عيون وأجنحة
الفصل 545 عيون وأجنحة
لم يستعيدوا بعد نصف أجسادهم حتى أصبحوا مرة أخرى دخان ورماد.
لا يستطيع جسد البالور توجيه المانا. هذه إحدى أسباب محاولة مثل هذا العرق القوي منذ آلاف السنين فرض تطوره والذي انتهى به المطاف بالإنضمام إلى صفوف الأعراق الساقطة.
لم يستعيدوا بعد نصف أجسادهم حتى أصبحوا مرة أخرى دخان ورماد.
على عكس جميع المخلوقات الأخرى فهم يستطيعون استحضار التعاويذ من خلال عيونهم فقط ، مما يجعل مواجهة خصومهم ضروري دائماً. وإحدى قيودهم الكبرى الأخرى هو عدم قدرتهم على إلقاء التعاويذ فوق المستوى الثالث.
تطلبت أعلى مستويات السحر الصهر والتلاعب بالعناصر المتعددة حسب الرغبة ، في حين أن كل عين من عيون البالور تستطيع فقط التعامل مع عنصر واحد محدد. بالطبع من الممكن تنشيط أكثر من عين في نفس الوقت إلا إنها لم تستطع التعاون.
‘لإلقاء تعويذة هواء أو ظلام ، عليك موازنة التشويه الذي يسببه يوزموغ.’ قالت سولوس.
كان الاستثناء الوحيد هو إنشاء هياكل صلبة كالأسلحة أو الدروع المصنوعة من الجليد. من الممكن تضمينها بالعناصر المتعددة ، ولكن دائماً عنصر واحد في آن واحد.
‘لزيادة الطين بلة ، لا أعرف ما إن زولغريش سينتصر أم لا. قد أستطيع التعامل مع أحد تلك الوحوش المرتدة في وقت واحد ، لكن إذا تعاونوا معاً فسأضطر إلى المغادرة. أنا جشع ولست غبي.’ فكر.
إن ليث مدرك للفجوة الهائلة في القوة البدنية بينهما ، لكن الوقت ليس في صالحه. المماطلة تعني إعطاء البالور الفرصة لاستعادة جناحه الضوء وأتباعه.
لم يستطع البالور استخدام سحر الجاذبية أو سحر الأبعاد أو المصفوفات المعقدة. لقد كانوا جنوداً لا يمكن إيقافهم في ساحة المعركة ، إلا إنهم كعرق اعتمدوا على الآخرين لإنشاء حتى أبسط عنصر مسحور.
‘القول أسهل من الفعل. ساحر موت لعين ، إثارة طاقة العالم مؤخرتي ، هذا هو التشويش.’ لم يحب ليث فرص نجاحه. يبدو أن تعويذات البالور لم تتأثر بتشويه المانا ، مما جعله على ما يبدو أكثر خطورة من شامان الأورك وبلورته.
بعد قتال ثرود ، قضى ليث ساعات في تعلم كيفية غرس إرادته حتى داخل التعاويذ ذات المستويات المنخفضة ، لذلك فشلت محاولة يوزموغ لإبطائه. منع التركيز المطلوب للنجاح ليث من الثأر من عمود البرق القادم إلا إنه لم يحتاج لهذا.
قام يوزموغ بتنشيط عينه الحمراء ، وصيّر كل الوحوش المتألمة الملقاة على الأرض رماد. أصبحت جثثهم كرات من الدخان تدور حول المضخم. بدأ الجهاز بإعادة بناء أجسادهم بسرعة مرئية بالعين المجردة.
ثم قام البالور بتنشيط جناحه الأصفر ، وحصل على نفس تأثيرات انصهار الهواء. سمحت له الزيادة المفاجئة في السرعة بالهروب من ليث ووضع مسافة بينهما.
لعن ليث عندما لاحظ أن يوزموغ يستطيع استعمال عينه البيضاء لتجديد الجناح الأبيض ببطء ، ومع ذلك تحسن مزاجه عندما لاحظ أن المانا المخزنة لم تُجدَد.
‘يبدو أن الأجنحة والعيون مترابطة.’ فكر ليث.
‘من المرجح أن هذا هو ما حدّثنا عنه زولغريش. لا يستطيع البالور المرتد استنزاف طاقة العالم من خلال أجنحته فحسب ، بل يستطيع أيضاً استخدام المانا المخزنة للإخلال بالتوازن وتعطيل سحرنا.’
‘من المرجح أن هذا هو ما حدّثنا عنه زولغريش. لا يستطيع البالور المرتد استنزاف طاقة العالم من خلال أجنحته فحسب ، بل يستطيع أيضاً استخدام المانا المخزنة للإخلال بالتوازن وتعطيل سحرنا.’
‘فعلاً. على عكس تروبل ، لا تستطيع عيون يوزموغ تجميع طاقة العالم من تلقاء نفسها. الجناح الجريح يعني أنه لا يمكنه إعادة شحن العنصر المقابل ، ولا يمكننا السماح له بشراء حتى ثانية واحدة.’ أشارت سولوس.
تدبر ليث الحصول على نفس واحد من الطاقة من التنشيط قبل استئناف البالور مطاردته إلا أن هذا كافٍ.
انطلق ليث إلى الأمام مستخدماً تعويذة طيران ليطابق سرعة الخصم. اضطر البالور لمقاطعة تعويذة الشفاء حتى ينشط جناحه الأصفر. سمح له بإبطال سحر الهواء لليث وإطلاق الصواعق التي خزنها سابقاً.
ثم قام البالور بتنشيط جناحه الأصفر ، وحصل على نفس تأثيرات انصهار الهواء. سمحت له الزيادة المفاجئة في السرعة بالهروب من ليث ووضع مسافة بينهما.
أو هكذا صدق.
بعد قتال ثرود ، قضى ليث ساعات في تعلم كيفية غرس إرادته حتى داخل التعاويذ ذات المستويات المنخفضة ، لذلك فشلت محاولة يوزموغ لإبطائه. منع التركيز المطلوب للنجاح ليث من الثأر من عمود البرق القادم إلا إنه لم يحتاج لهذا.
لقد كان محقاً. فاجأت حركته يوزموغ ، مما أجبره على الدوران مثل الخذروف ليشيح بنظره عن الجهاز الذي لا يقدر بثمن.
‘ماذا يحدث؟’ أخرج ليث البواب من جيبه البعدي. لقد خيبته تعويذة طيرانه أيضاً ولم يستطع تحمل إهدار المزيد من المانا.
قامت سولوس بفتح خطوات اعوجاج صغيرة أمامهم ، والتي أعادت توجيه التعويذة الهائلة ناحية المضخم. الأدمنت المصنوع منه والسحر الذي يحميه قاوم الهجوم ، لكن الوحوش المحيطة به ليست محظوظة للغاية.
ثم قام البالور بتنشيط جناحه الأصفر ، وحصل على نفس تأثيرات انصهار الهواء. سمحت له الزيادة المفاجئة في السرعة بالهروب من ليث ووضع مسافة بينهما.
لم يستعيدوا بعد نصف أجسادهم حتى أصبحوا مرة أخرى دخان ورماد.
‘من المرجح أن هذا هو ما حدّثنا عنه زولغريش. لا يستطيع البالور المرتد استنزاف طاقة العالم من خلال أجنحته فحسب ، بل يستطيع أيضاً استخدام المانا المخزنة للإخلال بالتوازن وتعطيل سحرنا.’
“تحفة أثرية جميلة أيها الإنسان. لدي البعض أيضاً!” قال يوزموغ. أشرقت كرة فضية صغيرة في يده اليمنى بقوة شمس صغيرة عندما اندفع بنفسه ضد العدو.
‘أية أفكار عبقرية؟’ كادت أنفاس ليث تنقطع. الهروب سيراً من عدو طائر أثناء تفادي الأشعة العنصرية مهمة ضخمة.
إن ليث مدرك للفجوة الهائلة في القوة البدنية بينهما ، لكن الوقت ليس في صالحه. المماطلة تعني إعطاء البالور الفرصة لاستعادة جناحه الضوء وأتباعه.
الفصل 545 عيون وأجنحة
‘لزيادة الطين بلة ، لا أعرف ما إن زولغريش سينتصر أم لا. قد أستطيع التعامل مع أحد تلك الوحوش المرتدة في وقت واحد ، لكن إذا تعاونوا معاً فسأضطر إلى المغادرة. أنا جشع ولست غبي.’ فكر.
لاحظ ليث العديد من التحف الأثرية المكتملة لا تزال ملقاة على الأكوار. إذا فشل ساحر الموت في مهمته ، فسيكون ليث على استعداد لجمع كل ما في وسعه في طريقه للخروج كتعويض.
لاحظ ليث العديد من التحف الأثرية المكتملة لا تزال ملقاة على الأكوار. إذا فشل ساحر الموت في مهمته ، فسيكون ليث على استعداد لجمع كل ما في وسعه في طريقه للخروج كتعويض.
الفصل 545 عيون وأجنحة
تهرب ليث إلى الجانب وتجنب المواجهة مع البالور وألقى تعويذة أخرى من المستوى الخامس ، عاصفة نادو. إنها مزيج من الهواء والظلام التي استدعت عاصفة رعدية من الغازات السامة.
تصادمت كتلة الطاقة المدمرة ودفاعات المختبر بينما تأكد ليث من أن المضخم قد وقع في منطقة تأثير تعويذته ، مؤخراً بعث الوحوش المرتدة لفترة أطول.
تهرب ليث إلى الجانب وتجنب المواجهة مع البالور وألقى تعويذة أخرى من المستوى الخامس ، عاصفة نادو. إنها مزيج من الهواء والظلام التي استدعت عاصفة رعدية من الغازات السامة.
أعرب يوزموغ عن تقديره لبراعة عاصفة نادو ، معتبراً أن الألم الذي تسببت فيه له دلالة على القوة التي سيستخدمها بمجرد استيعاب جوهر ساحر الموت تماماً.
خطته الآن في الواقع ذات نهج مزدوج. لو أن هدفه مسبقاً هو التراجع عن حالته الساقطة والتغلب على قيوده القديمة ، فإن القبض على ليث سيفتح له إمكانيات لا نهاية لها.
لقد كانت قوية لدرجة أنه حتى الحاجز الأزرق الشفاف الذي يحمي المكتبة لم يستطع الصمود. فقط وجود حاجز ثانٍ أسفل الحاجز الأول حال دون تدمير المجلدات الثمينة.
‘لو تمكنت من سرقة سر الصحوة ، فلن يضاهيني دان كاه. جسدي وسحري متفوقان على جسده. لولا كونه مستيقظاً ، لسحقتُهُ بقدمي منذ فترة طويلة!’ فكر.
“توقف عن الهرب! أحتاجك حياً لا بصحة جيدة.” قال يوزموغ بينما اندفعت عيناه على طول الغرفة لمتابعة حركة ليث غير المنتظمة. على الرغم من كلماته ، استهدفت جميع هجماته أعضاء ليث الحيوية.
لقد كانت قوية لدرجة أنه حتى الحاجز الأزرق الشفاف الذي يحمي المكتبة لم يستطع الصمود. فقط وجود حاجز ثانٍ أسفل الحاجز الأول حال دون تدمير المجلدات الثمينة.
قام يوزموغ بتنشيط جناحه الأصفر والأسود سوى أن هذه المرة لم يحاول استيعاب تعاويذ ليث. وعوضاً عن هذا ، أعاد التدفق وأرسل المانا من عينيه إلى جناحيه وجعل العناصر المقابلة في طاقة العالم غير مستقرة.
بغض النظر عن مقدار تركيز ليث وكمية المانا التي ضخها في عاصفة نادو ، تضاءلت التعويذة حيث أصبح العنصران المكونان لها غير قادرين على التعايش.
‘ماذا يحدث؟’ أخرج ليث البواب من جيبه البعدي. لقد خيبته تعويذة طيرانه أيضاً ولم يستطع تحمل إهدار المزيد من المانا.
الفصل 545 عيون وأجنحة
قام يوزموغ بتنشيط جناحه الأصفر والأسود سوى أن هذه المرة لم يحاول استيعاب تعاويذ ليث. وعوضاً عن هذا ، أعاد التدفق وأرسل المانا من عينيه إلى جناحيه وجعل العناصر المقابلة في طاقة العالم غير مستقرة.
‘من المرجح أن هذا هو ما حدّثنا عنه زولغريش. لا يستطيع البالور المرتد استنزاف طاقة العالم من خلال أجنحته فحسب ، بل يستطيع أيضاً استخدام المانا المخزنة للإخلال بالتوازن وتعطيل سحرنا.’
لا يستطيع جسد البالور توجيه المانا. هذه إحدى أسباب محاولة مثل هذا العرق القوي منذ آلاف السنين فرض تطوره والذي انتهى به المطاف بالإنضمام إلى صفوف الأعراق الساقطة.
‘لإلقاء تعويذة هواء أو ظلام ، عليك موازنة التشويه الذي يسببه يوزموغ.’ قالت سولوس.
‘القول أسهل من الفعل. ساحر موت لعين ، إثارة طاقة العالم مؤخرتي ، هذا هو التشويش.’ لم يحب ليث فرص نجاحه. يبدو أن تعويذات البالور لم تتأثر بتشويه المانا ، مما جعله على ما يبدو أكثر خطورة من شامان الأورك وبلورته.
“توقف عن الهرب! أحتاجك حياً لا بصحة جيدة.” قال يوزموغ بينما اندفعت عيناه على طول الغرفة لمتابعة حركة ليث غير المنتظمة. على الرغم من كلماته ، استهدفت جميع هجماته أعضاء ليث الحيوية.
دمج ليث في نفسه كل العناصر واستعد للأسوأ. أضاءت عيون يوزموغ واحدة تلو الأخرى ، وأصدرت أشعة عنصرية مضغوطة للغاية. تهرب ليث بلفة الإ أن الأشعة ظلت تتبعه أينما تحرك.
‘الخبر السار هو أنه بين التشويش وهجومه عديم الرحمة ، يكاد يوزموغ أن ينفد من سحر الظلام والهواء.’
ثم قام البالور بتنشيط جناحه الأصفر ، وحصل على نفس تأثيرات انصهار الهواء. سمحت له الزيادة المفاجئة في السرعة بالهروب من ليث ووضع مسافة بينهما.
لقد كانت قوية لدرجة أنه حتى الحاجز الأزرق الشفاف الذي يحمي المكتبة لم يستطع الصمود. فقط وجود حاجز ثانٍ أسفل الحاجز الأول حال دون تدمير المجلدات الثمينة.
بعد قتال ثرود ، قضى ليث ساعات في تعلم كيفية غرس إرادته حتى داخل التعاويذ ذات المستويات المنخفضة ، لذلك فشلت محاولة يوزموغ لإبطائه. منع التركيز المطلوب للنجاح ليث من الثأر من عمود البرق القادم إلا إنه لم يحتاج لهذا.
“توقف عن الهرب! أحتاجك حياً لا بصحة جيدة.” قال يوزموغ بينما اندفعت عيناه على طول الغرفة لمتابعة حركة ليث غير المنتظمة. على الرغم من كلماته ، استهدفت جميع هجماته أعضاء ليث الحيوية.
‘ماذا يحدث؟’ أخرج ليث البواب من جيبه البعدي. لقد خيبته تعويذة طيرانه أيضاً ولم يستطع تحمل إهدار المزيد من المانا.
‘أية أفكار عبقرية؟’ كادت أنفاس ليث تنقطع. الهروب سيراً من عدو طائر أثناء تفادي الأشعة العنصرية مهمة ضخمة.
ثم قام البالور بتنشيط جناحه الأصفر ، وحصل على نفس تأثيرات انصهار الهواء. سمحت له الزيادة المفاجئة في السرعة بالهروب من ليث ووضع مسافة بينهما.
‘نعم. إياك وأن يقبض عليك. لا أحب الطريقة التي يحافظ بها على هذه الكرة اللامعة في متناول اليد.’ ردت سولوس.
تصادمت كتلة الطاقة المدمرة ودفاعات المختبر بينما تأكد ليث من أن المضخم قد وقع في منطقة تأثير تعويذته ، مؤخراً بعث الوحوش المرتدة لفترة أطول.
‘الخبر السار هو أنه بين التشويش وهجومه عديم الرحمة ، يكاد يوزموغ أن ينفد من سحر الظلام والهواء.’
‘أية أفكار عبقرية؟’ كادت أنفاس ليث تنقطع. الهروب سيراً من عدو طائر أثناء تفادي الأشعة العنصرية مهمة ضخمة.
لم يجد ليث أي عزاء في كلماتها. لم تُحدِث ثلاثة أو خمسة أشعة أي فرق له ، ولم يحتاج البالور إلا إلى أحدهم لقتله. اختبأ ليث خلف المضخم على أمل ألا يخاطر العدو بإلحاق الضرر به.
قام يوزموغ بتنشيط جناحه الأصفر والأسود سوى أن هذه المرة لم يحاول استيعاب تعاويذ ليث. وعوضاً عن هذا ، أعاد التدفق وأرسل المانا من عينيه إلى جناحيه وجعل العناصر المقابلة في طاقة العالم غير مستقرة.
بعد قتال ثرود ، قضى ليث ساعات في تعلم كيفية غرس إرادته حتى داخل التعاويذ ذات المستويات المنخفضة ، لذلك فشلت محاولة يوزموغ لإبطائه. منع التركيز المطلوب للنجاح ليث من الثأر من عمود البرق القادم إلا إنه لم يحتاج لهذا.
لقد كان محقاً. فاجأت حركته يوزموغ ، مما أجبره على الدوران مثل الخذروف ليشيح بنظره عن الجهاز الذي لا يقدر بثمن.
لم يستطع البالور استخدام سحر الجاذبية أو سحر الأبعاد أو المصفوفات المعقدة. لقد كانوا جنوداً لا يمكن إيقافهم في ساحة المعركة ، إلا إنهم كعرق اعتمدوا على الآخرين لإنشاء حتى أبسط عنصر مسحور.
قام يوزموغ بتنشيط عينه الحمراء ، وصيّر كل الوحوش المتألمة الملقاة على الأرض رماد. أصبحت جثثهم كرات من الدخان تدور حول المضخم. بدأ الجهاز بإعادة بناء أجسادهم بسرعة مرئية بالعين المجردة.
تدبر ليث الحصول على نفس واحد من الطاقة من التنشيط قبل استئناف البالور مطاردته إلا أن هذا كافٍ.
‘الخبر السار هو أنه بين التشويش وهجومه عديم الرحمة ، يكاد يوزموغ أن ينفد من سحر الظلام والهواء.’
————————
ترجمة: Acedia
لم يجد ليث أي عزاء في كلماتها. لم تُحدِث ثلاثة أو خمسة أشعة أي فرق له ، ولم يحتاج البالور إلا إلى أحدهم لقتله. اختبأ ليث خلف المضخم على أمل ألا يخاطر العدو بإلحاق الضرر به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
