نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3458

عكس الزمان والمكان

عكس الزمان والمكان

 

من الناحية النظرية ، كان هناك محور زمني. وقد يبدو أن الارواح الإلهية قادرة على العودة بالزمن إلى الوراء ، لكن ذلك لم يكن عكس للزمان والمكان حقاً. و ذلك بسبب استحالة عكس الزمان والمكان. فما حدث قد حدث. و ما لم يحدث لن يحدث ، لا يمكن تغيير الزمن ولا عكسه.

الفصل 3458 عكس الزمان والمكان

“ما الذي يفترض أن يعنيه هذا؟” تغير وجه الفوضى.

 

حتى قاعة الجينات والمعبد الإلهية للارواح الإلهية كانوا بنفس الوضع. لم يستطع البشر والمخلوقات في حديقة الفضاء منع قوتهم من التسرب

“ما الذي ينتظره كريب ميرتل؟” سأل تاي يي بعبوس. “باوير لا تستطيع هزيمة تشين شيو. إذا لم يقم بإعادة تشغيل الكون الآن ، فلن تكون لديه فرصة لإعادة تشغيله لاحقاً”.

توهج اللوح الجيني. و جاء الظل من اللوح الجيني. كانت واناير ذات الشعر الأسود.

في قاعة الجينات ، كانت إلهة الضوء والألهة مومينت مرتبكتان ، وهما اثنان من الأرواح الإلهية بمستوى الأبادة. لم يعرفوا ما الذي ينتظره كريب ميرتل أيضاً.

لمن لا يفهم فقوي اعادة التشغيل تؤثر فقط علي المخلوقات وتعيدهم لنقطة الصفر لكنها لن تعيد الكون نفسه, مثل تمثال الشيطان القديم و وضع اللوح الجيني قبل ان يعيده هان سين لأصله

قالت إلهة الضوء: “سيدى ، هذه فرصتنا الأخيرة”. “بينما لم تخسر باوير بعد ، يمكننا إعادة تشغيل الكون والبدء من جديد.”

“هل هذا يعني أنك على استعداد لإطلاق سراح باوير؟” سألت الفوضى بلمحة من الأمل.

قالت كريب ميرتل “انتظري قليلاً” و منعها من التحدث.

“ما الذي ينتظره كريب ميرتل؟” سأل تاي يي بعبوس. “باوير لا تستطيع هزيمة تشين شيو. إذا لم يقم بإعادة تشغيل الكون الآن ، فلن تكون لديه فرصة لإعادة تشغيله لاحقاً”.

“سيدى ، ماذا تنتظر؟” سألت الإلهة مومينت.

لمن لا يفهم فقوي اعادة التشغيل تؤثر فقط علي المخلوقات وتعيدهم لنقطة الصفر لكنها لن تعيد الكون نفسه, مثل تمثال الشيطان القديم و وضع اللوح الجيني قبل ان يعيده هان سين لأصله

كان بإمكانها إن ترا بان كريب ميرتل ينتظر شيئاً ما ، لكنها لم تستطع التفكير فيما قد ينتظره والذي قد يهزم تشين شيو.

 

إذا لم يفعلوا شيئ بينما باوير تماطل مع تشين شيو ، وأطلق تشين شيو العنان لقوته تماماً ، فلن يتمكنوا من اعادة تشغيل الكون.

“لكن هذا مستحيل! عكس الزمان والمكان لكل شيء في الكون؟ هذا يعني أن كل شيء له علاقة بشيء ما يجب أيضاً عكسها. هناك ملايين ومليارات الاسباب(الكارما) يجب محوها”. بعد ان تحدثت الإله مومينت عن هذا ، بدا تعبيرها فظيع.

قال كريب ميرتل بهدوء: “أنا أنتظر الأمل”. على الرغم من أن هذا هو ما قإله ، لكن لمحة من القلق ظهرت في عينيه. لم يتمكن هان سين من كسر الجدار بعد. علاوة على ذلك ، فباوير تخسر. كان وضعهم كما قالت إلهة الضوء تماماً. إذا استمروا في الانتظار وخسرت باوير ، فلن يكون هناك أمل لخروج هان سين. لن يمتلكوا فرصة للنجاة.

قال تشين شيو ، “اطلاق سراحها أم لا, هذا لا يهم حقاً.”

تردد قلبه ، لكن كريب ميرتل ظل مصمم على الانتظار. لم يُرد إعادة تشغيل الكون بعد.

“هذا مستحيل! لا يمكن لاى روح إلهية أن تعكس الزمان والمكان بشكل حقيقي”. كانت الإلهة مومينت الهة عنصر الوقت ، و نخبة من الدرجة الأولى. لذا عرفت بأن القدرة على عكس الزمن والمكان كانت مجرد أسطورة. حتى روح ألهية بمستوى العودة لن يتمكن من فعل ذلك.

عرف كريب ميرتل أن إعادة تشغيل الكون ستضرهم كثيراً. و الأهم من ذلك ، أنها قد لا تؤثر حتى على تشين شيو.

“هل هذا يعني أنك على استعداد لإطلاق سراح باوير؟” سألت الفوضى بلمحة من الأمل.

أرادت إلهة الضوء أن تقول شيئ أكثر ، لكن ضوء ذهبي تحطم فجأة. و درع المعركة الذهبى لباوير تصدع تماماً. واندفع الهواء الأرجوانى من شقوق درع المعركة وذهب لجسدها. بدا الهواء الارجوانى كالعديد من الثعابين الصغيرة السامة التي تحيط بجسد باوير. لقد جعل وجه باوير يبدو شاحب جداً. وبينما صرت على أسنانها. ظل ضوئها ذهبي ينفجر ، لكنها لم تستطع اختراق قيود إلهواء الأرجواني.

أظهر كريب ميرتل ابتسامة ساخرة. “إنه يريد حقاً إعادة تشغيل الكون تماماً. إنه يريد إعادة الكون إلى النقطة التي ولد فيها تشين واناير وقبل الوقت الذي حصل فيه على نبض الدم منها”.

“الجينات تحدد فقط بداية المخلوق. لا يمكنهم تحديد النهاية. إنه مفهوم بسيط ، لكن القليل يفهمونه. الفوضى ، ألا تعتقدين هذا ايضاً؟ ” نظر تشين شيو إلى الفوضى ، التي حطمت الفضاء وظهرت.

أرادت إلهة الضوء أن تقول شيئ أكثر ، لكن ضوء ذهبي تحطم فجأة. و درع المعركة الذهبى لباوير تصدع تماماً. واندفع الهواء الأرجوانى من شقوق درع المعركة وذهب لجسدها. بدا الهواء الارجوانى كالعديد من الثعابين الصغيرة السامة التي تحيط بجسد باوير. لقد جعل وجه باوير يبدو شاحب جداً. وبينما صرت على أسنانها. ظل ضوئها ذهبي ينفجر ، لكنها لم تستطع اختراق قيود إلهواء الأرجواني.

نظرت الفوضى إلى باوير بينما قالت لـ تشين شيو ، “لقد فزت. و خسرنا! كل ما قلناه في الماضي خطأ. هل انت سعيد الان؟ يجب أن تدع باوير تذهب. لا يوجد ثأر بينكم. إذا كنت تشعر بالكراهية لهذه الدرجة، فلماذا لا تقتلني بدلاً منها؟ كل ما حدث لا علاقة لباوير به!”

أظهر كريب ميرتل ابتسامة ساخرة. “إنه يريد حقاً إعادة تشغيل الكون تماماً. إنه يريد إعادة الكون إلى النقطة التي ولد فيها تشين واناير وقبل الوقت الذي حصل فيه على نبض الدم منها”.

لم يجيبها تشين شيو. بل نظر إلى المكان الذي توجد فيه قاعة الجينات وقال ببرود ، “أنا تناسخ ألفا البشر ، لكن التناسخ هو التناسخ. أنا الان تشين شيو. أنا لست ألفا البشر. و على الرغم من أنني على استعداد لفعل شيء ما بسبب ذاكرة ألفا البشر ، لكن هذا لا يعني أنني أريد قتل باوير بسبب رغبات ألفا البشر”.

“لكن هذا مستحيل! عكس الزمان والمكان لكل شيء في الكون؟ هذا يعني أن كل شيء له علاقة بشيء ما يجب أيضاً عكسها. هناك ملايين ومليارات الاسباب(الكارما) يجب محوها”. بعد ان تحدثت الإله مومينت عن هذا ، بدا تعبيرها فظيع.

“هل هذا يعني أنك على استعداد لإطلاق سراح باوير؟” سألت الفوضى بلمحة من الأمل.

مد تشين شيو يديه للمس التابوت الكريستالى. فتحطم التابوت. و سقط جسد واناير بين ذراعي تشين شيو.

قال تشين شيو ، “اطلاق سراحها أم لا, هذا لا يهم حقاً.”

“ما الذي يجري؟ قوتي … “صاح أحدهم وصرخ. فقد لاحظ بأن قوته تتسرب. لقد خرجت من جسده.

“ما الذي يفترض أن يعنيه هذا؟” تغير وجه الفوضى.

نظرت الفوضى إلى باوير بينما قالت لـ تشين شيو ، “لقد فزت. و خسرنا! كل ما قلناه في الماضي خطأ. هل انت سعيد الان؟ يجب أن تدع باوير تذهب. لا يوجد ثأر بينكم. إذا كنت تشعر بالكراهية لهذه الدرجة، فلماذا لا تقتلني بدلاً منها؟ كل ما حدث لا علاقة لباوير به!”

قال تشين شيو: “هذا يعني أن كل شيء سيبدأ مرة أخرى يوماً ما”. ” وهذا يشملك ، و يشملنى ، و هي ، وحتى أختي الصغيرة ، واناير.” لم ينتظر رد فعل الفوضى. وأكمل حديثه مباشرةً لكن وجهه إلى اللوح الجيني. “اللوح الجيني ، اذهب واحضر لي واناير.” تحدث تشين شيو بهدوء وهو يقف بالقرب من اللوح الجيني.

تردد قلبه ، لكن كريب ميرتل ظل مصمم على الانتظار. لم يُرد إعادة تشغيل الكون بعد.

توهج اللوح الجيني. و جاء الظل من اللوح الجيني. كانت واناير ذات الشعر الأسود.

 

كانت واناير تستريح في نعش من الكريستال. بدت وكأنها نائمة. كانت عيناها الجميلتان مغلقتين ، و ضمت حواجبها في وضع يشبه العبوس. بدت وكأنها نائمة ، لكن بدت أيضاً وكأن هناك الكثير من الأشياء التي تدور في ذهنها.

لقد تحول العالم لعالم أرجواني غريب. لقد بدا جميل وغريب ، وجعل الناس يرتجفون.

مد تشين شيو يديه للمس التابوت الكريستالى. فتحطم التابوت. و سقط جسد واناير بين ذراعي تشين شيو.

سطع الضوء الأرجواني على جدار حجري من اليشم. فجعل الجدار الحجرى من اليشم والمعدن يتبلور. فبدا كالكريستال الأرجواني.

“واناير ، كل شيء سينتهي قريباً. ستظلين واناير الطيبة الجميلة. كل هذا مجرد حلم”. و بعد أن تحدث تشين شيو ، انفجر جسده بضوء أرجواني. و أشرق ضوئه بجانب ضوء اللوح الجيني. فبدا كشمس مشرقة على سماء مليئة بكل شيء.

سطع الضوء الأرجواني على جدار حجري من اليشم. فجعل الجدار الحجرى من اليشم والمعدن يتبلور. فبدا كالكريستال الأرجواني.

بدأ الضوء الأرجواني يسطع على العالم الجينى وعالم الممالك. فأصبح العالم كله أرجواني. و يبدو أن الضوء الأرجواني يمتلك قوة خارقة غريبة. حتى قاعة الجينات في الفضاء صبغها الضوء الأرجواني. فأصبحت قاعة أرجوانية.

كانت واناير تستريح في نعش من الكريستال. بدت وكأنها نائمة. كانت عيناها الجميلتان مغلقتين ، و ضمت حواجبها في وضع يشبه العبوس. بدت وكأنها نائمة ، لكن بدت أيضاً وكأن هناك الكثير من الأشياء التي تدور في ذهنها.

سطع الضوء الأرجواني على جدار حجري من اليشم. فجعل الجدار الحجرى من اليشم والمعدن يتبلور. فبدا كالكريستال الأرجواني.

بدأ الضوء الأرجواني يسطع على العالم الجينى وعالم الممالك. فأصبح العالم كله أرجواني. و يبدو أن الضوء الأرجواني يمتلك قوة خارقة غريبة. حتى قاعة الجينات في الفضاء صبغها الضوء الأرجواني. فأصبحت قاعة أرجوانية.

لقد تحول العالم لعالم أرجواني غريب. لقد بدا جميل وغريب ، وجعل الناس يرتجفون.

من الناحية النظرية ، كان هناك محور زمني. وقد يبدو أن الارواح الإلهية قادرة على العودة بالزمن إلى الوراء ، لكن ذلك لم يكن عكس للزمان والمكان حقاً. و ذلك بسبب استحالة عكس الزمان والمكان. فما حدث قد حدث. و ما لم يحدث لن يحدث ، لا يمكن تغيير الزمن ولا عكسه.

“ما الذي يجري؟ قوتي … “صاح أحدهم وصرخ. فقد لاحظ بأن قوته تتسرب. لقد خرجت من جسده.

قالت إلهة الضوء: “سيدى ، هذه فرصتنا الأخيرة”. “بينما لم تخسر باوير بعد ، يمكننا إعادة تشغيل الكون والبدء من جديد.”

حتى مخلوقات تحطيم العالم بدأت تتصرف بنفس الطريقة. و كلما كانوا أقوى ، تركتهم قوتهم بشكل أسرع. وتجمعت القوة بتيار أرجواني. ذهب نحو اللوح الطافى بالفضاء.

كان بإمكانها إن ترا بان كريب ميرتل ينتظر شيئاً ما ، لكنها لم تستطع التفكير فيما قد ينتظره والذي قد يهزم تشين شيو.

حتى قاعة الجينات والمعبد الإلهية للارواح الإلهية كانوا بنفس الوضع. لم يستطع البشر والمخلوقات في حديقة الفضاء منع قوتهم من التسرب

 

معظم الضوء الارجوانى خرج نت باوير. بدا كبحر ارجواني معلق في الفضاء. وذهب كل شيئ نحو اللوح الجينى.

بدأ الضوء الأرجواني يسطع على العالم الجينى وعالم الممالك. فأصبح العالم كله أرجواني. و يبدو أن الضوء الأرجواني يمتلك قوة خارقة غريبة. حتى قاعة الجينات في الفضاء صبغها الضوء الأرجواني. فأصبحت قاعة أرجوانية.

بدأت الجداول الحقيقية والأنهار والبحيرات والبحار والجبال والأنهار الجليدية والشموس والأقمار والكواكب تطلق قوتها. كان كل شيء تُستنزف قوته. و ذهبت كل القوة إلى اللوح الجيني. كان الكون بأكمله يصرخ.

 

“ماذا يفعل تشين شيو؟ يبدو أنه يستخدم قوى إعادة التشغيل. لكن في نفس الوقت ، هذا ليس … “يمكن أن تشعر إلهة الضوء أن قوتها الإلهية تبدأ في التلاشي. وشعرت بالصدمة.

قال كريب ميرتل بهدوء: “أنا أنتظر الأمل”. على الرغم من أن هذا هو ما قإله ، لكن لمحة من القلق ظهرت في عينيه. لم يتمكن هان سين من كسر الجدار بعد. علاوة على ذلك ، فباوير تخسر. كان وضعهم كما قالت إلهة الضوء تماماً. إذا استمروا في الانتظار وخسرت باوير ، فلن يكون هناك أمل لخروج هان سين. لن يمتلكوا فرصة للنجاة.

أظهر كريب ميرتل ابتسامة ساخرة. “إنه يريد حقاً إعادة تشغيل الكون تماماً. إنه يريد إعادة الكون إلى النقطة التي ولد فيها تشين واناير وقبل الوقت الذي حصل فيه على نبض الدم منها”.

توهج اللوح الجيني. و جاء الظل من اللوح الجيني. كانت واناير ذات الشعر الأسود.

“هذا مستحيل! لا يمكن لاى روح إلهية أن تعكس الزمان والمكان بشكل حقيقي”. كانت الإلهة مومينت الهة عنصر الوقت ، و نخبة من الدرجة الأولى. لذا عرفت بأن القدرة على عكس الزمن والمكان كانت مجرد أسطورة. حتى روح ألهية بمستوى العودة لن يتمكن من فعل ذلك.

“هل هذا يعني أنك على استعداد لإطلاق سراح باوير؟” سألت الفوضى بلمحة من الأمل.

من الناحية النظرية ، كان هناك محور زمني. وقد يبدو أن الارواح الإلهية قادرة على العودة بالزمن إلى الوراء ، لكن ذلك لم يكن عكس للزمان والمكان حقاً. و ذلك بسبب استحالة عكس الزمان والمكان. فما حدث قد حدث. و ما لم يحدث لن يحدث ، لا يمكن تغيير الزمن ولا عكسه.

حتى مخلوقات تحطيم العالم بدأت تتصرف بنفس الطريقة. و كلما كانوا أقوى ، تركتهم قوتهم بشكل أسرع. وتجمعت القوة بتيار أرجواني. ذهب نحو اللوح الطافى بالفضاء.

إذا تمكن المرء حقاً من العودة إلى الماضي ، فإن ما رآه وخبرته سيكونون مجرد أثر للوقت. لن يكون ذلك انعكاس حقيقي للوقت.

“ما الذي يفترض أن يعنيه هذا؟” تغير وجه الفوضى.

نظر كريب ميرتل إلى باوير وقال ، “ليس من المستحيل تماماً عكس الزمان والمكان. تتمتع قوة إعادة التشغيل نفسها بالقوى اللازمة لمحو الزمان والمكان ، لكن هذه القوى يمكن أن تؤثر فقط على الكون نفسه. ستتغير المخلوقات في الكون بهذا التأثير. لكن لا يمكنها اعادة الكون إلى وضعه الأصلي. ما لم يكن هناك شخص قوي بما يكفي للقضاء على كل ما حدث لكل مخلوق وإعادة الكون إلى نقطة معينة، ومع قوى إعادة تشغيل الكون ، فيمكنك نظرياً عكس الزمان والمكان”.

إذا تمكن المرء حقاً من العودة إلى الماضي ، فإن ما رآه وخبرته سيكونون مجرد أثر للوقت. لن يكون ذلك انعكاس حقيقي للوقت.

“لكن هذا مستحيل! عكس الزمان والمكان لكل شيء في الكون؟ هذا يعني أن كل شيء له علاقة بشيء ما يجب أيضاً عكسها. هناك ملايين ومليارات الاسباب(الكارما) يجب محوها”. بعد ان تحدثت الإله مومينت عن هذا ، بدا تعبيرها فظيع.

بدأت الجداول الحقيقية والأنهار والبحيرات والبحار والجبال والأنهار الجليدية والشموس والأقمار والكواكب تطلق قوتها. كان كل شيء تُستنزف قوته. و ذهبت كل القوة إلى اللوح الجيني. كان الكون بأكمله يصرخ.

“تشين شيو ساعد باوير على التطور إلى الوضع النهائي فقط ليتمكن من استخدام قوتها. لم تكن باوير فقط. إنها أيضاً قوتنا … “بعد ان توصلت الإله مومينت ذلك ، صدمت تماماً.

أرادت إلهة الضوء أن تقول شيئ أكثر ، لكن ضوء ذهبي تحطم فجأة. و درع المعركة الذهبى لباوير تصدع تماماً. واندفع الهواء الأرجوانى من شقوق درع المعركة وذهب لجسدها. بدا الهواء الارجوانى كالعديد من الثعابين الصغيرة السامة التي تحيط بجسد باوير. لقد جعل وجه باوير يبدو شاحب جداً. وبينما صرت على أسنانها. ظل ضوئها ذهبي ينفجر ، لكنها لم تستطع اختراق قيود إلهواء الأرجواني.

________________________________________

معظم الضوء الارجوانى خرج نت باوير. بدا كبحر ارجواني معلق في الفضاء. وذهب كل شيئ نحو اللوح الجينى.

لمن لا يفهم فقوي اعادة التشغيل تؤثر فقط علي المخلوقات وتعيدهم لنقطة الصفر لكنها لن تعيد الكون نفسه, مثل تمثال الشيطان القديم و وضع اللوح الجيني قبل ان يعيده هان سين لأصله

 

لذلك ما يرغب تشين شيو بفعله هو مسح الكارما مع اعادة تشغيل الكون للوصول للفترة الزمنية التي يريدها, عندما كانت واناير حية وقبل ان تعطيه نبض دمها

“ما الذي يجري؟ قوتي … “صاح أحدهم وصرخ. فقد لاحظ بأن قوته تتسرب. لقد خرجت من جسده.

 

لم يجيبها تشين شيو. بل نظر إلى المكان الذي توجد فيه قاعة الجينات وقال ببرود ، “أنا تناسخ ألفا البشر ، لكن التناسخ هو التناسخ. أنا الان تشين شيو. أنا لست ألفا البشر. و على الرغم من أنني على استعداد لفعل شيء ما بسبب ذاكرة ألفا البشر ، لكن هذا لا يعني أنني أريد قتل باوير بسبب رغبات ألفا البشر”.

بعبارة اخرى, “بما انه لا يمكنني العودة بالزمن فلما لا آمحوه تماماً؟؟؟”

حتى قاعة الجينات والمعبد الإلهية للارواح الإلهية كانوا بنفس الوضع. لم يستطع البشر والمخلوقات في حديقة الفضاء منع قوتهم من التسرب

 

 

 

“تشين شيو ساعد باوير على التطور إلى الوضع النهائي فقط ليتمكن من استخدام قوتها. لم تكن باوير فقط. إنها أيضاً قوتنا … “بعد ان توصلت الإله مومينت ذلك ، صدمت تماماً.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط