نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3334

أريد رجل

أريد رجل

 

صر الصابر النحاسي الأرجواني اسنانه من الغيظ ، لكن يبدو أنه يعرف أن الصراخ باللعنات لن ينجح. فقال ببرود: “لقد أخبرتك سابقاً أنه لا يوجد الكثير من السكان الأصليين هنا. لن تقابل واحد كل 10 أيام أو حتى نصف شهر ، لكن كان عليك فقط أن تقاتلني ، أليس كذلك؟ كان عليك أن تخيف تلك الفتاة الصغيرة. يجب أن يكون لديك رغبة في الموت أو شيء كهذا “.

الفصل 3334: أريد رجل

“فقط اخبرني انك لا تحب ذلك. لست مضطر لمناداتك بالصابر القديم. لكن بجدية ، لماذا يجب ان تلعنني؟” استخدم هان سين لقب آخر وقال ، “الصابر الصغير ، هل هناك أي مواطنين آخرون في المنطقة؟”

 

بعد سبعة أو ثمانية أيام ، لم يرا هان سين اي مواطن آخر. لذلك سأل الصابر النحاسي الأرجواني ، “هاي ، الصابر القديم ، هل هناك فتاة واحدة فقط هنا؟”

“اللعنة عليك! إنه بسببك , ايها الوغد! ” عند رؤية الفتاة الصغيرة تهرب بعيداً ، وتختفي عن الأنظار بغابة الأسلحة ، بدت رئتي الصابر النحاسي الأرجواني وكأنهما على وشك الانفجار.

قال هان سين: “كلانا استخدم قوته”. “لذلك ، لا يمكنك إلقاء اللوم علي.”

رد هان سين : ” يمكنك فقط أن تلوم نفسك على ذلك” ، ثم أكمل ببرود. “لو لم تقاتل ضدي ، لكان الأمر على ما يرام.”

“لقد بذلت قصارى جهدي لجذبها لهنا. فلماذا أتركك تأخذها؟” بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب جداً.

“لقد بذلت قصارى جهدي لجذبها لهنا. فلماذا أتركك تأخذها؟” بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب جداً.

“الصابر الصغير ، أن الاستمرار في القتال هكذا سيئ. لن يستفيد أحد من هذه العداوة. لماذا لا نراهن على أي واحد منا سيتم سحبه أولاً؟”فكر هان سين. و ابتسم للسيف النحاسي الأرجواني.

قال هان سين: “كلانا استخدم قوته”. “لذلك ، لا يمكنك إلقاء اللوم علي.”

“ألا يمكنك الانتظار لبضعة أيام أخرى؟ سيأتي سكان اصليين آخرين في نهاية المطاف. يمكنهم سحبك أيضاً “. بدا الصابر النحاسي الأرجواني مجنون عندما تحدث ، لكنه اعترف للتو بحقيقة أن كل مواطن يمكنه إخراج سلاح واحد فقط.

“فقط انتظر حتى أستعيد جسدي. سأقتلك. سأمزقك وأطحنك إلى غبار”. يبدو أن الصابر النحاسي الأرجواني يعرف أن الغضب لا طائل من ورائه. لذا و بعد أن قال ذلك ، توقف عن التحدث إلى هان سين. ولم تكن هناك طريقة لمعرفة ما يفكر فيه.

قال الصابر النحاسي الأرجواني: “قلت إنني لا أريد امرأة”. “ستحصل علي النساء ، وسأحصل علي الرجال. قلت إن كل من يندم على هذا سيولد أبنه بلا مؤخرة وستلبسه زوجته قبعة خضراء كل يوم(تخونه)”. لقد تعهد ولم تدع هان سين يغير الصفقة أكثر من ذلك.

بعد أن فاُزعا الفتاة وهربت بعيداً ، استخدم هان سين هالة دونغشوان للنظر حوله. و في نطاق 10 أميال ، باستثناء الفتاة الصغيرة ، لم يكن هناك مواطنين آخرين حولهم.

قال هان سين: “لا يمكنك لومي”. “لم يكن خطأي. يمكن لكل مواطن أن يأخذ سلاح واحد فقط. إذا تم اختيارك من قبل الفتاة الصغيرة ، فسأشعر بالوحدة هنا”.

ذهبت الفتاة بعيداً جداً. و دخلت بخوذة عملاقة يبلغ ارتفاعها 9 إلى 12 قدم على بعد ميلين. كانت هناك بعض الكائنات الحية البسيطة داخل الخوذة. و كان هناك ماء وفاكهة. لم يعرف من أين حصلت عليها.

 

في نطاق 10 أميال ، لم يرل هان سين أي أنهار أو نباتات. لم تكن هناك سوى أسلحة في كل مكان.

لكن قبل أن ينتهي هان سين ، قاطعه الصابر النحاسي الأرجواني. “لماذا يجب أن تكون الشخص الذي يغري النساء بينما أُغري انا الرجال؟ ذلك لن ينجح. علينا المبادلة. سأغري الفتيات ، وستغري الفتيان”.

“من أين أتت تلك الفتاة الصغيرة؟ كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة هنا؟ ” فكر هان سين.

“اللعنة عليك! إنه بسببك , ايها الوغد! ” عند رؤية الفتاة الصغيرة تهرب بعيداً ، وتختفي عن الأنظار بغابة الأسلحة ، بدت رئتي الصابر النحاسي الأرجواني وكأنهما على وشك الانفجار.

خلال الأيام القليلة التالية ، بقيت الفتاة الصغيرة بعيدة عن تلك المنطقة. فقد كانت خائفة مما حدث.

“ماذا؟ هل ستندم على هذا؟ ” سأل هان سين. “لكننا قطعنا وعداً. كل من يندم سيكون … “

لكن و بصرف النظر عن الفتاة الصغيرة ، لم يظهر أي مخلوق آخر. و هذا جعل الصابر النحاسي الأرجواني حزين وغاضب للغاية. استمر في اللعن والشتائم. وتعهد بانه بعد أن يحرر من حالته الحالية ، فسيسلخ هان سين حياً. سيجعله يصعد جبل من السيوف و يصلبه.

خلال الأيام القليلة التالية ، بقيت الفتاة الصغيرة بعيدة عن تلك المنطقة. فقد كانت خائفة مما حدث.

تجاهل هان سين السيف وشاهد كيف تعيش الفتاة الصغيرة.

“هل أمتأكد حقاً من انك لا تريد امرأة؟” سأل هان سين.

على الرغم من أن الفتاة كانت تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات فقط ، لكنها تتمتع بقوة كبيرة و سرعة عالية. كانت كالنمر الصغير وهي تسافر حول غابة الأسلحة.

الفصل 3334: أريد رجل

كانت تذهب إلى غابة الأسلحة كل يوم. و كلما عادت ، ستعود ببعض الماء والفاكهة. و في بعض الأحيان بأثاث مكسور.

 

كان من المؤسف أن تم حجب هالة دونغ شوان بواسطة غابة الأسلحة. لذا لم يستطع أن يوسع مداها ، لذلك لم يعرف إلى أين تغامر الفتاة الصغيرة كلما غادرت.

“ماذا؟ هل ستندم على هذا؟ ” سأل هان سين. “لكننا قطعنا وعداً. كل من يندم سيكون … “

بعد سبعة أو ثمانية أيام ، لم يرا هان سين اي مواطن آخر. لذلك سأل الصابر النحاسي الأرجواني ، “هاي ، الصابر القديم ، هل هناك فتاة واحدة فقط هنا؟”

“فقط انتظر حتى أستعيد جسدي. سأقتلك. سأمزقك وأطحنك إلى غبار”. يبدو أن الصابر النحاسي الأرجواني يعرف أن الغضب لا طائل من ورائه. لذا و بعد أن قال ذلك ، توقف عن التحدث إلى هان سين. ولم تكن هناك طريقة لمعرفة ما يفكر فيه.

” أنت الصابر القديم. عائلتك بأكملها صوابر قديمة. ” لعن صابر النحاس الأرجواني بغزارة.

” أنت الصابر القديم. عائلتك بأكملها صوابر قديمة. ” لعن صابر النحاس الأرجواني بغزارة.

“فقط اخبرني انك لا تحب ذلك. لست مضطر لمناداتك بالصابر القديم. لكن بجدية ، لماذا يجب ان تلعنني؟” استخدم هان سين لقب آخر وقال ، “الصابر الصغير ، هل هناك أي مواطنين آخرون في المنطقة؟”

صر الصابر النحاسي الأرجواني اسنانه من الغيظ ، لكن يبدو أنه يعرف أن الصراخ باللعنات لن ينجح. فقال ببرود: “لقد أخبرتك سابقاً أنه لا يوجد الكثير من السكان الأصليين هنا. لن تقابل واحد كل 10 أيام أو حتى نصف شهر ، لكن كان عليك فقط أن تقاتلني ، أليس كذلك؟ كان عليك أن تخيف تلك الفتاة الصغيرة. يجب أن يكون لديك رغبة في الموت أو شيء كهذا “.

ذهبت الفتاة بعيداً جداً. و دخلت بخوذة عملاقة يبلغ ارتفاعها 9 إلى 12 قدم على بعد ميلين. كانت هناك بعض الكائنات الحية البسيطة داخل الخوذة. و كان هناك ماء وفاكهة. لم يعرف من أين حصلت عليها.

قال هان سين: “لا يمكنك لومي”. “لم يكن خطأي. يمكن لكل مواطن أن يأخذ سلاح واحد فقط. إذا تم اختيارك من قبل الفتاة الصغيرة ، فسأشعر بالوحدة هنا”.

و بعد فترة وجيزة ، سمع الصابر النحاسي الأرجواني صوت ضوضاء يأتي من بعيد. فبدا سعيد جداً. “حقاً؟ تلك الخطوات لا تنتمي للفتاة الصغيرة؟”

“ألا يمكنك الانتظار لبضعة أيام أخرى؟ سيأتي سكان اصليين آخرين في نهاية المطاف. يمكنهم سحبك أيضاً “. بدا الصابر النحاسي الأرجواني مجنون عندما تحدث ، لكنه اعترف للتو بحقيقة أن كل مواطن يمكنه إخراج سلاح واحد فقط.

على الرغم من أن الفتاة كانت تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات فقط ، لكنها تتمتع بقوة كبيرة و سرعة عالية. كانت كالنمر الصغير وهي تسافر حول غابة الأسلحة.

“أنا مجرد نكرة ، لكن انت ملك السماء”. “يجب أن تكون كريم. لماذا لا تكون كريم عندما يأتي مواطن؟ يمكنك السماح له بسحبي أولاً”.

“لا توجد حيل تحت سواعدي. نحتاج فقط لتخمين ما إذا كان المواطن الأصلي الذي سيأتي بعد ذلك رجل أم امرأة. إذا كانت امرأة ، فأنت ستصمت. وانا سأغريها. و إذا كان رجل ، فلن أقاتل معك. يمكنك إغرائه”.

“مستحيل. هذا مستحيل.” إذا كان بإمكان الصابر النحاسي الأرجواني أن يبصق ، لبصق على وجه هان سين.

 

“الصابر الصغير ، أن الاستمرار في القتال هكذا سيئ. لن يستفيد أحد من هذه العداوة. لماذا لا نراهن على أي واحد منا سيتم سحبه أولاً؟”فكر هان سين. و ابتسم للسيف النحاسي الأرجواني.

عند سماع صوت هان سين الضعيف ، بدا الصابر النحاسي الأرجواني مغرور وهو يسأل ، “هل تعتقد أنك تستطيع خداعي؟ يجب أن تعرف حدودك”.

“ماذا تريد الان؟” لم يعتقد الصابر النحاسي الأرجواني أن هان سين سيصبح فجأة شخص صادق.

خلال الأيام القليلة التالية ، بقيت الفتاة الصغيرة بعيدة عن تلك المنطقة. فقد كانت خائفة مما حدث.

“لا توجد حيل تحت سواعدي. نحتاج فقط لتخمين ما إذا كان المواطن الأصلي الذي سيأتي بعد ذلك رجل أم امرأة. إذا كانت امرأة ، فأنت ستصمت. وانا سأغريها. و إذا كان رجل ، فلن أقاتل معك. يمكنك إغرائه”.

 

لكن قبل أن ينتهي هان سين ، قاطعه الصابر النحاسي الأرجواني. “لماذا يجب أن تكون الشخص الذي يغري النساء بينما أُغري انا الرجال؟ ذلك لن ينجح. علينا المبادلة. سأغري الفتيات ، وستغري الفتيان”.

وافق هان سين بسرعة على الشروط. “حسناً. اتفقنا. لا أحد يستطيع أن يندم على هذه التجارة العادلة. إذا كسرت كلمتك ، فلن يكون لابنك مؤخرة ، وستخونك زوجتك كل يوم”.

فكر الصابر النحاسي الأرجواني ، “أنا لست غبي. لقد ظللت هنا لعدة أيام. و تلك الفتاة الصغيرة هي الوحيدة التي رأيتها في المنطقة. ربما هي التي ستعود إلى هنا “.

“هل أنت متأكد أنك تريد الرجال؟” سأل هان سين.

وافق هان سين بسرعة على الشروط. “حسناً. اتفقنا. لا أحد يستطيع أن يندم على هذه التجارة العادلة. إذا كسرت كلمتك ، فلن يكون لابنك مؤخرة ، وستخونك زوجتك كل يوم”.

“لا توجد حيل تحت سواعدي. نحتاج فقط لتخمين ما إذا كان المواطن الأصلي الذي سيأتي بعد ذلك رجل أم امرأة. إذا كانت امرأة ، فأنت ستصمت. وانا سأغريها. و إذا كان رجل ، فلن أقاتل معك. يمكنك إغرائه”.

“توقف.” لم يعتقد الصابر النحاسي الأرجواني أن هذا جيد. ففكر ، “كيف يمكن لهذا الرجل الموافقة بهذه السرعة؟ لقد كان هنا لفترة من الوقت. و لم يرا سوى فتاة صغيرة من السكان الأصليين. من المرجح أن من ستأتي إلى هنا هي الفتاة الصغيرة. و لقد راهن علي هذا في البداية لكنه وافق الآن على السماح لي بأخذ الفتاة. من المحتمل أنه يحفر حفرة و يتوقع مني الوقوع بها”.

 

“نعم. هناك شيء خاطئ مع هذا الرجل. المخلوقات التي تصل إلى السماوات الثلاثة والثلاثين لا يمكن أن تكون ضعيفة. كلهم أقوياء. ربما هذا الرجل جيد جداً في استشعار الأشياء. ربما شعر بوجود رجل في الطريق وهذه هي الحفرة التي يحفرها لي. هذه هي الحيلة. بالتأكيد ، يجب أن اكون محق”. اعتقد الصابر النحاسي الأرجواني أن هذه الفرضية صحيحة.

صر الصابر النحاسي الأرجواني اسنانه من الغيظ ، لكن يبدو أنه يعرف أن الصراخ باللعنات لن ينجح. فقال ببرود: “لقد أخبرتك سابقاً أنه لا يوجد الكثير من السكان الأصليين هنا. لن تقابل واحد كل 10 أيام أو حتى نصف شهر ، لكن كان عليك فقط أن تقاتلني ، أليس كذلك؟ كان عليك أن تخيف تلك الفتاة الصغيرة. يجب أن يكون لديك رغبة في الموت أو شيء كهذا “.

“ماذا؟ هل ستندم على هذا؟ ” سأل هان سين. “لكننا قطعنا وعداً. كل من يندم سيكون … “

“اللعنة عليك! إنه بسببك , ايها الوغد! ” عند رؤية الفتاة الصغيرة تهرب بعيداً ، وتختفي عن الأنظار بغابة الأسلحة ، بدت رئتي الصابر النحاسي الأرجواني وكأنهما على وشك الانفجار.

“توقف. توقف. توقف. أنت اتخذت هذا القرار بنفسك. أنا لم أقل أي شيء. لم أقرر بعد “. ضحك صابر النحاس الأرجواني ببرود. “لقد غيرت رأيي. سأحصل علي الرجال ، وستحصل على النساء “.

________________________________________

“هل أنت متأكد أنك تريد الرجال؟” سأل هان سين.

رد هان سين : ” يمكنك فقط أن تلوم نفسك على ذلك” ، ثم أكمل ببرود. “لو لم تقاتل ضدي ، لكان الأمر على ما يرام.”

نظراً لأن هان سين لم يوافق بهذه السرعة هذه المرة ، اعتقد الصابر النحاسي الأرجواني أن توقعه صحيح. قال ببرود ، “نعم. هذا صحيح. اريد رجل.”

“من أين أتت تلك الفتاة الصغيرة؟ كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة هنا؟ ” فكر هان سين.

“هل أمتأكد حقاً من انك لا تريد امرأة؟” سأل هان سين.

“هل أمتأكد حقاً من انك لا تريد امرأة؟” سأل هان سين.

قال الصابر النحاسي الأرجواني: “قلت إنني لا أريد امرأة”. “ستحصل علي النساء ، وسأحصل علي الرجال. قلت إن كل من يندم على هذا سيولد أبنه بلا مؤخرة وستلبسه زوجته قبعة خضراء كل يوم(تخونه)”. لقد تعهد ولم تدع هان سين يغير الصفقة أكثر من ذلك.

صر الصابر النحاسي الأرجواني اسنانه من الغيظ ، لكن يبدو أنه يعرف أن الصراخ باللعنات لن ينجح. فقال ببرود: “لقد أخبرتك سابقاً أنه لا يوجد الكثير من السكان الأصليين هنا. لن تقابل واحد كل 10 أيام أو حتى نصف شهر ، لكن كان عليك فقط أن تقاتلني ، أليس كذلك؟ كان عليك أن تخيف تلك الفتاة الصغيرة. يجب أن يكون لديك رغبة في الموت أو شيء كهذا “.

“حسناً.” بدا هان سين حزين بعد التنازل.

تجاهل هان سين السيف وشاهد كيف تعيش الفتاة الصغيرة.

عند سماع صوت هان سين الضعيف ، بدا الصابر النحاسي الأرجواني مغرور وهو يسأل ، “هل تعتقد أنك تستطيع خداعي؟ يجب أن تعرف حدودك”.

وافق هان سين بسرعة على الشروط. “حسناً. اتفقنا. لا أحد يستطيع أن يندم على هذه التجارة العادلة. إذا كسرت كلمتك ، فلن يكون لابنك مؤخرة ، وستخونك زوجتك كل يوم”.

و بعد فترة وجيزة ، سمع الصابر النحاسي الأرجواني صوت ضوضاء يأتي من بعيد. فبدا سعيد جداً. “حقاً؟ تلك الخطوات لا تنتمي للفتاة الصغيرة؟”

بعد أن فاُزعا الفتاة وهربت بعيداً ، استخدم هان سين هالة دونغشوان للنظر حوله. و في نطاق 10 أميال ، باستثناء الفتاة الصغيرة ، لم يكن هناك مواطنين آخرين حولهم.

________________________________________

لكن قبل أن ينتهي هان سين ، قاطعه الصابر النحاسي الأرجواني. “لماذا يجب أن تكون الشخص الذي يغري النساء بينما أُغري انا الرجال؟ ذلك لن ينجح. علينا المبادلة. سأغري الفتيات ، وستغري الفتيان”.

 

على الرغم من أن الفتاة كانت تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات فقط ، لكنها تتمتع بقوة كبيرة و سرعة عالية. كانت كالنمر الصغير وهي تسافر حول غابة الأسلحة.

 

“حسناً.” بدا هان سين حزين بعد التنازل.

 

و بعد فترة وجيزة ، سمع الصابر النحاسي الأرجواني صوت ضوضاء يأتي من بعيد. فبدا سعيد جداً. “حقاً؟ تلك الخطوات لا تنتمي للفتاة الصغيرة؟”

و بعد فترة وجيزة ، سمع الصابر النحاسي الأرجواني صوت ضوضاء يأتي من بعيد. فبدا سعيد جداً. “حقاً؟ تلك الخطوات لا تنتمي للفتاة الصغيرة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط