الجولة الثانية 3
على الرغم من أن تعطشهم للمعرفة ساطع إلا أن ليث وسولوس يعرفان متى يكون الإندفاع بلا معنى، وسع ليث منطقة الصمت حتى لا يقاطعهم حراس المدينة وأطلق وابلًا من الصواعق.
التحدث مثل سيد شرير جعله ينكمش حتى العظم.
حتى الحارس المجهز عديمة الفائدة إذا لم يكن مستخدمها سريعًا بما يكفي للرد على المعلومات التي تقدمها.
حرر نفسه مع وميض صغير من الضوء الذي بدد الظلام ثم رمش بعيدًا.
لعن كيران عندما دخل جسده في أزمة، يعتبر النصل العالق في جسده موصلًا مثاليًا مما سمح للبرق بتجاوز الحاجز الدفاعي للدروع.
منعه إندماج الظلام من الشعور بالألم لكن التيار الكهربائي لا يزال يحفز الخلايا العصبية النشطة، بعد أن فقد الخصم قدرته على الحركة دفع ليث الريفر عبر جسد كيران حتى إصطدم بصدره.
منعه إندماج الظلام من الشعور بالألم لكن التيار الكهربائي لا يزال يحفز الخلايا العصبية النشطة، بعد أن فقد الخصم قدرته على الحركة دفع ليث الريفر عبر جسد كيران حتى إصطدم بصدره.
كيران منشغل جدًا في بصق الدم حتى لا يغرق في سوائله ولم يلاحظ أن ظله ينبض بالحياة بينما قام ديرانيال بتنشيط سحر الإندماج بمجرد أن أدرك أن هناك قوة غير مرئية تقيد تحركاته.
مع وجود رئة مثقوبة وإنتشار السم في نظام دم القاتل صار ليث على يقين من أنه سيحظى بالسيطرة المطلقة على عدوه.
توجه السيف مباشرة إلى قلب كيران وأجبر ديرانيال على التدخل، لم يكن أمام الرجل من صحراء الدم خيار سوى فتح خطوات الإعوجاج التي جهزها أثناء سحب سيفه.
‘من السيء جدًا أن هذا لا يكفي لكن الأن على الأقل لا يمكنه إستخدام التنشيط، يمكنني إستجوابه ولكن إذا كان رجل السيف موجودًا فسيكون لديه كل الوقت الذي يحتاجه لإلقاء أفضل تعاويذه أو حتى مصفوفة، حان الوقت لمعرفة ما إذا كنا وحدنا أم لا’.
“حان وقت موتك أيها الإنسان لا يجب أن تعبث في أرضي” صوت ليث في هيئته الهجينة عبارة عن صراخ منخفض كما لو أن الكلمات نصفها منطوق ونصفها زئير مما جعلها غير مفهومة.
“حان وقت موتك أيها الإنسان لا يجب أن تعبث في أرضي” صوت ليث في هيئته الهجينة عبارة عن صراخ منخفض كما لو أن الكلمات نصفها منطوق ونصفها زئير مما جعلها غير مفهومة.
كيران منشغل جدًا في بصق الدم حتى لا يغرق في سوائله ولم يلاحظ أن ظله ينبض بالحياة بينما قام ديرانيال بتنشيط سحر الإندماج بمجرد أن أدرك أن هناك قوة غير مرئية تقيد تحركاته.
توجه السيف مباشرة إلى قلب كيران وأجبر ديرانيال على التدخل، لم يكن أمام الرجل من صحراء الدم خيار سوى فتح خطوات الإعوجاج التي جهزها أثناء سحب سيفه.
الهجوم أبعد من أن يطعن ليث لذلك تظاهر بالجهل حتى اللحظة الأخيرة، عندها فقط تفادى الهجوم بالتدحرج إلى الجانب بينما إستخدم سحر الروح لإلقاء القاتل الذي لا حول له ولا قوة ضد رفيقه.
لقد كلفه ذلك المصفوفة التي أعدها منذ اللحظة التي بدأ فيها الكمين، من بين النقاط القوية الأخرى لمرآة المراقبة هو إمكانية عرض المصفوفات من مسافة أكبر مما هو ممكن في العادة ما يجعلها أداة مثالية لعمل المستيقظين كفريق.
‘اللعنة نسخة الظل من سحر الروح لديها نقطة ضعف أسهل في إستغلالها من تلك العادية، لم يلاحظ راتباك ذلك لأنه أحمق’ لعن ليث.
‘هذا الأحمق! لم يقتصر الأمر على تسليم مؤخرته قبل أن أتمكن من إنهاء تعويذتي ولكنه تمكن أيضًا من إثارة غضب وحش إمبراطوري، إن هذه الحيوانات اللعينة مزعجة تقريبًا مثل كيران’ فكر ديرانيال.
‘نواة مانا زرقاء عميقة وقوي مثل الثور مع معدات جيدة’ شرحت سولوس ‘خصوصا السيف’.
‘خلفك!’ حذرت سولوس حيث إكتشف إحساس المانا خاصتها ممر ذي أبعاد يتم فتحه.
“ما الذي…” لم يستطع بيليون أن يصدق عينيه عندما دفعه المخلوق الأقصر والأقل حجمًا جانبًا.
الهجوم أبعد من أن يطعن ليث لذلك تظاهر بالجهل حتى اللحظة الأخيرة، عندها فقط تفادى الهجوم بالتدحرج إلى الجانب بينما إستخدم سحر الروح لإلقاء القاتل الذي لا حول له ولا قوة ضد رفيقه.
لقد كلفه ذلك المصفوفة التي أعدها منذ اللحظة التي بدأ فيها الكمين، من بين النقاط القوية الأخرى لمرآة المراقبة هو إمكانية عرض المصفوفات من مسافة أكبر مما هو ممكن في العادة ما يجعلها أداة مثالية لعمل المستيقظين كفريق.
“اللعنة!” قال ديرانيال غير قادر على التعبير عن مدى إحباطه.
“حان وقت موتك أيها الإنسان لا يجب أن تعبث في أرضي” صوت ليث في هيئته الهجينة عبارة عن صراخ منخفض كما لو أن الكلمات نصفها منطوق ونصفها زئير مما جعلها غير مفهومة.
الأن لديه خياران فقط: أن يرمش بعيدًا ويكون تحت رحمة العدو أو يقتل كيران بيديه.
إرتدى مجموعة من الدروع الخفيفة التي تغطي أماكنه الحيوية ومفاصله بألواح معدنية صغيرة فوق مجموعة من ملابس الصيادين الراقية، أدرك ليث أنه أسلوب نشأ من إمبراطورية جورجون خاصة أن الشاب ذو شعر أشقر وعيون زرقاء سماوية.
سحر الأبعاد هو الطريقة الوحيدة التي تمكنه من تغيير مسار نصله، الأن ليث أخرج الخيار من بين يديه بإلقاء تيار من لهب الأصل ضد المستيقظين اللذين كانا على وشك الإصطدام.
–+–
شتم ديرانيال مرة أخرى ورمش مع رفيقه في إتجاهين متعاكسين، لم يفعل ذلك لحماية كيران بقدر ما فعل ذلك لإنشاء نقطتي خروج في وقت واحد، راهن على حظه على أمل أن يتبع الوحش الإمبراطوري الرمشة الخاطئة.
شتم ديرانيال مرة أخرى ورمش مع رفيقه في إتجاهين متعاكسين، لم يفعل ذلك لحماية كيران بقدر ما فعل ذلك لإنشاء نقطتي خروج في وقت واحد، راهن على حظه على أمل أن يتبع الوحش الإمبراطوري الرمشة الخاطئة.
قام ليث بتنشيط التبديل في سحر الروح الذي تعلمه أثناء وجوده في مختبر زولغريش.
أصبح ديرانيال الآن في وضعين مميتين : إما أن يصد الإنفجار ويتلقى سيف الوحش الشيطاني في ظهره أو يتحمل الإنفجار خلف ظهره ويحرف الهجوم من الأمام.
“شياطين الظلام!” صرخ على الرغم من خجله الشديد من شخصيته الحالية.
لشكل ليث الهجين نفس القدرات التي يتمتع بها الشكل البشري، على الرغم من الإختلاف في البنية وبفضل تدريبه المستمر وصقل جسمه أصبحت عضلاته أقوى من عضلات هذا العملاق.
التحدث مثل سيد شرير جعله ينكمش حتى العظم.
توجه السيف مباشرة إلى قلب كيران وأجبر ديرانيال على التدخل، لم يكن أمام الرجل من صحراء الدم خيار سوى فتح خطوات الإعوجاج التي جهزها أثناء سحب سيفه.
قام بحقن المانا النقية داخل ظله ثم قام بتوسيعه مثل الشمس السوداء، لدى الرمشة مساحة تأثير أصغر بكثير من سحر الروح لذا كلاهما لا يزال في متناول يده.
‘اللعنة نسخة الظل من سحر الروح لديها نقطة ضعف أسهل في إستغلالها من تلك العادية، لم يلاحظ راتباك ذلك لأنه أحمق’ لعن ليث.
كيران منشغل جدًا في بصق الدم حتى لا يغرق في سوائله ولم يلاحظ أن ظله ينبض بالحياة بينما قام ديرانيال بتنشيط سحر الإندماج بمجرد أن أدرك أن هناك قوة غير مرئية تقيد تحركاته.
مع وجود رئة مثقوبة وإنتشار السم في نظام دم القاتل صار ليث على يقين من أنه سيحظى بالسيطرة المطلقة على عدوه.
‘ما الذي…؟’ لم تكن القبضة التي شعر بها في جميع أنحاء جسده تزداد قوة فقط بدلاً من أن تتلاشى ولكن تم إمتصاص قوة حياته أيضًا.
لحسن حظه لم يكن الشخص الموجود على الجانب الآخر من المكالمة يرفض المساعدة حقًا فقد إحتاجت فقط إلى وقت كافٍ لقفل إحداثياته، ظهرت في الوقت المناسب مستخدمة الحاجز متعدد الطبقات الذي أعدته لإنقاذ كيران لإحتواء الإنفجار بدلاً من ذلك.
لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى لاحظ أن ظله أصبح الآن ذو عيون صفراء وملفوف حول أطرافه.
“ميت” أكمل ليث العبارة.
حرر نفسه مع وميض صغير من الضوء الذي بدد الظلام ثم رمش بعيدًا.
لعن كيران عندما دخل جسده في أزمة، يعتبر النصل العالق في جسده موصلًا مثاليًا مما سمح للبرق بتجاوز الحاجز الدفاعي للدروع.
‘اللعنة نسخة الظل من سحر الروح لديها نقطة ضعف أسهل في إستغلالها من تلك العادية، لم يلاحظ راتباك ذلك لأنه أحمق’ لعن ليث.
الذعر وإستخدام تميمة جهاز الإتصال لم يترك له تركيزًا كافيًا لإلقاء رمشة بسرعة كافية لإنقاذ نفسه.
بدلاً من تضييع وقته في مطاردة ديرانيال ذهب ليث وراء كيران، منع أحد الأعداء من الهروب والآخر من شفاء نفسه أمر مستحيل لذلك قرر أن يقلل خسائره بأخذ رأس القاتل.
في اللحظة التي حاول فيها بيليون أن يقاتل القوة بالقوة راوغه ليث مما جعل العدو يفقد توازنه بسبب هجمته الخاصة.
“نحن بحاجة للمساعدة!” صرخ ديرانيال في تميمة جهاز الإتصال الخاص به مذعوراً.
‘لا حاجة’ ضحك ليث ورمش مع الجثة على طرفي ديرانيال المتقابلين.
“إثنان ضد واحد؟ ما مدى إثارتكما للشفقة أنتما الإثنان؟” رد عليه صوت أنثوي مليء بالإزدراء.
“إثنان ضد واحد؟ ما مدى إثارتكما للشفقة أنتما الإثنان؟” رد عليه صوت أنثوي مليء بالإزدراء.
“لا يمكنك قتلي أنا…” حاول كيران أن يتحدث لكن سيف ليث المسحور ذو الحواف الممتلئة بالكامل بسحر الهواء والنار والظلام جعل حاجز الملابس السوداء مثل قطعة القماش.
على الرغم من أن تعطشهم للمعرفة ساطع إلا أن ليث وسولوس يعرفان متى يكون الإندفاع بلا معنى، وسع ليث منطقة الصمت حتى لا يقاطعهم حراس المدينة وأطلق وابلًا من الصواعق.
“ميت” أكمل ليث العبارة.
بدلاً من تضييع وقته في مطاردة ديرانيال ذهب ليث وراء كيران، منع أحد الأعداء من الهروب والآخر من شفاء نفسه أمر مستحيل لذلك قرر أن يقلل خسائره بأخذ رأس القاتل.
‘اللعنة! إنسى المسروقات هذا الشيء سوف ينفجر’ صرخت سولوس عندما لاحظت أن جميع الأنوية الزائفة لمعدات القاتل أصبحت متقلبة.
إرتدى مجموعة من الدروع الخفيفة التي تغطي أماكنه الحيوية ومفاصله بألواح معدنية صغيرة فوق مجموعة من ملابس الصيادين الراقية، أدرك ليث أنه أسلوب نشأ من إمبراطورية جورجون خاصة أن الشاب ذو شعر أشقر وعيون زرقاء سماوية.
‘لا حاجة’ ضحك ليث ورمش مع الجثة على طرفي ديرانيال المتقابلين.
على الرغم من أن تعطشهم للمعرفة ساطع إلا أن ليث وسولوس يعرفان متى يكون الإندفاع بلا معنى، وسع ليث منطقة الصمت حتى لا يقاطعهم حراس المدينة وأطلق وابلًا من الصواعق.
أصبح ديرانيال الآن في وضعين مميتين : إما أن يصد الإنفجار ويتلقى سيف الوحش الشيطاني في ظهره أو يتحمل الإنفجار خلف ظهره ويحرف الهجوم من الأمام.
“ما الذي…” لم يستطع بيليون أن يصدق عينيه عندما دفعه المخلوق الأقصر والأقل حجمًا جانبًا.
الذعر وإستخدام تميمة جهاز الإتصال لم يترك له تركيزًا كافيًا لإلقاء رمشة بسرعة كافية لإنقاذ نفسه.
‘من السيء جدًا أن هذا لا يكفي لكن الأن على الأقل لا يمكنه إستخدام التنشيط، يمكنني إستجوابه ولكن إذا كان رجل السيف موجودًا فسيكون لديه كل الوقت الذي يحتاجه لإلقاء أفضل تعاويذه أو حتى مصفوفة، حان الوقت لمعرفة ما إذا كنا وحدنا أم لا’.
لحسن حظه لم يكن الشخص الموجود على الجانب الآخر من المكالمة يرفض المساعدة حقًا فقد إحتاجت فقط إلى وقت كافٍ لقفل إحداثياته، ظهرت في الوقت المناسب مستخدمة الحاجز متعدد الطبقات الذي أعدته لإنقاذ كيران لإحتواء الإنفجار بدلاً من ذلك.
منعه إندماج الظلام من الشعور بالألم لكن التيار الكهربائي لا يزال يحفز الخلايا العصبية النشطة، بعد أن فقد الخصم قدرته على الحركة دفع ليث الريفر عبر جسد كيران حتى إصطدم بصدره.
قام رفيقها بصد الهجوم بسيفه الضخم مستخدما يدا واحدة فقط، الرجل الوسيم يبدو في أوائل العشرينات من عمره وأطول من ليث في شكله الهجين بهيئة مثل الجبل.
“حان وقت موتك أيها الإنسان لا يجب أن تعبث في أرضي” صوت ليث في هيئته الهجينة عبارة عن صراخ منخفض كما لو أن الكلمات نصفها منطوق ونصفها زئير مما جعلها غير مفهومة.
إرتدى مجموعة من الدروع الخفيفة التي تغطي أماكنه الحيوية ومفاصله بألواح معدنية صغيرة فوق مجموعة من ملابس الصيادين الراقية، أدرك ليث أنه أسلوب نشأ من إمبراطورية جورجون خاصة أن الشاب ذو شعر أشقر وعيون زرقاء سماوية.
الهجوم أبعد من أن يطعن ليث لذلك تظاهر بالجهل حتى اللحظة الأخيرة، عندها فقط تفادى الهجوم بالتدحرج إلى الجانب بينما إستخدم سحر الروح لإلقاء القاتل الذي لا حول له ولا قوة ضد رفيقه.
“لقتل كيران بهذه السرعة يجب أن تكون خصمًا جديرًا” قال الشاب “من المؤسف أنك لا تستطيع أن تؤذيني بتلك الإبرة…”.
“ميت” أكمل ليث العبارة.
“إنصرف!” زأر ليث وغمر نفسه بكل العناصر كما فعل الشاب الشيء نفسه.
‘اللعنة نسخة الظل من سحر الروح لديها نقطة ضعف أسهل في إستغلالها من تلك العادية، لم يلاحظ راتباك ذلك لأنه أحمق’ لعن ليث.
‘نواة مانا زرقاء عميقة وقوي مثل الثور مع معدات جيدة’ شرحت سولوس ‘خصوصا السيف’.
“ما الذي…” لم يستطع بيليون أن يصدق عينيه عندما دفعه المخلوق الأقصر والأقل حجمًا جانبًا.
ترجمة : Ozy.
لشكل ليث الهجين نفس القدرات التي يتمتع بها الشكل البشري، على الرغم من الإختلاف في البنية وبفضل تدريبه المستمر وصقل جسمه أصبحت عضلاته أقوى من عضلات هذا العملاق.
‘خلفك!’ حذرت سولوس حيث إكتشف إحساس المانا خاصتها ممر ذي أبعاد يتم فتحه.
في اللحظة التي حاول فيها بيليون أن يقاتل القوة بالقوة راوغه ليث مما جعل العدو يفقد توازنه بسبب هجمته الخاصة.
“لقتل كيران بهذه السرعة يجب أن تكون خصمًا جديرًا” قال الشاب “من المؤسف أنك لا تستطيع أن تؤذيني بتلك الإبرة…”.
الشاب مبارز ممتاز لكن السياف الذكي إستغل ضعفه وإنزلق مثل ثعبان من خلال الفجوة ليفتح جروحًا عميقة في أطراف خصمه الأربعة ويشل قوته.
لشكل ليث الهجين نفس القدرات التي يتمتع بها الشكل البشري، على الرغم من الإختلاف في البنية وبفضل تدريبه المستمر وصقل جسمه أصبحت عضلاته أقوى من عضلات هذا العملاق.
–+–
‘هذا الأحمق! لم يقتصر الأمر على تسليم مؤخرته قبل أن أتمكن من إنهاء تعويذتي ولكنه تمكن أيضًا من إثارة غضب وحش إمبراطوري، إن هذه الحيوانات اللعينة مزعجة تقريبًا مثل كيران’ فكر ديرانيال.
ترجمة : Ozy.
“اللعنة!” قال ديرانيال غير قادر على التعبير عن مدى إحباطه.
“لقتل كيران بهذه السرعة يجب أن تكون خصمًا جديرًا” قال الشاب “من المؤسف أنك لا تستطيع أن تؤذيني بتلك الإبرة…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
