فهم سحر الروح
الفصل 4 فهم سحر الروح
منذ أن اخترع التنشيط ، لاحظ تغيرات نوعية في جسده. كان ليث الآن أفضل في تحمل البرد والحرارة. بالكاد يمرض.
في ذلك الوقت ، كانت إيلينا وراز (الأب) يعودان إلى المنزل. عند سماع صرخات ليث اليائسة ، عادوا للتحقق منه.
كان سيحب أن يعبر عن هذه المودة ، ولكن كل ما كان يستطيع فعله هو الابتسام والضحك بمجرد أن يراها ويدعوها “لالا”. كانت ، في الواقع ، الوحيدة إلى جانب والديه الذين كان لديهم اسم الثرثرة.
عندما وجدوا أوربال على الأرض ، يتقيأ ، فهموا ما حدث. كان لديهم بالفعل شكوك عندما كان أوربال يطعم ليث ، كان دائماً أكثر جوعاً من المعتاد.
الآن لديهم دليل. داخل بركة القيء ، كان الحساء الكريمي غير المهضوم واضحاً مثل النهار.
أصبح راز أحمر مع الغضب.
*”أنت الصغير…!” ولكن كان عليه أن يتوقف ، عاد أولاده الآخرون كذلك.
في بعض الأحيان ، عندما كان أوربال غاضباً ، كان يطلق عليه علقة بدلاً من ليث لأنه كان يناديه دائماً على هذا النحو في رأسه.
“أنا *محبط للغاية* فيك ، أوربال.” قالت إيلينا ،برؤية أن زوجها كان غاضباً جداً على الكلام.
تمكن من تعديل تقنية التنشيط بحيث عندما يتنفس مانا العالم ، فإنه يجمعها مع حدوده تتجاوز مؤقتاً حدوده.
في يوم عيد ميلاده ، بعد اكتشاف أن لديهم أعياد ميلاد في العالم الجديد أيضاً ، سمح لنفسه باستخدام عبارات بسيطة وبدأ في طرح الأسئلة لإكمال مفرداته.
*”من الآن فصاعداً ، ستكون إيلينا هي الوحيدة التي تغذي ليث. يمكنك أن تأخذ كل نوباتها في الإسطبل. لا أعتقد أنه حتى أنت يمكنك أن تأكل القش.”*
“ولكن أمي…” قال أوربال وهو يحاول الدفاع عن نفسه. كره الأبقار ورائحتها.
“الآلهة الصالحة ، هذا الطفل يحب بالتأكيد الخطر.” عند رؤية تعابير هم القلقة المتزايدة ، اعتقد ليث أنه وجد مخرجاً من عذابه.
*”بدون لكن يا شاب!” صاح راز. *”وهذا ليس عقاباً كافياً! إيلينا ، لا تترددي في إعداد وعاء آخر لليث ، وتناول الطعام من حصة أوربال! يجب أن يتعلم أن القرارات السيئة لها عواقب!”
“ولكن أمي…” قال أوربال وهو يحاول الدفاع عن نفسه. كره الأبقار ورائحتها.
كانت المشكلة الحقيقية هي الانتباه إلى كل شيء قاله راز و رينا و إيلينا بينما كانوا يبدون غافلين تماماً عن كلماتهم.
كانوا يتحدثون بسرعة كبيرة عن ليث وكان هناك الكثير من الكلمات غير المعروفة ، لكن أوربال تحول إلى شاحب. لذا كان لابد أن تكون أخبار جيدة.
بمجرد نمو جوهر المانا إلى حجم الرخام ، لا يمكن تحقيق المزيد من التقدم إلا عندما يضغط الجسم المادي بقوة جوهر المانا مرة أخرى إلى رأس الدبوس.
إذا كانت إيلينا تموت من أجل أن يقول أخيراً “أمي” بدلاً من “ماما” ، فسينتظر يومين قبل أن يحدث ذلك. إذا هتف راز ليركض ليث له ، فعل.
بدأ أوربال في البكاء والاعتذار ، لكن ليث تأكد من البكاء بصوت أعلى. تجاهل راز و إيلينا مناشدات أوربال وأرسلته لرعاية الحيوانات.
“انظر إليه. كل ما لديه هو مجرد ألعاب قديمة ، ومع ذلك يبدو أن لديه العالم كله في راحة يده.”
بعد أن تم إطعامه مع حصة سخية من الحساء والحليب ، استطاع ليث في النهاية التركيز على ما حدث. بعد أيام من تجارب التجربة والخطأ ، كان قد فهم أساسيات قدرته المكتسبة حديثاً واكتسب فهماً أعمق بكثير للسحر.
اكتشف ليث أنه عندما ألقى تعويذة عنصر ، فإنه يتألف في الواقع من عملية من ثلاث خطوات. أولاً ، سيطلق المانا ، ثم اضطر إلى مزجها مع طاقة العالم التي كان يحاول التلاعب بها. كانت الخطوة الأخيرة هي الأصعب ، التحكم في التعويذة وتأثيراتها.
تخطى سحر الروح الخطوة الثانية. استخدم قوته فقط دون اقتراض طاقة العنصر. وهذا جعل الأمر أكثر صعوبة من أي سحر مارسه حتى الآن وأكثر استهلاكاً للمانا.
بعد أن تم إطعامه مع حصة سخية من الحساء والحليب ، استطاع ليث في النهاية التركيز على ما حدث. بعد أيام من تجارب التجربة والخطأ ، كان قد فهم أساسيات قدرته المكتسبة حديثاً واكتسب فهماً أعمق بكثير للسحر.
تخطى سحر الروح الخطوة الثانية. استخدم قوته فقط دون اقتراض طاقة العنصر. وهذا جعل الأمر أكثر صعوبة من أي سحر مارسه حتى الآن وأكثر استهلاكاً للمانا.
على الرغم من كل قيوده الصارمة ، بدأ ليث يمارس سحر الروح فقط. كان الاكتشاف النهائي لذلك هو أن كل تحسن قام به في سحر الروح تم تمريره أيضاً إلى جميع أنواع السحر الأخرى.
كما تتطلب أيضاً تركيزاً أكبر بكثير مقارنة بالسحر العادي. لم يكن لدى مانا النقية شكل مادي ، لذلك لم يستطع الاعتماد على عينيه للتلاعب في آثاره.
“ولكن أمي…” قال أوربال وهو يحاول الدفاع عن نفسه. كره الأبقار ورائحتها.
*”أنت الصغير…!” ولكن كان عليه أن يتوقف ، عاد أولاده الآخرون كذلك.
كل هذا يتوقف على إرادته وخياله. كلما كانت الصورة الذهنية للعمل الذي يريده المانجا أن تؤديه أوضح ، كانت النتيجة أفضل.
بعد أن تم إطعامه مع حصة سخية من الحساء والحليب ، استطاع ليث في النهاية التركيز على ما حدث. بعد أيام من تجارب التجربة والخطأ ، كان قد فهم أساسيات قدرته المكتسبة حديثاً واكتسب فهماً أعمق بكثير للسحر.
كان نطاق سحر الروح محدوداً جداً أيضاً ، ولم يصل بالكاد إلى دائرة نصف قطرها متراً (28•3 قدم).
على الرغم من كل قيوده الصارمة ، بدأ ليث يمارس سحر الروح فقط. كان الاكتشاف النهائي لذلك هو أن كل تحسن قام به في سحر الروح تم تمريره أيضاً إلى جميع أنواع السحر الأخرى.
لم يكن بحاجة إلى تقسيم الممارسة بينهما بعد الآن ، لذلك تقدم في قفزات وحدود مقارنة بما كان عليه من قبل.
بعد اكتشاف وممارسة سحر الروح ، كان ليث يتحكم بشكل أدق في مانا ، داخل وخارج جسده.
كما تتطلب أيضاً تركيزاً أكبر بكثير مقارنة بالسحر العادي. لم يكن لدى مانا النقية شكل مادي ، لذلك لم يستطع الاعتماد على عينيه للتلاعب في آثاره.
من وقت لآخر ، كان يستخدم تعويذة عنصر عشوائية للتحقق من تقدمه ، للوصول إلى فهم جديد للطبيعة الحقيقية لهذا العنصر.
سمح له التقدم الذي أحرزه ليث أيضاً بتحسين تقنيات التنفس الخاصة به.
بعد حادثة الحساء مع أوربال ، اندلعت فجوة بين الإخوة. كان ليث انتقامياً بطبيعته وكذلك أخيه.
من خلال التراكم ، لم يكن بإمكانه الآن إدراك كيف تغير جوهر المانا في الحجم مع الممارسة ، ولكن أيضاً لديه فهم تقريبي لكمية المانا الموجودة في جسده.
في ذلك الوقت ، كانت إيلينا وراز (الأب) يعودان إلى المنزل. عند سماع صرخات ليث اليائسة ، عادوا للتحقق منه.
عرف ليث بالفعل غرفة الطعام مثل ظهر يده ، ولم يكن هناك الكثير لرؤيته في المقام الأول. ومع ذلك كان عليه أن يتظاهر بالفضول حيال ذلك.
باستخدام التراكم ، كان يغذي طاقة العالم إلى جوهر المانا ، مما يسمح لها بالتوسع من حجم رأس الدبوس إلى حجم الرخام الزجاجي.
عندما يصاب جميع أفراد أسرته بنزلة برد ، سيتغلب عليه قبل أن تظهر الأعراض أو يتعافى في غضون أيام قليلة.
بمجرد نمو جوهر المانا إلى حجم الرخام ، لا يمكن تحقيق المزيد من التقدم إلا عندما يضغط الجسم المادي بقوة جوهر المانا مرة أخرى إلى رأس الدبوس.
اكتشف ليث أنه عندما ألقى تعويذة عنصر ، فإنه يتألف في الواقع من عملية من ثلاث خطوات. أولاً ، سيطلق المانا ، ثم اضطر إلى مزجها مع طاقة العالم التي كان يحاول التلاعب بها. كانت الخطوة الأخيرة هي الأصعب ، التحكم في التعويذة وتأثيراتها.
لم يكن لدى ليث فكرة عن كيفية عمل هذه الظاهرة ولم يجد أي طريق حولها. يجب أن يسير جوهر المانا وتنمية الجسم جنبا إلى جنب ، لم يكن هناك اختصار.
حدثت الاختناقات عندما حاول ليث استخدام التراكم بينما كان جوهر المانا لا يزال في ذروة حجمه. سيتم رفض طاقة العالم من قبل جوهر المانا ، متوحشة عبر جسده ومضررته.
من خلال الخضوع المستمر لدورات التوسع والضغط ، كانت قدرته على الأداء لا تضاهي بالفعل عندما كان مجرد مولود جديد.
“الآلهة الصالحة ، هذا الطفل يحب بالتأكيد الخطر.” عند رؤية تعابير هم القلقة المتزايدة ، اعتقد ليث أنه وجد مخرجاً من عذابه.
بعد اكتشاف وممارسة سحر الروح ، كان ليث يتحكم بشكل أدق في مانا ، داخل وخارج جسده.
حدثت الاختناقات عندما حاول ليث استخدام التراكم بينما كان جوهر المانا لا يزال في ذروة حجمه. سيتم رفض طاقة العالم من قبل جوهر المانا ، متوحشة عبر جسده ومضررته.
تمكن من تعديل تقنية التنشيط بحيث عندما يتنفس مانا العالم ، فإنه يجمعها مع حدوده تتجاوز مؤقتاً حدوده.
كل هذا يتوقف على إرادته وخياله. كلما كانت الصورة الذهنية للعمل الذي يريده المانجا أن تؤديه أوضح ، كانت النتيجة أفضل.
ثم يقوم بتوسيع الطاقة الناتجة ، وينقلها من الضفيرة البطنية إلى الخارج حتى يفيض شعر جسده بالمانا.
تخطى سحر الروح الخطوة الثانية. استخدم قوته فقط دون اقتراض طاقة العنصر. وهذا جعل الأمر أكثر صعوبة من أي سحر مارسه حتى الآن وأكثر استهلاكاً للمانا.
منذ أن اخترع التنشيط ، لاحظ تغيرات نوعية في جسده. كان ليث الآن أفضل في تحمل البرد والحرارة. بالكاد يمرض.
كل زلة لسان ستكلفه توبيخاً خطيراً وعندما فعل ذلك أثناء الجدال بقسوة مع والديه ، حتى الضرب الجيد.
أصبح راز أحمر مع الغضب.
عندما يصاب جميع أفراد أسرته بنزلة برد ، سيتغلب عليه قبل أن تظهر الأعراض أو يتعافى في غضون أيام قليلة.
باستخدام التراكم ، كان يغذي طاقة العالم إلى جوهر المانا ، مما يسمح لها بالتوسع من حجم رأس الدبوس إلى حجم الرخام الزجاجي.
‘ما لم تكن كل هذه صدفة مجنونة ، فإن تحسين التنشيط هو الوسيلة الوحيدة المتاحة لي لتلطيف جسدي. إذا كنت على حق ، فهذا يعني أنه يمكنني استخدامه كعكاز حتى أحصل على الحجم الكافي للقيام بالنشاط البدني.’ فكّر.
‘آمل أن يساعدني ذلك أيضاً في التغلب على فترات الاختناق بشكل أسرع. إنها مقامرة ، لكن لا يجب أن تسبب أي ضرر. أيضاً ، بين الجوع والاختناقات ، ليس هناك الكثير الذي يمكنني القيام به كطفل يبلغ من العمر سبعة أشهر.’
لم يكن لدى ليث فكرة عن كيفية عمل هذه الظاهرة ولم يجد أي طريق حولها. يجب أن يسير جوهر المانا وتنمية الجسم جنبا إلى جنب ، لم يكن هناك اختصار.
أما في حياته الأسرية فقد شهدت بعض التغييرات خلال الأشهر التالية.
“من كان يظن يوماً أن مثل هذا الزميل الصغير الهادئ يمكن أن يكون لديه مثل هذا الخيال الحي.” قال راز بابتسامة كبيرة وفخورة على وجهه.
بعد حادثة الحساء مع أوربال ، اندلعت فجوة بين الإخوة. كان ليث انتقامياً بطبيعته وكذلك أخيه.
في بعض الأحيان ، عندما كان أوربال غاضباً ، كان يطلق عليه علقة بدلاً من ليث لأنه كان يناديه دائماً على هذا النحو في رأسه.
من خلال التراكم ، لم يكن بإمكانه الآن إدراك كيف تغير جوهر المانا في الحجم مع الممارسة ، ولكن أيضاً لديه فهم تقريبي لكمية المانا الموجودة في جسده.
من خلال الخضوع المستمر لدورات التوسع والضغط ، كانت قدرته على الأداء لا تضاهي بالفعل عندما كان مجرد مولود جديد.
كل زلة لسان ستكلفه توبيخاً خطيراً وعندما فعل ذلك أثناء الجدال بقسوة مع والديه ، حتى الضرب الجيد.
ألقى أوربال باللوم على ليث لكل مصائبه. كان القزم الصغير يضحك دائماً عندما كان يعاني من وقت عصيب.
“ولكن أمي…” قال أوربال وهو يحاول الدفاع عن نفسه. كره الأبقار ورائحتها.
وبدلاً من ذلك ، استمرت العلاقة بين ليث ووالديه تتحسن بشكل أفضل.
لم يكن كثيراً ، لكنه كان يعني العالم بالنسبة لها.
عندما وجدوا أوربال على الأرض ، يتقيأ ، فهموا ما حدث. كان لديهم بالفعل شكوك عندما كان أوربال يطعم ليث ، كان دائماً أكثر جوعاً من المعتاد.
كان قد بدأ بالفعل في نطق كلمات الثرثرة ، وتأكد من قول “ماما” عندما احتضنته إيلينا و “دادا” كلما اقترب راز منه.
حدثت الاختناقات عندما حاول ليث استخدام التراكم بينما كان جوهر المانا لا يزال في ذروة حجمه. سيتم رفض طاقة العالم من قبل جوهر المانا ، متوحشة عبر جسده ومضررته.
في بعض الأحيان ، عندما كان أوربال غاضباً ، كان يطلق عليه علقة بدلاً من ليث لأنه كان يناديه دائماً على هذا النحو في رأسه.
‘إذا كان هذا العالم يشبه إلى حد ما منتصف العصر على الأرض ، فمن الأفضل أن أبقى في كتاب رجلي العجوز الجيد حتى أكون مكتفياً ذاتياً.’ كان هذا هو منطق ليث.
كان سيحب أن يعبر عن هذه المودة ، ولكن كل ما كان يستطيع فعله هو الابتسام والضحك بمجرد أن يراها ويدعوها “لالا”. كانت ، في الواقع ، الوحيدة إلى جانب والديه الذين كان لديهم اسم الثرثرة.
أصبح راز أحمر مع الغضب.
كان لا يزال خائفاً للغاية من شخصيات الأب ، ولم يكن لدى الاثنين علاقة عظيمة على أي حال. كان راز مشغولاً دائماً بشيء ما ، مما سمح لزوجته وابنته الكبرى بقضاء معظم الوقت مع الطفل.
‘إذا كان هذا العالم يشبه إلى حد ما منتصف العصر على الأرض ، فمن الأفضل أن أبقى في كتاب رجلي العجوز الجيد حتى أكون مكتفياً ذاتياً.’ كان هذا هو منطق ليث.
لدفاعه ، كان قد افترض خطأ أن ليث كان أقل من أن يلاحظه وأنه سيكون لديهم الوقت للحاقه في وقت لاحق في المستقبل كما فعل مع أبنائه الآخرين.
من وقت لآخر ، كان يستخدم تعويذة عنصر عشوائية للتحقق من تقدمه ، للوصول إلى فهم جديد للطبيعة الحقيقية لهذا العنصر.
كان راز يحبّه حقاً ولم يتوقف ليث أبداً عن إدهاشه. لم يستطع تذكره يبكي بدون سبب ، حتى عند التسنين (بروز الأسنان للطفل).
إذا اصطدم شخص ما بسريره أو رفع صوته بينما كان ليث نائماً ، أو على الأقل يتظاهر بذلك ، فلن يصدر صوتاً ، فقط ينظر حوله قبل العودة للنوم.
بدأ أوربال في البكاء والاعتذار ، لكن ليث تأكد من البكاء بصوت أعلى. تجاهل راز و إيلينا مناشدات أوربال وأرسلته لرعاية الحيوانات.
نما ليث بشكل متزايد مع رينا ، وكانت أشبه بالعمة المحبة من أخته. كان بإمكانه رؤية نفسه فيها ، تعتني بأخيها الصغير كما فعل مع كارل.
بدأ أوربال في البكاء والاعتذار ، لكن ليث تأكد من البكاء بصوت أعلى. تجاهل راز و إيلينا مناشدات أوربال وأرسلته لرعاية الحيوانات.
كان سيحب أن يعبر عن هذه المودة ، ولكن كل ما كان يستطيع فعله هو الابتسام والضحك بمجرد أن يراها ويدعوها “لالا”. كانت ، في الواقع ، الوحيدة إلى جانب والديه الذين كان لديهم اسم الثرثرة.
لم يكن كثيراً ، لكنه كان يعني العالم بالنسبة لها.
من خلال التراكم ، لم يكن بإمكانه الآن إدراك كيف تغير جوهر المانا في الحجم مع الممارسة ، ولكن أيضاً لديه فهم تقريبي لكمية المانا الموجودة في جسده.
سمح له التقدم الذي أحرزه ليث أيضاً بتحسين تقنيات التنفس الخاصة به.
وهكذا ، مر الوقت. بعد ستة أشهر من وصوله ، تم وضع ليث على الأرض لأول مرة وبدأ في الزحف تحت إشراف صارم. في الشهر التاسع ، بدأ يمشي ويتخرج من كلمات الثرثرة إلى الكلمات الحقيقية.
“من كان يظن يوماً أن مثل هذا الزميل الصغير الهادئ يمكن أن يكون لديه مثل هذا الخيال الحي.” قال راز بابتسامة كبيرة وفخورة على وجهه.
في يوم عيد ميلاده ، بعد اكتشاف أن لديهم أعياد ميلاد في العالم الجديد أيضاً ، سمح لنفسه باستخدام عبارات بسيطة وبدأ في طرح الأسئلة لإكمال مفرداته.
كان نطاق سحر الروح محدوداً جداً أيضاً ، ولم يصل بالكاد إلى دائرة نصف قطرها متراً (28•3 قدم).
نظر إليه ليث ، مرتبكاً على ما يبدو ، قبل أن يحاول وضع يده في الرماد. أمسك راز يده ، وحاصره.
من دون معرفة أي شيء عن الأطفال ، كان من الصعب جداً العثور على التوقيت المناسب لكل شيء صغير. لحسن الحظ ، يمكن أن يلجأ ليث دائماً إلى الغش لمعرفة الوقت المناسب له “للتعلم” للقيام بشيء ما. لقد كان بالفعل قادراً على فهم معظم ما يمكنه سماعه ، لذلك سيكون دائماً منفتحاً على “الاقتراحات”.
من خلال الخضوع المستمر لدورات التوسع والضغط ، كانت قدرته على الأداء لا تضاهي بالفعل عندما كان مجرد مولود جديد.
إذا كانت إيلينا تموت من أجل أن يقول أخيراً “أمي” بدلاً من “ماما” ، فسينتظر يومين قبل أن يحدث ذلك. إذا هتف راز ليركض ليث له ، فعل.
كما تتطلب أيضاً تركيزاً أكبر بكثير مقارنة بالسحر العادي. لم يكن لدى مانا النقية شكل مادي ، لذلك لم يستطع الاعتماد على عينيه للتلاعب في آثاره.
كانت المشكلة الحقيقية هي الانتباه إلى كل شيء قاله راز و رينا و إيلينا بينما كانوا يبدون غافلين تماماً عن كلماتهم.
بدأ أوربال في البكاء والاعتذار ، لكن ليث تأكد من البكاء بصوت أعلى. تجاهل راز و إيلينا مناشدات أوربال وأرسلته لرعاية الحيوانات.
مشكلة أخرى هي أنه بمجرد السماح له بالتجول بحرية في غرفة الطعام ، أعطوه أيضاً ألعاباً خشبية صغيرة متوقعين منه اللعب واستكشاف محيطه.
عرف ليث بالفعل غرفة الطعام مثل ظهر يده ، ولم يكن هناك الكثير لرؤيته في المقام الأول. ومع ذلك كان عليه أن يتظاهر بالفضول حيال ذلك.
منذ أن اخترع التنشيط ، لاحظ تغيرات نوعية في جسده. كان ليث الآن أفضل في تحمل البرد والحرارة. بالكاد يمرض.
كان هذا أصعب شيء فعله منذ أن أصبح طفلاً ، وقد أخافه حتى الموت. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية استكشاف الطفل لمثل هذه البيئة الرتيبة وجنون العظمة حول نفخ غطاءه جعله يتعرق.
“انظر إليه. كل ما لديه هو مجرد ألعاب قديمة ، ومع ذلك يبدو أن لديه العالم كله في راحة يده.”
كل زلة لسان ستكلفه توبيخاً خطيراً وعندما فعل ذلك أثناء الجدال بقسوة مع والديه ، حتى الضرب الجيد.
رأى التوقعات في أعينهم ، بدأ من أقرب شيء ، الموقد. لم تُشعَل النار ، وكان الحطب بارد ومغطى بالرماد.
عندما اقترب ، أوقفه راز.
الآن لديهم دليل. داخل بركة القيء ، كان الحساء الكريمي غير المهضوم واضحاً مثل النهار.
“هذا هو الموقد. الآن هو آمن ، لكن النار سيئة. النار تؤلم. لا تلمسها ، أبداً.”
لم يكن كثيراً ، لكنه كان يعني العالم بالنسبة لها.
نظر إليه ليث ، مرتبكاً على ما يبدو ، قبل أن يحاول وضع يده في الرماد. أمسك راز يده ، وحاصره.
من خلال الخضوع المستمر لدورات التوسع والضغط ، كانت قدرته على الأداء لا تضاهي بالفعل عندما كان مجرد مولود جديد.
“النار سيئة. لا تلمسها.” كرر والده.
كان نطاق سحر الروح محدوداً جداً أيضاً ، ولم يصل بالكاد إلى دائرة نصف قطرها متراً (28•3 قدم).
حدق ليث في عينيه بينما كان يفكر بعمق ، قبل أن يسأل: “النار سيئة؟”
“أجل سيئة جداً.” رد راز أثناء الإيماء.
كان لديه حصان خشبي صغير ، ونوع من العربة ، وكلب غريب المظهر. كان اللعب أسهل بكثير بالنسبة له. لم يكن ليث بحاجة إلى إنشاء قصص أو شرح ما كان يفعله.
“حسناً.” ابتعد ليث عن الموقد واقترب من المائدة. عندما حاول تسلق كرسي ، وكاد يسقط معه ، ركضت إيلينا لإنقاذه.
“الآلهة الصالحة ، هذا الطفل يحب بالتأكيد الخطر.” عند رؤية تعابير هم القلقة المتزايدة ، اعتقد ليث أنه وجد مخرجاً من عذابه.
كان سيستمر في تعريض نفسه للخطر ، محاولاً التسلق على الطاولة أو الدخول إلى المطبخ وهو يفتش الأواني والسكاكين.
قرروا بسرعة أن وقت مغامرته قد انتهى. جعلوه يجلس على قطعة قماش قديمة منتشرة على الأرضية الخشبية وأعطوه ألعاباً للعب بها أثناء تعافيه من الإجهاد.
كان راز يحبّه حقاً ولم يتوقف ليث أبداً عن إدهاشه. لم يستطع تذكره يبكي بدون سبب ، حتى عند التسنين (بروز الأسنان للطفل).
كان لديه حصان خشبي صغير ، ونوع من العربة ، وكلب غريب المظهر. كان اللعب أسهل بكثير بالنسبة له. لم يكن ليث بحاجة إلى إنشاء قصص أو شرح ما كان يفعله.
يمكنه فقط استخدام وقت اللعب لممارسة سحر الروح. في الواقع ، لن يستخدم ليث يديه أبداً لتحريك الألعاب ، يجعلها تطفو أقرب ما يمكن من أصابعه.
من خلال الخضوع المستمر لدورات التوسع والضغط ، كانت قدرته على الأداء لا تضاهي بالفعل عندما كان مجرد مولود جديد.
لقد استمتع حقاً بتلك اللحظات. استطاع ليث أخيراً أن يفرح ويصرخ ويضحك علانية في أي وقت قام فيه باكتشاف جديد أو اختراقة وكان جميع والديه يرون أنه طفل سعيد فقد في خيالاته.
“هذا هو الموقد. الآن هو آمن ، لكن النار سيئة. النار تؤلم. لا تلمسها ، أبداً.”
*”أنت الصغير…!” ولكن كان عليه أن يتوقف ، عاد أولاده الآخرون كذلك.
“من كان يظن يوماً أن مثل هذا الزميل الصغير الهادئ يمكن أن يكون لديه مثل هذا الخيال الحي.” قال راز بابتسامة كبيرة وفخورة على وجهه.
من خلال الخضوع المستمر لدورات التوسع والضغط ، كانت قدرته على الأداء لا تضاهي بالفعل عندما كان مجرد مولود جديد.
اكتشف ليث أنه عندما ألقى تعويذة عنصر ، فإنه يتألف في الواقع من عملية من ثلاث خطوات. أولاً ، سيطلق المانا ، ثم اضطر إلى مزجها مع طاقة العالم التي كان يحاول التلاعب بها. كانت الخطوة الأخيرة هي الأصعب ، التحكم في التعويذة وتأثيراتها.
“انظر إليه. كل ما لديه هو مجرد ألعاب قديمة ، ومع ذلك يبدو أن لديه العالم كله في راحة يده.”
————–
عندما وجدوا أوربال على الأرض ، يتقيأ ، فهموا ما حدث. كان لديهم بالفعل شكوك عندما كان أوربال يطعم ليث ، كان دائماً أكثر جوعاً من المعتاد.
ترجمة: Acedia
‘آمل أن يساعدني ذلك أيضاً في التغلب على فترات الاختناق بشكل أسرع. إنها مقامرة ، لكن لا يجب أن تسبب أي ضرر. أيضاً ، بين الجوع والاختناقات ، ليس هناك الكثير الذي يمكنني القيام به كطفل يبلغ من العمر سبعة أشهر.’
كانت المشكلة الحقيقية هي الانتباه إلى كل شيء قاله راز و رينا و إيلينا بينما كانوا يبدون غافلين تماماً عن كلماتهم.
من دون معرفة أي شيء عن الأطفال ، كان من الصعب جداً العثور على التوقيت المناسب لكل شيء صغير. لحسن الحظ ، يمكن أن يلجأ ليث دائماً إلى الغش لمعرفة الوقت المناسب له “للتعلم” للقيام بشيء ما. لقد كان بالفعل قادراً على فهم معظم ما يمكنه سماعه ، لذلك سيكون دائماً منفتحاً على “الاقتراحات”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
