نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 14

صراع

صراع

الفصل 14 صراع

 

 

يتطلب علاج حالة تيستا جلستين في الأسبوع كحد أدنى ، تستغرق كل منهما حوالي أربع ساعات. كان بحاجة إلى ساعتين للعلاج نفسه بينما كان الوقت المتبقي ضرورياً للاستحمام واستعادة قوته.

كما تنبأ ليث ، كان فصله الخامس من الشتاء مثيراً للاهتمام.

“ألا تلاحظ حتى أن بشرتها أصبحت أكثر سلاسة؟ بدون عيوب؟ أنها تنمو أطول وأكثر رشاقة من أقرانها؟”

 

 

يتطلب علاج حالة تيستا جلستين في الأسبوع كحد أدنى ، تستغرق كل منهما حوالي أربع ساعات. كان بحاجة إلى ساعتين للعلاج نفسه بينما كان الوقت المتبقي ضرورياً للاستحمام واستعادة قوته.

ذراع ليث اليسرى ، تشبعت بسحر الماء ، والتفت حول ذراع خصمه اليمنى مثل الأفعى.

 

لقد تطلب الأمر كل الشجاعة التي استطاع ليث حشدها لمواجهتهم وطلب الحقيقة.

التلاعب في تدفق مانا تيستا مع استخدام سحر النار والماء والظلام في نفس الوقت كان له أثره في كل مرة. الخبر السار هو أنه مع الكثير من الممارسة ، أصبح معتاداً على الإبقاء على عدة تعويذات نشطة والحفاظ عليها في وقت واحد.

 

 

“إنهم يغارون من هذه الأشياء ، أيها الغبي! إنهم يريدونك أن تفعل الشيء نفسه لهم.”

كان كل علاج أسهل من سابقه وكانت أعراضها تتحسن بسرعة. استطاعت تيستا الآن المساعدة في الأعمال المنزلية والمواشي.

 

 

“و؟” دفعت.

حتى أنها تستطيع تحمل المشي لمسافات طويلة في الخارج ، عندما كان الطقس جيداً.

إن نوبات غضب أوربال قد آذتها حقاً. لقد حطمت كلماته القاسية الصورة التي كانت لديها دائماً لعائلتها المثالية ولشقيقها الكبير المهتم.

 

 

كانت الأخبار السيئة هي أن علاقة ليث مع إخوانه أصبحت الآن أقبح مما كانت عليه من قبل. كلما تحسنت تيستا ، كان شخص ما يوبخ أوربال على كلماته السابقة ، وإذا لم يفعل أحد ، فستفعل تيستا.

كانت الطبقة الرقيقة من الثلج نقية ، مما يعكس الضوء البرتقالي فوق الأعشاب والأشجار على طول الطريق. كان محيطه صامتاً تماماً. كان العالم لا يزال في سلام.

 

 

إن نوبات غضب أوربال قد آذتها حقاً. لقد حطمت كلماته القاسية الصورة التي كانت لديها دائماً لعائلتها المثالية ولشقيقها الكبير المهتم.

 

 

 

لقد تم إذلال وخيانة تيستا. لن تسامحه بهذه السهولة.

حاول أقرب مهاجم لكم ليث في وجهه ، لتعطيل أي صب يمكن أن يحاوله.

 

مع كل نفس ، استدعى طاقة العنصر ، ولكن بدلاً من إضاعة الوقت في إعطائها شكلاً ، سمح ليث لها بالاندماج مباشرة مع جوهر المانا وغرس نفسه بسحر الأرض.

بعد فترة وجيزة من توفر حمامات الشتاء الساخنة ، بدأ راز أيضاً في الاستحمام كثيراً.

لقد تطلب الأمر كل الشجاعة التي استطاع ليث حشدها لمواجهتهم وطلب الحقيقة.

 

حاصره الأربعة ، حاول ليث عدة مرات الخروج من الحصار ، لكنه سيُجبر على العودة إلى الوسط في كل مرة.

أوربال وتريون هما الوحيدان اللذان تم استبعادهما. أوربال لأنه لا يستطيع تحمل فكرة طلب شيء من ليث ، خاصة إذا كان عليه القيام بذلك بأدب.

 

 

 

‘أنا الأخ الأكبر ، ليس من المفترض أن أتوسل الأقزام للخدمات. من المفترض أن أعطي الأوامر وأن أُحتَرم! ذلك العلقة الآن قد حول حتى تلك الكسيحة ضدي!’

بدا ذلك صحيحاً أيضاً في أذني ليث. لقد قبلها بتنهد ، وعادت حياته أخيراً إلى وضعها الطبيعي. كان عليه أن يقضي على الأقل ثلاثة بعد الظهر في الأسبوع لجميع العلاجات ، لكن الأمر كان يستحق ذلك.

 

 

‘لا يمكنني وضع تيستا في مكانها ، وإلا فإنها ستجعلني أبدو وكأنني الرجل السيء الذي يختار فتاة صغيرة مريضة. عاهرة متلاعبة!’ فكّر.

 

 

احترق سحر النار من خلال عضلاته ، مما منح ليث رشقات نارية قصيرة من القوة المتفجرة. من خلال ثني ذراعه اليسرى ، كسر ليث الطرف المُثبت في ثلاث نقاط. تحطم كوع الصبي وزنده وكعبرته بينما ضربت قبضة ليث اليمنى الخصم على الأنف ، وسحقته.

علق تريون بين صخرة ومكان صعب. لقد أحب بشدة تيستا ، لكنه أحب واحترم أوربال. كان تريون هو الوحيد بجانبه ، لذلك لم يكن لديه قلب يخون رباطهم.

 

 

 

مع رائحة الجميع منعشة ونظيفة ، فإن رائحتهم الكريهة عالقة مثل الإبهام المؤلم. حتى مع كل حسن نية عائلتهم ، كان من المستحيل تجنب التجهمات المتقلبة من وقت لآخر.

لقد تطلب الأمر كل الشجاعة التي استطاع ليث حشدها لمواجهتهم وطلب الحقيقة.

 

 

في المرة الأولى التي أطلقت عليهما تيستا الثنائي باسم أور البراز (Orpoop) و تي العفن (T-reek) ، لقد جلبت الضحك للمنزل. ألقى أوربال وتريون باللوم على ليث لإذلالهما ، لكنه تجاهلهم فقط كما كان يفعل دائماً.

 

الفصل 14 صراع

صنع راز لليث زوجاً من أحذية الثلج ، قاضياً المزيد والمزيد من الوقت معه. بدأ راز أيضاً في نقل الدروس إليه حول كيفية إدارة المزرعة وتعليمه كيفية النحت. كان ليث لا يزال صغيراً جداً ، ولكن مع العلم أنه كان قادراً على جلد وتسكين طريدته ، ظن راز أنه لا يوجد خطر بالنسبة له في التعامل مع سكين نحت.

 

 

لسوء الحظ ، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، ضربته العصا الخشبية في رأسه مرة أخرى ، مما جعله ينهار.

لكن أوربال وتريون نظروا إلى الوضع بشكل مختلف. حتى ذلك الحين ، قضى ليث معظم وقته مع الفتيات ، وترك راز يقضي كل وقت فراغه مع الأولاد.

‘يحرق الجسم السعرات الحرارية لإنتاج الحرارة والطاقة. يمكن أن أكون مدمر مثل النار!’

 

 

شعروا بالظلم مرتين. ذات مرة لأن ليث كان يسرق منهم وقت أبيهم ، والثاني لأن راز رفض دائماً تعليمهم النحت قبل أن يبلغوا سن الثامنة.

 

 

مع هذا الفكر ، قام بتصليب رأسه ، قبل أن يرفع رأسه من أسفل إلى ذقن المعتدي أمامه.

أصبحت الأمور أكثر إزعاجاً لليث بعد منتصف الشتاء. في كل مرة يعالج تيستا ، كان يلاحظ أن هناك شيء ما غير صحيح. كان لدى والدته وأخته الكبرى نظرة غريبة في عينيهما.

 

 

 

غالباً ما يفتحون أفواههم ليغلقوها فوراً ، ويعطونه المعاملة الصامتة لساعات. لم يستطع ليث معرفة سبب سلوكهم ، لذلك بدأ عقله في الدوران مثل المجنون.

 

 

كان أصدقاء أوربال خائفين. بعد أن أطاح ليث بقائدهم بضربة الرأس ، كان الشيء الوحيد الذي يدور في أذهانهم هو منعه من استخدام السحر ، لذلك اندفعوا إلى الأمام لعدم منحه الوقت للتعافي.

‘هل يصدقون بأنني منحرف؟ هل نظرت إليهم بطريقة غير لائقة؟ ربما بدأوا يشكون في شيء ما. ربما يعرفون أنني من عالم مختلف!’ فكّر.

أصبحت عيون ليث ضبابية ، وشعر بشخص يدفعه إلى الداخل ، مما يجعله يسقط على الأرض مع ركلة في المعدة.

 

الكثير من الطيور بحجر واحد فقط.

جنون الارتياب الكامل لليث لم يمنحه حتى راحة لثانية ، مما منعه من الحصول على راحة جيدة في الليل. كما سمعهم يتنهدون في كثير من الأحيان. شيء ما كان بالتأكيد غير صحيح.

شعروا بالظلم مرتين. ذات مرة لأن ليث كان يسرق منهم وقت أبيهم ، والثاني لأن راز رفض دائماً تعليمهم النحت قبل أن يبلغوا سن الثامنة.

 

“أنا أعرف ما يجب القيام به!” تقدم ترانت إلى الأمام وهو يمسك بيدي ليث بقوة كافية لسحقهم.”دعونا نرى كيف يفعل السحر بدون أيدي!”

لقد تطلب الأمر كل الشجاعة التي استطاع ليث حشدها لمواجهتهم وطلب الحقيقة.

 

 

 

وقعت المواجهة في غرفة الفتاة ، حيث تم جمعهم جميعاً لعلاج تيستا.

بعد إعادة الحجر السحري إلى الحقيبة ، وصل ليث إلى وجهته وفتح الباب. في ذلك اليوم ، كانت سيليا خارج المدينة تبيع بضاعتها ، لذا تركت الباب مفتوحاً له.

 

 

“ليث ، هل حقاً لم تلاحظ أي تغييرات؟” سألت إيلينا بعبوس.

 

 

‘لو كنت فقط قوي مثل الراي! أوقف سحر روحي بسهولة عن طريق…’

“نعم ، لقد فعلت ذلك. تيستا تشعر بتحسن كبير الآن ، أليس كذلك؟”

 

 

“ليث ، عزيزي ، أن تكون جذاب لفتاة هو أمر كبير. بالنسبة لأخواتك ، يمكن أن يعني وجود إمكانية للاختيار بين مجرد رجل ثري ، أو رجل جيد وثري. يمكن أن يؤثر على حياتهم بأكملها وسعادتهم.”

“بالطبع هناك ذلك. لكن ألا تلاحظ أي شيء هنا؟” لوحت بيدها ، انتقلت من رأس تيستا إلى أصابع القدم.

 

 

 

“هذه أختي.”

 

 

 

“و؟” دفعت.

 

 

 

“صحتها تتحسن ولا شيء يزداد سوءاً. تيستا لا تزال تيستا.” لأول مرة في جميع حياته الثلاث ، ليث لديه الفرصة لرؤية بأم عينه تغطية الوجه باليد متزامن خارج ميمي الأنترنت للصور المتحركة. كانت رينا غاضبة.

في الأرض الخالية التالية ، أخرج ليث الحجر السحري من جرابه ، ولاحظه في ضوء الصباح.

 

 

“حقاً؟ ألا تلاحظ أن شعرها ناعم وحريري؟ أنه لا يتشابك أبداً ولا تنقسم نهاياته؟” كان لدى تيستا شعر بني فاتح مع ظلال أرجوانية في كل مكان. منذ بدء العلاج ، أصبح اللون أكثر حيوية.

جلس ليث على الأريكة ويده اليسرى على صدره مستخدماً سحر الشفاء على نفسه.

 

 

‘ظلال أرجوانية ، أه. هذا حقاً عالم آخر بعد كل شيء. أتساءل لماذا النساء لديهن والرجال لا.’ فكّر ليث.

 

 

أصبحت عيون ليث ضبابية ، وشعر بشخص يدفعه إلى الداخل ، مما يجعله يسقط على الأرض مع ركلة في المعدة.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، نعم أنا أفعل ذلك. لكن عادة لا أهتم بالشعر ، وأبقي خاصتي قصيراً لسبب ما.” هزت رينا رأسها.

 

 

ترجمة: Acedia

“ألا تلاحظ حتى أن بشرتها أصبحت أكثر سلاسة؟ بدون عيوب؟ أنها تنمو أطول وأكثر رشاقة من أقرانها؟”

كانت يده اليمنى مفتوحة أمامه ، حيث أطلق خمسة تيارات من الصواعق التي غطت الأولاد الخمسة مثل محالق الجذر ، مما جعلهم يصرخون في عذاب.

 

 

استمر ليث في خدش رأسه. لم يكن يعرف شيئاً عن متوسط الفتاة. أيضاً ، كانوا ببساطة يصفون الآثار الجانبية لإزالة الشوائب.

جنون الارتياب الكامل لليث لم يمنحه حتى راحة لثانية ، مما منعه من الحصول على راحة جيدة في الليل. كما سمعهم يتنهدون في كثير من الأحيان. شيء ما كان بالتأكيد غير صحيح.

 

“لماذا هذه مشكلة؟ ليست كل هذه الأشياء جيدة؟” هذه المرة حتى تيستا انضمت إلى تغطية وجهها باليد.

 

 

 

“إنهم يغارون من هذه الأشياء ، أيها الغبي! إنهم يريدونك أن تفعل الشيء نفسه لهم.”

 

 

لم يستغرقه الكثير من الوقت لتنظيف كل شيء والمغادرة.

لقد اندهش ليث بمثل هذه المطالب التافهة. “كل هذه التجهمات ، المعاملة الصامتة ، كلها لسبب غبي؟”

 

 

بدا ذلك صحيحاً في أذني ليث. “كيف لم أفكر في ذلك؟”

“ليث ، عزيزي ، أن تكون جذاب لفتاة هو أمر كبير. بالنسبة لأخواتك ، يمكن أن يعني وجود إمكانية للاختيار بين مجرد رجل ثري ، أو رجل جيد وثري. يمكن أن يؤثر على حياتهم بأكملها وسعادتهم.”

كان أصدقاء أوربال خائفين. بعد أن أطاح ليث بقائدهم بضربة الرأس ، كان الشيء الوحيد الذي يدور في أذهانهم هو منعه من استخدام السحر ، لذلك اندفعوا إلى الأمام لعدم منحه الوقت للتعافي.

 

الفصل 14 صراع

بدا ذلك صحيحاً في أذني ليث. “كيف لم أفكر في ذلك؟”

 

 

مع تحسن الطقس ، بدأت العائلات المجاورة تجتمع في كثير من الأحيان. في بعض الأحيان للزيارة ، في كثير من الأحيان كانوا ببساطة يصطدمون ببعضهم البعض أثناء تبادل البضائع في القرية.

“بينما بالنسبة لأمك المسكينة ، هذا يعني أنها يمكنها في النهاية أن تجعل كل جيرانها الفخمين واللامعين والقديرين ، الذين يستمرون في التباهي بامتلاك الكثير من المال أكثر مني والتباهي بكل كريمات التجميل باهظة الثمن ، يضربون أنفسهم من الحسد!”

 

 

“لماذا هذه مشكلة؟ ليست كل هذه الأشياء جيدة؟” هذه المرة حتى تيستا انضمت إلى تغطية وجهها باليد.

بدا ذلك صحيحاً أيضاً في أذني ليث. لقد قبلها بتنهد ، وعادت حياته أخيراً إلى وضعها الطبيعي. كان عليه أن يقضي على الأقل ثلاثة بعد الظهر في الأسبوع لجميع العلاجات ، لكن الأمر كان يستحق ذلك.

بعد بضعة أسابيع ، توجه ليث إلى منزل سيليا للتنظيف المعتاد ، قبل الذهاب للصيد. جعل ضوء الفجر العالم من حوله يبدو وكأنه خارج حكاية خرافية.

 

 

كل هذه الممارسة جعلت جوهر المانا ينمو بثبات وسرعة ، وسيطرته على المانا وسرعة الصب تطورا من خلال قفزات وحدود.

 

 

لقد تطلب الأمر كل الشجاعة التي استطاع ليث حشدها لمواجهتهم وطلب الحقيقة.

قبل نهاية الشتاء مباشرة ، اضطر إلى التعامل مع عميل جديد.

قبل نهاية الشتاء مباشرة ، اضطر إلى التعامل مع عميل جديد.

 

 

مع تحسن الطقس ، بدأت العائلات المجاورة تجتمع في كثير من الأحيان. في بعض الأحيان للزيارة ، في كثير من الأحيان كانوا ببساطة يصطدمون ببعضهم البعض أثناء تبادل البضائع في القرية.

 

 

احترق سحر النار من خلال عضلاته ، مما منح ليث رشقات نارية قصيرة من القوة المتفجرة. من خلال ثني ذراعه اليسرى ، كسر ليث الطرف المُثبت في ثلاث نقاط. تحطم كوع الصبي وزنده وكعبرته بينما ضربت قبضة ليث اليمنى الخصم على الأنف ، وسحقته.

وذلك كان يقود راز إلى الجنون.

“ليث ، عزيزي ، أن تكون جذاب لفتاة هو أمر كبير. بالنسبة لأخواتك ، يمكن أن يعني وجود إمكانية للاختيار بين مجرد رجل ثري ، أو رجل جيد وثري. يمكن أن يؤثر على حياتهم بأكملها وسعادتهم.”

 

‘يحرق الجسم السعرات الحرارية لإنتاج الحرارة والطاقة. يمكن أن أكون مدمر مثل النار!’

“ليث ، عليك مساعدتي!” مناشدته كانت يائسة.

 

 

يتطلب علاج حالة تيستا جلستين في الأسبوع كحد أدنى ، تستغرق كل منهما حوالي أربع ساعات. كان بحاجة إلى ساعتين للعلاج نفسه بينما كان الوقت المتبقي ضرورياً للاستحمام واستعادة قوته.

“تبدو والدتك أصغر بعشر سنوات على الأقل ، وبدأت أبدو أشبه بوالدها بدلاً من زوجها. يستمر الناس في التذمر حول كيف كان من المؤسف أن تتزوجني ، لدرجة أنه كان بإمكانها أن تتحسن كثيراً. رجاءً افعل ما تفعله عليَّ أنا أيضاً!”

 

 

استؤنف الضرب هذه المرة دون أي إشارة على الرحمة أو أي محاولة للكبح. بدأ ليث يسعل الدم والأسنان.

سمع ليث الشائعات. كانوا لئيمين و تافهين. يستحق هؤلاء الناس أن يواجهوا وجهاً لوجه. لم يكن يُسمح لأحد أن يتكلم عن والده.

حاول أقرب مهاجم لكم ليث في وجهه ، لتعطيل أي صب يمكن أن يحاوله.

 

 

“حسناً ، ولكن فقط مع بعض الشروط ، نفس الشيء الذي أطلبه من أمي. واحد ، السرية. لا يجب أن يعلم أحد بذلك إلا أنت وأنا. فكر في كل الأشخاص السيئين الذين قد يرغبون في استغلالي.”

أصبحت الأمور أكثر إزعاجاً لليث بعد منتصف الشتاء. في كل مرة يعالج تيستا ، كان يلاحظ أن هناك شيء ما غير صحيح. كان لدى والدته وأخته الكبرى نظرة غريبة في عينيهما.

 

“حقاً؟ ألا تلاحظ أن شعرها ناعم وحريري؟ أنه لا يتشابك أبداً ولا تنقسم نهاياته؟” كان لدى تيستا شعر بني فاتح مع ظلال أرجوانية في كل مكان. منذ بدء العلاج ، أصبح اللون أكثر حيوية.

أومأ راز برأسه.

بعد بضعة أسابيع ، توجه ليث إلى منزل سيليا للتنظيف المعتاد ، قبل الذهاب للصيد. جعل ضوء الفجر العالم من حوله يبدو وكأنه خارج حكاية خرافية.

 

 

“اثنان ، لن تتحدث عن هذا الأمر أبداً مع أوربال أو تريون ، ولا تطلب مني أن أفعل ذلك من أجلهم. لا يهمني إذا وقعوا في الحب أو يريدون الزواج. لقد أوضحوا تماماً ما يشعرون به تجاهي وتيستا. لن أعرض سلامتي لهم. خذها أو اتركها.”

 

 

 

أراد راز الاعتراض وتذكير ليث بأنهم عائلة أيضاً. ومع ذلك ، فقد ازداد سلوكهم سوءاً فقط بعد أن أجبروا على قضاء الكثير من الوقت معاً خلال فصل الشتاء. كان على راز أن يوبخهم عدة مرات فقط ليجعلهم يتصرفون بشكل صحيح.

شعروا بالظلم مرتين. ذات مرة لأن ليث كان يسرق منهم وقت أبيهم ، والثاني لأن راز رفض دائماً تعليمهم النحت قبل أن يبلغوا سن الثامنة.

 

بعد فترة وجيزة من توفر حمامات الشتاء الساخنة ، بدأ راز أيضاً في الاستحمام كثيراً.

‘لا يسعني إلا أن آمل أنه عندما يكبرون ، سيكون أبنائي قادرين على إصلاح علاقتهم. لا يمكنني إجبارهم على الانسجام.’ فكّر راز.

لسوء الحظ ، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، ضربته العصا الخشبية في رأسه مرة أخرى ، مما جعله ينهار.

 

 

وهكذا ، وافق.

صنع راز لليث زوجاً من أحذية الثلج ، قاضياً المزيد والمزيد من الوقت معه. بدأ راز أيضاً في نقل الدروس إليه حول كيفية إدارة المزرعة وتعليمه كيفية النحت. كان ليث لا يزال صغيراً جداً ، ولكن مع العلم أنه كان قادراً على جلد وتسكين طريدته ، ظن راز أنه لا يوجد خطر بالنسبة له في التعامل مع سكين نحت.

 

 

بعد بضعة أسابيع ، توجه ليث إلى منزل سيليا للتنظيف المعتاد ، قبل الذهاب للصيد. جعل ضوء الفجر العالم من حوله يبدو وكأنه خارج حكاية خرافية.

 

 

“أحتاج أن أقرر ماذا أفعل بكم يا أوغاد.” قال ليث أثناء استخدام سحر الضوء لشفاء إصاباته الداخلية.

كانت الطبقة الرقيقة من الثلج نقية ، مما يعكس الضوء البرتقالي فوق الأعشاب والأشجار على طول الطريق. كان محيطه صامتاً تماماً. كان العالم لا يزال في سلام.

كما تنبأ ليث ، كان فصله الخامس من الشتاء مثيراً للاهتمام.

 

 

في الأرض الخالية التالية ، أخرج ليث الحجر السحري من جرابه ، ولاحظه في ضوء الصباح.

 

 

“صراخ أقل وركل أكثر ، ترانت! تذكر كلمات أوربال ، إذا حصل علقة على فرصة لاستخدام سحره ، فقد انتهينا!”

خلال أشهر الشتاء ، كان الحجر السحري قد أصلح معظم علامات الأسنان. تحسنت كل من قوة الحياة وتدفق المانا بشكل كبير ، لكنها كانت لا تزال غير مجدية كما وجدها ليث.

جنون الارتياب الكامل لليث لم يمنحه حتى راحة لثانية ، مما منعه من الحصول على راحة جيدة في الليل. كما سمعهم يتنهدون في كثير من الأحيان. شيء ما كان بالتأكيد غير صحيح.

 

“فقط حظي.” تنهد.”لقد جازفت بحياتي في مواجهة ذلك الراي من أجل لا شيء. فلنأمل أن أجد شيئاً في كتب نانا ، وإلا فإن خياري الوحيد هو العثور على شخص يرغب في شرائها.”

“فقط حظي.” تنهد.”لقد جازفت بحياتي في مواجهة ذلك الراي من أجل لا شيء. فلنأمل أن أجد شيئاً في كتب نانا ، وإلا فإن خياري الوحيد هو العثور على شخص يرغب في شرائها.”

سمع ليث الشائعات. كانوا لئيمين و تافهين. يستحق هؤلاء الناس أن يواجهوا وجهاً لوجه. لم يكن يُسمح لأحد أن يتكلم عن والده.

 

لقد اندهش ليث بمثل هذه المطالب التافهة. “كل هذه التجهمات ، المعاملة الصامتة ، كلها لسبب غبي؟”

كان ليث صبوراً حقاً لبدء تدريبه المهني.

كانت الطبقة الرقيقة من الثلج نقية ، مما يعكس الضوء البرتقالي فوق الأعشاب والأشجار على طول الطريق. كان محيطه صامتاً تماماً. كان العالم لا يزال في سلام.

 

 

وهذا يعني في النهاية القدرة على دراسة السحر من الكتب بدلاً من أن يتم تعليمه ذاتياً. أيضا ، كمعالج مبتدئ ، سيحصل على ممارسة السحر ويدفع له مقابل ذلك. سيحصل أيضاً على اعتراف القرية واحترامها.

كان ليث صبوراً حقاً لبدء تدريبه المهني.

 

 

الكثير من الطيور بحجر واحد فقط.

أصبحت الأمور أكثر إزعاجاً لليث بعد منتصف الشتاء. في كل مرة يعالج تيستا ، كان يلاحظ أن هناك شيء ما غير صحيح. كان لدى والدته وأخته الكبرى نظرة غريبة في عينيهما.

 

“صراخ أقل وركل أكثر ، ترانت! تذكر كلمات أوربال ، إذا حصل علقة على فرصة لاستخدام سحره ، فقد انتهينا!”

بعد إعادة الحجر السحري إلى الحقيبة ، وصل ليث إلى وجهته وفتح الباب. في ذلك اليوم ، كانت سيليا خارج المدينة تبيع بضاعتها ، لذا تركت الباب مفتوحاً له.

 

 

حتى أنها تستطيع تحمل المشي لمسافات طويلة في الخارج ، عندما كان الطقس جيداً.

لم يستغرقه الكثير من الوقت لتنظيف كل شيء والمغادرة.

كل هذه الممارسة جعلت جوهر المانا ينمو بثبات وسرعة ، وسيطرته على المانا وسرعة الصب تطورا من خلال قفزات وحدود.

 

 

بمجرد خروجه من المنزل ، أصيب في رأسه بعصا خشبية.

“ليث ، عليك مساعدتي!” مناشدته كانت يائسة.

 

 

أصبحت عيون ليث ضبابية ، وشعر بشخص يدفعه إلى الداخل ، مما يجعله يسقط على الأرض مع ركلة في المعدة.

 

 

’60٪ من جسم الإنسان مصنوع من الماء. يمكنني أن أكون بلا شكل مثل الماء.’

“انظر من هنا ، العلقة الصغيرة!” أدرك ليث ذلك الصوت ، كان أحد أصدقاء أوربال.

ترجمة: Acedia

 

‘ظلال أرجوانية ، أه. هذا حقاً عالم آخر بعد كل شيء. أتساءل لماذا النساء لديهن والرجال لا.’ فكّر ليث.

حاصر أربعة صبية ليث بسرعة ، وركلوه وهو لا يزال أرضاً ، بينما أغلق الخامس الباب بعد التحقق من أنه لم يلاحظهم أحد.

كانت يده اليمنى مفتوحة أمامه ، حيث أطلق خمسة تيارات من الصواعق التي غطت الأولاد الخمسة مثل محالق الجذر ، مما جعلهم يصرخون في عذاب.

 

“صراخ أقل وركل أكثر ، ترانت! تذكر كلمات أوربال ، إذا حصل علقة على فرصة لاستخدام سحره ، فقد انتهينا!”

“أنت قطعة قذارة صغيرة متغطرسة! أخبرنا أوربال عنك. كيف تذله كل يوم ، وكيف تجرأت حتى على سرقة طعامه!”

 

 

 

“بلى!” صاح آخر. “إنه أخاك الأكبر ، يجب أن يحصل على أفضل جزء من الطريدة ، وليس أنت ، أيها القزم الصغير الناكر!”

صنع راز لليث زوجاً من أحذية الثلج ، قاضياً المزيد والمزيد من الوقت معه. بدأ راز أيضاً في نقل الدروس إليه حول كيفية إدارة المزرعة وتعليمه كيفية النحت. كان ليث لا يزال صغيراً جداً ، ولكن مع العلم أنه كان قادراً على جلد وتسكين طريدته ، ظن راز أنه لا يوجد خطر بالنسبة له في التعامل مع سكين نحت.

 

 

“صراخ أقل وركل أكثر ، ترانت! تذكر كلمات أوربال ، إذا حصل علقة على فرصة لاستخدام سحره ، فقد انتهينا!”

الألم جعل الطفل يغمى عليه ، وأنفه ينزف بغزارة.

 

 

على الرغم من كيفية انحناء ليث ، في محاولة يائسة لحماية رأسه ومعدته ، ركلت ركلة أخرى وجهه ، مما جعل إحدى أسنانه تسقط.

‘ما هي الأرض؟ إنها مجرد مزيج من المعادن والمواد العضوية ، مثل جسدي. يمكنني أن أكون راسخ مثل الجبل!’

 

“هذه أختي.”

“أنا أعرف ما يجب القيام به!” تقدم ترانت إلى الأمام وهو يمسك بيدي ليث بقوة كافية لسحقهم.”دعونا نرى كيف يفعل السحر بدون أيدي!”

 

 

 

من خلال الاقتراب لتلك الدرجة ، أجبر ترانت أصدقاءه على التوقف عن الركل ، وكانت لحظة كل ما يحتاجه ليث.

 

 

احترق سحر النار من خلال عضلاته ، مما منح ليث رشقات نارية قصيرة من القوة المتفجرة. من خلال ثني ذراعه اليسرى ، كسر ليث الطرف المُثبت في ثلاث نقاط. تحطم كوع الصبي وزنده وكعبرته بينما ضربت قبضة ليث اليمنى الخصم على الأنف ، وسحقته.

أطلق كل البرق الذي استطاع حشده ، صدم ترانت.

 

 

الألم جعل الطفل يغمى عليه ، وأنفه ينزف بغزارة.

لسوء الحظ ، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، ضربته العصا الخشبية في رأسه مرة أخرى ، مما جعله ينهار.

 

 

وهكذا ، وافق.

“أنت أبله! كيف تجرؤ على إيذاء كبارك! أنت تستحق الموت!”

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، نعم أنا أفعل ذلك. لكن عادة لا أهتم بالشعر ، وأبقي خاصتي قصيراً لسبب ما.” هزت رينا رأسها.

 

بعد إعادة الحجر السحري إلى الحقيبة ، وصل ليث إلى وجهته وفتح الباب. في ذلك اليوم ، كانت سيليا خارج المدينة تبيع بضاعتها ، لذا تركت الباب مفتوحاً له.

استؤنف الضرب هذه المرة دون أي إشارة على الرحمة أو أي محاولة للكبح. بدأ ليث يسعل الدم والأسنان.

 

 

أصبحت عيون ليث ضبابية ، وشعر بشخص يدفعه إلى الداخل ، مما يجعله يسقط على الأرض مع ركلة في المعدة.

حاصره الأربعة ، حاول ليث عدة مرات الخروج من الحصار ، لكنه سيُجبر على العودة إلى الوسط في كل مرة.

“و؟” دفعت.

 

 

كانت الكثير من المشاعر مستعرة في ذهنه ، بينما كان جسده يحترق من الألم. الحقد لخيانة أخيه ، غضب الاعتداء عليه من قبل الأولاد الذين كانوا ضعف عمره وحجمه. لكن الأهم من ذلك كله ، شعر بالعجز والخوف من الموت.

 

 

صنع راز لليث زوجاً من أحذية الثلج ، قاضياً المزيد والمزيد من الوقت معه. بدأ راز أيضاً في نقل الدروس إليه حول كيفية إدارة المزرعة وتعليمه كيفية النحت. كان ليث لا يزال صغيراً جداً ، ولكن مع العلم أنه كان قادراً على جلد وتسكين طريدته ، ظن راز أنه لا يوجد خطر بالنسبة له في التعامل مع سكين نحت.

‘السحر اللعين! ما فائدتك إذا لم يكن لدي الوقت للتركيز؟ حجر غبي ، أبقيتك تتدلى من رقبتي لأشهر ، افعل شيئاً! ساعدني! شخص ما ، أي شخص ، ساعدني!’ كل مطالبه الصامتة لم تتحقق.

مع هذا الفكر ، قام بتصليب رأسه ، قبل أن يرفع رأسه من أسفل إلى ذقن المعتدي أمامه.

 

وهكذا ، وافق.

بينما كان وعيه يتلاشى ، بدأ ليث يلعن نفسه بسبب ضعفه وعجزه.

 

 

من خلال الاقتراب لتلك الدرجة ، أجبر ترانت أصدقاءه على التوقف عن الركل ، وكانت لحظة كل ما يحتاجه ليث.

‘السحر ، فنون الدفاع عن النفس ، كل هذا التحضير الدقيق ، عديم الفائدة.’ من الغريب أن فكره الأخير لم يكن لعائلته أو انتقامه ، بل لخصمه الأخير.

 

 

 

‘لو كنت فقط قوي مثل الراي! أوقف سحر روحي بسهولة عن طريق…’

‘لو كنت فقط قوي مثل الراي! أوقف سحر روحي بسهولة عن طريق…’

 

“بالطبع هناك ذلك. لكن ألا تلاحظ أي شيء هنا؟” لوحت بيدها ، انتقلت من رأس تيستا إلى أصابع القدم.

بدأت غريزته في البقاء ، وعقله وجسمه يتصرفان في انسجام.

مع رائحة الجميع منعشة ونظيفة ، فإن رائحتهم الكريهة عالقة مثل الإبهام المؤلم. حتى مع كل حسن نية عائلتهم ، كان من المستحيل تجنب التجهمات المتقلبة من وقت لآخر.

 

بعد بضعة أسابيع ، توجه ليث إلى منزل سيليا للتنظيف المعتاد ، قبل الذهاب للصيد. جعل ضوء الفجر العالم من حوله يبدو وكأنه خارج حكاية خرافية.

‘عن طريق غرس نفسه بالمانا! أستطيع أن أفعل ذلك أيضاً! إنه نفس المبدأ وراء رؤية الحياة والنار!’ فكّر.

 

 

استؤنف الضرب هذه المرة دون أي إشارة على الرحمة أو أي محاولة للكبح. بدأ ليث يسعل الدم والأسنان.

مع كل نفس ، استدعى طاقة العنصر ، ولكن بدلاً من إضاعة الوقت في إعطائها شكلاً ، سمح ليث لها بالاندماج مباشرة مع جوهر المانا وغرس نفسه بسحر الأرض.

 

 

 

بدأ جسده كله في التصلب ، والألم أصبح أقل وأقل وضوحاً. قام ليث أيضاً بإغراق نفسه بسحر الضوء. سرّع من شفائه ومنعه من فقدان وعيه.

استؤنف الضرب هذه المرة دون أي إشارة على الرحمة أو أي محاولة للكبح. بدأ ليث يسعل الدم والأسنان.

 

مع رائحة الجميع منعشة ونظيفة ، فإن رائحتهم الكريهة عالقة مثل الإبهام المؤلم. حتى مع كل حسن نية عائلتهم ، كان من المستحيل تجنب التجهمات المتقلبة من وقت لآخر.

سرعان ما تمكن من تجاهل الركلات وارتفع مرة أخرى مع ركلة.

 

 

جنون الارتياب الكامل لليث لم يمنحه حتى راحة لثانية ، مما منعه من الحصول على راحة جيدة في الليل. كما سمعهم يتنهدون في كثير من الأحيان. شيء ما كان بالتأكيد غير صحيح.

‘ما هي الأرض؟ إنها مجرد مزيج من المعادن والمواد العضوية ، مثل جسدي. يمكنني أن أكون راسخ مثل الجبل!’

يتطلب علاج حالة تيستا جلستين في الأسبوع كحد أدنى ، تستغرق كل منهما حوالي أربع ساعات. كان بحاجة إلى ساعتين للعلاج نفسه بينما كان الوقت المتبقي ضرورياً للاستحمام واستعادة قوته.

 

 

مع هذا الفكر ، قام بتصليب رأسه ، قبل أن يرفع رأسه من أسفل إلى ذقن المعتدي أمامه.

“قد يستغرق الأمر بعض الوقت ، ولكنكم ستحصلون على انتباهي الكامل. استمتعوا بإقامتكم.”

 

 

قبل أن يتعافى الثلاثة الباقون من المفاجأة ويستأنفوا الضرب ، رفع ليث حذره. ذراعه اليسرى إلى الأمام للحجب بينما كانت ذراعه اليمنى مستعدة للهجوم.

 

 

احترق سحر النار من خلال عضلاته ، مما منح ليث رشقات نارية قصيرة من القوة المتفجرة. من خلال ثني ذراعه اليسرى ، كسر ليث الطرف المُثبت في ثلاث نقاط. تحطم كوع الصبي وزنده وكعبرته بينما ضربت قبضة ليث اليمنى الخصم على الأنف ، وسحقته.

كان أصدقاء أوربال خائفين. بعد أن أطاح ليث بقائدهم بضربة الرأس ، كان الشيء الوحيد الذي يدور في أذهانهم هو منعه من استخدام السحر ، لذلك اندفعوا إلى الأمام لعدم منحه الوقت للتعافي.

 

 

 

حاول أقرب مهاجم لكم ليث في وجهه ، لتعطيل أي صب يمكن أن يحاوله.

جلس ليث على الأريكة ويده اليسرى على صدره مستخدماً سحر الشفاء على نفسه.

 

التلاعب في تدفق مانا تيستا مع استخدام سحر النار والماء والظلام في نفس الوقت كان له أثره في كل مرة. الخبر السار هو أنه مع الكثير من الممارسة ، أصبح معتاداً على الإبقاء على عدة تعويذات نشطة والحفاظ عليها في وقت واحد.

’60٪ من جسم الإنسان مصنوع من الماء. يمكنني أن أكون بلا شكل مثل الماء.’

حقن ليث جسده بالكامل بسحر الهواء ، وأصبح سريعاً بما فيه الكفاية ليومض أمامهم ، لاكماً كليهما في الغدد التناسلية في نفس الوقت.

 

لسوء الحظ ، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، ضربته العصا الخشبية في رأسه مرة أخرى ، مما جعله ينهار.

ذراع ليث اليسرى ، تشبعت بسحر الماء ، والتفت حول ذراع خصمه اليمنى مثل الأفعى.

 

 

“بالطبع هناك ذلك. لكن ألا تلاحظ أي شيء هنا؟” لوحت بيدها ، انتقلت من رأس تيستا إلى أصابع القدم.

‘يحرق الجسم السعرات الحرارية لإنتاج الحرارة والطاقة. يمكن أن أكون مدمر مثل النار!’

 

 

التلاعب في تدفق مانا تيستا مع استخدام سحر النار والماء والظلام في نفس الوقت كان له أثره في كل مرة. الخبر السار هو أنه مع الكثير من الممارسة ، أصبح معتاداً على الإبقاء على عدة تعويذات نشطة والحفاظ عليها في وقت واحد.

احترق سحر النار من خلال عضلاته ، مما منح ليث رشقات نارية قصيرة من القوة المتفجرة. من خلال ثني ذراعه اليسرى ، كسر ليث الطرف المُثبت في ثلاث نقاط. تحطم كوع الصبي وزنده وكعبرته بينما ضربت قبضة ليث اليمنى الخصم على الأنف ، وسحقته.

 

 

 

الألم جعل الطفل يغمى عليه ، وأنفه ينزف بغزارة.

 

 

 

سقط الاثنان الآخران في حالة ذعر ، وحاولوا الهرب.

 

 

 

‘يتم نقل الأعصاب والمشابك العصبية لجميع المعلومات والأوامر في الجسم عن طريق النبض الكهربائي. يمكنني أن أكون بسرعة البرق!’

“تبدو والدتك أصغر بعشر سنوات على الأقل ، وبدأت أبدو أشبه بوالدها بدلاً من زوجها. يستمر الناس في التذمر حول كيف كان من المؤسف أن تتزوجني ، لدرجة أنه كان بإمكانها أن تتحسن كثيراً. رجاءً افعل ما تفعله عليَّ أنا أيضاً!”

 

 

حقن ليث جسده بالكامل بسحر الهواء ، وأصبح سريعاً بما فيه الكفاية ليومض أمامهم ، لاكماً كليهما في الغدد التناسلية في نفس الوقت.

‘لا يمكنني وضع تيستا في مكانها ، وإلا فإنها ستجعلني أبدو وكأنني الرجل السيء الذي يختار فتاة صغيرة مريضة. عاهرة متلاعبة!’ فكّر.

 

 

جميع خصومه كانوا محبطين ، ينتحبون من الألم أو مغمى عليهم.

 

 

بعد إعادة الحجر السحري إلى الحقيبة ، وصل ليث إلى وجهته وفتح الباب. في ذلك اليوم ، كانت سيليا خارج المدينة تبيع بضاعتها ، لذا تركت الباب مفتوحاً له.

بصق ليث فمه المليء بالدم ، وفكر في نتائج تجربته الأخيرة.

 

 

حاصره الأربعة ، حاول ليث عدة مرات الخروج من الحصار ، لكنه سيُجبر على العودة إلى الوسط في كل مرة.

‘يبدو أن هذا السحر الجديد يضع الكثير من الضغط على جسدي. ربما أنا صغير جداً أو ربما تعرضت لأضرار جسيمة ، أياً كان. لدي كل الوقت في العالم الآن.’

من خلال الاقتراب لتلك الدرجة ، أجبر ترانت أصدقاءه على التوقف عن الركل ، وكانت لحظة كل ما يحتاجه ليث.

 

 

“أحتاج أن أقرر ماذا أفعل بكم يا أوغاد.” قال ليث أثناء استخدام سحر الضوء لشفاء إصاباته الداخلية.

لكن أوربال وتريون نظروا إلى الوضع بشكل مختلف. حتى ذلك الحين ، قضى ليث معظم وقته مع الفتيات ، وترك راز يقضي كل وقت فراغه مع الأولاد.

 

“أنت أبله! كيف تجرؤ على إيذاء كبارك! أنت تستحق الموت!”

“قد يستغرق الأمر بعض الوقت ، ولكنكم ستحصلون على انتباهي الكامل. استمتعوا بإقامتكم.”

 

 

 

جلس ليث على الأريكة ويده اليسرى على صدره مستخدماً سحر الشفاء على نفسه.

“أنا أعرف ما يجب القيام به!” تقدم ترانت إلى الأمام وهو يمسك بيدي ليث بقوة كافية لسحقهم.”دعونا نرى كيف يفعل السحر بدون أيدي!”

 

كانت الأخبار السيئة هي أن علاقة ليث مع إخوانه أصبحت الآن أقبح مما كانت عليه من قبل. كلما تحسنت تيستا ، كان شخص ما يوبخ أوربال على كلماته السابقة ، وإذا لم يفعل أحد ، فستفعل تيستا.

كانت يده اليمنى مفتوحة أمامه ، حيث أطلق خمسة تيارات من الصواعق التي غطت الأولاد الخمسة مثل محالق الجذر ، مما جعلهم يصرخون في عذاب.

 

—————-

—————-

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط