نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 588

تأجيج النيران الجزء 2

تأجيج النيران الجزء 2

 الفصل 588: تأجيج النيران الجزء 2

 

 

 

 

 

كان لدى ليث بالفعل نسخة من الكتيب داخل سولوسبيديا، لذلك لم يكن بحاجة إلى مراجعة الإجراء مرة أخرى. كان زيكل قد وضع خام الفضة القذر داخل البوتقة لفحص درجة حرارة الفرن.

 

 

 

“هل هناك مشكلة إذا استخدمت السحر لتسريع الأمور؟” سأل ليث.

“هذا غير منطقي. أفهم أن لهيبك دمر التراب، لكن هذا؟ يبدو أن المعدن قد تم تنقيته عدة مرات.”

 

 

“كن ضيفي، لكن تذكر أن المعادن يمكن أن تتبخر. العثور على درجة الحرارة المناسبة قد يتطلب المزيد من الوقت لأنني لا أعرف شيئًا عن السحر وأنت لا تعرف شيئًا عن المعادن.” هز زيكل كتفيه دون أن يرفع عينيه عن الكتيب.

“لا، ليس كذلك. كان ينبغي عليك… يا إلهي!” لم يصدق زيكل عينيه.

 

 

تنهد ليث.

“بالتأكيد. هل تحتاج إلى مطرقة؟” تفاجأ زيكل بطلبه. لا يمكن أن يكون سلاحًا لأن ليث استخدم السيوف فقط، ولا مجرد شيء زخرفي. لقد كان ذلك مضيعة لأوريشالكوم وكان ليث مقتصدًا مثله.

 

 

“حتى رؤية النار يمكن أن تكون عديمة الفائدة دون المعرفة الصحيحة.” أحتاج إلى البدء في التدريب الآن، أو سأحتاج إلى أشهر لإنشاء عنصر واحد. هنا لا يحدث شيء.‘‘ وفكر بعد التحقق من أن لا أحد كان ينظر.

“هل لا يزال لديك قالب المطارق الفضية الذي صنعته لي منذ بعض الوقت؟”

 

عندها فقط أضافوا العنصر الأخير، داركستخان. من شأنه أن يجعل المعدن يشبع الفضة، مما يعطي السبيكة المعدنية خصائص كلا المعدنين.

أصبح حلق ليث مغطى بقشور سوداء بينما كان يتنفس نيران الأصل داخل الفرن. تغلبت النيران السحرية الزرقاء على النيران الصفراء العادية، ونشرت ضوءًا غريبًا.

 

 

 

“ماذا فعلت؟” قفز زيكل من كرسيه محاولًا إنقاذ الموقف.

 

 

 

البوتقة، والفحم، وخام الفضة، وكل شيء ما عدا الحجارة، اشتعلت فيها النيران الزرقاء. أخرج زيكل البوتقة باستخدام ملقط معدني، ولكن حتى تلك اشتعلت فيها النيران. حافظ على هدوئه وأخرج البوتقة من الفرن قبل أن يرش الملقط في دلو من الماء.

 

 

كانت لدى ليث شكوكه، لكنه لم يتمكن من تجربة النيران الأصل في حضور الشهود. أمضى بقية الصباح مع زيكل، يتعلم كيفية صهر الأوريكالكوم وكيفية تحويله من مادة قابلة للطرق مثل الفضة إلى أصلب من الفولاذ الدمشقي.

“هل هذا طبيعي؟” سأل ليث وهو يشير إلى البوتقة المشتعلة.

غطى زكل قاع البوتقة برمل خاص لمنع الخام من الالتصاق، ثم أعد خليطًا من الخام ودقيق القمح وشحم الخنزير والرماد. سيوفر الدقيق الكربون اللازم لأكسدة الشوائب وتسخين المعدن من الداخل.

 

‘ليس هذا. أعني أن لديها تدفق مانا رقيق جدًا خاص بها.‘ صدمت كلمات سولوس ليث.

“لا، ليس كذلك. كان ينبغي عليك… يا إلهي!” لم يصدق زيكل عينيه.

 

 

كان الرماد بمثابة الأكسدة ولجعل الشوائب تتجمع معًا. ولدهشة ليث، تم استخدام شحم الخنزير لمساعدة الخام في تكوين قالب خام وللمساعدة في زيادة الحرارة.

يبدو الآن أن ملقطه القديم الجدير بالثقة مصنوع من جزأين مختلفين. كان أحدهم مسودًا بالتراب والوقت والاستخدام، في حين أن الطرف الذي أكلته النيران كان أصغر قليلاً مما يتذكره.

 

كان الإجراء بسيطًا نسبيًا. أولاً، اختاروا بوتقة كبيرة بما يكفي لاحتواء بعض الخام، ولكنها ليست ثقيلة جدًا بحيث لا يستطيع ليث رفعها بسهولة حتى عندما تكون ممتلئة.

لمسها بأصابعه، حتى أنه ضرب بها السندان للتأكد من النتائج التي توصل إليها.

أصبح حلق ليث مغطى بقشور سوداء بينما كان يتنفس نيران الأصل داخل الفرن. تغلبت النيران السحرية الزرقاء على النيران الصفراء العادية، ونشرت ضوءًا غريبًا.

 

“الكثير من الأول والنتيجة النهائية ستكون هشة، والكثير من الأخير سوف ينحني بمجرد مشاهدته.”

“هذا غير منطقي. أفهم أن لهيبك دمر التراب، لكن هذا؟ يبدو أن المعدن قد تم تنقيته عدة مرات.”

“بالتأكيد. هل تحتاج إلى مطرقة؟” تفاجأ زيكل بطلبه. لا يمكن أن يكون سلاحًا لأن ليث استخدم السيوف فقط، ولا مجرد شيء زخرفي. لقد كان ذلك مضيعة لأوريشالكوم وكان ليث مقتصدًا مثله.

 

 

 

كان الرماد بمثابة الأكسدة ولجعل الشوائب تتجمع معًا. ولدهشة ليث، تم استخدام شحم الخنزير لمساعدة الخام في تكوين قالب خام وللمساعدة في زيادة الحرارة.

“ماذا عن هذا؟” استخدم ليث سحر الروح لجعل البوتقة تطفو أمام زيكل.

“إنه ليس حقًا تدفق مانا.” يبدو أن أوريشالكوم قادر على جذب طاقة العالم وتوجيهها. ليس هناك قوة حياة ولا جوهر مانا.’ استخدم ليث التنشيط لاختبار فرضيته.

 

“لا، ليس كذلك. كان ينبغي عليك… يا إلهي!” لم يصدق زيكل عينيه.

وكانت البوتقة لامعة كما لو أن أحدًا قضى ساعات في تلميعها، وتحول خام الفضة إلى كتلة صغيرة من المعدن.

قام بتنشيط رؤية الحياة، ملاحظًا أن سولوس كان مخطئًا بالفعل.

 

 

“بالمطرقة العظيمة! لم أر مثل هذه الفضة النقية من قبل. هذا أمر سيء.” قال زيكل.

 

 

 الفصل 588: تأجيج النيران الجزء 2

“لماذا الشر؟ أليس الأنقى هو الأفضل؟” سأل ليث.

 

 

تنهد ليث.

“إذا كنت ترغب في صنع زخرفة، فنعم. إذا كنت في حاجة إليها لشيء له استخدام عملي، فإن الشوائب ليست كلها سيئة. المعادن النقية هي خرافة. في بعض الأحيان، عليك إضافة الشوائب للحصول على التوازن الصحيح بين الصلابة والنعومة.

“لماذا الشر؟ أليس الأنقى هو الأفضل؟” سأل ليث.

 

“الكثير من الأول والنتيجة النهائية ستكون هشة، والكثير من الأخير سوف ينحني بمجرد مشاهدته.”

وكانت البوتقة لامعة كما لو أن أحدًا قضى ساعات في تلميعها، وتحول خام الفضة إلى كتلة صغيرة من المعدن.

 

“الكثير من الأول والنتيجة النهائية ستكون هشة، والكثير من الأخير سوف ينحني بمجرد مشاهدته.”

كانت لدى ليث شكوكه، لكنه لم يتمكن من تجربة النيران الأصل في حضور الشهود. أمضى بقية الصباح مع زيكل، يتعلم كيفية صهر الأوريكالكوم وكيفية تحويله من مادة قابلة للطرق مثل الفضة إلى أصلب من الفولاذ الدمشقي.

ه، ولا يوجد سوى 20 يومًا متعبًا تحت تصرفنا.” فكر ليث.

 

كان لدى زيكل الوقت الكافي لإعداد مطارقين له، وكان على كل شيء آخر الانتظار. سينتهي زيكل أولاً من تنقية بقية أوريكالكوم ثم العمل على العناصر التي طلبها ليث.

كان الإجراء بسيطًا نسبيًا. أولاً، اختاروا بوتقة كبيرة بما يكفي لاحتواء بعض الخام، ولكنها ليست ثقيلة جدًا بحيث لا يستطيع ليث رفعها بسهولة حتى عندما تكون ممتلئة.

 

 

 

غطى زكل قاع البوتقة برمل خاص لمنع الخام من الالتصاق، ثم أعد خليطًا من الخام ودقيق القمح وشحم الخنزير والرماد. سيوفر الدقيق الكربون اللازم لأكسدة الشوائب وتسخين المعدن من الداخل.

 

 

 

كان الرماد بمثابة الأكسدة ولجعل الشوائب تتجمع معًا. ولدهشة ليث، تم استخدام شحم الخنزير لمساعدة الخام في تكوين قالب خام وللمساعدة في زيادة الحرارة.

كان لدى زيكل الوقت الكافي لإعداد مطارقين له، وكان على كل شيء آخر الانتظار. سينتهي زيكل أولاً من تنقية بقية أوريكالكوم ثم العمل على العناصر التي طلبها ليث.

 

“هل هناك مشكلة إذا استخدمت السحر لتسريع الأمور؟” سأل ليث.

بمجرد امتلاء البوتقة بالخليط، غطى زيكل سطحه بمزيد من الرماد والرمل والسيتيوم. من شأن الرمال أن تمنع المعادن من التطاير، في حين أن السيتيوم هو مادة ضرورية للحفاظ على الفضة والماس في الخام معًا.

“بالمطرقة العظيمة! لم أر مثل هذه الفضة النقية من قبل. هذا أمر سيء.” قال زيكل.

 

“إنه ليس حقًا تدفق مانا.” يبدو أن أوريشالكوم قادر على جذب طاقة العالم وتوجيهها. ليس هناك قوة حياة ولا جوهر مانا.’ استخدم ليث التنشيط لاختبار فرضيته.

وضعوا البوتقة داخل الفرن واستخدم ليث السحر ورؤية النار تحت إشراف زيكل لتوزيع الحرارة بالتساوي حتى يبدو الخام مثل العسل بدون كتل من المواد غير المنصهرة.

“لا، ليس كذلك. كان ينبغي عليك… يا إلهي!” لم يصدق زيكل عينيه.

 

 

وبعد صب السائل في ملاط جاف، يتصلب الخام بسرعة إلى جزء علوي مصنوع من الخبث يشبه الزجاج الملون وجزء سفلي مصنوع من المعدن. وقاموا بفصل المعدن عن الخبث وكرروا العملية حتى أصبح نقياً.

“يبدو أن لدينا الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام ب

 

 

عندها فقط أضافوا العنصر الأخير، داركستخان. من شأنه أن يجعل المعدن يشبع الفضة، مما يعطي السبيكة المعدنية خصائص كلا المعدنين.

 

 

 

 

 

بعد أن عالجوا بضع دفعات من الخام، لاحظ ليث أن وقت الغداء قد اقترب تقريبًا.

 

 

“هل هذا طبيعي؟” سأل ليث وهو يشير إلى البوتقة المشتعلة.

“هل يمكننا التوقف هنا؟ أريدك أن تعد لي بعض الأشياء.” سأل ليث.

 

‘ليس هذا. أعني أن لديها تدفق مانا رقيق جدًا خاص بها.‘ صدمت كلمات سولوس ليث.

“ألم يفت الأوان قليلاً لذلك؟ كان يجب أن تخبرني بذلك مبكراً. بدون قالب، ليس هناك الكثير الذي يمكنني فعله ولم تعطيني إشعاراً كافياً لإعداد أي شيء.”

“يبدو أن لدينا الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام ب

 

“الأوريكالكوم يختلف بالتأكيد عن المعادن الأخرى.” فكر سولوس.

“هل لا يزال لديك قالب المطارق الفضية الذي صنعته لي منذ بعض الوقت؟”

 

 

“كن ضيفي، لكن تذكر أن المعادن يمكن أن تتبخر. العثور على درجة الحرارة المناسبة قد يتطلب المزيد من الوقت لأنني لا أعرف شيئًا عن السحر وأنت لا تعرف شيئًا عن المعادن.” هز زيكل كتفيه دون أن يرفع عينيه عن الكتيب.

“بالتأكيد. هل تحتاج إلى مطرقة؟” تفاجأ زيكل بطلبه. لا يمكن أن يكون سلاحًا لأن ليث استخدم السيوف فقط، ولا مجرد شيء زخرفي. لقد كان ذلك مضيعة لأوريشالكوم وكان ليث مقتصدًا مثله.

“هل لا يزال لديك قالب المطارق الفضية الذي صنعته لي منذ بعض الوقت؟”

 

وكانت البوتقة لامعة كما لو أن أحدًا قضى ساعات في تلميعها، وتحول خام الفضة إلى كتلة صغيرة من المعدن.

“أكثر من واحد. أحتاج إلى سحرهم والفشل محتمل. أحتاج أيضًا إلى بريد متسلسل وسراويل سلسلة من أوريكالكوم. الشكل لا يهم. سأصنع سكين و درع وكر أفضل.” قال ليث.

لمسها بأصابعه، حتى أنه ضرب بها السندان للتأكد من النتائج التي توصل إليها.

 

وبعد صب السائل في ملاط جاف، يتصلب الخام بسرعة إلى جزء علوي مصنوع من الخبث يشبه الزجاج الملون وجزء سفلي مصنوع من المعدن. وقاموا بفصل المعدن عن الخبث وكرروا العملية حتى أصبح نقياً.

كان لدى زيكل الوقت الكافي لإعداد مطارقين له، وكان على كل شيء آخر الانتظار. سينتهي زيكل أولاً من تنقية بقية أوريكالكوم ثم العمل على العناصر التي طلبها ليث.

 

 

وكانت البوتقة لامعة كما لو أن أحدًا قضى ساعات في تلميعها، وتحول خام الفضة إلى كتلة صغيرة من المعدن.

“الأوريكالكوم يختلف بالتأكيد عن المعادن الأخرى.” فكر سولوس.

كان الإجراء بسيطًا نسبيًا. أولاً، اختاروا بوتقة كبيرة بما يكفي لاحتواء بعض الخام، ولكنها ليست ثقيلة جدًا بحيث لا يستطيع ليث رفعها بسهولة حتى عندما تكون ممتلئة.

 

البوتقة، والفحم، وخام الفضة، وكل شيء ما عدا الحجارة، اشتعلت فيها النيران الزرقاء. أخرج زيكل البوتقة باستخدام ملقط معدني، ولكن حتى تلك اشتعلت فيها النيران. حافظ على هدوئه وأخرج البوتقة من الفرن قبل أن يرش الملقط في دلو من الماء.

‘بالفعل. إنها أخف بكثير ومتينة من بين جميع المطارق التي استخدمناها حتى الآن.’ لقد ضرب ليث سندان زيكل به عدة مرات، ومع ذلك لم ينحني المعدن ولم يتعرض للخدش.

“هل لا يزال لديك قالب المطارق الفضية الذي صنعته لي منذ بعض الوقت؟”

 

’أتساءل لماذا لم نلاحظ ذلك مع صياغة زولغريش. أوريشالكوم هو مجرد فضة ومعتمة، في حين أن المسبوك الذي قدمه لنا مصنوع من مادة آدمنت نقية. ليس من المنطقي أن يتمتع أوريكالكوم بخصائص أفضل من آدمانت.‘‘ فكر ليث.

‘ليس هذا. أعني أن لديها تدفق مانا رقيق جدًا خاص بها.‘ صدمت كلمات سولوس ليث.

تنهد ليث.

 

“الأوريكالكوم يختلف بالتأكيد عن المعادن الأخرى.” فكر سولوس.

قام بتنشيط رؤية الحياة، ملاحظًا أن سولوس كان مخطئًا بالفعل.

 

 

“ألم يفت الأوان قليلاً لذلك؟ كان يجب أن تخبرني بذلك مبكراً. بدون قالب، ليس هناك الكثير الذي يمكنني فعله ولم تعطيني إشعاراً كافياً لإعداد أي شيء.”

“إنه ليس حقًا تدفق مانا.” يبدو أن أوريشالكوم قادر على جذب طاقة العالم وتوجيهها. ليس هناك قوة حياة ولا جوهر مانا.’ استخدم ليث التنشيط لاختبار فرضيته.

 

 

“الكثير من الأول والنتيجة النهائية ستكون هشة، والكثير من الأخير سوف ينحني بمجرد مشاهدته.”

اكتشف أنه يستطيع الآن رؤية ما بداخل المعدن كما لو كان كائنًا حيًا، بل ويمكنه أيضًا اكتشاف الشوائب المتبقية بداخله.

بعد أن عالجوا بضع دفعات من الخام، لاحظ ليث أن وقت الغداء قد اقترب تقريبًا.

 

 

’أتساءل لماذا لم نلاحظ ذلك مع صياغة زولغريش. أوريشالكوم هو مجرد فضة ومعتمة، في حين أن المسبوك الذي قدمه لنا مصنوع من مادة آدمنت نقية. ليس من المنطقي أن يتمتع أوريكالكوم بخصائص أفضل من آدمانت.‘‘ فكر ليث.

 

 

ه، ولا يوجد سوى 20 يومًا متعبًا تحت تصرفنا.” فكر ليث.

ربما لأننا أعمىنا بسبب كل الأشياء السحرية المخزنة داخل مختبره. كان المكان على وشك الانفجار، ولم يكن لدينا الوقت لاستخدام التنشيط في الصياغة. بالإضافة إلى ذلك، بعد أن هربنا، لم نخرجه أبدًا من جيبنا.

 

 

“بالمطرقة العظيمة! لم أر مثل هذه الفضة النقية من قبل. هذا أمر سيء.” قال زيكل.

’’مباشرة بعد مغادرة جامبل أتينا إلى زانتيا. ببساطة لم تتح لنا الفرصة لإلقاء نظرة ثانية عليها.‘‘ أجاب سولوس.

 

 

كان لدى زيكل الوقت الكافي لإعداد مطارقين له، وكان على كل شيء آخر الانتظار. سينتهي زيكل أولاً من تنقية بقية أوريكالكوم ثم العمل على العناصر التي طلبها ليث.

“يبدو أن لدينا الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام ب

 

ه، ولا يوجد سوى 20 يومًا متعبًا تحت تصرفنا.” فكر ليث.

 

عندها فقط أضافوا العنصر الأخير، داركستخان. من شأنه أن يجعل المعدن يشبع الفضة، مما يعطي السبيكة المعدنية خصائص كلا المعدنين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط