هدية غير متوقعة
الفصل 521 هدية غير متوقعة
“الفضة رائعة للحدادة والذهب فظيع ، ولكن إذا قمت بخلطهما معاً ، فإن السبيكة الناتجة قادرة على إجراء السحر كالفضة ولكنها تمنعه من التسرب إلى الخارج بفضل الطبيعة المعطلة للذهب.”
أثناء شتمه داخلياً على سوء حظه ، شرح ليث لها كيف ابتكر الزهرة الغامضة بحيث يجب بصمها مراراً وتكراراً حتى لا تذبل.
أثناء شتمه داخلياً على سوء حظه ، شرح ليث لها كيف ابتكر الزهرة الغامضة بحيث يجب بصمها مراراً وتكراراً حتى لا تذبل.
“رائع! عنصر سحري يتطلب العناية به ، مما يجعل الشخص الذي يتسلمه يفكر في مانح الهدية في كل مرة يعيد شحنه. هذه أكثر هدية خطوبة رومانسية رأيتها على الإطلاق.”
كان عقله يدير كل السيناريوهات المحتملة من كيفية اكتشاف أوريون سرهما لفرصه في قتل الرجل في حال وقع الفأس في الرأس.
قالت سيلفا وهي تحدق في معصم كاميلا بإعجاب ، مما جعلت كليهما هي وليث يتمنيان أن تبتلعهما الأرض بالكامل.
“لاحظنا ذلك في المرة الأولى عندما كنا نقاتل ناليير ، ولكننا اعتقدنا أنه مجرد شيء احتفظت به في تميمة أبعادك. على الأقل حتى رأته جيرني يتغير قبل أن تحارب ثرود.”
“أعلم أننا لم نتوصل أبداً إلى أفضل الشروط.” تنهد أوريون.
“إنها ليست هدية خطوبة. لقد صنعتها بمثابة هدية مفاجئة لموعدنا الثاني.”
“الماضي هو ماضٍ. إنها ليست مشكلة كبيرة.” أصيب جنون العظمة لدى ليث بالضربة الثانية عشرة ، متوقعاً أن الخطوة التالية لأوريون هي أن يطلب منه التخلص من كاميلا والعودة لفلوريا.
‘لقد أخبرتك أنها أكثر من اللازم بالنسبة لموعد ثانٍ!’ قاطعت سولوس حواره الداخلي.
“لا أعرف أين وجدته ولكن بما أنه وفقاً لبناتي ، فقد كان معك دائماً ، لابد أن أفترض أنك وجدت بعض الإرث مخبأ في غابة تراون عندما كنت لا تزال صياداً بلا اسم.”
‘لم أتوقع أبداً أن أناقش حياتي العاطفية مع الملكة! لماذا لا يهتم الجميع بشؤونهم الخاصة؟’ رد.
“أنت امرأة محظوظة للغاية لأنك تلهمين مثل هذه المشاعر العميقة بعد موعد واحد فقط.” استمرت سيلفا في تحريضها ، مما زادت الأمر سوءاً في الثانية.
“أفكاري بالضبط يا جلالة الملكة. لم أصدق ذلك عندما تجرأ كاليون نوراجور على تسميته ‘حلية’.” لم تكن جيرني على علم بأن السفينة التي كانت تحاول إغراقها استقرت بالفعل في قاع المحيط.
“لابد أن قلبه فاسد كعينيه ليقول شيئاً كهذا. أليس هذا صحيحاً يا عزيزي؟” من الواضح أن الملك وافق ، وبمجرد أن علم الضيوف برأي العائلة المالكة في الكاميليا ، أصبح بالإجماع أن ليث روح حساسة وأن كاليون هو حثالة الأرض.
“الفضة رائعة للحدادة والذهب فظيع ، ولكن إذا قمت بخلطهما معاً ، فإن السبيكة الناتجة قادرة على إجراء السحر كالفضة ولكنها تمنعه من التسرب إلى الخارج بفضل الطبيعة المعطلة للذهب.”
“أنت تتمنى. بعضها فقط وفقط إذا أُستخدِمت بالنسب الصحيحة. يتوارث هذا النوع من المعرفة فقط من المعلم إلى المتدرب ، فلن تجد أياً من هذا في أي كتاب إلا إذا كان جزءاً من إرث ساحر.”
أمست سيلفا وجيرني سعيدتين بتقديم كاميلا لبعض أبرز مؤيديهما. لقد تفاخرا بمظهرها الجميل والكاميليا ، مما جعلها تتمنى أن يتمكن نيزك مفاجئ من إخراجها من بؤسها.
قالت سيلفا وهي تحدق في معصم كاميلا بإعجاب ، مما جعلت كليهما هي وليث يتمنيان أن تبتلعهما الأرض بالكامل.
“لا تقلق ، جيرني ستعتني بها جيداً.” قال أوريون أثناء جره لليث إلى قاعة الرقص بحجة أنه بحاجة إلى مساعدته لإنهاء الاستعدادات النهائية قبل جعل الضيوف ينتقلون إلى هناك ويبدأون الحفل.
“أعلم أننا لم نتوصل أبداً إلى أفضل الشروط.” تنهد أوريون.
“الماضي هو ماضٍ. إنها ليست مشكلة كبيرة.” أصيب جنون العظمة لدى ليث بالضربة الثانية عشرة ، متوقعاً أن الخطوة التالية لأوريون هي أن يطلب منه التخلص من كاميلا والعودة لفلوريا.
‘هل تعنين أن…؟’
“أنا غيور جداً من بناتي وغالباً ما كنت أتصرف وكأنني أحمق أمامك. لذلك ، أنا آسف بشدة.” أعطى أوريون انحناءاً عميقاً لليث ، مما جعل عينيه مفتوحتين بشدة في دهشة.
“الماضي هو ماضٍ. إنها ليست مشكلة كبيرة.” أصيب جنون العظمة لدى ليث بالضربة الثانية عشرة ، متوقعاً أن الخطوة التالية لأوريون هي أن يطلب منه التخلص من كاميلا والعودة لفلوريا.
‘إنه في الواقع أفضل مما يقول. لقد اختفت هالتي ويبدو أن لديك الآن جوهر مانا إصفر ، ثابت فوق هذا.’
“لا ، إنها مشكلة كبيرة. لقد أنقذت حياة زوجتي في أوثر أكثر من مرة والآن قمت بتجديد شبابنا على حد سواء. أنا فظيع بالكلمات بقدرك ، لذلك أعددت هدية لك يا كاسر التعاويذ فيرهين.”
“من المحتمل أن يغري الكثيرين لدرجة أنهم سيكونون مستعدين لمواجهة غضب أفراد العائلة المالكة للحصول عليه. أيضاً أنت لست إنطوائياً ، هناك كائنات لا تهتم بالجمعية أو الجيش مثل محاكم اللاموتى.”
ترجمة: Acedia
ابتسم ليث داخلياً عند تلك الكلمات. مثل أي متلاعب ، أحب أن يُقلَل من شأنه. أيضاً فإن تلقي هدية من حداد رئيسي بنفس قوة ومهارة أوريون هو كنز مضاعف.
لقد تعلم المزيد عن الحدادة من أسلحة أوريون أكثر من معظم الكتب. أخرج أوريون خاتماً من جيبه وسلمه إلى ليث.
كان عقله يدير كل السيناريوهات المحتملة من كيفية اكتشاف أوريون سرهما لفرصه في قتل الرجل في حال وقع الفأس في الرأس.
“ماذا يفعل؟” استخدم ليث التنشيط عليه ، واكتشف أنه لم ير قط جوهر مزيف مثله. كان الخاتم على شكل تنين ملتف ومصنوعاً من الإلكتروم ، وهو سبيكة كهرمانية اللون من الذهب والفضة.
فقد احتوى على بلورة أرجوانية صغيرة مدمجة في التجويف بين أجنحة التنين المطوية. كشف التنشيط أن سطح الخاتم مغطى برونية غير معروفة من القوة مما جعل فضول ليث يرتفع قليلاً.
‘إنه في الواقع أفضل مما يقول. لقد اختفت هالتي ويبدو أن لديك الآن جوهر مانا إصفر ، ثابت فوق هذا.’
“إنه جهاز إخفاء لخاتمك. أم يجب أن أقول تحفتك الأثرية السرية؟” أشار أوريون إلى خاتم سولوس. لم يحاول ليث حتى إنكار ادعاءاته.
“رائع! عنصر سحري يتطلب العناية به ، مما يجعل الشخص الذي يتسلمه يفكر في مانح الهدية في كل مرة يعيد شحنه. هذه أكثر هدية خطوبة رومانسية رأيتها على الإطلاق.”
كان عقله يدير كل السيناريوهات المحتملة من كيفية اكتشاف أوريون سرهما لفرصه في قتل الرجل في حال وقع الفأس في الرأس.
‘لقد أخبرتك أنها أكثر من اللازم بالنسبة لموعد ثانٍ!’ قاطعت سولوس حواره الداخلي.
‘إذا كان يعلم ، فإن جيرني تعلم. ليس هناك ما يخبرنا عن خطط الطوارئ التي أعدتها أو نوع المصفوفات المحيطة بنا.’ فكر.
“من المحتمل أن يغري الكثيرين لدرجة أنهم سيكونون مستعدين لمواجهة غضب أفراد العائلة المالكة للحصول عليه. أيضاً أنت لست إنطوائياً ، هناك كائنات لا تهتم بالجمعية أو الجيش مثل محاكم اللاموتى.”
“لاحظنا ذلك في المرة الأولى عندما كنا نقاتل ناليير ، ولكننا اعتقدنا أنه مجرد شيء احتفظت به في تميمة أبعادك. على الأقل حتى رأته جيرني يتغير قبل أن تحارب ثرود.”
“الماضي هو ماضٍ. إنها ليست مشكلة كبيرة.” أصيب جنون العظمة لدى ليث بالضربة الثانية عشرة ، متوقعاً أن الخطوة التالية لأوريون هي أن يطلب منه التخلص من كاميلا والعودة لفلوريا.
“أفكاري بالضبط يا جلالة الملكة. لم أصدق ذلك عندما تجرأ كاليون نوراجور على تسميته ‘حلية’.” لم تكن جيرني على علم بأن السفينة التي كانت تحاول إغراقها استقرت بالفعل في قاع المحيط.
تظاهر أوريون بعدم ملاحظة صدمة ليث ونظرته كنظرة الحيوان المحاصر ، وتحدث كما لو كان كل شيء طبيعياً.
“من المحتمل أن يغري الكثيرين لدرجة أنهم سيكونون مستعدين لمواجهة غضب أفراد العائلة المالكة للحصول عليه. أيضاً أنت لست إنطوائياً ، هناك كائنات لا تهتم بالجمعية أو الجيش مثل محاكم اللاموتى.”
أثناء شتمه داخلياً على سوء حظه ، شرح ليث لها كيف ابتكر الزهرة الغامضة بحيث يجب بصمها مراراً وتكراراً حتى لا تذبل.
‘أنا آسفة.’ فكرت سولوس. ‘في ذلك الوقت كانت أولويتي هي بقائنا ، ومع ذلك لم أتغير إلا عندما اعتقدت أن الجميع مشغول جداً بالتحديق في ثرود بحيث لا يلاحظون ذلك.’
‘لم تفعلي شيئاً خاطئاً يا سولوس. لن نكون حتى على قيد الحياة لولا اختيارك. علاوة على ذلك ، لا يبدو أنهما يريدان ابتزازنا. لقد مرت أشهر منذ ذلك اليوم وأوريون قدم لنا هدية عوضاً.’ أجاب ليث.
‘أنا آسفة.’ فكرت سولوس. ‘في ذلك الوقت كانت أولويتي هي بقائنا ، ومع ذلك لم أتغير إلا عندما اعتقدت أن الجميع مشغول جداً بالتحديق في ثرود بحيث لا يلاحظون ذلك.’
“لا أعرف أين وجدته ولكن بما أنه وفقاً لبناتي ، فقد كان معك دائماً ، لابد أن أفترض أنك وجدت بعض الإرث مخبأ في غابة تراون عندما كنت لا تزال صياداً بلا اسم.”
“هل كل السبائك لها تأثيرات خاصة؟” وضع ليث الخاتم على اليمين أمام خاتم سولوس.
‘باسم خالقي!’ أكد إحساس مانا سولوس كلمات أوريون وكشف المزيد.
كانت هذه هي النظرية الوحيدة التي بإمكانه أن يفكر فيها والتي أوضحت إتقان ليث للسحر وامتلاكه لتحفة أثرية غامضة. انتظر أوريون للحظة معطياً ليث فرصة للإجابة ، ومع ذلك لم يقابله سوى الصمت.
ابتسم ليث داخلياً عند تلك الكلمات. مثل أي متلاعب ، أحب أن يُقلَل من شأنه. أيضاً فإن تلقي هدية من حداد رئيسي بنفس قوة ومهارة أوريون هو كنز مضاعف.
“مهما كانت الإجابة ، لا يمكنك التجوال وهذا الشيء على إصبعك. إذا اكتشف شخص ما وجوده ، فإن أفضل سيناريو يمكن أن يسرقه منك. التحف الأثرية القادرة على تغيير حجمها إلى هذه الدرجة عادة ما تحمل قوى عظيمة.”
“من المحتمل أن يغري الكثيرين لدرجة أنهم سيكونون مستعدين لمواجهة غضب أفراد العائلة المالكة للحصول عليه. أيضاً أنت لست إنطوائياً ، هناك كائنات لا تهتم بالجمعية أو الجيش مثل محاكم اللاموتى.”
ترجمة: Acedia
“من المحتمل أن يغري الكثيرين لدرجة أنهم سيكونون مستعدين لمواجهة غضب أفراد العائلة المالكة للحصول عليه. أيضاً أنت لست إنطوائياً ، هناك كائنات لا تهتم بالجمعية أو الجيش مثل محاكم اللاموتى.”
“لماذا تفعل هذا؟” حرك ليث عينيه من الخاتم إلى أوريون بدون توقف وهو يتوقع أن يلكمه أحدهما إن لم يكن كلاهما.
“الفضة رائعة للحدادة والذهب فظيع ، ولكن إذا قمت بخلطهما معاً ، فإن السبيكة الناتجة قادرة على إجراء السحر كالفضة ولكنها تمنعه من التسرب إلى الخارج بفضل الطبيعة المعطلة للذهب.”
“يا طفل أنت حقاً قطعة عمل.” تنهد أوريون.
“يا طفل أنت حقاً قطعة عمل.” تنهد أوريون.
‘إنه في الواقع أفضل مما يقول. لقد اختفت هالتي ويبدو أن لديك الآن جوهر مانا إصفر ، ثابت فوق هذا.’
“يا طفل أنت حقاً قطعة عمل.” تنهد أوريون.
“قلت لك ، لقد أنقذت بناتي وزوجتي أكثر من مرة. هذا يعني العالم لشخص مثلي ، حتى لجيرني. ربما لن نكون أصهاراً أبداً ، لكنك حصلت على مكانك في هذه العائلة و آل إرناس يحمون ما يخصهم.”
تظاهر أوريون بعدم ملاحظة صدمة ليث ونظرته كنظرة الحيوان المحاصر ، وتحدث كما لو كان كل شيء طبيعياً.
بصم ليث الخاتم للتأكد من أنه كان حقاً بدون سيد وليس نوعاً من عناصر العبيد.
“رائع! عنصر سحري يتطلب العناية به ، مما يجعل الشخص الذي يتسلمه يفكر في مانح الهدية في كل مرة يعيد شحنه. هذه أكثر هدية خطوبة رومانسية رأيتها على الإطلاق.”
“كيف يعمل؟” سأل ليث.
“إنها معدات العمليات السوداء القياسية لأولئك الذين يحملون أسلحة ليس من المفترض أن تكون موجودة. إنها تقضي على الهالة السحرية للعنصر ، مما يجعلها غير قابلة للكشف عن معظم المخلوقات والتحف القادرة على استشعار السحر.”
“الفضة رائعة للحدادة والذهب فظيع ، ولكن إذا قمت بخلطهما معاً ، فإن السبيكة الناتجة قادرة على إجراء السحر كالفضة ولكنها تمنعه من التسرب إلى الخارج بفضل الطبيعة المعطلة للذهب.”
“لا أعرف أين وجدته ولكن بما أنه وفقاً لبناتي ، فقد كان معك دائماً ، لابد أن أفترض أنك وجدت بعض الإرث مخبأ في غابة تراون عندما كنت لا تزال صياداً بلا اسم.”
“هل كل السبائك لها تأثيرات خاصة؟” وضع ليث الخاتم على اليمين أمام خاتم سولوس.
قالت سيلفا وهي تحدق في معصم كاميلا بإعجاب ، مما جعلت كليهما هي وليث يتمنيان أن تبتلعهما الأرض بالكامل.
“أنا غيور جداً من بناتي وغالباً ما كنت أتصرف وكأنني أحمق أمامك. لذلك ، أنا آسف بشدة.” أعطى أوريون انحناءاً عميقاً لليث ، مما جعل عينيه مفتوحتين بشدة في دهشة.
“أنت تتمنى. بعضها فقط وفقط إذا أُستخدِمت بالنسب الصحيحة. يتوارث هذا النوع من المعرفة فقط من المعلم إلى المتدرب ، فلن تجد أياً من هذا في أي كتاب إلا إذا كان جزءاً من إرث ساحر.”
‘أنا آسفة.’ فكرت سولوس. ‘في ذلك الوقت كانت أولويتي هي بقائنا ، ومع ذلك لم أتغير إلا عندما اعتقدت أن الجميع مشغول جداً بالتحديق في ثرود بحيث لا يلاحظون ذلك.’
‘باسم خالقي!’ أكد إحساس مانا سولوس كلمات أوريون وكشف المزيد.
“الفضة رائعة للحدادة والذهب فظيع ، ولكن إذا قمت بخلطهما معاً ، فإن السبيكة الناتجة قادرة على إجراء السحر كالفضة ولكنها تمنعه من التسرب إلى الخارج بفضل الطبيعة المعطلة للذهب.”
‘إنه في الواقع أفضل مما يقول. لقد اختفت هالتي ويبدو أن لديك الآن جوهر مانا إصفر ، ثابت فوق هذا.’
أثناء شتمه داخلياً على سوء حظه ، شرح ليث لها كيف ابتكر الزهرة الغامضة بحيث يجب بصمها مراراً وتكراراً حتى لا تذبل.
‘هل تعنين أن…؟’
“أنت تتمنى. بعضها فقط وفقط إذا أُستخدِمت بالنسب الصحيحة. يتوارث هذا النوع من المعرفة فقط من المعلم إلى المتدرب ، فلن تجد أياً من هذا في أي كتاب إلا إذا كان جزءاً من إرث ساحر.”
‘نعم. لا يُقصد من دبوس الشعر الذي ترتديه الماركيزة ديستار إخفاء جوهرها المانا. هذا منطقي إذا اعتبرت أن السحرة المزيفين لا يمكنهم رؤية جواهر المانا وإلا لن يقوموا حتى بإجراء اختبار دخول الأكاديمية.’
‘إنها تخفي نوعاً من السلاح على نفسها. إخفاء جوهرها المانا هو مجرد أثر جانبي.’
——————-
ترجمة: Acedia
“لابد أن قلبه فاسد كعينيه ليقول شيئاً كهذا. أليس هذا صحيحاً يا عزيزي؟” من الواضح أن الملك وافق ، وبمجرد أن علم الضيوف برأي العائلة المالكة في الكاميليا ، أصبح بالإجماع أن ليث روح حساسة وأن كاليون هو حثالة الأرض.
‘إنه في الواقع أفضل مما يقول. لقد اختفت هالتي ويبدو أن لديك الآن جوهر مانا إصفر ، ثابت فوق هذا.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
