يوم الطفل
الفصل 2 يوم الطفل
‘هذه حقاً بداية رائعة!’
كانت أيام ديريك الأولى عندما كان طفلاً هادئة ، لكنها كانت بعيدة عن الملل. لم يكن لديه مسؤوليات. كل ما كان عليه فعله هو تناول الطعام والنوم والبراز والضوضاء العرضية للطفل الرضيع أو روتين الإمساك بالأصابع.
————–
هذا تركه مع كل الوقت الذي احتاجه للتفكير حول مستقبله.
دفعت إيلينا كل شيء داخل مرجل نحاسي صغير وبمساعدة خطاف ، علقته على قضيب معدني فوق النار.
على الأرض ، لم يكن غموضاً أن الأطفال لديهم إمكانات أكبر للتعلم من البالغين ، وبما أن عائلته بدت بشرية ، أو على الأقل شبيهة بالإنسان ، فقد يأمل أن يكون ذلك صحيحاً أيضاً في البعد الجديد.
من ما يمكن أن يراه ، لم يكن جسده مختلفاً عن طفل من كوكب الأرض. كان يسمع دقات قلبه ويرى صدره يتحرك وهو يتنفس.
حتى الجهاز التناسلي كان كما يعرفه.
الفصل 2 يوم الطفل
ويمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لعائلته الجديدة. لولا وجود السحر ، لكان قد اعتقد ببساطة أنه سافر عبر الزمن ، ولكن من الواضح أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.
*”أنا آسفة يا أمي. أردت فقط أن أجعلكم متفاجئين جميعاً. لجعلك تستيقظين في منزل دافئ بالفعل عندما كان الإفطار جاهزًا.”* أظهر وجه رينا قلقاً صادقاً فقط.
رفض ديريك بسرعة كل فرضيات “ما العِرق الذي أنا عليه الآن؟” مثل الإفراط في التفكير.
بالنسبة لـ ليث كان يعني الأمل. يمكن إلقاء التعويذات بدون كلمات أو حركات يدوية دقيقة. أثبت ذلك أنه كانت هناك فرصة حقيقية لممارسة السحر بينما لا يزال طفلاً.
واحدة من مزايا كونك طفلاً هو أن الجهل كان جيداً تماماً. عندما يحين الوقت ، سيعلمه شخص ما.
اكتشف أيضاً أنها لم تستخدم حمالة صدر أو ملابس داخلية.
الفصل 2 يوم الطفل
قرر أن لديه أولويتين: الأولى ، تعلم لغتهم. من المفترض أن يتعلم جميع الأطفال لغتهم الأصلية ، ولم يكن لديه سوى الكثير من الوقت قبل أن يعتبر متخلفاً ، لذلك لم يكن بإمكانه التهرب.
‘رؤية الأم مع شعرها نازلاً في يوم مشمس يجب أن يكون مشهداً جيداً للنظر.’ فكّر ديريك.
الثانية ، كان عليه أن يكتشف بطريقة أو بأخرى السحر ، أو على الأقل أسسه. كان لذلك أيضاً موعد نهائي ، حيث كانت إمكاناته التعليمية في ذروتها فقط حتى توقف دماغه عن النمو.
‘حسناً ، ليس لدي ما أخسره. دعنا نعطيها محاولة.’
بعد ذلك ، لن يكون مختلفاً عن أي شخص آخر لديه نفس الموهبة والقابلية في السحر.
في اليوم الثاني قُلِب عالمه رأساً على عقب.
بعد فترة ، استيقظ الجميع لتناول الإفطار معاً. تألفت الأسرة من راز (الأب) وإيلينا وابنتان (رينا وتيستا) وابنان (أوربال وتريون).
لقد وضع السحر كأولوية أولى له. كونك متعلماً بطيئاً كان أفضل بكثير من كونك ضعيفاً مدى الحياة وإجبارك على القيام بدورة أخرى عند التناسخ.
نامت إيلينا على الفور تقريباً ، ومع ذلك كان ليث صبوراً بما يكفي ليكون لديه انطباع بأنه انتظر لساعات.
قضى ديريك أول يوم له في العالم الجديد في الفراش مع والدته ، بينما كان والده ينام ويستريح في غرفة الأولاد.
‘شكراً للسماوات!’ ابتهج ليث. ‘شعرت بهذا الشعور الغريب الذي اكتشفته عندما اكتشفت نوعاً جديداً من السحر مرة أخرى. هذا يثبت أنني لم أكن أتخيل الأشياء!’
كلما تحدث إليه شخص ما ، كان يولي اهتماماً وثيقاً ، محاولاً معرفة الكلمات أو الأنماط الشائعة.
قررت إيلينا ، التي أظهرت قوة الثور البري ، أنها سئمت من الراحة ونهضت للمساعدة في أداء الأعمال اليومية.
بقية الوقت الذي لم يكن يأكل فيه أو يُغيير له حفاضات القماش ، كان يحاول أن يلقي واحدة من التعاويذ الثلاثة التي عرفها: إيكيدو ، و فينير لاخات و فينير راد تو.
الثانية ، كان عليه أن يكتشف بطريقة أو بأخرى السحر ، أو على الأقل أسسه. كان لذلك أيضاً موعد نهائي ، حيث كانت إمكاناته التعليمية في ذروتها فقط حتى توقف دماغه عن النمو.
كانت كل محاولة فاشلة ، ولم يستطع حتى الشعور بوجود ذرة من القوة داخل نفسه. بمقارنة ما رآه مع ما يعرفه من نهب الدونجون \u0026 في الأرض ، كان لهذه التعويذات بوضوح مكوناً لفظياً وجسدياً.
من ما يمكن أن يراه ، لم يكن جسده مختلفاً عن طفل من كوكب الأرض. كان يسمع دقات قلبه ويرى صدره يتحرك وهو يتنفس.
لكن هذا لا يمكن أن يكون كل شيء ، أو على الأقل كان يأمل في ذلك. وإلا ستكون كل جهوده عديمة الفائدة حتى يتمكن من التحدث.
فشل بعد فشل ، ازداد قلقه أقوى. بدأ الخوف من المجهول والغد يتراكم. كما أن التعود على التبول والتغوط لم يكن شعوراً لطيفاً أيضاً.
لحسن الحظ ، أغدقته أمه بلا شيء سوى الحب والمودة ، مما جعل يومه ليس خسارة كاملة. على الرغم من تحيزه تجاه الأمهات بسبب حياته السابقة ، تمكنت إيلينا من جعله يشعر بالحب والحماية. لم يكن هذا نصف سيء على الإطلاق.
عقله الصغير الساذج خدع نفسه بأن الضعيف يمكن أن يصبح قوياً بشكل إعجازي فقط بالإيمان والممارسة في كل هراء كي الطاقة الداخلية ذاك.
شعر كتفها الطويل كان ذا لون بني فاتح جميل ، مع ظلال حمراء في كل مكان.
كانت النتيجة النهائية ليومه الأول تقدماً صفراً في السحر ولا تقدم مع اللغة. من ناحية أخرى ، بدت أمه على أنها والدة جيدة وتعلم أخيراً اسمه الجديد: ليث.
في اليوم الثاني قُلِب عالمه رأساً على عقب.
قالت مع هسهسة ، محاولةً عدم إيقاظ المنزل.
قررت إيلينا ، التي أظهرت قوة الثور البري ، أنها سئمت من الراحة ونهضت للمساعدة في أداء الأعمال اليومية.
‘هذه حقاً بداية رائعة!’
عندما وصل وقت النوم ، كان ليث يموت من أجل تجربة بعض السحر. لقد انتظر طويلاً حتى تتحرر يديه وقدميه أخيراً.
أتيحت الفرصة لـ ليث لرؤية جسدها بالكامل. على الرغم من الولادة في اليوم السابق ، كانت امرأة جميلة المظهر في أوائل العشرينات من عمرها. لقد كانت بالتأكيد موهوبة بشكل جيد في جميع الأماكن المناسبة ، مع جسم سليم شُحِذ من خلال العمل الشاق.
شعر كتفها الطويل كان ذا لون بني فاتح جميل ، مع ظلال حمراء في كل مكان.
ربما كان ذلك بسبب أن ليث كان لا يزال طفلاً أو ربما بسبب ارتباط الأم والابن ، لكن ليث شعر بفخر عميق بها.
“إنفيرو!”
مجرد ضوء الشمعة جعلها تبدو وكأنه كان هناك رقصات اللهب.
كانت أيام ديريك الأولى عندما كان طفلاً هادئة ، لكنها كانت بعيدة عن الملل. لم يكن لديه مسؤوليات. كل ما كان عليه فعله هو تناول الطعام والنوم والبراز والضوضاء العرضية للطفل الرضيع أو روتين الإمساك بالأصابع.
‘رؤية الأم مع شعرها نازلاً في يوم مشمس يجب أن يكون مشهداً جيداً للنظر.’ فكّر ديريك.
*”أنا آسفة يا أمي. أردت فقط أن أجعلكم متفاجئين جميعاً. لجعلك تستيقظين في منزل دافئ بالفعل عندما كان الإفطار جاهزًا.”* أظهر وجه رينا قلقاً صادقاً فقط.
اكتشف أيضاً أنها لم تستخدم حمالة صدر أو ملابس داخلية.
ربما كان ذلك بسبب أن ليث كان لا يزال طفلاً أو ربما بسبب ارتباط الأم والابن ، لكن ليث شعر بفخر عميق بها.
كانت أيام ديريك الأولى عندما كان طفلاً هادئة ، لكنها كانت بعيدة عن الملل. لم يكن لديه مسؤوليات. كل ما كان عليه فعله هو تناول الطعام والنوم والبراز والضوضاء العرضية للطفل الرضيع أو روتين الإمساك بالأصابع.
اكتشف أيضاً أنها لم تستخدم حمالة صدر أو ملابس داخلية.
بحث ليث في ذاكرته حتى وجد الجواب. كان نفس الإحساس الذي شعر به عندما بدأ في ممارسة الجيتسو ، أثناء تعلم تقنية التنفس الأساسية.
*”أنت رائعة يا أمي!”* كانت عيون رينا مليئة بالإعجاب. *”هل سأكون جيدة مثلك مع السحر؟”*
بمجرد الانتهاء من خلع الملابس ، لفت إيلينا ليث ، مما جعل من المستحيل عليه التحرك. ثم وضعته إيلينا في وشاحها ، باستخدامه مثل مهد الطفل حتى تتمكن من حمله بسهولة بذراع واحدة فقط وبذل جهد أقل.
كان السحر شائعاً. كلما سمع لأول مرة كلمة سحرية عنصرية ، كان هناك شيء داخله ينقر. كما لو أنها خلقت صلة بينه وبين طاقة العنصر.
خرجت من غرفة النوم الصغيرة ووجدت ابنتها الكبرى رينا تعبث بالموقد.
قالت مع هسهسة ، محاولةً عدم إيقاظ المنزل.
*”ماذا باسم الأم العظيمة تظنين نفسك فاعلة ، رينا؟ الشمس ليست خارجة حتى ، يجب أن تنامي. أنت تعلمين أنه لا يُسمح لك بالعبث بالنار!”*
كانت أيام ديريك الأولى عندما كان طفلاً هادئة ، لكنها كانت بعيدة عن الملل. لم يكن لديه مسؤوليات. كل ما كان عليه فعله هو تناول الطعام والنوم والبراز والضوضاء العرضية للطفل الرضيع أو روتين الإمساك بالأصابع.
بعد قضاء يوم كامل في التفكير ، قرر تجربة سحر الهواء فقط ، على الأقل حتى كان واثقاً بما يكفي في قدرته على التحكم في السحر.
قالت مع هسهسة ، محاولةً عدم إيقاظ المنزل.
“إنفيرو!”
*”أنا آسفة يا أمي. أردت فقط أن أجعلكم متفاجئين جميعاً. لجعلك تستيقظين في منزل دافئ بالفعل عندما كان الإفطار جاهزًا.”* أظهر وجه رينا قلقاً صادقاً فقط.
عاصفة صغيرة عشوائية من الرياح ، شرارة ضوء ، أي شيء سيفلح.
*”ماذا باسم الأم العظيمة تظنين نفسك فاعلة ، رينا؟ الشمس ليست خارجة حتى ، يجب أن تنامي. أنت تعلمين أنه لا يُسمح لك بالعبث بالنار!”*
*”لا داعي للقلق ، نحلتي السخيفة. أمك محترفة مع الأطفال.”* قالت إيلينا وهي تبعثر شعرها.
ترجمة: Acedia
كانت رينا ، مع شقيقها التوأم أوربال ، الطفل الأكبر. كانت تبلغ من العمر ثماني سنوات ، وكان شعرها الأشقر بظلال سوداء هو سبب لقبها.
واحدة من مزايا كونك طفلاً هو أن الجهل كان جيداً تماماً. عندما يحين الوقت ، سيعلمه شخص ما.
دفعت إيلينا كل شيء داخل مرجل نحاسي صغير وبمساعدة خطاف ، علقته على قضيب معدني فوق النار.
قامت إيلينا بإبعادها بعيداً عن الموقد ، مضيئةً الخشب بنقرة من إصبعها.
تنفس ليث من خلال الحجاب الحاجز أثناء استرخاء فتحة الشرج لجذب طاقة فيه.
“إنفيرو!”
نامت إيلينا على الفور تقريباً ، ومع ذلك كان ليث صبوراً بما يكفي ليكون لديه انطباع بأنه انتظر لساعات.
‘شكراً للسماوات!’ ابتهج ليث. ‘شعرت بهذا الشعور الغريب الذي اكتشفته عندما اكتشفت نوعاً جديداً من السحر مرة أخرى. هذا يثبت أنني لم أكن أتخيل الأشياء!’
عقله الصغير الساذج خدع نفسه بأن الضعيف يمكن أن يصبح قوياً بشكل إعجازي فقط بالإيمان والممارسة في كل هراء كي الطاقة الداخلية ذاك.
أرسلت إيلينا رينا لفتح مصاريع النافذة للسماح بدخول الفجر أثناء إعداد الإفطار.
أخذت إيلينا عدة خضروات من الخزانة وشرعت في تقطيعها بسكين. كان لدى البعض نظرة مألوفة إلى ليث ، مثل بعض البطاطا شبه الجزرة والجزر الملون الغريب. الآخرون كانوا لغزاً.
ترجمة: Acedia
في ألعاب الفيديو القديمة ، كانت مانا زرقاء دائماً. لذلك ، تصور كرة زرقاء تستقر داخل ضفيرته البطنية.
جعلت فكرة تناول مثل هذا الإفطار ليث يكاد يبكي. في حياته الماضية لم يكن يحب الخضروات أبداً ، كانت جميعها ذو طعم رقيق. بغض النظر عن الكمية التي تناولها ، في غضون نصف ساعة سيعاني من الجوع مرة أخرى.
عندما وصل وقت النوم ، كان ليث يموت من أجل تجربة بعض السحر. لقد انتظر طويلاً حتى تتحرر يديه وقدميه أخيراً.
دفعت إيلينا كل شيء داخل مرجل نحاسي صغير وبمساعدة خطاف ، علقته على قضيب معدني فوق النار.
بعد ذلك ، استدعت الماء من العدم بمفاجئة من أصابعها وملأت المرجل.
“إنفيرو!”
بحث ليث في ذاكرته حتى وجد الجواب. كان نفس الإحساس الذي شعر به عندما بدأ في ممارسة الجيتسو ، أثناء تعلم تقنية التنفس الأساسية.
كان كل من ليث ورينا في نشوة ، على الرغم من أسباب مختلفة تماماً.
لذا ، طوى ذراعه الصغيرة وقال: “إيا”. لم يحدث شيء.
كانت النتيجة النهائية ليومه الأول تقدماً صفراً في السحر ولا تقدم مع اللغة. من ناحية أخرى ، بدت أمه على أنها والدة جيدة وتعلم أخيراً اسمه الجديد: ليث.
بالنسبة لـ ليث كان يعني الأمل. يمكن إلقاء التعويذات بدون كلمات أو حركات يدوية دقيقة. أثبت ذلك أنه كانت هناك فرصة حقيقية لممارسة السحر بينما لا يزال طفلاً.
بدأ التفكير مرة أخرى عندما ملأته المعالجة بالقوة. لم يكن هذا الشعور جديداً بالنسبة له ، لكنه لم يختبره بهذه الكثافة من قبل.
لرينا كان سبباً للفخر. كان السحر شائعاً ، ولكن في كل مرة ألقت فيها إيلينا تعويذة صامتة ، كان الأمر أشبه بمشاهدة ساحر حقيقي في العمل.
*”أنت رائعة يا أمي!”* كانت عيون رينا مليئة بالإعجاب. *”هل سأكون جيدة مثلك مع السحر؟”*
*”بالطبع سوف تفعلين نحلتي السخيفة.”* ردت إيلينا بابتسامة لطيفة ، مضيفة داخلياً: ‘بعد عشر أو أكثر من الأعمال المنزلية كل يوم.’
*”بالطبع سوف تفعلين نحلتي السخيفة.”* ردت إيلينا بابتسامة لطيفة ، مضيفة داخلياً: ‘بعد عشر أو أكثر من الأعمال المنزلية كل يوم.’
بعد فترة ، استيقظ الجميع لتناول الإفطار معاً. تألفت الأسرة من راز (الأب) وإيلينا وابنتان (رينا وتيستا) وابنان (أوربال وتريون).
بالنسبة لـ ليث كان يعني الأمل. يمكن إلقاء التعويذات بدون كلمات أو حركات يدوية دقيقة. أثبت ذلك أنه كانت هناك فرصة حقيقية لممارسة السحر بينما لا يزال طفلاً.
يمكن لـ ليث بعد ذلك أن يثبت مع اليقين المحبط أنه لا يوجد شيء اسمه حمام داخلي.
بعد أن غادر الجميع إلى روتينهم اليومي ، انتقلت إيلينا مع ليث إلى كرسي هزاز. خلال الصباح ، كان من دواعي سروره أن يكتشف أنه في العالم الجديد يتم تنفيذ الأعمال اليومية مثل غسل الأطباق أو تنظيف الأرضيات باستخدام السحر.
من ما يمكن أن يراه ، كان المنزل يتكون من غرفة كبيرة تستخدم كغرفة طعام ومطبخ ومخزن مع ثلاثة أبواب تؤدي إلى غرف النوم المختلفة ولا شيء آخر.
لرينا كان سبباً للفخر. كان السحر شائعاً ، ولكن في كل مرة ألقت فيها إيلينا تعويذة صامتة ، كان الأمر أشبه بمشاهدة ساحر حقيقي في العمل.
‘شكراً للسماوات!’ ابتهج ليث. ‘شعرت بهذا الشعور الغريب الذي اكتشفته عندما اكتشفت نوعاً جديداً من السحر مرة أخرى. هذا يثبت أنني لم أكن أتخيل الأشياء!’
كان الإفطار هادئاً نسبياً ، لذلك لم يكن لديه مشاكل في تعلم كلمة سحر الماء عندما كان والده يملأ بعض الأباريق.
في ألعاب الفيديو القديمة ، كانت مانا زرقاء دائماً. لذلك ، تصور كرة زرقاء تستقر داخل ضفيرته البطنية.
“يورون!”
‘هذه حقاً بداية رائعة!’
بعد أن غادر الجميع إلى روتينهم اليومي ، انتقلت إيلينا مع ليث إلى كرسي هزاز. خلال الصباح ، كان من دواعي سروره أن يكتشف أنه في العالم الجديد يتم تنفيذ الأعمال اليومية مثل غسل الأطباق أو تنظيف الأرضيات باستخدام السحر.
من كرسيها الهزاز ، كانت إلينا تقوم ببساطة بتحريك السبابة والإصبع الأوسط أثناء تلاوة “بريزا!” لتوليد ما يصل إلى ثلاث زوابع صغيرة ستتحرك في جميع أنحاء المنزل لجمع الغبار والتخلص منه.
لرينا كان سبباً للفخر. كان السحر شائعاً ، ولكن في كل مرة ألقت فيها إيلينا تعويذة صامتة ، كان الأمر أشبه بمشاهدة ساحر حقيقي في العمل.
عقله الصغير الساذج خدع نفسه بأن الضعيف يمكن أن يصبح قوياً بشكل إعجازي فقط بالإيمان والممارسة في كل هراء كي الطاقة الداخلية ذاك.
كلما قام شخص ما بتوسيخ أو وحل الأرض ، نقرة من الرسغ و “ماجنا!” ستعيده من خلال نفس الباب الذي تم إدخاله فيه.
حتى الجهاز التناسلي كان كما يعرفه.
كانت رينا ، مع شقيقها التوأم أوربال ، الطفل الأكبر. كانت تبلغ من العمر ثماني سنوات ، وكان شعرها الأشقر بظلال سوداء هو سبب لقبها.
كان ليث مسروراً عندما اكتشف مدى شيوع استخدام السحر. كل فرد في العائلة ، حتى الأصغر منه ، يستخدم السحر لجعل حياتهم أسهل.
بعد فترة ، استيقظ الجميع لتناول الإفطار معاً. تألفت الأسرة من راز (الأب) وإيلينا وابنتان (رينا وتيستا) وابنان (أوربال وتريون).
{الضفيرة البطنية وتسمى أيضاً الضفيرة الحشوية أو الضفيرة الشمسية (solar plexus) هي شبكة مُعقدة من الأعصاب (ضفيرة عصبية) تقع في البطن، بالقرب من الجذع البطني والشريان المساريقي القلوي والشريان الكلوي وهي تفرعاتٌ من الأبهر البطني. تقعُ خلف المعدة والجراب الثربي، وإلى الأمام من ساق الحجاب الحاجز على مستوى الفقرة القطنية الأولى.}
عندما وصل وقت النوم ، كان ليث يموت من أجل تجربة بعض السحر. لقد انتظر طويلاً حتى تتحرر يديه وقدميه أخيراً.
رفض ديريك بسرعة كل فرضيات “ما العِرق الذي أنا عليه الآن؟” مثل الإفراط في التفكير.
اكتشف أيضاً أنها لم تستخدم حمالة صدر أو ملابس داخلية.
نامت إيلينا على الفور تقريباً ، ومع ذلك كان ليث صبوراً بما يكفي ليكون لديه انطباع بأنه انتظر لساعات.
يمكن لـ ليث بعد ذلك أن يثبت مع اليقين المحبط أنه لا يوجد شيء اسمه حمام داخلي.
بعد قضاء يوم كامل في التفكير ، قرر تجربة سحر الهواء فقط ، على الأقل حتى كان واثقاً بما يكفي في قدرته على التحكم في السحر.
كانت النار خطيرة للغاية بالنسبة للمبتدئ ، في حين أن الماء والضوء سيوقظان والدته بسهولة. لم يتمكن ليث من اكتشاف أي أوساخ للتحكم بها في الضوء الخافت للغرفة ، وكان خائفاً للغاية من العبث بسحر الظلام حتى يحصل على فهم أفضل له.
يمكن لـ ليث بعد ذلك أن يثبت مع اليقين المحبط أنه لا يوجد شيء اسمه حمام داخلي.
*”بالطبع سوف تفعلين نحلتي السخيفة.”* ردت إيلينا بابتسامة لطيفة ، مضيفة داخلياً: ‘بعد عشر أو أكثر من الأعمال المنزلية كل يوم.’
لذا ، طوى ذراعه الصغيرة وقال: “إيا”. لم يحدث شيء.
أخذت إيلينا عدة خضروات من الخزانة وشرعت في تقطيعها بسكين. كان لدى البعض نظرة مألوفة إلى ليث ، مثل بعض البطاطا شبه الجزرة والجزر الملون الغريب. الآخرون كانوا لغزاً.
حاول ليث وفشل مرات لا تحصى قبل الاستسلام. لم يكن يعرف كم من الوقت سيستمر جسمه قبل النوم ، لذلك توقف عن اليأس وبدأ في التفكير.
رفض ديريك بسرعة كل فرضيات “ما العِرق الذي أنا عليه الآن؟” مثل الإفراط في التفكير.
كان السحر شائعاً. كلما سمع لأول مرة كلمة سحرية عنصرية ، كان هناك شيء داخله ينقر. كما لو أنها خلقت صلة بينه وبين طاقة العنصر.
واحدة من مزايا كونك طفلاً هو أن الجهل كان جيداً تماماً. عندما يحين الوقت ، سيعلمه شخص ما.
كانت هذه كلها أخباراً جيدة ، لكنه لا يزال لا يستطيع أن يصنع رؤوساً أو ذيول حول سبب فشله دائماً. لم يتوقع أبداً النجاح في المحاولة الأولى ، لكنه كان يعتقد أن شيئاً ما كان سيتجلى.
حاول ليث وفشل مرات لا تحصى قبل الاستسلام. لم يكن يعرف كم من الوقت سيستمر جسمه قبل النوم ، لذلك توقف عن اليأس وبدأ في التفكير.
عاصفة صغيرة عشوائية من الرياح ، شرارة ضوء ، أي شيء سيفلح.
كان ليث مسروراً عندما اكتشف مدى شيوع استخدام السحر. كل فرد في العائلة ، حتى الأصغر منه ، يستخدم السحر لجعل حياتهم أسهل.
بدأ التفكير مرة أخرى عندما ملأته المعالجة بالقوة. لم يكن هذا الشعور جديداً بالنسبة له ، لكنه لم يختبره بهذه الكثافة من قبل.
*”أنا آسفة يا أمي. أردت فقط أن أجعلكم متفاجئين جميعاً. لجعلك تستيقظين في منزل دافئ بالفعل عندما كان الإفطار جاهزًا.”* أظهر وجه رينا قلقاً صادقاً فقط.
بحث ليث في ذاكرته حتى وجد الجواب. كان نفس الإحساس الذي شعر به عندما بدأ في ممارسة الجيتسو ، أثناء تعلم تقنية التنفس الأساسية.
‘حسناً ، ليس لدي ما أخسره. دعنا نعطيها محاولة.’
كانت النار خطيرة للغاية بالنسبة للمبتدئ ، في حين أن الماء والضوء سيوقظان والدته بسهولة. لم يتمكن ليث من اكتشاف أي أوساخ للتحكم بها في الضوء الخافت للغرفة ، وكان خائفاً للغاية من العبث بسحر الظلام حتى يحصل على فهم أفضل له.
تنفس ليث من خلال الحجاب الحاجز أثناء استرخاء فتحة الشرج لجذب طاقة فيه.
ثم سيقوم بتقلص فتحة الشرج ، مع حبس النفس لبضع ثوان ، للسماح للطاقة بالاستقرار قبل التنفس أثناء استرخاء جسمه بالكامل.
عاصفة صغيرة عشوائية من الرياح ، شرارة ضوء ، أي شيء سيفلح.
*”أنت رائعة يا أمي!”* كانت عيون رينا مليئة بالإعجاب. *”هل سأكون جيدة مثلك مع السحر؟”*
بالعودة إلى الأرض ، كان يعتقد دائماً أن الشعور المسكر الذي شعر به خلال أيامه الأولى من الممارسة كان مجرد نوع من تأثير الدواء الوهمي.
عقله الصغير الساذج خدع نفسه بأن الضعيف يمكن أن يصبح قوياً بشكل إعجازي فقط بالإيمان والممارسة في كل هراء كي الطاقة الداخلية ذاك.
بقية الوقت الذي لم يكن يأكل فيه أو يُغيير له حفاضات القماش ، كان يحاول أن يلقي واحدة من التعاويذ الثلاثة التي عرفها: إيكيدو ، و فينير لاخات و فينير راد تو.
ولكن ماذا لو توقف لاحقاً عن تجربة هذا الإحساس فقط لأن طاقة عالمه الأصلي كانت ضعيفة جداً؟
هذا تركه مع كل الوقت الذي احتاجه للتفكير حول مستقبله.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأ ليث يشعر بوخز في جميع أنحاء جسده ، ومن ثم بدا أن الطاقة تتحرك وتتكثف داخل ضفيرته البطنية.
كان كل من ليث ورينا في نشوة ، على الرغم من أسباب مختلفة تماماً.
————–
{الضفيرة البطنية وتسمى أيضاً الضفيرة الحشوية أو الضفيرة الشمسية (solar plexus) هي شبكة مُعقدة من الأعصاب (ضفيرة عصبية) تقع في البطن، بالقرب من الجذع البطني والشريان المساريقي القلوي والشريان الكلوي وهي تفرعاتٌ من الأبهر البطني. تقعُ خلف المعدة والجراب الثربي، وإلى الأمام من ساق الحجاب الحاجز على مستوى الفقرة القطنية الأولى.}
كلما قام بتقنية التنفس ، كلما كان أكثر وضوحاً في الشعور بأن الطاقة أصبحت مستقرة.
في ألعاب الفيديو القديمة ، كانت مانا زرقاء دائماً. لذلك ، تصور كرة زرقاء تستقر داخل ضفيرته البطنية.
بعد فترة ، شعر ليث أنه كان يعج بالقوة. بعد أن حبس أنفاسه للمرة الأخيرة ، طوى ذراعه الصغيرة قبل أن يأمر: “إياا!”
قررت إيلينا ، التي أظهرت قوة الثور البري ، أنها سئمت من الراحة ونهضت للمساعدة في أداء الأعمال اليومية.
الريح المولودة بالكاد قامت بتعديل شعر والدته ، في حين كان يسعى نحو البطانية ، ومع ذلك لم يستطع التوقف عن الابتسامة.
بقية الوقت الذي لم يكن يأكل فيه أو يُغيير له حفاضات القماش ، كان يحاول أن يلقي واحدة من التعاويذ الثلاثة التي عرفها: إيكيدو ، و فينير لاخات و فينير راد تو.
‘هذه حقاً بداية رائعة!’
كلما قام بتقنية التنفس ، كلما كان أكثر وضوحاً في الشعور بأن الطاقة أصبحت مستقرة.
كانت أيام ديريك الأولى عندما كان طفلاً هادئة ، لكنها كانت بعيدة عن الملل. لم يكن لديه مسؤوليات. كل ما كان عليه فعله هو تناول الطعام والنوم والبراز والضوضاء العرضية للطفل الرضيع أو روتين الإمساك بالأصابع.
————–
قررت إيلينا ، التي أظهرت قوة الثور البري ، أنها سئمت من الراحة ونهضت للمساعدة في أداء الأعمال اليومية.
تنفس ليث من خلال الحجاب الحاجز أثناء استرخاء فتحة الشرج لجذب طاقة فيه.
ترجمة: Acedia
أتيحت الفرصة لـ ليث لرؤية جسدها بالكامل. على الرغم من الولادة في اليوم السابق ، كانت امرأة جميلة المظهر في أوائل العشرينات من عمرها. لقد كانت بالتأكيد موهوبة بشكل جيد في جميع الأماكن المناسبة ، مع جسم سليم شُحِذ من خلال العمل الشاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
