نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 9

تعلم التجارة، مجدداً 2

تعلم التجارة، مجدداً 2

الفصل 9 تعلم التجارة ، مجدداً 2

 

 

“كيف فعلتها؟” سألت سيليا ، ما زالت تتعافى من المفاجأة.

“فهمت. أنا لا أعرفه وكرهت بالفعل شجاعة هذا الرجل أيضاً.”

 

“واو! هذه فكرة عميقة لشخص صغير جداً. جدير بالصياد!”

“السحر. أنا مبارك بالنور. ألم تسمعي الأخبار؟” بدأت سيليا بتفتيش دماغها ، حتى أصبحت الإجابة منطقية.

عندما انتهوا ، وضعت سيليا كلا السناجب على سيخ ، لتحميصهما في موقدها.

 

“واو! هذه فكرة عميقة لشخص صغير جداً. جدير بالصياد!”

“أووه! استلمتها الآن. أنت طفل السحر الموجود على فم الجميع في لوتيا. هذا يفسر الكثير ، بما في ذلك موقفك اللعين.”

 

 

“الآن يكفي دردشة ، حان الوقت لبدء العمل.”

“عفواً؟ لقد وجدت طفلاً هزيلاً على بابك يطلب المساعدة. وما فعلته هو إبعاده عن طريق صفقة سارقة ، حتى ضاحكة على جهوده ، وأنا الشخص ذو الموقف اللعين؟” كان ليث الآن غاضباً لدرجة أن فكرة مشاركة فريسته لم تعد تبدو سيئة للغاية.

عندما انتهوا ، وضعت سيليا كلا السناجب على سيخ ، لتحميصهما في موقدها.

 

أعطته سكين صغير بمقبض خشبي.

ضحكت سيليا بصوت عالٍ.”طفل ، أنت حقاً مضحك في الرأس. أولاً ، عندما تأتي إلى باب شخص غريب يطلب المساعدة ، فإن أفضل ما يمكن أن تأمله هو أن يتم طردك بركلة مهذبة في المؤخرة. إذا اضطررت إلى الامتثال لطلب كل رجل مجنون ، فسأُحطَم في لمح البصر. ثانياً ، كان لديك الشجاعة لإغلاق الباب عليّ ثم عدت كما لم يحدث شيء. هذا موقف لعين.”

وضع ليث السكين والماء المستحضَّر ، جاعلاً يده مغطاة بالكامل. ثم قام بتجميدها ، وتحويلها إلى شفرة حلاقة حادة ، وقطع رأس الطيور ، باستخدام السكين فقط للسناجب.

 

 

بالاستماع إلى وجهة نظرها ، لا يمكن إلا أن يتفق ليث. لمدة أربع سنوات كان منعزل ، تفاعلاته الوحيدة مع أفراد الأسرة. لقد اعتاد أيضاً على الحصول على نعم كإجابة ، ناسياً قواعد التفاعل الاجتماعي الأساسية وحتى الحس السليم.

 

 

“أنا آسف حقاً.” قال بجدية ، ناظراً في عينيها.”ليس لدي أعذار من سلوكي. سأتفهم ما إذا كنت تريدين إلغاء صفقتنا.”

جوعه لم يساعد أيضاً ، مما جعله أحادي التفكير وعرضة للغضب. أدرك ليث أن سيليا كانت على حق ، وما فعله في ذلك الصباح كان مجرد نوبة غضب.

هز ليث رأسه وهو يتنهد.

 

 

“أنا آسف حقاً.” قال بجدية ، ناظراً في عينيها.”ليس لدي أعذار من سلوكي. سأتفهم ما إذا كنت تريدين إلغاء صفقتنا.”

 

 

 

بدأت سيليا تضحك أكثر.

صفرّت سيليا مرة أخرى بالموافقة.

 

“واو! هذه فكرة عميقة لشخص صغير جداً. جدير بالصياد!”

“امسك خيولك ، طفل. قلت أنك مجنون وقح ، وأنا أحب ذلك. كما أشرت بلطف ، أنا مغترة قليلاً بنفسي. والكلب لا يأكل الكلب ، ولا تزال صفقتنا سارية.”

 

 

“يمكن أن يكون عمل فوضوي ، لذا من الأفضل القيام به في الخارج كلما كان ذلك ممكناً.”

أعطته سكين صغير بمقبض خشبي.

“لا شيء. يرجى المواصلة.”

 

“في الواقع.” وافق ليث وهو يفكر في كيفية الإجابة. نظر إليها مباشرة في عينيها قبل أن يسأل.” فقط بيننا ، سر المعلم والمتدرب وكل تلك الأمعاء؟”

“القاعدة الأولى ، اجعل الطريدة تنزف في أسرع وقت ممكن. إذا بدأ الدم في التجلط ، فاللحم مخرب. اصنع شقاً عميقاً في الرقبة ثم قم بتعليقه رأساً على عقب لجعل الدم يفرغ.’ وجّهته إلى حبل الغسيل.

“في الواقع.” رد على سيليا بخشونة.”وهذا هو السبب في أنني احتقره ولا أريده أن يلمس عضة واحدة من طريدتي.”

 

 

“عندما لا تكون بحاجة إلى الفراء ، دائماً ما أقطع الرأس مباشرة ، مما يجعل الأمور أسرع.”

لماذا كان لديك الكثير من الأطفال إذا لم تتمكن من إطعامهم بشكل صحيح؟ لماذا عليه أن يحصل على ما يكاد يحصل عليه من الطعام؟ إنه لا يفعل شيئاً ، بينما أعمل بمؤخرتي في الحقول طوال العام! هذا ليس أخي ، هذا علقة تمتص حياتي! أتمنى أن تموت في ذلك اليوم الملعون!” قدم ليث أفضل انطباع له عن طريق أوربال.

 

 

وضع ليث السكين والماء المستحضَّر ، جاعلاً يده مغطاة بالكامل. ثم قام بتجميدها ، وتحويلها إلى شفرة حلاقة حادة ، وقطع رأس الطيور ، باستخدام السكين فقط للسناجب.

كان فمها مفتوحاً ولكن لم تخرج منه أي كلمات ، ولا يزال الطبق بالقرب من وجهه.

 

 

صفرّت سيليا مع الموافقة.

 

 

أعطته سكين صغير بمقبض خشبي.

“خدعة لطيفة. لا تخجل من الدم ، أليس كذلك؟”

وضع ليث السكين والماء المستحضَّر ، جاعلاً يده مغطاة بالكامل. ثم قام بتجميدها ، وتحويلها إلى شفرة حلاقة حادة ، وقطع رأس الطيور ، باستخدام السكين فقط للسناجب.

 

قرر ليث أنه بحاجة إلى رفع هذا الحمل عن صدره. كان التحدث مع شخص غريب هو أفضل طريقة للتخلص من ضغوطه وتدمير سمعة أوربال. الحقيقة كانت حقاً أفضل سياسة.

“كما قلت لك من قبل ، أنا جائع. أشعر بالجوع الشديد للاعتناء بعيون مستديرة كبيرة أو فرو دافئ ، فأنا أراها فقط كطعام.”

 

 

 

أعطته سيليا الإبهام لأعلى.”هذا هو الموقف الصحيح للصياد!”

 

 

“واو! هذه فكرة عميقة لشخص صغير جداً. جدير بالصياد!”

ثم أخذت الحيوانات وعلقتها ، معتقدة أن حبل الغسيل مرتفع للغاية بحيث لا يمكن لليث الوصول إليه. لم يشعر ليث بالحاجة إلى تصحيحها.

 

 

وضعت سنجاباً على لوح التقطيع ، وأعدت آخراً لليث.

“نظراً لأننا نبني علاقة بين المعلم والمتدرب وكل تلك العلاقات والأمعاء ، هل تمانع أن تقول لماذا تأتي إلي بدلاً من والدك أو والدتك؟ لا أعرف عائلتك ، لكن هذا شيء يعرف أي مزارع كيفية القيام به. سيكون من المكلف للغاية وجود شخص آخر يذبح ماشيتك.”

عضت سيليا شفتيها لتفادي مزحة جنسية.”قريب جداً.”

 

 

“في الواقع.” وافق ليث وهو يفكر في كيفية الإجابة. نظر إليها مباشرة في عينيها قبل أن يسأل.” فقط بيننا ، سر المعلم والمتدرب وكل تلك الأمعاء؟”

“عفواً؟ لقد وجدت طفلاً هزيلاً على بابك يطلب المساعدة. وما فعلته هو إبعاده عن طريق صفقة سارقة ، حتى ضاحكة على جهوده ، وأنا الشخص ذو الموقف اللعين؟” كان ليث الآن غاضباً لدرجة أن فكرة مشاركة فريسته لم تعد تبدو سيئة للغاية.

 

“ثم يجب أن يكون كل شيء جيد الآن ، أليس كذلك؟”

أومأت سيليا برأسها ، فوجئت بتلقي إجابة فعلية بدلاً من ملاحظة غريبة.

 

 

كان فمها مفتوحاً ولكن لم تخرج منه أي كلمات ، ولا يزال الطبق بالقرب من وجهه.

“بقدر ما أتذكر ، لم تكن بيني وبين إخوتي علاقة جيدة. الأمور سيئة للغاية ، خاصة مع أخي الأكبر.”

“سيكون ذلك الأفضل لها ، لنا جميعاً! لا يمكنها الركض ، لا يمكنها العمل. لن تتمكن تيستا أبداً من تكوين صداقات أو الوقوع في الحب أو إنجاب أطفال خاصين بها. لا بد أن تكون عبئاِ على الأسرة. وماذا سيحدث عندما لم تعدوا موجودين يا رفاق؟ من سيعتني بها؟ إليزا؟ أو ربما العلقة الصغير العجيب؟”

 

وضعت سنجاباً على لوح التقطيع ، وأعدت آخراً لليث.

قرر ليث أنه بحاجة إلى رفع هذا الحمل عن صدره. كان التحدث مع شخص غريب هو أفضل طريقة للتخلص من ضغوطه وتدمير سمعة أوربال. الحقيقة كانت حقاً أفضل سياسة.

”سريع وفعال. لقد بدأت أندم على أشياء المعلم والمتدرب هذه أقل وأقل.”

 

كان فمها مفتوحاً ولكن لم تخرج منه أي كلمات ، ولا يزال الطبق بالقرب من وجهه.

“أنا لا أعرف إذا كان ذلك بسبب سحري ، لكنني كنت آكل كثيراً دائماً. لن يكون ذلك مشكلة كبيرة إذا لم يكن لدي أربعة أشقاء ، وأحدهم لديه حالة خلقية. علاجاتها تكلف الكثير ، وهذا بالكاد ضروري للحفاظ على منزلها في حالة ركود.”

“يمكن أن يكون عمل فوضوي ، لذا من الأفضل القيام به في الخارج كلما كان ذلك ممكناً.”

 

 

“الشكر للآلهة أنا طفلة وحيدة. ولكن ما علاقة ذلك بأخيك الأكبر؟” تظاهر ليث بأنه لم يسمعها.

“خطأ . يحتاج المنزل إلى إصلاحات ، وكذلك الحظيرة ومعظم أدوات العمل. إذا كنت تأخذين في الاعتبار أيضاً كل الأحداث العشوائية التي تحدث وتحتل الأولوية ، فلا أرى أن وضعنا يتحسن قريباً ، ولا أخي كذلك.”

 

“لتضعها كحيوان؟ طفل ، قد نكون بلهاء ، ولكن أخاك مجنون.”

“هذا يعني أنه على الرغم من عمل والدي الشاق ، ليس لدينا الكثير من الطعام على الطاولة.” أشار ليث إلى ذراعه الرقيق ، ليجعلها تشعر بالذنب.”وأخي فتى ينمو أيضاً ، لذا فهو يرغب في الحصول على طعام أكثر بكثير مما لديه بالفعل.”

بالاستماع إلى وجهة نظرها ، لا يمكن إلا أن يتفق ليث. لمدة أربع سنوات كان منعزل ، تفاعلاته الوحيدة مع أفراد الأسرة. لقد اعتاد أيضاً على الحصول على نعم كإجابة ، ناسياً قواعد التفاعل الاجتماعي الأساسية وحتى الحس السليم.

 

“أووه! استلمتها الآن. أنت طفل السحر الموجود على فم الجميع في لوتيا. هذا يفسر الكثير ، بما في ذلك موقفك اللعين.”

“من وقت لآخر ، خاصة خلال فصل الشتاء ، كان لديه نوبات من الغضب ، حيث كان يتهمني بكل شيء يسير في حياته. غالباً ما قال أشياء مثل:

“خطأ . يحتاج المنزل إلى إصلاحات ، وكذلك الحظيرة ومعظم أدوات العمل. إذا كنت تأخذين في الاعتبار أيضاً كل الأحداث العشوائية التي تحدث وتحتل الأولوية ، فلا أرى أن وضعنا يتحسن قريباً ، ولا أخي كذلك.”

 

 

لماذا كان لديك الكثير من الأطفال إذا لم تتمكن من إطعامهم بشكل صحيح؟ لماذا عليه أن يحصل على ما يكاد يحصل عليه من الطعام؟ إنه لا يفعل شيئاً ، بينما أعمل بمؤخرتي في الحقول طوال العام! هذا ليس أخي ، هذا علقة تمتص حياتي! أتمنى أن تموت في ذلك اليوم الملعون!” قدم ليث أفضل انطباع له عن طريق أوربال.

 

 

 

“هل تختلق هذا لتجعلني أشعر بالذنب ، يا فتى؟ لأن هذا مثير للغثيان.” كانت سيليا تحيك حاجبيها ، وتشك في أن شخصاً ما يمكنه أن يقول مثل هذه الأشياء لأخيه الصغير.

“الشكر للآلهة أنا طفلة وحيدة. ولكن ما علاقة ذلك بأخيك الأكبر؟” تظاهر ليث بأنه لم يسمعها.

 

 

هز ليث رأسه وهو يتنهد.

 

 

 

“أتمنى.”

سلمته سيليا السكين القصير مرة أخرى.”إذا كنت تريد مني أن أعلمك بشكل صحيح ، فلنقم بالأشياء بطريقتي. استخدم السكين ، افعل كما أفعل واتبع تعليماتي.”

 

“ثم يجب أن يكون كل شيء جيد الآن ، أليس كذلك؟”

“هل منحه والدك الضرب الجيد؟ ربما يمكن أن يساعده ذلك على الوصول إلى رشده.”

“القاعدة الأولى ، اجعل الطريدة تنزف في أسرع وقت ممكن. إذا بدأ الدم في التجلط ، فاللحم مخرب. اصنع شقاً عميقاً في الرقبة ثم قم بتعليقه رأساً على عقب لجعل الدم يفرغ.’ وجّهته إلى حبل الغسيل.

 

“هل تختلق هذا لتجعلني أشعر بالذنب ، يا فتى؟ لأن هذا مثير للغثيان.” كانت سيليا تحيك حاجبيها ، وتشك في أن شخصاً ما يمكنه أن يقول مثل هذه الأشياء لأخيه الصغير.

هز ليث رأسه مرة أخرى.”لا. بدأ هذا عندما كنت لا أزال صغيراً جداً ، وحتى عندما لجأ والدي إلى الضرب ، كان الأمر يزيد الأمور سوءاً. لدرجة أنني أنام الآن في غرفة الفتيات.”

“قريب جداً لـ ماذا؟”

 

لماذا كان لديك الكثير من الأطفال إذا لم تتمكن من إطعامهم بشكل صحيح؟ لماذا عليه أن يحصل على ما يكاد يحصل عليه من الطعام؟ إنه لا يفعل شيئاً ، بينما أعمل بمؤخرتي في الحقول طوال العام! هذا ليس أخي ، هذا علقة تمتص حياتي! أتمنى أن تموت في ذلك اليوم الملعون!” قدم ليث أفضل انطباع له عن طريق أوربال.

عضت سيليا شفتيها لتفادي مزحة جنسية.”قريب جداً.”

 

 

“كما قلت لك من قبل ، أنا جائع. أشعر بالجوع الشديد للاعتناء بعيون مستديرة كبيرة أو فرو دافئ ، فأنا أراها فقط كطعام.”

“قريب جداً لـ ماذا؟”

 

 

عندما انتهوا ، وضعت سيليا كلا السناجب على سيخ ، لتحميصهما في موقدها.

“لا شيء. يرجى المواصلة.”

 

 

صفرّت سيليا مع الموافقة.

“كان ذلك حتى قبل عام. ثم بدأت في ممارسة السحر ، وسرعان ما أصبحت ماهر بما يكفي للقيام بجميع الأعمال المنزلية بمفردي. أحياناً أساعد في تربية الماشية أيضاً. تمكنت حتى من السيطرة على حالة أختي.” أخذ ليث نفساً عميقاً قبل أن يجد القوة ليضيف “معظم الأوقات.”

 

 

 

“ثم يجب أن يكون كل شيء جيد الآن ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“خطأ . يحتاج المنزل إلى إصلاحات ، وكذلك الحظيرة ومعظم أدوات العمل. إذا كنت تأخذين في الاعتبار أيضاً كل الأحداث العشوائية التي تحدث وتحتل الأولوية ، فلا أرى أن وضعنا يتحسن قريباً ، ولا أخي كذلك.”

“قريب جداً لـ ماذا؟”

 

 

الآن لا يمكنه إلقاء اللوم عليّ بعد الآن ، لذلك في المرة الأخيرة أخرجها فيه على أختي المريضة ، قائلاً أشياء أرفض تكرارها بصوت عالٍ.” بصق ليث على الأرض للتخلص من الطعم القذر الذي أعطته له الذاكرة.

 

 

“أتمنى.”

“إلى حد القول أنه سيكون من الأفضل لها…” أشار ليث إلى اللعبة المعلقة.

“عندما ننتقل إلى أمعاء أي شيء ، كن حذراً أثناء عمل الشقوق. إذا قمت بفتح المثانة أو الأمعاء ، فسيتم تدمير اللحم عن طريق الصفراء أو البراز. لا يوجد شيء كانقاذه. هذا يعني لجميع الحيوانات ، لذا انتبه يا طفل.”

 

 

“لتضعها كحيوان؟ طفل ، قد نكون بلهاء ، ولكن أخاك مجنون.”

 

 

 

صرّ ليث أسنانه ، متذكراً كلمات أوربال الدقيقة.

 

 

“جورون!” في أمرن ، أصبح المرجل مملوءاً بالماء على الفور.

“سيكون ذلك الأفضل لها ، لنا جميعاً! لا يمكنها الركض ، لا يمكنها العمل. لن تتمكن تيستا أبداً من تكوين صداقات أو الوقوع في الحب أو إنجاب أطفال خاصين بها. لا بد أن تكون عبئاِ على الأسرة. وماذا سيحدث عندما لم تعدوا موجودين يا رفاق؟ من سيعتني بها؟ إليزا؟ أو ربما العلقة الصغير العجيب؟”

 

 

أعطته سيليا الإبهام لأعلى.”هذا هو الموقف الصحيح للصياد!”

لا يزال بإمكان ليث أن يتذكر بوضوح والدته تبكي من تلك الكلمات القاسية. إليزا وتيستا ركضا إلى ذراعيها. راز يضرب أوربال بقوة لدرجة أنه لم يستطيع المشي لأيام.

“ثم يجب أن يكون كل شيء جيد الآن ، أليس كذلك؟”

 

الآن لا يمكنه إلقاء اللوم عليّ بعد الآن ، لذلك في المرة الأخيرة أخرجها فيه على أختي المريضة ، قائلاً أشياء أرفض تكرارها بصوت عالٍ.” بصق ليث على الأرض للتخلص من الطعم القذر الذي أعطته له الذاكرة.

“في الواقع.” رد على سيليا بخشونة.”وهذا هو السبب في أنني احتقره ولا أريده أن يلمس عضة واحدة من طريدتي.”

“لا شيء. يرجى المواصلة.”

 

 

“فهمت. أنا لا أعرفه وكرهت بالفعل شجاعة هذا الرجل أيضاً.”

 

 

الفصل 9 تعلم التجارة ، مجدداً 2  

“لا ، أنا لا أكرهه.” قام ليث بتصحيحها “الكراهية ، تماماً مثل الحب ، هو شعور غير منطقي ، في حين أن احتقاره له له أسس سليمة.”

“القاعدة الأولى ، اجعل الطريدة تنزف في أسرع وقت ممكن. إذا بدأ الدم في التجلط ، فاللحم مخرب. اصنع شقاً عميقاً في الرقبة ثم قم بتعليقه رأساً على عقب لجعل الدم يفرغ.’ وجّهته إلى حبل الغسيل.

 

 

“واو! هذه فكرة عميقة لشخص صغير جداً. جدير بالصياد!”

 

 

“عفواً؟ لقد وجدت طفلاً هزيلاً على بابك يطلب المساعدة. وما فعلته هو إبعاده عن طريق صفقة سارقة ، حتى ضاحكة على جهوده ، وأنا الشخص ذو الموقف اللعين؟” كان ليث الآن غاضباً لدرجة أن فكرة مشاركة فريسته لم تعد تبدو سيئة للغاية.

“الآن يكفي دردشة ، حان الوقت لبدء العمل.”

 

 

“الشكر للآلهة أنا طفلة وحيدة. ولكن ما علاقة ذلك بأخيك الأكبر؟” تظاهر ليث بأنه لم يسمعها.

أنزلت سيليا السناجب ، مررت واحدة إلى ليث.

أومأت سيليا برأسها ، فوجئت بتلقي إجابة فعلية بدلاً من ملاحظة غريبة.

 

“أنا لا أعرف إذا كان ذلك بسبب سحري ، لكنني كنت آكل كثيراً دائماً. لن يكون ذلك مشكلة كبيرة إذا لم يكن لدي أربعة أشقاء ، وأحدهم لديه حالة خلقية. علاجاتها تكلف الكثير ، وهذا بالكاد ضروري للحفاظ على منزلها في حالة ركود.”

“سنبدأ مع المخلوقات الصغيرة. إنها أصغر وأفضل للممارسة ، لأنه حتى لو أخطأت ، لا يوجد الكثير من اللحم هنا.”

أومأ ليث في موافقة.

 

“السحر. أنا مبارك بالنور. ألم تسمعي الأخبار؟” بدأت سيليا بتفتيش دماغها ، حتى أصبحت الإجابة منطقية.

وضعت سنجاباً على لوح التقطيع ، وأعدت آخراً لليث.

لماذا كان لديك الكثير من الأطفال إذا لم تتمكن من إطعامهم بشكل صحيح؟ لماذا عليه أن يحصل على ما يكاد يحصل عليه من الطعام؟ إنه لا يفعل شيئاً ، بينما أعمل بمؤخرتي في الحقول طوال العام! هذا ليس أخي ، هذا علقة تمتص حياتي! أتمنى أن تموت في ذلك اليوم الملعون!” قدم ليث أفضل انطباع له عن طريق أوربال.

 

 

“ما سأعلمك إياه يمثل معظم القوارض ، ولكن في حالة ما إذا وجدت أرنباً لا يزال لديه فرو أبيض ثلجي ، فاحضره إلي. إنه ذو قيمة فقط حتى يبدأ في التحول إلى اللون البني لفصل الربيع. حتى خطأ صغير يمكن أن يدمر الفراء ، ويقلل من قيمته.”

 

 

 

سلمته سيليا السكين القصير مرة أخرى.”إذا كنت تريد مني أن أعلمك بشكل صحيح ، فلنقم بالأشياء بطريقتي. استخدم السكين ، افعل كما أفعل واتبع تعليماتي.”

ثم وضع ليث يده في الماء صاباً “إنفيرو!” مما يجعله يبعث البخار.

 

“نظراً لأننا نبني علاقة بين المعلم والمتدرب وكل تلك العلاقات والأمعاء ، هل تمانع أن تقول لماذا تأتي إلي بدلاً من والدك أو والدتك؟ لا أعرف عائلتك ، لكن هذا شيء يعرف أي مزارع كيفية القيام به. سيكون من المكلف للغاية وجود شخص آخر يذبح ماشيتك.”

أومأ ليث في موافقة.

 

 

هز ليث رأسه وهو يتنهد.

“على ظهر السنجاب اضغط على جلده واقطعه بالقرب من قاعدة العنق لكشف نصفه على الأقل. الآن استخدم إصبع السبابة والإصبع الأوسط على كلتا يديك لإنشاء فتحة بعد إجراء القطع. استخدم أصابعك لتثبيتها تحت الجلد واسحب إحدى يديك نحو الخلف والأخرى ناحية رأسه…”

 

 

 

خلال هذه العملية ، لاحظ ليث أنه إلى جانب كونه مقرفاً ، فإن تقشير السنجاب يشبه خلع القفاز الرطب.

 

 

“جورون!” في أمرن ، أصبح المرجل مملوءاً بالماء على الفور.

بعد ذلك أظهرت سيليا له كيفية إزالة الرأس والساقين والذيل.

 

 

 

“أعلم أنها مشكله ، لكن ذيلها ليس فرواً ، كله شعر الجسم الملعون. لا يزال بإمكانك استخدامه لحشو الأشياء ، فهو دافئ للغاية وناعم. وهنا يأتي جزء الخدع.”

 

 

 

“عندما ننتقل إلى أمعاء أي شيء ، كن حذراً أثناء عمل الشقوق. إذا قمت بفتح المثانة أو الأمعاء ، فسيتم تدمير اللحم عن طريق الصفراء أو البراز. لا يوجد شيء كانقاذه. هذا يعني لجميع الحيوانات ، لذا انتبه يا طفل.”

 

 

 

كان إخراج أحشاء السنجاب دموياً وشنيعاً ، لكن ليث كان بإمكانه بالفعل شم اللحم في نهاية النفق ، لذلك بالكاد شعر بأي انزعاج.

أنا أفهم الآن لماذا ألقت هذه الساحرة العجوز المدعوة نيريا النقود عليك. يجب أن نكون مستعدين للذهاب ، ولكن أولاً…”

 

أومأت سيليا برأسها ، فوجئت بتلقي إجابة فعلية بدلاً من ملاحظة غريبة.

عندما انتهوا ، وضعت سيليا كلا السناجب على سيخ ، لتحميصهما في موقدها.

“ما سأعلمك إياه يمثل معظم القوارض ، ولكن في حالة ما إذا وجدت أرنباً لا يزال لديه فرو أبيض ثلجي ، فاحضره إلي. إنه ذو قيمة فقط حتى يبدأ في التحول إلى اللون البني لفصل الربيع. حتى خطأ صغير يمكن أن يدمر الفراء ، ويقلل من قيمته.”

 

كانت رائحة طهي اللحم في الداخل تجعل فم ليث يسيل لعاباً ، ولم يستطع تحمل خطر حرقها.

“بينما ننتظر تناول وجبة خفيفة في الصباح ، سأوضح لك كيفية سلق طائر من أجل النتف. كما يوحي الاسم ، يجب ألا يكون الماء ساخناً جداً أو بارداً ، يكفي فقط لغمس إصبعك دون التعرض لحرق ، ولكن غير قادر على الإمساك بالإصبع لأكثر من ثانية دون حرق نفسك. هذه درجة حرارة مناسبة.”

 

 

“نظراً لأننا نبني علاقة بين المعلم والمتدرب وكل تلك العلاقات والأمعاء ، هل تمانع أن تقول لماذا تأتي إلي بدلاً من والدك أو والدتك؟ لا أعرف عائلتك ، لكن هذا شيء يعرف أي مزارع كيفية القيام به. سيكون من المكلف للغاية وجود شخص آخر يذبح ماشيتك.”

أخذت سيليا مرجلاً كبيراً ، ووضعته على نار المخيم التي كانت دائماً مستعدة لها في الجزء الخلفي من منزلها.

“لم تكن هناك حاجة إلى حمل الطبق من أجلي ، ولكن شكراً. كان هذا لطف منك.”

 

 

“يمكن أن يكون عمل فوضوي ، لذا من الأفضل القيام به في الخارج كلما كان ذلك ممكناً.”

“جورون!” في أمرن ، أصبح المرجل مملوءاً بالماء على الفور.

 

بعد لعق كل واحدة من أصابعه ، عاد إلى هدوئه السابق وسلوكه الهادئ.

كانت رائحة طهي اللحم في الداخل تجعل فم ليث يسيل لعاباً ، ولم يستطع تحمل خطر حرقها.

 

 

 

“جورون!” في أمرن ، أصبح المرجل مملوءاً بالماء على الفور.

“في الواقع.” رد على سيليا بخشونة.”وهذا هو السبب في أنني احتقره ولا أريده أن يلمس عضة واحدة من طريدتي.”

 

“إلى حد القول أنه سيكون من الأفضل لها…” أشار ليث إلى اللعبة المعلقة.

ثم وضع ليث يده في الماء صاباً “إنفيرو!” مما يجعله يبعث البخار.

 

 

 

صفرّت سيليا مرة أخرى بالموافقة.

 

 

أخذت سيليا مرجلاً كبيراً ، ووضعته على نار المخيم التي كانت دائماً مستعدة لها في الجزء الخلفي من منزلها.

”سريع وفعال. لقد بدأت أندم على أشياء المعلم والمتدرب هذه أقل وأقل.”

 

 

“فهمت. أنا لا أعرفه وكرهت بالفعل شجاعة هذا الرجل أيضاً.”

أنا أفهم الآن لماذا ألقت هذه الساحرة العجوز المدعوة نيريا النقود عليك. يجب أن نكون مستعدين للذهاب ، ولكن أولاً…”

خلال هذه العملية ، لاحظ ليث أنه إلى جانب كونه مقرفاً ، فإن تقشير السنجاب يشبه خلع القفاز الرطب.

 

“عندما ننتقل إلى أمعاء أي شيء ، كن حذراً أثناء عمل الشقوق. إذا قمت بفتح المثانة أو الأمعاء ، فسيتم تدمير اللحم عن طريق الصفراء أو البراز. لا يوجد شيء كانقاذه. هذا يعني لجميع الحيوانات ، لذا انتبه يا طفل.”

دخلت سيليا إلى الداخل لفترة وجيزة ، وعادت بطبقين صغيرين من السنجاب المشوي.

 

 

 

قبل أن تتمكن حتى من تمرير طبقه ، كان ليث قد انتزع الطعام بالفعل ، ورفعه كما لو لم يكن هناك غد. امتص ونخر حتى تبقت العظام فقط.

عضت سيليا شفتيها لتفادي مزحة جنسية.”قريب جداً.”

 

“امسك خيولك ، طفل. قلت أنك مجنون وقح ، وأنا أحب ذلك. كما أشرت بلطف ، أنا مغترة قليلاً بنفسي. والكلب لا يأكل الكلب ، ولا تزال صفقتنا سارية.”

بعد لعق كل واحدة من أصابعه ، عاد إلى هدوئه السابق وسلوكه الهادئ.

 

 

عندما انتهوا ، وضعت سيليا كلا السناجب على سيخ ، لتحميصهما في موقدها.

“الآلهة الصالحة ، مثل هذا السيد.” كان صوت سيليا ينضح بسخرية. “هل تود تقديم وجبة أخرى؟ لأن ذلك أخافني كثيراً وأعرف شيئاً أو اثنين عن…”

 

 

 

وسخريتها سقطت على آذان صماء. يمكن أن ترى عيون ليث فقط السنجاب الثاني يقترب. بمجرد أن تظاهرت سيليا أنها عرضت عليه نصيبها ، كانت يديه تتحرك بالفعل.

 

 

 

بعد أن التهم السنجاب الأخير ، لاحظ ليث أن سيليا متجمدة في مكانها.

 

 

 

كان فمها مفتوحاً ولكن لم تخرج منه أي كلمات ، ولا يزال الطبق بالقرب من وجهه.

لا يزال بإمكان ليث أن يتذكر بوضوح والدته تبكي من تلك الكلمات القاسية. إليزا وتيستا ركضا إلى ذراعيها. راز يضرب أوربال بقوة لدرجة أنه لم يستطيع المشي لأيام.

 

 

وضع العظام برفق في الطبق.

أنزلت سيليا السناجب ، مررت واحدة إلى ليث.

 

 

“لم تكن هناك حاجة إلى حمل الطبق من أجلي ، ولكن شكراً. كان هذا لطف منك.”

 

 

أومأ ليث في موافقة.

————

“سنبدأ مع المخلوقات الصغيرة. إنها أصغر وأفضل للممارسة ، لأنه حتى لو أخطأت ، لا يوجد الكثير من اللحم هنا.”

 

 

ترجمة: Acedia

 

أنا أفهم الآن لماذا ألقت هذه الساحرة العجوز المدعوة نيريا النقود عليك. يجب أن نكون مستعدين للذهاب ، ولكن أولاً…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط