نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 1

مقدمة

مقدمة

مقدمة

بعد التوسل أثبتت السماوات أنها عديمة الجدوى مرة واحدة ، ببساطة توقفوا عن الإيمان بالأبطال وحشروا بدلاً من إضاعة الوقت بالصلاة.

ملاحظة المؤلف: تبدأ القصة في الفصل 1. تقدم المقدمة MC وتشرح خلفيته. لا تتردد في تخطيه إذا لم تكن مهتماً ، ولكن بصفتي المؤلف ، أوصي بقراءته.

بمجرد أن بدأوا المدرسة الإعدادية ، لم يستغرق الأمر حتى شهراً قبل بدء البلطجة.

 

عندما استيقظ المتنمرين ، كانوا يشعرون بألم شديد لدرجة أنهم بالكاد لاحظوا أنهم عراة ويعانقون بعضهم البعض. الرد على ديريك بينما كان لا يزال لديه قبضة قوية على الأنبوب الفولاذي كان غير وارد ، لذلك ظلوا صامتين واستمعوا.

بغض النظر عما إذا كنت متفائلاً أو متشائماً ، فلا يمكن الحكم على حياة ديريك مكّوي (McCoy) بأنها جيدة أو سيئة. لقد كان مجرد وجود متواضع غير مهم.

عندما لم تكن الكلمات كافية ، أو عندما فشلوت في تلبية توقعاته مع درجات المدرسة أو الأعمال المنزلية ، لم يكن هناك معلم مثل حزامه الجلدي.

 

 

كان والده لديه اضطراب ثنائي القطب ، وخلال نوبات الاكتئاب ، سيختفي في غرفة نومه لعدة أيام. كان يخرج فقط لتناول الطعام ، واستخدام الحمام وفي بعض الأحيان نوبة غضب ‘لنجعل حياتك بائسة’.

سيستغرق الأمر سنوات حتى يدرك أن شيئاً بداخله قد مات. لم يعد قادراً على الثقة أو الأمل أو تطوير أي شعور بالقرابة. كان محاطاً بالأعداء ولكي يبقى على قيد الحياة ، كان بحاجة إلى أن يتمكن من القتال.

 

بدأ المتنمرين بالبكاء والتوسل.

خلال نوبات الهوس الخاصة به ، سيعمل مثل المجنون ، ولكن ليس لديه أي موهبة كرجل أعمال ولا كمتسلق اجتماعي ، كان غير قادر على أن يصبح ناجحاً ويقيم اتصالات.

 

 

كانت المدرسة واحة لهم ، لكن ذلك استمر حتى الصف السادس.

كلما قرر تناول دوائه بالفعل ، كان مجرد شخص كسول والذي سيقف ويذهب للعمل فقط لتجنب احتقار جيرانه وأقرانه.

في نهاية الفصل الدراسي الأول ، توقف ديريك عن الاختباء من المتنمرين وبدأ بالرد بالمثل على كل إهانة ألقوها عليه ، باستخدام أفضل خطوط الشواء السريعة التي وجدها على الإنترنت.

 

اتصل بوالدي ديريك لإبلاغهم بالمشكلة ، على أمل أن يسمحوا لها بالانزلاق. تحققت رغبة المدير ، في حين تلقى ديريك ضرباً إضافياً لأنه لم يكن رجلاً بما يكفي لمواجهة مشاكله الخاصة.

مهما كانت حالته العقلية ، كان دائماً مثالاً مثالياً للأب المسيء.

 

 

 

في عينيه ، كان أبناؤه دائماً عاراً.

 

 

كان ديريك حريصاً على عدم الذهاب إلى الحمام أبداً أو البقاء وحيداً لفترة طويلة جداً ، مع الاحتفاظ دائماً بشاهد بالغ في خط البصر. لم يستغرق الأمر يوماً كاملاً قبل أن يطلق أعداؤه النار عليه.

لم يدرسوا بجد بما فيه الكفاية ، ولم يكونوا مطيعين بما فيه الكفاية ، ولم يظهروا له الاحترام الذي طلبه.

 

 

 

واعتبر أنه من واجب الأب أن يذكرهم بأن مثل هذه الأشياء لم يتم التسامح معها تحت سقفه.

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا

 

“لقد قمت بصنع سجل صور لكم جميعاً وحتى فيلم قصير. لقد قمت بتحميل كل شيء على جهاز الكمبيوتر الخاص بي وعلى السحابة. سيكون من الرهيب إذا قام شخص ما ، لا أعرف ، على سبيل المثال ، بتحميله على جميع أكبر مواقع استضافة الصور. تعلمون ما يقولون ، الإنترنت لا ينسى أبداً.”

كان يصرخ عليهم لأبسط خطأ ، ويكرر لهم باستمرار أنهم مجرد طفيليات ، متخلصاً من عمله الشاق من أجل البقاء.

ترجمة: Acedia

 

 

عندما لم تكن الكلمات كافية ، أو عندما فشلوت في تلبية توقعاته مع درجات المدرسة أو الأعمال المنزلية ، لم يكن هناك معلم مثل حزامه الجلدي.

كان يصرخ عليهم لأبسط خطأ ، ويكرر لهم باستمرار أنهم مجرد طفيليات ، متخلصاً من عمله الشاق من أجل البقاء.

 

ترجمة: Acedia

بالتالي تعلم ديريك وكارل بسرعة كيفية الدفاع عن أنفسهم. لقد نسيت أمهم شاردة الذهن عنهم مباشرة بعد الولادة. كرست حياتها للسعي وراء السلام والهدوء ، والبقاء بعيدة إلى أقصى حد ممكن من نوبات غضب زوجها.

“نسيت تقريباً ، رميت ملابسكم في القمامة العشوائية. لا أتذكر أي ملابس ذهبت إلى أين. إذا كنتم لا ترغبون في العودة إلى المنزل في ملابس ميلادكم ، فمن الأفضل أن تبدؤوا الحفر. مع السلامة مغفلين!”

 

 

كان ديريك أكبر من عامين وحاول رعاية شقيقه الصغير بكل طريقة ممكنة ، ولكن دون جدوى.

“لا مشكلة. بغض النظر عن الكمية ، ستكون القمامة عديمة القيمة دائماً. لقد اخترت هذا الزقاق لأنه يحتوي على مكبات نفايات كافية لاستيعاب جميع أصدقائك.”

 

 

نشأوا وهم يقرأون قصصاً عن الأبطال الذين يحمون الضعفاء ويؤيدون العدالة ، ولكن لم يظهر أي بطل على الإطلاق لإنقاذهم.

أعطته جوقة التوسل قشعريرة. أراد ديريك أن يتقيأ على نفاقهم.

 

 

كل أسبوع ، سيضطرون للذهاب إلى الكنيسة لعبادة إله خيري لا يوصف وابنه ، مخلص البشرية جمعاء. بغض النظر عن مقدار صلواتهم أو مدى صلاحهم ، لم تحدث معجزة.

 

 

كان رجل ديريك العجوز مسروراً لأن عذره البائس ، الهزيل ، والمغفل لطفل كان مهتماً أخيراً بأن يصبح رجلاً. كان شرطه الوحيد هو أنه لم يُسمح لـ ديريك بالاستقالة لمدة عام واحد على الأقل ، وإلا فإنه سيجعله يندم على إهدار أمواله التي حصل عليها بشق الأنفس.

بعد التوسل أثبتت السماوات أنها عديمة الجدوى مرة واحدة ، ببساطة توقفوا عن الإيمان بالأبطال وحشروا بدلاً من إضاعة الوقت بالصلاة.

“لقد اكتفيت من قذارتكم ، أوغاد. قابلوني في ساعة خلف متجر البقالة بين لينكولن والثالث. أم أنكم خائفين أيضاً؟”

 

كان يصرخ عليهم لأبسط خطأ ، ويكرر لهم باستمرار أنهم مجرد طفيليات ، متخلصاً من عمله الشاق من أجل البقاء.

كانت المدرسة واحة لهم ، لكن ذلك استمر حتى الصف السادس.

عندما لم تكن الكلمات كافية ، أو عندما فشلوت في تلبية توقعاته مع درجات المدرسة أو الأعمال المنزلية ، لم يكن هناك معلم مثل حزامه الجلدي.

 

 

بمجرد أن بدأوا المدرسة الإعدادية ، لم يستغرق الأمر حتى شهراً قبل بدء البلطجة.

“رفيقي لا!” “من فضلك ، لا أعرفك حتى. كنت أعمل فقط لصالح صديق!” “لقد كانت مجرد مزحة ، سامحني!”

 

كان ديريك أكبر من عامين وحاول رعاية شقيقه الصغير بكل طريقة ممكنة ، ولكن دون جدوى.

ملابسهم الرخيصة وتصرفاتهم القاتمة جعلتهم أهدافاً سهلة. كانوا معتادون على طرحهم أرضاً والإهانة حتى أنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء محاولة القتال.

 

 

مرحباً ????. رواية جديدة ، مغامرة جديدة?.

لفترة طويلة ، اعتبر ديريك أنه أسوأ وقت في حياته عديمة الفائدة. بعد شهر ، عرف أنه لا يستطيع تحمل المزيد من ذلك ، لذا حاول تحسين الأمور.

 

 

لقد أتوا بأعداد ، وقد جاء ديريك مسلحاً. باستخدام الأنابيب كهراوة ، ضربهم بسرعة على التوالي على الرأس وجانب الركبة وفي الفخذ. عندها فقط بدأ في ضرب الاثنين اللذين كانا يحاولان الوقوف على أقدامهما.

أبلغ عن إساءة والده للخدمات الاجتماعية ببريد إلكتروني مجهول ، ولكن بسبب العمل الزائد وقلة الموظفين ، قام الأخصائي الاجتماعي بزيارة قصيرة ولم يعد أبداً.

“بما أنك تندفع من أجل الكدمات ، فسأمنح لك رغبتك بسعادة. سنكون أنت وثلاثة منا فقط ، أليس كذلك؟”

 

 

ثم حاول إنهاء التنمر عن طريق إبلاغ المعتدين عليهم إلى المعلمة ، التي قامت بدورها بغسل يديها من المشكلة من خلال إبلاغ الأمر للمدير. لم يرغب المدير في التدخل فيما اعتبره مقالب طفولية.

 

 

لذا ، طلب ديريك من والده السماح له بالانضمام إلى دوجو وتعلم فنون الدفاع عن النفس. ولدهشته ، لم يكن عليه أن يتوسل ولا يسأل مرتين.

اتصل بوالدي ديريك لإبلاغهم بالمشكلة ، على أمل أن يسمحوا لها بالانزلاق. تحققت رغبة المدير ، في حين تلقى ديريك ضرباً إضافياً لأنه لم يكن رجلاً بما يكفي لمواجهة مشاكله الخاصة.

“آسف لتدمير لحظاتكم لجبل بروكباك فتيات ، لكني بحاجة إلى انتباهكم لمدة دقيقة.”

 

سيستغرق الأمر سنوات حتى يدرك أن شيئاً بداخله قد مات. لم يعد قادراً على الثقة أو الأمل أو تطوير أي شعور بالقرابة. كان محاطاً بالأعداء ولكي يبقى على قيد الحياة ، كان بحاجة إلى أن يتمكن من القتال.

“هل أنت غبي حقاً لدرجة أنك لم تتعلم شيئاً مني مطلقاً؟ لا تفوض أبداً! إذا كنت تريد إجراء شيء بشكل صحيح ، فافعله بنفسك!”

سقط الاثنان الأولان بقوة على الخرسانة ، وكان أولئك الذين يقفون خلفهم قلقين للغاية من عدم الدوس على أصدقائهم لدرجة أنهم لم يروا الأنبوب الفولاذي قادماً.

 

“هاجموه كعصابة يا رفاق! لا تدعوه يهرب! دعونا نريه مَن القمامة الحقيقية.”

لم يشعر ديريك أبداً بالعجز واليأس. في تلك الليلة حير عينيه حتى نام. تلك كانت القشة الأخيرة.

 

 

 

في اليوم التالي ، شعر بشعور مختلف وواضح كما لم يحدث من قبل. لم يكن وقت اليأس بعد الآن ، إنه بحاجة إلى خطة.

“هاجموه كعصابة يا رفاق! لا تدعوه يهرب! دعونا نريه مَن القمامة الحقيقية.”

 

 

سيستغرق الأمر سنوات حتى يدرك أن شيئاً بداخله قد مات. لم يعد قادراً على الثقة أو الأمل أو تطوير أي شعور بالقرابة. كان محاطاً بالأعداء ولكي يبقى على قيد الحياة ، كان بحاجة إلى أن يتمكن من القتال.

 

 

“ها أنت. لقد بدأت أعتقد أنك ستقف لي.” قال ديريك.

لذا ، طلب ديريك من والده السماح له بالانضمام إلى دوجو وتعلم فنون الدفاع عن النفس. ولدهشته ، لم يكن عليه أن يتوسل ولا يسأل مرتين.

كانت المدرسة واحة لهم ، لكن ذلك استمر حتى الصف السادس.

 

ضرب السطر الأخير العصب وانقضوا نحوه بشكل أعمى.

كان رجل ديريك العجوز مسروراً لأن عذره البائس ، الهزيل ، والمغفل لطفل كان مهتماً أخيراً بأن يصبح رجلاً. كان شرطه الوحيد هو أنه لم يُسمح لـ ديريك بالاستقالة لمدة عام واحد على الأقل ، وإلا فإنه سيجعله يندم على إهدار أمواله التي حصل عليها بشق الأنفس.

 

 

 

لم يقتصر الأمر على أن يبدأ ديريك في ممارسة جيو جيتسو يومياً تقريباً ، بل سيستيقظ أيضاً قبل ساعتين كل يوم لبناء عضلات قائماً بتمارين الضغط والقرفصاء والجلوس والجري حتى تنقطع أنفاسه.

 

 

 

في غضون بضعة أشهر ، كان قادراً على القيام بـ 100 تمرين ضغط ، والقرفصاء والجلوس والركض لمسافة 10 كيلومترات على الأقل كل يوم قبل الذهاب إلى المدرسة.

 

 

 

سرعان ما أثبت جيو جيتسو أنه خيار مثالي لوضعه. على المستوى المنخفض ، كان يركز بشكل أساسي على الدفاع عن النفس ، ولكن كان هناك الكثير من المساحة للهجوم والقتال القذر.

“تخيلوا كم سيكون الأمر فظيعاً! كلما قام أحدهم بتصفح أسماءكم في Boogle ، سواء كانت جدتك ، أو صديقتك ، أو حتى الكليات التي ستتقدم إليها ، فإن أول شيء يظهر هو تلك الصور!

 

 

من خلال ممارسة فنون الدفاع عن النفس ، اكتشف أخيراً شيئاً جيداً فيه. لم يكن ذكياً بشكل خاص ، ولا متعلم سريع. كان التنسيق بين يديه وعينيه متوسطاً في أفضل الأحوال.

بينما كانوا يئنون وينوحون على الأرض ، استخدم سكيناً صغيراً لقطع الأسلاك الثلاثية ليتمكن من التحرك بحرية. ضربهم مراراً وتكراراً بالأنابيب المعدنية ، مع إيلاء اهتمام خاص لمناطقهم السفلى.

 

كان رجل ديريك العجوز مسروراً لأن عذره البائس ، الهزيل ، والمغفل لطفل كان مهتماً أخيراً بأن يصبح رجلاً. كان شرطه الوحيد هو أنه لم يُسمح لـ ديريك بالاستقالة لمدة عام واحد على الأقل ، وإلا فإنه سيجعله يندم على إهدار أمواله التي حصل عليها بشق الأنفس.

اعتمدت موهبته في القدرة على استغلال أفضل وقت للوصول إلى نقطة حساسة من خلال صد أو مناورة دفاعية.

بعد ترتيب أجسادهم بحيث يبدو أنهم يغازلون بعضهم البعض ، قام ديريك حتى بعمل فيديو قصير. عندما تم ذلك ، قام برشهم بدلو من الماء البارد وختم الصفقة.

 

 

حتى عندما كان السنسي يعلم فنون السيف أو التانتو ، كان ديريك قادراً دائماً على فهم التحركات القاتلة في محاولته الأولى ، وأحياناً حتى قبل أن يكمل سنسي العرض العملي.

 

 

كان اكتشافاً مثيراً ومخيّباً للآمال ، حيث لم تكن موهبته الوحيدة لها أي استخدام عملي. حتى لو كانت جيو جيتسو رياضة ذات بطولات ، فقد تم حظر ضربات الفخذ والعينين والقصبة الهوائية عالمياً.

كان اكتشافاً مثيراً ومخيّباً للآمال ، حيث لم تكن موهبته الوحيدة لها أي استخدام عملي. حتى لو كانت جيو جيتسو رياضة ذات بطولات ، فقد تم حظر ضربات الفخذ والعينين والقصبة الهوائية عالمياً.

 

 

كان ديريك ينتظرهم متكئاً على الحائط في نهاية الزقاق الأعمى.

لعدة أشهر ، استمر ديريك في التدريب بجد مع الحفاظ على الأنظار منخفضة في المدرسة ، والتخطيط لخطوته التالية.

كان اكتشافاً مثيراً ومخيّباً للآمال ، حيث لم تكن موهبته الوحيدة لها أي استخدام عملي. حتى لو كانت جيو جيتسو رياضة ذات بطولات ، فقد تم حظر ضربات الفخذ والعينين والقصبة الهوائية عالمياً.

 

 

في نهاية الفصل الدراسي الأول ، توقف ديريك عن الاختباء من المتنمرين وبدأ بالرد بالمثل على كل إهانة ألقوها عليه ، باستخدام أفضل خطوط الشواء السريعة التي وجدها على الإنترنت.

 

 

“رفيقي لا!” “من فضلك ، لا أعرفك حتى. كنت أعمل فقط لصالح صديق!” “لقد كانت مجرد مزحة ، سامحني!”

كان ديريك حريصاً على عدم الذهاب إلى الحمام أبداً أو البقاء وحيداً لفترة طويلة جداً ، مع الاحتفاظ دائماً بشاهد بالغ في خط البصر. لم يستغرق الأمر يوماً كاملاً قبل أن يطلق أعداؤه النار عليه.

لم يقتصر الأمر على أن يبدأ ديريك في ممارسة جيو جيتسو يومياً تقريباً ، بل سيستيقظ أيضاً قبل ساعتين كل يوم لبناء عضلات قائماً بتمارين الضغط والقرفصاء والجلوس والجري حتى تنقطع أنفاسه.

 

 

فقط عندما برزت الأوردة تقريباً من رقابهم ، ألقى بطعمه.

“أنا لا أهتم بأعذاركم المثير للشفقة! من هذا اليوم فصاعداً ، ستتركوني وحدي. ومن الأفضل أن تصلوا كي لا يحدث لي شيء لأن السحابة معيَّنة بحيث إذا لم أدخل كلمة المرور كل يوم ، فسيتم تحميلها لهم في كل مكان.”

 

ضرب السطر الأخير العصب وانقضوا نحوه بشكل أعمى.

“لقد اكتفيت من قذارتكم ، أوغاد. قابلوني في ساعة خلف متجر البقالة بين لينكولن والثالث. أم أنكم خائفين أيضاً؟”

 

 

بعمق ، كان يعلم أن ما كان يفعله كان خطأ ، لكنه لم يكن يهتم بأقل من ذلك. إذا كان لابد للعالم أن يكون غير عادل ، كان المسار الوحيد الممكن للعمل لجعله غير عادل في صالحه. فإن المسار الوحيد الممكن للعمل هو جعله غير عادل لصالحه.

“بما أنك تندفع من أجل الكدمات ، فسأمنح لك رغبتك بسعادة. سنكون أنت وثلاثة منا فقط ، أليس كذلك؟”

 

 

 

أومأ ديريك برأسه دون أن يصدقه على الأقل. لقد كان محقاً.

عندما لم تكن الكلمات كافية ، أو عندما فشلوت في تلبية توقعاته مع درجات المدرسة أو الأعمال المنزلية ، لم يكن هناك معلم مثل حزامه الجلدي.

 

خلال نوبات الهوس الخاصة به ، سيعمل مثل المجنون ، ولكن ليس لديه أي موهبة كرجل أعمال ولا كمتسلق اجتماعي ، كان غير قادر على أن يصبح ناجحاً ويقيم اتصالات.

عندما دخلوا الزقاق الخلفي ، أحضروا شخصين آخرين.

 

 

 

كان ديريك ينتظرهم متكئاً على الحائط في نهاية الزقاق الأعمى.

 

 

كل أسبوع ، سيضطرون للذهاب إلى الكنيسة لعبادة إله خيري لا يوصف وابنه ، مخلص البشرية جمعاء. بغض النظر عن مقدار صلواتهم أو مدى صلاحهم ، لم تحدث معجزة.

“ها أنت. لقد بدأت أعتقد أنك ستقف لي.” قال ديريك.

 

 

 

“آسف لأننا تأخرنا. آمل ألا تمانع في دعوة بعض الأصدقاء للحفلة.” ردوا بضحك.

 

 

ترجمة: Acedia

ديريك هز كتفيه وهو يبتسم من الأذن إلى الأذن.

 

 

لقد أتوا بأعداد ، وقد جاء ديريك مسلحاً. باستخدام الأنابيب كهراوة ، ضربهم بسرعة على التوالي على الرأس وجانب الركبة وفي الفخذ. عندها فقط بدأ في ضرب الاثنين اللذين كانا يحاولان الوقوف على أقدامهما.

“لا مشكلة. بغض النظر عن الكمية ، ستكون القمامة عديمة القيمة دائماً. لقد اخترت هذا الزقاق لأنه يحتوي على مكبات نفايات كافية لاستيعاب جميع أصدقائك.”

 

 

 

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا

 

 

 

ضرب السطر الأخير العصب وانقضوا نحوه بشكل أعمى.

 

 

 

“هاجموه كعصابة يا رفاق! لا تدعوه يهرب! دعونا نريه مَن القمامة الحقيقية.”

عاد ديريك إلى المنزل مبتهجاً ، وغنى تقريباً. لم يشعر أبداً بفخر كبير بنفسه ولديه ثقة غير مستحقة تماماً لدرجة أنه لن يضطر أبداً إلى التفكير في هؤلاء الأوغاد مرة أخرى.

 

“هاجموه كعصابة يا رفاق! لا تدعوه يهرب! دعونا نريه مَن القمامة الحقيقية.”

وهكذا ، وقعوا في فخه. أعد ديريك التضاريس مباشرة بعد اختيار أفضل مكان للقتال. الزقاق الأعمى لديه طريق خروج واحد فقط ، وعندما اقتربوا من نهاية الزقاق ، لم يتمكنوا من رؤية الأسلاك التي وضعها ديريك بسبب الضوء الخافت.

 

 

عاد ديريك إلى المنزل مبتهجاً ، وغنى تقريباً. لم يشعر أبداً بفخر كبير بنفسه ولديه ثقة غير مستحقة تماماً لدرجة أنه لن يضطر أبداً إلى التفكير في هؤلاء الأوغاد مرة أخرى.

سقط الاثنان الأولان بقوة على الخرسانة ، وكان أولئك الذين يقفون خلفهم قلقين للغاية من عدم الدوس على أصدقائهم لدرجة أنهم لم يروا الأنبوب الفولاذي قادماً.

مقدمة

 

عاد ديريك إلى المنزل مبتهجاً ، وغنى تقريباً. لم يشعر أبداً بفخر كبير بنفسه ولديه ثقة غير مستحقة تماماً لدرجة أنه لن يضطر أبداً إلى التفكير في هؤلاء الأوغاد مرة أخرى.

لقد أتوا بأعداد ، وقد جاء ديريك مسلحاً. باستخدام الأنابيب كهراوة ، ضربهم بسرعة على التوالي على الرأس وجانب الركبة وفي الفخذ. عندها فقط بدأ في ضرب الاثنين اللذين كانا يحاولان الوقوف على أقدامهما.

 

 

 

بينما كانوا يئنون وينوحون على الأرض ، استخدم سكيناً صغيراً لقطع الأسلاك الثلاثية ليتمكن من التحرك بحرية. ضربهم مراراً وتكراراً بالأنابيب المعدنية ، مع إيلاء اهتمام خاص لمناطقهم السفلى.

عندما استيقظ المتنمرين ، كانوا يشعرون بألم شديد لدرجة أنهم بالكاد لاحظوا أنهم عراة ويعانقون بعضهم البعض. الرد على ديريك بينما كان لا يزال لديه قبضة قوية على الأنبوب الفولاذي كان غير وارد ، لذلك ظلوا صامتين واستمعوا.

 

 

بعمق ، كان يعلم أن ما كان يفعله كان خطأ ، لكنه لم يكن يهتم بأقل من ذلك. إذا كان لابد للعالم أن يكون غير عادل ، كان المسار الوحيد الممكن للعمل لجعله غير عادل في صالحه. فإن المسار الوحيد الممكن للعمل هو جعله غير عادل لصالحه.

كلما قرر تناول دوائه بالفعل ، كان مجرد شخص كسول والذي سيقف ويذهب للعمل فقط لتجنب احتقار جيرانه وأقرانه.

 

 

لذا ، أخرج مسدسات الليزر التي ‘اقترضها’ من والده وصرفها جميعاً حتى فقدوا الوعي في بركة بولهم. بعد ذلك ، جردهم تماماً والتقط العديد من الصور.

بغض النظر عما إذا كنت متفائلاً أو متشائماً ، فلا يمكن الحكم على حياة ديريك مكّوي (McCoy) بأنها جيدة أو سيئة. لقد كان مجرد وجود متواضع غير مهم.

 

 

بعد ترتيب أجسادهم بحيث يبدو أنهم يغازلون بعضهم البعض ، قام ديريك حتى بعمل فيديو قصير. عندما تم ذلك ، قام برشهم بدلو من الماء البارد وختم الصفقة.

مرحباً ????. رواية جديدة ، مغامرة جديدة?.

 

أعطته جوقة التوسل قشعريرة. أراد ديريك أن يتقيأ على نفاقهم.

“آسف لتدمير لحظاتكم لجبل بروكباك فتيات ، لكني بحاجة إلى انتباهكم لمدة دقيقة.”

عندما دخلوا الزقاق الخلفي ، أحضروا شخصين آخرين.

 

من خلال ممارسة فنون الدفاع عن النفس ، اكتشف أخيراً شيئاً جيداً فيه. لم يكن ذكياً بشكل خاص ، ولا متعلم سريع. كان التنسيق بين يديه وعينيه متوسطاً في أفضل الأحوال.

عندما استيقظ المتنمرين ، كانوا يشعرون بألم شديد لدرجة أنهم بالكاد لاحظوا أنهم عراة ويعانقون بعضهم البعض. الرد على ديريك بينما كان لا يزال لديه قبضة قوية على الأنبوب الفولاذي كان غير وارد ، لذلك ظلوا صامتين واستمعوا.

 

 

في عينيه ، كان أبناؤه دائماً عاراً.

“لقد قمت بصنع سجل صور لكم جميعاً وحتى فيلم قصير. لقد قمت بتحميل كل شيء على جهاز الكمبيوتر الخاص بي وعلى السحابة. سيكون من الرهيب إذا قام شخص ما ، لا أعرف ، على سبيل المثال ، بتحميله على جميع أكبر مواقع استضافة الصور. تعلمون ما يقولون ، الإنترنت لا ينسى أبداً.”

 

 

 

بدأ المتنمرين بالبكاء والتوسل.

 

 

 

“تخيلوا كم سيكون الأمر فظيعاً! كلما قام أحدهم بتصفح أسماءكم في Boogle ، سواء كانت جدتك ، أو صديقتك ، أو حتى الكليات التي ستتقدم إليها ، فإن أول شيء يظهر هو تلك الصور!

في غضون بضعة أشهر ، كان قادراً على القيام بـ 100 تمرين ضغط ، والقرفصاء والجلوس والركض لمسافة 10 كيلومترات على الأقل كل يوم قبل الذهاب إلى المدرسة.

 

“رفيقي لا!” “من فضلك ، لا أعرفك حتى. كنت أعمل فقط لصالح صديق!” “لقد كانت مجرد مزحة ، سامحني!”

“آسف لأننا تأخرنا. آمل ألا تمانع في دعوة بعض الأصدقاء للحفلة.” ردوا بضحك.

 

وهكذا ، وقعوا في فخه. أعد ديريك التضاريس مباشرة بعد اختيار أفضل مكان للقتال. الزقاق الأعمى لديه طريق خروج واحد فقط ، وعندما اقتربوا من نهاية الزقاق ، لم يتمكنوا من رؤية الأسلاك التي وضعها ديريك بسبب الضوء الخافت.

أعطته جوقة التوسل قشعريرة. أراد ديريك أن يتقيأ على نفاقهم.

 

 

 

“أنا لا أهتم بأعذاركم المثير للشفقة! من هذا اليوم فصاعداً ، ستتركوني وحدي. ومن الأفضل أن تصلوا كي لا يحدث لي شيء لأن السحابة معيَّنة بحيث إذا لم أدخل كلمة المرور كل يوم ، فسيتم تحميلها لهم في كل مكان.”

 

 

 

دون انتظار ردهم ، أدار ظهره لهم ومشى.

“لا مشكلة. بغض النظر عن الكمية ، ستكون القمامة عديمة القيمة دائماً. لقد اخترت هذا الزقاق لأنه يحتوي على مكبات نفايات كافية لاستيعاب جميع أصدقائك.”

 

“أنا لا أهتم بأعذاركم المثير للشفقة! من هذا اليوم فصاعداً ، ستتركوني وحدي. ومن الأفضل أن تصلوا كي لا يحدث لي شيء لأن السحابة معيَّنة بحيث إذا لم أدخل كلمة المرور كل يوم ، فسيتم تحميلها لهم في كل مكان.”

“نسيت تقريباً ، رميت ملابسكم في القمامة العشوائية. لا أتذكر أي ملابس ذهبت إلى أين. إذا كنتم لا ترغبون في العودة إلى المنزل في ملابس ميلادكم ، فمن الأفضل أن تبدؤوا الحفر. مع السلامة مغفلين!”

 

 

بغض النظر عما إذا كنت متفائلاً أو متشائماً ، فلا يمكن الحكم على حياة ديريك مكّوي (McCoy) بأنها جيدة أو سيئة. لقد كان مجرد وجود متواضع غير مهم.

عاد ديريك إلى المنزل مبتهجاً ، وغنى تقريباً. لم يشعر أبداً بفخر كبير بنفسه ولديه ثقة غير مستحقة تماماً لدرجة أنه لن يضطر أبداً إلى التفكير في هؤلاء الأوغاد مرة أخرى.

اعتمدت موهبته في القدرة على استغلال أفضل وقت للوصول إلى نقطة حساسة من خلال صد أو مناورة دفاعية.

————–

 

ترجمة: Acedia

ملابسهم الرخيصة وتصرفاتهم القاتمة جعلتهم أهدافاً سهلة. كانوا معتادون على طرحهم أرضاً والإهانة حتى أنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء محاولة القتال.

مرحباً ????. رواية جديدة ، مغامرة جديدة?.

 

أعمالي المنتهية: إله الجريمة، و ملحمة فالهالا.?

 

سقط الاثنان الأولان بقوة على الخرسانة ، وكان أولئك الذين يقفون خلفهم قلقين للغاية من عدم الدوس على أصدقائهم لدرجة أنهم لم يروا الأنبوب الفولاذي قادماً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط