نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Magus 536

عيون الشر 2

عيون الشر 2

الفصل 536 عيون الشر 2

لم يفشل هجوم ليث السابق فشلاً ذريعاً بعد كل شيء. أنقذت لفة تروبليسكاموز رأسه إلا إنها تركت ظهره وجناحيه العملاقين مكشوفين. تماماً مثل البالور ، استقر ليث على هدف غير حيوي ولكنه مهم.

 

 

أطلق ليث وابلاً من سهام الطاعون ، ولم يكن أمام تروبليسكاموز أي خيار سوى صدها.

 

 

 

قللت المانا المشبعة داخل درعه الجليدي من الضرر إلا إن الظلام المتبقي لا زال كافياً لجعل البالور يتعثر ويفقد معظم زخمه. رفض المخلوق الاستسلام واندفع نحو ليث بسيف جليدي كبير مستحضر.

 

 

على الرغم من أن البالور يستطيع أن يجدد جناحه ، إلا أن الأمر سيستغرق أياماً ، في حين أن القتال من المرجح أن يستمر لأقل من دقيقة واحدة أخرى. حاصرت رماح كش ملك لليث تروبليسكاموز ، وضربته من كل جانب.

بدّل ليث إلى قبضة يد ثنائية بينما يغمر البواب بسحر النار والظلام. لقد تجنب الهجوم القادم وقام بقطع الرقبة أفقياً.

غطت المياه الأرض بأكملها وكذلك تروبليسكاموز. لقد كانت موصلاً مثالياً يوجه كل صاعقة برق إلى هدفها ، مما يسمح لليث بالتركيز على قوة تعويذته وإهمال التحكم فيها تماماً.

 

اختفى جزء من جناحه الأيمن ، مُفقِدَاً إياه توازنه وسامحاً لليث بالنجاة.

عندها فقط كشف تروبليسكاموز أن لحظة ضعفه هي في الواقع خدعة. لقد غيّر تعثره إلى لفة ، متهرباً من البواب ومستعيداً موضع قدمه بينما خصمه لا يزال غير متوازن.

 

 

 

اندفع البالور إلى ليث مرة أخرى ، الذي استدار على قدميه محورياً باستخدام الزخم من هجومه الفاشل. لم يكن الدوران الناتج كافياً لتجنب الضربة القادمة تماماً ، لكنه سمح له بضبط موقفه واعتراض النصل القادم.

 

 

 

وجه ليث البواب إلى طرف السيف العظيم ، لدفعه بعيداً بأقل جهد وخلق الثغرة التي يحتاجها للفوز بتلك المعركة. لم يستطع تصديق عينيه تقريباً عندما تحطمَ سيف الجليد عند ملامسته للبواب ، وكشفَ عن شفرة مشتعلة تتفتح تحت سطحه.

 

 

اندفع البالور إلى ليث مرة أخرى ، الذي استدار على قدميه محورياً باستخدام الزخم من هجومه الفاشل. لم يكن الدوران الناتج كافياً لتجنب الضربة القادمة تماماً ، لكنه سمح له بضبط موقفه واعتراض النصل القادم.

تجاهلت شفرة النار الأثيرية السيف الرديء ، وحافظت على مسارها دون تغيير.

 

 

يمكنه فقط أما استخدام عينه المشتعلة لتدميرها مخاطراً بنفاد مانا النار ، أو استحضار دفاع مصنوع من الجليد يعمل كدرع ولكن أيضاً كقفص. سيؤدي ذلك إلى تقييد تحركاته وتركه معرضاً لتعاويذ البرق.

على الرغم من مظهرهم الوحشي وأسلوبهم القتالي الهائج ، لم يكن البالور أغبياء. فهم أقوياء لدرجة أنهم عادة لا يحتاجون إلى استراتيجيات أو حيل ذكية للسيطرة على خصومهم.

 

 

انتهى الأمر بالبالور بالهجوم بشكل أعمى وتعرف على الفور على الفخ الذي أمامه. مع جرح جناحه أصيب بالشلل في حركته ، لم يعد قادراً على التحرك بسرعة كافية لتفاديها بعد الآن.

اللجوء إلى كبرياء تروبليسكاموز المصاب أفضل بكثير من البديل. طقطق سيف النار عندما اخترق دفاعات درع سكينوالكر المسحور ، منتجاً صوت أزيز اللحم المشوي عندما عض لحم ليث.

 

 

 

بفضل خطوة ليث الصغيرة في وقت سابق ، لم يتمكن البالور من ضرب القلب واضطر إلى الاستقرار على الكتف. لم يكن حتى انصهار الأرض كافياً لمنع اللهب الغامض من حرق كل شيء في طريقه.

 

 

 

شعر ليث أن ذراعه اليسرى أصبحت مرتخية فجأة. حتى إغلاق مستقبلات الألم لم يساعده في مكافحة التنفس بصعوبة الآن. طهى نصل تروبليسكاموز لحمه وعظامه وجزء من رئته اليسرى في ضربة واحدة.

 

 

صر البالور أسنانه واستخدم قوة الإرادة لمقاومة التشنجات التي تعصف بجسده.

‘باسم خالقي ، هل تحتاج إلى مساعدتي؟’ سألت سولوس أثناء تقييم خطورة إصاباته.

 

 

 

‘شكراً ولكن لا. طاقتك محدودة ، لذا من الأفضل توفيرها للمعارضين في حالتهم المعكوسة. وفقاً لراتباك ، فإن يوزموغ هو بالور أيضاً ولديه إمكانية الوصول إلى قوى عرقه القديمة. تروبليسكاموز هو بمثابة ملعب تدريب لي.’

 

 

اندفع البالور إلى ليث مرة أخرى ، الذي استدار على قدميه محورياً باستخدام الزخم من هجومه الفاشل. لم يكن الدوران الناتج كافياً لتجنب الضربة القادمة تماماً ، لكنه سمح له بضبط موقفه واعتراض النصل القادم.

‘إذا لم أتمكن من هزيمته بمفردي ، فمن الأفضل طلب تعزيزات. لا تتدخلي إلا إن كان ذلك ضرورياً للغاية.’ رد ليث جعل سولوس تلعن ضعفها وتتمنى طريقة لتحسين فائدتها في المعركة.

غطت المياه الأرض بأكملها وكذلك تروبليسكاموز. لقد كانت موصلاً مثالياً يوجه كل صاعقة برق إلى هدفها ، مما يسمح لليث بالتركيز على قوة تعويذته وإهمال التحكم فيها تماماً.

 

اندفع البالور إلى ليث مرة أخرى ، الذي استدار على قدميه محورياً باستخدام الزخم من هجومه الفاشل. لم يكن الدوران الناتج كافياً لتجنب الضربة القادمة تماماً ، لكنه سمح له بضبط موقفه واعتراض النصل القادم.

خيب قلة الصراخ آمال البالور ، لكن مزاجه ساء عندما رأى حارس الأحراش يرمش بعيداً بينما غلفت هالة الشفاء جسده. لقد حسد تروبليسكاموز ليث على ذلك وأملَ أن يوفي يوزموغ بكلمته.

لم يكن ليتوقع مثل هذه الدرجة من البراعة في التلاعب بالمياه من خصمه. لم يكن الوضع جيداً. ولا زال الجزء الخلفي من الممر مغلقاً بسبب تعويذة العصور المظلمة ، ولم يصل نطاق رمشة إلى الجدار الجليدي.

 

ترجمة: Acedia

السبب الوحيد لبقاء تروبليسكاموز هو الوعد باستعادة قوته الكاملة.

 

 

على الرغم من مظهرهم الوحشي وأسلوبهم القتالي الهائج ، لم يكن البالور أغبياء. فهم أقوياء لدرجة أنهم عادة لا يحتاجون إلى استراتيجيات أو حيل ذكية للسيطرة على خصومهم.

‘حتى لو إساءة الاستخدام لعيني السوداء وصدم الباب قد أضعفاني إلى حد ما ، فكيف تمكن الإنسان من تجنب ضربتي بهذه الطريقة؟’

 

 

 

تم الكشف عن إجابة سؤال البالور عندما حاول مطاردة وإنهاء ليث قبل أن تصبح تعويذة سحر الضوء سارية المفعول. تعثر تروبليسكاموز بدلاً من الركض بينما انتشر الألم في جسده.

شعر ليث أن ذراعه اليسرى أصبحت مرتخية فجأة. حتى إغلاق مستقبلات الألم لم يساعده في مكافحة التنفس بصعوبة الآن. طهى نصل تروبليسكاموز لحمه وعظامه وجزء من رئته اليسرى في ضربة واحدة.

 

لم يحاول البالور حتى حماية نفسه إلا إنه تفادى كل ما في وسعه لعبور الأمتار القليلة الأخيرة التي فصلتهما. عندها فقط أدرك أن ليث لم يكن يهدّف لأنه لم يكن بحاجة لذلك.

لم يفشل هجوم ليث السابق فشلاً ذريعاً بعد كل شيء. أنقذت لفة تروبليسكاموز رأسه إلا إنها تركت ظهره وجناحيه العملاقين مكشوفين. تماماً مثل البالور ، استقر ليث على هدف غير حيوي ولكنه مهم.

 

 

اختفى جزء من جناحه الأيمن ، مُفقِدَاً إياه توازنه وسامحاً لليث بالنجاة.

اختفى جزء من جناحه الأيمن ، مُفقِدَاً إياه توازنه وسامحاً لليث بالنجاة.

لم يكن ليتوقع مثل هذه الدرجة من البراعة في التلاعب بالمياه من خصمه. لم يكن الوضع جيداً. ولا زال الجزء الخلفي من الممر مغلقاً بسبب تعويذة العصور المظلمة ، ولم يصل نطاق رمشة إلى الجدار الجليدي.

 

 

على الرغم من أن البالور يستطيع أن يجدد جناحه ، إلا أن الأمر سيستغرق أياماً ، في حين أن القتال من المرجح أن يستمر لأقل من دقيقة واحدة أخرى. حاصرت رماح كش ملك لليث تروبليسكاموز ، وضربته من كل جانب.

بدّل ليث إلى قبضة يد ثنائية بينما يغمر البواب بسحر النار والظلام. لقد تجنب الهجوم القادم وقام بقطع الرقبة أفقياً.

 

 

انتهى الأمر بالبالور بالهجوم بشكل أعمى وتعرف على الفور على الفخ الذي أمامه. مع جرح جناحه أصيب بالشلل في حركته ، لم يعد قادراً على التحرك بسرعة كافية لتفاديها بعد الآن.

خيب قلة الصراخ آمال البالور ، لكن مزاجه ساء عندما رأى حارس الأحراش يرمش بعيداً بينما غلفت هالة الشفاء جسده. لقد حسد تروبليسكاموز ليث على ذلك وأملَ أن يوفي يوزموغ بكلمته.

 

 

يمكنه فقط أما استخدام عينه المشتعلة لتدميرها مخاطراً بنفاد مانا النار ، أو استحضار دفاع مصنوع من الجليد يعمل كدرع ولكن أيضاً كقفص. سيؤدي ذلك إلى تقييد تحركاته وتركه معرضاً لتعاويذ البرق.

يمكنه فقط أما استخدام عينه المشتعلة لتدميرها مخاطراً بنفاد مانا النار ، أو استحضار دفاع مصنوع من الجليد يعمل كدرع ولكن أيضاً كقفص. سيؤدي ذلك إلى تقييد تحركاته وتركه معرضاً لتعاويذ البرق.

 

 

زمجر تروبليسكاموز وفتح عينه الحمراء ، وهرع إلى الأمام على الأربعة. صار حسده تجاه ليث غضباً جامحاً ، مما زاد من درجة حرارة اللهب وقوته التدميرية.

انتهى الأمر بالبالور بالهجوم بشكل أعمى وتعرف على الفور على الفخ الذي أمامه. مع جرح جناحه أصيب بالشلل في حركته ، لم يعد قادراً على التحرك بسرعة كافية لتفاديها بعد الآن.

 

 

مهد عمود من النار الزرقاء طريقه نحو حارس الأحراش بينما تفادى البالور الرماح الجليدية المتبقية. رأى ليث قطرات من الدم تتدفق أسفل العين المشتعلة وأطلق تعويذة العصور المظلمة ذات المستوى الخامس.

‘المغفل عديم الكبرياء! القتال القذر هي لعبة بإمكان اثنان لعبها.’ قام تروبليسكاموز بتنشيط عينه الأخيرة باستخدام الماء الذي استحضره ليث ضده. امتلأت المنطقة المحيطة بهما على الفور بكتل جليدية حادة ، مما أدى إلى تصريف المياه من الأرض.

 

اختفى جزء من جناحه الأيمن ، مُفقِدَاً إياه توازنه وسامحاً لليث بالنجاة.

غطى الجليد الأسود المصنوع من سحر الماء والظلام الأرض وكذلك الجدران ، تاركاً الأبواب الفضية فقط مكشوفة. لقد استنزفت قوة تروبليسكاموز في كل مرة يلمسها وأجبرته على الإبطاء حتى لا يطعن نفسه بالرماح التي خرجت عشوائياً من الجليد من كل اتجاه.

عندها فقط كشف تروبليسكاموز أن لحظة ضعفه هي في الواقع خدعة. لقد غيّر تعثره إلى لفة ، متهرباً من البواب ومستعيداً موضع قدمه بينما خصمه لا يزال غير متوازن.

 

شعر ليث أن ذراعه اليسرى أصبحت مرتخية فجأة. حتى إغلاق مستقبلات الألم لم يساعده في مكافحة التنفس بصعوبة الآن. طهى نصل تروبليسكاموز لحمه وعظامه وجزء من رئته اليسرى في ضربة واحدة.

شكّلن البلورات النامية جداراً سريعاً أمام البالور ، الذي اضطر إلى التباطؤ أكثر. فالظلام الذي يملأ الجليد لا يجعله أكثر مقاومة للهب عن طريق إضعافه فحسب ، بل إنه ينطلق أيضاً في الهواء كغاز ضار بمجرد ذوبان الجليد.

 

 

زمجر تروبليسكاموز وفتح عينه الحمراء ، وهرع إلى الأمام على الأربعة. صار حسده تجاه ليث غضباً جامحاً ، مما زاد من درجة حرارة اللهب وقوته التدميرية.

عندما وصل تروبليسكاموز أخيراً إلى ليث ، كانت ألسنة اللهب قد انطفأت وكذلك عينه الحمراء. ثم استحضر ليث عدة تيارات من الصواعق ، وأطلقها بشكل عشوائي أمامه.

 

 

 

لم يحاول البالور حتى حماية نفسه إلا إنه تفادى كل ما في وسعه لعبور الأمتار القليلة الأخيرة التي فصلتهما. عندها فقط أدرك أن ليث لم يكن يهدّف لأنه لم يكن بحاجة لذلك.

 

 

لم يكن ليتوقع مثل هذه الدرجة من البراعة في التلاعب بالمياه من خصمه. لم يكن الوضع جيداً. ولا زال الجزء الخلفي من الممر مغلقاً بسبب تعويذة العصور المظلمة ، ولم يصل نطاق رمشة إلى الجدار الجليدي.

غطت المياه الأرض بأكملها وكذلك تروبليسكاموز. لقد كانت موصلاً مثالياً يوجه كل صاعقة برق إلى هدفها ، مما يسمح لليث بالتركيز على قوة تعويذته وإهمال التحكم فيها تماماً.

 

 

 

صر البالور أسنانه واستخدم قوة الإرادة لمقاومة التشنجات التي تعصف بجسده.

‘باسم خالقي ، هل تحتاج إلى مساعدتي؟’ سألت سولوس أثناء تقييم خطورة إصاباته.

 

بدّل ليث إلى قبضة يد ثنائية بينما يغمر البواب بسحر النار والظلام. لقد تجنب الهجوم القادم وقام بقطع الرقبة أفقياً.

‘المغفل عديم الكبرياء! القتال القذر هي لعبة بإمكان اثنان لعبها.’ قام تروبليسكاموز بتنشيط عينه الأخيرة باستخدام الماء الذي استحضره ليث ضده. امتلأت المنطقة المحيطة بهما على الفور بكتل جليدية حادة ، مما أدى إلى تصريف المياه من الأرض.

شعر ليث أن ذراعه اليسرى أصبحت مرتخية فجأة. حتى إغلاق مستقبلات الألم لم يساعده في مكافحة التنفس بصعوبة الآن. طهى نصل تروبليسكاموز لحمه وعظامه وجزء من رئته اليسرى في ضربة واحدة.

 

——————–

كانت بمثابة كل من قضبان البرق التي أنقذت البالور من العاصفة الرعدية والعقبات التي حدت من تحركات حارس الأحراش ، مما سمح للمخلوق بإشراكه في مواجهة يداً ليد. حدق ليث ممعناً النظر في تفاجئ.

شعر ليث أن ذراعه اليسرى أصبحت مرتخية فجأة. حتى إغلاق مستقبلات الألم لم يساعده في مكافحة التنفس بصعوبة الآن. طهى نصل تروبليسكاموز لحمه وعظامه وجزء من رئته اليسرى في ضربة واحدة.

 

على الرغم من مظهرهم الوحشي وأسلوبهم القتالي الهائج ، لم يكن البالور أغبياء. فهم أقوياء لدرجة أنهم عادة لا يحتاجون إلى استراتيجيات أو حيل ذكية للسيطرة على خصومهم.

لم يكن ليتوقع مثل هذه الدرجة من البراعة في التلاعب بالمياه من خصمه. لم يكن الوضع جيداً. ولا زال الجزء الخلفي من الممر مغلقاً بسبب تعويذة العصور المظلمة ، ولم يصل نطاق رمشة إلى الجدار الجليدي.

 

 

 

بات الاثنان محاصرين داخل قفص صغير مليء بالمسامير التي من شأنها أن تؤذيه فقط. مانا البالور لا يمكن أن تؤذي سيدها. ارتد ليث إلى الخلف أثناء إلقاء أسهم الطاعون وشفرات الرياح بسرعة إلى أن استطاع الشعور بنقطة جليدية تلسع ظهره بشكل مؤلم.

لم يحاول البالور حتى حماية نفسه إلا إنه تفادى كل ما في وسعه لعبور الأمتار القليلة الأخيرة التي فصلتهما. عندها فقط أدرك أن ليث لم يكن يهدّف لأنه لم يكن بحاجة لذلك.

——————–

‘باسم خالقي ، هل تحتاج إلى مساعدتي؟’ سألت سولوس أثناء تقييم خطورة إصاباته.

ترجمة: Acedia

 

 

 

تجاهلت شفرة النار الأثيرية السيف الرديء ، وحافظت على مسارها دون تغيير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط