نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 13

حلول جديدة ، مشاكل جديدة

حلول جديدة ، مشاكل جديدة

الفصل 13 حلول جديدة ، مشاكل جديدة

حتى الطهي أوكل إلى ليث. ستقوم إيلينا بتحضير الوجبة ، وسيقوم ليث بطهيها بشكل أسرع وأفضل من فرن مهوى ، مع الحفاظ على الحساء دافئاً للجميع خلال الوجبة بأكملها.

 

“حسناً. فقط دعيني أرتاح قليلاً ، وبعد ذلك سأساعدك. ولكنك ما زلت بحاجة إلى عصب عيني ، وأطالب بشاهد!”

استمر ليث في الجري حتى خرج من الغابة. كان يدير رأسه من وقت لآخر ، باستخدام رؤية الحياة الخاصة به للتحقق مما إذا كان يتم متابعته.

 

 

في الأسابيع الأولى من الشتاء ، حقق ليث اختراقاً مهماً للغاية. لقد فهم أخيراً كيفية استخدام تصوير جسم التنشيط على الآخرين.

“لا يوجد أثر للراي ، ولكن الآمن أفضل من الأسف. أنا أخشى أني أزعجت هذا الشيء بشكل سيء للغاية. من الأفضل منحه بعض الوقت للتنفيس والبحث عن فريسة أسهل.”

شكرها ليث بانحناء عميق ، كان يعرف كيف كان اللحم ثمين في لوتيا ، حتى بالنسبة للصياد الجيد مثل سيليا. ناهيك عن أنها أنقذته للتو من اعتقالات منزلية دائمة.

 

عندما رآه لأول مرة ، كانت قوة حياته مثل شمعة على وشك أن تحترق ، بينما أصبحت الآن ثابتة.

كان بالقرب من منزل سيليا عندما تذكر أخيراً الحجر السحري في يده. نشط ليث رؤية الحياة ، وحصل على نظرة جيدة عن قرب.

ترجمة: Acedia

 

 

أول شيء لاحظه هو أن الحواف الخشنة على الحجر قد أصبحت ناعمة ، ولم توخز جلده بعد الآن. كان السطح لا يزال خشناً ، لكنه يبدو الآن مثل رخام حجري.

 

 

 

توقف صوت الطنين لبعض الوقت ، وقد تغيرت قوة حياة الحجر السحري بشكل ملحوظ ، على الرغم من كونه لا يزال في نفس المستوى.

كان لدى ليث بالفعل الكثير من الهواجس حول إعطاء تدليك مائي لأخته الصغيرة ، وكانت تيستا مسطحة مثل لوحة. شعرها الطويل فقط أعطاها منظر كفتاة بدلاً من صبي.

 

 

عندما رآه لأول مرة ، كانت قوة حياته مثل شمعة على وشك أن تحترق ، بينما أصبحت الآن ثابتة.

 

 

بعد بعض الأنفاس العميقة للتهدئة ، نادى راز وإيلينا لطلب المساعدة والإذن.

تحذير سيليا عن الوحش السحري أخذ الأولوية ، لذلك أخفى الحجر في حقيبة جلدية كان يحملها دائماً حول رقبته قبل أن يطرق بابها.

“في بعض الأحيان تكون الرائحة الكريهة سيئة للغاية لدرجة أننا لا نستطيع النوم حتى في الليل. ألا يمكنك مساعدتنا أيضاً؟” كانت إيلينا ، والدته ، غافلة تماماً عن مخاوف ليث وحاولت لعب بطاقة الذنب.

 

 

شرح ليث كل شيء لها. وصف بالتفصيل حجم وقوة الراي ، تاركها مذهولة. بالطبع ، لم يذكر القتال أبداً.

 

 

“ربما يكون نوعاً من الكنز ، أو ربما يمكنني العثور على شيء عنه في أحد كتب نانا. يجب أن أكون صبوراً.”

أخبرها ليث أنه هرب بمجرد أن إلتقت أعينهم وأنه لم يبتعد إلا بفضل سحره. أظهر لها أكمامه الممزقة كدليل.

 

 

كان لدى ليث بالفعل الكثير من الهواجس حول إعطاء تدليك مائي لأخته الصغيرة ، وكانت تيستا مسطحة مثل لوحة. شعرها الطويل فقط أعطاها منظر كفتاة بدلاً من صبي.

“آلهة طيبة ، طفل.” ما زالت ترفض مناداته باسمه.” أنت محظوظ حقاً لأنه سهَّل عليك. لو أن الراي قرر إجراء المطاردة ، لما كنا نجري هذه المحادثة. ومع ذلك ، شكراً لتحذيري أولاً ، بدلاً من الذهاب مباشرة إلى والديك.” بعثرت سيليا شعره.

 

 

في الأسابيع الأولى من الشتاء ، حقق ليث اختراقاً مهماً للغاية. لقد فهم أخيراً كيفية استخدام تصوير جسم التنشيط على الآخرين.

“كيف عرفت أني جئت إلى هنا أولاً؟”

“وفي أسوأ سيناريو؟” طلب راز مليئاً بالمخاوف.

 

كان البرد أسوأ أعدائها.

“لأنه إذا لم تفعل ، لكان والداك ربما حبساك في منزلك وكان أحدهما سيأتي إلى هنا ليحذرني في مكانك.”

أمضى بقية الصباح محاولاً فهم كيفية استخدام الحجر السحري. يبدو أنها تتغذى من مانا ليث. لا تتسلله كطفيلي ، بل يشبه قضم المانا التي أطلقها بشكل طبيعي.

 

 

تجمد ليث. كان قد تهرب من رصاصة أكثر خوفاً من أي راي.

“ليث ، عزيزي ، ما هو هذا الشيء بالماء الذي فعلته؟” سألت إيلينا.

 

شرح ليث كل شيء لها. وصف بالتفصيل حجم وقوة الراي ، تاركها مذهولة. بالطبع ، لم يذكر القتال أبداً.

“أنت على حق. من الأفضل عدم إخبارهم ، وإلا قد تنتهي أيام الصيد الخاصة بي إلى الأبد.”

سيرحب كل من إيلينا و راز بأي دخل إضافي ، ولم يكن غسل الملابس لمدة ثمانية بدلاً من سبعة مجهوداً كبيراً. خاصة وأن ليث قدم لها إمدادات لا نهاية لها من الماء الساخن.

 

جميع تجاربه لم تسفر عن نتائج. بدا الحجر مثل أي حجر.

“نعم. أقترح أن تأخذ إجازة لبقية الصباح. اصنع عذراً لتلك أكمامك واذهب إلى المنزل.” دخلت سيليا إلى السقيفة بالقرب من منزلها حيث حافظت على نضج طريدتها.

‘سعيد بلقائك ، أنا ليث ، المرجل الأعلى.’ سيتذمر داخلياً في كل مرة.

 

 

“خذ هذه كسكر على التنبيه.” أعطته أرنباً ووميضاً جاهزاً للطهي.

“ربما يكون نوعاً من الكنز ، أو ربما يمكنني العثور على شيء عنه في أحد كتب نانا. يجب أن أكون صبوراً.”

 

 

“كنت على وشك الذهاب إلى الغابة. أعتقد أنني سأتبع نصيحتي الخاصة ، بدلاً من ذلك ، وسوف أستمر في دباغة الفراء المتبقي. سأذهب للصيد بعد الظهر عندما يكون ذلك أكثر أماناً.”

 

 

‘اللعنة ، لا أستطيع أن أقول لها إنني أقوم بتقليد مساج مائي ، ليس لديهم لاتينية هنا. ولا يمكنني أن أسميها جاكوزي أو ما شابه. على أي حال ، أنا متعب للغاية لمزيد من الخدع.’ فكّر.

شكرها ليث بانحناء عميق ، كان يعرف كيف كان اللحم ثمين في لوتيا ، حتى بالنسبة للصياد الجيد مثل سيليا. ناهيك عن أنها أنقذته للتو من اعتقالات منزلية دائمة.

“هل تقولان أنكما تريدان تدليك بالماء الساخن أيضاً؟”

 

“كنت على وشك الذهاب إلى الغابة. أعتقد أنني سأتبع نصيحتي الخاصة ، بدلاً من ذلك ، وسوف أستمر في دباغة الفراء المتبقي. سأذهب للصيد بعد الظهر عندما يكون ذلك أكثر أماناً.”

أمضى بقية الصباح محاولاً فهم كيفية استخدام الحجر السحري. يبدو أنها تتغذى من مانا ليث. لا تتسلله كطفيلي ، بل يشبه قضم المانا التي أطلقها بشكل طبيعي.

كان ليث على وشك الانهيار ، ولم يكن لديه الوقت لتجنيب التفاصيل.

 

 

سوف يتنفس الحجر ببساطة ما أخرجه جسم ليث ، لا أكثر.

 

 

“أنت على حق. من الأفضل عدم إخبارهم ، وإلا قد تنتهي أيام الصيد الخاصة بي إلى الأبد.”

حاول ليث حقن المانا فيه ، ولكن دون جدوى. ثم ألقَ تعويذات عنصر أثناء الإمساك بالحجر ، للتحقق مما إذا كانت قوتهم أو سرعة الصب أو منطقة التأثير قد تأثرت بأي شكل من الأشكال.

 

 

 

جميع تجاربه لم تسفر عن نتائج. بدا الحجر مثل أي حجر.

 

 

 

“لا تحتوي الأحجار على مثل تدفق المانا الواضح هذا ، وبالتأكيد ليس لديهم أي قوة حياة. ربما يحتاج هذا الشيء إلى وقت للشفاء ، أو لإعادة الشحن ، أو شيء ما. لقد أفسد الراي هذا الشيء بشكل سيء للغاية ، دعنا نأمل ألا يتم كسره. إلا إذا بدأ بإيذائي ، سأحتفظ به.”

‘اللعنة ، لا أستطيع أن أقول لها إنني أقوم بتقليد مساج مائي ، ليس لديهم لاتينية هنا. ولا يمكنني أن أسميها جاكوزي أو ما شابه. على أي حال ، أنا متعب للغاية لمزيد من الخدع.’ فكّر.

 

 

“ربما يكون نوعاً من الكنز ، أو ربما يمكنني العثور على شيء عنه في أحد كتب نانا. يجب أن أكون صبوراً.”

 

 

 

مرت الأيام القليلة الماضية من الخريف بهدوء حتى وصل الشتاء.

 

 

 

بعد أن بلغ سن الخامسة ، كشف ليث عن المزيد من مواهبه السحرية ، مما يثبت أنه لا يقدر بثمن لعائلته.

بدأ كلاهما يضحكان بصوت عالٍ.

 

أخذت تيستا عدة أنفاس عميقة.

كان يستيقظ أولاً ويسخن المنزل بأكمله بالسحر ، حتى الأرضيات. في تلك المرحلة ، كان الموقد مضاء فقط لأنه كان مريح ، ولأن التجمع حول النار ، خاصة خلال أمسيات الشتاء العاصفة ، كان تقليداً عائلياً.

“أنت على حق. من الأفضل عدم إخبارهم ، وإلا قد تنتهي أيام الصيد الخاصة بي إلى الأبد.”

 

شرح ليث كل شيء لها. وصف بالتفصيل حجم وقوة الراي ، تاركها مذهولة. بالطبع ، لم يذكر القتال أبداً.

حتى الطهي أوكل إلى ليث. ستقوم إيلينا بتحضير الوجبة ، وسيقوم ليث بطهيها بشكل أسرع وأفضل من فرن مهوى ، مع الحفاظ على الحساء دافئاً للجميع خلال الوجبة بأكملها.

 

 

 

لم يعد بإمكانه الذهاب للصيد بسبب سوء الأحوال الجوية ، وكان والديه مصرين على ذلك. لا يزال بإمكان ليث الذهاب إلى منزل سيليا لأداء الأعمال الروتينية لها.

 

 

توقف صوت الطنين لبعض الوقت ، وقد تغيرت قوة حياة الحجر السحري بشكل ملحوظ ، على الرغم من كونه لا يزال في نفس المستوى.

خلال العام الماضي ، أصبحت كسولة جداً لدرجة أنها أصبحت تعتمد على ليث للحفاظ على منزلها نظيفاً وتعقيم أدواتها.

أخذت تيستا عدة أنفاس عميقة.

 

 

كانت هذه طريقة ليث لقتل عصفورين بحجر واحد. الآن كان لديه عذر للذهاب لجلب مخزونه الخاص من اللحوم كلما شعر بالجوع ، وكان على سيليا أن تدفع له مقابل الأعمال.

 

 

‘سعيد بلقائك ، أنا ليث ، المرجل الأعلى.’ سيتذمر داخلياً في كل مرة.

كان ليث يفعل ذلك مجاناً ، لمجرد الخروج من المنزل ، لكن والديه لم يوافقوا على ذلك. لذلك ، دفعت له سيليا بعض العملات المعدنية النحاسية لتنظيف منزلها ، وبعضها الآخر لإيلينا للأعمال المنزلية.

تحذير سيليا عن الوحش السحري أخذ الأولوية ، لذلك أخفى الحجر في حقيبة جلدية كان يحملها دائماً حول رقبته قبل أن يطرق بابها.

 

 

سيرحب كل من إيلينا و راز بأي دخل إضافي ، ولم يكن غسل الملابس لمدة ثمانية بدلاً من سبعة مجهوداً كبيراً. خاصة وأن ليث قدم لها إمدادات لا نهاية لها من الماء الساخن.

أصبح الآن قادراً على السماح للمانا خاصته أن نتسرب إلى جسد شخص آخر ، ويتحكم ببطء في تدفق المانا. سمحت لليث بمعرفة كل شيء عن الحالة البدنية لموضوعه.

 

لقد كانت عملية صعبة تتطلب استخدام سحر الماء والظلام ، مع الحفاظ على تفعيل التنشيط. بعد العلاج ، سيستخدم أيضاً سحر الماء لإزالة كل الماء الذي لا يزال على جسدها ، ثم يمزج بين سحر النار والرياح لإنشاء مجفف شعر مؤقت.

‘سعيد بلقائك ، أنا ليث ، المرجل الأعلى.’ سيتذمر داخلياً في كل مرة.

 

 

“في بعض الأحيان تكون الرائحة الكريهة سيئة للغاية لدرجة أننا لا نستطيع النوم حتى في الليل. ألا يمكنك مساعدتنا أيضاً؟” كانت إيلينا ، والدته ، غافلة تماماً عن مخاوف ليث وحاولت لعب بطاقة الذنب.

في الأسابيع الأولى من الشتاء ، حقق ليث اختراقاً مهماً للغاية. لقد فهم أخيراً كيفية استخدام تصوير جسم التنشيط على الآخرين.

“لأنه إذا لم تفعل ، لكان والداك ربما حبساك في منزلك وكان أحدهما سيأتي إلى هنا ليحذرني في مكانك.”

 

 

أصبح الآن قادراً على السماح للمانا خاصته أن نتسرب إلى جسد شخص آخر ، ويتحكم ببطء في تدفق المانا. سمحت لليث بمعرفة كل شيء عن الحالة البدنية لموضوعه.

“نعم. أقترح أن تأخذ إجازة لبقية الصباح. اصنع عذراً لتلك أكمامك واذهب إلى المنزل.” دخلت سيليا إلى السقيفة بالقرب من منزلها حيث حافظت على نضج طريدتها.

 

في الأسابيع الأولى من الشتاء ، حقق ليث اختراقاً مهماً للغاية. لقد فهم أخيراً كيفية استخدام تصوير جسم التنشيط على الآخرين.

الطريقة الوحيدة لتحقيق مثل هذه النتيجة هي الحفاظ على الاتصال الجسدي ، والبحث عن المسارات التي يمكن أن تستخدمها المانا لغزو جسم المريض دون الإضرار به.

 

 

“ربما يكون نوعاً من الكنز ، أو ربما يمكنني العثور على شيء عنه في أحد كتب نانا. يجب أن أكون صبوراً.”

استخدمه ليث على الفور على تيستا ، وكانت نتائجه مروعة.

بعد التفكير في الأمر ، كان ليث متأكداً من أنه وجد حلاً أفضل من كل ما فعله من قبل ، ولكنه كان محرجاً للغاية.

 

بعد التفكير في الأمر ، كان ليث متأكداً من أنه وجد حلاً أفضل من كل ما فعله من قبل ، ولكنه كان محرجاً للغاية.

كان جسدها مليئاً بالمواد الشبيهة بالقطران ، لأنه بسبب عدم وجود مصطلح أفضل ، أطلق عليه الشوائب. والسبب في ذلك هو رئتيها.

في الأسابيع الأولى من الشتاء ، حقق ليث اختراقاً مهماً للغاية. لقد فهم أخيراً كيفية استخدام تصوير جسم التنشيط على الآخرين.

 

كان بالقرب من منزل سيليا عندما تذكر أخيراً الحجر السحري في يده. نشط ليث رؤية الحياة ، وحصل على نظرة جيدة عن قرب.

بالكاد يتكون نصف رئة تيستا من أنسجة صحية. ظهر الباقي لليث مثل كتلة سوداء بنية أنتجت بنشاط شوائب. مع مرور الوقت انتشرت الشوائب في جميع أنحاء الأنسجة السليمة من رئتيها والقصبة الهوائية.

 

 

 

في البداية ، تسبب الانسداد في سعالها فقط ، لكن الأمر لم يستغرق وقتاً طويلاً حتى يتطور إلى الالتهاب الرئوي.

أصبح الآن قادراً على السماح للمانا خاصته أن نتسرب إلى جسد شخص آخر ، ويتحكم ببطء في تدفق المانا. سمحت لليث بمعرفة كل شيء عن الحالة البدنية لموضوعه.

 

“آلهة طيبة ، طفل.” ما زالت ترفض مناداته باسمه.” أنت محظوظ حقاً لأنه سهَّل عليك. لو أن الراي قرر إجراء المطاردة ، لما كنا نجري هذه المحادثة. ومع ذلك ، شكراً لتحذيري أولاً ، بدلاً من الذهاب مباشرة إلى والديك.” بعثرت سيليا شعره.

بعد التفكير في الأمر ، كان ليث متأكداً من أنه وجد حلاً أفضل من كل ما فعله من قبل ، ولكنه كان محرجاً للغاية.

استسلم ليث.

 

بعد بعض الأنفاس العميقة للتهدئة ، نادى راز وإيلينا لطلب المساعدة والإذن.

على الرغم من أن عمره الحقيقي كان عمره لثلاثين عاماً ، إلا أنه كان لا يزال في جسد عمره خمس سنوات. وجد أنه من غير المريح للغاية التحدث عن أمور معينة ، خاصة مع نساء عائلته.

 

 

 

بعد بعض الأنفاس العميقة للتهدئة ، نادى راز وإيلينا لطلب المساعدة والإذن.

حاول ليث حقن المانا فيه ، ولكن دون جدوى. ثم ألقَ تعويذات عنصر أثناء الإمساك بالحجر ، للتحقق مما إذا كانت قوتهم أو سرعة الصب أو منطقة التأثير قد تأثرت بأي شكل من الأشكال.

 

———–

كان عليه أن يخفف الإجراء كثيراً ليجعلهم يفهمون.

كانت رينا الآن في الحادية عشرة. ربما كان ذلك هو نمط حياة الريف ، وربما كان ذلك مرتبطاً بالعالم الجديد ، لكنها كانت قد بدأت بالفعل طفرة نموها ، حيث طورت بعض المنحنيات. كانت في حالة جيدة وناعمة في كل الأماكن المناسبة.

 

“أنت على حق. من الأفضل عدم إخبارهم ، وإلا قد تنتهي أيام الصيد الخاصة بي إلى الأبد.”

“لا أستطيع علاج تيستا ، ليس بعد. ومع ذلك ، اكتشفت طريقة تجعلها تشعر بتحسن كبير. في أفضل الحالات ، يمكنها حتى التخلص من معظم أعراضها.”

 

 

 

“وفي أسوأ سيناريو؟” طلب راز مليئاً بالمخاوف.

بعد ذلك ، استطاع أخيراً استخراج الشوائب باستخدام سحر الماء. لقد خلق وتلاعب في التدفقات التي دلكت جسد تيستا في كل مكان. سوف يدمر ليث الشوائب في أقرب وقت ممكن بسحر الظلام ، ويمنعها من إطلاق رائحتها.

 

 

“في أسوأ الأحوال ، ستكون هي نفسها. لكني أريدكما أن تثقا بي.”

كان لدى ليث بالفعل الكثير من الهواجس حول إعطاء تدليك مائي لأخته الصغيرة ، وكانت تيستا مسطحة مثل لوحة. شعرها الطويل فقط أعطاها منظر كفتاة بدلاً من صبي.

 

شرح ليث كل شيء لها. وصف بالتفصيل حجم وقوة الراي ، تاركها مذهولة. بالطبع ، لم يذكر القتال أبداً.

خلافاً لتوقعاته ، لم يبدوا أي اعتراضات ولم يسألوا أي سؤال. كانت ثقتهم في إتقان ليث للسحر لا حدود لها ، وفي نظرهم ، كان يبلغ من العمر خمس سنوات فقط ، بينما كانت تيستا بالكاد في السابعة.

 

 

ستشعر بالحرارة طوال الوقت ، كما لو كانت تعاني من حمى خفيفة.

كان عليها أن تنضج بأي شكل من الأشكال ، بالنسبة لهم كان مثل أمس عندما استحموا معاً في حوض الاستحمام.

أخذت تيستا عدة أنفاس عميقة.

 

سيرحب كل من إيلينا و راز بأي دخل إضافي ، ولم يكن غسل الملابس لمدة ثمانية بدلاً من سبعة مجهوداً كبيراً. خاصة وأن ليث قدم لها إمدادات لا نهاية لها من الماء الساخن.

كانت المرحلة الأولى هي الأسهل. سيسيطر ليث على تدفق مانا تيستا ويحمّل جسدها مع المانا خاصته. ثم يجبر الشوائب على الابتعاد عن أعضائها الداخلية ونحو الجلد.

كان جسدها مليئاً بالمواد الشبيهة بالقطران ، لأنه بسبب عدم وجود مصطلح أفضل ، أطلق عليه الشوائب. والسبب في ذلك هو رئتيها.

 

بعد بعض الأنفاس العميقة للتهدئة ، نادى راز وإيلينا لطلب المساعدة والإذن.

ستشعر بالحرارة طوال الوقت ، كما لو كانت تعاني من حمى خفيفة.

 

 

 

بمجرد أن كانت معظم الشوائب على وشك الظهور ، طلب ليث أن يكون معصوب العينين وأن تشهد إيلينا أو رينا العملية.

 

 

 

كانت تيستا مجرد طفلة ، ويخشى ليث من ظهور الشكوك بمرور الوقت. خلال العصور الوسطى للأرض ، كانت علاقات القربى المحرمة شائعة بشكل مثير للاشمئزاز ، ورفض حتى فكرة اعتباره منحرفاً.

 

 

 

تطلبت المرحلة الثانية والأخيرة من تيستا أن تنقع في حوض الاستحمام ، الذي كان مليئاً مسبقاً بالماء الساخن والصابون بواسطة ليث.

 

 

أمضى بقية الصباح محاولاً فهم كيفية استخدام الحجر السحري. يبدو أنها تتغذى من مانا ليث. لا تتسلله كطفيلي ، بل يشبه قضم المانا التي أطلقها بشكل طبيعي.

لقد تذكر بوضوح الرائحة الكريهة التي أفرزتها الشوائب ، وخلال فصل الشتاء كان من الصعب تهوية المنزل ، خاصة في حالة تيستا.

كان ليث على وشك الانهيار ، ولم يكن لديه الوقت لتجنيب التفاصيل.

 

‘سعيد بلقائك ، أنا ليث ، المرجل الأعلى.’ سيتذمر داخلياً في كل مرة.

كان البرد أسوأ أعدائها.

 

 

كان لدى ليث بالفعل الكثير من الهواجس حول إعطاء تدليك مائي لأخته الصغيرة ، وكانت تيستا مسطحة مثل لوحة. شعرها الطويل فقط أعطاها منظر كفتاة بدلاً من صبي.

بعد ذلك ، استطاع أخيراً استخراج الشوائب باستخدام سحر الماء. لقد خلق وتلاعب في التدفقات التي دلكت جسد تيستا في كل مكان. سوف يدمر ليث الشوائب في أقرب وقت ممكن بسحر الظلام ، ويمنعها من إطلاق رائحتها.

كان بالقرب من منزل سيليا عندما تذكر أخيراً الحجر السحري في يده. نشط ليث رؤية الحياة ، وحصل على نظرة جيدة عن قرب.

 

 

لقد كانت عملية صعبة تتطلب استخدام سحر الماء والظلام ، مع الحفاظ على تفعيل التنشيط. بعد العلاج ، سيستخدم أيضاً سحر الماء لإزالة كل الماء الذي لا يزال على جسدها ، ثم يمزج بين سحر النار والرياح لإنشاء مجفف شعر مؤقت.

 

 

“لأنه إذا لم تفعل ، لكان والداك ربما حبساك في منزلك وكان أحدهما سيأتي إلى هنا ليحذرني في مكانك.”

عندما انتهى الأمر في النهاية ، بدت تيستا وكأنها عادت للتو من منتجع صحي ، في حين بدا ليث أنه عاد لتوه من التعدين. كان غارقاً في العرق وضيق في التنفس.

بعد أن بلغ سن الخامسة ، كشف ليث عن المزيد من مواهبه السحرية ، مما يثبت أنه لا يقدر بثمن لعائلته.

 

كان يستيقظ أولاً ويسخن المنزل بأكمله بالسحر ، حتى الأرضيات. في تلك المرحلة ، كان الموقد مضاء فقط لأنه كان مريح ، ولأن التجمع حول النار ، خاصة خلال أمسيات الشتاء العاصفة ، كان تقليداً عائلياً.

“ما هو شعورك؟”

 

 

 

أخذت تيستا عدة أنفاس عميقة.

كان يستيقظ أولاً ويسخن المنزل بأكمله بالسحر ، حتى الأرضيات. في تلك المرحلة ، كان الموقد مضاء فقط لأنه كان مريح ، ولأن التجمع حول النار ، خاصة خلال أمسيات الشتاء العاصفة ، كان تقليداً عائلياً.

 

 

“لم أشعر أنني بحالة جيدة هكذا على الإطلاق! مثل ، من أي وقت مضى! وأيضاً ، كنت أحلم دائماً بالحصول على حمام شتوي ، بدلاً من الاستقرار في مناشف مبللة بالماء الدافئ. شكراً جزيلاً ، يا أخي ، لقد نجحت للتو في تحقيق أمنيتين!” حاولت معانقته ، لكنه رفع ذراعيه في دفاع.

شرح ليث كل شيء لها. وصف بالتفصيل حجم وقوة الراي ، تاركها مذهولة. بالطبع ، لم يذكر القتال أبداً.

 

 

“أرجوك لا. أنا مثير للاشمئزاز الآن ، لا تدمري عملي الشاق. أحتاج إلى حمام ، بعض الطعام ، وساعتين من الراحة. الحد الأدنى.”

 

 

 

أومأت والدته وشقيقته الكبرى برأسيهما.

 

 

استمر ليث في الجري حتى خرج من الغابة. كان يدير رأسه من وقت لآخر ، باستخدام رؤية الحياة الخاصة به للتحقق مما إذا كان يتم متابعته.

“ليث ، عزيزي ، ما هو هذا الشيء بالماء الذي فعلته؟” سألت إيلينا.

 

 

 

“هل تقصدين…”

 

 

تجمد ليث. كان قد تهرب من رصاصة أكثر خوفاً من أي راي.

‘اللعنة ، لا أستطيع أن أقول لها إنني أقوم بتقليد مساج مائي ، ليس لديهم لاتينية هنا. ولا يمكنني أن أسميها جاكوزي أو ما شابه. على أي حال ، أنا متعب للغاية لمزيد من الخدع.’ فكّر.

تطلبت المرحلة الثانية والأخيرة من تيستا أن تنقع في حوض الاستحمام ، الذي كان مليئاً مسبقاً بالماء الساخن والصابون بواسطة ليث.

 

 

“… تدليك مائي؟”

 

 

“لكن-” تلعثم ليث.”كلاكما…”

“نعم ، هذا! بدا الأمر مريحاً جداً. لقد كانت تيستا قد نامت عدة مرات أثناء علاجها. بالتأكيد يجب أن يكون ممتع.” كانت كلمات رينا مليئة بالتوقعات.

 

 

 

“وهذا الشيء لتجفيف شعرها ، هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى أيضاً؟” رفعت إلينا ما قبل ، مما يجعل هدفهم أكثر وأكثر وضوحاً بالثانية.

كان عليه أن يخفف الإجراء كثيراً ليجعلهم يفهمون.

 

 

كان ليث على وشك الانهيار ، ولم يكن لديه الوقت لتجنيب التفاصيل.

لقد تذكر بوضوح الرائحة الكريهة التي أفرزتها الشوائب ، وخلال فصل الشتاء كان من الصعب تهوية المنزل ، خاصة في حالة تيستا.

 

شرح ليث كل شيء لها. وصف بالتفصيل حجم وقوة الراي ، تاركها مذهولة. بالطبع ، لم يذكر القتال أبداً.

“هل تقولان أنكما تريدان تدليك بالماء الساخن أيضاً؟”

 

 

“… تدليك مائي؟”

وتبع ذلك المزيد من الإيماءات عندما ضمت رينا وإيلينا أيديهما في التماس صامت.

 

“أرجوك لا. أنا مثير للاشمئزاز الآن ، لا تدمري عملي الشاق. أحتاج إلى حمام ، بعض الطعام ، وساعتين من الراحة. الحد الأدنى.”

“لكن-” تلعثم ليث.”كلاكما…”

وتبع ذلك المزيد من الإيماءات عندما ضمت رينا وإيلينا أيديهما في التماس صامت.

 

 

كان يحاول إيجاد طريقة مهذبة لقول “ساخن”. كان لا يزال بإمكان ليث أن يتذكر جسد إيلينا العاري عندما كان طفلاً رضيعاً ، وكانت قد تقدمت في العمر بشكل جيد للغاية.

سيرحب كل من إيلينا و راز بأي دخل إضافي ، ولم يكن غسل الملابس لمدة ثمانية بدلاً من سبعة مجهوداً كبيراً. خاصة وأن ليث قدم لها إمدادات لا نهاية لها من الماء الساخن.

 

 

كانت رينا الآن في الحادية عشرة. ربما كان ذلك هو نمط حياة الريف ، وربما كان ذلك مرتبطاً بالعالم الجديد ، لكنها كانت قد بدأت بالفعل طفرة نموها ، حيث طورت بعض المنحنيات. كانت في حالة جيدة وناعمة في كل الأماكن المناسبة.

 

 

 

كان لدى ليث بالفعل الكثير من الهواجس حول إعطاء تدليك مائي لأخته الصغيرة ، وكانت تيستا مسطحة مثل لوحة. شعرها الطويل فقط أعطاها منظر كفتاة بدلاً من صبي.

كان جسدها مليئاً بالمواد الشبيهة بالقطران ، لأنه بسبب عدم وجود مصطلح أفضل ، أطلق عليه الشوائب. والسبب في ذلك هو رئتيها.

 

———–

“نحن عائلة. كلنا حلمنا بأن نكون قادرين على الاستحمام أثناء الشتاء دون الإصابة بالبرد أو ما هو أسوأ. ليس لديك أدنى فكرة عن الرائحة الكريهة التي نعيشها بعد العمل في الحظيرة ، محاطين برائحة الماشية وروثها.”

 

 

عندما انتهى الأمر في النهاية ، بدت تيستا وكأنها عادت للتو من منتجع صحي ، في حين بدا ليث أنه عاد لتوه من التعدين. كان غارقاً في العرق وضيق في التنفس.

“في بعض الأحيان تكون الرائحة الكريهة سيئة للغاية لدرجة أننا لا نستطيع النوم حتى في الليل. ألا يمكنك مساعدتنا أيضاً؟” كانت إيلينا ، والدته ، غافلة تماماً عن مخاوف ليث وحاولت لعب بطاقة الذنب.

 

 

 

استسلم ليث.

في البداية ، تسبب الانسداد في سعالها فقط ، لكن الأمر لم يستغرق وقتاً طويلاً حتى يتطور إلى الالتهاب الرئوي.

 

 

“حسناً. فقط دعيني أرتاح قليلاً ، وبعد ذلك سأساعدك. ولكنك ما زلت بحاجة إلى عصب عيني ، وأطالب بشاهد!”

‘سعيد بلقائك ، أنا ليث ، المرجل الأعلى.’ سيتذمر داخلياً في كل مرة.

 

 

بدأ كلاهما يضحكان بصوت عالٍ.

مرت الأيام القليلة الماضية من الخريف بهدوء حتى وصل الشتاء.

 

“كيف عرفت أني جئت إلى هنا أولاً؟”

“لماذا تقلق كثيراً؟ أنت مجرد طفل ، وليس بعض السفاحين.”

 

 

كان عليه أن يخفف الإجراء كثيراً ليجعلهم يفهمون.

‘أود أن أقول إنني رجل نبيل ، لكني لا أعرف كلمة ذلك. يمكنني القول أنني رجل ، لكن ذلك سيجعلهم يضحكون أكثر. جسم غبي عمره خمس سنوات.’ فكّر.

 

 

 

“احتشام.” كانت الكلمة الوحيدة في مفرداته التي يمكن أن يلجأ إليها.

 

 

أول شيء لاحظه هو أن الحواف الخشنة على الحجر قد أصبحت ناعمة ، ولم توخز جلده بعد الآن. كان السطح لا يزال خشناً ، لكنه يبدو الآن مثل رخام حجري.

“اللعنة ، سيكون فصل الشتاء طويلاً.”

“لا يوجد أثر للراي ، ولكن الآمن أفضل من الأسف. أنا أخشى أني أزعجت هذا الشيء بشكل سيء للغاية. من الأفضل منحه بعض الوقت للتنفيس والبحث عن فريسة أسهل.”

———–

 

ترجمة: Acedia

شرح ليث كل شيء لها. وصف بالتفصيل حجم وقوة الراي ، تاركها مذهولة. بالطبع ، لم يذكر القتال أبداً.

 

كانت المرحلة الأولى هي الأسهل. سيسيطر ليث على تدفق مانا تيستا ويحمّل جسدها مع المانا خاصته. ثم يجبر الشوائب على الابتعاد عن أعضائها الداخلية ونحو الجلد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط