نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 603

شبكة الأكاذيب الجزء الاول

شبكة الأكاذيب الجزء الاول

 

“لم يعد جسده يتحمل المزيد من العقاب دون تناول الطعام.” قال سولوس.

الفصل 603: شبكة الأكاذيب الجزء الأول

‘صحيح. لا بد أنهم يعتقدون أنهم إذا وصلوا إلى هنا، فسوف يهاجمهم فالموج أيضًا.’ فكرت زينيا.

 

“صوتك عالي النبرة بالتأكيد لإله.” كان المسمار لا يزال ينمو من جديد، ويعض اللحم وهو في طريقه عندما طار مسمار آخر.

كانت المصفوفة التي تغلف الطابق الأول من برج سولوس شيئًا تم تطويره في حالة تمكن ليث من العثور على نبع ماء حار بينما كان على شفا الموت.

 

لقد سمح لـ سولوس بتسخير طاقة نبع المانا لشفاء جميع أنواع الجروح على الفور تقريبًا ومشاركة جزء من قوة حياتها مع التنشيط. وكانت النتيجة النهائية عبارة عن مجال شفاء قوي قادر على التغلب على الموت طالما أن جوهر المانا الخاص بالموضوع كان سليمًا.

“إنه بخير، لكني أشك في أنه سوف يلمسك مرة أخرى لفترة طويلة جدًا.” بين دراسته في الأكاديمية والوقت الذي قضاه مع جيرني، كان ليث خبيرًا في جسم الإنسان وعقله.

ومع ذلك، في حالة فالموج، لم يكن سولوس يمنحه أي قوة حياة. رفضت ليث أن تلوث روحها النبيلة بمثل هذا الوحش ذو الوجه البشري.

“قد يكون وحشًا، لكنه لا يزال والد أطفالي.”

تعافى العمود الفقري لفالموج وكذلك أطرافه. لقد كان على بعد ثوانٍ من الإغماء بسبب الإرهاق عندما استخدم ليث التنشيط لاستعادة قوة حياته. ليث لن يسمح له بالحصول على أي راحة.

“لم يعد جسده يتحمل المزيد من العقاب دون تناول الطعام.” قال سولوس.

حتى الشفاء كان عملية مؤلمة لأن سولوس كان يقوم بها دون أي نوع من التخدير. وتحفر شظايا العظام عبر اللحم والأوعية الدموية لتعود إلى وضعها الأصلي، مما يفتح جروحًا جديدة عند مرورها.

“تمامًا كما هي لعبتك، ستكون لي. سأضربك حتى الموت كل يوم ثم أرسلك إلى المنزل سالمًا. لن يسمع أحد صراخك.” ضرب ليث كفيه المفتوحتين على أذني فالموغ، مما أدى إلى تدمير طبلة أذنيه.

يمكن أن يشعر فالموج بجسده يتمزق ويعاد بناؤه باستمرار.

عندما وصلت، لاحظت كاميلا على الفور أنه كان في حالة كئيبة مرة أخرى، ولكن بعد ما حدث بالأمس، كان قلبها مرتاحًا.

“كيف تشعر يا إزيو؟” انتظر ليث حتى يتعافى تمامًا قبل أن يسحق قصبته الهوائية بقبضته في حلقه.

“ما الأمر يا عزيزتي؟ تجربة فاشلة أخرى؟” جلست على حجره وحاولت تقبيله لكن ليث أوقفها. لقد صدمت، لم يحدث ذلك من قبل.

“ما هو شعورك عندما تكون عاجزًا أمام شخص أكبر وأقوى منك بكثير؟” لم يتمكن فالموج حتى من التنفس، ناهيك عن الرد. أصبحت رؤيته غير واضحة قبل أن يسمح له المصفوفة باستنشاق الهواء النقي مرة أخرى.

سيستغرق فالموغ أيامًا للتعافي من الإرهاق الجسدي، لكن الصدمة العقلية ستستمر لفترة أطول بكثير، في حين سيعود في اليوم التالي لإحضار زينيا إلى مستشفى الأكاديمية لإعدادها لهذا الإجراء.

“ما هو شعورك وأنت تسير لمسافة ميل في حذاء أطفالك؟” تطايرت نقرة من إصبع ليث وأحد أظافر فالموغ، مما أدى إلى رش الدم في جميع أنحاء الغرفة وهو يصرخ من الألم.

“المملكة لن… أبدًا…” حاول فالموج أن يقول بمجرد أن سمح له الألم بذلك.

“صوتك عالي النبرة بالتأكيد لإله.” كان المسمار لا يزال ينمو من جديد، ويعض اللحم وهو في طريقه عندما طار مسمار آخر.

“ما الأمر يا عزيزتي؟ تجربة فاشلة أخرى؟” جلست على حجره وحاولت تقبيله لكن ليث أوقفها. لقد صدمت، لم يحدث ذلك من قبل.

استمر فالموج في الصراخ، ممسكًا بيده اليمنى للدفاع عنها، فقط لتقتلع أظافر يده اليسرى دفعة واحدة. كاد الألم أن يصيبه بالصدمة، لكن شفاء سولوس وقوة حياة ليث أنقذا حياته مرة أخرى.

“ما هو شعورك عندما تكون عاجزًا أمام شخص أكبر وأقوى منك بكثير؟” لم يتمكن فالموج حتى من التنفس، ناهيك عن الرد. أصبحت رؤيته غير واضحة قبل أن يسمح له المصفوفة باستنشاق الهواء النقي مرة أخرى.

“هل هناك كلمات أخيرة؟”

“المساعدة، فالموج لا يستجيب.”

“لن تفلت من هذا. إذا اختفيت…”

الفصل 603: شبكة الأكاذيب الجزء الأول

“ثم ماذا؟ من سيهتم أصلاً؟ زوجتك؟ أطفالك؟ عائلتك؟” داس ليث على رضفة فالموج بقوة كافية لتقطيع ساقه إلى قسمين تقريبًا.

تعافى العمود الفقري لفالموج وكذلك أطرافه. لقد كان على بعد ثوانٍ من الإغماء بسبب الإرهاق عندما استخدم ليث التنشيط لاستعادة قوة حياته. ليث لن يسمح له بالحصول على أي راحة.

“المملكة لن… أبدًا…” حاول فالموج أن يقول بمجرد أن سمح له الألم بذلك.

“شكراً جزيلاً.” دفنت زينيا وجهها في صدره.

“خطأ!” داس ليث على ساقه الأخرى، مما أدى إلى قطعه وجعل فالموج ممتنًا للآلهة لمنحه ساقين فقط.

“كيف تشعر يا إزيو؟” انتظر ليث حتى يتعافى تمامًا قبل أن يسحق قصبته الهوائية بقبضته في حلقه.

“المملكة لن تهتم، لكن الموت أفضل من أمثالك. سأحولك إلى زوجتك.” تحول شكل أصابع ليث إلى مخالب، وثقب عيون فالموج على طول الطريق إلى الدماغ.

سيكون فالموج فاقدًا للوعي لعدة أيام قبل أن يتمكن جسده وعقله من التغلب على الصدمة. لقد تأكد ليث من ذلك. بمجرد عودته إلى لوتيا، استمر ليث في البحث عن الإجراء الخاص بشفاء زينيا حتى حان وقت العودة إلى منزل كاميلا.

“تمامًا كما هي لعبتك، ستكون لي. سأضربك حتى الموت كل يوم ثم أرسلك إلى المنزل سالمًا. لن يسمع أحد صراخك.” ضرب ليث كفيه المفتوحتين على أذني فالموغ، مما أدى إلى تدمير طبلة أذنيه.

“يا إلهي! لماذا لم تتصل بي على الفور؟ هل هي بخير؟ علينا أن نذهب…” حاولت كاميلا الوقوف، لكن ليث أمسك يدها بلمسة قوية ولكن لطيفة.

فقد فالموج السيطرة على مثانته حيث أصبح عالمه الآن أسود اللون وخاليًا من الصوت. قام سولوس بشفاء أذنيه فقط، ليجعله يشعر كما فعلت زينيا في كل يوم من حياتها.

سيستغرق فالموغ أيامًا للتعافي من الإرهاق الجسدي، لكن الصدمة العقلية ستستمر لفترة أطول بكثير، في حين سيعود في اليوم التالي لإحضار زينيا إلى مستشفى الأكاديمية لإعدادها لهذا الإجراء.

“لن يشهد أحد ما سأفعله بك.” ضربت ركبة ليث المناطق السفلية من فالموغ، وحولت أعضائه التناسلية إلى معجون أسنان.

كانت المصفوفة التي تغلف الطابق الأول من برج سولوس شيئًا تم تطويره في حالة تمكن ليث من العثور على نبع ماء حار بينما كان على شفا الموت.

“بغض النظر عمن تطلب المساعدة، فسوف يظنون أنك مجنون. ولن يصدقك أحد.” أشعلت طائرة من أصل النيران النار في فالموج بينما حافظ سولوس على سرعة الشفاء بالسرعة الكافية لإبقائه على قيد الحياة على الرغم من أن النيران تأكل لحمه المتجدد باستمرار.

استغرق الضرب أقل من نصف ساعة، وقبل إعادته إلى منزله، قام ليث بمحو كل الأدلة على ما حدث بالسحر الأسود، بل وقام بكي سروال الرجل وقميصه.

ذهب ليث إلى الخارج مستخدماً تميمة جيشه ليخلق لنفسه ذريعة. حددت التميمة موقعه بينما كان يطلب تحديثات من القائد بيريون. وسيكون الجيش شاهدا عليه قائلا إنه كان في منزله إذا سأله أحد.

“بغض النظر عمن تطلب المساعدة، فسوف يظنون أنك مجنون. ولن يصدقك أحد.” أشعلت طائرة من أصل النيران النار في فالموج بينما حافظ سولوس على سرعة الشفاء بالسرعة الكافية لإبقائه على قيد الحياة على الرغم من أن النيران تأكل لحمه المتجدد باستمرار.

عندما عاد ليث إلى البرج، اختفت النيران وكان فالموج فاقدًا للوعي.

‘صحيح. لا بد أنهم يعتقدون أنهم إذا وصلوا إلى هنا، فسوف يهاجمهم فالموج أيضًا.’ فكرت زينيا.

“لم يعد جسده يتحمل المزيد من العقاب دون تناول الطعام.” قال سولوس.

“لن يشهد أحد ما سأفعله بك.” ضربت ركبة ليث المناطق السفلية من فالموغ، وحولت أعضائه التناسلية إلى معجون أسنان.

“أحسنت.” كان صوت ليث حزينًا. كان يكره فكرة تركه على قيد الحياة، لكن اختفائه سيجعل كاميلا تطرح أسئلة لا يريد أن يكذب بشأنها. أعادوا فالموج إلى غرفة الشاي وأعدوا مجموعة إنذار جديدة، هذه المرة فوق الخزانة.

ومع ذلك، في حالة فالموج، لم يكن سولوس يمنحه أي قوة حياة. رفضت ليث أن تلوث روحها النبيلة بمثل هذا الوحش ذو الوجه البشري.

“أنا دائما أفي بوعودي.” قال ليث وهو يحتضن زينيا ويعطيها عصا أخرى لتحل محل تلك التي استهلكتها.

“صوتك عالي النبرة بالتأكيد لإله.” كان المسمار لا يزال ينمو من جديد، ويعض اللحم وهو في طريقه عندما طار مسمار آخر.

“ماذا عن فالموج؟” هي سألت.

“إنه بخير، لكني أشك في أنه سوف يلمسك مرة أخرى لفترة طويلة جدًا.” بين دراسته في الأكاديمية والوقت الذي قضاه مع جيرني، كان ليث خبيرًا في جسم الإنسان وعقله.

“بمجرد أن تتوقف عن سماع صوتي، قم بالعد حتى عشرة، ثم استخدم الجرس اليدوي لاستدعاء موظفي المنزل. لقد أصيب فالموج للتو بسكتة دماغية.” سمح لها ليث بالذهاب واختفت داخل مرآة تزييفها.

سيستغرق فالموغ أيامًا للتعافي من الإرهاق الجسدي، لكن الصدمة العقلية ستستمر لفترة أطول بكثير، في حين سيعود في اليوم التالي لإحضار زينيا إلى مستشفى الأكاديمية لإعدادها لهذا الإجراء.

“المملكة لن… أبدًا…” حاول فالموج أن يقول بمجرد أن سمح له الألم بذلك.

“إذا حدث أي شيء، فأنت تعرف ما يجب فعله. وتذكر، إذا سأل أحد، فأنا لم أكن هنا.”

“ما هو شعورك عندما تكون عاجزًا أمام شخص أكبر وأقوى منك بكثير؟” لم يتمكن فالموج حتى من التنفس، ناهيك عن الرد. أصبحت رؤيته غير واضحة قبل أن يسمح له المصفوفة باستنشاق الهواء النقي مرة أخرى.

“شكراً جزيلاً.” دفنت زينيا وجهها في صدره.

“صوتك عالي النبرة بالتأكيد لإله.” كان المسمار لا يزال ينمو من جديد، ويعض اللحم وهو في طريقه عندما طار مسمار آخر.

“قد يكون وحشًا، لكنه لا يزال والد أطفالي.”

“خطأ!” داس ليث على ساقه الأخرى، مما أدى إلى قطعه وجعل فالموج ممتنًا للآلهة لمنحه ساقين فقط.

“صدقني، إنهم أفضل حالًا مع والدتهم. إن منح فرصة ثانية للرجال مثله سوف ينتقم منك عاجلاً أم آجلاً. سأصطحبك غدًا، لذا كن هادئًا ولكن احتفظ بالزناد معك دائمًا.

لقد سمح لـ سولوس بتسخير طاقة نبع المانا لشفاء جميع أنواع الجروح على الفور تقريبًا ومشاركة جزء من قوة حياتها مع التنشيط. وكانت النتيجة النهائية عبارة عن مجال شفاء قوي قادر على التغلب على الموت طالما أن جوهر المانا الخاص بالموضوع كان سليمًا.

“بمجرد أن تتوقف عن سماع صوتي، قم بالعد حتى عشرة، ثم استخدم الجرس اليدوي لاستدعاء موظفي المنزل. لقد أصيب فالموج للتو بسكتة دماغية.” سمح لها ليث بالذهاب واختفت داخل مرآة تزييفها.

“خطأ!” داس ليث على ساقه الأخرى، مما أدى إلى قطعه وجعل فالموج ممتنًا للآلهة لمنحه ساقين فقط.

عندما بدأت زينيا بالصراخ طلبا للمساعدة، لم يأت أحد. اعتقد موظفو المنزل أن فالموغ كانت تضربها بطريقة شرسة بشكل خاص لأنها لم تصرخ أبدًا. مثل أي شخص آخر في المنزل، عرفت زينيا أن ذلك يزيد الأمور سوءًا.

 

‘صحيح. لا بد أنهم يعتقدون أنهم إذا وصلوا إلى هنا، فسوف يهاجمهم فالموج أيضًا.’ فكرت زينيا.

“المملكة لن… أبدًا…” حاول فالموج أن يقول بمجرد أن سمح له الألم بذلك.

“المساعدة، فالموج لا يستجيب.”

عندما وصل الخدم، كان عليهم مساعدة فيلنا أولاً. كانت لا تزال تنزف من إصاباتها وتحتاج إلى معالج بينما بصرف النظر عن كونها فاقدًا للوعي، كان فالموج لائقًا ككمان.

عندما وصل الخدم، كان عليهم مساعدة فيلنا أولاً. كانت لا تزال تنزف من إصاباتها وتحتاج إلى معالج بينما بصرف النظر عن كونها فاقدًا للوعي، كان فالموج لائقًا ككمان.

“ما هو شعورك وأنت تسير لمسافة ميل في حذاء أطفالك؟” تطايرت نقرة من إصبع ليث وأحد أظافر فالموغ، مما أدى إلى رش الدم في جميع أنحاء الغرفة وهو يصرخ من الألم.

استغرق الضرب أقل من نصف ساعة، وقبل إعادته إلى منزله، قام ليث بمحو كل الأدلة على ما حدث بالسحر الأسود، بل وقام بكي سروال الرجل وقميصه.

 

سيكون فالموج فاقدًا للوعي لعدة أيام قبل أن يتمكن جسده وعقله من التغلب على الصدمة. لقد تأكد ليث من ذلك. بمجرد عودته إلى لوتيا، استمر ليث في البحث عن الإجراء الخاص بشفاء زينيا حتى حان وقت العودة إلى منزل كاميلا.

“أحسنت.” كان صوت ليث حزينًا. كان يكره فكرة تركه على قيد الحياة، لكن اختفائه سيجعل كاميلا تطرح أسئلة لا يريد أن يكذب بشأنها. أعادوا فالموج إلى غرفة الشاي وأعدوا مجموعة إنذار جديدة، هذه المرة فوق الخزانة.

عندما وصلت، لاحظت كاميلا على الفور أنه كان في حالة كئيبة مرة أخرى، ولكن بعد ما حدث بالأمس، كان قلبها مرتاحًا.

“صدقني، إنهم أفضل حالًا مع والدتهم. إن منح فرصة ثانية للرجال مثله سوف ينتقم منك عاجلاً أم آجلاً. سأصطحبك غدًا، لذا كن هادئًا ولكن احتفظ بالزناد معك دائمًا.

“ما الأمر يا عزيزتي؟ تجربة فاشلة أخرى؟” جلست على حجره وحاولت تقبيله لكن ليث أوقفها. لقد صدمت، لم يحدث ذلك من قبل.

‘صحيح. لا بد أنهم يعتقدون أنهم إذا وصلوا إلى هنا، فسوف يهاجمهم فالموج أيضًا.’ فكرت زينيا.

“أتمنى ذلك. الأمر يتعلق بزينيا. علم زوجها القذر بزيارتنا وحاول الانتقام منها.” لم يستطع ليث أن يتحمل فكرة أن رجلاً من عيار والده الأرضي لا يزال يتنفس على الرغم من أن لديه كل الفرص لقتله.

“كيف تشعر يا إزيو؟” انتظر ليث حتى يتعافى تمامًا قبل أن يسحق قصبته الهوائية بقبضته في حلقه.

جعل وجهه أسودًا وصوته حامضًا.

‘صحيح. لا بد أنهم يعتقدون أنهم إذا وصلوا إلى هنا، فسوف يهاجمهم فالموج أيضًا.’ فكرت زينيا.

“يا إلهي! لماذا لم تتصل بي على الفور؟ هل هي بخير؟ علينا أن نذهب…” حاولت كاميلا الوقوف، لكن ليث أمسك يدها بلمسة قوية ولكن لطيفة.

“ما هو شعورك وأنت تسير لمسافة ميل في حذاء أطفالك؟” تطايرت نقرة من إصبع ليث وأحد أظافر فالموغ، مما أدى إلى رش الدم في جميع أنحاء الغرفة وهو يصرخ من الألم.

“أنا دائما أفي بوعودي.” قال ليث وهو يحتضن زينيا ويعطيها عصا أخرى لتحل محل تلك التي استهلكتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط