نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Magus 522

هدية غير متوقعة 2

هدية غير متوقعة 2

الفصل 522 هدية غير متوقعة 2

جُهِّزت منصة موسيقية صغيرة مع سياج خشبي منخفض لفصلها عن الراقصين للموسيقيين بالقرب من الجدار الشرقي. كانت طاولات المرطبات مصطفة على طول الجدران الأخرى.

 

 

‘حسناً يستطيع أن يخفي هالتك السحرية. ماذا عن قوة حياتك؟’ لم يستطع ليث تصديق أذنيه. حتى الآن كان كل شيء جيداً لدرجة يصعب تصديقها.

 

 

“أنا متأكدة من أنه يمكنك القيام بعمل أفضل بكثير.”

‘هذا ما يجب أن تخبرني به.’ سخرت سولوس. ‘علينا أن نرى ما إذا كان هذا يحميني من الكشف الخارجي ، فلا بد أن يعمل التنشيط على نفسي.’

“يا آلهة! إذا لم أكن أعلم أننا داخل منزلي لاعتقدت حقاً أننا تحت القمر.” مشت جيرني فوق الماء واكتشفت أنه لم يكن زلقاً على الإطلاق. حاولت أن تلمس الأزهار والاندفاعات ، لكنها كانت جميعاً أثيرية.

 

كيف بإمكانه أن يخاطر كثيراً لحماية مشاعر عائلته عوضاً عن سلامتهم هو بعيد عن فهم ليث فحسب.

ركز ليث على تقنية تنفسه واكتشف أنه مثلما توقعت سولوس ، لا يزال جوهره المانا يبدو أزرقاً عميقاً له ، بينما اختفى جوهر سولوس.

 

 

 

ومع ذلك ظلت قوة حياتها موجودة. صغيرة وغير مرئية تقريباً لكنها ظلت موجودة.

 

 

 

‘اللعنة! يعمل تقريباً فقط مع القنابل النووية والقنابل اليدوية ، لكنها على الأقل البداية.’ فكر ليث.

 

 

 

‘لم أكن أعتقد مطلقاً أن يوماً سيأتي حيث ترى الكوب نصف ممتلئ.’ ضحكت سولوس. ‘الآن أشعر بالفضول بشأن نوع السلاح الذي تحمله الماركيزة دائماً مع نفسها.’

‘هل هذا هو التأثير الذي يحدث عند الناس عندما انتقل من الصداقة إلى القتل بنبضة قلب؟’ فكر ليث.

 

 

ومع ذلك كان هذا سؤالا ليوم آخر.

“حسناً ، ليس الأمر متروكاً لي لأقوله. أعلم أنها ستفقد قطعة كبيرة من قلبها إذا حدث لك شيء ، وقطعة أخرى إذا اكتشفت أنه كان بإمكاني منعه ولكني لم أفعل أي شيء.”

 

في الزوايا الأربع للغرفة تواجدت مجموعة من السلالم تؤدي إلى شرفة في الطابق الأول ، حيث ترتبت الأرائك والكراسي بذراعين حول طاولات صغيرة لمن يحتاج إلى مكان للراحة أو تناول الطعام أو مشاهدة الآخرين وهم يرقصون أو ببساطة يريد قضاء وقته في محادثة.

“شكراً لك أوريون. هل به أي خصائص أخرى يجب أن أعرف عنها؟” أمسى ليث ممتناً حقاً ، لكنه ظل ينظر حوله كحيوان محاصر.

“هل تمازحني؟ كيلا جيدة بقدري تقريباً وفريا هي معالجة ممتازة أيضاً. ما الذي تحتاجوني إليه يا رفاق؟”

 

ومع ذلك ظلت قوة حياتها موجودة. صغيرة وغير مرئية تقريباً لكنها ظلت موجودة.

“توقف عن النظر حولك كالحيوان المحاصر ، اللعنة! أنا أقدم لك امتناني الصادق وأنا أيضاً أنتهك العديد من القوانين من خلال إعطائك مثل هذا الكنز السحري دون إذن رسمي.”

 

 

“يا آلهة! إذا لم أكن أعلم أننا داخل منزلي لاعتقدت حقاً أننا تحت القمر.” مشت جيرني فوق الماء واكتشفت أنه لم يكن زلقاً على الإطلاق. حاولت أن تلمس الأزهار والاندفاعات ، لكنها كانت جميعاً أثيرية.

“إذا اكتشف أي شخص ذلك ، فسيأخذ خاتمك وسأُعدَم. أقل ما يمكنك فعله هو الوثوق بي قليلاً.” تحدث أوريون في سخط.

 

 

 

“أيضاً ، لا. ليس له أي غرض آخر. الذهب مزعج لدرجة أنه حتى مع بلورة المانا الأرجوانية وشبكة كاملة من الرونيات ، فإن تعويذة واحدة هي كل ما يستطيع أن تحمله دون أن ينهار.”

 

 

أرضيته مصنوعة من الرخام الملون الكريمي. جنباً إلى جنب مع الجدران ذات اللون البني الفاتح ، أعطت الدفء للغرفة وأعطى الضوء القادم من الثريات البلورية المسحورة التي تضيء الغرفة نفس لون النار الحقيقي.

نظر ليث إلى التنين الملفوف بإصبعه. لقد تأثر بموقف أوريون لدرجة أنه وضع جنون العظمة جانباً.

“أنا بكل سرور أقبل هديتك وامتنانك.” أجاب ليث.

 

حير قلب أوريون الكبير ليث أكثر من تناسخه.

تقريباً.

حير قلب أوريون الكبير ليث أكثر من تناسخه.

 

——————

“لماذا تفعل الكثير من أجلي؟ إن ربط مصيرك بمصري أمر مبالغ فيه. أنت لم تحبني أبداً وعلاقتنا ضحلة في أحسن الأحوال.”

 

 

 

“أنت على حق. علاقتنا ضحلة. ومع ذلك ، فإن جيرني تهتم بك تقريباً كإبن وزهرتي الصغيرة…”

 

 

 

“حسناً ، ليس الأمر متروكاً لي لأقوله. أعلم أنها ستفقد قطعة كبيرة من قلبها إذا حدث لك شيء ، وقطعة أخرى إذا اكتشفت أنه كان بإمكاني منعه ولكني لم أفعل أي شيء.”

“لم أنته بعد.” جعلت تلويحة من يد ليث بعض الزهور تتحول إلى جنيات صغيرة تتحرك في جميع أنحاء الغرفة حيث اندفعت كالشهب عبر سماء الليل المزيفة.

 

 

حير قلب أوريون الكبير ليث أكثر من تناسخه.

 

 

 

لم يستطع أن يفهم كيف يمكن لشخص كجيرني أن يحب رقيق كهذا. أحب ليث والدته لكنه لن يتردد في قتل أوربال أو تريون إذا شكلا تهديداً لعائلته ، بغض النظر عن مدى أهميتهما لها.

 

 

 

كيف بإمكانه أن يخاطر كثيراً لحماية مشاعر عائلته عوضاً عن سلامتهم هو بعيد عن فهم ليث فحسب.

الفصل 522 هدية غير متوقعة 2

 

 

“أنا بكل سرور أقبل هديتك وامتنانك.” أجاب ليث.

ومع ذلك ظلت قوة حياتها موجودة. صغيرة وغير مرئية تقريباً لكنها ظلت موجودة.

 

 

“ليس هناك الكثير مما أستطيع تقديمه لك ، ولكن إن كان لديك شيء يمكنني القيام به لرد الجميل ، فما عليك سوى أن تسأل.”

‘هذا ما يجب أن تخبرني به.’ سخرت سولوس. ‘علينا أن نرى ما إذا كان هذا يحميني من الكشف الخارجي ، فلا بد أن يعمل التنشيط على نفسي.’

 

“الكمال يتطلب وقتاً. أيضاً ، اعتقدت أنك ستستمتعين بالعرض.” كذب ليث وخدع الجميع ما عدا جيرني.

“يا إلهي ، أنت صورة طبق الأصل لزوجتي عندما التقينا لأول مرة. إنها ليست هدية إذا دفعت ثمنها. على أي حال بينما نحن فيه ، جيرني على وشك أن تطلب منك أن تصبح معالجاً لعائلتنا. من اللطيف منك أن تقول نعم.”

“مانوهار غير معتمد بينما أنت ثاني أفضل خيار وأنت دائماً على بعد مكالمة هاتفية. بصفتك المعالج ، بغض النظر عما إذا كنت في الجيش أو الجمعية ، يأتي مرضاك أولاً.”

 

 

“هل تمازحني؟ كيلا جيدة بقدري تقريباً وفريا هي معالجة ممتازة أيضاً. ما الذي تحتاجوني إليه يا رفاق؟”

“أيضاً ، لا. ليس له أي غرض آخر. الذهب مزعج لدرجة أنه حتى مع بلورة المانا الأرجوانية وشبكة كاملة من الرونيات ، فإن تعويذة واحدة هي كل ما يستطيع أن تحمله دون أن ينهار.”

 

“للأسف ، يكاد لا يصلح إلا للكرات النارية والشهب.” أجاب أوريون.

 

 

“مانوهار غير معتمد بينما أنت ثاني أفضل خيار وأنت دائماً على بعد مكالمة هاتفية. بصفتك المعالج ، بغض النظر عما إذا كنت في الجيش أو الجمعية ، يأتي مرضاك أولاً.”

“هل تمازحني؟ كيلا جيدة بقدري تقريباً وفريا هي معالجة ممتازة أيضاً. ما الذي تحتاجوني إليه يا رفاق؟”

 

“يا إلهي ، أنت صورة طبق الأصل لزوجتي عندما التقينا لأول مرة. إنها ليست هدية إذا دفعت ثمنها. على أي حال بينما نحن فيه ، جيرني على وشك أن تطلب منك أن تصبح معالجاً لعائلتنا. من اللطيف منك أن تقول نعم.”

“نحصل على الأولوية في حالة الطوارئ وستحصل على عذر مثالي للزيارة وقتما تشاء. إنه فوز للطرفين. فكر في الأمر بينما أسمح لضيوفي بالدخول.”

ظلت فلوريا تمسك بذراع كاليون ، لكن أصابعها بالكاد تلمسه. البرودة التي انبثقت عن ابتسامتها الملفقة من الممكن أن تحول موغار بسهولة إلى أرض قاحلة مجمدة.

 

 

لعن ليث داخلياً لأنه تذكر أنه لم يقم بعد بإعداد قاعة الرقص. كان المكان بحجم ملعب كرة قدم.

انبثقت اندفاعات من الضوء من الأرض على شكل ستة أنواع مختلفة من الزهور ، نوع لكل عنصر ، تتفتح فوق الماء. غطت كرة فضية كل ثرية من الثريات ، وحولتها إلى أقمار صغيرة بينما ظهرت خصلات صغيرة على السقف الأسود كضوء النجوم.

 

 

أرضيته مصنوعة من الرخام الملون الكريمي. جنباً إلى جنب مع الجدران ذات اللون البني الفاتح ، أعطت الدفء للغرفة وأعطى الضوء القادم من الثريات البلورية المسحورة التي تضيء الغرفة نفس لون النار الحقيقي.

“لماذا تفعل الكثير من أجلي؟ إن ربط مصيرك بمصري أمر مبالغ فيه. أنت لم تحبني أبداً وعلاقتنا ضحلة في أحسن الأحوال.”

 

انبثقت اندفاعات من الضوء من الأرض على شكل ستة أنواع مختلفة من الزهور ، نوع لكل عنصر ، تتفتح فوق الماء. غطت كرة فضية كل ثرية من الثريات ، وحولتها إلى أقمار صغيرة بينما ظهرت خصلات صغيرة على السقف الأسود كضوء النجوم.

جُهِّزت منصة موسيقية صغيرة مع سياج خشبي منخفض لفصلها عن الراقصين للموسيقيين بالقرب من الجدار الشرقي. كانت طاولات المرطبات مصطفة على طول الجدران الأخرى.

حير قلب أوريون الكبير ليث أكثر من تناسخه.

 

 

اُحتفِظَت بالمأكولات والمشروبات دافئة وباردة من خلال أوانيها السحرية.

“يا إلهي ، أنت صورة طبق الأصل لزوجتي عندما التقينا لأول مرة. إنها ليست هدية إذا دفعت ثمنها. على أي حال بينما نحن فيه ، جيرني على وشك أن تطلب منك أن تصبح معالجاً لعائلتنا. من اللطيف منك أن تقول نعم.”

 

“نحصل على الأولوية في حالة الطوارئ وستحصل على عذر مثالي للزيارة وقتما تشاء. إنه فوز للطرفين. فكر في الأمر بينما أسمح لضيوفي بالدخول.”

في الزوايا الأربع للغرفة تواجدت مجموعة من السلالم تؤدي إلى شرفة في الطابق الأول ، حيث ترتبت الأرائك والكراسي بذراعين حول طاولات صغيرة لمن يحتاج إلى مكان للراحة أو تناول الطعام أو مشاهدة الآخرين وهم يرقصون أو ببساطة يريد قضاء وقته في محادثة.

“أنا متأكدة من أنه يمكنك القيام بعمل أفضل بكثير.”

 

ظلت فلوريا تمسك بذراع كاليون ، لكن أصابعها بالكاد تلمسه. البرودة التي انبثقت عن ابتسامتها الملفقة من الممكن أن تحول موغار بسهولة إلى أرض قاحلة مجمدة.

“كل هذا الانتظار وما زال عليك أن تبدأ؟ آمل أنه خيبة أمل كبيرة لم تكن ما يدور في ذهنك عندما وعدتني بأمسية لا تنسى.” كان تعبير جيرني أثناء العبوس لطيفاً. لطيف جداً لدرجة أنه أرعب ليث.

جُهِّزت منصة موسيقية صغيرة مع سياج خشبي منخفض لفصلها عن الراقصين للموسيقيين بالقرب من الجدار الشرقي. كانت طاولات المرطبات مصطفة على طول الجدران الأخرى.

 

 

‘هل هذا هو التأثير الذي يحدث عند الناس عندما انتقل من الصداقة إلى القتل بنبضة قلب؟’ فكر ليث.

ومع ذلك كان هذا سؤالا ليوم آخر.

 

 

“الكمال يتطلب وقتاً. أيضاً ، اعتقدت أنك ستستمتعين بالعرض.” كذب ليث وخدع الجميع ما عدا جيرني.

“نحصل على الأولوية في حالة الطوارئ وستحصل على عذر مثالي للزيارة وقتما تشاء. إنه فوز للطرفين. فكر في الأمر بينما أسمح لضيوفي بالدخول.”

 

 

“يا لاهتمامك! فلوريا وكاليون تعاليا إلى هنا. يقول ليث إننا على وشك تجربة متعة حقيقية.” حمل حماسها المزيف مسحة من القسوة بينما نادت على الزوجين وأجبرت ليث على تجاوز ما كان يخطط له في الأصل.

“شكراً لك أوريون. هل به أي خصائص أخرى يجب أن أعرف عنها؟” أمسى ليث ممتناً حقاً ، لكنه ظل ينظر حوله كحيوان محاصر.

 

“للأسف ، يكاد لا يصلح إلا للكرات النارية والشهب.” أجاب أوريون.

ظلت فلوريا تمسك بذراع كاليون ، لكن أصابعها بالكاد تلمسه. البرودة التي انبثقت عن ابتسامتها الملفقة من الممكن أن تحول موغار بسهولة إلى أرض قاحلة مجمدة.

——————

 

“أيضاً ، لا. ليس له أي غرض آخر. الذهب مزعج لدرجة أنه حتى مع بلورة المانا الأرجوانية وشبكة كاملة من الرونيات ، فإن تعويذة واحدة هي كل ما يستطيع أن تحمله دون أن ينهار.”

لقد قدمت جيرني له للتو فرصة لرد الجميل لكاليون على كلماته وضمنت لنفسها أن ليث لن يدخر أي جهد. عصفورين بحجر واحد.

 

 

“للأسف ، يكاد لا يصلح إلا للكرات النارية والشهب.” أجاب أوريون.

قبل ليث تحديها ، ورفع يديه مفتوحتين بينما أخذ نفساً عميقاً. انتشر ظله من قدميه في كل اتجاه أشبه بالشمس السوداء التي اجتاحت القاعة بأكملها وحولتها إلى شفق.

 

 

أرضيته مصنوعة من الرخام الملون الكريمي. جنباً إلى جنب مع الجدران ذات اللون البني الفاتح ، أعطت الدفء للغرفة وأعطى الضوء القادم من الثريات البلورية المسحورة التي تضيء الغرفة نفس لون النار الحقيقي.

غطت طبقة من الماء بسمك بضعة ملليمترات الأرضية ، وسرعان ما تبعها رذاذ خفيف. لم يكن في موغار ملابس داخلية ، ولم يرغب ليث في أن ينظر الناس لما تحت ثوب السيدات بفضل الانعكاس.

 

 

“هل تمازحني؟ كيلا جيدة بقدري تقريباً وفريا هي معالجة ممتازة أيضاً. ما الذي تحتاجوني إليه يا رفاق؟”

“هذا هو؟” سخر كاليون. “السحر الأول بالكاد يمكن اعتباره متعة. إنها خدعة رخيصة تماماً كباقة الورد هذه…” لم يكن مدركاً أن كلماته لم تكن تهين مهارات ليث فحسب ، بل كانت أيضاً رأي الملكة.

 

“أنا متأكدة من أنه يمكنك القيام بعمل أفضل بكثير.”

انبثقت اندفاعات من الضوء من الأرض على شكل ستة أنواع مختلفة من الزهور ، نوع لكل عنصر ، تتفتح فوق الماء. غطت كرة فضية كل ثرية من الثريات ، وحولتها إلى أقمار صغيرة بينما ظهرت خصلات صغيرة على السقف الأسود كضوء النجوم.

“يا لاهتمامك! فلوريا وكاليون تعاليا إلى هنا. يقول ليث إننا على وشك تجربة متعة حقيقية.” حمل حماسها المزيف مسحة من القسوة بينما نادت على الزوجين وأجبرت ليث على تجاوز ما كان يخطط له في الأصل.

 

 

“يا آلهة! إذا لم أكن أعلم أننا داخل منزلي لاعتقدت حقاً أننا تحت القمر.” مشت جيرني فوق الماء واكتشفت أنه لم يكن زلقاً على الإطلاق. حاولت أن تلمس الأزهار والاندفاعات ، لكنها كانت جميعاً أثيرية.

غطت طبقة من الماء بسمك بضعة ملليمترات الأرضية ، وسرعان ما تبعها رذاذ خفيف. لم يكن في موغار ملابس داخلية ، ولم يرغب ليث في أن ينظر الناس لما تحت ثوب السيدات بفضل الانعكاس.

 

 

“لم أنته بعد.” جعلت تلويحة من يد ليث بعض الزهور تتحول إلى جنيات صغيرة تتحرك في جميع أنحاء الغرفة حيث اندفعت كالشهب عبر سماء الليل المزيفة.

“نحصل على الأولوية في حالة الطوارئ وستحصل على عذر مثالي للزيارة وقتما تشاء. إنه فوز للطرفين. فكر في الأمر بينما أسمح لضيوفي بالدخول.”

 

‘حسناً يستطيع أن يخفي هالتك السحرية. ماذا عن قوة حياتك؟’ لم يستطع ليث تصديق أذنيه. حتى الآن كان كل شيء جيداً لدرجة يصعب تصديقها.

شكلت معاً مساراً من الأضواء ، قادت زوجي آل إرناس إلى وسط المسرح حيث انتظر انعكاس عملاق للقمر كبقعة ضوء لهم لفتح الرقصات.

‘هذا ما يجب أن تخبرني به.’ سخرت سولوس. ‘علينا أن نرى ما إذا كان هذا يحميني من الكشف الخارجي ، فلا بد أن يعمل التنشيط على نفسي.’

 

“هل تمازحني؟ كيلا جيدة بقدري تقريباً وفريا هي معالجة ممتازة أيضاً. ما الذي تحتاجوني إليه يا رفاق؟”

“حسناً أيها الساحر نوراجور. إنها مجرد خدعة رخيصة.” عبّر صوت سيلفا عن كل الفرحة التي شعرت بها بسبب تناقضها الصريح أمام هذا الجمهور الكبير.

الفصل 522 هدية غير متوقعة 2

 

 

“أنا متأكدة من أنه يمكنك القيام بعمل أفضل بكثير.”

“نحصل على الأولوية في حالة الطوارئ وستحصل على عذر مثالي للزيارة وقتما تشاء. إنه فوز للطرفين. فكر في الأمر بينما أسمح لضيوفي بالدخول.”

——————

“توقف عن النظر حولك كالحيوان المحاصر ، اللعنة! أنا أقدم لك امتناني الصادق وأنا أيضاً أنتهك العديد من القوانين من خلال إعطائك مثل هذا الكنز السحري دون إذن رسمي.”

ترجمة: Acedia

اُحتفِظَت بالمأكولات والمشروبات دافئة وباردة من خلال أوانيها السحرية.

هاي هاي??. هناك مسابقة على صفحة الموقع في فيسبوك وهناك جولة بين هيمنة والقس لذا إن خسرت القس لكم 10 فصول هدية وايضا ينتهي التصويت تقريبا بعد ساعتين من الآن 9:52 مساءاً. حظا موفقا ?

ركز ليث على تقنية تنفسه واكتشف أنه مثلما توقعت سولوس ، لا يزال جوهره المانا يبدو أزرقاً عميقاً له ، بينما اختفى جوهر سولوس.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط