نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3397

3397

3397

 

أجاب اللوح الجيني بيقين: “ذلك مستحيل”.

الفصل 3397

وأغلقت بوابات المقدسات. تذكر هان سين أن المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك كانت لاستعادة أبنه من الشيخ الأكبر لقصر السماء.

 

و من الواضح أن اللوح الجيني لم يكن كائن ذو مشاعر معقدة. فأجاب ببساطة ، “لقد أخبرتك – هذا ببساطة ليس مكان أتحكم به. وفقاً للقواعد ، لا يمكنني دخول المقدسات”.

“ليست هناك حاجة لهذا. جيناتك بها عيوب مروعة ، وهي غير مستقرة. مهما كانت الحالة ، فلن تصل إلى المعايير التي أحتاجها”. رفض اللوح الجيني هان سين.

“لا يوجد وقت للراحة. قالت الفوضى أنني يجب أن أنجح. بخلاف ذلك ، لن انضم إلى معارك اللوح الجيني. و إذا أصبح تشين شيو سيد اللوح الجيني ، فستنتهي أنت وأمي وأخي وأختي”. بدت باوير عازمة جدا. و التقطت القرع وحاولت الاندماج معه مرة أخرى.

هز هان سين كتفيه رداً على ذلك. “لا بأس إذا كنت لا تريد أن تختبرني. بمجرد أن أصل إلى مستوى تراه مناسب ، ستكون هذه خسارتك “.

على الرغم من حدوث ذلك مراراً وتكراراً ، لم تستسلم باوير. و ظلت تبذل قصارى جهدها لتندمج مع كرمة القرع.

أجاب اللوح الجيني بيقين: “ذلك مستحيل”.

أجاب اللوح الجيني بيقين: “ذلك مستحيل”.

شعر هان سين بالسوء. ففرك أنفه بينما قال ، “في هذه الحالة ، دعنا فقط نتحرك. سآخذك لرؤية ابنتي. إذا وصلت للمعايير التي تبحث عنها ، فيجب أن يوفر لك ذلك بعض الوقت من البحث عن مضيف آخر”.

 

“اين ابنتك؟” سأل اللوح الجينى. “أستطيع أخذك لهناك.”

“ماذا؟ هل تخاف من دخول المقدسات؟ ” حاول هان سين استفزاز اللوح الجيني. كان يعتقد أن هذا قد يمنحه فرصة لاستخلاص بعض الألغاز والإجابات منه.

أجاب هان سين: “إنها حالياً في المقدسات”.

“حسناً. إنه مضيف. يجب عليك الآن إلقاء نظرة على جينات ابنتي. هل تجتاز معاييرك؟ ” نظر هان سين إلى باوير وهو يتحدث.

“في المقدسات؟” رد اللوح بنبرة توحي بنوع من الإعجاب.

اعتقد هان سين ذات مرة أن تشين شيو من صنع المقدسات. لكن ثبت لاحقاً أن تشين شيو مجرد رجل اكتشف المقدسات واستخدمها لتحقيق أهدافه الخاصة.

“هل هناك مشكلة في ذلك؟” كان هان سين شديد الحساسية. لذا عرف أن وسط نغمة اعجاب اللوح الجيني كان هناك خوف من المقدسات.

نظرت باوير بفضول إلى ساعة السماء. “أبي ، ما هذا؟”

“هذا ليس ما أقصده. لن يكون من المهذب أن أذهب إلى هناك. سأرسلك إلى أبواب المقدسات. و بعد ذلك ، يمكنك إحضار ابنتك والسماح لي بإلقاء نظرة عليها “.

عرف هان سين أن باوير كانت خائفة من تحمل الأمر. كانت دائماً تبدو شجاعة ، لكنها مجرد فتاة صغيرة. وفي كل مرة عانت كانت ستذهب إلى هان سين وتبكي. و لن تحاول مرة أخرى.

ظل اللوح الجيني صامت قليلاً قبل أن يقول ذلك.

قال اللوح الجيني ، “سأساعدك على فتح بوابات المقدسات. كل ما عليك فعله هو إحضار ابنتك هنا “. و بدأت الإبرة الموجودة على الساعة الكريستالية في الدوران مرة أخرى. لقد اطلقت قوة وقت وقوة فضاء غريبة نحو البوابات التي أدت إلى المقدسات. و دفع البوابات المؤدية إلى المقدسات.

“ماذا؟ هل تخاف من دخول المقدسات؟ ” حاول هان سين استفزاز اللوح الجيني. كان يعتقد أن هذا قد يمنحه فرصة لاستخلاص بعض الألغاز والإجابات منه.

تحدث اللوح الجيني في دماغ هان سين. و بدا مستاء. “قلت لك إنه مضيف وليس سيد!”

و من الواضح أن اللوح الجيني لم يكن كائن ذو مشاعر معقدة. فأجاب ببساطة ، “لقد أخبرتك – هذا ببساطة ليس مكان أتحكم به. وفقاً للقواعد ، لا يمكنني دخول المقدسات”.

“هناك استثناءات.” أخرج هان سين ساعة السماء.

“من المسؤول عن المقدسات؟” أراد هان سين أن يعرف حقاً.

“حقاً؟ لكن الفوضى قالت إن علي هزيمة تشين شيو وجميع الأعداء الآخرين لأصبح سيدة اللوح الجينيى “، أجابت باوير.

اعتقد هان سين ذات مرة أن تشين شيو من صنع المقدسات. لكن ثبت لاحقاً أن تشين شيو مجرد رجل اكتشف المقدسات واستخدمها لتحقيق أهدافه الخاصة.

تحدث اللوح الجيني في دماغ هان سين. و بدا مستاء. “قلت لك إنه مضيف وليس سيد!”

اعتقد هان سين بعد ذلك أن حزب فوضي الإله هو من صنع المقدسات ، لكن الفوضى أخبرته أن المقدسات مشابهة لقاعة الجينات. هي لم تصنعها. بل وجدتها فقط واستخدمتها.

“من المسؤول عن المقدسات؟” أراد هان سين أن يعرف حقاً.

“لا أعلم.” خيبت إجابة اللوح الجيني آمال هان سين كثيراً.

عرف هان سين أن باوير كانت خائفة من تحمل الأمر. كانت دائماً تبدو شجاعة ، لكنها مجرد فتاة صغيرة. وفي كل مرة عانت كانت ستذهب إلى هان سين وتبكي. و لن تحاول مرة أخرى.

أراد هان سين أن يسأل شيئاً أكثر ، لكن الساعة الكريستالية تحركت فجأة بين يديه. و في غمضة عين ، كان هان سين واقفاً أمام أبواب المقدسات. كان هذا المكان الذي يوجد فيه النظام القاحل الكبير.

أجاب هان سين: “إنها حالياً في المقدسات”.

وأغلقت بوابات المقدسات. تذكر هان سين أن المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك كانت لاستعادة أبنه من الشيخ الأكبر لقصر السماء.

“من المسؤول عن المقدسات؟” أراد هان سين أن يعرف حقاً.

الآن بعد أن فكر في الأمر ، بدا الأمر كما لو أن هذا حدث للتو. لقد تذكر بسهولة تفاصيل ما حدث.

عرف هان سين أن باوير كانت خائفة من تحمل الأمر. كانت دائماً تبدو شجاعة ، لكنها مجرد فتاة صغيرة. وفي كل مرة عانت كانت ستذهب إلى هان سين وتبكي. و لن تحاول مرة أخرى.

قال اللوح الجيني ، “سأساعدك على فتح بوابات المقدسات. كل ما عليك فعله هو إحضار ابنتك هنا “. و بدأت الإبرة الموجودة على الساعة الكريستالية في الدوران مرة أخرى. لقد اطلقت قوة وقت وقوة فضاء غريبة نحو البوابات التي أدت إلى المقدسات. و دفع البوابات المؤدية إلى المقدسات.

“اين ابنتك؟” سأل اللوح الجينى. “أستطيع أخذك لهناك.”

“هل حقا لن تأتي معي؟ الآن، أنت لست اللوح الجيني. أنت مجرد ساعة كريستالية. يجب أن تكون بخير.” لم يرغب هان سين في إقناع اللوح الجيني. أراد فقط فرصة أخرى للتعرف على المقدسات.

“ليست هناك حاجة لهذا. جيناتك بها عيوب مروعة ، وهي غير مستقرة. مهما كانت الحالة ، فلن تصل إلى المعايير التي أحتاجها”. رفض اللوح الجيني هان سين.

“أنت محق. الآن أنا في ساعة السماء. لا داعي للقلق بشأن الكثير. دعنا ندخل فقط “. بعد التفكير في الأمور أكثر من ذلك بقليل ، قرر اللوح الجيني التنازل والدخول.

“اين ابنتك؟” سأل اللوح الجينى. “أستطيع أخذك لهناك.”

قبل أن يقول هان سين أي شيء ، بدأت الساعة الكريستالية تدور حول الفضاء وأخذت هان سين للاندفاع إلى المقدسات.

استمعت له باوير. و فعلت ما قيل لها وعضت إصبعها دون أن تسأل أي شيء آخر. و تركت قطرة دمها يسقط على الساعة الكريستالية.

جلب هان سين اللوح الجيني إلى منزله بالتحالف. و من المدهش أن الفوضى لم تكن في المنزل. و كانت باوير وحدها لاتزال تتدرب في الحديقة.

أجاب هان سين: “إنها حالياً في المقدسات”.

لم يذهب هان سين إلى الحديقة. بل وقف في الخارج و راقب. و ظل يرى باوير تحاول الاندماج مع كرمة القرع ، لكنها فشلت في كل مرة.

أجاب هان سين: “إنها حالياً في المقدسات”.

على الرغم من أن جسد باوير كان قوي ، لكن هذا النوع من الاندماج جعل جسدها يشعر بضغط كبير . و كلما فشلت ، كان عليها أن تستريح على الأرض. بدت عيناها الكبيرتان الجميلتان محتقنة بالدم. و جسدها كله مبلل بالعرق.

“هذا ليس ما أقصده. لن يكون من المهذب أن أذهب إلى هناك. سأرسلك إلى أبواب المقدسات. و بعد ذلك ، يمكنك إحضار ابنتك والسماح لي بإلقاء نظرة عليها “.

على الرغم من حدوث ذلك مراراً وتكراراً ، لم تستسلم باوير. و ظلت تبذل قصارى جهدها لتندمج مع كرمة القرع.

“حقاً؟ لكن الفوضى قالت إن علي هزيمة تشين شيو وجميع الأعداء الآخرين لأصبح سيدة اللوح الجينيى “، أجابت باوير.

عرف هان سين أن باوير كانت خائفة من تحمل الأمر. كانت دائماً تبدو شجاعة ، لكنها مجرد فتاة صغيرة. وفي كل مرة عانت كانت ستذهب إلى هان سين وتبكي. و لن تحاول مرة أخرى.

قبل أن يقول هان سين أي شيء ، بدأت الساعة الكريستالية تدور حول الفضاء وأخذت هان سين للاندفاع إلى المقدسات.

لكن هذه المرة ، واصلت المحاولة. مرارا وتكراراً، و ضغطت علي نفسها. وهو شيئ لم تفعله من قبل.

وأغلقت بوابات المقدسات. تذكر هان سين أن المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك كانت لاستعادة أبنه من الشيخ الأكبر لقصر السماء.

اعتقد هان سين أن هذا غريب. و لم يعرف ما الذي قالته الفوضى لباوير لتحفيز مثل هذا السلوك وجعلها تستمر في التدرب دون توقف. حتى لو لم تكن الفوضى موجودة لمشاهدتها ، فباوير لم تتكاسل باي شكل. بل واصلت المحاولة والتدرب دون استراحة.

استمعت له باوير. و فعلت ما قيل لها وعضت إصبعها دون أن تسأل أي شيء آخر. و تركت قطرة دمها يسقط على الساعة الكريستالية.

رأى هان سين أن وجه باوير أحمر بالكامل. وحتي عرقها بدأ يجف من جسدها. فدخل إلى الحديقة وقال ، “باوير ، يجب أن تأخذى قسط من الراحة.”

نظرت باوير بفضول إلى ساعة السماء. “أبي ، ما هذا؟”

لطالما كانت باوير مع هان سين. وحتي بدون جيناته , فلطالما اعتبرها هان سين ابنته الحقيقية. لذا شعر هان سين بالألم عند رؤيتها تعاني بهذه الطريقة.

شعر هان سين بالسوء. ففرك أنفه بينما قال ، “في هذه الحالة ، دعنا فقط نتحرك. سآخذك لرؤية ابنتي. إذا وصلت للمعايير التي تبحث عنها ، فيجب أن يوفر لك ذلك بعض الوقت من البحث عن مضيف آخر”.

“لا يوجد وقت للراحة. قالت الفوضى أنني يجب أن أنجح. بخلاف ذلك ، لن انضم إلى معارك اللوح الجيني. و إذا أصبح تشين شيو سيد اللوح الجيني ، فستنتهي أنت وأمي وأخي وأختي”. بدت باوير عازمة جدا. و التقطت القرع وحاولت الاندماج معه مرة أخرى.

الفصل 3397

فهم هان سين فجأة لماذا كانت باوير مصممة هكذا. لما هي الآن مختلفة عما كانت عليه من قبل. كل هذا بسببه هو وعائلته.

اعتقد هان سين ذات مرة أن تشين شيو من صنع المقدسات. لكن ثبت لاحقاً أن تشين شيو مجرد رجل اكتشف المقدسات واستخدمها لتحقيق أهدافه الخاصة.

نظر هان سين بهدوء إلى باوير. و عندما فشلت باوير مرة أخرى ، ربت علي رأسها وفركها. و قال: لا داعي للاستعجال. يجب أن تأخذى قسطاً من الراحة لأن هناك شيئ أرغب في التحدث معك عنه”.

نظر هان سين بهدوء إلى باوير. و عندما فشلت باوير مرة أخرى ، ربت علي رأسها وفركها. و قال: لا داعي للاستعجال. يجب أن تأخذى قسطاً من الراحة لأن هناك شيئ أرغب في التحدث معك عنه”.

توقفت باوير وسألت هان سين ، “ماذا؟”

وأغلقت بوابات المقدسات. تذكر هان سين أن المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك كانت لاستعادة أبنه من الشيخ الأكبر لقصر السماء.

أخذ هان سين منشفة ومسح العرق من جبين باوير, وقال “سأجري لكِ اختبار. إذا تمكنتِ من اجتياز هذا الاختبار ، فلن تضطرين إلى الانضمام إلى معارك اللوح الجيني. ستصبحي سيد اللوح الجيني وزعيمة السماوات الـ 33”.

“ليست هناك حاجة لهذا. جيناتك بها عيوب مروعة ، وهي غير مستقرة. مهما كانت الحالة ، فلن تصل إلى المعايير التي أحتاجها”. رفض اللوح الجيني هان سين.

“حقاً؟ لكن الفوضى قالت إن علي هزيمة تشين شيو وجميع الأعداء الآخرين لأصبح سيدة اللوح الجينيى “، أجابت باوير.

“ماذا؟ هل تخاف من دخول المقدسات؟ ” حاول هان سين استفزاز اللوح الجيني. كان يعتقد أن هذا قد يمنحه فرصة لاستخلاص بعض الألغاز والإجابات منه.

“هناك استثناءات.” أخرج هان سين ساعة السماء.

“أنت محق. الآن أنا في ساعة السماء. لا داعي للقلق بشأن الكثير. دعنا ندخل فقط “. بعد التفكير في الأمور أكثر من ذلك بقليل ، قرر اللوح الجيني التنازل والدخول.

تحدث اللوح الجيني في دماغ هان سين. و بدا مستاء. “قلت لك إنه مضيف وليس سيد!”

أخذ هان سين منشفة ومسح العرق من جبين باوير, وقال “سأجري لكِ اختبار. إذا تمكنتِ من اجتياز هذا الاختبار ، فلن تضطرين إلى الانضمام إلى معارك اللوح الجيني. ستصبحي سيد اللوح الجيني وزعيمة السماوات الـ 33”.

“حسناً. إنه مضيف. يجب عليك الآن إلقاء نظرة على جينات ابنتي. هل تجتاز معاييرك؟ ” نظر هان سين إلى باوير وهو يتحدث.

شعر هان سين بالسوء. ففرك أنفه بينما قال ، “في هذه الحالة ، دعنا فقط نتحرك. سآخذك لرؤية ابنتي. إذا وصلت للمعايير التي تبحث عنها ، فيجب أن يوفر لك ذلك بعض الوقت من البحث عن مضيف آخر”.

“فرصة ابنتك في الوصول إلى معاييري منخفضة ، ولكن لانك توسلت إلي الآن ، فسوف أساعدك في إلقاء نظرة.” بعد التوقف ، قال اللوح ، “ضع قطرة من دم ابنتك على سطح الساعة.”

“هذا ليس ما أقصده. لن يكون من المهذب أن أذهب إلى هناك. سأرسلك إلى أبواب المقدسات. و بعد ذلك ، يمكنك إحضار ابنتك والسماح لي بإلقاء نظرة عليها “.

“باوير.” نظر هان سين إلى باوير.

نظر هان سين بهدوء إلى باوير. و عندما فشلت باوير مرة أخرى ، ربت علي رأسها وفركها. و قال: لا داعي للاستعجال. يجب أن تأخذى قسطاً من الراحة لأن هناك شيئ أرغب في التحدث معك عنه”.

نظرت باوير بفضول إلى ساعة السماء. “أبي ، ما هذا؟”

توقفت باوير وسألت هان سين ، “ماذا؟”

“ليس عليكِ ان تقلقى. عضى إصبعك وضعى قطرة دم عليها”. عرف هان سين أنه سيكون من الصعب جداً شرح كل ذلك ، لذلك لم يكلف نفسه عناء التوضيح.

اعتقد هان سين أن هذا غريب. و لم يعرف ما الذي قالته الفوضى لباوير لتحفيز مثل هذا السلوك وجعلها تستمر في التدرب دون توقف. حتى لو لم تكن الفوضى موجودة لمشاهدتها ، فباوير لم تتكاسل باي شكل. بل واصلت المحاولة والتدرب دون استراحة.

استمعت له باوير. و فعلت ما قيل لها وعضت إصبعها دون أن تسأل أي شيء آخر. و تركت قطرة دمها يسقط على الساعة الكريستالية.

 

________________________________________

“حقاً؟ لكن الفوضى قالت إن علي هزيمة تشين شيو وجميع الأعداء الآخرين لأصبح سيدة اللوح الجينيى “، أجابت باوير.

 

“لا يوجد وقت للراحة. قالت الفوضى أنني يجب أن أنجح. بخلاف ذلك ، لن انضم إلى معارك اللوح الجيني. و إذا أصبح تشين شيو سيد اللوح الجيني ، فستنتهي أنت وأمي وأخي وأختي”. بدت باوير عازمة جدا. و التقطت القرع وحاولت الاندماج معه مرة أخرى.

 

 

 

“فرصة ابنتك في الوصول إلى معاييري منخفضة ، ولكن لانك توسلت إلي الآن ، فسوف أساعدك في إلقاء نظرة.” بعد التوقف ، قال اللوح ، “ضع قطرة من دم ابنتك على سطح الساعة.”

اعتقد هان سين ذات مرة أن تشين شيو من صنع المقدسات. لكن ثبت لاحقاً أن تشين شيو مجرد رجل اكتشف المقدسات واستخدمها لتحقيق أهدافه الخاصة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط