نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3268

الأخوات التوأم

الأخوات التوأم

 

اتبعت الفتاة توجيهات هان سين. فاظهر جسدها ريش تحول إلى جناحين. ثم بدا جسدها مقدس جداً.

الفصل 3268 الأخوات التوأم

قالت الفتاة: “في هذه الحالة ، من الأفضل أن تهرب الآن”. “لا تدع أختي تراك. لن أتمكن من إنقاذك مرة آخري”.

فكر هان سين ، “لماذا لم أسمع قط عن وجود أخت توأم لتشاو نينغ’يير من قبل؟ بالإضافة إلى ذلك ، كلاهما يبدوان متشابهتين. تشاو نينغ’يير هي الشخص الذي أحتاج إلى رؤيته الآن. لا أريد قضاء الوقت مع أختها.

“قوتي مميزة جداً. يمكنني التحدث ، لكن لا يمكنني الخروج من هذا المكان. إذا كنتي شخص لطيف حقاً ، فكوني لطيفة ودعيني أتحرر “. أراد هان سين معرفة ما إذا كانت هذه الفتاة لطيفة حقاً أم لا.

أخذت الفتاة هان سين إلى غرفة نومها. و استلقت على السرير ممسكة برجل الطين الذي أصبح هان سين. و قالت لنفسها ، “الأخت الكبرى قوية جداً. ألقت القبض على السياف رقم واحد في مملكة تشين. هل أرواح الحياة بهذه القوة حقاً؟ “

 

عندما يصبح الناس العاديين رجال طين ، يصبحون رجال طين حقيقيين. لن يكون هناك شعور بأنفسهم السابقة. ومع ذلك ، لم يصبح هان سين رجل طين حقيقي. فسمع كل ما قالت الفتاة.

حملت الفتاة رجل الطين وسألت: كيف يمكنني أن أنقذك؟”

شاهد هان سين الفتاة التي بدت قلقة إلى حد ما. بينما قالت ، “الأخت الكبرى ولدت قبل دقائق قليلة من ولادتي. و هي تعتني بي. و على الرغم من أنها لم تقل كلمة واحدة حول هذا الموضوع ، إلا أنني أعلم أنها عملت بجد لفعل هذا. إنها تتجول مع الأثرياء للتأكد من أنني لن أكون في وضع غير مؤات أبداً. انها تعمل بجد. و لولاي ، لما أخذت الأخت الكبرى روح الحياة “. هان سين لم يتحرك. كانت هناك العديد من القصص الحزينة في هذا العالم. و كان لكل فرد أعذاره وأحزانه. و لم يكن هان سين الاله داخل قاعة الجينات. لم يستطع تحقيق آماني الجميع.

بعد رؤية هان سين يعود للحياة ، بدت الفتاة سعيدة. لكن سرعان ما اصبحت متوترة وقالت: “لقد وعدتني بأنك ستسامح أختي ولن تسعى للانتقام. هل ستفي بوعدك؟”.

لكن هان سين شعر بشيء من الغرابة حيال ذلك كله. و تسائل لماذا استمرت الفتاة في التحدث إلى رجل طيني.

توقف هان سين وقال ، “لإنقاذي ، يجب أن تكسري القيود التي وضعتها أختك علي. هل تعرفين كيف تمحو القيود التي تركتها أختك؟ “

وضعت الفتاة رجل الطين على رأس السرير. و جمعت يديها وصلت لرجل الوحل. و بدت صادقة وهي تتمتم ، “أعلم أنك بريء. الأخت الكبرى لم تكرهك ، وما كان يجب أن تسبب لك الأذى. الأخت الكبرى حقا لا تريد أن تؤذيك. و سبب قيامها بذلك هو انا. إذا كنت تريد الانتقام ، فتحول لشبح وطاردني. لا تهاجم أختي “.

الفتاة ممسكة برجل الطين. وضعت إصبعها على هان سين ووضعت قوتها في رجل الطين.

بدت الفتاة صادقة للغاية وهي تصلي لرجل الطين.

قال هان سين: “لدي طريقة تمكنني من كسرها”. “يجب أن تتبعي تعليماتي لاستخدام هذه القوة. ضعي قوتك في داخلي ، ويمكنني محو قيودي”.

اعتقد هان سين أن الفتاة جادة. رغم ان تحول تشاو نينغ’يير لرجل طيني لن يمكنهم من سماعها أو فهم ما تفعله. فهذه الفتاة لم تزيف اي من افعالها.

حملت الفتاة رجل الطين وسألت: كيف يمكنني أن أنقذك؟”

جاءت لهان سين فكرة رائعة. فتحدث فجأة ليقول ، “إذا كنتِ شخص لطيف ، فيجب أن تتركيني فقط. سأكون ممتناَ إلى الأبد”.

اعتقد هان سين أن هذه الفتاة غبية جداً. لقد وضعت حقاً كل قوتها في جسده. و رغم أن ذلك عزز استعداده لتصديقها ، إلا أنه لم يثق بها بنسبة 100٪ بعد.

صدمت الفتاة. فنظرت إلى هان سين ، الذي كان لا يزال رجل طين ، وسألت ، “كيف ما زلت قادر على التحدث؟ المخلوق الذي تحوّله أختي إلى رجل طيني يجب أن يكون جماد كشخص ميت”.

“قوتي مميزة جداً. يمكنني التحدث ، لكن لا يمكنني الخروج من هذا المكان. إذا كنتي شخص لطيف حقاً ، فكوني لطيفة ودعيني أتحرر “. أراد هان سين معرفة ما إذا كانت هذه الفتاة لطيفة حقاً أم لا.

بعد رؤية هان سين يعود للحياة ، بدت الفتاة سعيدة. لكن سرعان ما اصبحت متوترة وقالت: “لقد وعدتني بأنك ستسامح أختي ولن تسعى للانتقام. هل ستفي بوعدك؟”.

قالت الفتاة ببعض التردد: “إذا تركتك تذهب ، فستغضب الأخت الكبرى جداً”.

شعر هان سين ببعض القوة النقية تدخله. لقد كانت كثيرة. و اصبحت الفتاة شاحبة جداً. و بدأ العرق يتساقط عبر جبهتها.

“إذا لم تسمحوا لي بالرحيل ، فسوف أُقتل. هل تريدين حقاً أن أموت بسبب أختك؟ أعتقد أنك يجب أن تساعديني. ارجوكي؟” توسل هان سين.

صدمت الفتاة. فنظرت إلى هان سين ، الذي كان لا يزال رجل طين ، وسألت ، “كيف ما زلت قادر على التحدث؟ المخلوق الذي تحوّله أختي إلى رجل طيني يجب أن يكون جماد كشخص ميت”.

ترددت الفتاة. لكن و بعد فترة ، قالت ، “يمكنني مساعدتك ، لكن يجب أن تعدني بشيء واحد. لا يمكنك أن تكره أختي. و لا يمكنك أن تزعج أختي. لقد أٌجبرت على القيام بذلك. لم تقصد ما فعلته”.

________________________________________

“نعم. أستطيع أن أعدك بذلك. إذا لم تأتي أختك لقتلي ، فلن أقتلها”. لم يكن هان سين متأكدة مما إذا كانت لطيفة حقاً أم أنها مزيفة.

قالت الفتاة ببعض التردد: “إذا تركتك تذهب ، فستغضب الأخت الكبرى جداً”.

حملت الفتاة رجل الطين وسألت: كيف يمكنني أن أنقذك؟”

“لا تقلقي. أنا ، هان سين ، أوفي بالوعود. بأفتراض أنها لن تطاردني مرة أخرى ، فلن أطاردها “. أومأ هان سين برأسه.

“هل يمكنك إعادتي إلى مملكة تشين؟” سأل هان سين.

حملت الفتاة رجل الطين وسألت: كيف يمكنني أن أنقذك؟”

الفتاة هزت رأسها. “لم أترك نظام اليشم مطلقاً. و على مدى السنوات القليلة الماضية ، لم أتمكن حتى من مغادرة كوكب نينغ’يير. لا أعرف كيف أصل إلى مملكة تشين. حتى لو كنت أعرف الطريق إلى هناك ، فلن تسمح لي أختي بمغادرة كوكب نينغ’يير”.

استطاعت الفتاة أن ترى ان رجل الطين لم يتحرك بعد. و اعتقدت أنها لم تضع ما يكفي من القوة ، لذلك اطلقت المزيد. فشعر هان سين بالذنب لفعله هذا.

تظاهر هان سين بالحزن. “هناك طريقة واحدة فقط ، ولكن هذه الطريقة صعبة للغاية. سوف أطلب تعاونك إذا أردت إنقاذ نفسي”.

تظاهر هان سين بالحزن. “هناك طريقة واحدة فقط ، ولكن هذه الطريقة صعبة للغاية. سوف أطلب تعاونك إذا أردت إنقاذ نفسي”.

قالت الفتاة: “إذا كان هناك شيء في حدود إمكانياتي لمساعدتك ، فسأساعدك”.

توقف هان سين وقال ، “لإنقاذي ، يجب أن تكسري القيود التي وضعتها أختك علي. هل تعرفين كيف تمحو القيود التي تركتها أختك؟ “

الفتاة لم تتردد. لقد فعلت تماماً كما أخبرها هان سين. و وضعت القوة في صدرها وقبلت رجل الطين على جبهته.

الفتاة هزت رأسها. “نبض دم الروح الألهية الذي أملكه يختلف عن ما تملكه أختي. واعراقنا الجينية مختلفة. و عندما حصلت علي روح الحياة ، تمكنت من تحطيم العالم. أخشى أنه لا يمكنني كسر قيودها”.

قالت الفتاة: “إذا كان هناك شيء في حدود إمكانياتي لمساعدتك ، فسأساعدك”.

قال هان سين: “لدي طريقة تمكنني من كسرها”. “يجب أن تتبعي تعليماتي لاستخدام هذه القوة. ضعي قوتك في داخلي ، ويمكنني محو قيودي”.

“إذا لم تسمحوا لي بالرحيل ، فسوف أُقتل. هل تريدين حقاً أن أموت بسبب أختك؟ أعتقد أنك يجب أن تساعديني. ارجوكي؟” توسل هان سين.

“بالتأكيد.” أومأت الفتاة برأسها ووافقت. “كيف لي أن افعل ذلك؟”

“الآن تأتي أهم خطوة. ضعي قوتك في صدرك وقبليني على جبهتي. بعد ذلك ، ضع القوة. لن يستغرق الأمر سوى ثانية واحدة لإزالة القيود”. خطط هان سين لأختبارها اكثر.

بعد تفكير قصير ، قال هان سين ، “بعد أن تندمجي مع عرقك الجيني ، استجمع قوته على كل إصبع من أصابعك. ثم ضعيه على … “

الفتاة ممسكة برجل الطين. وضعت إصبعها على هان سين ووضعت قوتها في رجل الطين.

اتبعت الفتاة توجيهات هان سين. فاظهر جسدها ريش تحول إلى جناحين. ثم بدا جسدها مقدس جداً.

“قوتي مميزة جداً. يمكنني التحدث ، لكن لا يمكنني الخروج من هذا المكان. إذا كنتي شخص لطيف حقاً ، فكوني لطيفة ودعيني أتحرر “. أراد هان سين معرفة ما إذا كانت هذه الفتاة لطيفة حقاً أم لا.

عند رؤية القوة التي تتمتع بها ، كان من الواضح أن عرقها الجيني مميز للغاية. لم يكن شيئ عادي ، و ذلك مؤكد.

“هل يمكنك إعادتي إلى مملكة تشين؟” سأل هان سين.

الفتاة ممسكة برجل الطين. وضعت إصبعها على هان سين ووضعت قوتها في رجل الطين.

صدمت الفتاة. فنظرت إلى هان سين ، الذي كان لا يزال رجل طين ، وسألت ، “كيف ما زلت قادر على التحدث؟ المخلوق الذي تحوّله أختي إلى رجل طيني يجب أن يكون جماد كشخص ميت”.

اعتقد هان سين أن هذه الفتاة غبية جداً. لقد وضعت حقاً كل قوتها في جسده. و رغم أن ذلك عزز استعداده لتصديقها ، إلا أنه لم يثق بها بنسبة 100٪ بعد.

“بالتأكيد.” أومأت الفتاة برأسها ووافقت. “كيف لي أن افعل ذلك؟”

“الآن تأتي أهم خطوة. ضعي قوتك في صدرك وقبليني على جبهتي. بعد ذلك ، ضع القوة. لن يستغرق الأمر سوى ثانية واحدة لإزالة القيود”. خطط هان سين لأختبارها اكثر.

اتكأ هان سين على الفتاة. و شهق وهو يتحدث.

الفتاة لم تتردد. لقد فعلت تماماً كما أخبرها هان سين. و وضعت القوة في صدرها وقبلت رجل الطين على جبهته.

بعد تفكير قصير ، قال هان سين ، “بعد أن تندمجي مع عرقك الجيني ، استجمع قوته على كل إصبع من أصابعك. ثم ضعيه على … “

شعر هان سين ببعض القوة النقية تدخله. لقد كانت كثيرة. و اصبحت الفتاة شاحبة جداً. و بدأ العرق يتساقط عبر جبهتها.

صدمت الفتاة. فنظرت إلى هان سين ، الذي كان لا يزال رجل طين ، وسألت ، “كيف ما زلت قادر على التحدث؟ المخلوق الذي تحوّله أختي إلى رجل طيني يجب أن يكون جماد كشخص ميت”.

“لديهما نفس الأم وهما توأمان. فلماذا يوجد مثل هذا الاختلاف الكبير بين الاثنين؟ ” اعتقد هان سين أن الشابة كانت غبية.

توقف هان سين وقال ، “لإنقاذي ، يجب أن تكسري القيود التي وضعتها أختك علي. هل تعرفين كيف تمحو القيود التي تركتها أختك؟ “

استطاعت الفتاة أن ترى ان رجل الطين لم يتحرك بعد. و اعتقدت أنها لم تضع ما يكفي من القوة ، لذلك اطلقت المزيد. فشعر هان سين بالذنب لفعله هذا.

بعد رؤية هان سين يعود للحياة ، بدت الفتاة سعيدة. لكن سرعان ما اصبحت متوترة وقالت: “لقد وعدتني بأنك ستسامح أختي ولن تسعى للانتقام. هل ستفي بوعدك؟”.

هو لم يمانع في خداع الأشرار. بل سيفعل ذلك بقدر ما يمكنه ، لكن خداع سيدة غبية جعل هان سين يشعر بالانزعاج تماماً.

“بالتأكيد.” أومأت الفتاة برأسها ووافقت. “كيف لي أن افعل ذلك؟”

“كفي. لقد أختفت القيود “. بعد ذلك ، عاد هان سين إلى طبيعته.

عند رؤية القوة التي تتمتع بها ، كان من الواضح أن عرقها الجيني مميز للغاية. لم يكن شيئ عادي ، و ذلك مؤكد.

بعد رؤية هان سين يعود للحياة ، بدت الفتاة سعيدة. لكن سرعان ما اصبحت متوترة وقالت: “لقد وعدتني بأنك ستسامح أختي ولن تسعى للانتقام. هل ستفي بوعدك؟”.

قالت الفتاة: “إذا كان هناك شيء في حدود إمكانياتي لمساعدتك ، فسأساعدك”.

“لا تقلقي. أنا ، هان سين ، أوفي بالوعود. بأفتراض أنها لن تطاردني مرة أخرى ، فلن أطاردها “. أومأ هان سين برأسه.

قالت الفتاة: “إذا كان هناك شيء في حدود إمكانياتي لمساعدتك ، فسأساعدك”.

قالت الفتاة: “في هذه الحالة ، من الأفضل أن تهرب الآن”. “لا تدع أختي تراك. لن أتمكن من إنقاذك مرة آخري”.

شاهد هان سين الفتاة التي بدت قلقة إلى حد ما. بينما قالت ، “الأخت الكبرى ولدت قبل دقائق قليلة من ولادتي. و هي تعتني بي. و على الرغم من أنها لم تقل كلمة واحدة حول هذا الموضوع ، إلا أنني أعلم أنها عملت بجد لفعل هذا. إنها تتجول مع الأثرياء للتأكد من أنني لن أكون في وضع غير مؤات أبداً. انها تعمل بجد. و لولاي ، لما أخذت الأخت الكبرى روح الحياة “. هان سين لم يتحرك. كانت هناك العديد من القصص الحزينة في هذا العالم. و كان لكل فرد أعذاره وأحزانه. و لم يكن هان سين الاله داخل قاعة الجينات. لم يستطع تحقيق آماني الجميع.

“في هذه الحالة ، سأرحل.” وقف هان سين وبدأ يمشي. لكنه تظاهر بأن ساقيه أصبحتا ناعمتين وسقط.

قالت الفتاة ببعض التردد: “إذا تركتك تذهب ، فستغضب الأخت الكبرى جداً”.

امسكت الفتاة بجسد هان سين ودعمته. ثم سألت بقلق ، “هل أنت بخير؟ “.

ترددت الفتاة. لكن و بعد فترة ، قالت ، “يمكنني مساعدتك ، لكن يجب أن تعدني بشيء واحد. لا يمكنك أن تكره أختي. و لا يمكنك أن تزعج أختي. لقد أٌجبرت على القيام بذلك. لم تقصد ما فعلته”.

“كسر القيود كلفني كل قوتي. أنا ضعيف لدرجة أنني لا أستطيع الوقوف بثبات”.

“لا تقلقي. أنا ، هان سين ، أوفي بالوعود. بأفتراض أنها لن تطاردني مرة أخرى ، فلن أطاردها “. أومأ هان سين برأسه.

اتكأ هان سين على الفتاة. و شهق وهو يتحدث.

قالت الفتاة: “في هذه الحالة ، من الأفضل أن تهرب الآن”. “لا تدع أختي تراك. لن أتمكن من إنقاذك مرة آخري”.

________________________________________

ترددت الفتاة. لكن و بعد فترة ، قالت ، “يمكنني مساعدتك ، لكن يجب أن تعدني بشيء واحد. لا يمكنك أن تكره أختي. و لا يمكنك أن تزعج أختي. لقد أٌجبرت على القيام بذلك. لم تقصد ما فعلته”.

 

قال هان سين: “لدي طريقة تمكنني من كسرها”. “يجب أن تتبعي تعليماتي لاستخدام هذه القوة. ضعي قوتك في داخلي ، ويمكنني محو قيودي”.

 

الفصل 3268 الأخوات التوأم

 

بعد تفكير قصير ، قال هان سين ، “بعد أن تندمجي مع عرقك الجيني ، استجمع قوته على كل إصبع من أصابعك. ثم ضعيه على … “

“في هذه الحالة ، سأرحل.” وقف هان سين وبدأ يمشي. لكنه تظاهر بأن ساقيه أصبحتا ناعمتين وسقط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط