موضوع اختبار
ذهب للبحث عن الفوضي و باوير مع ليتيل فلاور. أراد أن يرى كيف كان حال باوير ، وأراد أن يجعل الفوضى تفحص جسده.
الفصل 3383 موضوع اختبار
اعتقد هان سين أن الفوضى لن ترد عليه. لكن بعد أن هدأت قليلاً ، تنهدت الفوضى وقالت ، “لا بأس أن أخبرك. ألفا البشر هو موضوع اختباراتي أنا ووالد باوير “.
فكر هان سين ، “كم انتم رائعون يا رفاق. كيف يمكنكم القتال بيوم ثم ممارسة الجنس باليوم التالي؟؟ لا أحد يستطيع أن يفعل ذلك.”
“لماذا لا أستطيع الذهاب إلى السماوات الثلاثة والثلاثين؟” سأل هان سين بعبوس.
قال وانغ يوهانغ: “قالت إنه لا يمكنك دخول السماوات الثلاثة والثلاثين مرة أخرى”. “إذا كنت بحاجة للذهاب ، فعليك على الأقل إحضار باوير إلى هناك.”
اعتقد هان سين أن الفوضى لن ترد عليه. لكن بعد أن هدأت قليلاً ، تنهدت الفوضى وقالت ، “لا بأس أن أخبرك. ألفا البشر هو موضوع اختباراتي أنا ووالد باوير “.
“ماذا قالت لك أيضاً؟” سأل هان سين.
“صنع الحياة؟” فهم هان سين فجأة.
“لا شئ.” هز وانغ يوهانغ رأسه.
“إذا كانت شخص يعرف عن باوير ، فمن المحتمل أن تكون شيطانة السماء الكبيرة.” على الرغم من أن هان سين خمّن ذلك ، لكنه لم يعتقد أن هذا صحيح تماماً. فإذا كانت شيطانة السماء الكبيرة، فلن ترغب في تعريض باوير للمخاطر.
أختفي وجه باوير السعيد في ثانية. و بدت مكتئبة بينما قالت ، “لا شيء. كرمة القرع لا تستمع لي”.
لقد أجرى بعض التحقيقات جنباً إلى جنب مع وانغ يوهانغ ، لكنه لم يتمكن من معرفة من يمكن أن تكون تلك المرأة. لذلك ، اضطر هان سين إلى التخلي عن أفكاره المتعلقة بهذا الأمر في الوقت الحالي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يخطط هان سين للعودة إلى السماوات الثلاثة والثلاثين على أي حال.
الفصل 3383 موضوع اختبار
بعد إرسال وانغ يوهانغ بعيداً ، اتصل بـ ليتيل فلاور ليأتي. كان سيطلب منه ليتيل فلاور إعادته إلى المقدسات.
قالت الفوضى ببرود: “إن قوة العالم لا حدود لها”. “يمكن دفع كل قوة إلى أقصى إمكانياتها. يمكن للمخلوقات أن تصبح لا تُقهر ، لكن هناك قوة واحدة فقط يمكن أن يُصنف فيها شخص ما على أنه صانع”.
كان هان سين قلق بشأن صد جسده من قبل المقدسات ، لكن لم يحدث شيء كهذا. و بينما كان في المقدسات ، شعر كما لو كان في عالم الجينات. لم تكن هناك اختلافات. و تمكن جسده من التكيف مع المقدسات بسهولة تامة.
اعتقد هان سين أن الفوضى لن ترد عليه. لكن بعد أن هدأت قليلاً ، تنهدت الفوضى وقالت ، “لا بأس أن أخبرك. ألفا البشر هو موضوع اختباراتي أنا ووالد باوير “.
“بالعودة إلى المقدسات ، لن تصدني المقدسات. لكن بعد التعود على ضغط الكون الجيني ، فالعودة إلى المقدسات ستجعلني أشعر ببعض الدوار. لكن في الوقت الحالي ، لا أشعر بأي شيء “. عرف هان سين أن جسده لم يكن طبيعي.
أومأت الفوضى. “نعم. كان من أجل صنع الحياة. لقد راهنت أنا ووالد باوير على من يستطيع أن ينتج شكل حياة أفضل. سيصبح هذا الشخص زعيم العالم”.
ذهب للبحث عن الفوضي و باوير مع ليتيل فلاور. أراد أن يرى كيف كان حال باوير ، وأراد أن يجعل الفوضى تفحص جسده.
“ليتيل فلاور! أبى!” بدت باوير سعيدة برؤيتهم. فذهبت لتمسك بهم بكلتا يديها.
________________________________________
“آه ، صغيرتي باوير! أخبريني ، كيف يسير تدريبك؟ ” ربت هان سين علي رأس باوير.
قالت الفوضى ببرود: “إن قوة العالم لا حدود لها”. “يمكن دفع كل قوة إلى أقصى إمكانياتها. يمكن للمخلوقات أن تصبح لا تُقهر ، لكن هناك قوة واحدة فقط يمكن أن يُصنف فيها شخص ما على أنه صانع”.
أختفي وجه باوير السعيد في ثانية. و بدت مكتئبة بينما قالت ، “لا شيء. كرمة القرع لا تستمع لي”.
كان هان سين قلق بشأن صد جسده من قبل المقدسات ، لكن لم يحدث شيء كهذا. و بينما كان في المقدسات ، شعر كما لو كان في عالم الجينات. لم تكن هناك اختلافات. و تمكن جسده من التكيف مع المقدسات بسهولة تامة.
وصلت الفوضى بالدرع الاسود. و قالت ببرود ، “عندما تندمج الجينات ستحتاج لوقت للتأقلم والنجاح. ليست هناك حاجة للاستعجال. لا يزال أمامنا بعض الوقت قبل أن يصل تشين شيو لمستوي العودة”.
“أي نوع من الرهان هذا؟” سأل ليتيل فلاور بفضول.
دارت بعض الأفكار في ذهن هان سين ، لذلك سأل ، “لماذا لا نفعل ذلك قبل أن يرتقي تشين شيو إلى مستوي العودة؟ ألن تصبح فرصة خسارتنا أكبر بعد وصوله إلى مستوي العودة؟”
لقد أجرى بعض التحقيقات جنباً إلى جنب مع وانغ يوهانغ ، لكنه لم يتمكن من معرفة من يمكن أن تكون تلك المرأة. لذلك ، اضطر هان سين إلى التخلي عن أفكاره المتعلقة بهذا الأمر في الوقت الحالي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يخطط هان سين للعودة إلى السماوات الثلاثة والثلاثين على أي حال.
أوضحت الفوضى ، “في الواقع ، نحتاج إلى الانتظار حتى يصل تشين شيو لمستوي العودة ويندمج مع درع اصل الجينات تماماً. بهذه الطريقة فقط يمكننا تدميره. قبل ذلك ، حتى لو قتلناه ، فلن يمكننا منع روحه من التناسخ. و سيصبح مرعب أكثر”.
لقد أجرى بعض التحقيقات جنباً إلى جنب مع وانغ يوهانغ ، لكنه لم يتمكن من معرفة من يمكن أن تكون تلك المرأة. لذلك ، اضطر هان سين إلى التخلي عن أفكاره المتعلقة بهذا الأمر في الوقت الحالي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يخطط هان سين للعودة إلى السماوات الثلاثة والثلاثين على أي حال.
عند رؤية هان سين و ليتيل فلاور لا يفهمان ما تقصده ، أوضحت الفوضى ، “كانت حياة تشين شيو السابقة هي ألفا وو وي داو. لقد حاول ألفا وو وي داو إلهروب من سيطرة البيضة المطلقة. و دفع ثمن باهظ للنجاح. لكن انتهى الأمر بالحد من إمكانيات تشين شيو. لكن بهذه المرة ، إذا تناسخ تشين شيو مرة أخرى ، فستصبح جيناته أقوى مما تتخيل. و بحلول ذلك الوقت ، فحتى بدون درع أصل الجينات ، سيخطو الخطوة النهائية. و بعد ذلك ، لن يتمكن أحد من السيطرة عليه”.
اعتقد هان سين أن الفوضى لن ترد عليه. لكن بعد أن هدأت قليلاً ، تنهدت الفوضى وقالت ، “لا بأس أن أخبرك. ألفا البشر هو موضوع اختباراتي أنا ووالد باوير “.
“إذا أراد زعيم قاعة الجينات أن يقتل تشين شيو ، فهل هذا يعني أنه يمكننا حقاً اختيار الجلوس واحتساء المشروبات الكحولية دون القيام بأي شيء؟” سأل هان سين. “فبعد كل شيء ، هذا الرجل الغريب المزعج يجب أن يتناسخ من جديد. فلماذا لا نفعل أي شيء بينما يتناسخ؟ أعني ، كل الأرواح التي تتناسخ يجب أن تمر عبر قاعة الجينات “.
“ليتيل فلاور! أبى!” بدت باوير سعيدة برؤيتهم. فذهبت لتمسك بهم بكلتا يديها.
“دعونا لا نذكر أن تشين شيو قوي جداً بالفعل. لكن بصرف النظر عن باوير ، لا أعتقد أن أي شخص يمكنه أن يقتله. حتى لو استطاعوا قتله ، أشك في أنهم يستطيعون القضاء على روحه. لديه نبض دم روح إلهية بمستوي العودة. لذا عندما يتجسد من جديد ، لن يضطر إلى المرور عبر قاعة الجينات”. حطمت الفوضى قطار أفكار هان سين.
عند رؤية هان سين و ليتيل فلاور لا يفهمان ما تقصده ، أوضحت الفوضى ، “كانت حياة تشين شيو السابقة هي ألفا وو وي داو. لقد حاول ألفا وو وي داو إلهروب من سيطرة البيضة المطلقة. و دفع ثمن باهظ للنجاح. لكن انتهى الأمر بالحد من إمكانيات تشين شيو. لكن بهذه المرة ، إذا تناسخ تشين شيو مرة أخرى ، فستصبح جيناته أقوى مما تتخيل. و بحلول ذلك الوقت ، فحتى بدون درع أصل الجينات ، سيخطو الخطوة النهائية. و بعد ذلك ، لن يتمكن أحد من السيطرة عليه”.
“من هو تشين شيو؟” هان سين لم يستطع سوا أن يطرح هذا السؤال مرة أخرى.
لكن لم يجرؤ هان سين على قول ذلك بصوت عالى ، لكن كان لديه سؤال يطفو على سطح ذهنه. فقال “أنتم يا رفاق صنعتم اشكال حياة. و كان أحدهم هو ألفا البشر. فمن كان الآخر؟”
اعتقد هان سين أن الفوضى لن ترد عليه. لكن بعد أن هدأت قليلاً ، تنهدت الفوضى وقالت ، “لا بأس أن أخبرك. ألفا البشر هو موضوع اختباراتي أنا ووالد باوير “.
قالت الفوضى ببرود: “إن قوة العالم لا حدود لها”. “يمكن دفع كل قوة إلى أقصى إمكانياتها. يمكن للمخلوقات أن تصبح لا تُقهر ، لكن هناك قوة واحدة فقط يمكن أن يُصنف فيها شخص ما على أنه صانع”.
“موضوع اختبار؟” نظر هان سين إلى الفوضى بتعبير مملوء بالصدمة.
“إذا كانت شخص يعرف عن باوير ، فمن المحتمل أن تكون شيطانة السماء الكبيرة.” على الرغم من أن هان سين خمّن ذلك ، لكنه لم يعتقد أن هذا صحيح تماماً. فإذا كانت شيطانة السماء الكبيرة، فلن ترغب في تعريض باوير للمخاطر.
ابتسمت الفوضى. “في ذلك الوقت ، كنت أنا ووالد باوير كالماء والنار. كان هو زعيم قاعة الإلهة الذي حكم العالم ، بينما أردت انا استبدإله لأصبح زعيمة العالم. وقد ظللنا نحاول إيجاد طرق يمكننا بها التغلب على بعضنا البعض ، لكننا تعادلنا بكل مرة. لم يفز أي منا. لقد تدمر العالم بسببنا. و إذا استمررنا بالقتال ، فحتى لو انتصر أحدنا ، فلن يتبقى له سوي عالم مكسور مليء بالثقوب. و لم يكن هذا ما أردناه. لذلك فكرت أنا ووالد باوير في طريقة مختلفة يمكننا القتال بها. و راهننا على من يمكنه قيادة العالم”.
“أي نوع من الرهان هذا؟” سأل ليتيل فلاور بفضول.
****هنمشيها صانع بدل خالق
قالت الفوضى ببرود: “إن قوة العالم لا حدود لها”. “يمكن دفع كل قوة إلى أقصى إمكانياتها. يمكن للمخلوقات أن تصبح لا تُقهر ، لكن هناك قوة واحدة فقط يمكن أن يُصنف فيها شخص ما على أنه صانع”.
قالت الفوضى ببرود: “إن قوة العالم لا حدود لها”. “يمكن دفع كل قوة إلى أقصى إمكانياتها. يمكن للمخلوقات أن تصبح لا تُقهر ، لكن هناك قوة واحدة فقط يمكن أن يُصنف فيها شخص ما على أنه صانع”.
****هنمشيها صانع بدل خالق
عند رؤية هان سين و ليتيل فلاور لا يفهمان ما تقصده ، أوضحت الفوضى ، “كانت حياة تشين شيو السابقة هي ألفا وو وي داو. لقد حاول ألفا وو وي داو إلهروب من سيطرة البيضة المطلقة. و دفع ثمن باهظ للنجاح. لكن انتهى الأمر بالحد من إمكانيات تشين شيو. لكن بهذه المرة ، إذا تناسخ تشين شيو مرة أخرى ، فستصبح جيناته أقوى مما تتخيل. و بحلول ذلك الوقت ، فحتى بدون درع أصل الجينات ، سيخطو الخطوة النهائية. و بعد ذلك ، لن يتمكن أحد من السيطرة عليه”.
“صنع الحياة؟” فهم هان سين فجأة.
كان هان سين قلق بشأن صد جسده من قبل المقدسات ، لكن لم يحدث شيء كهذا. و بينما كان في المقدسات ، شعر كما لو كان في عالم الجينات. لم تكن هناك اختلافات. و تمكن جسده من التكيف مع المقدسات بسهولة تامة.
أومأت الفوضى. “نعم. كان من أجل صنع الحياة. لقد راهنت أنا ووالد باوير على من يستطيع أن ينتج شكل حياة أفضل. سيصبح هذا الشخص زعيم العالم”.
“إذا كانت شخص يعرف عن باوير ، فمن المحتمل أن تكون شيطانة السماء الكبيرة.” على الرغم من أن هان سين خمّن ذلك ، لكنه لم يعتقد أن هذا صحيح تماماً. فإذا كانت شيطانة السماء الكبيرة، فلن ترغب في تعريض باوير للمخاطر.
“هل هذه هي الطريقة التي ولد بها ألفا البشر؟” حتى ليتيل فلاور تمكن من فهم ما تقصده.
لم يتوقع هان سين أبداً أن هذه هي الطريقة التي ولد بها السحرة. لم يكن من المستغرب لماذا كان هذا العدد الصغير من السحرة الذين قابلهم مخيفين للغاية. فكل الجينات التي يمتلكوها من الدرجة الأولى.
“ليس في البداية. في البداية ، صنعت أنا و والد باوير اشكال حياة مختلفة. و ظللنا نحاول إتقان ما نصنعه. ظللنا نحاول إصلاح العيوب في جيناتهم ، على أمل قمع بعضنا البعض”. بعد قول ذلك ، اصبحت نظرت الفوضى غريبة. ثم ابتسمت قليلاً وقالت ، “الأشخاص الذين يعرفونك أكثر من غيرك ليسوا أفضل أصدقائك أو عائلتك. بل هم أعداؤك. عندما بحثت أنا ووالد باوير ، و كلما عرفنا المزيد عن بعضنا البعض. و كلما تعلمنا المزيد ، زاد إعجابنا ببعضنا البعض. و أدى هذا إلى علاقة لم تكن علاقة متنافسين”.
فكر هان سين ، “كم انتم رائعون يا رفاق. كيف يمكنكم القتال بيوم ثم ممارسة الجنس باليوم التالي؟؟ لا أحد يستطيع أن يفعل ذلك.”
أختفي وجه باوير السعيد في ثانية. و بدت مكتئبة بينما قالت ، “لا شيء. كرمة القرع لا تستمع لي”.
لكن لم يجرؤ هان سين على قول ذلك بصوت عالى ، لكن كان لديه سؤال يطفو على سطح ذهنه. فقال “أنتم يا رفاق صنعتم اشكال حياة. و كان أحدهم هو ألفا البشر. فمن كان الآخر؟”
أختفي وجه باوير السعيد في ثانية. و بدت مكتئبة بينما قالت ، “لا شيء. كرمة القرع لا تستمع لي”.
” ألفا البشر من صنع والد باوير. بينما شكل الحياة الذي صنعته هم السحرة”. ابتسمت الفوضى واستمرت قائلة ، “على الرغم من أن علاقتنا قد تغيرت ، فقد أردنا حقاً الفوز. لذلك ، واصلنا رهاننا. و لم يرغب أي منا في الخسارة. فاستمررنا بوضع الجينات في اشكال الحياة”.
أوضحت الفوضى ، “في الواقع ، نحتاج إلى الانتظار حتى يصل تشين شيو لمستوي العودة ويندمج مع درع اصل الجينات تماماً. بهذه الطريقة فقط يمكننا تدميره. قبل ذلك ، حتى لو قتلناه ، فلن يمكننا منع روحه من التناسخ. و سيصبح مرعب أكثر”.
لم يتوقع هان سين أبداً أن هذه هي الطريقة التي ولد بها السحرة. لم يكن من المستغرب لماذا كان هذا العدد الصغير من السحرة الذين قابلهم مخيفين للغاية. فكل الجينات التي يمتلكوها من الدرجة الأولى.
قالت الفوضى ببرود: “إن قوة العالم لا حدود لها”. “يمكن دفع كل قوة إلى أقصى إمكانياتها. يمكن للمخلوقات أن تصبح لا تُقهر ، لكن هناك قوة واحدة فقط يمكن أن يُصنف فيها شخص ما على أنه صانع”.
توقفت الفوضى عن الابتسام. ثم تنهدت وقالت ، “الآن ، نحن لسنا فخورين جداً. فلولانا لما حدث شيء من هذا. من المؤسف أن فخرنا لم يسمح لنا بالتراجع. و لم يكن أي منا على استعداد للاعتراف بالخسارة. فواصلنا القتال”.
________________________________________
عند رؤية هان سين و ليتيل فلاور لا يفهمان ما تقصده ، أوضحت الفوضى ، “كانت حياة تشين شيو السابقة هي ألفا وو وي داو. لقد حاول ألفا وو وي داو إلهروب من سيطرة البيضة المطلقة. و دفع ثمن باهظ للنجاح. لكن انتهى الأمر بالحد من إمكانيات تشين شيو. لكن بهذه المرة ، إذا تناسخ تشين شيو مرة أخرى ، فستصبح جيناته أقوى مما تتخيل. و بحلول ذلك الوقت ، فحتى بدون درع أصل الجينات ، سيخطو الخطوة النهائية. و بعد ذلك ، لن يتمكن أحد من السيطرة عليه”.
المضحك في الموضوع ان تشين شيو نفسو كان بيتريق علي هان سين باعتبارو حادث من موضوع اختبار في الوقت اللي هو نفسو مش عارف انو موضوع اختبار
“لا شئ.” هز وانغ يوهانغ رأسه.
****هنمشيها صانع بدل خالق
اعتقد هان سين أن الفوضى لن ترد عليه. لكن بعد أن هدأت قليلاً ، تنهدت الفوضى وقالت ، “لا بأس أن أخبرك. ألفا البشر هو موضوع اختباراتي أنا ووالد باوير “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
