نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3296

عبور السماوات الـ33

عبور السماوات الـ33

 

لكن الآن ، أختفي الدرع الأسود. فلماذا لاتزال واناير تناديه بالأخ الأكبر؟

الفصل 3296: عبور السماوات الـ33

بدا النمل الطائر غريب جداً. فعلى الرغم من أنهم كانوا كيانات فردية ، إلا أنهم تشاركوا نفس الوجود عندما يتجمعوا معاً. و كلما زاد عدد النمل الطائر ، زادت قوتهم.

 

 

 

شعر قلب هان سين بالدفء. و أراد أن يلمس شعر تشين واناير ، لكن يديه مرت عبرها.

صُدم هان سين. نظر إلى يده. و رآي ان هناك ضوء أرجواني يشع منها. ومن وسط الضوء ظهرت زهرة أرجوانية صغيرة.

وكانت تلك الكرمة واحدة فقط من المخلوقات القوية للغاية هناك. و كان هناك الكثير من تلك المخلوقات بالسماوات الـ33. كلما صعد هان سين لأعلى ، أصبحت المخلوقات مرعبة وغريبة أكثر.

“زهرة الجانب الآخر.” نظر هان سين إلى الزهرة الأرجوانية الصغيرة. زهرة ارجوانية ب13 بتلة. لا أكثر ولا أقل. نفس زهرة الجانب الآخر التي رآها هان سين تذوب في جسده.

لم تتمكن واناير من لمس جسد هان سين. حيث مرت يداها وجسدها عبره. وعانقت أرض الطابق العاشر الصلبى.

عندما تسائل هان سين عن سبب ظهور الزهرة على يده ، رأى إحدى البتلات الثلاثة عشر تتساقط. ثم طافت وسقطت علي جبين واناير. وسرعان ما ظهر مشهد مشابه لذوبان الثلج تحت اشعة شمس الربيع. و ذابت البتلة ببطء في جبهتها, وبدأت جبهة واناير تطلق ضوء أرجواني ضبابي.

شعر قلب هان سين بالدفء. و أراد أن يلمس شعر تشين واناير ، لكن يديه مرت عبرها.

عندما حدث هذا ، اختفت زهرة الجانب الآخر التي كانت على يد هان سين ثانيتاً وكأنه ذابت في يده.

 

اهتز قلب هان سين بينما نظر إلى الضوء الأرجواني الضبابي الذي بدأ يغطي تشين واناير. حيث تحركت عينا واناير قليلاً. و بدت و كأنها ستستيقظ.

 

عندما بدأ الضوء الأرجواني الضبابي يخفت ، تحول شعر تشين واناير الأشقر إلى اللون الأسود وعادت لواناير التي يعرفها هان سين.

صُدم هان سين. نظر إلى يده. و رآي ان هناك ضوء أرجواني يشع منها. ومن وسط الضوء ظهرت زهرة أرجوانية صغيرة.

“هاه؟” فتحت تشين واناير عينيها اللتين اصبحتا سوداوتين. وتلئلئ الوضوح وقوة الحياة بداخلهم. وكأنهم جواهر سوداء دون أي شوائب.

بالمقارنة مع المخلوقات في عالم الممالك ، كانت مخلوقات الكون الجيني اشبه بزهور الدفيئة. كانوا محاصرين في الدفيئة لينمووا دون مواجهة اي عواصف. لذلك لم يكن هناك الكثير من نخب تحطيم العالم هناك.

“الأخ الأكبر!” نظرت تشين واناير إلى هان سين بصدمة وسعادة. وسرعان ما جلست وفتحت ذراعيها للقفز لحضن هان سين.

“كان من المفيد إبقائك معي لفترة طويلة.” شعر هان سين بتحسن بعد سماع كل ذلك. فعندما أشارت تشين واناير إلى تشين شيو ، أشارت إليه باسمه ، تشين شيو. لكن كلما أشارت إلى هان سين ، أشارت إليه على أنه أخاها الأكبر. مما جعلهم يبدون أقرب.

بدا هان سين مرتبك. لقد أخطأت واناير سابقاً في اعتباره أخاها الاكبر لأن درع تشين شيو الكريستالي الأسود كان بداخل بحر روحه.

عرف هان سين أن ما يفعله بدا وكأنه طفولي بعض الشيء ، لكنه فضل أن يكون طفولي على أن ينفجر إلى أجزاء صغيرة. لذلك لم يُرد أن يفكر كثيراً في هذا الأمر.

لكن الآن ، أختفي الدرع الأسود. فلماذا لاتزال واناير تناديه بالأخ الأكبر؟

لوح هان سين بيديه. و ودع واناير وغادر البرج القديم.

باتونج!

 

لم تتمكن واناير من لمس جسد هان سين. حيث مرت يداها وجسدها عبره. وعانقت أرض الطابق العاشر الصلبى.

عندما بدأ الضوء الأرجواني الضبابي يخفت ، تحول شعر تشين واناير الأشقر إلى اللون الأسود وعادت لواناير التي يعرفها هان سين.

“الأخ الأكبر ، ماذا حدث لك؟” رفعت تشين واناير نفسها عن الأرض. و حاولت لمس هان سين لعدة مرات ، لكنها لم تتمكن من ذلك. ففي كل مرة حاولت مرت يداها من خلاله.

 

“يبدو أن تشين واناير مشابه لـ باوير. يمكنها رؤيتي ، لكنها لا تستطيع لمسي “. تنهد هان سين. ثم نظر إلى تشين واناير وسأل ، “أنتِ تعلمين بأنني لست أخاكِ الأكبر ، أليس كذلك؟”

“السماوات الـ 33 مخيفة للغاية. حتى تشين شيو لن يستطيع اختراقها في فترة زمنية قصيرة. الآن ، أعرف الكثير عن السماوات الـ 33. و إذا تمكنت من استعادة جسدي الحقيقي ، فربما يمكنني هزيمة تشين شيو وأصبح أفضل منه”. لم يُرد هان سين تحطيم السماوات الـ33. فذلك سيكون سيئ جداً للكون الجيني.

صُدمت تشين واناير بكلماته. لكنها أومأت برأسها ثم هزت رأسها. “أعلم أنك لست الأخ تشين شيو ، لكنني ما زلت أعتقد أنك أخي الأكبر.”

“هذه هي السماء الأخيرة.” نظر هان سين إلى السماء. فرآي ضوء روحي يرفرف. وبعبروه, دخل هان سين السماء الأخيرة, السماء ال33.

شعر قلب هان سين بالدفء. و أراد أن يلمس شعر تشين واناير ، لكن يديه مرت عبرها.

“نعم.” أومأت برأسها بأدب.

“يمكنني قبولك كأختي الصغيرة.” سحب هان سين يده وابتسم ابتسامة دافئة.

“زهرة الجانب الآخر.” نظر هان سين إلى الزهرة الأرجوانية الصغيرة. زهرة ارجوانية ب13 بتلة. لا أكثر ولا أقل. نفس زهرة الجانب الآخر التي رآها هان سين تذوب في جسده.

“عظيم ، لكن ما خطبك ، الأخ الأكبر؟” لازالت تشين واناير تحاول لمس هان سين ، لكنها لم تتمكن من لمسه.

عندما تسائل هان سين عن سبب ظهور الزهرة على يده ، رأى إحدى البتلات الثلاثة عشر تتساقط. ثم طافت وسقطت علي جبين واناير. وسرعان ما ظهر مشهد مشابه لذوبان الثلج تحت اشعة شمس الربيع. و ذابت البتلة ببطء في جبهتها, وبدأت جبهة واناير تطلق ضوء أرجواني ضبابي.

“إنه لاشيء. جسدي به مشكلة صغيرة. و هذا كل شئ. لاتقلقي, سأعود لطبيعتي قريباً “. لم يكن هان سين يريد أن يقول الكثير عن ذلك. لذا سأل ببساطة ، “هل تعرفين أين ذهب تشين شيو؟”

عندما تسائل هان سين عن سبب ظهور الزهرة على يده ، رأى إحدى البتلات الثلاثة عشر تتساقط. ثم طافت وسقطت علي جبين واناير. وسرعان ما ظهر مشهد مشابه لذوبان الثلج تحت اشعة شمس الربيع. و ذابت البتلة ببطء في جبهتها, وبدأت جبهة واناير تطلق ضوء أرجواني ضبابي.

هزت تشين واناير رأسها. “أتذكر أن تشين شيو أحضرني إلى هنا ، ثم غططت في النوم. و بعد أن فتحت عيني ، رأيتك”.

“الأخ الأكبر ، ماذا حدث لك؟” رفعت تشين واناير نفسها عن الأرض. و حاولت لمس هان سين لعدة مرات ، لكنها لم تتمكن من ذلك. ففي كل مرة حاولت مرت يداها من خلاله.

“كان من المفيد إبقائك معي لفترة طويلة.” شعر هان سين بتحسن بعد سماع كل ذلك. فعندما أشارت تشين واناير إلى تشين شيو ، أشارت إليه باسمه ، تشين شيو. لكن كلما أشارت إلى هان سين ، أشارت إليه على أنه أخاها الأكبر. مما جعلهم يبدون أقرب.

بدا هان سين مرتبك. لقد أخطأت واناير سابقاً في اعتباره أخاها الاكبر لأن درع تشين شيو الكريستالي الأسود كان بداخل بحر روحه.

نظر هان سين إلى تشين واناير و لم يعرف ما حدث لها. و لم يعرف عدد الذكريات التي عادت لها.

عندما بدأ الضوء الأرجواني الضبابي يخفت ، تحول شعر تشين واناير الأشقر إلى اللون الأسود وعادت لواناير التي يعرفها هان سين.

عندما رآت هان سين ينظر إليهات. بدت تشين واناير تفهم شيئاً ما. فخفضت رأسها وقالت ، “أنا واناير من السحرة. و أنا ايضاً واناير من مملكة تشين. هل سيجعلك ذلك تكرهني؟”

“كان من المفيد إبقائك معي لفترة طويلة.” شعر هان سين بتحسن بعد سماع كل ذلك. فعندما أشارت تشين واناير إلى تشين شيو ، أشارت إليه باسمه ، تشين شيو. لكن كلما أشارت إلى هان سين ، أشارت إليه على أنه أخاها الأكبر. مما جعلهم يبدون أقرب.

“لماذا أكرهك؟ طالما انك تعتقدين بأني أخاكِ الأكبر ، سأظل أخاكِ الأكبر إلى الأبد”. نظر هان سين باعتزاز إلى واناير. و ربت على صدره لمضاعفة مصادقية كلماته.

منذ العصور القديمة ، لم يوجد أي شخص قوي مثل هان سين حيث يمكنه السفر عبر السماوات الثلاثة والثلاين بهذه السهولة. حتى الأرواح الإلهية ذات الاجساد الروحية احتاجوا لأستخدام معابدهم الألهية وقوي قاعة الجينات للوصول بشكل مؤقت للكون الجيني.

عرف هان سين أن ما يفعله بدا وكأنه طفولي بعض الشيء ، لكنه فضل أن يكون طفولي على أن ينفجر إلى أجزاء صغيرة. لذلك لم يُرد أن يفكر كثيراً في هذا الأمر.

تجمع هؤلاء النمل كعاصفة سوداء ضخمة, لذا فحتى لو حاولت الاعراق الجينية بمستوي تحطيم العالم الهروب منهم ، فما لم يكونوا حذرين ، سيتم التهامهم بلحظات. و لن يتبقى منهم شيئ.

“الأخ الأكبر!” بدت واناير سعيدة جداً. فمدت يديها لمواصلة محاولة عناق هان سين ، لكنها لم تتمكن من الإمساك بأي شيء.

عندما تسائل هان سين عن سبب ظهور الزهرة على يده ، رأى إحدى البتلات الثلاثة عشر تتساقط. ثم طافت وسقطت علي جبين واناير. وسرعان ما ظهر مشهد مشابه لذوبان الثلج تحت اشعة شمس الربيع. و ذابت البتلة ببطء في جبهتها, وبدأت جبهة واناير تطلق ضوء أرجواني ضبابي.

“يجب أن ترتاحي هنا. إذا وجدت فرصة لإعادتك ، فسأعيدك”. لم يكن هان سين آمن تماماً حيث كان. حتى لو كان بأمكان واناير يمكنه أن تذهب معه ، عرف أنه لا ينبغي أن يأخذها معه الآن. ربما كان هذا هو أآمن مكان لواناير في الوقت الحالي.

 

“نعم.” أومأت برأسها بأدب.

“السماوات الـ 33 مخيفة للغاية. حتى تشين شيو لن يستطيع اختراقها في فترة زمنية قصيرة. الآن ، أعرف الكثير عن السماوات الـ 33. و إذا تمكنت من استعادة جسدي الحقيقي ، فربما يمكنني هزيمة تشين شيو وأصبح أفضل منه”. لم يُرد هان سين تحطيم السماوات الـ33. فذلك سيكون سيئ جداً للكون الجيني.

لوح هان سين بيديه. و ودع واناير وغادر البرج القديم.

 

نظراً لعدم وجود تشين شيو هناك ، فلا يوجد سبب لبقاء هان سين في البرج. لذلك أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه السفر عبر السماوات الثلاثة والثلاين والوصول إلى الكون الجيني.

لم تتمكن واناير من لمس جسد هان سين. حيث مرت يداها وجسدها عبره. وعانقت أرض الطابق العاشر الصلبى.

إذا استطاعت واناير رؤيته ، فربما تتمكن لينغير و ليتيل فلاور من رؤيته أيضاً. لذا أراد حقاً الذهاب لرؤية ابنه وابنته.

“هذه هي السماء الأخيرة.” نظر هان سين إلى السماء. فرآي ضوء روحي يرفرف. وبعبروه, دخل هان سين السماء الأخيرة, السماء ال33.

منذ العصور القديمة ، لم يوجد أي شخص قوي مثل هان سين حيث يمكنه السفر عبر السماوات الثلاثة والثلاين بهذه السهولة. حتى الأرواح الإلهية ذات الاجساد الروحية احتاجوا لأستخدام معابدهم الألهية وقوي قاعة الجينات للوصول بشكل مؤقت للكون الجيني.

كانت السماوات الـ33 مكان غريب حقاً. و امتلئت يالعديد من الأماكن المذهلة والغامضة. حتى هان سين فوجئ بما رآه هناك. لكن و لحسن الحظ ، لا يمكن لأي ذرة غبار ان تلمس جسده الروحي. لذلك لم تستطع اي قوة صده أو قمعه. ولولا هذه القدرة لجسده الروحي فحتى لو عاد لأفضل حالاته البدنية, لا يمنه ان يشق طريقه عبر السماوات الثلاثة والثلاين بهذه السهولة.

كانت السماوات الـ33 مكان غريب حقاً. و امتلئت يالعديد من الأماكن المذهلة والغامضة. حتى هان سين فوجئ بما رآه هناك. لكن و لحسن الحظ ، لا يمكن لأي ذرة غبار ان تلمس جسده الروحي. لذلك لم تستطع اي قوة صده أو قمعه. ولولا هذه القدرة لجسده الروحي فحتى لو عاد لأفضل حالاته البدنية, لا يمنه ان يشق طريقه عبر السماوات الثلاثة والثلاين بهذه السهولة.

 

حتي ان بعض المخلوقات التي عاشت في السماوات الثلاثة والثلاين جعلته يقشعر.

عندما حدث هذا ، اختفت زهرة الجانب الآخر التي كانت على يد هان سين ثانيتاً وكأنه ذابت في يده.

في إحدى السماوات ، رأى هان سين نوع من النمل. كان النمل صغير كالنمل العادي. لكنهم أمتلكوا أجنحة وطاروا بسرعة كبيرة.

تجمع هؤلاء النمل كعاصفة سوداء ضخمة, لذا فحتى لو حاولت الاعراق الجينية بمستوي تحطيم العالم الهروب منهم ، فما لم يكونوا حذرين ، سيتم التهامهم بلحظات. و لن يتبقى منهم شيئ.

 

بدا النمل الطائر غريب جداً. فعلى الرغم من أنهم كانوا كيانات فردية ، إلا أنهم تشاركوا نفس الوجود عندما يتجمعوا معاً. و كلما زاد عدد النمل الطائر ، زادت قوتهم.

اهتز قلب هان سين بينما نظر إلى الضوء الأرجواني الضبابي الذي بدأ يغطي تشين واناير. حيث تحركت عينا واناير قليلاً. و بدت و كأنها ستستيقظ.

في سماء أخرى ، رأى هان سين كرمة عملاقة تفترش الأرض. وبداخل الكرمة العملاقة, عاشت العديد من الأعراق الجينية بمستوي تحطيم العالم. لكن لم تكن تلك الأعراق الجينية هي الشيئ المخيف للغاية ، بل الكرمة الكبيرة نفسها. فحتى مع وجود كل تلك الاعراق الجينية بمستوي تحطيم العالم الذين يعيشون بها ، ظلت الكرمة الكبيرة قوية بشكل مذهل.

“عظيم ، لكن ما خطبك ، الأخ الأكبر؟” لازالت تشين واناير تحاول لمس هان سين ، لكنها لم تتمكن من لمسه.

وكانت تلك الكرمة واحدة فقط من المخلوقات القوية للغاية هناك. و كان هناك الكثير من تلك المخلوقات بالسماوات الـ33. كلما صعد هان سين لأعلى ، أصبحت المخلوقات مرعبة وغريبة أكثر.

عرف هان سين أن ما يفعله بدا وكأنه طفولي بعض الشيء ، لكنه فضل أن يكون طفولي على أن ينفجر إلى أجزاء صغيرة. لذلك لم يُرد أن يفكر كثيراً في هذا الأمر.

“عجيب. السماء الخارجية فوق السماوات الثلاثة والثلاين. فكيف يمكن أن تحتوي السماوات الـ 33 على الكثير من الاعراق الجينية المخيفة ، ومع ذلك لا يوجد أي منها في السماء الخارجية؟ ” هذا جعل هان سين يتسائل عما إذا كانت السماء الخارجية بالفعل فوق السماوات الثلاثة والثلاين.

عندما تسائل هان سين عن سبب ظهور الزهرة على يده ، رأى إحدى البتلات الثلاثة عشر تتساقط. ثم طافت وسقطت علي جبين واناير. وسرعان ما ظهر مشهد مشابه لذوبان الثلج تحت اشعة شمس الربيع. و ذابت البتلة ببطء في جبهتها, وبدأت جبهة واناير تطلق ضوء أرجواني ضبابي.

“السماوات الـ 33 مخيفة للغاية. حتى تشين شيو لن يستطيع اختراقها في فترة زمنية قصيرة. الآن ، أعرف الكثير عن السماوات الـ 33. و إذا تمكنت من استعادة جسدي الحقيقي ، فربما يمكنني هزيمة تشين شيو وأصبح أفضل منه”. لم يُرد هان سين تحطيم السماوات الـ33. فذلك سيكون سيئ جداً للكون الجيني.

إذا استطاعت واناير رؤيته ، فربما تتمكن لينغير و ليتيل فلاور من رؤيته أيضاً. لذا أراد حقاً الذهاب لرؤية ابنه وابنته.

بالمقارنة مع المخلوقات في عالم الممالك ، كانت مخلوقات الكون الجيني اشبه بزهور الدفيئة. كانوا محاصرين في الدفيئة لينمووا دون مواجهة اي عواصف. لذلك لم يكن هناك الكثير من نخب تحطيم العالم هناك.

نظر هان سين إلى تشين واناير و لم يعرف ما حدث لها. و لم يعرف عدد الذكريات التي عادت لها.

“هذه هي السماء الأخيرة.” نظر هان سين إلى السماء. فرآي ضوء روحي يرفرف. وبعبروه, دخل هان سين السماء الأخيرة, السماء ال33.

حتي ان بعض المخلوقات التي عاشت في السماوات الثلاثة والثلاين جعلته يقشعر.

________________________________________

________________________________________

 

منذ العصور القديمة ، لم يوجد أي شخص قوي مثل هان سين حيث يمكنه السفر عبر السماوات الثلاثة والثلاين بهذه السهولة. حتى الأرواح الإلهية ذات الاجساد الروحية احتاجوا لأستخدام معابدهم الألهية وقوي قاعة الجينات للوصول بشكل مؤقت للكون الجيني.

 

تجمع هؤلاء النمل كعاصفة سوداء ضخمة, لذا فحتى لو حاولت الاعراق الجينية بمستوي تحطيم العالم الهروب منهم ، فما لم يكونوا حذرين ، سيتم التهامهم بلحظات. و لن يتبقى منهم شيئ.

نظراً لعدم وجود تشين شيو هناك ، فلا يوجد سبب لبقاء هان سين في البرج. لذلك أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه السفر عبر السماوات الثلاثة والثلاين والوصول إلى الكون الجيني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط