نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 22

إبادة

إبادة

الفصل 22 إبادة

 

 

 

في تلك الكلمات ، استدار الأب والابن في الوقت المناسب لرؤية ليث يسرع من خلالهما ، ويتوقف فقط عندما كان يقف أمام نانا.

ضحكت نانا بحرارة.

 

ترجمة: Acedia

فقط عندما وقف بجانبها رأت نانا أن جسم ليث كان مغطى بالجروح والكدمات. كان بعضها عميقاً جداً ، لكنهم عولجوا بالفعل تقريباً بسحر الضوء. كانوا لا يزالون ينزفون ، لكن حياة ليث ليست في خطر.

“الآن ابتعد عن عيني! إذا حدث أي شيء لمبتدئي أو لعائلته ، حتى لو كسر أحدهم أظافره ، فأنت من سيدفع الثمن.”

 

في تلك الكلمات ، استدار الأب والابن في الوقت المناسب لرؤية ليث يسرع من خلالهما ، ويتوقف فقط عندما كان يقف أمام نانا.

“ماذا حدث لك باسم الآلهة؟ على حد علمي ، الطرق إلى القرية آمنة.” لم تفوت نانا حالة الذعر التي كانت تعبر عن النبلاء أمامها.

 

 

عاد إلى كونه طالباً ، وشعوراً مألوفاً ومطمئناً.

كان ليث لا يزال منحنياً ، ويداه على ركبتيه ، محاولاً التقاط أنفاسه.

كانت تبتسم له بلطف ، مثل جدة فخورة بإنجازات حفيدها. ثم ، بينما كانت تعيدها إلى تراهان ، قامت بسرعة بتنفيذ بعض إشارات اليد المعقدة قبل أن تهمس “إيكيدو روها.”

 

 

“هل كان من الضروري حقاً إلحاق كل تلك الجروح بنفسك قبل المجيء إلى هنا؟” سألت سولوس ، لا تزال قلقة بشأن ليث.

“ابدأ بقراءة ‘أساسيات السحر’. إنه الكتاب الذي حاولت استعارته قبل ثلاث سنوات.” أومأ ليث.

 

دفع ليث العاطفية جانباً وفتح الكتاب ، قارئاً إياه من مقدمة المؤلف.

‘لا ألم، لا ربح.’ استجاب ليث من خلال التخاطر. الخروج من الحوض أو السباحة دون قتال ، بمفرده ضد خمسة فرسان ، كان يمكن أن يكون مريباً للغاية. تخدم هذه الجروح غرضين.

“اسمي لوتشرا سيلفروينغ. أنا من أكثر المشعوذين حكمة في مملكة غريفون ، وأيضا من جيلي الوحيد الذي حقق لقب المشعوذ…”

 

‘في المستقبل ، يجب أن أكون حذراً لأن ألا أتقاطع مع الأشخاص الخطأ ، على الأقل حتى أحصل على ما يكفي من القوة أو الدعم. أنا لا أهتم بالسحر أو الثروة إذا لم يكن لدي أي شخص لمشاركتها معهم. لن يتم أخذ أحد مني. أبداً!’

‘أولاً ، أن تجعل نانا غاضبة بما يكفي للقيام بما يجب القيام به. الثاني والأهم ، لتجنب أي تحقيق إضافي. إذا كان هناك أي شيء أثبتته هذه الفوضى ، فهذا يعني أن الكثير من الانتباه أمر سيء. كلما أرتفع ، كلما كان علي مواجهة المزيد من المخاطر.’

‘في المستقبل ، يجب أن أكون حذراً لأن ألا أتقاطع مع الأشخاص الخطأ ، على الأقل حتى أحصل على ما يكفي من القوة أو الدعم. أنا لا أهتم بالسحر أو الثروة إذا لم يكن لدي أي شخص لمشاركتها معهم. لن يتم أخذ أحد مني. أبداً!’

 

“كفى مع تملقك المزيف!” كانت نانا مليئة بالغضب.

‘الآن ، ليس لدي أي مؤيد. كل ما يقف بين عائلتي والبارون هو نانا. لا يمكنني حمايتهم طوال الوقت. لقد كانت ضربة حظ أنهم قرروا أن يستهدفوني أنا فقط.’

 

 

 

‘في المستقبل ، يجب أن أكون حذراً لأن ألا أتقاطع مع الأشخاص الخطأ ، على الأقل حتى أحصل على ما يكفي من القوة أو الدعم. أنا لا أهتم بالسحر أو الثروة إذا لم يكن لدي أي شخص لمشاركتها معهم. لن يتم أخذ أحد مني. أبداً!’

 

 

 

استمرت المحادثة بأكملها مع سولوس لمدة ثانية بالكاد.

ترجمة: Acedia

 

 

أخبرها ليث ، وهو لا يزال يلهث ويصفر ، عن الكمين.

ترجمة: Acedia

 

“آسفة لكوني الشخص الذي سيحطمك ، لكنها الحقيقة.” ضحكت نانا.

“عندما كنت قادماً إلى هنا ، حاول خمسة فرسان إجباري على التخلي عن مدرستي السحرية. عندما رفضت الخضوع ، حاولوا قتلي! أشكر الآلهة أنني تمكنت من قتل قائدهم قبل أن يقتربوا جداً.”

“كفى مع تملقك المزيف!” كانت نانا مليئة بالغضب.

 

“أندي.” رد بينما كان يقضم مخفوق الكريمة.

“مع موته ، سقط تشكيلهم في حالة من الفوضى وتمكنت من قتلهم قبل أن يقتلوني.” استنشق ليث. غطى عينيه بيده وتظاهر بأنه يحارب الدموع.

‘في المستقبل ، يجب أن أكون حذراً لأن ألا أتقاطع مع الأشخاص الخطأ ، على الأقل حتى أحصل على ما يكفي من القوة أو الدعم. أنا لا أهتم بالسحر أو الثروة إذا لم يكن لدي أي شخص لمشاركتها معهم. لن يتم أخذ أحد مني. أبداً!’

 

{الحنطور هي مركبة جياد عمومية في خط نظامي}

“يا إلهي ، لا أعرف كيف تمكنت من القيام بذلك. كل شيء ضبابي.”

“هناك هناك.” ربتت نانا رأسه. “لا تكن مكتئباً. التاريخ مليء بالسحرة الذكور الأقوياء جداً. الموهبة هي الأهم وليس الجنس. في يوم من الأيام يمكنك أن تصبح مشعوذ.”

 

 

قامت نانا بسلسلة بارعة من إشارات اليد قبل أن تقول “فينير لاخات!”

نانا توقفت عن الكلام ، كان ليث يشد ذراعها بشكل متكرر. عرفت أنه كان ذكياً بما يكفي لفهم أنها تقاتل من أجله. لابد أن ليث كان لديه أسباب ممتازة لمقاطعتها بهذه الطريقة.

 

 

أحاطت كرة دافئة من سحر الضوء جسم ليث ، مداوية كل جروحه.

 

ومع ذلك ، أعطت نانا وصفاً موجزاً ​​للحقائق ، حيث أظهرت صفارات الفضة كدليل. استطاع ليث أن يرى من تعبير الرجل أنه لا يستطيع أن يهتم بهذه التفاصيل الصغيرة.

“هذا يكفي ، ليث. يمكنني أن أتخيل الباقي بسهولة.” داعبت نانا رأسه ، محاولة تهدئته.

“لقد ضربتهم للتو بتعويذتها.” أخطرت سولوس ليث. حدث كل شيء في لحظة ، دون إطلاق حتى شرارة سحرية. لو لم يكن لاحساس مانا سولوس ، لكان ليث قد فاته بالكامل.

 

أخبرها ليث ، وهو لا يزال يلهث ويصفر ، عن الكمين.

“لقد بذلت قصارى جهدك لعلاج جروحك قبل التسرع هنا لتحذرني من هذه الحثالة النبيلة.” رفعت خيزرانتها ، مشيرةً إلى وجه البارون بطريقة تخويف.

كل ما كان على نانا فعله هو تقديم تلميذها ، كما تقول اسم النبيل ، وبدأ الساحر على الجانب الآخر بالفعل في إعطاء التعليمات.

 

‘في المستقبل ، يجب أن أكون حذراً لأن ألا أتقاطع مع الأشخاص الخطأ ، على الأقل حتى أحصل على ما يكفي من القوة أو الدعم. أنا لا أهتم بالسحر أو الثروة إذا لم يكن لدي أي شخص لمشاركتها معهم. لن يتم أخذ أحد مني. أبداً!’

“من فضلك ، ليدي نيريا ، لا تتسرعي في الحكم ، أنا…”

 

 

عادت نانا إلى منزلها ، وفتحت الباب للسماح لليث بالدخول.

“كفى مع تملقك المزيف!” كانت نانا مليئة بالغضب.

‘لست غني ، ولست موهوب ، ولست وسيم. حتى أنني تمكنت من أن أكون من الجنس السحري الأكثر إنصافاً. رائع فقط.’ فكّر.

 

“نعم ، أيها العفريت الصغير. سواء كانت مملكة غريفون ، أو إمبراطورية جورجون ، أو قبائل صحراء الرمال الدموية ، فإن النساء عادة ما يشغلن معظم الأدوار الرئيسية في جمعيات السحرة المختلفة. حتى أنني لم أتوقع أبداً أن يكون لدي تلميذ ذكر.”

“هل تريد مني أن أصدق أن كل حديثك عن الاحترام والالتزام بالمواعيد والهجوم على حياة الصبي الذي حدث اليوم ، في نفس اللحظة ، هو مجرد صدفة محضة؟ ما مدى غباءي برأيك؟”

 

 

كان لا يزال يحيط علماً بكل شيء ، حتى مسح بطريقة ما ااصفارات من خلال تميمة.

ركع البارون تراهان ، يديه على الأرض في خضوع.

صدم مشهد والده ، وهو راكع إلى عامة الناس ، ريكر بعمق. ومع ذلك احتفظ بما يكفي من هدوئه لتذكر ما هو على المحك. ركع أيضاً ، متسولاً الرحمة.

 

“عظيم.” شعر ليث بالكآبة. لم يكن من نوع الرجل الذي يميز ، فقد احتقر البشر بغض النظر عن جنسهم. ما أزعجه فكرة أن يكون مرة أخرى في الجانب الخاسر من الحياة.

“أرجوك يا ليدي نيريا ، صدقي بحسن نيتي. لا أعرف شيئاً عن ذلك. الطفل لا يزال خائفاً ومصدوماً ، ربما تكون ذاكرته بشأن الاعتداء مشوشة. أيضاً ، ليس لديه أي دليل. لا تتخذي قرارات متسرعة قبل النظر في جميع الحقائق.”

كل ما كان على نانا فعله هو تقديم تلميذها ، كما تقول اسم النبيل ، وبدأ الساحر على الجانب الآخر بالفعل في إعطاء التعليمات.

 

انحنى ليث بعمق إلى نانا ، واعتذر داخلياً عن شكوكه في شخصيتها.

صدم مشهد والده ، وهو راكع إلى عامة الناس ، ريكر بعمق. ومع ذلك احتفظ بما يكفي من هدوئه لتذكر ما هو على المحك. ركع أيضاً ، متسولاً الرحمة.

هز أندي كتفيه.

 

“مع موته ، سقط تشكيلهم في حالة من الفوضى وتمكنت من قتلهم قبل أن يقتلوني.” استنشق ليث. غطى عينيه بيده وتظاهر بأنه يحارب الدموع.

“بحسن نية مؤخرتي المتجعدة! لقد قابلت ما يكفي من النبلاء لفهم كيف يفكر نوعك ، وكيف تقدر حياة عامة الناس بتكلفة زهيدة. أعتقد…”

“هل كان من الضروري حقاً إلحاق كل تلك الجروح بنفسك قبل المجيء إلى هنا؟” سألت سولوس ، لا تزال قلقة بشأن ليث.

 

 

نانا توقفت عن الكلام ، كان ليث يشد ذراعها بشكل متكرر. عرفت أنه كان ذكياً بما يكفي لفهم أنها تقاتل من أجله. لابد أن ليث كان لديه أسباب ممتازة لمقاطعتها بهذه الطريقة.

قامت نانا بسلسلة بارعة من إشارات اليد قبل أن تقول “فينير لاخات!”

 

“نعم ، أيها العفريت الصغير. سواء كانت مملكة غريفون ، أو إمبراطورية جورجون ، أو قبائل صحراء الرمال الدموية ، فإن النساء عادة ما يشغلن معظم الأدوار الرئيسية في جمعيات السحرة المختلفة. حتى أنني لم أتوقع أبداً أن يكون لدي تلميذ ذكر.”

كان يُظهر لها خمسة صفارات فضية ، إحداها كانت بها علامات محروقة. أخذت نانا واحدة وبدأت في فحصها.

‘لعني جانباً!’ صرخ ليث داخلياً بين ضحكات سولوس.

 

 

بالكاد احتاجت لثانية للتعرف على شعار عائلة تراهان المنقوش على قمتها.

استمرت المحادثة بأكملها مع سولوس لمدة ثانية بالكاد.

 

 

“أحسنت ، ليث.” همست. “حتى في مواجهة الخطر ، لا تدع عواطفك تطغى على حكمك أبداً. هذا هو طريقة السحرة الحقيقيين.”

كان التقرير موجزاً بالفعل. بمجرد تفعيلها ، ولدت التميمة صورة ثلاثية الأبعاد صغيرة لرجل أصلع في منتصف العمر ، يجلس خلف مكتب نظيف ومنظم.

 

 

كانت تبتسم له بلطف ، مثل جدة فخورة بإنجازات حفيدها. ثم ، بينما كانت تعيدها إلى تراهان ، قامت بسرعة بتنفيذ بعض إشارات اليد المعقدة قبل أن تهمس “إيكيدو روها.”

“ماذا بحق اللعنة الفعلية؟!” لعن ليث ، وهو يقفز من على الكرسي.

 

“هل كان من الضروري حقاً إلحاق كل تلك الجروح بنفسك قبل المجيء إلى هنا؟” سألت سولوس ، لا تزال قلقة بشأن ليث.

توهجت عيون نانا لفترة وجيزة باللون الأسود بطاقة الظلام.

‘لست غني ، ولست موهوب ، ولست وسيم. حتى أنني تمكنت من أن أكون من الجنس السحري الأكثر إنصافاً. رائع فقط.’ فكّر.

 

 

كانت إيكيدو الكلمة السحرية الجذرية لسحر الظلام ، مثل فينير لسحر الضوء أو إنفيرو لسحر النار.

ضحكت نانا بحرارة.

 

 

كانت تلقي تعويذة الظلام ، لم يستطع ليث الانتظار لرؤية آثاره. في الوقت نفسه ، على الرغم من ذلك ، فإن الطريقة التي استخدمت بها السحر ألقت به في الارتباك.

 

 

“كفى مع هذه التمثيلية. هل تريد دليلاً؟ هل هذا الدليل يكفي؟”

‘لماذا نتحمل عناء أداء إشارات اليد واستخدام الكلمات؟ نانا تعرف السحر الصامت ، لقد رأيتها تفعل ذلك بالفعل.’

“بعيداً عنه.” قالت نانا بنبرة جليدية باردة. ذهبت إلى مسكنها الخاصة ، تبعها بسرعة ليث.

 

 

‘ألا يمكنها فعل ذلك بصمت أمامهم؟ لا أستطيع أن أصدق أنها تستخدم تعويذة معقدة تتطلب الكثير من الحذر فقط لأولئك الضعفاء.’

“كفى مع تملقك المزيف!” كانت نانا مليئة بالغضب.

 

فجأة شعر ليث بغباء شديد.

استدارت نانا ، ودست الأب والابن بخيزرانتها.

 

 

 

“لقد ضربتهم للتو بتعويذتها.” أخطرت سولوس ليث. حدث كل شيء في لحظة ، دون إطلاق حتى شرارة سحرية. لو لم يكن لاحساس مانا سولوس ، لكان ليث قد فاته بالكامل.

 

 

لم يكن ليث بحاجة إلى رؤية الحياة ليعرف أنه عنصر سحري.

“كفى مع هذه التمثيلية. هل تريد دليلاً؟ هل هذا الدليل يكفي؟”

“من فضلك ، ليدي نيريا ، لا تتسرعي في الحكم ، أنا…”

 

‘لماذا نتحمل عناء أداء إشارات اليد واستخدام الكلمات؟ نانا تعرف السحر الصامت ، لقد رأيتها تفعل ذلك بالفعل.’

دفعت الصافرة الفضية أمام وجه البارون ، الذي تحول إلى اللون الأحمر ، ثم الأبيض ، وأخيراً الأخضر. كان على البارون تراهان أن يستخدم كل أونصة من ضبط النفس كان يملكها ليمنع نفسه من البدء في التقيؤ من الذعر.

 

 

 

“الآن ابتعد عن عيني! إذا حدث أي شيء لمبتدئي أو لعائلته ، حتى لو كسر أحدهم أظافره ، فأنت من سيدفع الثمن.”

كل ما كان على نانا فعله هو تقديم تلميذها ، كما تقول اسم النبيل ، وبدأ الساحر على الجانب الآخر بالفعل في إعطاء التعليمات.

 

كان لا يزال يحيط علماً بكل شيء ، حتى مسح بطريقة ما ااصفارات من خلال تميمة.

عاد الإثنان على أقدامهما ، وركضا نحو الحنطور دون أن ينبسا ببنت شفة. صدم ليث وأصيب بخيبة أمل من سلوك نانا.

قامت نانا بسلسلة بارعة من إشارات اليد قبل أن تقول “فينير لاخات!”

 

 

{الحنطور هي مركبة جياد عمومية في خط نظامي}

“كفى مع هذه التمثيلية. هل تريد دليلاً؟ هل هذا الدليل يكفي؟”

 

 

‘كثير للغاية بسبب كراهيتها تجاه النبلاء. من كان يظن أنها ستظل رحيمة للغاية بعد كل شيء مرت به؟’

 

 

 

ذهبت نانا إلى المخبز ، للتحدث إلى المتدرب الذي كان يأكل بعض المعجنات أثناء انتظار سيده.

 

 

كان ليث لا يزال منحنياً ، ويداه على ركبتيه ، محاولاً التقاط أنفاسه.

“مرحباً يا فتى.” كان الرجل في منتصف العشرينات من عمره ، ويبلغ طوله حوالي 1،77 متراً (5’6 “بوصات). كان لديه شعر أشقر ووجه لطيف جداً. “ما اسمك؟”

انحنى ليث بعمق إلى نانا ، واعتذر داخلياً عن شكوكه في شخصيتها.

 

صدم مشهد والده ، وهو راكع إلى عامة الناس ، ريكر بعمق. ومع ذلك احتفظ بما يكفي من هدوئه لتذكر ما هو على المحك. ركع أيضاً ، متسولاً الرحمة.

“أندي.” رد بينما كان يقضم مخفوق الكريمة.

 

 

كانت نانا مندهشة.

“أندي؟” نانا رفعت حواجبها. “الآلهة شهود لي ، إنه اسم غريب حقاً.”

استمرت المحادثة بأكملها مع سولوس لمدة ثانية بالكاد.

 

“من فضلك ، ليدي نيريا ، لا تتسرعي في الحكم ، أنا…”

هز أندي كتفيه.

 

 

 

“إنه في الواقع مجرد لقب. أفضل من اسمي الحقيقي ، على الرغم من ذلك. العديد من الأشخاص وجدوا صعوبة في نطق هاسا ديغا إيبواي.”

 

 

 

كانت نانا مندهشة.

 

 

‘لماذا نتحمل عناء أداء إشارات اليد واستخدام الكلمات؟ نانا تعرف السحر الصامت ، لقد رأيتها تفعل ذلك بالفعل.’

“على أي حال ،في ماذا تحتاجيني ، ليدي نانا؟”

“سيدتي ، تلميذك ينتظر أمرك.”

 

 

“يبدو أنك رجل لطيف ، لذا إليك بعض النصائح الودية. أعد سيدك للمنزل بأسرع ما يمكن ، ثم ابحث عن وظيفة جديدة.” غمزت.

 

 

“هل كان من الضروري حقاً إلحاق كل تلك الجروح بنفسك قبل المجيء إلى هنا؟” سألت سولوس ، لا تزال قلقة بشأن ليث.

أسقط أندي مخفوق الكريمة كما لو كانت ساخنة ، و انحنى بعمق إلى نانا قبل الركض إلى الحنطور.

كان التقرير موجزاً بالفعل. بمجرد تفعيلها ، ولدت التميمة صورة ثلاثية الأبعاد صغيرة لرجل أصلع في منتصف العمر ، يجلس خلف مكتب نظيف ومنظم.

 

 

عادت نانا إلى منزلها ، وفتحت الباب للسماح لليث بالدخول.

ركض ليث إلى غرفة الانتظار ، وجلب جائزته. بعد الجلوس خلف المكتب ، مع وجود الكتاب الكثيف أمامه ، لم يستطع تجنب التفكير في كل تلك السنوات التي قضاها في الدراسة أثناء الدراسة الجامعية.

 

 

“وماذا الان؟” كان بالكاد يقمع خيبة أمله.”هل ننتظر خطوتهم التالية؟”

“عندما حضرت أكاديمية السحر ، كان 70٪ من الطلاب من الإناث. لا أعتقد أن الأمور تغيرت كثيراً. إذا كنت تهدف إلى أعلى النقاط ، فسيكونون أشد منافسيك.”

 

صدم مشهد والده ، وهو راكع إلى عامة الناس ، ريكر بعمق. ومع ذلك احتفظ بما يكفي من هدوئه لتذكر ما هو على المحك. ركع أيضاً ، متسولاً الرحمة.

ضحكت نانا بحرارة.

 

 

“ماذا حدث لك باسم الآلهة؟ على حد علمي ، الطرق إلى القرية آمنة.” لم تفوت نانا حالة الذعر التي كانت تعبر عن النبلاء أمامها.

“خطوتهم التالية؟ سوف يلقون حتفهم قبل وصولهم إلى منزلهم الممتع. ما رأيك لـ ماذا كانت تعويذة الظلام تلك؟ أريد فقط أن أتجنب إثارة ضجة أمام القرية بأكملها.”

توهجت عيون نانا لفترة وجيزة باللون الأسود بطاقة الظلام.

 

نانا توقفت عن الكلام ، كان ليث يشد ذراعها بشكل متكرر. عرفت أنه كان ذكياً بما يكفي لفهم أنها تقاتل من أجله. لابد أن ليث كان لديه أسباب ممتازة لمقاطعتها بهذه الطريقة.

فجأة شعر ليث بغباء شديد.

 

 

أخبرها ليث ، وهو لا يزال يلهث ويصفر ، عن الكمين.

“لعب جيد! هذا سوف يعلمهم درساً.” استطاع أخيراً أن يتنفس بارتياح.

“هناك هناك.” ربتت نانا رأسه. “لا تكن مكتئباً. التاريخ مليء بالسحرة الذكور الأقوياء جداً. الموهبة هي الأهم وليس الجنس. في يوم من الأيام يمكنك أن تصبح مشعوذ.”

 

 

“بعيداً عنه.” قالت نانا بنبرة جليدية باردة. ذهبت إلى مسكنها الخاصة ، تبعها بسرعة ليث.

 

 

‘أولاً ، أن تجعل نانا غاضبة بما يكفي للقيام بما يجب القيام به. الثاني والأهم ، لتجنب أي تحقيق إضافي. إذا كان هناك أي شيء أثبتته هذه الفوضى ، فهذا يعني أن الكثير من الانتباه أمر سيء. كلما أرتفع ، كلما كان علي مواجهة المزيد من المخاطر.’

كان منزل نانا مشابهاً تماماً لمنزل ليث ، لكن غرفة الطعام كانت أصغر ، وبدلاً من ثلاث غرف نوم كانت هناك غرفة واحدة فقط. كانت الغرفتان الأخريان مشغولين بغرفة دراسة ومختبر كيميائي.

 

 

ذهبت نانا إلى المخبز ، للتحدث إلى المتدرب الذي كان يأكل بعض المعجنات أثناء انتظار سيده.

ذهبت إلى غرفة الدراسة وفتحت أحد أدراج المكتب بمفتاح كانت ترتديه حول رقبتها. ثم أخرجت نانا قطعة قماش ملفوفة ، وكشفت عن تميمة فضية.

كانت نانا مندهشة.

 

 

كان يوجد في وسطها أحجار كريمة كبيرة ، مع نقوش رمزية محفورة في كل مكان.

“لقد بذلت قصارى جهدك لعلاج جروحك قبل التسرع هنا لتحذرني من هذه الحثالة النبيلة.” رفعت خيزرانتها ، مشيرةً إلى وجه البارون بطريقة تخويف.

 

كانت تلقي تعويذة الظلام ، لم يستطع ليث الانتظار لرؤية آثاره. في الوقت نفسه ، على الرغم من ذلك ، فإن الطريقة التي استخدمت بها السحر ألقت به في الارتباك.

لم يكن ليث بحاجة إلى رؤية الحياة ليعرف أنه عنصر سحري.

دفعت الصافرة الفضية أمام وجه البارون ، الذي تحول إلى اللون الأحمر ، ثم الأبيض ، وأخيراً الأخضر. كان على البارون تراهان أن يستخدم كل أونصة من ضبط النفس كان يملكها ليمنع نفسه من البدء في التقيؤ من الذعر.

 

ومع ذلك ، أعطت نانا وصفاً موجزاً ​​للحقائق ، حيث أظهرت صفارات الفضة كدليل. استطاع ليث أن يرى من تعبير الرجل أنه لا يستطيع أن يهتم بهذه التفاصيل الصغيرة.

“هذه تميمة تواصل. يحصل كل عضو في جمعية السحرة على واحدة. الآن أعطني دقيقة كاملة لتقرير كامل عن محاولة البارون تراهان في أخذ حياة تلميذي.”

كان يُظهر لها خمسة صفارات فضية ، إحداها كانت بها علامات محروقة. أخذت نانا واحدة وبدأت في فحصها.

 

 

“إنهم يكرهون عندما يعبث معنا بعض النبلاء الصغار. قبل أن أعيد هذا إلى الدرج ، سيتم محو سلالة دمائهم بالكامل. هذا سيعلم كل هؤلاء النبلاء اللعناء درساً.”

كان لا يزال يحيط علماً بكل شيء ، حتى مسح بطريقة ما ااصفارات من خلال تميمة.

 

“على أي حال ،في ماذا تحتاجيني ، ليدي نانا؟”

انحنى ليث بعمق إلى نانا ، واعتذر داخلياً عن شكوكه في شخصيتها.

 

 

ضحكت نانا بحرارة.

“سيدتي ، تلميذك ينتظر أمرك.”

انحنى ليث بعمق إلى نانا ، واعتذر داخلياً عن شكوكه في شخصيتها.

 

“كما الرجال أقوى جسدياً ، النساء أكثر استعداداً للسحر. إنها طبيعة الأشياء.” (انظر الفصل 12 لمزيد من التفاصيل)

كان التقرير موجزاً بالفعل. بمجرد تفعيلها ، ولدت التميمة صورة ثلاثية الأبعاد صغيرة لرجل أصلع في منتصف العمر ، يجلس خلف مكتب نظيف ومنظم.

 

 

 

كل ما كان على نانا فعله هو تقديم تلميذها ، كما تقول اسم النبيل ، وبدأ الساحر على الجانب الآخر بالفعل في إعطاء التعليمات.

“مع موته ، سقط تشكيلهم في حالة من الفوضى وتمكنت من قتلهم قبل أن يقتلوني.” استنشق ليث. غطى عينيه بيده وتظاهر بأنه يحارب الدموع.

 

كان ليث لا يزال منحنياً ، ويداه على ركبتيه ، محاولاً التقاط أنفاسه.

ومع ذلك ، أعطت نانا وصفاً موجزاً ​​للحقائق ، حيث أظهرت صفارات الفضة كدليل. استطاع ليث أن يرى من تعبير الرجل أنه لا يستطيع أن يهتم بهذه التفاصيل الصغيرة.

 

 

 

كان لا يزال يحيط علماً بكل شيء ، حتى مسح بطريقة ما ااصفارات من خلال تميمة.

 

 

 

بعد أن قيل وفعل كل شيء ، أعطت نانا ليث مهامه الأولى.

 

 

 

“ابدأ بقراءة ‘أساسيات السحر’. إنه الكتاب الذي حاولت استعارته قبل ثلاث سنوات.” أومأ ليث.

“إنهم يكرهون عندما يعبث معنا بعض النبلاء الصغار. قبل أن أعيد هذا إلى الدرج ، سيتم محو سلالة دمائهم بالكامل. هذا سيعلم كل هؤلاء النبلاء اللعناء درساً.”

 

قامت نانا بسلسلة بارعة من إشارات اليد قبل أن تقول “فينير لاخات!”

“اقرأه بعناية ، إذا كان هناك أي شيء لا تفهمه ، فلا تتردد في أن تسألني. في حالة وجود عميل ، انتظرني حتى أنتهي. إذا لم تكن هناك حالة طارئة فسأجيبك ، وإلا سيتعين عليك الانتظار.”

 

 

 

“يمكنك استخدام دراستي. عندما تنتهي من الأساسيات ، سأعطيك أول كتاب سحري من المستوى الأول.”

 

 

‘لست غني ، ولست موهوب ، ولست وسيم. حتى أنني تمكنت من أن أكون من الجنس السحري الأكثر إنصافاً. رائع فقط.’ فكّر.

ركض ليث إلى غرفة الانتظار ، وجلب جائزته. بعد الجلوس خلف المكتب ، مع وجود الكتاب الكثيف أمامه ، لم يستطع تجنب التفكير في كل تلك السنوات التي قضاها في الدراسة أثناء الدراسة الجامعية.

 

 

{الحنطور هي مركبة جياد عمومية في خط نظامي}

عاد إلى كونه طالباً ، وشعوراً مألوفاً ومطمئناً.

ترجمة: Acedia

 

 

دفع ليث العاطفية جانباً وفتح الكتاب ، قارئاً إياه من مقدمة المؤلف.

“مرحباً يا فتى.” كان الرجل في منتصف العشرينات من عمره ، ويبلغ طوله حوالي 1،77 متراً (5’6 “بوصات). كان لديه شعر أشقر ووجه لطيف جداً. “ما اسمك؟”

 

كان لا يزال يحيط علماً بكل شيء ، حتى مسح بطريقة ما ااصفارات من خلال تميمة.

“اسمي لوتشرا سيلفروينغ. أنا من أكثر المشعوذين حكمة في مملكة غريفون ، وأيضا من جيلي الوحيد الذي حقق لقب المشعوذ…”

 

 

أسقط أندي مخفوق الكريمة كما لو كانت ساخنة ، و انحنى بعمق إلى نانا قبل الركض إلى الحنطور.

“ما هو المشعوذ بحق اللعنة؟ أليس مجرد مرادف للساحر؟” توقف ليث لمدة ثانية ، مع ملاحظة عقلية للسؤال عن التسلسل الهرمي للصورة.

“كفى مع تملقك المزيف!” كانت نانا مليئة بالغضب.

 

في تلك الكلمات ، استدار الأب والابن في الوقت المناسب لرؤية ليث يسرع من خلالهما ، ويتوقف فقط عندما كان يقف أمام نانا.

“… أريد أن أخصص هذا الكتاب لجميع قرائي ، على أمل أن يتمكنوا من الاستفادة منه وإطلاق العنان لقدراتهم المتفوقة.”

 

 

 

“في عالم مليء بالحروب التي يشنها الرجال ، من الأهمية القصوى بالنسبة لنا نحن النساء أن نحافظ على مركزنا الرائد في المجال السحري. دع عقولنا الهادئة تهدئ الغضب الوحشي الذي يسكن في قلوبهم.”

 

 

ومع ذلك ، أعطت نانا وصفاً موجزاً ​​للحقائق ، حيث أظهرت صفارات الفضة كدليل. استطاع ليث أن يرى من تعبير الرجل أنه لا يستطيع أن يهتم بهذه التفاصيل الصغيرة.

“ماذا بحق اللعنة الفعلية؟!” لعن ليث ، وهو يقفز من على الكرسي.

“ابدأ بقراءة ‘أساسيات السحر’. إنه الكتاب الذي حاولت استعارته قبل ثلاث سنوات.” أومأ ليث.

 

“أندي؟” نانا رفعت حواجبها. “الآلهة شهود لي ، إنه اسم غريب حقاً.”

ركض مباشرة إلى نانا ، مع الكتاب الذي لا يزال في متناول اليد ، في حاجة ماسة إلى تفسيرات.

استدارت نانا ، ودست الأب والابن بخيزرانتها.

 

كانت تبتسم له بلطف ، مثل جدة فخورة بإنجازات حفيدها. ثم ، بينما كانت تعيدها إلى تراهان ، قامت بسرعة بتنفيذ بعض إشارات اليد المعقدة قبل أن تهمس “إيكيدو روها.”

“آسفة لكوني الشخص الذي سيحطمك ، لكنها الحقيقة.” ضحكت نانا.

 

 

“بحسن نية مؤخرتي المتجعدة! لقد قابلت ما يكفي من النبلاء لفهم كيف يفكر نوعك ، وكيف تقدر حياة عامة الناس بتكلفة زهيدة. أعتقد…”

“كما الرجال أقوى جسدياً ، النساء أكثر استعداداً للسحر. إنها طبيعة الأشياء.” (انظر الفصل 12 لمزيد من التفاصيل)

 

 

 

‘لعني جانباً!’ صرخ ليث داخلياً بين ضحكات سولوس.

عاد الإثنان على أقدامهما ، وركضا نحو الحنطور دون أن ينبسا ببنت شفة. صدم ليث وأصيب بخيبة أمل من سلوك نانا.

 

“يبدو أنك رجل لطيف ، لذا إليك بعض النصائح الودية. أعد سيدك للمنزل بأسرع ما يمكن ، ثم ابحث عن وظيفة جديدة.” غمزت.

“هل هذا يعني أن أبدأ مباشرة على القدم الخلفية؟” كان ما قاله بالفعل.

“هذه تميمة تواصل. يحصل كل عضو في جمعية السحرة على واحدة. الآن أعطني دقيقة كاملة لتقرير كامل عن محاولة البارون تراهان في أخذ حياة تلميذي.”

 

كان منزل نانا مشابهاً تماماً لمنزل ليث ، لكن غرفة الطعام كانت أصغر ، وبدلاً من ثلاث غرف نوم كانت هناك غرفة واحدة فقط. كانت الغرفتان الأخريان مشغولين بغرفة دراسة ومختبر كيميائي.

“نعم ، أيها العفريت الصغير. سواء كانت مملكة غريفون ، أو إمبراطورية جورجون ، أو قبائل صحراء الرمال الدموية ، فإن النساء عادة ما يشغلن معظم الأدوار الرئيسية في جمعيات السحرة المختلفة. حتى أنني لم أتوقع أبداً أن يكون لدي تلميذ ذكر.”

“كما الرجال أقوى جسدياً ، النساء أكثر استعداداً للسحر. إنها طبيعة الأشياء.” (انظر الفصل 12 لمزيد من التفاصيل)

 

 

“عندما حضرت أكاديمية السحر ، كان 70٪ من الطلاب من الإناث. لا أعتقد أن الأمور تغيرت كثيراً. إذا كنت تهدف إلى أعلى النقاط ، فسيكونون أشد منافسيك.”

 

 

“اسمي لوتشرا سيلفروينغ. أنا من أكثر المشعوذين حكمة في مملكة غريفون ، وأيضا من جيلي الوحيد الذي حقق لقب المشعوذ…”

“عظيم.” شعر ليث بالكآبة. لم يكن من نوع الرجل الذي يميز ، فقد احتقر البشر بغض النظر عن جنسهم. ما أزعجه فكرة أن يكون مرة أخرى في الجانب الخاسر من الحياة.

“الآن ابتعد عن عيني! إذا حدث أي شيء لمبتدئي أو لعائلته ، حتى لو كسر أحدهم أظافره ، فأنت من سيدفع الثمن.”

 

 

‘لست غني ، ولست موهوب ، ولست وسيم. حتى أنني تمكنت من أن أكون من الجنس السحري الأكثر إنصافاً. رائع فقط.’ فكّر.

 

 

 

“هناك هناك.” ربتت نانا رأسه. “لا تكن مكتئباً. التاريخ مليء بالسحرة الذكور الأقوياء جداً. الموهبة هي الأهم وليس الجنس. في يوم من الأيام يمكنك أن تصبح مشعوذ.”

‘لعني جانباً!’ صرخ ليث داخلياً بين ضحكات سولوس.

 

“ماذا حدث لك باسم الآلهة؟ على حد علمي ، الطرق إلى القرية آمنة.” لم تفوت نانا حالة الذعر التي كانت تعبر عن النبلاء أمامها.

“نعم ، لقد نسيت تقريباً أن هذا هو سؤالي الثاني. ما هو المشعوذ؟”

بالكاد احتاجت لثانية للتعرف على شعار عائلة تراهان المنقوش على قمتها.

———–

كانت تبتسم له بلطف ، مثل جدة فخورة بإنجازات حفيدها. ثم ، بينما كانت تعيدها إلى تراهان ، قامت بسرعة بتنفيذ بعض إشارات اليد المعقدة قبل أن تهمس “إيكيدو روها.”

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط