نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3317

الدخول إلى اللوح الجيني

الدخول إلى اللوح الجيني

 

أجاب اللوح “إذا كان مجرد لقب ما تبحث عنه ، فإن لقب أول من أتى إلى هنا هو (الاله)”.

الفصل 3317 الدخول إلى اللوح الجيني

بدا الكوكب غريب جداً.  فقد كانت هناك طبقة كالكريستال الشفاف تغطي المحيط. و من خلال الكريستال ، يمكن للمرء أن يرى السائل. و كان هناك أيضاً ظل يبدو أنه كان شيئ ، لكنه لم يكن شيئ.

 

 

شعر هان سين بالسوء. “لا يمكن للثبات الأبدي منع غزو الرسائل الجينية.”

“ماذا يعني ذلك؟ ماذا تقصد بأنك لا تعرف؟ ” كان هان سين فضولي بشأن هذا. لكن الصوت لم يروي فضوله.

لاحظ هان سين أن جسده يُظهر العديد من التغييرات الغريبة. بدأ بعض الشعر الأحمر الصغير يظهر على جلده. وبدا الأمر وكان شعره قد تحول إلى اللون الأحمر.

“الفوضى؟” عبس هان سين. لم يسمع عن شخص بهذا الاسم من قبل ، لكنه لم يكن غريب عن المعنى وراء الاسم. فقفز قلبه. “فوضى … حزب فوضي الأله … لا يمكن أن يكون زعيم حزب فوضى الأله ، أليس كذلك؟”

بهذه اللحظة توقف عن التردد ونشط وضع روح الأله الخارق ، والذي مكّن جسده من التحول إلى جسد روحي يبدو وكأنه لا شيء.

“أنا أنا. يمكنك مناداتي بـ اللوح الجيني.” تردد الصوت مرة أخرى. ثم واصل قائلاً ، “أنت ثالث حياة تأتي إلى هنا ، لكنك لست الشخص الذي أنتظره ايضاً.”

اختفى الشعور بالغليان داخل جسده، لكن العديد من النقاط الضوئية ما زالت تومض عبر جسد هان سين الروحي. ومع فقد دعم الجسد المادي ، تراجعت نقاط الضوء وتحولوا لتعويذة الضوء التي رآها هان سين من قبل.

وعند مشاهدة ما ظهر أمامه ، فتح هان سين عيونه على مصراعيها. حيث رأى كوكب عملاق وسط عدد لا يحصى من النجوم.

لكن لم تعد تعويذة الضوء تستهدفه. بل  ومضت وعادت إلى اللوح الجيني. و اختفت.

فتح هان سين عينيه بصدمة. و لاحظ أنه وسط مجرة تشبه بحر من النجوم. كانت النجوم التي لا تعد ولا تحصى تتوهج مكونة بعض دوامات النجوم الجميلة وأمواج النجوم.

تنهد هان سين. واعتقد أن الأمر انتهي. لن فجأة ، بدأ اللوح الجيني في التوهج. و بدت الكلمتان ، “اللوح الجيني” تسطعان كالشمس بوسط السماء.

أعطى الكوكب العملاق هان سين شعور وكأنه … أصيب هان سين بالصدمة. فصاح: لماذا يبدو كالجنين؟

ثم بدا الأمر كما لو أن وضع روح الأله الخارق لهان سين كان يقابل مغناطيس قوي. وبلحظة تم امتصاصه باللوح الجيني.

صُدم هان سين. “هل هذا يعني أن هذه النجوم هي أساس سلاسل الجينات؟ إذا كانت النجوم في الكون هي السلسلة الأساسية لسلاسل الجينات ، فهل هذا يعني أن الكون كله اشبه بحياة؟ ما أعظم هذه الحياة”.

بذل هان سين قصارى جهده للرد ، لكنه لم ينجح. فاصطدم جسده باللوح الجيني.

قال الصوت بهدوء: “لا تُصدم”. “هنا ، يمكنني رؤية جميع الرسائل الجينية لقوى الحياة. يمكنك استخدام لغتك أو أفكارك. لا فرق”.

استخدم هان سين ، كرد الفعل ، يديه لحماية رأسه من الأصدام بالحجر. والمثير للدهشة أنه لم يشعر بأي ألم. لم يشعر وكأنه ضرب أي شيء. لقد تم سحب جسده داخل اللوح الجيني.

فكر هان سين ، “يجب أن يكون هذا هو الجزء الداخلي من اللوح الجيني. ما الذي دفعني لداخل اللوح الجيني؟” لقد اٌمتص جسده بالقوة. فطار عبر محيطات النجوم. و استمر في المرور عبر بحر النجوم و لأعماقه.

شعر هان سين وكأنه غطس ببركة ماء. لم يشعر وكانه ضرب لوح حجري على الإطلاق. كان اللوح الجيني كالبحيرة. و غُمر جسد هان سين فيه.

لاحظ هان سين أن جسده يُظهر العديد من التغييرات الغريبة. بدأ بعض الشعر الأحمر الصغير يظهر على جلده. وبدا الأمر وكان شعره قد تحول إلى اللون الأحمر.

فتح هان سين عينيه بصدمة. و لاحظ أنه وسط مجرة تشبه بحر من النجوم. كانت النجوم التي لا تعد ولا تحصى تتوهج مكونة بعض دوامات النجوم الجميلة وأمواج النجوم.

 

عندما ألقى هان سين نظرة فاحصة ، بدت تلك النجوم غريبة. كان للنجوم اتصال بسلك يبدو وكأنه كان هناك ، لكنه لم يكن هناك. وقد كون ترابطهم سلسلة غريبة من النجوم.

هذه المرة ، لم يرد اللوح الجيني على ما اعتقده هان سين. بل استمر قائلاً ، “الشخص الثاني الذي جاء إلى هنا دعا نفسه بوو وي داو.”

صُدم هان سين. “هل هذا يعني أن هذه النجوم هي أساس سلاسل الجينات؟ إذا كانت النجوم في الكون هي السلسلة الأساسية لسلاسل الجينات ، فهل هذا يعني أن الكون كله اشبه بحياة؟ ما أعظم هذه الحياة”.

عندما سمع هان سين ذلك ، صُدم. “وو وي داو؟ هل هو الألفا وو وي داو من قصر وو وي داو؟”

ظهرت هذه الفكرة هان سين لثانية واحدة فقط بعقل هان سين. لكن كان احتمال أن يكون محق منخفض جداً. لقد ظهرت هذه الفكرة فقط بشكل عشوائي. لذا لم يستطع تصديق أن شيئ كهذا يمكن أن يحدث بالفعل.

حتى لو كان الكون حقاً كيان حي ، فسيكون مختلف تماماً مقارنة بالكائنات الحية العادية.

حتى لو كان الكون حقاً كيان حي ، فسيكون مختلف تماماً مقارنة بالكائنات الحية العادية.

“يا للأسف. أنت لست الحياة التي كنا ننتظرها”. تردد الصوت بعقل هان سين.

فكر هان سين ، “يجب أن يكون هذا هو الجزء الداخلي من اللوح الجيني. ما الذي دفعني لداخل اللوح الجيني؟” لقد اٌمتص جسده بالقوة. فطار عبر محيطات النجوم. و استمر في المرور عبر بحر النجوم و لأعماقه.

شعر هان سين وكأنه غطس ببركة ماء. لم يشعر وكانه ضرب لوح حجري على الإطلاق. كان اللوح الجيني كالبحيرة. و غُمر جسد هان سين فيه.

لم يعرف هان سين كم من الوقت ظل يطير بداخل تلك المساحة اللانهائية من الفضاء. لقد رأى العديد من النجوم والسلاسل التي بدت وكأنها موجودة ، لكنها لم تكن موجودة.

حتى لو كان الكون حقاً كيان حي ، فسيكون مختلف تماماً مقارنة بالكائنات الحية العادية.

ربطت السلاسل النجوم وأعطتها اشكال غريبة و مختلفة تماماً. النجوم والسلاسل هناك لم تبدو وكأن لها إيقاع ، لكنها بدت هادئة للغاية ايضاً.

أجاب اللوح “إذا كان مجرد لقب ما تبحث عنه ، فإن لقب أول من أتى إلى هنا هو (الاله)”.

فجأة ، ظهر ضوء مشرق امام عيون هان سين. فجعله الضوء الحاد يستخدم يديه دون وعي لحماية عينيه. لكن عندما اعتادت عيناه على هذا الضوء ، أنزل يديه.

 

وعند مشاهدة ما ظهر أمامه ، فتح هان سين عيونه على مصراعيها. حيث رأى كوكب عملاق وسط عدد لا يحصى من النجوم.

الفصل 3317 الدخول إلى اللوح الجيني

بدا الكوكب غريب جداً.  فقد كانت هناك طبقة كالكريستال الشفاف تغطي المحيط. و من خلال الكريستال ، يمكن للمرء أن يرى السائل. و كان هناك أيضاً ظل يبدو أنه كان شيئ ، لكنه لم يكن شيئ.

بهذه اللحظة توقف عن التردد ونشط وضع روح الأله الخارق ، والذي مكّن جسده من التحول إلى جسد روحي يبدو وكأنه لا شيء.

بدا الكوكب الغريب يصبح أصغر ولكنه توسع ثانيتاً بترتيب إيقاعي. بدت حركته اقرب لقلب ينبض.

بهذه اللحظة توقف عن التردد ونشط وضع روح الأله الخارق ، والذي مكّن جسده من التحول إلى جسد روحي يبدو وكأنه لا شيء.

أعطى الكوكب العملاق هان سين شعور وكأنه … أصيب هان سين بالصدمة. فصاح: لماذا يبدو كالجنين؟

 

عندما وصل هان سين امام ذلك الكوكب الغريب ، توقفت القوة المغناطيسية القوية. لكنها لم تختفي بالرغم من ذلك. فقد ظل جسد هان سين عائماً أمام الكوكب الكبير.

 

لم يعرف ما إذا كان مخطئ ، لكن هان سين شعر وكأنه داخل الكوكب الغريب ، و راء الطبقة الكريستالية وبداخل ذاك المحيط السائل ، كانت هناك عين تحدق به.

استخدم هان سين ، كرد الفعل ، يديه لحماية رأسه من الأصدام بالحجر. والمثير للدهشة أنه لم يشعر بأي ألم. لم يشعر وكأنه ضرب أي شيء. لقد تم سحب جسده داخل اللوح الجيني.

“يا للأسف. أنت لست الحياة التي كنا ننتظرها”. تردد الصوت بعقل هان سين.

عندما ألقى هان سين نظرة فاحصة ، بدت تلك النجوم غريبة. كان للنجوم اتصال بسلك يبدو وكأنه كان هناك ، لكنه لم يكن هناك. وقد كون ترابطهم سلسلة غريبة من النجوم.

نعم ، لقد تردد الصوت بعقله. لم يمر عبر أذنيه إلى دماغه. وهو شيئ سيجعل أي شخص يشعر بالغرابة.

حاول هان سين قمع حماسته عندما سأل ، “ماذا كان يفعل هنا؟”

“من أنت؟” سأل هان سين بهدوء.

“إذا كان مجرد لقب ما تبحث عنه ، فأتذكر أن اسمه كان الفوضى.”

“أنا أنا. يمكنك مناداتي بـ اللوح الجيني.” تردد الصوت مرة أخرى. ثم واصل قائلاً ، “أنت ثالث حياة تأتي إلى هنا ، لكنك لست الشخص الذي أنتظره ايضاً.”

فكر هان سين ، “يجب أن يكون هذا هو الجزء الداخلي من اللوح الجيني. ما الذي دفعني لداخل اللوح الجيني؟” لقد اٌمتص جسده بالقوة. فطار عبر محيطات النجوم. و استمر في المرور عبر بحر النجوم و لأعماقه.

قفز قلب هان سين. فسأل: “من تنتظر؟”

فتح هان سين عينيه بصدمة. و لاحظ أنه وسط مجرة تشبه بحر من النجوم. كانت النجوم التي لا تعد ولا تحصى تتوهج مكونة بعض دوامات النجوم الجميلة وأمواج النجوم.

أجابه الصوت: “لا أعرف”.

“ماذا يعني ذلك؟ ماذا تقصد بأنك لا تعرف؟ ” كان هان سين فضولي بشأن هذا. لكن الصوت لم يروي فضوله.

“ماذا يعني ذلك؟ ماذا تقصد بأنك لا تعرف؟ ” كان هان سين فضولي بشأن هذا. لكن الصوت لم يروي فضوله.

أعطى الكوكب العملاق هان سين شعور وكأنه … أصيب هان سين بالصدمة. فصاح: لماذا يبدو كالجنين؟

“أنا لا أعرف كيف أشرح لك ما هي هذه الحياة. حتى لو أخبرتك برسائله الجينية ، فبحياتك وطبقتك ، لا يمكنك مقارنتها بتلك الرسائل الجينية. سيكون من الصعب عليّ تأكيد هويته لك”. على الرغم من أن الصوت بدا مغرور للغاية ، لكنه لم يجعل هان سين يشعر كما لو كان اللوح مغرور. بدا الأمر وكأنه يقول الحقيقة.

نعم ، لقد تردد الصوت بعقله. لم يمر عبر أذنيه إلى دماغه. وهو شيئ سيجعل أي شخص يشعر بالغرابة.

قال هان سين: “في هذه الحالة ، يجب أن يكون له اسم”.

“أنا أنا. يمكنك مناداتي بـ اللوح الجيني.” تردد الصوت مرة أخرى. ثم واصل قائلاً ، “أنت ثالث حياة تأتي إلى هنا ، لكنك لست الشخص الذي أنتظره ايضاً.”

“اسم؟ هل تقصد لقب؟”سأل الصوت.

“ماذا يعني ذلك؟ ماذا تقصد بأنك لا تعرف؟ ” كان هان سين فضولي بشأن هذا. لكن الصوت لم يروي فضوله.

أجاب هان سين: “نعم”.

عندما وصل هان سين امام ذلك الكوكب الغريب ، توقفت القوة المغناطيسية القوية. لكنها لم تختفي بالرغم من ذلك. فقد ظل جسد هان سين عائماً أمام الكوكب الكبير.

“إذا كان مجرد لقب ما تبحث عنه ، فأتذكر أن اسمه كان الفوضى.”

لم يعرف ما إذا كان مخطئ ، لكن هان سين شعر وكأنه داخل الكوكب الغريب ، و راء الطبقة الكريستالية وبداخل ذاك المحيط السائل ، كانت هناك عين تحدق به.

“الفوضى؟” عبس هان سين. لم يسمع عن شخص بهذا الاسم من قبل ، لكنه لم يكن غريب عن المعنى وراء الاسم. فقفز قلبه. “فوضى … حزب فوضي الأله … لا يمكن أن يكون زعيم حزب فوضى الأله ، أليس كذلك؟”

 

“لقد أطلق على نفسه اسم زعيم حزب فوضي الأله أو شيء كهذا.” تردد الصوت في رأس هان سين مرة أخرى. و صدمه.

صُدم هان سين. “هل هذا يعني أن هذه النجوم هي أساس سلاسل الجينات؟ إذا كانت النجوم في الكون هي السلسلة الأساسية لسلاسل الجينات ، فهل هذا يعني أن الكون كله اشبه بحياة؟ ما أعظم هذه الحياة”.

لأنه كان يفكر في رأسه ، لم يتكلم. ومع ذلك ، يبدو أن هذا الصوت قادر على قراءة أفكاره.

لاحظ هان سين أن جسده يُظهر العديد من التغييرات الغريبة. بدأ بعض الشعر الأحمر الصغير يظهر على جلده. وبدا الأمر وكان شعره قد تحول إلى اللون الأحمر.

قال الصوت بهدوء: “لا تُصدم”. “هنا ، يمكنني رؤية جميع الرسائل الجينية لقوى الحياة. يمكنك استخدام لغتك أو أفكارك. لا فرق”.

“ماذا يعني ذلك؟ ماذا تقصد بأنك لا تعرف؟ ” كان هان سين فضولي بشأن هذا. لكن الصوت لم يروي فضوله.

“أنا الحياة الثالثة التي أتت إلى هنا. لذا ، من هما الآخران الذين وصلوا إلى هنا قبلي؟” لم يهتم هان سين بقدرة اللوح على قراءة أفكاره.

ظهرت هذه الفكرة هان سين لثانية واحدة فقط بعقل هان سين. لكن كان احتمال أن يكون محق منخفض جداً. لقد ظهرت هذه الفكرة فقط بشكل عشوائي. لذا لم يستطع تصديق أن شيئ كهذا يمكن أن يحدث بالفعل.

أجاب اللوح “إذا كان مجرد لقب ما تبحث عنه ، فإن لقب أول من أتى إلى هنا هو (الاله)”.

“الفوضى؟” عبس هان سين. لم يسمع عن شخص بهذا الاسم من قبل ، لكنه لم يكن غريب عن المعنى وراء الاسم. فقفز قلبه. “فوضى … حزب فوضي الأله … لا يمكن أن يكون زعيم حزب فوضى الأله ، أليس كذلك؟”

فكر هان سين ، “رجل يسمي نفسه بالاله. هل هو قائد قاعة الجينات؟ هل هو القائد الحالي أم القائد السابق؟ أفترض أنه القائد السابق”.

 

هذه المرة ، لم يرد اللوح الجيني على ما اعتقده هان سين. بل استمر قائلاً ، “الشخص الثاني الذي جاء إلى هنا دعا نفسه بوو وي داو.”

“أعتقد أنه قال إنه جاء من قصر وو وي داو” ، رد اللوح الجيني.

عندما سمع هان سين ذلك ، صُدم. “وو وي داو؟ هل هو الألفا وو وي داو من قصر وو وي داو؟”

قال هان سين: “في هذه الحالة ، يجب أن يكون له اسم”.

“أعتقد أنه قال إنه جاء من قصر وو وي داو” ، رد اللوح الجيني.

“لقد أطلق على نفسه اسم زعيم حزب فوضي الأله أو شيء كهذا.” تردد الصوت في رأس هان سين مرة أخرى. و صدمه.

حاول هان سين قمع حماسته عندما سأل ، “ماذا كان يفعل هنا؟”

ظهرت هذه الفكرة هان سين لثانية واحدة فقط بعقل هان سين. لكن كان احتمال أن يكون محق منخفض جداً. لقد ظهرت هذه الفكرة فقط بشكل عشوائي. لذا لم يستطع تصديق أن شيئ كهذا يمكن أن يحدث بالفعل.

________________________________________

أعطى الكوكب العملاق هان سين شعور وكأنه … أصيب هان سين بالصدمة. فصاح: لماذا يبدو كالجنين؟

 

أجاب اللوح “إذا كان مجرد لقب ما تبحث عنه ، فإن لقب أول من أتى إلى هنا هو (الاله)”.

 

فكر هان سين ، “رجل يسمي نفسه بالاله. هل هو قائد قاعة الجينات؟ هل هو القائد الحالي أم القائد السابق؟ أفترض أنه القائد السابق”.

 

عندما سمع هان سين ذلك ، صُدم. “وو وي داو؟ هل هو الألفا وو وي داو من قصر وو وي داو؟”

لاحظ هان سين أن جسده يُظهر العديد من التغييرات الغريبة. بدأ بعض الشعر الأحمر الصغير يظهر على جلده. وبدا الأمر وكان شعره قد تحول إلى اللون الأحمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط