نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 12

لقاء غير متوقع 2

لقاء غير متوقع 2

الفصل 12 لقاء غير متوقع 2

 

 

لم يكن الراي غبياً ، بمجرد أن شعر بالإحساس المشؤوم على رقبته ، فقد تقلصت عضلاته ، مما عززها بالمانا وجعلها أصعب من الفولاذ.

بينما كان ليث يقترب من منزل سيليا ، شعر بإحساس عميق بالخجل من عذابه.

 

 

 

‘من العار إضاعة الكثير من المعدات الجيدة ولحوم الخيول ، لكن ليس لدي أي عذر معقول لذلك. مزرعتنا يمكن أن تستخدم اثنين من الخيول ، ولكن ماذا لو تعرف عليها أحدهم؟’

 

 

لم يكن ليث على استعداد للسماح لأي شخص أو أي شيء ، ولا حتى حالة خلقية ، بإبعاد أحبائه عنه.

‘الكثير من المخاطر مقابل القليل من المكافأة ، وتدمير كل شيء كان الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله.’

 

 

 

بمجرد أن انتهى من تجاربه ، استخدم ليث سحر الظلام لمسح أي أثر أو دليل على ما حدث ، محولاً كل شيء إلى غبار.

لا يمكن أن يساعد ليث إلا أن يتخيله على أنه صرخة يائسة للمساعدة. لم يفهم كيف حصل على هذه الفكرة ، لكن أمعائه كانت تخبره أنها شيء مهم.

 

فحص ليث على الفور مع رؤية الحياة ، وكانت النتائج مروعة.

كانت سيليا متحمسة للغاية لرؤية الأرانب لتدع حاجتها الماسة تنزلق لهم ، لتلبي طلب عميل كريم للغاية.

كان الراي قوياً بشكل لا يصدق ، مع تدفق مانا تقريباً على قدم المساواة مع ليث. لكن السبب الحقيقي للدهشة كان تدفق المانا الثاني ، الذي ينتمي إلى مصدر صوت الطنين.

 

لقد عانى من التفكير في قلة الحياة التي يمكن أن تستمتع بها. لإعطاء تيستا الفرصة لتجربة السرعة والشعور بالرياح على وجهها ، بنى ليث لها أرجوحة بمساعدة والدهم راز.

فيما يتعلق بتقنيات معلمه ، استغل ليث الوضع.

 

 

السبب وراء رغبته في أن تكون تيستا هي أول من يستفيد من حظه ، هو أن ليث كان يأمل أنه مع ملابس دافئة بما فيه الكفاية يمكن لشقيقته أن تقضي أخيراً المزيد من الوقت معه ورينا خلال فصل الشتاء ، واللعب في الثلج.

“الصيادون لا يفعلون خدمة ، إنهم يعقدون صفقات.” واقتبس.

 

 

قرر ليث اتخاذ الحذر وإنقاذ الحجر السحري ، رامياً الحذر إلى الريح.

في مقابل الأرانب ذات الثلج الأبيض ، تمكن ليث من الحصول على مجموعة كاملة من الملابس الدافئة ذات الجودة الأقل وستقوم سيليا شخصياً بدبغ الفراء المتبقية مجاناً.

 

 

 

هذا و الأرانب الثلاثة الجاهزة للطبخ أكسبته الكثير من الثناء من عائلته ، باستثناء أوربال. بمرور الوقت ، بدأ يفكر في جميع الأطعمة التي أعادها ليث إلى المنزل كأمر مسلم به ، لذلك عاد كرهه وحسده أقوى من أي وقت مضى.

 

 

‘وإلا عندما يكبر سيصبح آفة لأقاربه. البشر الغبيون وجشعهم لا يجلب سوى المتاعب. إنهم عاجزون حتى عن رعاية أنفسهم.’

‘تلك العلقة الصغيرة! الصيد مع السحر سهل ، يمكن لأي أحمق أن يفعل ذلك. كل ما يفعله هو صفعة على وجهي. أنا لا أحظى أبداً بالاحترام الذي أستحقه كالبكر ، وكل هذا خطأه!’

 

 

كان الراي جريح وضعيف بالتأكيد ، ولكنه لم يلقَ حتفه.

‘أولاً ، يتفاخر بصيده المحظوظ ، ثم يلعب دور الضحية ، طالباً من الأم والأب أن يجعلوا قطعة القمامة تيستا أول من يمتلك ملابس الفراء. ما الذي يمكن أن تفعله تيستا معهم؟ تمرض بأسلوب أنيق؟ لا ، ليث فعل ذلك عن قصد.’

 

 

انقض الراي في ليث ، وذلك باستخدام انفجارات رياحه لشلّ إيقاعه. بذل ليث قصارى جهده لإبقاء الوحش بعيداً ، ولكن الفرق في البراعة الجسدية كان ساحقاً ، لم يكن الأمر سوى مسألة وقت قبل الوقوع.

‘إنه يعلم أن والداي الغبيين لا يزالان مستاؤون مني لقول الحقيقة حول هذا المعوق. لقد قام ليث بذلك فقط ليجعلني أفقد وجهي مقارنة به.’

 

 

سقط الراي من الألم ، ونزفت عينيه وأذنيه ، بينما كان ليث سالماً. لقد علم منذ فترة طويلة أنه طالما تم غرسها بالمانا ، فإن تعويذاته لن تسبب له أي ضرر. يمكنه أن يغطي نفسه بالنار أو الجليد أو البرق دون خدش.

كانت الحقيقة مختلفة تماماً عن تفسير أوربال المتمركز حول الذات.

 

 

 

أحب ليث حقاً إلينا (الأم) ورينا (الأخت الكبرى) وتيستا (الأخت المريضة) ، بينما لم يكن أوربال في ذهنه أبداً. عالج أي فرد في الأسرة دون أن يُطلب منه ذلك ، باستثناء أوربال. ولكن ليس بسبب الحقد أو الغضب ، ولكن ببساطة لأن وجوده كان غير ذي صلة في عيون ليث.

‘اللعنة ، لماذا أفشل دائماً في التفاصيل الصغيرة؟ هذا ليس كرسياـ هزازاً ، ولكنه أقرب ما يمكن أن أفكر به في مفرداتي الحالية.’ فكّر.

 

 

إذا عاش أوربال أو مات ، لم تكن مشكلته. لن يفعل أي شيء لإيذائه ، لكنه لن يساعده أيضاً. بالنسبة لليث كانوا غرباء كاملين يعيشون في نفس المنزل.

 

 

 

السبب وراء رغبته في أن تكون تيستا هي أول من يستفيد من حظه ، هو أن ليث كان يأمل أنه مع ملابس دافئة بما فيه الكفاية يمكن لشقيقته أن تقضي أخيراً المزيد من الوقت معه ورينا خلال فصل الشتاء ، واللعب في الثلج.

كان الراي قوياً بشكل لا يصدق ، مع تدفق مانا تقريباً على قدم المساواة مع ليث. لكن السبب الحقيقي للدهشة كان تدفق المانا الثاني ، الذي ينتمي إلى مصدر صوت الطنين.

 

 

في عيون ليث ، غالباً ما تتداخل صورة كارل على صورة تيستا. لقد أحبهم بشدة ، وكان كلاهما ضحية مصير قاس.

فحص ليث على الفور مع رؤية الحياة ، وكانت النتائج مروعة.

 

 

لم يكن ليث على استعداد للسماح لأي شخص أو أي شيء ، ولا حتى حالة خلقية ، بإبعاد أحبائه عنه.

 

 

سقط الراي من الألم ، ونزفت عينيه وأذنيه ، بينما كان ليث سالماً. لقد علم منذ فترة طويلة أنه طالما تم غرسها بالمانا ، فإن تعويذاته لن تسبب له أي ضرر. يمكنه أن يغطي نفسه بالنار أو الجليد أو البرق دون خدش.

لقد عانى من التفكير في قلة الحياة التي يمكن أن تستمتع بها. لإعطاء تيستا الفرصة لتجربة السرعة والشعور بالرياح على وجهها ، بنى ليث لها أرجوحة بمساعدة والدهم راز.

 

 

حافظ الراي على عواءه وهديره ، حيث كان يتألم. لاحظ ليث أنه في كل مرة يقترب فيها أنف الراي من الأرض ، سيصبح صوت الطنين عالياً ويئن الذئب السحري من الألم.

لم يكن هناك شيء خاص ، بل مجرد لوح خشبي متصل بأربعة حبال ضيقة معلقة من إطار خشبي معكوس على شكل حرف U مع قوائم مثلثة. ومع ذلك ، كانت النتيجة مذهلة بالنسبة لعائلته.

 

 

‘اللعنة! الكثير من الجهد من أجل ضرر ضئيل جداً. إذا استمر الأمر على هذا النحو ، فأنا من المرجح أنا مَن سينفد من قوته أو حظه. يحتاج الراي فقط لضربة واحدة لقتلي. هذا لا يستحق المخاطرة.’

بدا أن الأراجيح غير معروفة في العالم الجديد ، أو على الأقل كانت كذلك في مقاطعة لوستريا.

 

 

‘أولاً ، يتفاخر بصيده المحظوظ ، ثم يلعب دور الضحية ، طالباً من الأم والأب أن يجعلوا قطعة القمامة تيستا أول من يمتلك ملابس الفراء. ما الذي يمكن أن تفعله تيستا معهم؟ تمرض بأسلوب أنيق؟ لا ، ليث فعل ذلك عن قصد.’

نظر راز إلى نتيجة عملهم في إعجاب.

في مقابل الأرانب ذات الثلج الأبيض ، تمكن ليث من الحصول على مجموعة كاملة من الملابس الدافئة ذات الجودة الأقل وستقوم سيليا شخصياً بدبغ الفراء المتبقية مجاناً.

 

بمجرد أن يصبح الحيوان وحشاً سحرياً ، يمكنه استخدام المانا لتعزيز براعته الجسدية وحتى تطوير التعويذات التي تستخدم العناصر التي تم دمجها معه.

“إنه لأمر مدهش. لماذا عوارض خشبية ثلاثة بدلاً من واحدة فقط؟”

 

 

قام ليث أولاً بتنشيط الكفن مرة أخرى ، ثم بدأ في نسج أقوى تعويذاته.

“أسباب تتعلق بالسلامة.” شرح ليث أثناء استخدام سحر الأرض لجعل آخر 10 سم (3.9 بوصات) من العوارض تغرق تحت الأرض ، مما يجعل من المستحيل إسقاط الأرجوحة بسبب سوء الأحوال الجوية أو حركة قوية للغاية.

خلال العام الماضي ، استكشف ليث المزيد والمزيد من غا تراون ، وتعلم كيفية التحرك دون تنبيه الحيوانات. اكتشف أيضاً استخدامات جديدة لسحر الظلام.

 

 

“بهذه الطريقة يكون الطرفان مثل الكرسي. تعني الأرجل المتعددة أن الوزن موزع بالتساوي بين العوارض المتعددة ، مما يجعل الضغط لكل عارض أدنى بشكل ملحوظ.”

 

 

كان ليث خاسر للكلمات ، ولم يكن لديه أي فكرة عن معنى الحركة المتأرجحة ولم يستطع أن يسأل ذلك الآن.

“بالطبع! الآن بعد أن أوضحت الأمر بسيط للغاية. بالمناسبة ، كيف نسمي هذا الشيء؟”

 

 

 

كان ليث خاسر للكلمات ، ولم يكن لديه أي فكرة عن معنى الحركة المتأرجحة ولم يستطع أن يسأل ذلك الآن.

في مقابل الأرانب ذات الثلج الأبيض ، تمكن ليث من الحصول على مجموعة كاملة من الملابس الدافئة ذات الجودة الأقل وستقوم سيليا شخصياً بدبغ الفراء المتبقية مجاناً.

 

أثناء زيادة المسافة بينهما ، ألغى ليث كفن من أجل رؤية الحياة. على الرغم من هجمات التسلل ، كان الراي لا يزال على قيد الحياة وقوياً.

“إيرر… إنه كرسي هزاز.”

لا يمكن أن تتحول العديد من الحيوانات إلى وحش سحري ، كانوا بحاجة إلى موهبة رائعة للسحر ووقت كافٍ لإطعام طاقة العالم.

 

كان ليث مصمماً على الاستفادة من كل يوم قبل أن يصل البرد القارس ، لالتقاط أكبر قدر ممكن من الطرائد لملء مخزن المنزل حتى الحافة.

‘اللعنة ، لماذا أفشل دائماً في التفاصيل الصغيرة؟ هذا ليس كرسياـ هزازاً ، ولكنه أقرب ما يمكن أن أفكر به في مفرداتي الحالية.’ فكّر.

أحدث تعاويذه ، الكفن ، سمحت له بإلغاء رائحة جسده وهالته من خلال تغليف ليث في طبقة رقيقة من طاقة الظلام ، مما يجعل من المستحيل على معظم الحيوانات ملاحظته ، سواء عن طريق الأنف أو الغريزة.

 

 

وقعت تيستا في حب هديته ، وسرعان ما أصبح الكرسي الهزاز هواية شعبية في العائلة ، لدرجة أنه كان على راز أن يبني زوجين آخرين لتجنب المشاجرات.

 

 

‘اللعنة ، بغض النظر عن هذا ، فإنه يذكرني بوحدة تزويد الطاقة غير المنقطعة على سطح المكتب عندما يكون هناك انقطاع في التيار الكهربائي. إنه ثاقب للأذن.’ فكّر.

علاوة على ذلك ، بعد تجاربه مع سحر الظلام ، قضى ليث الأشهر التالية في محاولة تطبيق كل من رؤية الحياة و التنشيط أثناء علاج أعراض تيستا.

فيما يتعلق بتقنيات معلمه ، استغل ليث الوضع.

 

 

‘إذا تمكنت من الحصول على نفس التصوير الذي يمنحه لي التنشيط لجسدي ، فيمكنني أن أحصل على فهم أفضل لحالتها الكامنة. وهذا يعني وجود فرص أفضل في العثور على علاج!’ فكّر.

 

 

 

في غمضة عين ، كان الشتاء تقريباً مرة أخرى ، اقترب عيد ميلاد ليث الخامس.

 

 

“سهم الطاعون!” طارت صاعقة من طاقة الظلام من يديه المتصلتين ، وأصابت الراي من نقطته العمياء بينما كان يحاول مرة أخرى تكسير الحجر الصاخب بأسنانه.

كان ليث مصمماً على الاستفادة من كل يوم قبل أن يصل البرد القارس ، لالتقاط أكبر قدر ممكن من الطرائد لملء مخزن المنزل حتى الحافة.

لم يكن لديه أي فكرة عن مدى برودة الشتاء القادم ، وحتى لو كان على الأرجح قوياً بما يكفي للنجاة من العاصفة ، فقد شك في أن والديه سيسمحان له باختبار نظريته.

 

بمجرد أن انتهى من تجاربه ، استخدم ليث سحر الظلام لمسح أي أثر أو دليل على ما حدث ، محولاً كل شيء إلى غبار.

لم يكن لديه أي فكرة عن مدى برودة الشتاء القادم ، وحتى لو كان على الأرجح قوياً بما يكفي للنجاة من العاصفة ، فقد شك في أن والديه سيسمحان له باختبار نظريته.

 

 

 

خلال العام الماضي ، استكشف ليث المزيد والمزيد من غا تراون ، وتعلم كيفية التحرك دون تنبيه الحيوانات. اكتشف أيضاً استخدامات جديدة لسحر الظلام.

 

 

كان الراي جريح وضعيف بالتأكيد ، ولكنه لم يلقَ حتفه.

أحدث تعاويذه ، الكفن ، سمحت له بإلغاء رائحة جسده وهالته من خلال تغليف ليث في طبقة رقيقة من طاقة الظلام ، مما يجعل من المستحيل على معظم الحيوانات ملاحظته ، سواء عن طريق الأنف أو الغريزة.

أحدث تعاويذه ، الكفن ، سمحت له بإلغاء رائحة جسده وهالته من خلال تغليف ليث في طبقة رقيقة من طاقة الظلام ، مما يجعل من المستحيل على معظم الحيوانات ملاحظته ، سواء عن طريق الأنف أو الغريزة.

 

حافظ الراي على عواءه وهديره ، حيث كان يتألم. لاحظ ليث أنه في كل مرة يقترب فيها أنف الراي من الأرض ، سيصبح صوت الطنين عالياً ويئن الذئب السحري من الألم.

لكنها لم تكن مهمة سهلة ، حتى خطأ بسيط سيحول الكفن إلى نية قتل كاملة ، مما يجعل الغابة كلها تدرك وجوده.

بمجرد أن يصبح الحيوان وحشاً سحرياً ، يمكنه استخدام المانا لتعزيز براعته الجسدية وحتى تطوير التعويذات التي تستخدم العناصر التي تم دمجها معه.

 

————

في ذلك اليوم ، كان ليث يهاجم منطقة جديدة ، في أعماق غابة تراون ، ويحقق في شعور غريب عذبه لعدة أيام.

“أراك مرة أخرى في غضون بضع سنوات ، دعنا نرى ما إذا كنت تجرؤ على مهاجمتي مرة أخرى!” لمست قطرات صغيرة من الدم الحجر ، وتوقف الضجيج.

 

في مقابل الأرانب ذات الثلج الأبيض ، تمكن ليث من الحصول على مجموعة كاملة من الملابس الدافئة ذات الجودة الأقل وستقوم سيليا شخصياً بدبغ الفراء المتبقية مجاناً.

في مناطق معينة من الغابة ، كان بإمكان ليث سماع صوت طنين مزعج ، وحتى ذلك اليوم كان يتجاهله دائماً. لطالما اعتقد ليث أنه كان نداءاً لحيوان غريب غير معروف ، ولكن في الأيام الأخيرة أصبح الضجيج أقوى ومستمراً.

بعد لحظة من التردد ، اختار الراي تجاهلهم منقضاً مباشرة عند تلك الآفة الوقحة.

 

 

‘اللعنة ، بغض النظر عن هذا ، فإنه يذكرني بوحدة تزويد الطاقة غير المنقطعة على سطح المكتب عندما يكون هناك انقطاع في التيار الكهربائي. إنه ثاقب للأذن.’ فكّر.

‘إن قوة الحياة في الراي لا تضاهى بالنسبة لي ، ولكن إذا تمكنت من تجنب الاقتراب منه ، فأنا أعلم أنه يمكنني الفوز. إن تدفق المانا الخاص به أدنى مني ، وما أخبرته سيليا أن الوحوش السحرية ليس لديها تعويذات هجومية.’

 

‘وإلا عندما يكبر سيصبح آفة لأقاربه. البشر الغبيون وجشعهم لا يجلب سوى المتاعب. إنهم عاجزون حتى عن رعاية أنفسهم.’

لا يمكن أن يساعد ليث إلا أن يتخيله على أنه صرخة يائسة للمساعدة. لم يفهم كيف حصل على هذه الفكرة ، لكن أمعائه كانت تخبره أنها شيء مهم.

‘إن قوة الحياة في الراي لا تضاهى بالنسبة لي ، ولكن إذا تمكنت من تجنب الاقتراب منه ، فأنا أعلم أنه يمكنني الفوز. إن تدفق المانا الخاص به أدنى مني ، وما أخبرته سيليا أن الوحوش السحرية ليس لديها تعويذات هجومية.’

 

 

منذ أن تعلم ليث فنون الدفاع عن النفس على الأرض ، كان دائماً يتبع مشاعره الغريزية عندما لم يكن لديه ما يخسره ، وكان هذا هو الحال بالتأكيد.

 

 

كان الراي لا يزال يحاول صنع رؤوساً أو ذيول لما حدث للتو. أراد فقط أن يتوقف الضجيج اللعين عن إيذاء أذنيه عندما ظهر ذلك الرجل الشرس.

كلما اقترب ، كلما كانت الضوضاء أعلى. عرف ليث أنه كان على الطريق الصحيح.

 

 

توقف ليث عن الهروب ، لإعداد خطته الهجومية الأخيرة قبل رمي المنشفة.

كان يركض بأقصى سرعة عندما سمع عويل تقشعر له الأبدان. استخدم ليث على الفور اثنتين من تعويذاته المنقذة للحياة ، الكفن لإخفاء نفسه ، وتعويذة الهواء الأقدام الخفيفة ليطفو على بعد بضعة سنتيمترات فوق الأرض ، مما يجعل تحركاته صامتة.

في غمضة عين ، كان الشتاء تقريباً مرة أخرى ، اقترب عيد ميلاد ليث الخامس.

 

 

كلاهما كان يتطلب الكثير من التركيز ، ولكن كان من الأفضل إنفاق بعض المانا بدلاً من تعريض نفسه للخطر بغباء. بهدوء والتركيز ، بحث عن مصدر كل تلك الضوضاء.

 

 

‘إنه يعلم أن والداي الغبيين لا يزالان مستاؤون مني لقول الحقيقة حول هذا المعوق. لقد قام ليث بذلك فقط ليجعلني أفقد وجهي مقارنة به.’

‘يا إلهي! هذا الراي!’ هتف ليث داخلياً بعد الاختباء السريع وراء شجرة ضخمة.

 

 

 

كان الراي (Ry) وحش ذئب سحري ، المفترس الرئيسي لغابة تراون. كانت الوحوش السحرية أكثر شيوعاً وأضعف من الوحوش ، لكن لا يزال بإمكانهم تفكيك جندي مسلح بالكامل.

 

 

 

لا يمكن أن تتحول العديد من الحيوانات إلى وحش سحري ، كانوا بحاجة إلى موهبة رائعة للسحر ووقت كافٍ لإطعام طاقة العالم.

شعر ليث بالشفقة على فريسته. بعد التأكد من كونه عكس الريح ، ألغى كلا التعويذات لإدخار المانا الثمينة ، والحصول على فهم أفضل للوضع.

 

‘اللعنة ، بغض النظر عن هذا ، فإنه يذكرني بوحدة تزويد الطاقة غير المنقطعة على سطح المكتب عندما يكون هناك انقطاع في التيار الكهربائي. إنه ثاقب للأذن.’ فكّر.

بمجرد أن يصبح الحيوان وحشاً سحرياً ، يمكنه استخدام المانا لتعزيز براعته الجسدية وحتى تطوير التعويذات التي تستخدم العناصر التي تم دمجها معه.

 

 

 

كان الراي تقريباً بحجم الحصان ، مع فرو سميك ملون بالنار.

كان الراي لا يزال يحاول صنع رؤوساً أو ذيول لما حدث للتو. أراد فقط أن يتوقف الضجيج اللعين عن إيذاء أذنيه عندما ظهر ذلك الرجل الشرس.

 

 

لم يتمكن ليث من فهم سبب اقتراب الراي من مستوطنة بشرية ، وكانت الرايز عبارة عن وحوش ذكية تتجنب المشاكل غير الضرورية. إذا لم يزعجهم البشر ، فسوف يعودون لصالحهم.

حافظ الراي على عواءه وهديره ، حيث كان يتألم. لاحظ ليث أنه في كل مرة يقترب فيها أنف الراي من الأرض ، سيصبح صوت الطنين عالياً ويئن الذئب السحري من الألم.

 

‘حسناً ، عندما لا يمكنك الفوز ، اركض فقط. إذا حتى هذا فشل ، الخطة C: قاتل بقذارة!’

شعر ليث بالشفقة على فريسته. بعد التأكد من كونه عكس الريح ، ألغى كلا التعويذات لإدخار المانا الثمينة ، والحصول على فهم أفضل للوضع.

سقط الراي من الألم ، ونزفت عينيه وأذنيه ، بينما كان ليث سالماً. لقد علم منذ فترة طويلة أنه طالما تم غرسها بالمانا ، فإن تعويذاته لن تسبب له أي ضرر. يمكنه أن يغطي نفسه بالنار أو الجليد أو البرق دون خدش.

 

 

حافظ الراي على عواءه وهديره ، حيث كان يتألم. لاحظ ليث أنه في كل مرة يقترب فيها أنف الراي من الأرض ، سيصبح صوت الطنين عالياً ويئن الذئب السحري من الألم.

 

 

‘اللعنة ، بغض النظر عن هذا ، فإنه يذكرني بوحدة تزويد الطاقة غير المنقطعة على سطح المكتب عندما يكون هناك انقطاع في التيار الكهربائي. إنه ثاقب للأذن.’ فكّر.

الآن أكثر فضولاً من الخوف ، قام ليث بتنشيط رؤية الحياة لتقدير قوة الراي.

 

 

تحولت أكمامه إلى قصاصات ، ولكن بخلاف بعض جروح اللحم كان بخير.

ما رآه جعله يلهث بصوت عالٍ.

 

 

‘اللعنة ، لماذا أفشل دائماً في التفاصيل الصغيرة؟ هذا ليس كرسياـ هزازاً ، ولكنه أقرب ما يمكن أن أفكر به في مفرداتي الحالية.’ فكّر.

كان الراي قوياً بشكل لا يصدق ، مع تدفق مانا تقريباً على قدم المساواة مع ليث. لكن السبب الحقيقي للدهشة كان تدفق المانا الثاني ، الذي ينتمي إلى مصدر صوت الطنين.

 

 

 

كان حجراً صغيراً ، أصغر من كشتبان.

 

 

توقف ليث عن الهروب ، لإعداد خطته الهجومية الأخيرة قبل رمي المنشفة.

‘ما هذا بحق اللعنة؟ هذه الحصاة على قيد الحياة؟ هذا يفسر كل شيء! لا بد أن الضوضاء التي تسببت بها قد أغرت هنا الراي ، تماماً كما فعلت لي. مع الأخذ في الاعتبار ردود أفعاله ، الضوضاء أكثر إزعاجاً للالراي مني.’

‘لم أسمع أبداً عن صخور بتدفق مانا ، يجب أن يكون هذا الشيء عنصراً سحرياً. لا يمكنني السماح لهذا الوحشي بتدميره.’ فكّر ليث.

 

 

‘لم أسمع أبداً عن صخور بتدفق مانا ، يجب أن يكون هذا الشيء عنصراً سحرياً. لا يمكنني السماح لهذا الوحشي بتدميره.’ فكّر ليث.

 

 

تحولت أكمامه إلى قصاصات ، ولكن بخلاف بعض جروح اللحم كان بخير.

قرر ليث اتخاذ الحذر وإنقاذ الحجر السحري ، رامياً الحذر إلى الريح.

لم يكن الراي غبياً ، بمجرد أن شعر بالإحساس المشؤوم على رقبته ، فقد تقلصت عضلاته ، مما عززها بالمانا وجعلها أصعب من الفولاذ.

 

 

‘إن قوة الحياة في الراي لا تضاهى بالنسبة لي ، ولكن إذا تمكنت من تجنب الاقتراب منه ، فأنا أعلم أنه يمكنني الفوز. إن تدفق المانا الخاص به أدنى مني ، وما أخبرته سيليا أن الوحوش السحرية ليس لديها تعويذات هجومية.’

 

 

 

قام ليث أولاً بتنشيط الكفن مرة أخرى ، ثم بدأ في نسج أقوى تعويذاته.

 

 

 

“سهم الطاعون!” طارت صاعقة من طاقة الظلام من يديه المتصلتين ، وأصابت الراي من نقطته العمياء بينما كان يحاول مرة أخرى تكسير الحجر الصاخب بأسنانه.

كان ليث مصمماً على الاستفادة من كل يوم قبل أن يصل البرد القارس ، لالتقاط أكبر قدر ممكن من الطرائد لملء مخزن المنزل حتى الحافة.

 

‘إن قوة الحياة في الراي لا تضاهى بالنسبة لي ، ولكن إذا تمكنت من تجنب الاقتراب منه ، فأنا أعلم أنه يمكنني الفوز. إن تدفق المانا الخاص به أدنى مني ، وما أخبرته سيليا أن الوحوش السحرية ليس لديها تعويذات هجومية.’

ضرب صوت الصرّ والتلاوة كلاهما في نفس الوقت ، مما جعل الوحش السحري يفقد قدمه تقريباً.

بعد لحظة من التردد ، اختار الراي تجاهلهم منقضاً مباشرة عند تلك الآفة الوقحة.

 

 

كان سهم الطاعون تعويذة حقنت كتلة كثيفة من سحر الظلام في الضحية ، مما أدى إلى شلّ كل من تدفق المانا وقوة الحياة. انقض ليث بقدر ما يستطيع ، للحصول على أكبر قدر ممكن من المزايا.

كان الراي تقريباً بحجم الحصان ، مع فرو سميك ملون بالنار.

 

 

قبل أن يتمكن الراي من الالتفاف للبحث عن عدوه ، اندلع سيل من البرق من راحتي ليث ، أصاب الوحش السحري بقوة كافية لضربه.

 

 

“بالطبع! الآن بعد أن أوضحت الأمر بسيط للغاية. بالمناسبة ، كيف نسمي هذا الشيء؟”

أثناء زيادة المسافة بينهما ، ألغى ليث كفن من أجل رؤية الحياة. على الرغم من هجمات التسلل ، كان الراي لا يزال على قيد الحياة وقوياً.

فحص ليث على الفور مع رؤية الحياة ، وكانت النتائج مروعة.

 

 

ركز ليث سحر روحه ، باستخدام كلتا يديه ، في محاولة لكسر رقبته كما فعل بالفعل مرات لا تحصى.

“بالطبع! الآن بعد أن أوضحت الأمر بسيط للغاية. بالمناسبة ، كيف نسمي هذا الشيء؟”

 

كانت الحقيقة مختلفة تماماً عن تفسير أوربال المتمركز حول الذات.

لم يكن الراي غبياً ، بمجرد أن شعر بالإحساس المشؤوم على رقبته ، فقد تقلصت عضلاته ، مما عززها بالمانا وجعلها أصعب من الفولاذ.

 

 

انقض الراي في ليث ، وذلك باستخدام انفجارات رياحه لشلّ إيقاعه. بذل ليث قصارى جهده لإبقاء الوحش بعيداً ، ولكن الفرق في البراعة الجسدية كان ساحقاً ، لم يكن الأمر سوى مسألة وقت قبل الوقوع.

‘اللعنة! أكثر من اللازم لأفضليتي. إذا استطعت فقط استخدام سحر النار ، فسيتم تحميصك حتى الموت. هل يمكنك أن تذهب بعيداً؟ هذا الشيء هو ملكي! ملكي!’ فكّر ليث.

 

 

 

استدعى ليث العديد من رماح الجليد ، راميهم على الوحش السحري من زوايا متعددة في وقت واحد.

لم يكن ليث على استعداد للسماح لأي شخص أو أي شيء ، ولا حتى حالة خلقية ، بإبعاد أحبائه عنه.

 

استدعى ليث العديد من رماح الجليد ، راميهم على الوحش السحري من زوايا متعددة في وقت واحد.

تهرب الراي بسهولة من كل منهم ، منتقماً بزئير سحري قوي.

 

 

كلما اقترب ، كلما كانت الضوضاء أعلى. عرف ليث أنه كان على الطريق الصحيح.

تم إنقاذ ليث من خلال المسافة فقط ، مالكاً الوقت الكافي لإدراك أن انفجار الرياح الهائل كان في طريقه. تراجع في لحظة الصدمة ، مستخدماً سحر الرياح الخاص به لتبديد الانفجار.

الفصل 12 لقاء غير متوقع 2

 

 

تحولت أكمامه إلى قصاصات ، ولكن بخلاف بعض جروح اللحم كان بخير.

 

 

‘الكثير من المخاطر مقابل القليل من المكافأة ، وتدمير كل شيء كان الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله.’

‘تباً لي جانباً! شكراً جزيلاً ، يا سيليا. الوحوش السحرية ليس لديها تعويذات هجومية ، بالتأكيد. يبدو أن هذا الراي لم يحصل على المذكرة أبداً.’

بمجرد أن انتهى من تجاربه ، استخدم ليث سحر الظلام لمسح أي أثر أو دليل على ما حدث ، محولاً كل شيء إلى غبار.

 

بدا أن الأراجيح غير معروفة في العالم الجديد ، أو على الأقل كانت كذلك في مقاطعة لوستريا.

انقض الراي في ليث ، وذلك باستخدام انفجارات رياحه لشلّ إيقاعه. بذل ليث قصارى جهده لإبقاء الوحش بعيداً ، ولكن الفرق في البراعة الجسدية كان ساحقاً ، لم يكن الأمر سوى مسألة وقت قبل الوقوع.

 

 

‘إذا تمكنت من الحصول على نفس التصوير الذي يمنحه لي التنشيط لجسدي ، فيمكنني أن أحصل على فهم أفضل لحالتها الكامنة. وهذا يعني وجود فرص أفضل في العثور على علاج!’ فكّر.

‘حسناً ، عندما لا يمكنك الفوز ، اركض فقط. إذا حتى هذا فشل ، الخطة C: قاتل بقذارة!’

‘لم أسمع أبداً عن صخور بتدفق مانا ، يجب أن يكون هذا الشيء عنصراً سحرياً. لا يمكنني السماح لهذا الوحشي بتدميره.’ فكّر ليث.

 

 

توقف ليث عن الهروب ، لإعداد خطته الهجومية الأخيرة قبل رمي المنشفة.

لم يكن هناك شيء خاص ، بل مجرد لوح خشبي متصل بأربعة حبال ضيقة معلقة من إطار خشبي معكوس على شكل حرف U مع قوائم مثلثة. ومع ذلك ، كانت النتيجة مذهلة بالنسبة لعائلته.

 

لا يمكن أن يساعد ليث إلا أن يتخيله على أنه صرخة يائسة للمساعدة. لم يفهم كيف حصل على هذه الفكرة ، لكن أمعائه كانت تخبره أنها شيء مهم.

استدعى العديد من رماح الجليد ، لكنه لم يرمهم ، تركهم يطفوون في الهواء في كل مكان حوله.

‘باه ، من يهتم.’فكّر الراي.

 

 

بعد لحظة من التردد ، اختار الراي تجاهلهم منقضاً مباشرة عند تلك الآفة الوقحة.

أحدث تعاويذه ، الكفن ، سمحت له بإلغاء رائحة جسده وهالته من خلال تغليف ليث في طبقة رقيقة من طاقة الظلام ، مما يجعل من المستحيل على معظم الحيوانات ملاحظته ، سواء عن طريق الأنف أو الغريزة.

 

 

“هذا فتى جيد! كُلْ هذا! تعويذة التوأم! وميض وانفجار!”

تحولت أكمامه إلى قصاصات ، ولكن بخلاف بعض جروح اللحم كان بخير.

 

‘اللعنة! أكثر من اللازم لأفضليتي. إذا استطعت فقط استخدام سحر النار ، فسيتم تحميصك حتى الموت. هل يمكنك أن تذهب بعيداً؟ هذا الشيء هو ملكي! ملكي!’ فكّر ليث.

أنتجت يد ليث اليمنى وميضاً هائلاً من الضوء ، للحظة كان الأمر مثل ظهور شمس ثانية. وبدلاً من ذلك ، استخدمت يده اليسرى سحر الرياح لإحداث ضوضاء مماثلة للانفجار.

وقعت تيستا في حب هديته ، وسرعان ما أصبح الكرسي الهزاز هواية شعبية في العائلة ، لدرجة أنه كان على راز أن يبني زوجين آخرين لتجنب المشاجرات.

 

‘اللعنة! أكثر من اللازم لأفضليتي. إذا استطعت فقط استخدام سحر النار ، فسيتم تحميصك حتى الموت. هل يمكنك أن تذهب بعيداً؟ هذا الشيء هو ملكي! ملكي!’ فكّر ليث.

سقط الراي من الألم ، ونزفت عينيه وأذنيه ، بينما كان ليث سالماً. لقد علم منذ فترة طويلة أنه طالما تم غرسها بالمانا ، فإن تعويذاته لن تسبب له أي ضرر. يمكنه أن يغطي نفسه بالنار أو الجليد أو البرق دون خدش.

استدعى ليث العديد من رماح الجليد ، راميهم على الوحش السحري من زوايا متعددة في وقت واحد.

 

ضرب صوت الصرّ والتلاوة كلاهما في نفس الوقت ، مما جعل الوحش السحري يفقد قدمه تقريباً.

عندما تحطم الراي ضد شجرة ، استخدم ليث أخيراً الرماح ، ورماها بكل القوة التي كان يملكها. جميعهم ضربوا الهدف ، لكن الفراء السحري السميك منعهم من اختراقه ، مخترقة فقط من خلال بضعة سنتيمترات من اللحم.

استدعى ليث العديد من رماح الجليد ، راميهم على الوحش السحري من زوايا متعددة في وقت واحد.

 

“بالطبع! الآن بعد أن أوضحت الأمر بسيط للغاية. بالمناسبة ، كيف نسمي هذا الشيء؟”

فحص ليث على الفور مع رؤية الحياة ، وكانت النتائج مروعة.

لا يمكن أن يساعد ليث إلا أن يتخيله على أنه صرخة يائسة للمساعدة. لم يفهم كيف حصل على هذه الفكرة ، لكن أمعائه كانت تخبره أنها شيء مهم.

 

 

كان الراي جريح وضعيف بالتأكيد ، ولكنه لم يلقَ حتفه.

 

 

كان الراي قوياً بشكل لا يصدق ، مع تدفق مانا تقريباً على قدم المساواة مع ليث. لكن السبب الحقيقي للدهشة كان تدفق المانا الثاني ، الذي ينتمي إلى مصدر صوت الطنين.

‘اللعنة! الكثير من الجهد من أجل ضرر ضئيل جداً. إذا استمر الأمر على هذا النحو ، فأنا من المرجح أنا مَن سينفد من قوته أو حظه. يحتاج الراي فقط لضربة واحدة لقتلي. هذا لا يستحق المخاطرة.’

 

 

لم يتمكن ليث من فهم سبب اقتراب الراي من مستوطنة بشرية ، وكانت الرايز عبارة عن وحوش ذكية تتجنب المشاكل غير الضرورية. إذا لم يزعجهم البشر ، فسوف يعودون لصالحهم.

استخدم ليث سحر الروح لاستعادة الحجر السحري قبل الجري لحياته. كان الحجر ممتلئاً بعلامات الأسنان ، وكان سطحه الحاد يتخلل جلد ليث.

 

 

 

“مع السلامة ، أيها الأحمق!” صرخ ليث على الوحش السحري الذي لا يزال مذهولاً.

كان الراي لا يزال يحاول صنع رؤوساً أو ذيول لما حدث للتو. أراد فقط أن يتوقف الضجيج اللعين عن إيذاء أذنيه عندما ظهر ذلك الرجل الشرس.

 

 

“أراك مرة أخرى في غضون بضع سنوات ، دعنا نرى ما إذا كنت تجرؤ على مهاجمتي مرة أخرى!” لمست قطرات صغيرة من الدم الحجر ، وتوقف الضجيج.

ركز ليث سحر روحه ، باستخدام كلتا يديه ، في محاولة لكسر رقبته كما فعل بالفعل مرات لا تحصى.

 

عندما تحطم الراي ضد شجرة ، استخدم ليث أخيراً الرماح ، ورماها بكل القوة التي كان يملكها. جميعهم ضربوا الهدف ، لكن الفراء السحري السميك منعهم من اختراقه ، مخترقة فقط من خلال بضعة سنتيمترات من اللحم.

كان الراي لا يزال يحاول صنع رؤوساً أو ذيول لما حدث للتو. أراد فقط أن يتوقف الضجيج اللعين عن إيذاء أذنيه عندما ظهر ذلك الرجل الشرس.

كلاهما كان يتطلب الكثير من التركيز ، ولكن كان من الأفضل إنفاق بعض المانا بدلاً من تعريض نفسه للخطر بغباء. بهدوء والتركيز ، بحث عن مصدر كل تلك الضوضاء.

 

خلال العام الماضي ، استكشف ليث المزيد والمزيد من غا تراون ، وتعلم كيفية التحرك دون تنبيه الحيوانات. اكتشف أيضاً استخدامات جديدة لسحر الظلام.

حاول الراي إخافته بعيداً وتلقينه درساً ، لكنه انتهى إلى أن يكون هو الشخص الذي حصل على الدرس بدلاً من ذلك.

كان الراي جريح وضعيف بالتأكيد ، ولكنه لم يلقَ حتفه.

 

بينما كان ليث يقترب من منزل سيليا ، شعر بإحساس عميق بالخجل من عذابه.

‘باه ، من يهتم.’فكّر الراي.

كان سهم الطاعون تعويذة حقنت كتلة كثيفة من سحر الظلام في الضحية ، مما أدى إلى شلّ كل من تدفق المانا وقوة الحياة. انقض ليث بقدر ما يستطيع ، للحصول على أكبر قدر ممكن من المزايا.

 

الفصل 12 لقاء غير متوقع 2

‘كنت أرغب في التخلص من تلك الصخرة الغبية وبطريقة أو بأخرى أنجزت المهمة. كان ذلك جرواً مشاكساً. أصلي أن يظهر المزيد من الاهتمام بمجموعته أكثر مما فعله من أجلي.’

ركز ليث سحر روحه ، باستخدام كلتا يديه ، في محاولة لكسر رقبته كما فعل بالفعل مرات لا تحصى.

 

تحولت أكمامه إلى قصاصات ، ولكن بخلاف بعض جروح اللحم كان بخير.

‘وإلا عندما يكبر سيصبح آفة لأقاربه. البشر الغبيون وجشعهم لا يجلب سوى المتاعب. إنهم عاجزون حتى عن رعاية أنفسهم.’

‘حسناً ، عندما لا يمكنك الفوز ، اركض فقط. إذا حتى هذا فشل ، الخطة C: قاتل بقذارة!’

 

كلاهما كان يتطلب الكثير من التركيز ، ولكن كان من الأفضل إنفاق بعض المانا بدلاً من تعريض نفسه للخطر بغباء. بهدوء والتركيز ، بحث عن مصدر كل تلك الضوضاء.

قام الراي ، زعيم جميع الجماعات في غابة تراون ، بهز كتفيه بعيداً عن الرماح قبل أن يعود إلى عائلته.

‘تباً لي جانباً! شكراً جزيلاً ، يا سيليا. الوحوش السحرية ليس لديها تعويذات هجومية ، بالتأكيد. يبدو أن هذا الراي لم يحصل على المذكرة أبداً.’

————

هذا و الأرانب الثلاثة الجاهزة للطبخ أكسبته الكثير من الثناء من عائلته ، باستثناء أوربال. بمرور الوقت ، بدأ يفكر في جميع الأطعمة التي أعادها ليث إلى المنزل كأمر مسلم به ، لذلك عاد كرهه وحسده أقوى من أي وقت مضى.

ترجمة: Acedia

 

 

 

“هذا فتى جيد! كُلْ هذا! تعويذة التوأم! وميض وانفجار!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط