نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 550

فشل تام 2

فشل تام 2

الفصل 550 فشل تام 2

 

 

ليس من السهل على كاميلا العودة إلى مسقط رأسها. بفضل تجارتها المزدهرة ، فإن إكسيليتا أصغر مدينة في منطقة كيلار لكي تملك بوابة اعوجاج. فهي بعيدة كل البعد عن كونها عاصمة وهي مقاومة للتغيرات وكذلك سكانها.

‘هذا أقل من دقيقة! إن هذا غير منطقي ، لو أراد زولغريش قتلي ، من الممكن أن يحاول العبث في مسار انتقالي.’ فكر ليث.

 

 

 

“بحق الآلهة الطيبة! لقد أُمرت بجعل المصفوفات تنهار وقتل كل الوحوش الموجودة بداخلها ، لكن ليس هكذا!” قال فورغ.

 

 

ليس من السهل على كاميلا العودة إلى مسقط رأسها. بفضل تجارتها المزدهرة ، فإن إكسيليتا أصغر مدينة في منطقة كيلار لكي تملك بوابة اعوجاج. فهي بعيدة كل البعد عن كونها عاصمة وهي مقاومة للتغيرات وكذلك سكانها.

“مختبر قديم كامل وقرون من المعرفة. ضاع إلى الأبد! ما الذي حدث هناك؟”

 

 

“بخصوص هذا ، هناك بالفعل مهمة جديدة في انتظارك غداً.” إن كاميلا مكتئبة أيضاً. فقد أملت في أن يقضيا بعض الوقت معاً نظراً لوجود العديد من الأشياء التي تريد مشاركتها معه.

“ليست لدي أدنى فكرة.” كذب ليث بكل وقاحة.

حصل ليث على بعض الغنائم من المهمة ، لكن ليس لديه ما يقدمه لمملكة غريفون. قبل الكشف عن وجود مناجم الفضة ، أراد التحقق مما إذا حقَّ له الحصول على حصة منها أو سيحصل على مصافحة شكر فقط.

 

***

“بعد هزيمة قائد البالور ، لم أمتلك القوة لمحاربة الشامان الأورك. بين بلورته الأرجوانية القوية وأتباعه المتحولين ، وأسلحتهم السحرية ليست لدي أية فرصة بنفسي.”

 

 

 

“شامان ببلورة أرجوانية؟” قال فورغ.

 

 

 

“هل عبث بالمصفوفات؟”

إنه محق بالطبع ، لكن هذا لم يجعله أكثر متعة.

 

 

“لا أعلم. انشغلت للغاية في إنقاذ نفسي. كل ما أعرفه هو أنه استخدم بلورته للسيطرة على المنشأة.” أجاب ليث.

“بخصوص هذا ، هناك بالفعل مهمة جديدة في انتظارك غداً.” إن كاميلا مكتئبة أيضاً. فقد أملت في أن يقضيا بعض الوقت معاً نظراً لوجود العديد من الأشياء التي تريد مشاركتها معه.

 

 

“اللعنة! لماذا لم تخبرنا في وقت سابق؟ لا بد أن تعويذتي وتدخله أحدثا تأثير الدومينو. الآن لا يوجد شيء يمكننا إنتشاله.”

 

 

 

“مع كامل إحترامي يا سيدي ، لقد ذكرت في تقريري السابق أنه يتواجد شامان. لم أعرف شيئاً عن البلورة حتى رأيتها بأم عيني وكما قلت بنفسك ، حُظِرَت تميمتي.” لم يحب ليث المزاعم الواردة في صوت العميد.

“بحق الآلهة الطيبة! لقد أُمرت بجعل المصفوفات تنهار وقتل كل الوحوش الموجودة بداخلها ، لكن ليس هكذا!” قال فورغ.

 

 

إنه محق بالطبع ، لكن هذا لم يجعله أكثر متعة.

“أنت محظوظ حقاً يا بني. لو لم أنتظر ردك قبل تنشيط مصفوفتي ، لمتَّ مع جميع الوحوش. لا يمكننا تحمل وجود عش قريب جداً من الحدود. خاصةً عش مليء بالمسوخ المسلحين جيداً.”

 

تنهد فورغ. إن رواية ليث المزورة من القصة منطقية ، لكن الجنرال لم يعتذر. ستحمّله القيادة العليا مسؤولية فقدان المختبر وتعاقبه. أن يصبح لطيفاً هو آخر شيء يدور في ذهنه.

“أنت محظوظ حقاً يا بني. لو لم أنتظر ردك قبل تنشيط مصفوفتي ، لمتَّ مع جميع الوحوش. لا يمكننا تحمل وجود عش قريب جداً من الحدود. خاصةً عش مليء بالمسوخ المسلحين جيداً.”

***

 

 

تنهد فورغ. إن رواية ليث المزورة من القصة منطقية ، لكن الجنرال لم يعتذر. ستحمّله القيادة العليا مسؤولية فقدان المختبر وتعاقبه. أن يصبح لطيفاً هو آخر شيء يدور في ذهنه.

‘أعمل من التاسعة إلى الخامسة ثم أعود إلى منزلي الآمن ، بينما ليث يعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.’ فكرت.

 

***

قام ليث بإلقاء التحية عليه وقطع الخط قبل الاتصال بمسؤولته لإعطاء تقرير كامل. على الرغم من أن الوقت قد تعدى منتصف الليل بالفعل ، ردت كاميلا على الفور. بعد عودتها إلى المنزل من العمل ، لم تغير ملابسها في حالة حدوث شيء ، لذلك لا تزال ترتدي زيها.

إنه محق بالطبع ، لكن هذا لم يجعله أكثر متعة.

 

ليس من السهل على كاميلا العودة إلى مسقط رأسها. بفضل تجارتها المزدهرة ، فإن إكسيليتا أصغر مدينة في منطقة كيلار لكي تملك بوابة اعوجاج. فهي بعيدة كل البعد عن كونها عاصمة وهي مقاومة للتغيرات وكذلك سكانها.

ارتياحها بسماع سلامة ليث لم يدم طويلاً. بعد كل هذا الوقت ، اعتادت سماعه يتحدث بشكل عرضي عن المخاطرة بحياته في المعركة ، ولكن عندما أخبرها عن انهيار المختبر ، شحبت كاميلا وكادت أن تُسقِط جهاز الإتصال.

“مختبر قديم كامل وقرون من المعرفة. ضاع إلى الأبد! ما الذي حدث هناك؟”

 

 

اتصلت به من تميمة مدنية في اللحظة التي انتهى فيها ليث من تقريره.

 

 

إنه محق بالطبع ، لكن هذا لم يجعله أكثر متعة.

“هؤلاء الأغبياء! عندما فقدت إشارتك ، طلبت تعزيزات للتحقق من حالتك ، لا لقتلك. شكراً للآلهة لم يحدث شيء.” قالت.

 

 

***

“لا تقلقي ، لقد اتبعتِ الإجراء فحسب. لا شيء مما حدث هو خطأك. أسوأ شيء هو أنني نجحت في حماية جامبل ، لكن استعادة المختبر هو فشل تام بالكامل. لا إجازة لي هذه المرة.” تنهد ليث.

 

 

 

حصل ليث على بعض الغنائم من المهمة ، لكن ليس لديه ما يقدمه لمملكة غريفون. قبل الكشف عن وجود مناجم الفضة ، أراد التحقق مما إذا حقَّ له الحصول على حصة منها أو سيحصل على مصافحة شكر فقط.

“لا تقلقي ، لقد اتبعتِ الإجراء فحسب. لا شيء مما حدث هو خطأك. أسوأ شيء هو أنني نجحت في حماية جامبل ، لكن استعادة المختبر هو فشل تام بالكامل. لا إجازة لي هذه المرة.” تنهد ليث.

 

 

حتى هذا هو أمر مستبعد ، لأن تدمير المجمع تحت الأرض ربما بعثر أوردة الفضة في كل مكان. ربما استعادة البعض منه من الحطام أكثر صعوبة من العثور على وريد جديد.

 

 

منذ أن تبرأت كاميلا من عائلتها ، منعها من أن تطأ قدمها منزله.

“بخصوص هذا ، هناك بالفعل مهمة جديدة في انتظارك غداً.” إن كاميلا مكتئبة أيضاً. فقد أملت في أن يقضيا بعض الوقت معاً نظراً لوجود العديد من الأشياء التي تريد مشاركتها معه.

 

 

“أخبريني على الأقل أنها وظيفة روتينية.” قال ليث.

 

 

 

“لا أريد أن أنحس الأمر ، لذلك سأخبرك فقط بما قرأته. قام الفيكونت كرامي وهو أحد النبلاء المحليين ، باستئجار نقابة مغامرين كاملة ، بزعم حماية أسرته وممتلكاته خلال فترة التأمين الشتوي.”

“هؤلاء الأغبياء! عندما فقدت إشارتك ، طلبت تعزيزات للتحقق من حالتك ، لا لقتلك. شكراً للآلهة لم يحدث شيء.” قالت.

 

 

“اتصل سيد المدينة بالجيش قبل أسبوع ، قائلاً إن كرامي استخدم جيشه الخاص لمضايقة مواطني زانتيا وتجاهل رجال الشرطة المحليين. لم نسمع منه منذ ذلك الحين ، لذا فالأمر متروك لك لمتابعة الوضع.”

إلا إن الأمور مختلفة هذه المرة.

 

 

“عظيم! قضية ‘طبيعية’ مرة أخرى. مع حظي ، يحاول هذا الكرامي إحياء إله قديم ، أو ربما حل محله بغيض وهو يبني جيشاً من اللاموتى الأعظم.” قال ليث.

سيناريوهاته السخيفة جعلتها تضحك ، على الأقل حتى تذكرت مخطط ثرود والنجمة السوداء ، وفجأة لم يعد الأمر تبدو بعيد المنال.

 

لم تلتق الشقيقتان إلا في عيد ميلاد زينيا. بين يوم وآخر ، احتاجت كاميلا إلى رشوة موظفي المنزل أو انتظار رسالة من أختها لتذكر عرضاً حدثاً ستحضره حتى يتمكنا من لقاء بعضهما بشكل عرضي.

سيناريوهاته السخيفة جعلتها تضحك ، على الأقل حتى تذكرت مخطط ثرود والنجمة السوداء ، وفجأة لم يعد الأمر تبدو بعيد المنال.

 

 

“ليست لدي أدنى فكرة.” كذب ليث بكل وقاحة.

“ألا ترغب في التحدث عن شيء أكثر إبهاجاً؟” قالت وهي تخلع سترتها وتترك شعرها يتساقط.

 

 

 

“مثل ماذا؟ لم أبلغ بعد عما حدث للورد ويالون ، ثم عليَّ إيجاد مكاناً للنوم قبل الغوص في الفوضى التالية التي تخبئها لي هذه الوظيفة. حتى أن حديثنا الكبير ينتظرني في بيليوس.”

“هل عبث بالمصفوفات؟”

 

إلا إن الأمور مختلفة هذه المرة.

“ستجدين المزيد من البهجة في المقبرة أكثر من حياتي.”

منذ أن تبرأت كاميلا من عائلتها ، منعها من أن تطأ قدمها منزله.

 

 

“مثل حقيقة أن أول يوم لي كمساعدة ميدانية بات رائع.” ردت بابتسامة.

“مختبر قديم كامل وقرون من المعرفة. ضاع إلى الأبد! ما الذي حدث هناك؟”

 

“مثل ماذا؟ لم أبلغ بعد عما حدث للورد ويالون ، ثم عليَّ إيجاد مكاناً للنوم قبل الغوص في الفوضى التالية التي تخبئها لي هذه الوظيفة. حتى أن حديثنا الكبير ينتظرني في بيليوس.”

“أوه ، اللعنة! آسف كامي ، لقد نسيت تماماً…”

“هؤلاء الأغبياء! عندما فقدت إشارتك ، طلبت تعزيزات للتحقق من حالتك ، لا لقتلك. شكراً للآلهة لم يحدث شيء.” قالت.

 

 

“أو عن حقيقة أنني أستمر في ممارسة الطبخ.” قاطعته كاميلا. لقد خاطرت بفقدانه مرات عديدة في يوم واحد لتهتم بمثل هذه المسألة الصغيرة.

قام ليث بإلقاء التحية عليه وقطع الخط قبل الاتصال بمسؤولته لإعطاء تقرير كامل. على الرغم من أن الوقت قد تعدى منتصف الليل بالفعل ، ردت كاميلا على الفور. بعد عودتها إلى المنزل من العمل ، لم تغير ملابسها في حالة حدوث شيء ، لذلك لا تزال ترتدي زيها.

 

 

‘أعمل من التاسعة إلى الخامسة ثم أعود إلى منزلي الآمن ، بينما ليث يعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.’ فكرت.

منذ أن تبرأت كاميلا من عائلتها ، منعها من أن تطأ قدمها منزله.

 

“اتصل سيد المدينة بالجيش قبل أسبوع ، قائلاً إن كرامي استخدم جيشه الخاص لمضايقة مواطني زانتيا وتجاهل رجال الشرطة المحليين. لم نسمع منه منذ ذلك الحين ، لذا فالأمر متروك لك لمتابعة الوضع.”

“يا إلهي ، كلي عرق من الإجهاد. دعني أستحم بسرعة وبعد ذلك سأعاود الاتصال بك.”

 

 

“ليست لدي أدنى فكرة.” كذب ليث بكل وقاحة.

“لا داعي ، أريد أن أسمع كل شيء عن يومك الأول في الوظيفة. سأبقى بصحبتك بكل سرور.” قال ليث بعد التأكد من أنه وحيد تماماً.

“عظيم! قضية ‘طبيعية’ مرة أخرى. مع حظي ، يحاول هذا الكرامي إحياء إله قديم ، أو ربما حل محله بغيض وهو يبني جيشاً من اللاموتى الأعظم.” قال ليث.

 

 

“هل اشتقت لي كثيراً أم أنك مجرد منحرف؟” إلا أنها لم تنتظر إجابته قبل إحضار التميمة معها للحمام وهي تخلع ملابسها.

 

 

“اتصل سيد المدينة بالجيش قبل أسبوع ، قائلاً إن كرامي استخدم جيشه الخاص لمضايقة مواطني زانتيا وتجاهل رجال الشرطة المحليين. لم نسمع منه منذ ذلك الحين ، لذا فالأمر متروك لك لمتابعة الوضع.”

***

اتصلت به من تميمة مدنية في اللحظة التي انتهى فيها ليث من تقريره.

 

 

في اليوم التالي مدينة إكسيليتا.

“اللعنة! لماذا لم تخبرنا في وقت سابق؟ لا بد أن تعويذتي وتدخله أحدثا تأثير الدومينو. الآن لا يوجد شيء يمكننا إنتشاله.”

 

 

ليس من السهل على كاميلا العودة إلى مسقط رأسها. بفضل تجارتها المزدهرة ، فإن إكسيليتا أصغر مدينة في منطقة كيلار لكي تملك بوابة اعوجاج. فهي بعيدة كل البعد عن كونها عاصمة وهي مقاومة للتغيرات وكذلك سكانها.

 

 

 

امتلكت كاميلا ذكريات كثيرة من تلك الفترة التي عاشت فيها هناك إلا إنها ليست بذكريات سعيدة. عادة تعود فقط لزيارة أختها ، زينيا ، والذي هو ليس بالعمل السهل. أحبّت الشقيقتان بعضهما البعض ، لكن زواج زينيا أصابها بالشلل أكثر من عماها.

 

 

إنه محق بالطبع ، لكن هذا لم يجعله أكثر متعة.

منعها زوجها فالموغ من أية علاقة اجتماعية دون إشرافه. لقد اعتبر زينيا شيء أخرق وعديم الفائدة. أمسى عجزها لطيفاً في حجرة النوم أو ما دامت جالسة ، مثل الزهرة الجميلة التي هي عليها.

سيناريوهاته السخيفة جعلتها تضحك ، على الأقل حتى تذكرت مخطط ثرود والنجمة السوداء ، وفجأة لم يعد الأمر تبدو بعيد المنال.

 

“شامان ببلورة أرجوانية؟” قال فورغ.

لم يستطع فالموغ تحمل فكرة جلب زوجته له العار بسبب إعاقتها ، أو الأسوأ من ذلك ، الشفقة. لقد نشر خصومه في العمل العديد من الشائعات حول سبب اختياره امرأة عمياء بصفتها زوجته وجميعها فظة في أحسن الأحوال.

“ألا ترغب في التحدث عن شيء أكثر إبهاجاً؟” قالت وهي تخلع سترتها وتترك شعرها يتساقط.

 

 

منذ أن تبرأت كاميلا من عائلتها ، منعها من أن تطأ قدمها منزله.

حصل ليث على بعض الغنائم من المهمة ، لكن ليس لديه ما يقدمه لمملكة غريفون. قبل الكشف عن وجود مناجم الفضة ، أراد التحقق مما إذا حقَّ له الحصول على حصة منها أو سيحصل على مصافحة شكر فقط.

 

 

لم تلتق الشقيقتان إلا في عيد ميلاد زينيا. بين يوم وآخر ، احتاجت كاميلا إلى رشوة موظفي المنزل أو انتظار رسالة من أختها لتذكر عرضاً حدثاً ستحضره حتى يتمكنا من لقاء بعضهما بشكل عرضي.

 

 

“هل عبث بالمصفوفات؟”

إلا إن الأمور مختلفة هذه المرة.

 

—————–

ترجمة: Acedia

“بحق الآلهة الطيبة! لقد أُمرت بجعل المصفوفات تنهار وقتل كل الوحوش الموجودة بداخلها ، لكن ليس هكذا!” قال فورغ.

فقط^ ^

“مع كامل إحترامي يا سيدي ، لقد ذكرت في تقريري السابق أنه يتواجد شامان. لم أعرف شيئاً عن البلورة حتى رأيتها بأم عيني وكما قلت بنفسك ، حُظِرَت تميمتي.” لم يحب ليث المزاعم الواردة في صوت العميد.

‘هذا أقل من دقيقة! إن هذا غير منطقي ، لو أراد زولغريش قتلي ، من الممكن أن يحاول العبث في مسار انتقالي.’ فكر ليث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط