نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 605

الترتيبات الجزء الاول

الترتيبات الجزء الاول

 

 

“زينيا، اسمح لي أن أقدم لك البروفيسور زوغار فاستور والمعالج كويلا إرناس. إنه الضوء الرائد في مجال نحت الجسم والخبير الذي أخبرتك عنه. كويلا معالج عبقري وصديق عزيز لي.

 

 

لم تكن مشرفة كاميلا سعيدة جدًا بإجراء مكالمة اجتماعية خلال ساعات العمل، لكن جيرني كان لديه عائلة أيضًا، لذا تركت الأمر يمر.

“كلاهما هنا لمساعدتي في الإجراء الخاص بك.” قال ليث.

 

 

بمجرد أن استقرت زينيا في سريرها، اتصل ليث بكاميلا ومعه تميمة الاتصال المدنية الخاصة به وترك الأختين تتحدثان قبل مقابلة الأستاذ مرة أخرى في دراسته.

“إنه لشرف لي أن يزعج مثل هذا الشخص المهم نفسه من أجل شخص مثلي، البروفيسور فاستور.” وقفت زينيا وانحنت بشدة في اتجاه صوت ليث، وكاد رأسها يلامس الأرض.

 

 

“أنا أتفق مع البروفيسور فاستور.” قال ليث.

“لا شيء يا سيدتي. ليس هناك حاجة لشكري، على الأقل ليس قبل أن ننجح في شفاءك.” على الرغم من كلماته المتواضعة، نفخ فاستور صدره بفخر.

 

 

 

لقد مر وقت طويل منذ أن أثنت عليه امرأة جميلة بهذا الصدق.

 

 

 

“تشرفت بلقائك، المعالج إرناس. من فضلك، اعتني بي جيدًا.” أعطت زينيا انحناءة، هذه المرة متبعةً صوت فاستور.

 

 

“حثالة الأرض.” زمجر فاستور عندما دخل ليث الغرفة.

“كل السعادة ملكي.” قال كويلا. كان هناك خطأ ما في المنزل وسكانه، الأمر الذي جعلها تزحف.

“مُطْلَقاً.”

 

“كويلا، أنا بحاجة إلى رأي ثان.” قالت فاستور وهي تشق طريقها.

“نحن بحاجة إلى إجراء بعض التعويذات التشخيصية التي تتطلب الاتصال الجسدي. هل تمانع إذا لمسنا رأسك؟” سأل فاستور.

 

 

“هذا عبقري!” بادر فاستور بالخروج.

“مُطْلَقاً.”

“تشرفت بلقائك، المعالج إرناس. من فضلك، اعتني بي جيدًا.” أعطت زينيا انحناءة، هذه المرة متبعةً صوت فاستور.

 

“كل السعادة ملكي.” قال كويلا. كان هناك خطأ ما في المنزل وسكانه، الأمر الذي جعلها تزحف.

في اللحظة التي ألقى فيها فاستور أفضل تعويذاته التشخيصية، تمكن ليث من رؤيته يتحول إلى شاحب قبل أن يتحول وجهه الهادئ عادةً إلى قناع أحمر من الغضب. كان يضغط على أسنانه بقوة لدرجة أن ليث لن يتفاجأ عندما يسمعها تتكسر.

لقد مر وقت طويل منذ أن أثنت عليه امرأة جميلة بهذا الصدق.

 

 

“كويلا، أنا بحاجة إلى رأي ثان.” قالت فاستور وهي تشق طريقها.

 

 

 

“ليث، أود أن آخذ السيدة سارتا إلى مستشفى وايت غريفون على الفور. لا يمكننا إجراء أي إجراء حتى يتعافى جسدها ولا تضع قطعة من اللحم على تلك العظام.” كان صوته هادئًا، لكن كان لدى فاستور نظرة قاتلة في عينيه يمكن أن تنافس نظرة ليث.

شعر ليث بالحرج. لقد ابتكر التعويذة على الفور، وذلك ببساطة عن طريق تغيير نسخته السحرية الحقيقية من إزميل. في ذلك الوقت، دفعه يأس زينيا إلى الغضب. لقد فعل ذلك ببساطة ليمنحها شيئًا تقاتل من أجله.

 

“هذا عبقري!” بادر فاستور بالخروج.

“أنا أتفق مع تقييمك يا أستاذ. السيدة سارتا تحتاج إلى مساعدة فورية.” على عكس فاستور، كان وجه كويلا في البوكر مثاليًا.

 

 

“وبهذه الطريقة يمكنني ببساطة إبطاء العملية واستخدام نهج التجربة والخطأ لتجنب التأثير على دماغها بأي طريقة دائمة.”

‘حتى الان جيدة جدا. لقد عالجت كل شيء ولكني تركت ورائي كل شيء قد يحتاجه معالج كفؤ لتشخيص العنف المنزلي المتكرر على مر السنين.’ ابتسم ليث في داخله. وفي حالة الطلاق، فإن شهادة فاستور تعني الكثير.

“أوصي بالانتظار لمدة أسبوع على الأقل.”

 

 

 

 

 

 

“الآن؟ لم أجهز أي أمتعة.” قالت زينيا.

“نحن بحاجة إلى إجراء بعض التعويذات التشخيصية التي تتطلب الاتصال الجسدي. هل تمانع إذا لمسنا رأسك؟” سأل فاستور.

 

 

“ليست هناك حاجة للأمتعة. سيوفر لك  غريفون وايت كل ما قد تحتاجه.” فتح فاستور الاعوجاج خطوات الذي يقودهم إلى بوابة بوابة الاعوجاج بالمدينة ومن هناك يمكنهم الوصول إلى جناح المستشفى مباشرة.

“تشرفت بلقائك، المعالج إرناس. من فضلك، اعتني بي جيدًا.” أعطت زينيا انحناءة، هذه المرة متبعةً صوت فاستور.

 

“ليث، أود أن آخذ السيدة سارتا إلى مستشفى وايت غريفون على الفور. لا يمكننا إجراء أي إجراء حتى يتعافى جسدها ولا تضع قطعة من اللحم على تلك العظام.” كان صوته هادئًا، لكن كان لدى فاستور نظرة قاتلة في عينيه يمكن أن تنافس نظرة ليث.

بمجرد أن استقرت زينيا في سريرها، اتصل ليث بكاميلا ومعه تميمة الاتصال المدنية الخاصة به وترك الأختين تتحدثان قبل مقابلة الأستاذ مرة أخرى في دراسته.

 

 

 

لم تكن مشرفة كاميلا سعيدة جدًا بإجراء مكالمة اجتماعية خلال ساعات العمل، لكن جيرني كان لديه عائلة أيضًا، لذا تركت الأمر يمر.

 

 

 

“حثالة الأرض.” زمجر فاستور عندما دخل ليث الغرفة.

“أستاذ، هذه هي الورقة التي تؤهلني لأن أكون المعالج الشخصي للسيدة سارتا. إذا حاول زوجها القيام بأي شيء مضحك، يرجى تنبيهي على الفور.” سلمه ليث الوثيقة حتى يتمكن فاستور من تسجيلها في أرشيفات الأكاديمية.

 

 

“هذه هي اللحظات التي أشعر فيها بالندم على ترك فيلق الملكة. في ذلك الوقت، كنت سأقتل أشخاصًا مثل السيد سارتا دون تفكير ثانٍ، فقط أضيف أسمائهم إلى قائمة “الأضرار الجانبية”.”

 

 

 

“أستاذ! نحن معالجون، ولسنا قتلة بدم بارد. لقد أقسمنا!” وبخه كويلا.

 

 

“من السهل أن تقول أنك صغير جدًا وساذج. عندما تصل إلى عمري، بعد أن ترى أشياء سيئة للغاية تجعل تلك المرأة المسكينة تبدو محظوظة بالمقارنة، ستغير رأيك. لقد سئمت من رؤية يموت الطيبون بينما يزدهر الأشرار.”

 

 

 

“أنا أتفق مع البروفيسور فاستور.” قال ليث.

 

 

“لن أبالغ في هذا الأمر يا ليث. إنه أمر صعب. العصب البصري جزء من الجهاز العصبي المركزي، خطأ بسيط واحد يمكن أن يحولها إلى نبات. حتى لو نجحت في استعادة بصرها، فمن المحتمل أنها ستستعيد بصرها”. تعاني من الآثار الجانبية لبقية حياتها.

“الآن، إذا كان بإمكاننا مناقشة العلاج، فأنا أرغب في الحصول على مدخلاتك حول كيفية المتابعة.”

 

 

تبادل الرجلان نظرة قاتلة أصابت كويلا بالخوف. قبل مغادرة وايت غريفون، عادت ليث إلى جناح المستشفى لتودع زينيا وتقدم لها هدية.

“لن أبالغ في هذا الأمر يا ليث. إنه أمر صعب. العصب البصري جزء من الجهاز العصبي المركزي، خطأ بسيط واحد يمكن أن يحولها إلى نبات. حتى لو نجحت في استعادة بصرها، فمن المحتمل أنها ستستعيد بصرها”. تعاني من الآثار الجانبية لبقية حياتها.

 

 

“أستاذ، هذه هي الورقة التي تؤهلني لأن أكون المعالج الشخصي للسيدة سارتا. إذا حاول زوجها القيام بأي شيء مضحك، يرجى تنبيهي على الفور.” سلمه ليث الوثيقة حتى يتمكن فاستور من تسجيلها في أرشيفات الأكاديمية.

“قد تتغير حواسها الأخرى وقد تتغير شخصيتها. إذا كنت تريد مساعدتي، فمن الأفضل أن يكون لديك خطة جيدة.” قال فاستور.

 

 

“ليث، أود أن آخذ السيدة سارتا إلى مستشفى وايت غريفون على الفور. لا يمكننا إجراء أي إجراء حتى يتعافى جسدها ولا تضع قطعة من اللحم على تلك العظام.” كان صوته هادئًا، لكن كان لدى فاستور نظرة قاتلة في عينيه يمكن أن تنافس نظرة ليث.

أوضح لهم ليث كيف تمكن بالفعل من منح زينيا البصر مؤقتًا باستخدام المانا كقناة.

أمضى الثلاثة الساعات التالية في مناقشة تفاصيل الإجراء. قدم فاستور الكثير من النصائح لليث بفضل خبرته الطبية الغنية. كلما شرح له ليث كيفية عمل تعويذة المسبار، كلما فهم فاستور نقاط قوتها وقيودها.

 

“لن أبالغ في هذا الأمر يا ليث. إنه أمر صعب. العصب البصري جزء من الجهاز العصبي المركزي، خطأ بسيط واحد يمكن أن يحولها إلى نبات. حتى لو نجحت في استعادة بصرها، فمن المحتمل أنها ستستعيد بصرها”. تعاني من الآثار الجانبية لبقية حياتها.

“أخطط لاستخدام كاميلا، أخت زينيا، كمخطط. قد يكون هناك العديد من الاختلافات بينهما، لذا فإن فكرتي هي استخدام المانا كمسبار. لاختبار مكان توصيل الأعصاب قبل القيام بذلك فعليًا.

 

 

 

“وبهذه الطريقة يمكنني ببساطة إبطاء العملية واستخدام نهج التجربة والخطأ لتجنب التأثير على دماغها بأي طريقة دائمة.”

“كل السعادة ملكي.” قال كويلا. كان هناك خطأ ما في المنزل وسكانه، الأمر الذي جعلها تزحف.

 

“متفق.” قال ليث وفاستور في انسجام تام.

 

 

 

 

“هذا عبقري!” بادر فاستور بالخروج.

 

 

“يا فتى، أنت تجعلني أشعر بأنني عديم الفائدة. كم من الوقت استغرقك التلاعب بالمانا إلى هذا الحد؟ لا بد أن الأمر استغرق أشهرًا فقط لإنشاء تعويذة معقدة للغاية، ناهيك عن إتقانها.”

“يا فتى، أنت تجعلني أشعر بأنني عديم الفائدة. كم من الوقت استغرقك التلاعب بالمانا إلى هذا الحد؟ لا بد أن الأمر استغرق أشهرًا فقط لإنشاء تعويذة معقدة للغاية، ناهيك عن إتقانها.”

 

 

 

شعر ليث بالحرج. لقد ابتكر التعويذة على الفور، وذلك ببساطة عن طريق تغيير نسخته السحرية الحقيقية من إزميل. في ذلك الوقت، دفعه يأس زينيا إلى الغضب. لقد فعل ذلك ببساطة ليمنحها شيئًا تقاتل من أجله.

“أنا أتفق مع البروفيسور فاستور.” قال ليث.

 

 

في وقت لاحق فقط، أثناء قيامه بإجراء عمليات محاكاة نحت الجسم، أدرك ليث أنه يمكن بالفعل استخدامها كأداة تشخيصية لحل معظم العوامل غير المعروفة عند تسخير دماغ زينيا.

 

 

أحاطت كويلا علمًا بكل شيء، واستخدمت سحر الماء للتلاعب بالحبر والكتابة بشكل أسرع من كاتب الاختزال. لم تكن تتمتع بخبرة فاستور، لكن براعتها سمحت لها بإيجاد حل كلما تعثروا.

“لا تكن قاسيًا على نفسك يا أستاذ. لقد عملت على هذه التعويذة منذ أن علمتني شيزل، لذا فهي ليست مشكلة كبيرة. أيضًا، يمكنني أن أؤكد لك أنه من خلال خبرتك في التعامل مع المانا، سوف تتقنها. في غضون أيام قليلة، إن لم يكن ساعات”. لم تكن كلمات ليث سوى نصف الحقيقة، كالعادة.

 

 

 

“شكرًا، ولكن بدلاً من إعادة اختراع العجلة، سيكون من الأفضل أن تشارك مثل هذه التعويذة. ستكافئك المملكة بسخاء.” قال فاستور.

“شكراً جزيلاً.” “قالت أثناء تسليم ليث تميمة الاتصال الخاصة به.

 

 

“بالتأكيد.” هز ليث كتفيه.

“إنه لشرف لي أن يزعج مثل هذا الشخص المهم نفسه من أجل شخص مثلي، البروفيسور فاستور.” وقفت زينيا وانحنت بشدة في اتجاه صوت ليث، وكاد رأسها يلامس الأرض.

 

 

“بمجرد أن أقوم بعمل نسخة سحرية مزيفة منه.” فكر.

“الآن؟ لم أجهز أي أمتعة.” قالت زينيا.

 

 

أمضى الثلاثة الساعات التالية في مناقشة تفاصيل الإجراء. قدم فاستور الكثير من النصائح لليث بفضل خبرته الطبية الغنية. كلما شرح له ليث كيفية عمل تعويذة المسبار، كلما فهم فاستور نقاط قوتها وقيودها.

 

 

“أنا أتفق مع البروفيسور فاستور.” قال ليث.

أحاطت كويلا علمًا بكل شيء، واستخدمت سحر الماء للتلاعب بالحبر والكتابة بشكل أسرع من كاتب الاختزال. لم تكن تتمتع بخبرة فاستور، لكن براعتها سمحت لها بإيجاد حل كلما تعثروا.

 

 

 

“تحتاج زينيا إلى الكثير من الطعام والراحة قبل الخضوع لأي إجراء.” قال كويلا.

“أنا أتفق مع البروفيسور فاستور.” قال ليث.

 

“نحن بحاجة إلى إجراء بعض التعويذات التشخيصية التي تتطلب الاتصال الجسدي. هل تمانع إذا لمسنا رأسك؟” سأل فاستور.

“أوصي بالانتظار لمدة أسبوع على الأقل.”

“أوصي بالانتظار لمدة أسبوع على الأقل.”

 

“أوصي بالانتظار لمدة أسبوع على الأقل.”

“متفق.” قال ليث وفاستور في انسجام تام.

“كل السعادة ملكي.” قال كويلا. كان هناك خطأ ما في المنزل وسكانه، الأمر الذي جعلها تزحف.

 

“لن أبالغ في هذا الأمر يا ليث. إنه أمر صعب. العصب البصري جزء من الجهاز العصبي المركزي، خطأ بسيط واحد يمكن أن يحولها إلى نبات. حتى لو نجحت في استعادة بصرها، فمن المحتمل أنها ستستعيد بصرها”. تعاني من الآثار الجانبية لبقية حياتها.

“أستاذ، هذه هي الورقة التي تؤهلني لأن أكون المعالج الشخصي للسيدة سارتا. إذا حاول زوجها القيام بأي شيء مضحك، يرجى تنبيهي على الفور.” سلمه ليث الوثيقة حتى يتمكن فاستور من تسجيلها في أرشيفات الأكاديمية.

 

 

“أخطط لاستخدام كاميلا، أخت زينيا، كمخطط. قد يكون هناك العديد من الاختلافات بينهما، لذا فإن فكرتي هي استخدام المانا كمسبار. لاختبار مكان توصيل الأعصاب قبل القيام بذلك فعليًا.

“آمل أن يفعل ذلك، عزيزي ليث. في هذا الوقت من العام، تكون الوحوش السحرية شرهة بشكل خاص. ناهيك عن عدد الأمراض التي يمكن أن يصاب بها “عن طريق الخطأ” أثناء زيارته لمكان خطير مثل مختبراتنا.”

تبادل الرجلان نظرة قاتلة أصابت كويلا بالخوف. قبل مغادرة وايت غريفون، عادت ليث إلى جناح المستشفى لتودع زينيا وتقدم لها هدية.

 

 

تبادل الرجلان نظرة قاتلة أصابت كويلا بالخوف. قبل مغادرة وايت غريفون، عادت ليث إلى جناح المستشفى لتودع زينيا وتقدم لها هدية.

 

 

 

“شكراً جزيلاً.” “قالت أثناء تسليم ليث تميمة الاتصال الخاصة به.

 

 

 

“من المؤسف أن كامي غارق في العمل، لدرجة أننا بالكاد نستطيع التحدث. كما تعلمون، لم أخرج من المنزل لسنوات. حتى الهواء مختلف عما أتذكره. أشعر بالفعل بتحسن كبير.”

 

 

تبادل الرجلان نظرة قاتلة أصابت كويلا بالخوف. قبل مغادرة وايت غريفون، عادت ليث إلى جناح المستشفى لتودع زينيا وتقدم لها هدية.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط