نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Magus 530

منعطف غير متوقع 2

منعطف غير متوقع 2

الفصل 530 منعطف غير متوقع 2

 

“لن أخبرك بأي شيء.” تمكن الوحش من الابتسام في تحد.

أياً كان من بنى المختبر لم يكن ممن يحب تأثيثه. تطابق كل ممر مع الآخر في كل طابق. بنيت الأرض والجدران بمزيج من الحجر والتربة بلون العسل بينما يمكن تحديد أهمية كل باب من خلال نسبة الخشب الفضي.

 

 

 

الفضة هي أفضل موصل مانا ، حيث من الممكن تخزين وتضخيم كل التعويذات المسحورة بها. كانت الممرات واسعة ، لكنها لم توفر غطاءً للتحرك خلسة. تحتم على ليث الاعتماد على رؤية الحياة لاكتشاف أعدائه من جميع الزوايا وقتلهم بسرعة بعد استحضار منطقة صمت.

صرخ الأورك من الألم لأول مرة حيث انفجرت يده تحت قبضة ليث وانفجرت بسبب تعويذته الخاصة التي ثارت.

 

 

ارتدى جميعهم ملابس جميلة مع هالة سحرية باهتة ، لكن لم يكن ذلك كافياً لشرح كيف لا زالوا نظيفين للغاية وفي حالة جيدة بعد أن زعم ​​أن السجناء قد ارتدوها لسنوات.

 

 

 

‘بالقرب من الركن التالي هناك مجموعة من أربعة أورك قادمة من الاتجاه الذي ماتت فيه ذئابك.’ حذرت سولوس ليث. ‘أحدهم لديه جوهر مانا أخضر فاتح وقوة حياة قوية. لابد أنه الشامان.’

كانوا جميعاً صلع ، وذوو جلد بني بقدر لحاء الشجر وصلب تقريباً. لدى الأورك أيضاً حواساً محسّنة جعلت من الصعب مفاجأتهم وتمكنوا من عرض رشقات نارية قصيرة أو انصهار الهواء ، ولكن ليس كلاهما في وقت واحد.

 

‘مثير للإعجاب. تقنية التنفس هذه قوية بقدر ما هي معيبة. إنها توفر على المستخدم إجهاد التعامل مع المانا ، حتى يتمكن من إلقاء تعويذات أعلى من مستواها. ومع ذلك ، نظراً لأن مثل هذه التعاويذ مصنوعة فقط من طاقة العالم ، فلا يزال بإمكانها إيذاء مستخدِمها.’ فكر ليث.

‘ماذا عن البلورة؟’ أكدت رؤية الحياة لليث قراءة سولوس ولكنها في نفس الوقت جعلته يشعر بالقلق. لم يكن هناك أي أثر لبلورة المانا وبدا أن الشامان يمتلك تدفق مانا وحياة قوي بشكل لا يصدق لجوهره الأخضر.

كانت قدراتهما الجسدية متشابهة ولكن الأورك لم يتلق أي تدريب في أي نوع من فنون الدفاع عن النفس واعتمد على مواهبه الطبيعية. أدت الطعنة الأولى من البواب إلى كسر شفرة الجليد ، بينما أصابت الثانية والثالثة أرجل أورك.

 

الفضة هي أفضل موصل مانا ، حيث من الممكن تخزين وتضخيم كل التعويذات المسحورة بها. كانت الممرات واسعة ، لكنها لم توفر غطاءً للتحرك خلسة. تحتم على ليث الاعتماد على رؤية الحياة لاكتشاف أعدائه من جميع الزوايا وقتلهم بسرعة بعد استحضار منطقة صمت.

‘لا يمكنني رؤيتها أيضاً. ليست لديه معدات سحرية.’ لم تستطع سولوس شرح كيف يمكن لمثل هذه المجموعة الصغيرة من الأورك أن تقتل مجموعة كاملة من اللاموتى بسرعة كبيرة.

استخدم المخلوق تقنية تنفس تشبه إلى حد بعيد التنشيط ، ولكن بدلاً من امتصاص طاقة العالم المحيطة ، تراكمت على يده اليمنى.

 

 

انطلق ليث إلى الأمام حاملاً سيفه البواب الرديء في يده ، مستخدماً سحر الجاذبية للركض على السقف بدلاً من الأرض.

التوت ركبتيه وأمسكه ليث من حلقه ، ورفع الأورك لأعلى كما لو كان مجرد حيوان محشو.

 

 

إن الأورك كائنات شبيهة بالبشر ، يبلغ متوسط ​​ارتفاعها 1.8 متر (5’11 بوصة) ، وهي موهوبة منذ الولادة بجسم مشابه لجسم المستيقظ ، وأيضاً أقوى وأسرع وأكثر ثباتاً من البشر.

 

 

كان لديه شعر بطول الكتف أبيض ثلجي ، وبنية نحيفة لكن عضلية مثل تلك الخاصة بالرياضيين المحترفين ، وآذان طويلة مدببة. لم يكن هناك أي أثر لنية قتل الأورك في ملامح وجهه الحساسة ، شبه الأنثوية.

كانت أجسامهم مقاومة بشكل طبيعي لمعظم العناصر ونادراً ما يمرضون. من غير المألوف أن يظهر الأورك موهبة سحرية ، ولكن عندما يحدث ، سيولد المخلوق دائماً مستيقظاً.

 

 

‘لماذا هذا الرجل يبدو وكأنه جان؟’ تذكر ليث فجأة كيف وفقاً لتقاليد الأورك أن السلالة الساقطة تنحدر من الجان.

كانوا جميعاً صلع ، وذوو جلد بني بقدر لحاء الشجر وصلب تقريباً. لدى الأورك أيضاً حواساً محسّنة جعلت من الصعب مفاجأتهم وتمكنوا من عرض رشقات نارية قصيرة أو انصهار الهواء ، ولكن ليس كلاهما في وقت واحد.

 

 

 

لم تهتم المخلوقات بضوضاء اقتراب ليث إلا بعد فوات الأوان. منعتهم منطقة الصمت من طلب المساعدة وجاء الهجوم من أعلى بينما لا يزالون يبحثون عن مصدر الخطى.

 

 

 

لقد أربك صدى الممرات سمعهم المحسن ، مما جعلهم يبحثون يساراً ويميناً. بفضل انصهار الماء ، أصبحت ذراع ليث قادرة على الحركة كما لو كانت بلا عظام.

“أخبرني من أنت وماذا يحدث هنا وكيف قتلت أتباعي بهذه السرعة.” استخدم ليث التنشيط للعثور على حزم الأعصاب التي علمته جيرني عنها وضغط عليها بيده الحرة ، مما تسبب في تلوي أورك من الألم.

 

 

تجنب البواب أذرع الأورك السميكة التي كانت تحرس أعضائهم الحيوية وقتل ثلاثة منهم بطعنات سريعة عديدة.

 

 

سرعان ما انكسر السيف الحجري إلى قطع وجسم الأورك ينزف من العديد من الجروح العميقة. ضرب ليث عدوه بقبضة تحتوي على تعويذة الشفاء التي أصلحت جميع جروح أورك ، مما أدى إلى استنفاد قدر كبير من قدرته على التحمل.

‘ماذا؟’ فكر ليث بينما انحرف الشامان المزعوم عن طرف النصل بظهر يده بينما تراجع بضع خطوات. تحولت مفاجأة ليث إلى دهشة عندما لاحظ أن الأورك لم يكن يشبه الأورك على الإطلاق.

——————-

 

 

كان لديه شعر بطول الكتف أبيض ثلجي ، وبنية نحيفة لكن عضلية مثل تلك الخاصة بالرياضيين المحترفين ، وآذان طويلة مدببة. لم يكن هناك أي أثر لنية قتل الأورك في ملامح وجهه الحساسة ، شبه الأنثوية.

 

 

 

بفضل جلده البني من السهل عليه أن يمر دون أن يلاحظه أحد في الغابة ، لكن داخل الممر الحجري برز كالإبهام المتورم.

 

 

الفضة هي أفضل موصل مانا ، حيث من الممكن تخزين وتضخيم كل التعويذات المسحورة بها. كانت الممرات واسعة ، لكنها لم توفر غطاءً للتحرك خلسة. تحتم على ليث الاعتماد على رؤية الحياة لاكتشاف أعدائه من جميع الزوايا وقتلهم بسرعة بعد استحضار منطقة صمت.

‘لماذا هذا الرجل يبدو وكأنه جان؟’ تذكر ليث فجأة كيف وفقاً لتقاليد الأورك أن السلالة الساقطة تنحدر من الجان.

كانت أجسامهم مقاومة بشكل طبيعي لمعظم العناصر ونادراً ما يمرضون. من غير المألوف أن يظهر الأورك موهبة سحرية ، ولكن عندما يحدث ، سيولد المخلوق دائماً مستيقظاً.

 

“لن أخبرك بأي شيء.” تمكن الوحش من الابتسام في تحد.

‘هذا فاجأني لكن قوة حياته هي بالتأكيد قوة حياة الأورك.’ وأشارت سولوس. ‘هل الجان موجودون حقاً؟ هل هم كلهم ​​مثيرون جداً؟’

 

 

 

إن عدوهما حسن المظهر حقاً ، لكن ليث لديه أشياء أخرى ليقلق بشأنها. غُرِس الأورك بجميع العناصر واستحضر سيفاً مصنوعاً من الجليد من رطوبة الهواء.

 

 

ترجمة: Acedia

كلا الأمرين من المفترض أن يكونا مستحيلين لأعضاء عرق ساقط.

 

 

 

“أنت من أرسل هؤلاء اللاموتى! ستصنع جثتك طبقاً جيداً. لقد سئمت من أكل العفاريت.” شوه الجوع القاسي وجه الأورك عند فكرة تذوق اللحم البشري مرة أخرى بعد الكثير من الوقت.

 

 

وفجأة ، لم تعد تجده سولوس مثيراً بعد الآن.

 

 

كشف الماسح الضوئي و التنشيط أن هناك شيئاً غريباً في الأورك المعاد. كانت قوة حياته غير طبيعية ، مضغوطة في شكلها الفعلي بواسطة قوة حياة ثانية تغلف الأورك مثل الكفن.

“تستطيع أن تتحدث!” أجاب ليث بحماس وهو يطلق سهم الطاعون مع كل دفعة من سيفه. حرّف الأورك النصل برشاقة ، لكن التعويذات أفسدت حركة قدمه الهاوية بإجباره على المراوغة أثناء تفاديه.

لجعل الأمور أسوأ للأورك ، لم يكن معتاداً على قدرات شكل أسلافه. لقد حاول عدة مرات أن يستحضر تعويذة فقط لكي يفسدها ليث ويجعلها تنفجر في وجه الأورك.

 

‘بالقرب من الركن التالي هناك مجموعة من أربعة أورك قادمة من الاتجاه الذي ماتت فيه ذئابك.’ حذرت سولوس ليث. ‘أحدهم لديه جوهر مانا أخضر فاتح وقوة حياة قوية. لابد أنه الشامان.’

كانت قدراتهما الجسدية متشابهة ولكن الأورك لم يتلق أي تدريب في أي نوع من فنون الدفاع عن النفس واعتمد على مواهبه الطبيعية. أدت الطعنة الأولى من البواب إلى كسر شفرة الجليد ، بينما أصابت الثانية والثالثة أرجل أورك.

 

 

“تستطيع أن تتحدث!” أجاب ليث بحماس وهو يطلق سهم الطاعون مع كل دفعة من سيفه. حرّف الأورك النصل برشاقة ، لكن التعويذات أفسدت حركة قدمه الهاوية بإجباره على المراوغة أثناء تفاديه.

من الممكن أن يقتله ليث بسهولة ، لكن القتلى لم يرووا أي حكايات.

الفضة هي أفضل موصل مانا ، حيث من الممكن تخزين وتضخيم كل التعويذات المسحورة بها. كانت الممرات واسعة ، لكنها لم توفر غطاءً للتحرك خلسة. تحتم على ليث الاعتماد على رؤية الحياة لاكتشاف أعدائه من جميع الزوايا وقتلهم بسرعة بعد استحضار منطقة صمت.

 

ارتدى جميعهم ملابس جميلة مع هالة سحرية باهتة ، لكن لم يكن ذلك كافياً لشرح كيف لا زالوا نظيفين للغاية وفي حالة جيدة بعد أن زعم ​​أن السجناء قد ارتدوها لسنوات.

لجعل الأمور أسوأ للأورك ، لم يكن معتاداً على قدرات شكل أسلافه. لقد حاول عدة مرات أن يستحضر تعويذة فقط لكي يفسدها ليث ويجعلها تنفجر في وجه الأورك.

 

 

‘ماذا عن البلورة؟’ أكدت رؤية الحياة لليث قراءة سولوس ولكنها في نفس الوقت جعلته يشعر بالقلق. لم يكن هناك أي أثر لبلورة المانا وبدا أن الشامان يمتلك تدفق مانا وحياة قوي بشكل لا يصدق لجوهره الأخضر.

سرعان ما انكسر السيف الحجري إلى قطع وجسم الأورك ينزف من العديد من الجروح العميقة. ضرب ليث عدوه بقبضة تحتوي على تعويذة الشفاء التي أصلحت جميع جروح أورك ، مما أدى إلى استنفاد قدر كبير من قدرته على التحمل.

 

 

كان لديه شعر بطول الكتف أبيض ثلجي ، وبنية نحيفة لكن عضلية مثل تلك الخاصة بالرياضيين المحترفين ، وآذان طويلة مدببة. لم يكن هناك أي أثر لنية قتل الأورك في ملامح وجهه الحساسة ، شبه الأنثوية.

التوت ركبتيه وأمسكه ليث من حلقه ، ورفع الأورك لأعلى كما لو كان مجرد حيوان محشو.

‘لماذا هذا الرجل يبدو وكأنه جان؟’ تذكر ليث فجأة كيف وفقاً لتقاليد الأورك أن السلالة الساقطة تنحدر من الجان.

 

بفضل جلده البني من السهل عليه أن يمر دون أن يلاحظه أحد في الغابة ، لكن داخل الممر الحجري برز كالإبهام المتورم.

“أخبرني من أنت وماذا يحدث هنا وكيف قتلت أتباعي بهذه السرعة.” استخدم ليث التنشيط للعثور على حزم الأعصاب التي علمته جيرني عنها وضغط عليها بيده الحرة ، مما تسبب في تلوي أورك من الألم.

 

 

الفضة هي أفضل موصل مانا ، حيث من الممكن تخزين وتضخيم كل التعويذات المسحورة بها. كانت الممرات واسعة ، لكنها لم توفر غطاءً للتحرك خلسة. تحتم على ليث الاعتماد على رؤية الحياة لاكتشاف أعدائه من جميع الزوايا وقتلهم بسرعة بعد استحضار منطقة صمت.

“لن أخبرك بأي شيء.” تمكن الوحش من الابتسام في تحد.

 

 

 

“من الأفضل أن أريك.”

 

 

كانت قدراتهما الجسدية متشابهة ولكن الأورك لم يتلق أي تدريب في أي نوع من فنون الدفاع عن النفس واعتمد على مواهبه الطبيعية. أدت الطعنة الأولى من البواب إلى كسر شفرة الجليد ، بينما أصابت الثانية والثالثة أرجل أورك.

استخدم المخلوق تقنية تنفس تشبه إلى حد بعيد التنشيط ، ولكن بدلاً من امتصاص طاقة العالم المحيطة ، تراكمت على يده اليمنى.

‘ماذا؟’ فكر ليث بينما انحرف الشامان المزعوم عن طرف النصل بظهر يده بينما تراجع بضع خطوات. تحولت مفاجأة ليث إلى دهشة عندما لاحظ أن الأورك لم يكن يشبه الأورك على الإطلاق.

 

 

“يمكنك إلقاء تعويذات المستوى الرابع دون استهلاك مانا؟ ليس سيئاً ، هانيبال ليكتولاس.” تفاعل ليث قبل أن تتشكل التعويذة بشكل كامل عن طريق إمساك يده حول الأورك وسحقها جنباً إلى جنب مع الهجوم الانتحاري.

كان لديه شعر بطول الكتف أبيض ثلجي ، وبنية نحيفة لكن عضلية مثل تلك الخاصة بالرياضيين المحترفين ، وآذان طويلة مدببة. لم يكن هناك أي أثر لنية قتل الأورك في ملامح وجهه الحساسة ، شبه الأنثوية.

 

“تستطيع أن تتحدث!” أجاب ليث بحماس وهو يطلق سهم الطاعون مع كل دفعة من سيفه. حرّف الأورك النصل برشاقة ، لكن التعويذات أفسدت حركة قدمه الهاوية بإجباره على المراوغة أثناء تفاديه.

صرخ الأورك من الألم لأول مرة حيث انفجرت يده تحت قبضة ليث وانفجرت بسبب تعويذته الخاصة التي ثارت.

 

 

 

‘مثير للإعجاب. تقنية التنفس هذه قوية بقدر ما هي معيبة. إنها توفر على المستخدم إجهاد التعامل مع المانا ، حتى يتمكن من إلقاء تعويذات أعلى من مستواها. ومع ذلك ، نظراً لأن مثل هذه التعاويذ مصنوعة فقط من طاقة العالم ، فلا يزال بإمكانها إيذاء مستخدِمها.’ فكر ليث.

‘مثير للإعجاب. تقنية التنفس هذه قوية بقدر ما هي معيبة. إنها توفر على المستخدم إجهاد التعامل مع المانا ، حتى يتمكن من إلقاء تعويذات أعلى من مستواها. ومع ذلك ، نظراً لأن مثل هذه التعاويذ مصنوعة فقط من طاقة العالم ، فلا يزال بإمكانها إيذاء مستخدِمها.’ فكر ليث.

 

وفجأة ، لم تعد تجده سولوس مثيراً بعد الآن.

‘لماذا لا يخاف الموت؟’ تأملت سولوس. ‘حتى الآن ، لا يزال يبتسم.’

ترجمة: Acedia

 

‘ماذا عن البلورة؟’ أكدت رؤية الحياة لليث قراءة سولوس ولكنها في نفس الوقت جعلته يشعر بالقلق. لم يكن هناك أي أثر لبلورة المانا وبدا أن الشامان يمتلك تدفق مانا وحياة قوي بشكل لا يصدق لجوهره الأخضر.

اضطر ليث إلى الضغط على حلق الأورك لمنعه من القيام بمحاولة ثانية. سحق ليث أطراف المخلوق المتبقية وفقد وعيه قبل أن يسقطه على الأرض.

كانت أجسامهم مقاومة بشكل طبيعي لمعظم العناصر ونادراً ما يمرضون. من غير المألوف أن يظهر الأورك موهبة سحرية ، ولكن عندما يحدث ، سيولد المخلوق دائماً مستيقظاً.

 

 

‘حسناً إذا لم يتحدث ، فلنرَ ما يمكنني اكتشافه بمفردي.’

ترجمة: Acedia

 

“يمكنك إلقاء تعويذات المستوى الرابع دون استهلاك مانا؟ ليس سيئاً ، هانيبال ليكتولاس.” تفاعل ليث قبل أن تتشكل التعويذة بشكل كامل عن طريق إمساك يده حول الأورك وسحقها جنباً إلى جنب مع الهجوم الانتحاري.

كشف الماسح الضوئي و التنشيط أن هناك شيئاً غريباً في الأورك المعاد. كانت قوة حياته غير طبيعية ، مضغوطة في شكلها الفعلي بواسطة قوة حياة ثانية تغلف الأورك مثل الكفن.

صرخ الأورك من الألم لأول مرة حيث انفجرت يده تحت قبضة ليث وانفجرت بسبب تعويذته الخاصة التي ثارت.

——————-

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

لم تهتم المخلوقات بضوضاء اقتراب ليث إلا بعد فوات الأوان. منعتهم منطقة الصمت من طلب المساعدة وجاء الهجوم من أعلى بينما لا يزالون يبحثون عن مصدر الخطى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط