مصير باوير
الفصل 3359 مصير باوير
كانت هناك الكثير من الأشياء في القاعة. كان هناك موقد برونزي ، و وعاء برونزي ، وتمثال برونزي ، وآلة غريبة. و كانت هناك أرفف من الكتب ولفائف الخيزران. كانت هناك الكثير من الأشياء. وقد نظرت شيطانة السماء الكبيرة إليهم جميعاً ، لكنها لم تلمس أي شيئ.
تجمدت شيطانة السماء الكبيرة. فهي لم تسمع باي بشري يحمل هذا اللقب من قبل. لكن انطلاقاً من معنى اللقب ، فهناك احتمال بانه ألفا العرق البشري.
“إذا كانت زعيمة حزب فوضي الإله هي الجنية التي تحدث عنها الملك الأبيض ، فهذا يعني أنه منذ زمن بعيد ، تمكنت الزعيمة السابقة بالفعل من اختراق العوالم الرئيسية والعكسية. و تمكنت من الوصول إلى الكون الجيني … انتظر … ”أضاء عقل هان سين فجأة بينما خطرت في ذهنه فكرة مخيفة.
“إذا قلت أن زعيمة حزب فوضي الإله هي مخلوق اتي من الكون الجيني …” اعتقد هان سين أن الفكرة التي توصل إليها للتو مجنونة إلى حد ما. لكنها ليست بشيئ يمكن اعتباره مستحيل أيضاً.
لكن وفقاً لمعرفة شيطانة السماء الكبيرة بالبشر ، فهم لم يمتلكوا اي ألفا. في عالم الممالك ، كان للبشر أسلاف فقط.
لكن لم يكن لديه أي حقائق لتأكيد تخميناته ايضاً. لذا توقف عن التفكير في الأمر.
“سيدتي ، ألا يمكنك حقاً العودة؟” كانت شيطانة السماء الكبيرة دائماً ما تتصرف بطريقة مغرية جداً وطريقة كلامها كانت تهدف لتحويل الجميع لحمقي.
من أين جائت زعيمة حزب فوضي الإله لا يبدو كشيئ مهم للغاية. فالآن ، أراد هان سين فقط معرفة استخدام بذرة القرع وكيف ستفيد باوير. فهو لم يعرف ما إذا كانت جيدة أم سيئة لها.
“نعم ، هذا صحيح ،” قالت شيطانة السماء الكبيرة. “شخص هجين أخذها كأبنته وأعطاها هذا الاسم.”
رأت شيطانة السماء الكبيرة الكتاب أيضاً ، لكنها بدأت تقلب صفحاته بلطف. أما فيما يتعلق بإمساك الكتاب ، فهذا شيء لم تجرؤ على فعله. كانت لا تزال خائفة. فعلى الرغم من أنه كان مجرد تمثال لسيدتها ، لكنها لم ترغب في إظهار أدني ازدراء نحوها.
لم يتمكن هان سين من معرفة ما اليئ المميز بهذا الشيء. لكن بالمقارنة به ، بدت شيطانة السماء الكبيرة سعيدة حقاً به. و بدأت ترتجف وهي تقترب من الشيء الذي أطلقت عليه اسم “موقد قلب الشيطان”.
سارت شيطانة السماء الكبيرة بعناية حول السرير. و بدأت في البحث. لكنها لم تبحث بدقة شديدة. لقد تأملت فقط ما وجدته.
كانت هناك الكثير من الأشياء في القاعة. كان هناك موقد برونزي ، و وعاء برونزي ، وتمثال برونزي ، وآلة غريبة. و كانت هناك أرفف من الكتب ولفائف الخيزران. كانت هناك الكثير من الأشياء. وقد نظرت شيطانة السماء الكبيرة إليهم جميعاً ، لكنها لم تلمس أي شيئ.
“إذا قلت أن زعيمة حزب فوضي الإله هي مخلوق اتي من الكون الجيني …” اعتقد هان سين أن الفكرة التي توصل إليها للتو مجنونة إلى حد ما. لكنها ليست بشيئ يمكن اعتباره مستحيل أيضاً.
لكن عندما رأت شيطانة السماء الكبيرة شيئ ما ، بدأ جسدها يرتجف. وفقد صوتها اتزانه وهي تصيح ، “موقد قلب الشيطان!”
استخدم هان سين هالة دونغشوان لإلقاء نظرة خاطفة. فرآي الشيء الذي جعل شيطانة السماء الكبيرة تخاف و ترتجف كالمجنونة. وما رآه هو موقد معدني أسود عرضه سبع بوصات.
قالت شيطانة السماء الكبيرة: “لقد رأيتها”. “إنها رائعة وجميلة. انها مثلك ايضاً. لديها مجموعة لا تصدق من المواهب وتمتلك كل خصالك. في العوالم كلها ، انا متأكدة بأنه لا يوجد أفضل منها”.
كان الموقد نصف دائري ومزين بأشكال نباتات سوداء ايضاً. لم يعرف مما تم صنعه. لكن كل أنماط الزهور بدت الغامضة ، وانبعث من الموقد الأسود دخان أبيض.
لكن وفقاً لمعرفة شيطانة السماء الكبيرة بالبشر ، فهم لم يمتلكوا اي ألفا. في عالم الممالك ، كان للبشر أسلاف فقط.
لم يتمكن هان سين من معرفة ما اليئ المميز بهذا الشيء. لكن بالمقارنة به ، بدت شيطانة السماء الكبيرة سعيدة حقاً به. و بدأت ترتجف وهي تقترب من الشيء الذي أطلقت عليه اسم “موقد قلب الشيطان”.
________________________________________
بدت مترددة للغاية في الاقتراب منه. وعندما مدت يداها ببطء إلى الأمام. يمكن أن يرا هان سين بأنها اتخذت قرار صعب ، لكنها لم تستطع مقاومة الإغراء. واحتضنت موقد قلب الشيطان.
يبدو أن تمثال اليشم يعرف بالفعل ما الذي يقلق شيطانة السماء الكبيرة ، لذلك قالت ، “ربما لا يستخدم هذا الاسم الان. ربما يكون قد تجسد بالفعل. أنا لا أعرف ما اسمه الآن. لكن بغض النظر عن كيفية تجسيده أو مدى عظمة موهبته ، كبيرة أو ضعيفة ، إذا كان هذا الشخص يمكنه استخدام درع الأصل الجيني ، فهذا هو الشخص الذي تبحثين عنه”.
“ابنتي الصغيرة ، لقد عدت.” عندما رفعت موقد قلب الشيطان ، سمعت صوت أنثى يتردد في القاعة. بدا الصوت ملئ بالحيوية و الاناقة.
“سيدتي ، هل أنتي قلقة من أن قاعة الجينات لن تقبل سيدتنا الصغيرة؟ لا تقلقي. إذا كنت قد خمنت بشكل صحيح ، فزعيم قاعة الإلهة الجديد يعرف هوية السيدة باوير. لكنه لم يحاول أن يفعل أي شيء للسيدة باوير، لا أعتقد أنك بحاجة إلى القلق كثيراً بشأنهم”.
دونغ! دونغ!
________________________________________
وقفت شيطانة السماء الكبيرة. بينما سقط موقد قلب الشيطان على الأرض. و نظرت خلفها بتعبير من لا يصدق وسقطت عينيها على تمثال اليشم.
كان تمثال اليشم قد جلس مقاطعاً قدميه علي السرير. لازال يبدو وكأنه يشم ، لكن عيونه اشعت بقوة الحياة. وامتلك الوجه حيوية لاشك بها أيضاً. بدا كتمثال حي. و كان يبتسم الان لشيطانة السماء الكبيرة.
“سيدتي ، ألا يمكنك حقاً العودة؟” كانت شيطانة السماء الكبيرة دائماً ما تتصرف بطريقة مغرية جداً وطريقة كلامها كانت تهدف لتحويل الجميع لحمقي.
“سيدتي … الزعيمة …” قفزت شيطانة السماء الكبيرة لأمام تمثال اليشم وبدأت في الركوع أمامه. و أمسكت بيد تمثال اليشم لكنها كانت مرتبكة للغاية لنطق اي كلمات واضحة.
هز تمثال اليشم رأسه. “حزب فوضي الإله به العديد من النخب. و معظمهم طموحون ، لكنهم في الغالب فخورين. حتى الشيطان القديم ومسار الدفن يركزان بشكل كبير على الحصول على مقعد الزعيم. هم لا يهتمون بطفلتي”.
“ابنتي الصغيرة ، لا تفعلي هذا. هذه واحدة من آخر بقايا روحي. إذا تحمستي للغاية وأطفأتي هذا الجزء الأخير من روحي ، فلن أتمكن من التحدث إليكِ”. رفع تمثال اليشم يده وربت على شعر شيطانة السماء كأم تعتز بطفلتها.
“ابنتي الصغيرة ، لا تفعلي هذا. هذه واحدة من آخر بقايا روحي. إذا تحمستي للغاية وأطفأتي هذا الجزء الأخير من روحي ، فلن أتمكن من التحدث إليكِ”. رفع تمثال اليشم يده وربت على شعر شيطانة السماء كأم تعتز بطفلتها.
“سيدتي ، ألا يمكنك حقاً العودة؟” كانت شيطانة السماء الكبيرة دائماً ما تتصرف بطريقة مغرية جداً وطريقة كلامها كانت تهدف لتحويل الجميع لحمقي.
بعد التوقف ، بدا وجه تمثال اليشم يمتلئ بالغرور و الفخور. ثم قالت ، “مع الجينات التي تمتلكها طفلتي ، ففي هذا الكون ، توجد قلة قليلة من الناس يمكنهم أن يؤذوها.”
لكنها الآن بدت مختلفة تماماً. بدت كفتاة صغيرة وهي تنظر إلى التمثال بعيون دامعة. وكأنها تترجي الموافقة.
” لا يمكنني.” قال التمثال بحسرة “إنني مجرد ذرة من روحي ، لذلك هناك أشياء كثيرة لا أعرفها.” ثم سألت شيطانة السماء الكبيرة ، “ابنتي الصغيرة ، هل رأيتي طفلي؟”
” لا يمكنني.” قال التمثال بحسرة “إنني مجرد ذرة من روحي ، لذلك هناك أشياء كثيرة لا أعرفها.” ثم سألت شيطانة السماء الكبيرة ، “ابنتي الصغيرة ، هل رأيتي طفلي؟”
“إذا قلت أن زعيمة حزب فوضي الإله هي مخلوق اتي من الكون الجيني …” اعتقد هان سين أن الفكرة التي توصل إليها للتو مجنونة إلى حد ما. لكنها ليست بشيئ يمكن اعتباره مستحيل أيضاً.
قالت شيطانة السماء الكبيرة: “لقد رأيتها”. “إنها رائعة وجميلة. انها مثلك ايضاً. لديها مجموعة لا تصدق من المواهب وتمتلك كل خصالك. في العوالم كلها ، انا متأكدة بأنه لا يوجد أفضل منها”.
“أن تكون جيدة قد لا يكون شيئ جيد. أنا أفضل أن تصبح طفلة عادية وتعيش حياة بسيطة “. عندما سمع تمثال اليشم كلمات شيطانة السماء الكبيرة ، بدا تعبيرها غريب. بدت سعيدة وفخورة ، لكنها بدت قلقة أيضاً.
هز تمثال اليشم رأسه. “حزب فوضي الإله به العديد من النخب. و معظمهم طموحون ، لكنهم في الغالب فخورين. حتى الشيطان القديم ومسار الدفن يركزان بشكل كبير على الحصول على مقعد الزعيم. هم لا يهتمون بطفلتي”.
“سيدتي ، هل أنتي قلقة من أن قاعة الجينات لن تقبل سيدتنا الصغيرة؟ لا تقلقي. إذا كنت قد خمنت بشكل صحيح ، فزعيم قاعة الإلهة الجديد يعرف هوية السيدة باوير. لكنه لم يحاول أن يفعل أي شيء للسيدة باوير، لا أعتقد أنك بحاجة إلى القلق كثيراً بشأنهم”.
كان الموقد نصف دائري ومزين بأشكال نباتات سوداء ايضاً. لم يعرف مما تم صنعه. لكن كل أنماط الزهور بدت الغامضة ، وانبعث من الموقد الأسود دخان أبيض.
قال التمثال بهدوء: “اسم طفلتي هو باوير”. و أشرقت عيونها بضوء أمومي.
“نعم ، هذا صحيح ،” قالت شيطانة السماء الكبيرة. “شخص هجين أخذها كأبنته وأعطاها هذا الاسم.”
“ابنتي الصغيرة ، لقد عدت.” عندما رفعت موقد قلب الشيطان ، سمعت صوت أنثى يتردد في القاعة. بدا الصوت ملئ بالحيوية و الاناقة.
“هل كان هذا الشخص يعامل باوئير بشكل جيد؟” سأل تمثال اليشم.
بعد التوقف ، بدا وجه تمثال اليشم يمتلئ بالغرور و الفخور. ثم قالت ، “مع الجينات التي تمتلكها طفلتي ، ففي هذا الكون ، توجد قلة قليلة من الناس يمكنهم أن يؤذوها.”
“جيد. بل و جيد جداً. انه يعامل السيدة باوير كابنته الحقيقية. والسيد باوير تحبه كثيراً. لهذا السبب لم أبذل أي جهد لأخذها منه”. اجابة شيطانة السماء الكبيرة جعلت هان سين يشعر بتحسن كبير.
“سيدتي ، ماذا تقصدين؟” نظرت شيطانة السماء الكبيرة إلى تمثال اليشم بارتباك.
“هذا جيد.” تنهد تمثال اليشم. “إنه لأمر جيد أن تعيش باوير كطفلة عادية. لن نضطر للقلق بشأنها كثيراً”.
دونغ! دونغ!
“سيدتي ، ماذا تقصدين؟” نظرت شيطانة السماء الكبيرة إلى تمثال اليشم بارتباك.
“ألفا البشر”. تحدث تمثال اليشم بهاتين الكلمتين ببطء شديد.
تنهد تمثال اليشم. “جسد باوير يمتلك جيناته. و بغض النظر عن مدى كره الأرواح الإلهية لقاعة الجينات لي انا ، فمن أجله ، لن يفعلوا أي شيء لباوير. لذا أنا لا أقلق منهم”.
“هل أنت قلقة من أن يؤذي حزب فوضي الإله السيدة الصغيرة؟” سألت شيطانة السماء الكبيرة.
بدت مترددة للغاية في الاقتراب منه. وعندما مدت يداها ببطء إلى الأمام. يمكن أن يرا هان سين بأنها اتخذت قرار صعب ، لكنها لم تستطع مقاومة الإغراء. واحتضنت موقد قلب الشيطان.
هز تمثال اليشم رأسه. “حزب فوضي الإله به العديد من النخب. و معظمهم طموحون ، لكنهم في الغالب فخورين. حتى الشيطان القديم ومسار الدفن يركزان بشكل كبير على الحصول على مقعد الزعيم. هم لا يهتمون بطفلتي”.
بصرف النظر عن حزب فوضي الإله وقاعة الجينات ، لم تستطع التفكير في من قد يرغب في إيذاء باوير.
بعد التوقف ، بدا وجه تمثال اليشم يمتلئ بالغرور و الفخور. ثم قالت ، “مع الجينات التي تمتلكها طفلتي ، ففي هذا الكون ، توجد قلة قليلة من الناس يمكنهم أن يؤذوها.”
لم يتمكن هان سين من معرفة ما اليئ المميز بهذا الشيء. لكن بالمقارنة به ، بدت شيطانة السماء الكبيرة سعيدة حقاً به. و بدأت ترتجف وهي تقترب من الشيء الذي أطلقت عليه اسم “موقد قلب الشيطان”.
“في هذه الحالة ، ما الذي يقلقك؟” نظرت شيطانة السماء الكبيرة إلى تمثال اليشم بارتباك.
قالت شيطانة السماء الكبيرة: “لقد رأيتها”. “إنها رائعة وجميلة. انها مثلك ايضاً. لديها مجموعة لا تصدق من المواهب وتمتلك كل خصالك. في العوالم كلها ، انا متأكدة بأنه لا يوجد أفضل منها”.
بصرف النظر عن حزب فوضي الإله وقاعة الجينات ، لم تستطع التفكير في من قد يرغب في إيذاء باوير.
“ابنتي الصغيرة ، لا تفعلي هذا. هذه واحدة من آخر بقايا روحي. إذا تحمستي للغاية وأطفأتي هذا الجزء الأخير من روحي ، فلن أتمكن من التحدث إليكِ”. رفع تمثال اليشم يده وربت على شعر شيطانة السماء كأم تعتز بطفلتها.
“أنا قلقة من شخص ما.” صمت تمثال اليشم. و بعد فترة قالت ، “هذا الشخص وحده يستطيع إيذاء باوير. و حتى لو لم يؤذي باوير بشكل استباقي ، سيظل على باوير قتإله. هذا مصير باوير. لن تتمكن من إلهروب منه.”
كانت هناك الكثير من الأشياء في القاعة. كان هناك موقد برونزي ، و وعاء برونزي ، وتمثال برونزي ، وآلة غريبة. و كانت هناك أرفف من الكتب ولفائف الخيزران. كانت هناك الكثير من الأشياء. وقد نظرت شيطانة السماء الكبيرة إليهم جميعاً ، لكنها لم تلمس أي شيئ.
“لكن لماذا؟ من هو؟” سألت شيطانة السماء الكبيرة بصدمة. فهذا الحديث ذهب لأبعد بكثير مما توقعته.
رأت شيطانة السماء الكبيرة الكتاب أيضاً ، لكنها بدأت تقلب صفحاته بلطف. أما فيما يتعلق بإمساك الكتاب ، فهذا شيء لم تجرؤ على فعله. كانت لا تزال خائفة. فعلى الرغم من أنه كان مجرد تمثال لسيدتها ، لكنها لم ترغب في إظهار أدني ازدراء نحوها.
“ألفا البشر”. تحدث تمثال اليشم بهاتين الكلمتين ببطء شديد.
هز تمثال اليشم رأسه. “حزب فوضي الإله به العديد من النخب. و معظمهم طموحون ، لكنهم في الغالب فخورين. حتى الشيطان القديم ومسار الدفن يركزان بشكل كبير على الحصول على مقعد الزعيم. هم لا يهتمون بطفلتي”.
تجمدت شيطانة السماء الكبيرة. فهي لم تسمع باي بشري يحمل هذا اللقب من قبل. لكن انطلاقاً من معنى اللقب ، فهناك احتمال بانه ألفا العرق البشري.
تنهد تمثال اليشم. “جسد باوير يمتلك جيناته. و بغض النظر عن مدى كره الأرواح الإلهية لقاعة الجينات لي انا ، فمن أجله ، لن يفعلوا أي شيء لباوير. لذا أنا لا أقلق منهم”.
لكن وفقاً لمعرفة شيطانة السماء الكبيرة بالبشر ، فهم لم يمتلكوا اي ألفا. في عالم الممالك ، كان للبشر أسلاف فقط.
“ابنتي الصغيرة ، لقد عدت.” عندما رفعت موقد قلب الشيطان ، سمعت صوت أنثى يتردد في القاعة. بدا الصوت ملئ بالحيوية و الاناقة.
يبدو أن تمثال اليشم يعرف بالفعل ما الذي يقلق شيطانة السماء الكبيرة ، لذلك قالت ، “ربما لا يستخدم هذا الاسم الان. ربما يكون قد تجسد بالفعل. أنا لا أعرف ما اسمه الآن. لكن بغض النظر عن كيفية تجسيده أو مدى عظمة موهبته ، كبيرة أو ضعيفة ، إذا كان هذا الشخص يمكنه استخدام درع الأصل الجيني ، فهذا هو الشخص الذي تبحثين عنه”.
“سيدتي ، ماذا تقصدين؟” نظرت شيطانة السماء الكبيرة إلى تمثال اليشم بارتباك.
عندما سمع هان سين لذلك ، قفز نبض قلبه. و قفز اسم بذهنه. “تشين شيو!”
“لكن لماذا؟ من هو؟” سألت شيطانة السماء الكبيرة بصدمة. فهذا الحديث ذهب لأبعد بكثير مما توقعته.
________________________________________
“ابنتي الصغيرة ، لقد عدت.” عندما رفعت موقد قلب الشيطان ، سمعت صوت أنثى يتردد في القاعة. بدا الصوت ملئ بالحيوية و الاناقة.
“هل أنت قلقة من أن يؤذي حزب فوضي الإله السيدة الصغيرة؟” سألت شيطانة السماء الكبيرة.
________________________________________
تنهد تمثال اليشم. “جسد باوير يمتلك جيناته. و بغض النظر عن مدى كره الأرواح الإلهية لقاعة الجينات لي انا ، فمن أجله ، لن يفعلوا أي شيء لباوير. لذا أنا لا أقلق منهم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
