نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3292

اليوم

اليوم

 

عندما عاد هان سين إلى قلعة عائلة فينغ ، لم يرا باوير هناك. لكن رأى جيان بوغو يقص النباتات في الحديقة.

الفصل 3292: اليوم

الفصل 3292: اليوم

 

بعد التوقف للحظة ، تابع جيان بوغو ليقول ، “كنت أرغب في زيادة مهاراتي في السيف. فذهبت إلى نظام التربة الشرقية وزرت الكوكب المسمى {اليوم}. وقد وجدت معبد إلهي محترق ومنهار. لم أر فقط معبداً الهي في هذه الحالة السيئة من قبل. بدا الأمر كما لو تم شواء الكوكب بأكمله. المكان لم يكن أكثر من مجرد أرض قاحلة من الفحم. تبقي من المعبد الألهي ثلاثة أو أربعة جدران فقط ، والعديد من الأعمدة كانت محطمة وبالكاد ظلت قائمة. لكن خلف أحد الجدران كانت هناك زهرة. تمكنت من رؤيتها ، لكنني لم أتمكن مطلقاً من لمسها. و كانت هناك روح تتحرك بجنون في الداخل. لقد درستها لفترة طويلة ، لكنني لم أتمكن أبداً من العثور على الكثير عنها. لماذا لا تذهب هناك وتلقي نظرة عليها؟ لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين أنها ستساعدك ، ولكن لازالت هناك فرصة”.

بعد مغادرة قاعة الجينات ، فكر هان سين في الطرق المختلفة التي قد يتمكن من خلالها من اكتساب جسد بشري مرة أخرى.

كان هذا الكوكب مغطى بالفحم والرماد الذي لم يعد من الممكن التعرف علي ما كانوا عليه من قبل. و بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيئ آخر.

“لا أعتقد أن قائد قاعة الألهة سيتمكن من مساعدتي. في هذه الحالة ، سأطلب من الألهة ليلة بلا قمر إيجاد حل. ولكن أين ذهبت إلهة القمر؟ ” بدا هان سين يشعر بالاكتئاب قليلاً.

“الشيء الوحيد الذي أفتخر به الآن هي السرعة التي يمكنني من خلالها السفر إلى أي مكان أريده.” سخر هان سين من نفسه. ثم توهجت عينيه فجأة. “إذا لم تكن هناك مخلوقات يمكن أن تهددني ، فلماذا لا أذهب إلى السماوات الـ33 وأرى ما الذي يفعله تشين شيو؟”

ان عالم الممالك كبير جداً. و حتى لو تمكن من الانتقال الفوري إلى كل شبر منه ، فلن يتمكن من العثور عليها.

“الشيء الوحيد الذي أفتخر به الآن هي السرعة التي يمكنني من خلالها السفر إلى أي مكان أريده.” سخر هان سين من نفسه. ثم توهجت عينيه فجأة. “إذا لم تكن هناك مخلوقات يمكن أن تهددني ، فلماذا لا أذهب إلى السماوات الـ33 وأرى ما الذي يفعله تشين شيو؟”

ما لم يكن محظوظ للغاية ، فلن يتمكن من العثور على الألهة ليلة بلا قمر. كانت فرصة العثور عليها في هذا الكون الكبير أقل من فرصة الفوز باليانصيب.

________________________________________

“بعد انفجار مرآة القمر ، لماذا لا أشعر بالبيضة المطلقة؟ هل لا تزال داخل جسدي أم ماذا؟ ” خفض هان سين رأسه لفحص جسده.

لم يكن لدى هان سين شيئ أفضل لفعله ، لذلك أراد الذهاب إلى نظام التربة الشرقية. أراد أن يرى كيف هو الحال في مكان نشأا هؤلاء البشر.

كان لديه جسد روحي ، لكنه كان مختلف عن الجسد الروحي المعتاد. بدا جسده صلب. لذا لم يستطع رؤية هيكل جسده الداخلي. وبالتالي لم يعرف ما إذا كان البيضة المطلقة موجود هناك أم لا.

 

حاول هان سين عدة مرات أن يشعر بجسده الروحي ، لكن لم يكن هناك شيئ لإدراكه. بعد الانفجار الكبير ، لم تتغير عناصر جسده.

توقف هان سين ليسأل ، “ماذا؟”

بدأ هان سين يشعر بالارتباك الشديد. إذا لم يصبح روح إلهية ، فلن يختلف عن اي رجل ميت. و بصرف النظر عن باوير و الأرواح الألهية ، لن يتمكن أحد من رؤيته.

ما لم يكن محظوظ للغاية ، فلن يتمكن من العثور على الألهة ليلة بلا قمر. كانت فرصة العثور عليها في هذا الكون الكبير أقل من فرصة الفوز باليانصيب.

عندما عاد هان سين إلى قلعة عائلة فينغ ، لم يرا باوير هناك. لكن رأى جيان بوغو يقص النباتات في الحديقة.

بدأ هان سين يشعر بالارتباك الشديد. إذا لم يصبح روح إلهية ، فلن يختلف عن اي رجل ميت. و بصرف النظر عن باوير و الأرواح الألهية ، لن يتمكن أحد من رؤيته.

نظر جيان بوغو في اتجاه هان سين وقال ، “سيدي ، لقد عدت.”

حاول هان سين عدة مرات أن يشعر بجسده الروحي ، لكن لم يكن هناك شيئ لإدراكه. بعد الانفجار الكبير ، لم تتغير عناصر جسده.

“هل بإمكانك رؤيتي؟” بدا هان سين متفاجئ بهذا.

 

هز جيان بوغو رأسه. “لا أستطيع رؤيتك ، لكني أشعر بوجودك. ماذا حدث لك؟ لماذا أصبحت هكذا؟”

لكن هذا كان نظام كبير. فأي نوع من النار يمكنها حرق الكثير من الكواكب في وقت واحد؟

بدا هان سين محبط بعض الشيء. كان جيان بوغو قوي جداً ويمكن أن يشعر بوجوده ، لكن هذا كان كل سيئ. لم يستطع جيان بوغو رؤيته أو سماع صوته.

 

قال هان سين: “لقد تحولت لجسد روح”. “لم يعد لدي جسد مادي بعد الآن.”

“أرى. في الماضي ، تمكنت دائماً من الشعور بالأجساد الروحية للمخلوقات ، لكنني لم أستطع أبداً رؤية وجودها. هذه هي المرة الأولى التي أتمكن فيها من التواصل مباشرةً مع روح”. بعد وقفة قصيرة للتفكير ، سأل جيان بوغو ، “سيدي ، هل هناك أي شيء يمكنني القيام به لمساعدتك؟”

لم يستطع جيان بوغو سماع صوت هان سين ، لكنه شعر بتغيرات وجود هان سين وعرف منها ما يحاول التعبير عنه.

“أرى. في الماضي ، تمكنت دائماً من الشعور بالأجساد الروحية للمخلوقات ، لكنني لم أستطع أبداً رؤية وجودها. هذه هي المرة الأولى التي أتمكن فيها من التواصل مباشرةً مع روح”. بعد وقفة قصيرة للتفكير ، سأل جيان بوغو ، “سيدي ، هل هناك أي شيء يمكنني القيام به لمساعدتك؟”

“أرى. في الماضي ، تمكنت دائماً من الشعور بالأجساد الروحية للمخلوقات ، لكنني لم أستطع أبداً رؤية وجودها. هذه هي المرة الأولى التي أتمكن فيها من التواصل مباشرةً مع روح”. بعد وقفة قصيرة للتفكير ، سأل جيان بوغو ، “سيدي ، هل هناك أي شيء يمكنني القيام به لمساعدتك؟”

قال هان سين: “لقد تحولت لجسد روح”. “لم يعد لدي جسد مادي بعد الآن.”

“لا حاجة لذلك. كل ما عليك فعله هو الاعتناء بنفسك”. بعد قول ذلك ، استعد هان سين للمغادرة.

طار هان سين في النظام. و لم يكن في عجلة من أمره للوصول إلى الكوكب المسمى “اليوم”. فالكواكب هناك لم تدور أو تتحرك.

“انتظر ثانية فقط يا سيدي.” أوقف جيان بوغو هان سين. “لقد خطرت لي فكرة قد تساعدك في حل مشكلتك الحالية.”

“معبد إلهي محطم؟ ماذا يمكن أن يكون بالداخل؟” كان هان سين فضولي بلا شك بشأن هذا الاحتمال.

توقف هان سين ليسأل ، “ماذا؟”

لم يكن لدى هان سين شيئ أفضل لفعله ، لذلك أراد الذهاب إلى نظام التربة الشرقية. أراد أن يرى كيف هو الحال في مكان نشأا هؤلاء البشر.

قال جيان بوغو ، “في نظام التربة الشرقية ، يوجد كوكب هناك يسمى اليوم. هناك معبد إله محطم هناك. إذا ذهبت إلى هناك ، فقد تتمكن من العثور على شيء يمكن أن يساعدك”.

يبدو أن مسقط رأس قصة الجينات وأصل الجينات هو ذلك المكان.

“معبد إلهي محطم؟ ماذا يمكن أن يكون بالداخل؟” كان هان سين فضولي بلا شك بشأن هذا الاحتمال.

كان هذا الكوكب مغطى بالفحم والرماد الذي لم يعد من الممكن التعرف علي ما كانوا عليه من قبل. و بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيئ آخر.

رد جيان بوغو ، “نظام التربة الشرقية يعود إلى العصور القديمة. و في نهاية العصور القديمة ، تحولت إلى لاشيئ أكثر من مجرد خراب. وقد توقفت كل قوى الحياة عن الوجود هناك. لا شيء يعيش على أي من الكواكب الموجودة هناك ، وهناك تلوث أشعاعي مرعب. حتى الارواح الألهية لن ترغب بالعيش في مثل هذا المكان “.

بدأ هان سين يشعر بالارتباك الشديد. إذا لم يصبح روح إلهية ، فلن يختلف عن اي رجل ميت. و بصرف النظر عن باوير و الأرواح الألهية ، لن يتمكن أحد من رؤيته.

بعد التوقف للحظة ، تابع جيان بوغو ليقول ، “كنت أرغب في زيادة مهاراتي في السيف. فذهبت إلى نظام التربة الشرقية وزرت الكوكب المسمى {اليوم}. وقد وجدت معبد إلهي محترق ومنهار. لم أر فقط معبداً الهي في هذه الحالة السيئة من قبل. بدا الأمر كما لو تم شواء الكوكب بأكمله. المكان لم يكن أكثر من مجرد أرض قاحلة من الفحم. تبقي من المعبد الألهي ثلاثة أو أربعة جدران فقط ، والعديد من الأعمدة كانت محطمة وبالكاد ظلت قائمة. لكن خلف أحد الجدران كانت هناك زهرة. تمكنت من رؤيتها ، لكنني لم أتمكن مطلقاً من لمسها. و كانت هناك روح تتحرك بجنون في الداخل. لقد درستها لفترة طويلة ، لكنني لم أتمكن أبداً من العثور على الكثير عنها. لماذا لا تذهب هناك وتلقي نظرة عليها؟ لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين أنها ستساعدك ، ولكن لازالت هناك فرصة”.

ما لم يكن محظوظ للغاية ، فلن يتمكن من العثور على الألهة ليلة بلا قمر. كانت فرصة العثور عليها في هذا الكون الكبير أقل من فرصة الفوز باليانصيب.

جيان بوغو غرس الأمل في هان سين. كانت هناك زهرة لم يستطع جيان بوغو لمسها ، وكان هناك أيضاً معبد إلهي ساقط. كان هناك أيضاً نظام غامض يعرف باسم نظام التربة الشرقية. كانت هذه هي المكونات الرئيسية للوصفة التي أثارت فضول هان سين.

و أراد ايضاً أن يجد الزهرة التي يتحدث عنها جيان بوغو . لكن إذا لم يتمكن من تحديد موقعها ، فلا بأس.

كان من المفترض أن تكون معابد الالهة غير قابلة للتدمير. لذا فلتحطيم معبد إلهي ، يجب أن تكون القوة المستخدمة بأعلي مستويات القوي بالكون.

“معبد إلهي محطم؟ ماذا يمكن أن يكون بالداخل؟” كان هان سين فضولي بلا شك بشأن هذا الاحتمال.

بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك كوكب مسكون لكنه تدمر. وظل دمار تلك المنطقة بأكملها من الكون لغز.

حاول هان سين عدة مرات أن يشعر بجسده الروحي ، لكن لم يكن هناك شيئ لإدراكه. بعد الانفجار الكبير ، لم تتغير عناصر جسده.

يبدو أن مسقط رأس قصة الجينات وأصل الجينات هو ذلك المكان.

لم يكن لدى هان سين شيئ أفضل لفعله ، لذلك أراد الذهاب إلى نظام التربة الشرقية. أراد أن يرى كيف هو الحال في مكان نشأا هؤلاء البشر.

لم يكن لدى هان سين شيئ أفضل لفعله ، لذلك أراد الذهاب إلى نظام التربة الشرقية. أراد أن يرى كيف هو الحال في مكان نشأا هؤلاء البشر.

و أراد ايضاً أن يجد الزهرة التي يتحدث عنها جيان بوغو . لكن إذا لم يتمكن من تحديد موقعها ، فلا بأس.

في النهاية حدد ثلاثة أعمدة سوداء مكسورة وسط خراب أسود. و بدا الأمر كما لو انه كان هناك جداران لكنهما تحطما وكادا ينهارا تماماً . كان ارتفاعمها 6 أقدام.

لم يستطع هان سين لمس أي شيء. فطلب من جيان بوغو تشغيل جهاز كمبيوتر له. و سرعان ما وجد خريطة ستقوده إلى نظام التربة الشرقية. و بعد تحليلها وتذكرها ، قام بنقل جسده الروحي إلى نظام التربة الشرقي.

“معبد إلهي محطم؟ ماذا يمكن أن يكون بالداخل؟” كان هان سين فضولي بلا شك بشأن هذا الاحتمال.

“الشيء الوحيد الذي أفتخر به الآن هي السرعة التي يمكنني من خلالها السفر إلى أي مكان أريده.” سخر هان سين من نفسه. ثم توهجت عينيه فجأة. “إذا لم تكن هناك مخلوقات يمكن أن تهددني ، فلماذا لا أذهب إلى السماوات الـ33 وأرى ما الذي يفعله تشين شيو؟”

هز جيان بوغو رأسه. “لا أستطيع رؤيتك ، لكني أشعر بوجودك. ماذا حدث لك؟ لماذا أصبحت هكذا؟”

فكر هان سين في الأمر لكنه قرر الذهاب إلى نظام التربة الشرقية أولاً. سينتظر قليلاً قبل أن يتسلل إلى السماوات الـ33. ولانه وصل بالفعل لنظام التربة الشرقية سيذهب بطبيعة الحال إلى الكوكب الذي يسمى اليوم.

لم يستطع هان سين لمس أي شيء. فطلب من جيان بوغو تشغيل جهاز كمبيوتر له. و سرعان ما وجد خريطة ستقوده إلى نظام التربة الشرقية. و بعد تحليلها وتذكرها ، قام بنقل جسده الروحي إلى نظام التربة الشرقي.

نظر هان سين إلى نظام التربة الشرقي وصُدم. كانت الكواكب هناك سوداء كالفحم. وكأنهم اثار حريق مرعب.

لكن هذا كان نظام كبير. فأي نوع من النار يمكنها حرق الكثير من الكواكب في وقت واحد؟

“هل يمكن أن توجد اي حياة حقاً على هذه الكواكب؟” فكر هان سين في هذا الأمر بينما سافر عبر النظام المخيف. حتي هبط على كوكب معين.

طار هان سين في النظام. و لم يكن في عجلة من أمره للوصول إلى الكوكب المسمى “اليوم”. فالكواكب هناك لم تدور أو تتحرك.

 

بدا الأمر وكان الزمان والمكان قد توقفا بهذا المكان. و فقط الإشعاع المخيف ، الذي انتشر في كل مكان ، جعل الناس يشعرون وكأن الوقت لا يزال مستمر.

بدا الأمر وكان الزمان والمكان قد توقفا بهذا المكان. و فقط الإشعاع المخيف ، الذي انتشر في كل مكان ، جعل الناس يشعرون وكأن الوقت لا يزال مستمر.

حتى الأعراق الجينية لن تريد ألعيش في هذا المكان.

ان عالم الممالك كبير جداً. و حتى لو تمكن من الانتقال الفوري إلى كل شبر منه ، فلن يتمكن من العثور عليها.

استمر هان سين بالطيران ، لكنه لم يرا اي شيئ حي. و جعله ذلك يتسائل عما إذا كانت زهرة جيان بوغو لا تزال موجودة.

 

“هل يمكن أن توجد اي حياة حقاً على هذه الكواكب؟” فكر هان سين في هذا الأمر بينما سافر عبر النظام المخيف. حتي هبط على كوكب معين.

إذا قرر عرق جيني لروح ألهية الذهاب إلى هنا ، فلن يتمكن من تجاهل قوة الاشعاع المخيف. ومع ذلك ، لم يؤثر الاشعاع على هان سين باي شكل.

يبدو أن مسقط رأس قصة الجينات وأصل الجينات هو ذلك المكان.

“هل الكوكب المسمى ب{اليوم}؟” نظر هان سين حوله. وأكد موقعه.

حاول هان سين عدة مرات أن يشعر بجسده الروحي ، لكن لم يكن هناك شيئ لإدراكه. بعد الانفجار الكبير ، لم تتغير عناصر جسده.

كان هذا الكوكب مغطى بالفحم والرماد الذي لم يعد من الممكن التعرف علي ما كانوا عليه من قبل. و بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيئ آخر.

بعد التوقف للحظة ، تابع جيان بوغو ليقول ، “كنت أرغب في زيادة مهاراتي في السيف. فذهبت إلى نظام التربة الشرقية وزرت الكوكب المسمى {اليوم}. وقد وجدت معبد إلهي محترق ومنهار. لم أر فقط معبداً الهي في هذه الحالة السيئة من قبل. بدا الأمر كما لو تم شواء الكوكب بأكمله. المكان لم يكن أكثر من مجرد أرض قاحلة من الفحم. تبقي من المعبد الألهي ثلاثة أو أربعة جدران فقط ، والعديد من الأعمدة كانت محطمة وبالكاد ظلت قائمة. لكن خلف أحد الجدران كانت هناك زهرة. تمكنت من رؤيتها ، لكنني لم أتمكن مطلقاً من لمسها. و كانت هناك روح تتحرك بجنون في الداخل. لقد درستها لفترة طويلة ، لكنني لم أتمكن أبداً من العثور على الكثير عنها. لماذا لا تذهب هناك وتلقي نظرة عليها؟ لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين أنها ستساعدك ، ولكن لازالت هناك فرصة”.

طار هان سين حول الكوكب. لكنه لم يستطع تحديد مكان المعبد الإلهي المحطم الذي ذكره جيان بوغو .

“لا أعتقد أن قائد قاعة الألهة سيتمكن من مساعدتي. في هذه الحالة ، سأطلب من الألهة ليلة بلا قمر إيجاد حل. ولكن أين ذهبت إلهة القمر؟ ” بدا هان سين يشعر بالاكتئاب قليلاً.

في النهاية حدد ثلاثة أعمدة سوداء مكسورة وسط خراب أسود. و بدا الأمر كما لو انه كان هناك جداران لكنهما تحطما وكادا ينهارا تماماً . كان ارتفاعمها 6 أقدام.

كان من المفترض أن تكون معابد الالهة غير قابلة للتدمير. لذا فلتحطيم معبد إلهي ، يجب أن تكون القوة المستخدمة بأعلي مستويات القوي بالكون.

 كان من الصعب تخيل وجود معبد لأحد الألهة هناك من قبل.

ان عالم الممالك كبير جداً. و حتى لو تمكن من الانتقال الفوري إلى كل شبر منه ، فلن يتمكن من العثور عليها.

________________________________________

 

 

“هل الكوكب المسمى ب{اليوم}؟” نظر هان سين حوله. وأكد موقعه.

 

حتى الأعراق الجينية لن تريد ألعيش في هذا المكان.

 

طار هان سين في النظام. و لم يكن في عجلة من أمره للوصول إلى الكوكب المسمى “اليوم”. فالكواكب هناك لم تدور أو تتحرك.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط