نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Magus 539

خطة مدروسة 3

خطة مدروسة 3

الفصل 539 خطة مدروسة 3

 

 

 

“أبلاء هل تصدق راتباك؟” سأل.

“عوضاً عن هذا احتفظ ببنية الطفل وعدم قدرة البالور على التعامل مع طاقة العالم. وبكونه مصاص دماء فقد أفسد الأمور أكثر لأنه لا الجان ولا البالور عادة ما يصبحون لاموتى. ولهذا السبب فإن راتباك هو راتباك (المعنى الحرفي جرذ القطيع).”

 

‘هذا الأحمق مختل أكثر مما كنت أعتقد. أحتاج إلى الاتصال بالجيش كخطتي الاحتياطية. في أسوأ الأحوال سيدمرون المجمع ، ويعود ساحر الموت إلى أي مكان يوجد فيه أتباعه ، وبإمكاني تزييف أموت حتى أحصل على الإنكار المعقول.’

“نعم. من وصفك هي تذكرني بصديق قديم لي توفي منذ زمن طويل.” أومأ ليث برأسه.

“سيكون من الرائع لو استطاع.” تنهد ساحر الموت.

 

 

ثم سأل زولغريش: “كيف يمكنه رؤية الأشباح؟ أي نوع من المخلوقات هو راتباك؟”

بعدها أمست تشاهد غروب الشمس مع امرأة طويلة جداً لدرجة أنها بدت وكأنها عملاقة ، أسمتها “أمي”. بالكاد وصلت سولوس إلى وركها ، وتشبثت بيد المرأة التي كانت أكبر بكثير من يدها.

 

{كِمِّير أو خَيْمَر وباليونانية (Χίμαιρα, Chímaira) هو مخلوق في الأساطير الإغريقية له رأس أسد وجسم شاة وذنب أفعى. وتستخدم كلمة كمير لتصف هذا المخلوق أو لتدل على الوهم أو السراب أو حلم لا سبيل لتحقيقه.}

“سيكون من الرائع لو استطاع.” تنهد ساحر الموت.

 

 

 

“هذا يعني أنه على الأقل ليس فشلاً تاماً. راتباك كمير ، لقد صنعته بجمع جثتي طفل جان وبالور. ثم استخدمت استحضار الأرواح لرفع الجثة كمصاص دماء.”

“أوه نعم. إنها ليست أسلحة مناسبة ، لكن يمكنهم استخدام أدوات التنقيب والمختبر. لم يكن الغرض منها مطلقاً استخدامها في المعركة ، لذا فإن تأثيرها بسيط إلا إنها قوية جداً.”

 

 

{كِمِّير أو خَيْمَر وباليونانية (Χίμαιρα, Chímaira) هو مخلوق في الأساطير الإغريقية له رأس أسد وجسم شاة وذنب أفعى. وتستخدم كلمة كمير لتصف هذا المخلوق أو لتدل على الوهم أو السراب أو حلم لا سبيل لتحقيقه.}

 

 

 

“من المفترض أن يصبح الكائن المطلق. مصاص دماء خالد ومتغير طبيعي في تناغم مثالي مع طاقة العالم كالجان ، ومع عيون البالور الشريرة ، القادرة على تضخيم كل تعاويذه.”

دق زولغريش أصابعه على الأرض. هناك شيء ينقصه.

 

على العكس من ذلك ، جعلت كلمات السيدة ميناديون تركيزها أكثر على محنتهما.

“عوضاً عن هذا احتفظ ببنية الطفل وعدم قدرة البالور على التعامل مع طاقة العالم. وبكونه مصاص دماء فقد أفسد الأمور أكثر لأنه لا الجان ولا البالور عادة ما يصبحون لاموتى. ولهذا السبب فإن راتباك هو راتباك (المعنى الحرفي جرذ القطيع).”

 

 

شاركت ليث كل الخوف والحب والإعجاب الذي شعرت به عندما مرت الذكريات العابرة ، لكن لم تملك أية فكرة عن السبب حتى شاركت معه رؤاها.

“إلا إن الأشباح غير موجودة. إنها مجرد خرافة ، في حين أن اللاموتى مخلوقات سحرية ، والسحر هو العلم. من الممكن قتل جميع اللاموتى وهم بحاجة للطعام ، ولكن الأشباح؟ ماذا يمكنهم أن يأكلوا؟ك

‘ليث ، نحن بحاجة إلى خطة.’ قالت.

 

شاركت ليث كل الخوف والحب والإعجاب الذي شعرت به عندما مرت الذكريات العابرة ، لكن لم تملك أية فكرة عن السبب حتى شاركت معه رؤاها.

“كيف لك أن تدمر شيئاً ليس له جسد؟ لو الأشباح حقيقية ، مع كل الناس الذين يموتون كل يوم في موغار ، سيصبح اللاموتى أكثر من الأحياء. صدقني بيلاء ، لا عودة من الموت.” فاجأ الحزن في صوته ليث.

‘هل تفكر فيما أفكر؟’ سألت.

 

 

“أياً كانت ، بغض النظر عن مدى أهميتها لك فقد رحلت. كلما تقبلت الأمر مبكراً كلما أفضل. راتباك مضحك ومخلص ، لكنه ليس ذكياً بما يكفي.”

“فقط تلك التي صنعتها لموظفي المطبخ. إنه لأمر لا يصدق كيف كافحوا من أجل جزار العروض اليومية الخاصة. توجب علىّ صنع بعض الأدوات لأنهم رفضوا الاستسلام. بعض الوحوش يصعب قتلهم باليد العارية وتنتهي الوجبات بالتأخير.”

 

 

إلا إن كلمات راتباك أثارت شيئاً ما داخل سولوس.

سرحت للحظة بينما غمرت الصور والأصوات غير المعروفة عقلها. في البداية ، كانت تهرب من شيء ما. لم تملك أية فكرة عما هو إلا إنها علمت أن التوقف أو التعثر يعني الموت.

 

“نعم المعلمة ميناديون.” رد صوت سولوس بينما تحطم اللهب الأرجواني أمامها ، وأعادها إلى مختبر زولغريش تحت الأرض.

سرحت للحظة بينما غمرت الصور والأصوات غير المعروفة عقلها. في البداية ، كانت تهرب من شيء ما. لم تملك أية فكرة عما هو إلا إنها علمت أن التوقف أو التعثر يعني الموت.

 

 

 

ظلت نباتات الغابة تضرب وجهها ووقعت بضع حصى داخل صندلها ، مما أضر بقدميها مع كل خطوة تخطوها. شعر صدرها بثقل وأنفاسها غير منتظمة لكنها لم تجرؤ على الإبطاء.

——————-

 

 

بعدها أمست تشاهد غروب الشمس مع امرأة طويلة جداً لدرجة أنها بدت وكأنها عملاقة ، أسمتها “أمي”. بالكاد وصلت سولوس إلى وركها ، وتشبثت بيد المرأة التي كانت أكبر بكثير من يدها.

 

 

‘لا أفهم سبب توتر بلوى.’ فكر زولغريش. ‘في أسوأ الأحوال ، سأجعل المصفوفات المحيطة بالمختبر تنهار وتسطح الجبل. بالتأكيد سأفقد مختبري وسيفقد بلوى حياته ، لكنه مجرد إنسان.’

“توقفي عن الحلم بالمستحيل يا طفلة.” قال صوت أنثوي غريب.

 

 

سرحت للحظة بينما غمرت الصور والأصوات غير المعروفة عقلها. في البداية ، كانت تهرب من شيء ما. لم تملك أية فكرة عما هو إلا إنها علمت أن التوقف أو التعثر يعني الموت.

“لا يمكنك أن تصبحي حاكم اللهب التالي إن لم تركزي على الحدادة.”

“فقط تلك التي صنعتها لموظفي المطبخ. إنه لأمر لا يصدق كيف كافحوا من أجل جزار العروض اليومية الخاصة. توجب علىّ صنع بعض الأدوات لأنهم رفضوا الاستسلام. بعض الوحوش يصعب قتلهم باليد العارية وتنتهي الوجبات بالتأخير.”

 

 

“نعم المعلمة ميناديون.” رد صوت سولوس بينما تحطم اللهب الأرجواني أمامها ، وأعادها إلى مختبر زولغريش تحت الأرض.

‘هذا الأحمق مختل أكثر مما كنت أعتقد. أحتاج إلى الاتصال بالجيش كخطتي الاحتياطية. في أسوأ الأحوال سيدمرون المجمع ، ويعود ساحر الموت إلى أي مكان يوجد فيه أتباعه ، وبإمكاني تزييف أموت حتى أحصل على الإنكار المعقول.’

 

 

شاركت ليث كل الخوف والحب والإعجاب الذي شعرت به عندما مرت الذكريات العابرة ، لكن لم تملك أية فكرة عن السبب حتى شاركت معه رؤاها.

“هذا يعني أنه على الأقل ليس فشلاً تاماً. راتباك كمير ، لقد صنعته بجمع جثتي طفل جان وبالور. ثم استخدمت استحضار الأرواح لرفع الجثة كمصاص دماء.”

 

‘هل تفكر فيما أفكر؟’ سألت.

‘هل تفكر فيما أفكر؟’ سألت.

“لقد فهمت الجزء المتعلق بإغلاق الجهاز ، ولكن كيف تخطط للقيام بذلك؟ لو هذا هو مفتاح قوتهم وهم يعرفون عن هروبك ، فمن المحتمل أنه تحت حراسة مشددة.” قال ليث أثناء مضغ اللحم المقدد.

 

 

‘نعم. كما أخبرتك دائماً ، أنت شخص وليس شيء. لا يهم ما إن قد ولدت إنساناً أو وحشاً أو برجاً. في اللحظة التي اكتسبت فيها الشعور والوعي الذاتي أمسيت شخصاً لي. الوحي الحقيقي الوحيد هو أن ذكرياتك لم تضيع تماماً.’ أجاب ليث.

“نعم. من وصفك هي تذكرني بصديق قديم لي توفي منذ زمن طويل.” أومأ ليث برأسه.

 

 

أَمِلَ كلاهما أنه ، نظراً لأنها لا تزال تتذكر شكل البرج الكامل ومضي الوقت بعد وفاة سيدها الراحل ، بإمكان سولوس استعادة جزء من ماضيها مع قواها.

 

 

 

إلا إنهما قد تخليا عن هذه الفكرة بعد سنوات عديدة من عدم وجود أية علامة على التحسن. على الأقل حتى هذا اليوم. الآن تستطيع سولوس أن تتذكر أنها اختارت فستاناً من بين العديد من الملابس وشعورها بمطرقة فضية في يدها.

دق زولغريش أصابعه على الأرض. هناك شيء ينقصه.

 

 

أضعف من أن تكون ذكريات. إنما أشبه بالانطباعات التي خلفها عمل تم أداؤه عدة مرات مما ترك بصمة في عقلها الباطن. لم تدع سولوس نفسها تتأثر بالبهجة التي جلبتها لها تلك الصور.

أومأ ليث برأسه. على الرغم من أنه استخدم التنشيط مرتين فقط إلا أن شفاء جروحه له أثر سلبي على جسده. فهو بحاجة إلى تناول الطعام لاستعادة قدرته على التحمل الطبيعية.

 

 

على العكس من ذلك ، جعلت كلمات السيدة ميناديون تركيزها أكثر على محنتهما.

على العكس من ذلك ، جعلت كلمات السيدة ميناديون تركيزها أكثر على محنتهما.

 

 

‘ليث ، نحن بحاجة إلى خطة.’ قالت.

 

 

بعدها أمست تشاهد غروب الشمس مع امرأة طويلة جداً لدرجة أنها بدت وكأنها عملاقة ، أسمتها “أمي”. بالكاد وصلت سولوس إلى وركها ، وتشبثت بيد المرأة التي كانت أكبر بكثير من يدها.

‘لصنعها نحن بحاجة للمعلومات والراحة. اجعل زولغريش يفتح لك إحدى الغرف. تذكر أنك كنت تقاتل بلا توقف منذ أن دخلنا المجمع تحت الأرض.’

 

 

 

أومأ ليث برأسه. على الرغم من أنه استخدم التنشيط مرتين فقط إلا أن شفاء جروحه له أثر سلبي على جسده. فهو بحاجة إلى تناول الطعام لاستعادة قدرته على التحمل الطبيعية.

‘هل تفكر فيما أفكر؟’ سألت.

 

 

لم يحب زولغريش تلقي الأوامر ، ولكن بدون ليث فإن حليفه الوحيد هو راتباك. بإمكانه فقط التحمل وفتح أحد الأبواب في الطابق السابع. بعد التأكد من عدم متابعة أحد لهم ، جلس ليث وأخذ بعض الطعام من جيبه.

 

 

‘نعم. كما أخبرتك دائماً ، أنت شخص وليس شيء. لا يهم ما إن قد ولدت إنساناً أو وحشاً أو برجاً. في اللحظة التي اكتسبت فيها الشعور والوعي الذاتي أمسيت شخصاً لي. الوحي الحقيقي الوحيد هو أن ذكرياتك لم تضيع تماماً.’ أجاب ليث.

“لقد فهمت الجزء المتعلق بإغلاق الجهاز ، ولكن كيف تخطط للقيام بذلك؟ لو هذا هو مفتاح قوتهم وهم يعرفون عن هروبك ، فمن المحتمل أنه تحت حراسة مشددة.” قال ليث أثناء مضغ اللحم المقدد.

أضعف من أن تكون ذكريات. إنما أشبه بالانطباعات التي خلفها عمل تم أداؤه عدة مرات مما ترك بصمة في عقلها الباطن. لم تدع سولوس نفسها تتأثر بالبهجة التي جلبتها لها تلك الصور.

 

 

“أية خطة؟ لقد كنتَ واثقاً جداً لذا تابعتُ قيادتكَ يا عزيزي بالاء. إنها ليست مشكلتي إذا حدث خطأ ما. لا أنا ولا راتباك يمكننا الموت.” هز ساحر الموت كتفيه.

“لقد فهمت الجزء المتعلق بإغلاق الجهاز ، ولكن كيف تخطط للقيام بذلك؟ لو هذا هو مفتاح قوتهم وهم يعرفون عن هروبك ، فمن المحتمل أنه تحت حراسة مشددة.” قال ليث أثناء مضغ اللحم المقدد.

 

 

أخذ ليث نفساً عميقاَ لتهدئة نفسه. فجأة بدا المجمع الموجود تحت الأرض وكأنه مقبرة أكثر من كونه صندوق نهب رائع.

“توقفي عن الحلم بالمستحيل يا طفلة.” قال صوت أنثوي غريب.

 

‘لصنعها نحن بحاجة للمعلومات والراحة. اجعل زولغريش يفتح لك إحدى الغرف. تذكر أنك كنت تقاتل بلا توقف منذ أن دخلنا المجمع تحت الأرض.’

‘هذا الأحمق مختل أكثر مما كنت أعتقد. أحتاج إلى الاتصال بالجيش كخطتي الاحتياطية. في أسوأ الأحوال سيدمرون المجمع ، ويعود ساحر الموت إلى أي مكان يوجد فيه أتباعه ، وبإمكاني تزييف أموت حتى أحصل على الإنكار المعقول.’

 

 

——————-

‘لو جعلت زولغريش يعتقد أنني ميت بسبب انهيار المختبر ، فلن يستاء مني.’ فكر.

إلا إنهما قد تخليا عن هذه الفكرة بعد سنوات عديدة من عدم وجود أية علامة على التحسن. على الأقل حتى هذا اليوم. الآن تستطيع سولوس أن تتذكر أنها اختارت فستاناً من بين العديد من الملابس وشعورها بمطرقة فضية في يدها.

 

 

‘لا أفهم سبب توتر بلوى.’ فكر زولغريش. ‘في أسوأ الأحوال ، سأجعل المصفوفات المحيطة بالمختبر تنهار وتسطح الجبل. بالتأكيد سأفقد مختبري وسيفقد بلوى حياته ، لكنه مجرد إنسان.’

 

 

إلا إنهما قد تخليا عن هذه الفكرة بعد سنوات عديدة من عدم وجود أية علامة على التحسن. على الأقل حتى هذا اليوم. الآن تستطيع سولوس أن تتذكر أنها اختارت فستاناً من بين العديد من الملابس وشعورها بمطرقة فضية في يدها.

‘بهذه الطريقة ، سأستعيد قواي وأدمر الجهاز. إنه الفوز للجميع. على الأقل لي.’ تفكير العقول الدنيئة متشابه بالفعل على حد سواء.

 

 

 

“ما نوع الأسلحة التي يمتلكها أتباعك؟” سأل ليث.

 

 

 

“فقط تلك التي صنعتها لموظفي المطبخ. إنه لأمر لا يصدق كيف كافحوا من أجل جزار العروض اليومية الخاصة. توجب علىّ صنع بعض الأدوات لأنهم رفضوا الاستسلام. بعض الوحوش يصعب قتلهم باليد العارية وتنتهي الوجبات بالتأخير.”

 

 

أخذ ليث نفساً عميقاَ لتهدئة نفسه. فجأة بدا المجمع الموجود تحت الأرض وكأنه مقبرة أكثر من كونه صندوق نهب رائع.

“ماذا عن الخزانة؟ أو مستودع الأسلحة؟”

‘لصنعها نحن بحاجة للمعلومات والراحة. اجعل زولغريش يفتح لك إحدى الغرف. تذكر أنك كنت تقاتل بلا توقف منذ أن دخلنا المجمع تحت الأرض.’

 

‘بهذه الطريقة ، سأستعيد قواي وأدمر الجهاز. إنه الفوز للجميع. على الأقل لي.’ تفكير العقول الدنيئة متشابه بالفعل على حد سواء.

“القفل مزدوج. لفتحهما يحتاجان إلى المانا خاصتي والتي للأسف يستطيع كلا من يوزموغ و دان كاه الوصول إليها ، وتركيبة. لم أشاركها مطلقاً مع أي شخص ولا حتى راتباك ، لذلك لابد أنهما في آمان.”

 

 

 

دق زولغريش أصابعه على الأرض. هناك شيء ينقصه.

“إلا إن الأشباح غير موجودة. إنها مجرد خرافة ، في حين أن اللاموتى مخلوقات سحرية ، والسحر هو العلم. من الممكن قتل جميع اللاموتى وهم بحاجة للطعام ، ولكن الأشباح؟ ماذا يمكنهم أن يأكلوا؟ك

 

 

“أوه نعم. إنها ليست أسلحة مناسبة ، لكن يمكنهم استخدام أدوات التنقيب والمختبر. لم يكن الغرض منها مطلقاً استخدامها في المعركة ، لذا فإن تأثيرها بسيط إلا إنها قوية جداً.”

“من المفترض أن يصبح الكائن المطلق. مصاص دماء خالد ومتغير طبيعي في تناغم مثالي مع طاقة العالم كالجان ، ومع عيون البالور الشريرة ، القادرة على تضخيم كل تعاويذه.”

 

 

“هذا عظيم ماذا بعد!” قال ليث.

 

 

“ما نوع الأسلحة التي يمتلكها أتباعك؟” سأل ليث.

“هل يمكنك أن تخبرني من فضلك أنك تعرف ما هي قدرات جميع الوحوش التي عادت إلى حالتها السابقة قبل السقوط؟ أحتاج على الأقل قطعة واحدة من الأخبار السارة.”

“عوضاً عن هذا احتفظ ببنية الطفل وعدم قدرة البالور على التعامل مع طاقة العالم. وبكونه مصاص دماء فقد أفسد الأمور أكثر لأنه لا الجان ولا البالور عادة ما يصبحون لاموتى. ولهذا السبب فإن راتباك هو راتباك (المعنى الحرفي جرذ القطيع).”

 

 

“آسف ، لكن لا. لقد كان تطوراً غير متوقع ولم يكلفوا أنفسهم عناء مشاركة اكتشافاتهم معي ، إلا عندما استخدموا قوتهم المكتشفة حديثاً لينتقموا مني.”

 

 

إلا إن كلمات راتباك أثارت شيئاً ما داخل سولوس.

“ما يمكنني أن أخبرك به ، هو أن دان كاه قام بطريقة ما بتقليص البلورة الأرجوانية إلى حلقة. إنها تسمح له بإثارة طاقة العالم المحيطة كأنها حساء وإلقاء تعاويذ من المستوى الخامس دون توقف. لم يتعلم أبداً سحر المستوى الخامس!”

أَمِلَ كلاهما أنه ، نظراً لأنها لا تزال تتذكر شكل البرج الكامل ومضي الوقت بعد وفاة سيدها الراحل ، بإمكان سولوس استعادة جزء من ماضيها مع قواها.

——————-

 

ترجمة: Acedia

بعدها أمست تشاهد غروب الشمس مع امرأة طويلة جداً لدرجة أنها بدت وكأنها عملاقة ، أسمتها “أمي”. بالكاد وصلت سولوس إلى وركها ، وتشبثت بيد المرأة التي كانت أكبر بكثير من يدها.

 

“ماذا عن الخزانة؟ أو مستودع الأسلحة؟”

“ما نوع الأسلحة التي يمتلكها أتباعك؟” سأل ليث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط