نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Magus 533

تروبل

تروبل

الفصل 533 تروبل

 

 

 

“صراع؟” سخر ليث. “كنت أقوم بادخار قوتي وإجراء بعض التجارب. العثور على وحش متراجع فرصة نادرة. أردت فقط معرفة ما يمكنه فعله.”

 

 

لقد تعلم ليث ما يكفي عن السحر ليعرف أنه طالما فهم المبادئ الأساسية لما يسمى “القدرات الفطرية” ، يمكنه إيجاد طريقة لتكرارها وإضافتها إلى ترسانته.

لقد تعلم ليث ما يكفي عن السحر ليعرف أنه طالما فهم المبادئ الأساسية لما يسمى “القدرات الفطرية” ، يمكنه إيجاد طريقة لتكرارها وإضافتها إلى ترسانته.

 

 

“هل تجارب سيدك هذا على البغضاء أيضاً؟ هل هو السيد؟” إن اللقب مبتذل لدرجة أنه من المحتمل أنهما شخصان مختلفان إلا ليث فضل أن يتأكد من الشخص الذي سيتعامل معه.

“تجارب؟” ردد راتباك مبتلعاً لعابه. ذكّرته الكلمة بتجارب غير سارة لا تعد ولا تحصى.

 

 

 

“أنت والسيد متشابهان.”

 

 

“لا يزال يتعين عليك الإجابة على سؤالي الأخير.” دفع ليث طرف البواب إزاء حلق راتباك.

لرغِبَ ليث بإلقاء نظرة خاطفة على جواهرهم باستخدام التنشيط ، لكنهم امتلأوا بالعديد من التعاويذ المميتة ، ولديه بالفعل الكثير ليفعله. خطط ليث بالفعل لمداهمة الخزانة وإيداع المكونات قبل طلب التعزيزات إن ساءت الأمور.

 

 

“لماذا يجب أن أحرر سيدك؟ ما فائدته لي؟”

“أشياء سيئة. أشياء مروعة.” ارتجف راتباك.

 

 

“ربما يمكنك قتل كل شيء.” لعق راتباك شفتيه مرة أخرى.

 

 

“لا ، أنا أقصد هل هو يساعد البغضاء؟ هل يعمل معهم؟” حاول ليث أن يكون أوضح.

“ربما يمكنك كسر جهاز السيد ، ولكن هل يمكنك القيام بالأمرين معاً؟ أنت تقتل ، لكنهم يعودون. كلما اقتربت من الجهاز ، عادوا بشكل أسرع. يستطيع السيد إيقاف تشغيل الجهاز بإصبع. والسيد هو سيده.”

على طول الطريق ، سأل ليث راتباك عما تعنيه العلامات المختلفة لتحقيق فهم أساسي للغة القديمة. فقط في حالة تدهور الأمور مع السيد واضطر إلى الاستكشاف بمفرده.

 

 

لم يكن راتباك منطقياً ، لكن ليث اعتبر أنه لا يزال لديه وجهة نظر. إن كان هذا السيد بعيداً عن الأنظار لفترة طويلة ، فلا داعي لإثارة المتاعب ، بينما لا يمكن قول الشيء نفسه عن خدمه المتمردين.

 

 

 

‘لمَ يجدر بي تضييع الوقت في تكسير الأقفال والمصفوفات إن استطاع المرور عبرها بنقرة من مفاتيحها؟ كذلك ، فإن استكشاف المجمع بأكمله سيستغرق شهوراً بينما لدي أيام في أحسن الأحوال قبل أن يرسل الجيش تعزيزات “لمساعدتي”.’

 

 

عندما وصلا إلى الطابق الثامن تحت الأرض ، أشار المخلوق إلى ليث للتوقف.

لم يستطع ليث تحمل تكلفة اكتشاف المختبر الأرضي. تنتزع المملكة الأشياء الجيدة وتترك له الفتات.

 

 

 

‘إذا كان هذا السيد على استعداد لتعويضي عنائي ، فسأحصل على ما أريد دون إضاعة وقتي. خلاف ذلك ، يمكنني دائماً قتله أو سجنه مرة أخرى واختبار حظي مع الأبواب. الأهم فالمهم رغم ذلك.’

لم يكن راتباك منطقياً ، لكن ليث اعتبر أنه لا يزال لديه وجهة نظر. إن كان هذا السيد بعيداً عن الأنظار لفترة طويلة ، فلا داعي لإثارة المتاعب ، بينما لا يمكن قول الشيء نفسه عن خدمه المتمردين.

 

 

“هل تجارب سيدك هذا على البغضاء أيضاً؟ هل هو السيد؟” إن اللقب مبتذل لدرجة أنه من المحتمل أنهما شخصان مختلفان إلا ليث فضل أن يتأكد من الشخص الذي سيتعامل معه.

“عباءتي الجبان مصنوعة من جلد بغيض.” جعلت كلماته ليث يفتح عينيه في دهشة. على حد علمه ، لم يكن للبغضاء جلد. لمس ملابس راتباك ، مستخدماً التنشيط لمراقبة جوهرها المزيف.

 

“لا يزال يتعين عليك الإجابة على سؤالي الأخير.” دفع ليث طرف البواب إزاء حلق راتباك.

“تجارب السيد على أي شيء.” تنهد راتباك مع عودة المزيد من الذكريات السيئة. كونك لاميت لا يعني أنك نجوت من الألم.

 

 

“لا ، أنا أقصد هل هو يساعد البغضاء؟ هل يعمل معهم؟” حاول ليث أن يكون أوضح.

“عباءتي الجبان مصنوعة من جلد بغيض.” جعلت كلماته ليث يفتح عينيه في دهشة. على حد علمه ، لم يكن للبغضاء جلد. لمس ملابس راتباك ، مستخدماً التنشيط لمراقبة جوهرها المزيف.

“صراع؟” سخر ليث. “كنت أقوم بادخار قوتي وإجراء بعض التجارب. العثور على وحش متراجع فرصة نادرة. أردت فقط معرفة ما يمكنه فعله.”

 

عندما وصلا إلى الطابق الثامن تحت الأرض ، أشار المخلوق إلى ليث للتوقف.

‘لقد حصلت عليها ، لكنني سأقوم بتدوين بعض الملاحظات ، فقط للأمان.’ كانت ذاكرة سولوس منقطعة النظير ، لكنها تمكنت أيضاً من الوصول إلى ذاكرة ليث كأنها مكتبة. مكتبة غير مرتبة وفوضوية ، لكن بعد سنوات عديدة ، عرفت طريقها.

 

 

على طول الطريق ، سأل ليث راتباك عما تعنيه العلامات المختلفة لتحقيق فهم أساسي للغة القديمة. فقط في حالة تدهور الأمور مع السيد واضطر إلى الاستكشاف بمفرده.

“لا ، أنا أقصد هل هو يساعد البغضاء؟ هل يعمل معهم؟” حاول ليث أن يكون أوضح.

 

 

وفقاً لراتباك ، اختار سيده القمة المكسورة كمقر إقامته بسبب أوردة الفضة الغنية التي اكتشفها. فهي الطريقة الوحيدة لتلبية حاجته من المعدن الثمين دون الحاجة إلى مورد خارجي.

“لا ، السيد يساعد نفسه فقط. يعمل السيد فقط مع راتباك. أنا المساعد.” قال المخلوق بصوت فخور.

 

 

“أنت والسيد متشابهان.”

“إذن أرشدني الطريق.” أومأ ليث برأسه. “كن حذراً ، علينا تحرك دون أن يلاحظنا أحد. أريد تجنب المعارك غير المجدية.”

عندما وصلا إلى الطابق الثامن تحت الأرض ، أشار المخلوق إلى ليث للتوقف.

 

‘إذا كان هذا السيد على استعداد لتعويضي عنائي ، فسأحصل على ما أريد دون إضاعة وقتي. خلاف ذلك ، يمكنني دائماً قتله أو سجنه مرة أخرى واختبار حظي مع الأبواب. الأهم فالمهم رغم ذلك.’

عرف راتباك المجمع الموجود تحت الأرض مثل ظهر يده ، بينما استطاع ليث اكتشاف الأعداء من بعيد باستخدام رؤية الحياة. من خلال تجميع مواردهما ، وصل الثنائي بسرعة إلى المستويات الأدنى من المختبر.

حظي راتباك بانطباع بأنه فأر يركب على ظهر تنين.

 

اندهش ليث من كيف لشخص ما أن يكون مغروراً لدرجة أنه أخذ لنفسه نفس المساحة التي شغلها ألف من التوابع. الطابقان الثالث والرابع تحت الأرض هما المختبر ، والخامس لإيداع المكونات ، والسادس هو الخزانة ، والسابع عبارة عن منجم فضة.

على طول الطريق ، سأل ليث راتباك عما تعنيه العلامات المختلفة لتحقيق فهم أساسي للغة القديمة. فقط في حالة تدهور الأمور مع السيد واضطر إلى الاستكشاف بمفرده.

 

 

انزعج راتباك من أسئلته ، لكنه لم يجرؤ على إثارة غضب ليث. احتاج المخلوق إلى حارس الأحراش بقدر خوفه منه. في كل مرة أُجبِرا على القتال ، كان ليث يخرج ويقتل وحدات كاملة من الوحوش القوية في غمضة عين.

‘لمَ يجدر بي تضييع الوقت في تكسير الأقفال والمصفوفات إن استطاع المرور عبرها بنقرة من مفاتيحها؟ كذلك ، فإن استكشاف المجمع بأكمله سيستغرق شهوراً بينما لدي أيام في أحسن الأحوال قبل أن يرسل الجيش تعزيزات “لمساعدتي”.’

 

 

في اللحظة التي أدركت فيها الوحوش أنها تتعرض للهجوم ، كانت قد ماتت بالفعل. لم يحب راتباك الإنسان لأنه ذكره كثيراً بالسيد. استطاعت حواس اللاميت لراتباك سماع دقات قلب ليث كأنهما كانا في نزهة.

“وصلنا. تروبل هنا.” أشار راتباك إلى العديد من الأبواب المقواة على طول الممرات. كانت كل غرفة أكبر من تلك الموجودة في الطوابق الأخرى ومحاطة بمصفوفات فريدة متعددة.

 

على طول الطريق ، سأل ليث راتباك عما تعنيه العلامات المختلفة لتحقيق فهم أساسي للغة القديمة. فقط في حالة تدهور الأمور مع السيد واضطر إلى الاستكشاف بمفرده.

على الرغم من أنهما محاطان بالأعداء من كل جانب ، لم يكن هناك عرق على جسده ولا عاطفة في تحركاته. المشي إلى جانبه يشبه تماماً مرافقته السيد قبل سقوطه.

 

 

لكل باب جوهر مانا أزرق بحجم قبضة اليد في أركانه الأربعة ودائرة سحرية مختلفة تتكون من جواهر مانا أرجوانية صغيرة بحجم حبة الجوز.

حظي راتباك بانطباع بأنه فأر يركب على ظهر تنين.

“ربما يمكنك كسر جهاز السيد ، ولكن هل يمكنك القيام بالأمرين معاً؟ أنت تقتل ، لكنهم يعودون. كلما اقتربت من الجهاز ، عادوا بشكل أسرع. يستطيع السيد إيقاف تشغيل الجهاز بإصبع. والسيد هو سيده.”

 

—————–

عندما وصلا إلى الطابق الثامن تحت الأرض ، أشار المخلوق إلى ليث للتوقف.

 

 

“هل تجارب سيدك هذا على البغضاء أيضاً؟ هل هو السيد؟” إن اللقب مبتذل لدرجة أنه من المحتمل أنهما شخصان مختلفان إلا ليث فضل أن يتأكد من الشخص الذي سيتعامل معه.

“وصلنا. تروبل هنا.” أشار راتباك إلى العديد من الأبواب المقواة على طول الممرات. كانت كل غرفة أكبر من تلك الموجودة في الطوابق الأخرى ومحاطة بمصفوفات فريدة متعددة.

“ربما يمكنك كسر جهاز السيد ، ولكن هل يمكنك القيام بالأمرين معاً؟ أنت تقتل ، لكنهم يعودون. كلما اقتربت من الجهاز ، عادوا بشكل أسرع. يستطيع السيد إيقاف تشغيل الجهاز بإصبع. والسيد هو سيده.”

 

“لا.” همس راتباك. “لا بد أن دان كاه و يوزموغ قد حرراهم. إنهما يائسان لطلب المساعدة من أولئك الذين يمكن أن يحلوا محلهما.”

“ما هو المخزون في المستويات الدنيا؟” توقع ليث أن يتواجد السجن في الطابق الأخير منذ أن تعمقا ، أصبحت الهالة السحرية التي اكتشفها أقوى.

“ربما يمكنك قتل كل شيء.” لعق راتباك شفتيه مرة أخرى.

 

 

“أشياء سيئة. أشياء مروعة.” ارتجف راتباك.

“ما هو المخزون في المستويات الدنيا؟” توقع ليث أن يتواجد السجن في الطابق الأخير منذ أن تعمقا ، أصبحت الهالة السحرية التي اكتشفها أقوى.

 

لرغِبَ ليث بإلقاء نظرة خاطفة على جواهرهم باستخدام التنشيط ، لكنهم امتلأوا بالعديد من التعاويذ المميتة ، ولديه بالفعل الكثير ليفعله. خطط ليث بالفعل لمداهمة الخزانة وإيداع المكونات قبل طلب التعزيزات إن ساءت الأمور.

“يحب السيد التجارب ويكره الإخفاقات. دائماً ما يدمر الإخفاقات ، لكن البعض لا يستطيع التخلص منها. إما لأنها لا تموت أو لأنها ذات قيمة كبيرة. يخزّنهم السيد أدناه ، حيث تحتفظ بهم المصفوفة في مساحة أخرى جاهزة للانهيار.”

“صراع؟” سخر ليث. “كنت أقوم بادخار قوتي وإجراء بعض التجارب. العثور على وحش متراجع فرصة نادرة. أردت فقط معرفة ما يمكنه فعله.”

 

 

بفضل كل أسئلته حول لافتات الطريق التي قابلاها على طول الطريق ، فهم ليث الغرض من كل طابق.

 

 

 

كان الطابق الأرضي عبارة عن منطقة تخزين للمعدات غير السحرية ، أي ما يعادل خزانة مكنسة. احتل مكان معيشة السيد كل الطابق الأول تحت الأرض ، بينما مكان الخدم في الطابق الثاني.

“لا ، أنا أقصد هل هو يساعد البغضاء؟ هل يعمل معهم؟” حاول ليث أن يكون أوضح.

 

حظي راتباك بانطباع بأنه فأر يركب على ظهر تنين.

اندهش ليث من كيف لشخص ما أن يكون مغروراً لدرجة أنه أخذ لنفسه نفس المساحة التي شغلها ألف من التوابع. الطابقان الثالث والرابع تحت الأرض هما المختبر ، والخامس لإيداع المكونات ، والسادس هو الخزانة ، والسابع عبارة عن منجم فضة.

 

 

 

وفقاً لراتباك ، اختار سيده القمة المكسورة كمقر إقامته بسبب أوردة الفضة الغنية التي اكتشفها. فهي الطريقة الوحيدة لتلبية حاجته من المعدن الثمين دون الحاجة إلى مورد خارجي.

لرغِبَ ليث بإلقاء نظرة خاطفة على جواهرهم باستخدام التنشيط ، لكنهم امتلأوا بالعديد من التعاويذ المميتة ، ولديه بالفعل الكثير ليفعله. خطط ليث بالفعل لمداهمة الخزانة وإيداع المكونات قبل طلب التعزيزات إن ساءت الأمور.

 

‘لقد حصلت عليها ، لكنني سأقوم بتدوين بعض الملاحظات ، فقط للأمان.’ كانت ذاكرة سولوس منقطعة النظير ، لكنها تمكنت أيضاً من الوصول إلى ذاكرة ليث كأنها مكتبة. مكتبة غير مرتبة وفوضوية ، لكن بعد سنوات عديدة ، عرفت طريقها.

“هل من الطبيعي أن تلك الأبواب مفتوحة؟” أشار ليث إلى الباب المفتوح لبعض الزنازين. لقد عرف الإجابة بالفعل ، لأن مالك المختبر من النوع الذي يبقي حتى منتجات التنظيف مغلقة بإحكام.

 

 

 

“لا.” همس راتباك. “لا بد أن دان كاه و يوزموغ قد حرراهم. إنهما يائسان لطلب المساعدة من أولئك الذين يمكن أن يحلوا محلهما.”

 

 

 

‘هل يمكنك سولوس أن تري ما بالداخل؟ جميع الأقفال والمصفوفات المغطية للزنازين تشوش رؤية الحياة. لا بد أن الأبواب مصنوعة من الفضة الصلبة ، لأنني لم أر الكثير من التعاويذ المحشوة داخل جسم واحد.’

 

 

‘لمَ يجدر بي تضييع الوقت في تكسير الأقفال والمصفوفات إن استطاع المرور عبرها بنقرة من مفاتيحها؟ كذلك ، فإن استكشاف المجمع بأكمله سيستغرق شهوراً بينما لدي أيام في أحسن الأحوال قبل أن يرسل الجيش تعزيزات “لمساعدتي”.’

لرغِبَ ليث بإلقاء نظرة خاطفة على جواهرهم باستخدام التنشيط ، لكنهم امتلأوا بالعديد من التعاويذ المميتة ، ولديه بالفعل الكثير ليفعله. خطط ليث بالفعل لمداهمة الخزانة وإيداع المكونات قبل طلب التعزيزات إن ساءت الأمور.

 

 

 

‘آسفة ولكن إحساسي بالمانا عديم الفائدة هنا. الأرضية كلها مشرقة جداً بحيث تشبه التحديق في الشمس. يمكن لجيش كامل من المستيقظين الاختباء خلف الزاوية ولن ألاحظهم حتى. هذه الأبواب… مدهشة فحسب.’

 

 

 

لكل باب جوهر مانا أزرق بحجم قبضة اليد في أركانه الأربعة ودائرة سحرية مختلفة تتكون من جواهر مانا أرجوانية صغيرة بحجم حبة الجوز.

 

—————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

“أنت والسيد متشابهان.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط