سؤال
كانوا خائفين من أن زعيمة فوضى الإله قد فعلت شيئ للعناصر الأخرى ، لذلك لم يجرؤوا على أخذهم. و لهذا قرروا المغادرة.
الفصل 3361 سؤال
الباب النحاسي اُغلق تماماً. وبدأ هان سين يستعد للمغادرة عندما رأى فجأة أن تمثال اليشم يطلق هالة غامضة. وفجأة, تمثال اليشم ، و الذي سبق و أغلق عينيه ، فتحهما مرة أخرى.
يبدو أن الإله مسار الدفن عرف ما يفكر فيه الشيطان القديم وشيطانة السماء الكبيرة ، لذلك تذمر ببرود. وقال “قد تكونون خائفين يا رفاق ، لكنني لست خائف. أيا كان ما أحصل عليه ، لا يمكن لأي شخص آخر أخذه مني”.
كان هان سين يخطط للخروج و الكشف عن نفسه. لكن عندما ظهر الإله مسار الدفن و الشيطان القديم ، تراجع عن فكرته ،
لقد ووافق مسار الدفن و الشيطان القديم على ايجاد البذرة الجينات وإعطائها لـ باوير. لكن في أعماقهم ، فما كانوا يفكرون به حقاً هو شيئ لن يعرفه إلا إذا خرج هان سين الآن ،
في الواقع ، لقد كره هان سين ما قالته حقاً. ان المصير المزعوم مجرد رغبة سلف ما فُرضها على ورثته. و بصفتها والدة باوير ، لم يكن على زعيمة حزب فوضي الإله أن تجعل باوير تتحمل هذا المصير.
اذا اعتقدوا أنه يمتلك بذرة الجينات ، سيكون من الصعب التنبؤ بما يمكن أن يحدث.
***كيف تتعلم الوقاحة بخطوتين
”صغيرتي المسكينة باوير. لن تتمكن حتي من رؤية أمها”. تنهد هان سين. و ظل منتظراً يراقب ما يجري خارج الحفرة.
بعد التوقف ، تنهد تمثال اليشم وقال: “لا أريد أن تقاتله باوير. لكن اذا عرف أن باوير ابنتي ، فسيبحث عن طريقة لقتلها. و كأم ، أريد لطفلتي أن تعيش حياة سعيدة. لماذا قد أرغب بأن تقاتل ابنتي الصغيرة الآخرين؟”
لم يعرف هان سين ما العناصر التي تركتها زعيمة حزب فوضي الإله. و يعرف سبب وجود أي منهم. لكن انطلاقا من تعبيرات الإله مسار الدفن و الشيطان القديم, عرف انها بالتأكيد اشياء مميزة.
كان الإله مسار الدفن شديد الحذر عند التقاط هذه العناصر. لذا مرت نصف ساعة الآن. و في ذلك الوقت انتهى من جمع كل العناصر وحشاها في أكمامه.
بصرف النظر عن العناصر المجانية التي أخذوها ، كان هناك ما لا يقل عن مائة عنصر لأخذها في القاعة المخفية. و طالما ان عدد قليل منهم يستحقون التواجد هنا ، فهذا يكفي لجذب الناس للقتال من أجلهم.
“لقد عاملة ابنتي جيداً ، لذلك ، بالطبع ، أنت تعتبر سيد. يجب أن أشكرك حقاً”. بعد التوقف للحظة ، قال تمثال اليشم ، “إذا كانت لديك أمنية ، فيمكنك إخبارها لي ، و سأحققها لك.”
عندما تم سحب سيف و وتر ، نظر الشيطان القديم لخارج القاعة.
نظر تمثال اليشم إلى هان سين باهتمام. و بعد فترة ، قال “أنت جيد.”
“الشيطان القديم ، إلى أين تذهب؟” سألت شيطانة السماء الكبيرة.
لكن قبل أن يغلق الباب ، سمع هان سين صوت الإله مسار الدفن وهو يصيح ببرود ، “شيطانة السماء الكبيرة ، كنت أعرف بأنك ستفعلين هذا!” و بعد ذلك مباشرة ، تردد صوت الانفجارات المخيفة.
قال الشيطان القديم ، “سيدتي الزعيمة أعطتني ما أستحقه. لم تقل أنها ستعطيني أي شيء آخر ، لذا فكل ما هنا ليست ملكي لأخذه”. تجاهل رد فعلهم. غادر القاعة ولم يلمس أي شيء آخر.
قالة زعيمة حزب فوضي الإله أن هذا العنصر مهم لحياة باوير. بدون بذرة جينية ، قد لا تبقى باوير حية. لذلك أراد هان سين فقط إعادة بذرة الجينات إلى باوير بأمان, فهو لن يتحمل ان يطال ابنته اي مكروه.
بدا الإله مسار الدفن وشيطانة السماء الكبيرة كما لو انها يفكران بعمق. و لم يعرفوا ما إذا كان الشيطان القديم يريد المغادرة الآن ام انه يريد الانتظار حتى يصابوا قبل الانقضاض علىهم وسرقة الأشياء الجيدة أم ماذا.
في الواقع ، لقد كره هان سين ما قالته حقاً. ان المصير المزعوم مجرد رغبة سلف ما فُرضها على ورثته. و بصفتها والدة باوير ، لم يكن على زعيمة حزب فوضي الإله أن تجعل باوير تتحمل هذا المصير.
لم يكونوا متأكدين مما إذا كان يعرف شيئ لا يعرفوه أيضاً. و لم يكونوا متأكدين مما إذا كان يعرف انه ليس من المفترض أن يلمسوا العناصر الموجودة هناك أم ماذا.
نظرت شيطانة السماء الكبيرة إلى العناصر الموجودة في القاعة. ثم ضحكت فجأة وقالت: “الشيطان القديم محق. سيدتي الزعيمة مثل أمي. وقد أعطتني كل ما بوسعها. و طالما لم تعطني هذه الأشياء ، فلا يجب أن آخذها. يمكنك الاحتفاظ بهم إذا أردت”.
بعد ذلك ، استدارت شيطانة السماء الكبيرة وغادرت القاعة. و الآن ، تبقي الإله مسار الدفن فقط في القاعة.
بدا أن الوضع قد تحسن كثيراً ، لكن هان سين مدحهم سراً بينما فكر بأن الشيطان القديم وشيطانة السماء الكبيرة من الصعب التعامل معهم.
بانغ!
كانوا خائفين من أن زعيمة فوضى الإله قد فعلت شيئ للعناصر الأخرى ، لذلك لم يجرؤوا على أخذهم. و لهذا قرروا المغادرة.
يبدو أن الإله مسار الدفن عرف ما يفكر فيه الشيطان القديم وشيطانة السماء الكبيرة ، لذلك تذمر ببرود. وقال “قد تكونون خائفين يا رفاق ، لكنني لست خائف. أيا كان ما أحصل عليه ، لا يمكن لأي شخص آخر أخذه مني”.
لقد تركوا هذه الأشياء خلفهم عن عمد للإله مسار الدفن ، كل هذا حتى يتمكن من اختبارهم بدلاً منهم.
“أنت الذي ربى ابنتي ، هان سين. أنت السيد هان ، اليس كذلك؟” لم يرد تمثال اليشم علي سؤال هان سين. بل ابتسمت له فقط.
حتى لو أخذ الإله مسار الدفن العناصر ولم يحدث له شيء ، فلن يتمكن من استخدام كل تلك العناصر.
نظر تمثال اليشم إلى هان سين باهتمام. و بعد فترة ، قال “أنت جيد.”
يبدو أن الإله مسار الدفن عرف ما يفكر فيه الشيطان القديم وشيطانة السماء الكبيرة ، لذلك تذمر ببرود. وقال “قد تكونون خائفين يا رفاق ، لكنني لست خائف. أيا كان ما أحصل عليه ، لا يمكن لأي شخص آخر أخذه مني”.
اذا اعتقدوا أنه يمتلك بذرة الجينات ، سيكون من الصعب التنبؤ بما يمكن أن يحدث.
بدون تردد ، أخذ الإله مسار الدفن العناصر. لقد تحدث بفخر سابقاً ، لكنه ظل شديد الحذر. حيث أخرج سيف اولاً وطعن برميل نبيذ بعناية. لقد ضربه بكل رقة و لطف.
تم اختراق برميل النبيذ ببطء. و وصل الإله مسار الدفن اليه. لكن لم يحدث شيء حقاً. لذا شعر الإله بمسار الدفن بارتياح كبير.
ثم التقط الإله مسار الدفن بقية العناصر. كانت أكمامه اشبه بصدوع لا نهاية لها لايمكن لأي شيء أن يملئها, وسرعان ما استوعبوا كل العناصر بلا اي مشكلة.
ظهرت خطوط سوداء علي جبهة هان سين (عبس) . فهو لم يعتقد أن زعيمة حزب فوضي الإله كانت من هذا النوع.
كان الإله مسار الدفن شديد الحذر عند التقاط هذه العناصر. لذا مرت نصف ساعة الآن. و في ذلك الوقت انتهى من جمع كل العناصر وحشاها في أكمامه.
قالة زعيمة حزب فوضي الإله أن هذا العنصر مهم لحياة باوير. بدون بذرة جينية ، قد لا تبقى باوير حية. لذلك أراد هان سين فقط إعادة بذرة الجينات إلى باوير بأمان, فهو لن يتحمل ان يطال ابنته اي مكروه.
“سيدتي ، وضع هذه الأشياء هنا سيكون خسارة. فلماذا لا تسمحين لي باستخدامها ، حتى أتمكن من العمل بجدية أكبر للسيدة الصغيرة؟ ” انحني مسار الدفن لتمثال اليشم. ثم أخذ كل الأشياء وغادر القاعة معهم.
لقد ووافق مسار الدفن و الشيطان القديم على ايجاد البذرة الجينات وإعطائها لـ باوير. لكن في أعماقهم ، فما كانوا يفكرون به حقاً هو شيئ لن يعرفه إلا إذا خرج هان سين الآن ،
***كيف تتعلم الوقاحة بخطوتين
نظر تمثال اليشم إلى هان سين باهتمام. و بعد فترة ، قال “أنت جيد.”
عندما غادر الإله مسار الدفن القاعة ، أُغلق الباب النحاسي. فتسائل هان سين عما إذا كان يجب أن يغادر ، لكنه تخلى عن هذه الفكرة. و خطط للمغادرة عبر حفرة الفأر.
“سيدتي ، وضع هذه الأشياء هنا سيكون خسارة. فلماذا لا تسمحين لي باستخدامها ، حتى أتمكن من العمل بجدية أكبر للسيدة الصغيرة؟ ” انحني مسار الدفن لتمثال اليشم. ثم أخذ كل الأشياء وغادر القاعة معهم.
لكن قبل أن يغلق الباب ، سمع هان سين صوت الإله مسار الدفن وهو يصيح ببرود ، “شيطانة السماء الكبيرة ، كنت أعرف بأنك ستفعلين هذا!” و بعد ذلك مباشرة ، تردد صوت الانفجارات المخيفة.
ثم التقط الإله مسار الدفن بقية العناصر. كانت أكمامه اشبه بصدوع لا نهاية لها لايمكن لأي شيء أن يملئها, وسرعان ما استوعبوا كل العناصر بلا اي مشكلة.
هز هان سين رأسه. إذا كان هذا في الماضي ، لرغب بأخذ بعض الكنوز أيضاً. لكن الآن ، لديه بالفعل بذرة الجينات. لذا لم يكن هناك داعي لفضح نفسه بلا سبب.
قالة زعيمة حزب فوضي الإله أن هذا العنصر مهم لحياة باوير. بدون بذرة جينية ، قد لا تبقى باوير حية. لذلك أراد هان سين فقط إعادة بذرة الجينات إلى باوير بأمان, فهو لن يتحمل ان يطال ابنته اي مكروه.
الفصل 3361 سؤال
لقد تركوا هذه الأشياء خلفهم عن عمد للإله مسار الدفن ، كل هذا حتى يتمكن من اختبارهم بدلاً منهم.
بانغ!
كان هان سين يخطط للخروج و الكشف عن نفسه. لكن عندما ظهر الإله مسار الدفن و الشيطان القديم ، تراجع عن فكرته ،
الباب النحاسي اُغلق تماماً. وبدأ هان سين يستعد للمغادرة عندما رأى فجأة أن تمثال اليشم يطلق هالة غامضة. وفجأة, تمثال اليشم ، و الذي سبق و أغلق عينيه ، فتحهما مرة أخرى.
“بما أنك هنا ، فلماذا لا تأتي لتلتقي بي؟” سأل تمثال اليشم بابتسامة. بينما عيونه التي بدت وكأنها بلورات كانت احدق بحفرة الفأر.
أومأ تمثال اليشم برأسه وقال “يمكنك أن تتحدث”.
صُدم هان سين. “ياللقوة! إنها مجرد بقايا من روحها ، ومع ذلك فقد خدعة شيطانة السماء الكبيرة والاثنان الآخران. جعلتهم يعتقدون أن بقايا الروح قد اختفت ، لكنها في الواقع لا تزال هنا. إنها مجرد بقايا روح ، لكنها تمكنت من العثور علي. إنها أفضل بكثير من شيطانة السماء الكبيرة والشخصين الآخرين”.
“أنت الذي ربى ابنتي ، هان سين. أنت السيد هان ، اليس كذلك؟” لم يرد تمثال اليشم علي سؤال هان سين. بل ابتسمت له فقط.
“احم! كان الشيطان القديم هنا. و لم أرغب في الكشف عن نفسي و إزعاج الآخرين “. سعل هان سين وخرج من حفرة الفأر. و انحنى لتمثال اليشم.
نظر تمثال اليشم إلى هان سين بدهشة و تنهد. “لقد ايقظت باوير. وهذا من حسن حظها. ولحسن حظي أيضاً “.
نظر تمثال اليشم إلى هان سين باهتمام. و بعد فترة ، قال “أنت جيد.”
ثم التقط الإله مسار الدفن بقية العناصر. كانت أكمامه اشبه بصدوع لا نهاية لها لايمكن لأي شيء أن يملئها, وسرعان ما استوعبوا كل العناصر بلا اي مشكلة.
“ماذا؟” صُدم هان سين. كلمات تمثال اليشم لم تكن منطقية حقاً. و لم يكن يعرف كيف يرد عليها.
لكن قبل أن يغلق الباب ، سمع هان سين صوت الإله مسار الدفن وهو يصيح ببرود ، “شيطانة السماء الكبيرة ، كنت أعرف بأنك ستفعلين هذا!” و بعد ذلك مباشرة ، تردد صوت الانفجارات المخيفة.
“أنت الذي ربى ابنتي ، هان سين. أنت السيد هان ، اليس كذلك؟” لم يرد تمثال اليشم علي سؤال هان سين. بل ابتسمت له فقط.
لكن قبل أن يغلق الباب ، سمع هان سين صوت الإله مسار الدفن وهو يصيح ببرود ، “شيطانة السماء الكبيرة ، كنت أعرف بأنك ستفعلين هذا!” و بعد ذلك مباشرة ، تردد صوت الانفجارات المخيفة.
“أنا هان سين ، لكنني لست سيد حقاً.” قبل أن يصبح أعظم شخص في الكون ، لم يكن هان سين يرغب بأن يبدو مغرور.
“لقد عاملة ابنتي جيداً ، لذلك ، بالطبع ، أنت تعتبر سيد. يجب أن أشكرك حقاً”. بعد التوقف للحظة ، قال تمثال اليشم ، “إذا كانت لديك أمنية ، فيمكنك إخبارها لي ، و سأحققها لك.”
قالة زعيمة حزب فوضي الإله أن هذا العنصر مهم لحياة باوير. بدون بذرة جينية ، قد لا تبقى باوير حية. لذلك أراد هان سين فقط إعادة بذرة الجينات إلى باوير بأمان, فهو لن يتحمل ان يطال ابنته اي مكروه.
قبل أن يتحدث هان سين ، توهج تمثال اليشم. “لكنني مجرد بقايا روح. إذا كان الأمر صعب للغاية ، فقد لا أتمكن من إرضائك”.
بدون تردد ، أخذ الإله مسار الدفن العناصر. لقد تحدث بفخر سابقاً ، لكنه ظل شديد الحذر. حيث أخرج سيف اولاً وطعن برميل نبيذ بعناية. لقد ضربه بكل رقة و لطف.
ظهرت خطوط سوداء علي جبهة هان سين (عبس) . فهو لم يعتقد أن زعيمة حزب فوضي الإله كانت من هذا النوع.
كان الإله مسار الدفن شديد الحذر عند التقاط هذه العناصر. لذا مرت نصف ساعة الآن. و في ذلك الوقت انتهى من جمع كل العناصر وحشاها في أكمامه.
قال هان سين: “أن باوير أبنتي”. “لست بحاجة إلى اي أمنية لمعاملتها جيداً ، ولكن هناك بعض المشاكل التي أريد أن أخبارك بشأنها.”
أومأ تمثال اليشم برأسه وقال “يمكنك أن تتحدث”.
الباب النحاسي اُغلق تماماً. وبدأ هان سين يستعد للمغادرة عندما رأى فجأة أن تمثال اليشم يطلق هالة غامضة. وفجأة, تمثال اليشم ، و الذي سبق و أغلق عينيه ، فتحهما مرة أخرى.
“لماذا تقولين أن باوير لن تعيش بدون بذرة جينية؟ ولماذا يجب أن تقاتل باوير هذا الشخص ؟ ” سإلها هان سين الأسئلة التي اهتم بمعرفة اجابتها أكثر من الباقي.
“لماذا تقولين أن باوير لن تعيش بدون بذرة جينية؟ ولماذا يجب أن تقاتل باوير هذا الشخص ؟ ” سإلها هان سين الأسئلة التي اهتم بمعرفة اجابتها أكثر من الباقي.
في الواقع ، لقد كره هان سين ما قالته حقاً. ان المصير المزعوم مجرد رغبة سلف ما فُرضها على ورثته. و بصفتها والدة باوير ، لم يكن على زعيمة حزب فوضي الإله أن تجعل باوير تتحمل هذا المصير.
عندما تم سحب سيف و وتر ، نظر الشيطان القديم لخارج القاعة.
نظر تمثال اليشم إلى هان سين بدهشة و تنهد. “لقد ايقظت باوير. وهذا من حسن حظها. ولحسن حظي أيضاً “.
بعد التوقف ، تنهد تمثال اليشم وقال: “لا أريد أن تقاتله باوير. لكن اذا عرف أن باوير ابنتي ، فسيبحث عن طريقة لقتلها. و كأم ، أريد لطفلتي أن تعيش حياة سعيدة. لماذا قد أرغب بأن تقاتل ابنتي الصغيرة الآخرين؟”
لقد ووافق مسار الدفن و الشيطان القديم على ايجاد البذرة الجينات وإعطائها لـ باوير. لكن في أعماقهم ، فما كانوا يفكرون به حقاً هو شيئ لن يعرفه إلا إذا خرج هان سين الآن ،
________________________________________
قال هان سين: “أن باوير أبنتي”. “لست بحاجة إلى اي أمنية لمعاملتها جيداً ، ولكن هناك بعض المشاكل التي أريد أن أخبارك بشأنها.”
قال هان سين: “أن باوير أبنتي”. “لست بحاجة إلى اي أمنية لمعاملتها جيداً ، ولكن هناك بعض المشاكل التي أريد أن أخبارك بشأنها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
