منعطف غير متوقع
الفصل 529 منعطف غير متوقع
بمجرد أن تأكد ليث من عدم وجود أي عدو في طريقه ، أرسل مجموعة لاموتى إلى الداخل كهجوم مضلل بينما دخل من أحد المداخل غير المحروسة. امتد الممر عميقاً تحت الأرض ، مما أدى إلى ما لم يكن بالتأكيد زنزانة ، بل منزلاً.
غادر ليث قبل أن تنتهي عائلة ويالون من تناول وجبة الإفطار ، ولم يترك لإيريل وقتاً لإجراء محادثة قصيرة. أقلع متخذاً أسرع طريق إلى القمة المحطمة ، سلسلة الجبال المتقطعة حيث يقع الزنزانة.
بعد نقل جميع كتب الحارس التي بحوزتهما داخل مجال سولوس ، تمكنا من تحديد وظيفة المصفوفات غير المعروفة على الأقل.
طار ليث على ارتفاع مثالي ، مما سمح له باستكشاف المنطقة المحيطة به بأمان باستخدام رؤية الحياة وتحديد أعشاش الوحوش تحت الأرض. عليه أن يتأكد من أن المخلوقات لم تكن تستعد لهجوم كبير ، وإلا فقد يضطر إلى التراجع أثناء الغارة لحماية المدينة.
بالنسبة لحارس أحراش عدد المخلوقات المقتولة هو مجرد إنجاز ثانوي فالمصدر الحقيقي للمزايا هو معدل البقاء على قيد الحياة لأولئك الذين عليهم حمايتهم. احتاجت الوحوش إلى أيام فقط لتنمو بشكل كامل ، بينما احتاج الحرفي الواحد عقوداً للتدريب.
بالنسبة لحارس أحراش عدد المخلوقات المقتولة هو مجرد إنجاز ثانوي فالمصدر الحقيقي للمزايا هو معدل البقاء على قيد الحياة لأولئك الذين عليهم حمايتهم. احتاجت الوحوش إلى أيام فقط لتنمو بشكل كامل ، بينما احتاج الحرفي الواحد عقوداً للتدريب.
‘شيء جيد آخر في كاميلا ، هو أنه منذ أن اجتمعنا توقفتِ عن دفعي نحو كل فتاة نلتقي بها.’ ابتسم ليث بداخله.
‘حسناً ، هذا لا يعني أنني لا أشعر بالسوء تجاه إيريل. لمرة واحدة يمكنك مساعدة شخص ما دون المضاجعة مثلما خططك الخفية.’ وبخت سولوس.
‘الفرضية الأكثر ترجيحاً هي أنه على الأرجح قد سُجنوا هنا لفترة طويلة وأنهم تمكنوا مؤخراً فقط من الفرار.’
‘نعم صحيح. سيكون الانتقال من أميرة من العدم إلى مدينة كبيرة بمثابة حكم بالإعدام عليها ما لم يعتني بها شخص ما. يمكنني بالفعل أن أتخيل كيف سيصبح رد فعل أية امرأة عاقلة إذا أحضرت إلى المنزل فتاة تبلغ من العمر 18 عاماً.’
ترجمة: Acedia
تلاشى غضبه بعد أن لاحظ أنها جميعاً من الدرجة الأولى وقام بتخزين بعضها داخل جيبه البعدي.
لم تستطع سولوس الرد بعد الآن. حتى لو استطاعت سولوس قراءة أفكار ليث ، فإنها ستظل ترفس مؤخرته في مكان كاميلا.
‘ليس من المفترض أن تقدر الوحوش على صنع شيء معقد للغاية ، ناهيك عن مثل هذا الإطار الزمني المحدود.’
خلت المنطقة من أي شكل من أشكال الحياة ، وحوش أو غير ذلك. مثلما أبلغ البارون ليث ، غادرت المنطقة الحيوانات والوحوش السحرية. تلك التي فشلت في ملاحظة وجودهم بسبب السبات ، ماتت جميعها.
—————–
بمجرد وصول ليث إلى القمة المحطمة ، لم يتجه مباشرة نحو المداخل المعروفة ، ولكنه استكشف المنطقة لتحديد مدى ذكاء وقوة خصومه.
‘أنا لا أحب هذا.’ فكرت سولوس. ‘اكتشف إحساسي المانا سلسلة من المصفوفات القوية فوق وتحت الأرض. ليس فقط أنني لم أر معظمهم من قبل ، بل إنهم يشكلون أيضاً إطاراً مفصلاً.’
‘الفرضية الأكثر ترجيحاً هي أنه على الأرجح قد سُجنوا هنا لفترة طويلة وأنهم تمكنوا مؤخراً فقط من الفرار.’
‘ليس من المفترض أن تقدر الوحوش على صنع شيء معقد للغاية ، ناهيك عن مثل هذا الإطار الزمني المحدود.’
بفضل استكشافه ، وجد العديد من نقاط الدخول إلى الزنزانة ، ومعظمها بدون حراسة. لاحظ ليث أنه في حين أن حواف الكهوف خشنة وكذلك سطح الممرات المؤدية إلى الداخل ، فإن الأنفاق ناعمة وخالية من العيوب.
أومأ ليث برأسه وهو يقرأ الرونيات العائمة في محاولة لاستخلاص معنى منها.
‘يصعب قتل اللاموتى والوحوش غبية. هل هم ربما غير محظوظين لمقابلة الشامان؟ إن كانوا لكان قد استنزف عنصر الظلام منهم لقتل سهل.’ نجح التفسير ، لكن لم يكن كافياً لتهدئة جنون الارتياب لدى ليث.
بعد نقل جميع كتب الحارس التي بحوزتهما داخل مجال سولوس ، تمكنا من تحديد وظيفة المصفوفات غير المعروفة على الأقل.
‘حسناً ، هذا لا يعني أنني لا أشعر بالسوء تجاه إيريل. لمرة واحدة يمكنك مساعدة شخص ما دون المضاجعة مثلما خططك الخفية.’ وبخت سولوس.
‘تصميمها قديم جداً.’ فكر ليث. ‘لم يتم تصميم أي منها لتصبح هجومية أو دفاعية. أستطيع أن أرى مصفوفات إخفاء واحتواء وحتى تضخيم.’
‘الفرضية الأكثر ترجيحاً هي أنه على الأرجح قد سُجنوا هنا لفترة طويلة وأنهم تمكنوا مؤخراً فقط من الفرار.’
‘من النوع الذي يستخدم لمختبر سري وليس حصن. لا يمكنني صدّهم والتخلص من الوحوش بضربة واحدة ، كلها من النوع الدائم. للقيام بذلك سأحتاج إلى العبث ببلورات المانا التي تغذيها ، لكن من المحتمل أن تكون مبعثرة في جميع أنحاء القمة المحطمة.’
كان البالور أذكياء بما يكفي لجمع العناصر السحرية لتعويض عيوبهم الفطرية ، ولكن مثل جميع الوحوش ، لم تكن لديهم عناصر أبعاد. لم يتمكنوا من نقل شيء هش أو ضخم بسهولة ، بينما لم تكن لليث مثل هذه المشكلة.
بعد نقل جميع كتب الحارس التي بحوزتهما داخل مجال سولوس ، تمكنا من تحديد وظيفة المصفوفات غير المعروفة على الأقل.
‘بناءً على حجم هذه المصفوفات امتدت الزنزانة في جميع أنحاء المنطقة. لا أعتقد أنه حتى بالور يستطيع تأدية مثل هذا العمل الضخم.’
‘أنا لا أحب هذا.’ فكرت سولوس. ‘اكتشف إحساسي المانا سلسلة من المصفوفات القوية فوق وتحت الأرض. ليس فقط أنني لم أر معظمهم من قبل ، بل إنهم يشكلون أيضاً إطاراً مفصلاً.’
‘هل تريد طلب دعم؟’ سأل سولوس.
‘الفرضية الأكثر ترجيحاً هي أنه على الأرجح قد سُجنوا هنا لفترة طويلة وأنهم تمكنوا مؤخراً فقط من الفرار.’
ترجمة: Acedia
‘وخسارة مسروقاتي؟’ سخر ليث. ‘لو هذا هو حقاً المختبر السري لساحر قديم ، فإن من سبق لبق. على الأقل طالما أنني الوحيد الذي يعرف ذلك.’
—————–
بعد نقل جميع كتب الحارس التي بحوزتهما داخل مجال سولوس ، تمكنا من تحديد وظيفة المصفوفات غير المعروفة على الأقل.
بفضل استكشافه ، وجد العديد من نقاط الدخول إلى الزنزانة ، ومعظمها بدون حراسة. لاحظ ليث أنه في حين أن حواف الكهوف خشنة وكذلك سطح الممرات المؤدية إلى الداخل ، فإن الأنفاق ناعمة وخالية من العيوب.
حتى أسلحتهم ورماحهم وأذرعهم كانت مصنوعة من معدن عالي الجودة. حتى أن سيدهم جعلهم مخصصين لنسب عفريت.
لم تستطع سولوس الرد بعد الآن. حتى لو استطاعت سولوس قراءة أفكار ليث ، فإنها ستظل ترفس مؤخرته في مكان كاميلا.
‘إن حفر العديد من الأمتار من الصخور بأيديهم العارية لا بد أنه استغرق شهوراً!’ ارتعبت سولوس عندما لاحظت علامات المخالب وبقع الدم على طول المخارج.
‘أنا لا أحب هذا.’ فكرت سولوس. ‘اكتشف إحساسي المانا سلسلة من المصفوفات القوية فوق وتحت الأرض. ليس فقط أنني لم أر معظمهم من قبل ، بل إنهم يشكلون أيضاً إطاراً مفصلاً.’
أومأ ليث برأسه وهو يقرأ الرونيات العائمة في محاولة لاستخلاص معنى منها.
‘الفرضية الأكثر ترجيحاً هي أنه على الأرجح قد سُجنوا هنا لفترة طويلة وأنهم تمكنوا مؤخراً فقط من الفرار.’
‘إن كانت تلك العفاريت أشبه بالوارغ ، فإن البغيض الموجود بداخلهم لابد أن يتفاعل مع موتهم ويطلب التعزيزات.’ فكر ليث ، ولكن حتى بعد عدة دقائق ، لم يظهر أحد.
‘وخسارة مسروقاتي؟’ سخر ليث. ‘لو هذا هو حقاً المختبر السري لساحر قديم ، فإن من سبق لبق. على الأقل طالما أنني الوحيد الذي يعرف ذلك.’
‘فلماذا لا يزالون مختبئين هنا؟’ فكر ليث. ‘والأهم ، ماذا أكلوا بحق الجحيم حتى هربوا؟ يستطيع كل من شامان الأورك وبالور أن يحفرا طريقهما بسهولة. لماذا لم يهتم أي منهما بالمخارج؟’
كان البالور أذكياء بما يكفي لجمع العناصر السحرية لتعويض عيوبهم الفطرية ، ولكن مثل جميع الوحوش ، لم تكن لديهم عناصر أبعاد. لم يتمكنوا من نقل شيء هش أو ضخم بسهولة ، بينما لم تكن لليث مثل هذه المشكلة.
هناك أسئلة أكثر بكثير من الإجابات ، لكن إحساس ليث بالنهب كان يخزه. عنى الشامان الأورك بلورة مانا ضخمة أخرى ، في حين أن رفض بالور للمغادرة من المحتمل أن يعني فقط أن المخلوق بات يبحث عن شيء ثمين.
‘إن كانت تلك العفاريت أشبه بالوارغ ، فإن البغيض الموجود بداخلهم لابد أن يتفاعل مع موتهم ويطلب التعزيزات.’ فكر ليث ، ولكن حتى بعد عدة دقائق ، لم يظهر أحد.
غادر ليث قبل أن تنتهي عائلة ويالون من تناول وجبة الإفطار ، ولم يترك لإيريل وقتاً لإجراء محادثة قصيرة. أقلع متخذاً أسرع طريق إلى القمة المحطمة ، سلسلة الجبال المتقطعة حيث يقع الزنزانة.
كان البالور أذكياء بما يكفي لجمع العناصر السحرية لتعويض عيوبهم الفطرية ، ولكن مثل جميع الوحوش ، لم تكن لديهم عناصر أبعاد. لم يتمكنوا من نقل شيء هش أو ضخم بسهولة ، بينما لم تكن لليث مثل هذه المشكلة.
‘تصميمها قديم جداً.’ فكر ليث. ‘لم يتم تصميم أي منها لتصبح هجومية أو دفاعية. أستطيع أن أرى مصفوفات إخفاء واحتواء وحتى تضخيم.’
لم تستطع سولوس الرد بعد الآن. حتى لو استطاعت سولوس قراءة أفكار ليث ، فإنها ستظل ترفس مؤخرته في مكان كاميلا.
أبقى ليث جشعه تحت السيطرة حيث تردد صدى كلمات سولوس عن البغضاء في رأسه. وجد مدخلاً خاضعاً للحراسة وأطلق مجموعة من الذئاب اللاموتى على العفاريت المؤسفة في الخدمة.
لم تستطع سولوس الرد بعد الآن. حتى لو استطاعت سولوس قراءة أفكار ليث ، فإنها ستظل ترفس مؤخرته في مكان كاميلا.
صرخوا وماتوا كالعفاريت العادية ، دون إظهار أي علامة على حدوث طفرة أو قدرات خاصة. ظل ليث مختبئاً في الظل بينما تغذى أتباعه على الجثث.
صرخوا وماتوا كالعفاريت العادية ، دون إظهار أي علامة على حدوث طفرة أو قدرات خاصة. ظل ليث مختبئاً في الظل بينما تغذى أتباعه على الجثث.
‘يصعب قتل اللاموتى والوحوش غبية. هل هم ربما غير محظوظين لمقابلة الشامان؟ إن كانوا لكان قد استنزف عنصر الظلام منهم لقتل سهل.’ نجح التفسير ، لكن لم يكن كافياً لتهدئة جنون الارتياب لدى ليث.
‘تصميمها قديم جداً.’ فكر ليث. ‘لم يتم تصميم أي منها لتصبح هجومية أو دفاعية. أستطيع أن أرى مصفوفات إخفاء واحتواء وحتى تضخيم.’
‘إن كانت تلك العفاريت أشبه بالوارغ ، فإن البغيض الموجود بداخلهم لابد أن يتفاعل مع موتهم ويطلب التعزيزات.’ فكر ليث ، ولكن حتى بعد عدة دقائق ، لم يظهر أحد.
لم تستطع سولوس الرد بعد الآن. حتى لو استطاعت سولوس قراءة أفكار ليث ، فإنها ستظل ترفس مؤخرته في مكان كاميلا.
‘إن كانت تلك العفاريت أشبه بالوارغ ، فإن البغيض الموجود بداخلهم لابد أن يتفاعل مع موتهم ويطلب التعزيزات.’ فكر ليث ، ولكن حتى بعد عدة دقائق ، لم يظهر أحد.
خلال ذلك الوقت ، درس ملابس ومعدات العفاريت. ارتدوا ملابس جيدة ، قمصاناً قطنية وسراويل جلدية وأحذية. الشيء الأكثر إثارة للاهتمام هو شعار النبالة على ملابسهم ، والذي يمثل برجاً أسود مشتعلاً مع تاج ذهبي فوقه.
حتى أسلحتهم ورماحهم وأذرعهم كانت مصنوعة من معدن عالي الجودة. حتى أن سيدهم جعلهم مخصصين لنسب عفريت.
‘الفرضية الأكثر ترجيحاً هي أنه على الأرجح قد سُجنوا هنا لفترة طويلة وأنهم تمكنوا مؤخراً فقط من الفرار.’
بمجرد أن تأكد ليث من عدم وجود أي عدو في طريقه ، أرسل مجموعة لاموتى إلى الداخل كهجوم مضلل بينما دخل من أحد المداخل غير المحروسة. امتد الممر عميقاً تحت الأرض ، مما أدى إلى ما لم يكن بالتأكيد زنزانة ، بل منزلاً.
صرخوا وماتوا كالعفاريت العادية ، دون إظهار أي علامة على حدوث طفرة أو قدرات خاصة. ظل ليث مختبئاً في الظل بينما تغذى أتباعه على الجثث.
صرخوا وماتوا كالعفاريت العادية ، دون إظهار أي علامة على حدوث طفرة أو قدرات خاصة. ظل ليث مختبئاً في الظل بينما تغذى أتباعه على الجثث.
لم يستفد للوحوش من الأبواب أو الأضواء السحرية أو العلامات لتحديد كل غرفة. بل تواجدت إشارات عند كل مفترق طرق ، تشير إلى مناطق مختلفة.
‘لو بإمكاني قراءة هذه الهراء فقط!’ تذمر ليث بداخله بعد اتباع أحدهم عشوائياً والعثور على أكبر ورشة زجاج رآها على الإطلاق. كانت هناك قوارير وأكواب والعديد من المكونات للأدوات الخيميائية من كل شكل وحجم.
تلاشى غضبه بعد أن لاحظ أنها جميعاً من الدرجة الأولى وقام بتخزين بعضها داخل جيبه البعدي.
‘وخسارة مسروقاتي؟’ سخر ليث. ‘لو هذا هو حقاً المختبر السري لساحر قديم ، فإن من سبق لبق. على الأقل طالما أنني الوحيد الذي يعرف ذلك.’
فجأة ، اختفى الرابط بين ليث وأتباعه. ما أقلقه هو أنهم لم يموتوا في القتال ، فقد ذبحهم شخص ما جميعاً في بضع ثوانٍ فقط.
‘تصميمها قديم جداً.’ فكر ليث. ‘لم يتم تصميم أي منها لتصبح هجومية أو دفاعية. أستطيع أن أرى مصفوفات إخفاء واحتواء وحتى تضخيم.’
‘يصعب قتل اللاموتى والوحوش غبية. هل هم ربما غير محظوظين لمقابلة الشامان؟ إن كانوا لكان قد استنزف عنصر الظلام منهم لقتل سهل.’ نجح التفسير ، لكن لم يكن كافياً لتهدئة جنون الارتياب لدى ليث.
لم يستفد للوحوش من الأبواب أو الأضواء السحرية أو العلامات لتحديد كل غرفة. بل تواجدت إشارات عند كل مفترق طرق ، تشير إلى مناطق مختلفة.
تحرك نحو الاتجاه الذي شعر منه آخر مرة بالذئاب اللاموتى ، وفحص كل باب في طريقه. للأسف ، قُفِلت معظمها ولسوء الحظ ، ليس بقفل بسيط.
هناك أسئلة أكثر بكثير من الإجابات ، لكن إحساس ليث بالنهب كان يخزه. عنى الشامان الأورك بلورة مانا ضخمة أخرى ، في حين أن رفض بالور للمغادرة من المحتمل أن يعني فقط أن المخلوق بات يبحث عن شيء ثمين.
لم يكن لدى ليث وقت لفتحها واحدة تلو الأخرى ، ليس مع وجود العديد من الأعداء الذين يتجولون أو تخبره رؤية الحياة أنه لا يوجد شيء بالداخل به هالة سحرية قوية.
—————–
‘وخسارة مسروقاتي؟’ سخر ليث. ‘لو هذا هو حقاً المختبر السري لساحر قديم ، فإن من سبق لبق. على الأقل طالما أنني الوحيد الذي يعرف ذلك.’
ترجمة: Acedia
‘تصميمها قديم جداً.’ فكر ليث. ‘لم يتم تصميم أي منها لتصبح هجومية أو دفاعية. أستطيع أن أرى مصفوفات إخفاء واحتواء وحتى تضخيم.’
تحرك نحو الاتجاه الذي شعر منه آخر مرة بالذئاب اللاموتى ، وفحص كل باب في طريقه. للأسف ، قُفِلت معظمها ولسوء الحظ ، ليس بقفل بسيط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
