نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Magus 531

منعطف غير متوقع 3

منعطف غير متوقع 3

الفصل 531 منعطف غير متوقع 3

“نحن بحاجة إلى الانقسام إلى فريقين. أحدهما سيحضر الجثث إلى المطبخ ويطلق الإنذار بينما سيحاول الآخر إبطائها. سأقوم بالتعقب.”

 

‘قوة حياة لاميت؟’ كانت سولوس مندهشة. ‘هل من المحتمل أنه قد تطور بعد امتصاص سحر الظلام الذي يحرك ذئابك؟’

‘قوة حياة لاميت؟’ كانت سولوس مندهشة. ‘هل من المحتمل أنه قد تطور بعد امتصاص سحر الظلام الذي يحرك ذئابك؟’

 

 

لم يكن لدى ليث أي تفسير لهذه الظاهرة ، لكنه لاحظ أن ملابس الأورك كانت كبيرة جداً عليه. كانت بحجم الأورك العادي ، مما يعني أن تحوله قد حدث للتو أو أن المخلوق لم يهتم بإصلاحها.

أومأ الليث برأسه واختبأ حول زاوية لتجنب الدورية التالية. تألفت من خمسة غيلان جميعهم طويلين جداً ، أعلى من مترين (6’7 بوصات) بأجسامهم العضلية التي من الممكن أن تعتبر بشرية لولا بشرتهم المخضرة ، وشعرهم الأحمر الشائك والأنياب الطويلة المدببة التي تبرز من شفتهم السفلية.

 

بعد إيقاظ الأورك ، اكتشف ليث أن جميع وسائل الاستجواب التي بحوزته أصبحت غير مجدية.

بعد إجراء مسح كامل للأورك الإلف الذي أغمي عليه ، لم يكن لدى ليث وسولوس أية فكرة عن الأحداث التي قد تتكشف في المختبر تحت الأرض. تطابق تركيب المخلوق تقريباً مع نظيره التالف.

لم تتغير قوة حياة الحيوانات المستنسخة ، بينما تقلصت أجسادهم قليلاً ، كما لو تضوروا جوعاً منذ أيام.

 

“لا توجد علامات على النضال.” لاحظ الغول الشبيه بالجنية بهدوء. “ولن يهدر أي منا الكثير من اللحوم. لابد أن يوزموغ نفسه أو إحدى وحدات النخبة التابعة له قد اخترقت الحاجز.”

الحالات الشاذة الوحيدة هي الشكل المختلف قليلاً لأعضائه وجوهره المانا الذي يتردد صداه مع طاقة العالم ، مما يجعله يستعيد المانا أسرع من الإنسان.

 

 

 

بعد إيقاظ الأورك ، اكتشف ليث أن جميع وسائل الاستجواب التي بحوزته أصبحت غير مجدية.

“ماذا حدث لوحدة كالييل؟” قال أحد الغيلان. تلعثم بكل كلمة بتعبير مؤلم ، وكأن استخدام لغة بشرية يسمم لسانه.

 

تماماً كما توقع ، أعاد الموت الوحش إلى شكله الأصلي. كشفت رؤية الحياة عن قوة حياة اللاميت التي تغادر الجسم ، ولكن لسوء الحظ تحركت بسرعة البرق ومرت عبر الأرض.

سيقطع المخلوق مستقبلاته للألم في أول فرصة حصل عليها ، وحتى لو تمكن ليث من منعه بسهولة ، فقد أثبت الأورك أنه مقاوم للألم بما يتجاوز المنطق. منذ أن اقترب المزيد من الوحوش ، قتل ليث الأورك بينما لا يزال لديه بعض الوقت قبل أن يُكتشَف.

 

 

بعد إيقاظ الأورك ، اكتشف ليث أن جميع وسائل الاستجواب التي بحوزته أصبحت غير مجدية.

تماماً كما توقع ، أعاد الموت الوحش إلى شكله الأصلي. كشفت رؤية الحياة عن قوة حياة اللاميت التي تغادر الجسم ، ولكن لسوء الحظ تحركت بسرعة البرق ومرت عبر الأرض.

ترجمة: Acedia

 

 

لم تكن لدى ليث فرصة لمتابعتها قبل أن تختفي عن بصره.

 

ترجمة: Acedia

‘لم تكن بالتأكيد من ذئابك.’ وأشارت سولوس. ‘وإلا لكانت قد تلاشت فحسب.’

“نحن بحاجة إلى الانقسام إلى فريقين. أحدهما سيحضر الجثث إلى المطبخ ويطلق الإنذار بينما سيحاول الآخر إبطائها. سأقوم بالتعقب.”

 

ضربهم ليث بعدة سهام مشتعلة ، مكتشفاً أن الحيوانات المستنسخة لم تكن قادرة على التحول إلى كرمات أيضاً. تركت السهام وراءها آثار حروق ورائحة نفاذة ، لكن النار لم تنفجر.

أومأ الليث برأسه واختبأ حول زاوية لتجنب الدورية التالية. تألفت من خمسة غيلان جميعهم طويلين جداً ، أعلى من مترين (6’7 بوصات) بأجسامهم العضلية التي من الممكن أن تعتبر بشرية لولا بشرتهم المخضرة ، وشعرهم الأحمر الشائك والأنياب الطويلة المدببة التي تبرز من شفتهم السفلية.

 

 

تماماً كما توقع ، أعاد الموت الوحش إلى شكله الأصلي. كشفت رؤية الحياة عن قوة حياة اللاميت التي تغادر الجسم ، ولكن لسوء الحظ تحركت بسرعة البرق ومرت عبر الأرض.

مرة أخرى ، كان أحدهم مختلفاً تماماً عن الآخرين. لم تكن لديه أنياب وبدا شعره مصنوعاً من أوراق الخريف الحمراء. كان هناك ضوء هادئ ومهيب من الذكاء انعكس في عينيه ، والذي تناقض بشدة مع المظهر الوحشي لأقرانه.

 

 

 

‘هل أنا ، أم أن هذا الرجل يشبه الجنية التي التقينا بها منذ سنوات؟’ بعد لقاء الوارغ ، بدأ ليث في التساؤل عما إذا كانت حتى النباتات والوحوش السحرية جزءاً من الأعراق الساقطة. يبدو أن مظهر الغول المعاد يؤكد ارتيابه.

صمد ليث قدر استطاعته ، معززاً عاصفته السحرية في الثانية. لقد رمش بعيداً فقط عندما صاعقة البرق من أعلى أو تعاويذ الظلام التي ألقى بها الأعداء من الجانبين ستجبره على السير في شفرات الهواء.

 

 

“ماذا حدث لوحدة كالييل؟” قال أحد الغيلان. تلعثم بكل كلمة بتعبير مؤلم ، وكأن استخدام لغة بشرية يسمم لسانه.

 

 

 

“لا توجد علامات على النضال.” لاحظ الغول الشبيه بالجنية بهدوء. “ولن يهدر أي منا الكثير من اللحوم. لابد أن يوزموغ نفسه أو إحدى وحدات النخبة التابعة له قد اخترقت الحاجز.”

لقد استحضر عاصفة ثلجية لكن لسوء الحظ ، لا الرياح ولا الإصابات التي فتحها البرد الحاد الذي أحدثته تعويذته يستطيع أن يوقف رمي الأعداء. لم يكن للكروم أفواه ، وحتى لو عانوا بطريقة ما من الألم ، لم يظهر ذلك.

 

استخدم ليث رؤية الحياة لاكتشاف شفرات الهواء غير المرئية ، والحماية الكاملة لتفادي التعاويذ الأخرى القادمة من النقاط العمياء. لدى الأعداء خيارات محدودة للهجمات ، والتي استغلها لجعلها متوقعة.

“نحن بحاجة إلى الانقسام إلى فريقين. أحدهما سيحضر الجثث إلى المطبخ ويطلق الإنذار بينما سيحاول الآخر إبطائها. سأقوم بالتعقب.”

توقف تفكير ليث في اللحظة التي انتهى فيها الغول الشبيه بالجنية من ترديده. بناءً على طولها ، لابد أنها تعويذة من المستوى الأول. شتم ليث عندما لاحظ ظهور علامات حمراء على الأرض والسقف وفي أي مكان لامست فيه أجساد الأورك الساقطة الجدران أثناء القتال السابق.

 

“ماذا حدث لوحدة كالييل؟” قال أحد الغيلان. تلعثم بكل كلمة بتعبير مؤلم ، وكأن استخدام لغة بشرية يسمم لسانه.

بدأ الغول يهتف بلغة غير معروفة والتقط جنديه الجثث وخزناها داخل أكياس ضخمة.

لقد استحضر عاصفة ثلجية لكن لسوء الحظ ، لا الرياح ولا الإصابات التي فتحها البرد الحاد الذي أحدثته تعويذته يستطيع أن يوقف رمي الأعداء. لم يكن للكروم أفواه ، وحتى لو عانوا بطريقة ما من الألم ، لم يظهر ذلك.

 

من بين العلامات الحمراء ، كانت هناك سلسلة واضحة من آثار الأقدام التي أدت إلى موقعه.

‘حاجز؟ إذن الوحوش تتقاتل وهو ما يفسر سبب أكلها لنفس نوعها. ولكن كيف بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة؟ لكي يفرخوا بسرعة يحتاجون إلى تناول الكثير من الطعام حتى يموتوا من الجوع منذ فترة طويلة…’

لقد استحضر عاصفة ثلجية لكن لسوء الحظ ، لا الرياح ولا الإصابات التي فتحها البرد الحاد الذي أحدثته تعويذته يستطيع أن يوقف رمي الأعداء. لم يكن للكروم أفواه ، وحتى لو عانوا بطريقة ما من الألم ، لم يظهر ذلك.

 

توقف تفكير ليث في اللحظة التي انتهى فيها الغول الشبيه بالجنية من ترديده. بناءً على طولها ، لابد أنها تعويذة من المستوى الأول. شتم ليث عندما لاحظ ظهور علامات حمراء على الأرض والسقف وفي أي مكان لامست فيه أجساد الأورك الساقطة الجدران أثناء القتال السابق.

 

 

“لا توجد علامات على النضال.” لاحظ الغول الشبيه بالجنية بهدوء. “ولن يهدر أي منا الكثير من اللحوم. لابد أن يوزموغ نفسه أو إحدى وحدات النخبة التابعة له قد اخترقت الحاجز.”

من بين العلامات الحمراء ، كانت هناك سلسلة واضحة من آثار الأقدام التي أدت إلى موقعه.

 

 

 

“كمين!” حذر الغول جنوده بعد فوات الأوان. اخترقت رماح الجليد رؤوسهم وقلوبهم ، مما أسفر عن مقتل الغيلان العاديين على الفور. سيفعلون الشيء نفسه مع الغول ، لولا فتحه فتحتين حيث كانت الرماح على وشك الاصطدام.

‘أعتقد أنني أعرف نقطة ضعفهم.’ اختفت ابتسامة ليث عندما سمع خمسة أصوات متطابقة تردد العديد من التعويذات المختلفة.

 

 

بدلاً من اللحم والعظام ، كان المخلوق مصنوعاً من الكروم التي عادة ما كانت ملفوفة معاً بإحكام لدرجة أنها أعطتها مظهراً بشرياً.

لقد استحضر عاصفة ثلجية لكن لسوء الحظ ، لا الرياح ولا الإصابات التي فتحها البرد الحاد الذي أحدثته تعويذته يستطيع أن يوقف رمي الأعداء. لم يكن للكروم أفواه ، وحتى لو عانوا بطريقة ما من الألم ، لم يظهر ذلك.

 

 

‘جسم الغول مصنوع في الواقع من نباتات متحجرة!’ كان فضول سولوس العلمي على السحابة التاسعة. ‘هذا هو السبب في أنهم خضر.’

“نحن بحاجة إلى الانقسام إلى فريقين. أحدهما سيحضر الجثث إلى المطبخ ويطلق الإنذار بينما سيحاول الآخر إبطائها. سأقوم بالتعقب.”

 

بعد إجراء مسح كامل للأورك الإلف الذي أغمي عليه ، لم يكن لدى ليث وسولوس أية فكرة عن الأحداث التي قد تتكشف في المختبر تحت الأرض. تطابق تركيب المخلوق تقريباً مع نظيره التالف.

‘أنا لا أهتم بهذا الأمر في الوقت الحالي.’ بغض النظر عما إذا كانت هجمات ليث سحرية أو فيزيائية بطبيعتها ، فإن الغول في شكل كرمه كان قادراً على الانقسام حسب الرغبة ومراوغة كل واحد منهم بسهولة.

‘قوة حياة لاميت؟’ كانت سولوس مندهشة. ‘هل من المحتمل أنه قد تطور بعد امتصاص سحر الظلام الذي يحرك ذئابك؟’

 

 

“أنت لا تهتف ، مما يعني أنك مستيقظ!” امتلأ صوت المخلوق بالدهشة والحسد. انقسم جسده إلى خمس حزم من الكروم ، أربعة منها شقت طريقها إلى أجساد الغيلان الميتة وأعادت إحياءها.

 

 

“كمين!” حذر الغول جنوده بعد فوات الأوان. اخترقت رماح الجليد رؤوسهم وقلوبهم ، مما أسفر عن مقتل الغيلان العاديين على الفور. سيفعلون الشيء نفسه مع الغول ، لولا فتحه فتحتين حيث كانت الرماح على وشك الاصطدام.

استطاع ليث أن يرى بفضل رؤية الحياة أنهم لم يكونوا على قيد الحياة. كانت الكروم تتجذر وتحول الجثث إلى نسخ من الأصل. لكل من جوهرهم المانا وقوة حياتهم توقيع طاقة مطابق لتلك الموجودة في الجسم الأصلي.

 

 

 

ضربهم ليث بعدة سهام مشتعلة ، مكتشفاً أن الحيوانات المستنسخة لم تكن قادرة على التحول إلى كرمات أيضاً. تركت السهام وراءها آثار حروق ورائحة نفاذة ، لكن النار لم تنفجر.

تشكل إعصار صغير حول ليث ، مما أدى إلى إعاقة بصره وتقييد تحركاته. اختلطت شفرات الرياح بشكل عشوائي مع تيارات الهواء الفوضوية المحيطة به. تشكلت سحب سوداء على السقف مع قعقعة منخفضة معلنة هبوب عاصفة رعدية.

 

لم يكن لدى ليث أي تفسير لهذه الظاهرة ، لكنه لاحظ أن ملابس الأورك كانت كبيرة جداً عليه. كانت بحجم الأورك العادي ، مما يعني أن تحوله قد حدث للتو أو أن المخلوق لم يهتم بإصلاحها.

لم تتغير قوة حياة الحيوانات المستنسخة ، بينما تقلصت أجسادهم قليلاً ، كما لو تضوروا جوعاً منذ أيام.

 

 

 

‘أعتقد أنني أعرف نقطة ضعفهم.’ اختفت ابتسامة ليث عندما سمع خمسة أصوات متطابقة تردد العديد من التعويذات المختلفة.

 

 

ترجمة: Acedia

لقد استحضر عاصفة ثلجية لكن لسوء الحظ ، لا الرياح ولا الإصابات التي فتحها البرد الحاد الذي أحدثته تعويذته يستطيع أن يوقف رمي الأعداء. لم يكن للكروم أفواه ، وحتى لو عانوا بطريقة ما من الألم ، لم يظهر ذلك.

أومأ الليث برأسه واختبأ حول زاوية لتجنب الدورية التالية. تألفت من خمسة غيلان جميعهم طويلين جداً ، أعلى من مترين (6’7 بوصات) بأجسامهم العضلية التي من الممكن أن تعتبر بشرية لولا بشرتهم المخضرة ، وشعرهم الأحمر الشائك والأنياب الطويلة المدببة التي تبرز من شفتهم السفلية.

 

 

تشكل إعصار صغير حول ليث ، مما أدى إلى إعاقة بصره وتقييد تحركاته. اختلطت شفرات الرياح بشكل عشوائي مع تيارات الهواء الفوضوية المحيطة به. تشكلت سحب سوداء على السقف مع قعقعة منخفضة معلنة هبوب عاصفة رعدية.

لقد استحضر عاصفة ثلجية لكن لسوء الحظ ، لا الرياح ولا الإصابات التي فتحها البرد الحاد الذي أحدثته تعويذته يستطيع أن يوقف رمي الأعداء. لم يكن للكروم أفواه ، وحتى لو عانوا بطريقة ما من الألم ، لم يظهر ذلك.

 

الحالات الشاذة الوحيدة هي الشكل المختلف قليلاً لأعضائه وجوهره المانا الذي يتردد صداه مع طاقة العالم ، مما يجعله يستعيد المانا أسرع من الإنسان.

استخدم ليث رؤية الحياة لاكتشاف شفرات الهواء غير المرئية ، والحماية الكاملة لتفادي التعاويذ الأخرى القادمة من النقاط العمياء. لدى الأعداء خيارات محدودة للهجمات ، والتي استغلها لجعلها متوقعة.

 

 

‘النار جيدة فقط ضد الأخشاب الجافة ، في حين أن النباتات الرطبة لن تنتج سوى الكثير من الدخان وتعيق الشخص الوحيد الذي يحتاج بالفعل إلى التنفس. أنا.’

لا زالت عاصفته الثلجية مستمرة ، مما جعلت معظم تعاويذ النار تفقد فعاليتها ، بينما كان المجمع الموجود تحت الأرض محمياً بمصفوفات تجعله محصناً ضد سحر الأرض. وقد توضح سبب إجبار المخلوقات على الحفر بأيديهم.

“أنت لا تهتف ، مما يعني أنك مستيقظ!” امتلأ صوت المخلوق بالدهشة والحسد. انقسم جسده إلى خمس حزم من الكروم ، أربعة منها شقت طريقها إلى أجساد الغيلان الميتة وأعادت إحياءها.

 

‘هل أنا ، أم أن هذا الرجل يشبه الجنية التي التقينا بها منذ سنوات؟’ بعد لقاء الوارغ ، بدأ ليث في التساؤل عما إذا كانت حتى النباتات والوحوش السحرية جزءاً من الأعراق الساقطة. يبدو أن مظهر الغول المعاد يؤكد ارتيابه.

صمد ليث قدر استطاعته ، معززاً عاصفته السحرية في الثانية. لقد رمش بعيداً فقط عندما صاعقة البرق من أعلى أو تعاويذ الظلام التي ألقى بها الأعداء من الجانبين ستجبره على السير في شفرات الهواء.

 

 

 

“لقد كانت خطوة غبية لاستخدام سحر الماء ضدي!” زأر الغول عندما نقل الإعصار للمرة الثالثة. “تحتم عليك أن تستخدم النار بدلاً من ذلك.”

‘حاجز؟ إذن الوحوش تتقاتل وهو ما يفسر سبب أكلها لنفس نوعها. ولكن كيف بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة؟ لكي يفرخوا بسرعة يحتاجون إلى تناول الكثير من الطعام حتى يموتوا من الجوع منذ فترة طويلة…’

 

 

تجاهل ليث السخرية وركز على الدفاع لأنه أعطى تعويذته دفعة أخيرة. اختفت كل هجمات الأعداء في الحال عندما أدى البرد القارس إلى تجميد المياه الوفيرة داخل الكروم وتحويلها إلى مثلجات.

 

 

 

‘يا له من معتوه.’ فكر ليث وهو يسحق التماثيل الجليدية التي كانت ذات يوم الغول شبيه بالجنية. ‘لقد كنت محقاً بشأن عدم معرفة الوحوش المقلدة أي شيء عن قدراتها.’

توقف تفكير ليث في اللحظة التي انتهى فيها الغول الشبيه بالجنية من ترديده. بناءً على طولها ، لابد أنها تعويذة من المستوى الأول. شتم ليث عندما لاحظ ظهور علامات حمراء على الأرض والسقف وفي أي مكان لامست فيه أجساد الأورك الساقطة الجدران أثناء القتال السابق.

 

 

‘النار جيدة فقط ضد الأخشاب الجافة ، في حين أن النباتات الرطبة لن تنتج سوى الكثير من الدخان وتعيق الشخص الوحيد الذي يحتاج بالفعل إلى التنفس. أنا.’

بعد إجراء مسح كامل للأورك الإلف الذي أغمي عليه ، لم يكن لدى ليث وسولوس أية فكرة عن الأحداث التي قد تتكشف في المختبر تحت الأرض. تطابق تركيب المخلوق تقريباً مع نظيره التالف.

——————–

ضربهم ليث بعدة سهام مشتعلة ، مكتشفاً أن الحيوانات المستنسخة لم تكن قادرة على التحول إلى كرمات أيضاً. تركت السهام وراءها آثار حروق ورائحة نفاذة ، لكن النار لم تنفجر.

ترجمة: Acedia

‘جسم الغول مصنوع في الواقع من نباتات متحجرة!’ كان فضول سولوس العلمي على السحابة التاسعة. ‘هذا هو السبب في أنهم خضر.’

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط