نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 549

فشل تام

فشل تام

الفصل 549 فشل تام

 

 

‘رباه! تلك المرأة هي ساحرة موت أيضاً. لا شك بأن هذا هو ما يحدث عندما تحطم مجالهم. السؤال الوحيد المتبقي هو ما إذا عرف أفراد العائلة المالكة بهوية الدوقة الحقيقية ، ولو هذا هو الحال ، فكيف يتعاملون مع النبلاء الذين يعيشون تحت حكمهم.’ فكر ليث.

“آذان مدببة وجلد لامع. هل كنت حقاً جان عندما كنت على قيد الحياة؟” سأل ليث. تبقت أقل من عشرين دقيقة قبل أن يهدم الجيش المكان ، ولكن أثناء تعامله مع خالد مختل ، احتاج إلى اللباقة والفرصة ليطلعه على الأخبار السيئة.

تمت تغطية إجابة فورغ بصوت هادر لزلزال جعل جزءاً من القمة المحطمة يغرق عدة مئات من الأمتار تحت مستوى سطح الأرض.

 

قام ليث بتخزين كور الأدمنت و انتقل بعيداً. عندها فقط سمح لنفسه أن يبتسم. لقد أعطى زولغريش جميع التحف الأثرية التي أدرجها ، لكن يوزموغ امتلك المزيد مسبقاً.

هذا أو الهروب في الوقت المناسب متظاهراً بعدم معرفة أي شيء عما يحدث. يجدر بليث أن يتعامل مع الأمر حسب ما يستجد من ظروف.

هذا أو الهروب في الوقت المناسب متظاهراً بعدم معرفة أي شيء عما يحدث. يجدر بليث أن يتعامل مع الأمر حسب ما يستجد من ظروف.

 

“بدلاً من تعرضي للسرقة ، أفضل تدمير كل شيء بنفسي!” لم يترك التصميم في صوته مجال للنقاش.

“ماذا؟ بحق الآلهة لا. هذا من شأنه أن يجعلني أحمقاً صالحاً. إن هذا مجرد أثر جانبي لاستهلاكي الكثير من الجان المزيفين. سيتلاشى في الوقت المناسب. أنا أو من الأفضل ، كنت إنساناً.” مشى زولغريش إلى الجهاز ، مبدداً الحاجز الذي يلفه بإشارة من يده.

 

 

‘نعم ، للأسف ليست لدينا أية فكرة عما نصنعه.’ وأشارت سولوس. ‘إما أن نحصل على المخططات لشيء يستحق استخدام هذه الكنوز ، أو تحتاج إلى التوقف لبضع سنوات لتصميم مخطط خاص بنا وإجراء بعض الاختبارات. لدينا كتلة واحدة فقط من الأدمنت ، بعد كل شيء.’

بعدها احتاج إلى ترنيمة قصيرة لإيقافه وأخرى أطول لجعل التعويذات المشبعة داخل حلقة الأدمنت تختل وتدمّر التحفة الأثرية. بمجرد اكتمال عملية الحدادة ، لا يمكن إعادتها.

“ماذا؟ بحق الآلهة لا. هذا من شأنه أن يجعلني أحمقاً صالحاً. إن هذا مجرد أثر جانبي لاستهلاكي الكثير من الجان المزيفين. سيتلاشى في الوقت المناسب. أنا أو من الأفضل ، كنت إنساناً.” مشى زولغريش إلى الجهاز ، مبدداً الحاجز الذي يلفه بإشارة من يده.

 

“سيدي ، ماذا تفعل هنا؟” سأل ليث.

لقد أفسد يوزموغ و دان كاه المضخم إلى الأبد ، ولم يمتلك زولغريش أية طريقة لتعديل عبثهما. أدى تدمير التحفة الأثرية إلى تحرير الأرواح المحاصرة داخل كرات الدخان التي دارت حولها ، في انتظار تزويدها بأجساد جديدة.

أطلقت جميعها عموداً صغيراً من النور يتجه نحو السماء ، ويملأ هواء المختبر القديم بشعور من الفرح. أطلق ليث غريزياً رؤية الموت ليشهد المشهد وهو يتكشف أمامه.

 

“إنه الكور الوحيد غير الملوث ، وبعد أن جمعت أثمن متعلقاتي ، لم تتبق لي مساحة داخل عناصر الأبعاد خاصتي لتخزين شيء ضخم للغاية. سيكون تدميره مضيعة.”

أطلقت جميعها عموداً صغيراً من النور يتجه نحو السماء ، ويملأ هواء المختبر القديم بشعور من الفرح. أطلق ليث غريزياً رؤية الموت ليشهد المشهد وهو يتكشف أمامه.

“نعم ، إنه كذلك يا عزيزي بلواء. الآن أعطني التحف الأثرية التي امتلكها يوزموغ. إنها آخر دفعة صنعتها مع مساعدَيّ الخونة وهي لا تقدر بثمن. لا بد أنها…”

 

 

في عينيه بدا الفضاء الذي يشغله المضخم وكأنه ثقب أسود ينهار على نفسه. بدون سحبه المستمر ، تحررت أرواح المخلوقات المسجونة داخل المجمع تحت الأرض.

“نعم ، نعم. لم أنس. عادة سأعطيك جولة في خزانتي وأسمح لك باختيار مكافأة من اختيارك في حدود المعقول. لسوء الحظ ليس لدي الكثير من الوقت. أنت حارس أحراش ، أليس كذلك؟” سأل زولغريش.

 

 

في البداية تمكن عدد قليل فقط من المغادرة ، ولكن مع اختفاء الثقب الأسود ، هربت المزيد والمزيد من الأرواح من قبضته حتى بدأ وابل من الشهب أعمى ليث تقريباً. إلا إنه لم يمتلك الوقت لتقدير عرض الضوء ، ولا التساؤل عن سبب شعوره بمشاعر النفوس العابرة بينما لم تستطع سولوس.

الفصل 549 فشل تام

 

“سيدي ، ماذا تفعل هنا؟” سأل ليث.

ركزت عيناه على زولغريش الذي مات عدة مرات تحت تأثير رؤية الموت في غضون ثوان قليلة ، ولكن دائماً بنفس الطريقة. سيصير جسده هيكل عظمي متصدع قبل أن يصبح غبار.

 

 

“بدلاً من تعرضي للسرقة ، أفضل تدمير كل شيء بنفسي!” لم يترك التصميم في صوته مجال للنقاش.

تماماً كالدوقة في حفلة عيد ميلاد جيرني.

“ماذا عني؟” رفض ليث تغيير الموضوع.

 

 

‘رباه! تلك المرأة هي ساحرة موت أيضاً. لا شك بأن هذا هو ما يحدث عندما تحطم مجالهم. السؤال الوحيد المتبقي هو ما إذا عرف أفراد العائلة المالكة بهوية الدوقة الحقيقية ، ولو هذا هو الحال ، فكيف يتعاملون مع النبلاء الذين يعيشون تحت حكمهم.’ فكر ليث.

كاد ليث أن يتحدث عن شيء ما بخصوص نسخة محسنة من البواب عندما لفتت تميمة الاتصال العسكرية انتباهه.

 

‘نعم ، للأسف ليست لدينا أية فكرة عما نصنعه.’ وأشارت سولوس. ‘إما أن نحصل على المخططات لشيء يستحق استخدام هذه الكنوز ، أو تحتاج إلى التوقف لبضع سنوات لتصميم مخطط خاص بنا وإجراء بعض الاختبارات. لدينا كتلة واحدة فقط من الأدمنت ، بعد كل شيء.’

“هذه كارثة.” تنهد زولغريش.

‘نعم ، للأسف ليست لدينا أية فكرة عما نصنعه.’ وأشارت سولوس. ‘إما أن نحصل على المخططات لشيء يستحق استخدام هذه الكنوز ، أو تحتاج إلى التوقف لبضع سنوات لتصميم مخطط خاص بنا وإجراء بعض الاختبارات. لدينا كتلة واحدة فقط من الأدمنت ، بعد كل شيء.’

 

 

“بدون دان كاه و يوزموغ لا يمكنني صنع مضخم آخر. لقد ضيعت سنوات لبناء هذا المكان ، وسنوات أخرى لتجهيزه بكل الأدوات التي احتاجها ، وعقوداً لصنع هذا الشيء اللعين!”

أطلقت جميعها عموداً صغيراً من النور يتجه نحو السماء ، ويملأ هواء المختبر القديم بشعور من الفرح. أطلق ليث غريزياً رؤية الموت ليشهد المشهد وهو يتكشف أمامه.

 

 

“إنه أكبر فشل في مسيرتي.” بات غضبه ملموساً تقريباً وأصبحت تيارات المانا التي يبعثها عنيفة جداً لدرجة أن رؤية الموت توقفت عن إظهار وفاته.

 

 

 

“ومما زاد الطين بلة ، أن هؤلاء القرود المثارون واقتحاماتهم قد أفصحوا عن موقع المختبر. حتى لو لم يحدث هذا ، فإن شخصاً غبياً وأعمى وأصماً فقط من سيفوت كل تلك الألعاب النارية. أنا بحاجة إلى الخروج من هنا.”

‘على الأقل حظيت سولوس ببعض الوقت لدراستها. المشكلة هي أنه بصرف النظر عن المرآة ، ليست لدي أية فكرة عن عملها.’ فكر ليث.

 

“حول دفعتي…” لم يحب ليث تطور مسار الأحداث المفاجئ هذا. أضحى ساحر الموت في عجلة من أمره ، حيث قام بإدارة الكثير من الرافعات والضغط على المزيد من الأزرار على اللوحات الثلاثية الأبعاد المختلفة التي ظهرت فوق الأكوار المختلفة.

أعاد زولغريش قوة مختبره ، مما جعل رؤية الحياة وإحساس المانا عديما الجدوى مرة أخرى.

“لقد فقدنا إشارتك منذ حوالي نصف ساعة ، لذلك أرسلت مسؤولتك الحراس للتحقق من الوضع.”

 

 

“حول دفعتي…” لم يحب ليث تطور مسار الأحداث المفاجئ هذا. أضحى ساحر الموت في عجلة من أمره ، حيث قام بإدارة الكثير من الرافعات والضغط على المزيد من الأزرار على اللوحات الثلاثية الأبعاد المختلفة التي ظهرت فوق الأكوار المختلفة.

ركزت عيناه على زولغريش الذي مات عدة مرات تحت تأثير رؤية الموت في غضون ثوان قليلة ، ولكن دائماً بنفس الطريقة. سيصير جسده هيكل عظمي متصدع قبل أن يصبح غبار.

 

 

ازدادت كمية المانا في الهواء سماكة في الثانية ، مما جعلت جلد ليث يرتعش.

“وجدوا جيشاً صغيراً ينتظرهم وكادوا يقتلون. أين أنت الآن؟”

 

 

“نعم ، نعم. لم أنس. عادة سأعطيك جولة في خزانتي وأسمح لك باختيار مكافأة من اختيارك في حدود المعقول. لسوء الحظ ليس لدي الكثير من الوقت. أنت حارس أحراش ، أليس كذلك؟” سأل زولغريش.

 

 

في البداية تمكن عدد قليل فقط من المغادرة ، ولكن مع اختفاء الثقب الأسود ، هربت المزيد والمزيد من الأرواح من قبضته حتى بدأ وابل من الشهب أعمى ليث تقريباً. إلا إنه لم يمتلك الوقت لتقدير عرض الضوء ، ولا التساؤل عن سبب شعوره بمشاعر النفوس العابرة بينما لم تستطع سولوس.

أومأ ليث برأسه. لو حتى راتباك تعرّف على زيه العسكري ، سواء كان مختلاً أم لا ، فلا بد أن يتعرف زولغريش عليه أيضاً.

أعاد زولغريش قوة مختبره ، مما جعل رؤية الحياة وإحساس المانا عديما الجدوى مرة أخرى.

 

 

“هذا يعني أن الجيش بأكمله يعرف عن هذا المكان. سوف يداهمون هذا المكان في غضون ساعات بينما سأحتاج إلى شهور لأخذ كل شيء معي.”

 

 

 

“لقد ضعفت ونفدت المانا مني تقريباً. ستكفي بعض الضربات لتدمير شكلي الجسدي ، وبعد أن أبتعد عن مجالي لفترة طويلة ، لا أعرف كم من الوقت سأستغرقه للعودة لقوتي الكاملة.”

“وجدوا جيشاً صغيراً ينتظرهم وكادوا يقتلون. أين أنت الآن؟”

 

في البداية تمكن عدد قليل فقط من المغادرة ، ولكن مع اختفاء الثقب الأسود ، هربت المزيد والمزيد من الأرواح من قبضته حتى بدأ وابل من الشهب أعمى ليث تقريباً. إلا إنه لم يمتلك الوقت لتقدير عرض الضوء ، ولا التساؤل عن سبب شعوره بمشاعر النفوس العابرة بينما لم تستطع سولوس.

“بدلاً من تعرضي للسرقة ، أفضل تدمير كل شيء بنفسي!” لم يترك التصميم في صوته مجال للنقاش.

 

 

تمت تغطية إجابة فورغ بصوت هادر لزلزال جعل جزءاً من القمة المحطمة يغرق عدة مئات من الأمتار تحت مستوى سطح الأرض.

“ماذا عني؟” رفض ليث تغيير الموضوع.

 

 

ازدادت كمية المانا في الهواء سماكة في الثانية ، مما جعلت جلد ليث يرتعش.

“نعم بالتأكيد.” ضغط زولغريش على زر آخر وتحولت الواجهة ثلاثية الأبعاد من اللون الأزرق الساطع إلى اللون الأحمر الغامق الوامض.

“امتلك هذا أيضاً.” سلم ليث الكرة الفضية. لا يزال قد اعتبر الأردواز القشيب أشبه بسلة المهملات مقارنةً بالتنشيط.

 

 

“يمكنك الاحتفاظ بكل ما تأخذه في طريقك لإنقاذي ، بالإضافة إلى أنني أريدك أن تحصل على هذا.” بتصفيقة من يديه وظهر كور بحالة ممتازة في منتصف الغرفة.

 

 

 

“إنه الكور الوحيد غير الملوث ، وبعد أن جمعت أثمن متعلقاتي ، لم تتبق لي مساحة داخل عناصر الأبعاد خاصتي لتخزين شيء ضخم للغاية. سيكون تدميره مضيعة.”

‘سأعيد المرآة والكرة على أية حال. شاهد راتباك يوزموغ يستخدمهما. لم أستطع تحمل الشعور بالضيق ثم العيش وأنا أراقب ظهري من زولغريش.’

 

“إنه أدمنت خالص.” وضع ليث يده على الطاولة الفضية الضخمة ، وشعر أن المانا تتدفق عبرها دون مواجهة أي مقاومة.

“إنه أدمنت خالص.” وضع ليث يده على الطاولة الفضية الضخمة ، وشعر أن المانا تتدفق عبرها دون مواجهة أي مقاومة.

“ومما زاد الطين بلة ، أن هؤلاء القرود المثارون واقتحاماتهم قد أفصحوا عن موقع المختبر. حتى لو لم يحدث هذا ، فإن شخصاً غبياً وأعمى وأصماً فقط من سيفوت كل تلك الألعاب النارية. أنا بحاجة إلى الخروج من هنا.”

 

 

“نعم ، إنه كذلك يا عزيزي بلواء. الآن أعطني التحف الأثرية التي امتلكها يوزموغ. إنها آخر دفعة صنعتها مع مساعدَيّ الخونة وهي لا تقدر بثمن. لا بد أنها…”

في عينيه بدا الفضاء الذي يشغله المضخم وكأنه ثقب أسود ينهار على نفسه. بدون سحبه المستمر ، تحررت أرواح المخلوقات المسجونة داخل المجمع تحت الأرض.

 

الفصل 549 فشل تام

أدرجها زولغريش بذاكرة خارقة لشخص غير قادر على تذكر اسم ليث بشكل صحيح ولو مرة واحدة.

 

 

 

‘على الأقل حظيت سولوس ببعض الوقت لدراستها. المشكلة هي أنه بصرف النظر عن المرآة ، ليست لدي أية فكرة عن عملها.’ فكر ليث.

 

 

 

“امتلك هذا أيضاً.” سلم ليث الكرة الفضية. لا يزال قد اعتبر الأردواز القشيب أشبه بسلة المهملات مقارنةً بالتنشيط.

“نعم ، نعم. لم أنس. عادة سأعطيك جولة في خزانتي وأسمح لك باختيار مكافأة من اختيارك في حدود المعقول. لسوء الحظ ليس لدي الكثير من الوقت. أنت حارس أحراش ، أليس كذلك؟” سأل زولغريش.

 

أطلقت جميعها عموداً صغيراً من النور يتجه نحو السماء ، ويملأ هواء المختبر القديم بشعور من الفرح. أطلق ليث غريزياً رؤية الموت ليشهد المشهد وهو يتكشف أمامه.

“ممحاتي! هذا اللقيط تجرأ حتى على سرقة لوازمي المكتبية. يمكنك الاحتفاظ بها. أنا أنتجها وأضيّعها بكميات كبيرة. يختفي هؤلاء التافهون الصغار وكأنهم يمتلكون عقلاً خاصاً بهم. الآن من الأفضل أن ترحل. المكان كله سوف ينفجر في أقل من دقيقة.”

 

 

 

قام ليث بتخزين كور الأدمنت و انتقل بعيداً. عندها فقط سمح لنفسه أن يبتسم. لقد أعطى زولغريش جميع التحف الأثرية التي أدرجها ، لكن يوزموغ امتلك المزيد مسبقاً.

 

 

“بدون دان كاه و يوزموغ لا يمكنني صنع مضخم آخر. لقد ضيعت سنوات لبناء هذا المكان ، وسنوات أخرى لتجهيزه بكل الأدوات التي احتاجها ، وعقوداً لصنع هذا الشيء اللعين!”

‘سأعيد المرآة والكرة على أية حال. شاهد راتباك يوزموغ يستخدمهما. لم أستطع تحمل الشعور بالضيق ثم العيش وأنا أراقب ظهري من زولغريش.’

“نعم ، إنه كذلك يا عزيزي بلواء. الآن أعطني التحف الأثرية التي امتلكها يوزموغ. إنها آخر دفعة صنعتها مع مساعدَيّ الخونة وهي لا تقدر بثمن. لا بد أنها…”

 

 

‘الآن لديّ بلورة أرجوانية والكثير من المكونات التي أهدتني إياها الجنيات وكور الأدمنت! لدي كل ما يلزم لصنع تحفة فنية!’ فكر ليث.

 

“آذان مدببة وجلد لامع. هل كنت حقاً جان عندما كنت على قيد الحياة؟” سأل ليث. تبقت أقل من عشرين دقيقة قبل أن يهدم الجيش المكان ، ولكن أثناء تعامله مع خالد مختل ، احتاج إلى اللباقة والفرصة ليطلعه على الأخبار السيئة.

‘نعم ، للأسف ليست لدينا أية فكرة عما نصنعه.’ وأشارت سولوس. ‘إما أن نحصل على المخططات لشيء يستحق استخدام هذه الكنوز ، أو تحتاج إلى التوقف لبضع سنوات لتصميم مخطط خاص بنا وإجراء بعض الاختبارات. لدينا كتلة واحدة فقط من الأدمنت ، بعد كل شيء.’

 

 

 

كاد ليث أن يتحدث عن شيء ما بخصوص نسخة محسنة من البواب عندما لفتت تميمة الاتصال العسكرية انتباهه.

تماماً كالدوقة في حفلة عيد ميلاد جيرني.

 

“ماذا؟ بحق الآلهة لا. هذا من شأنه أن يجعلني أحمقاً صالحاً. إن هذا مجرد أثر جانبي لاستهلاكي الكثير من الجان المزيفين. سيتلاشى في الوقت المناسب. أنا أو من الأفضل ، كنت إنساناً.” مشى زولغريش إلى الجهاز ، مبدداً الحاجز الذي يلفه بإشارة من يده.

“حارس الأحراش فيرهين ، هل تسمعني؟” ظهر هولوغرام العميد فورغ.

 

 

“سيدي ، ماذا تفعل هنا؟” سأل ليث.

بعدها احتاج إلى ترنيمة قصيرة لإيقافه وأخرى أطول لجعل التعويذات المشبعة داخل حلقة الأدمنت تختل وتدمّر التحفة الأثرية. بمجرد اكتمال عملية الحدادة ، لا يمكن إعادتها.

 

“امتلك هذا أيضاً.” سلم ليث الكرة الفضية. لا يزال قد اعتبر الأردواز القشيب أشبه بسلة المهملات مقارنةً بالتنشيط.

“لقد فقدنا إشارتك منذ حوالي نصف ساعة ، لذلك أرسلت مسؤولتك الحراس للتحقق من الوضع.”

 

 

“يمكنك الاحتفاظ بكل ما تأخذه في طريقك لإنقاذي ، بالإضافة إلى أنني أريدك أن تحصل على هذا.” بتصفيقة من يديه وظهر كور بحالة ممتازة في منتصف الغرفة.

‘التوقيت يتطابق مع الكمين. ربما منعت دروع المختبر التدخلات الخارجية.’ فكر ليث.

‘نعم ، للأسف ليست لدينا أية فكرة عما نصنعه.’ وأشارت سولوس. ‘إما أن نحصل على المخططات لشيء يستحق استخدام هذه الكنوز ، أو تحتاج إلى التوقف لبضع سنوات لتصميم مخطط خاص بنا وإجراء بعض الاختبارات. لدينا كتلة واحدة فقط من الأدمنت ، بعد كل شيء.’

 

هذا أو الهروب في الوقت المناسب متظاهراً بعدم معرفة أي شيء عما يحدث. يجدر بليث أن يتعامل مع الأمر حسب ما يستجد من ظروف.

“وجدوا جيشاً صغيراً ينتظرهم وكادوا يقتلون. أين أنت الآن؟”

——————-

 

تماماً كالدوقة في حفلة عيد ميلاد جيرني.

“خارج المجمع ، لماذا؟” قال ليث.

“هذا يعني أن الجيش بأكمله يعرف عن هذا المكان. سوف يداهمون هذا المكان في غضون ساعات بينما سأحتاج إلى شهور لأخذ كل شيء معي.”

 

 

تمت تغطية إجابة فورغ بصوت هادر لزلزال جعل جزءاً من القمة المحطمة يغرق عدة مئات من الأمتار تحت مستوى سطح الأرض.

 

——————-

 

ترجمة: Acedia

 

 

“بدلاً من تعرضي للسرقة ، أفضل تدمير كل شيء بنفسي!” لم يترك التصميم في صوته مجال للنقاش.

“نعم ، نعم. لم أنس. عادة سأعطيك جولة في خزانتي وأسمح لك باختيار مكافأة من اختيارك في حدود المعقول. لسوء الحظ ليس لدي الكثير من الوقت. أنت حارس أحراش ، أليس كذلك؟” سأل زولغريش.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط