اللطف والعقاب
الفصل 26 اللطف والعقاب
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
“في الواقع ، نعم. في كثير من الأحيان. لكنني كنت أعتقد دائماً أن هذه هي الأسعار العادية للمعالج.” في اللحظة التي قالها فيها بصوت عالٍ ، تذكر ليث كم كان جاهلاً في طرق العالم الجديد.
“هناك ، هناك ، ليث. لم أقصد أن أغضبك. كان هدفي هو أن أبين لك ما يفعله الأشخاص العاديون ، حتى الأشخاص الطيبون ، مع بعضهم البعض بشكل يومي.”
“هم ليسوا كذلك.” هزت نانا رأسها. “اسمع ، أيها العفريت الصغير ، في غضون سنوات قليلة ستخرج من هذه القرية وتواجه العالم. ليس كل شخص لطيف مثل والديك ، ومعظم النبلاء ليسوا مثل الكونت لارك.”
ترجمة: Acedia
“بالنسبة للشخص العادي ، الحياة صعبة ، ومعظم الوقت غير عادلة. العمل الجاد لا يعني شيئاً من دون حظ وفرصة. أنا لا أقول لك هذا لتخويفك ، ولكن فقط لأنني لا أريدك أن ترتكب نفس الأخطاء التي ارتكبتها.”
“ماذا حدث؟” سأل ليث بعد استخدام فينير راد تو إلى جانب التنشيط ، واستشعر جرحاً عميقاً غاب عن الشريان الفخذي بمقدار بوصة.
أخيراً تذكر ابنه المحبوب غارث ، دفع رينكين أخيراً الرسوم ، وترك ليث يقوم بعمله.
“أنت بحاجة إلى الحكمة ، لذا دعني أخبرك بقصة. ذات مرة ، سقطت ساحرة من نعمة مقررةً العودة إلى قريتها القديمة ، للاستقرار ونسيان إخفاقاتها. في البداية ، كان الناس يخافون منها ، معتقدين أنها ستسيء استخدام سلطتها وقوتها لتسوية الخلافات القديمة.”
في مناسبة أخرى ، عندما تم استدعاء نانا ، دخل نوع آخر من المرضى. كان رينكين ، التاجر وأغنى رجل في القرية. اقتحم رينكين أثناء حمل ابنه على نقالة مؤقتة ، بمساعدة أحد مساعديه.
“لكن الساحرة كانت متعبة ومريرة للغاية للانتقام الصغير ، أرادت السلام فقط. لذلك ، عندما أصبحت طبيبة ، لا تفعل شيئاً سوى رعاية المرضى والجرحى مقابل سعر عادل ، كان القرويون سعداء حقاً.”
“ثمانية.” أوقفه ليث قبل أن يتمكن من إخراج المال من الحقيبة.
“وعندما لاحظوا أنه منذ وصولها عامل قطاع الطرق والتجار والنبلاء القرية معاملة أكثر احتراماً ، أصبحوا سعداء. لكن الأشياء السيئة استمرت تحدث من وقت لآخر ولم تكن الساحرة مهتمة بلعب دور البطل.”
“لذا ، عرض عليها الناس في القرية صفقة. سيدفعون لها مبلغاً معيناً مقابل مساعدتها. كل شيء كان مثالياً ، وكان الجميع سعداء لبعض الوقت. ثم ، القرويون ، الوحيدون الذين استفادوا من حمايتها ، قرروا إجراء تغيير طفيف على الصفقة الأولية.”
“وعندما لاحظوا أنه منذ وصولها عامل قطاع الطرق والتجار والنبلاء القرية معاملة أكثر احتراماً ، أصبحوا سعداء. لكن الأشياء السيئة استمرت تحدث من وقت لآخر ولم تكن الساحرة مهتمة بلعب دور البطل.”
“من المؤكد أن السلام والهدوء كانا يفعلان العجائب للأعمال التجارية ، ووجود الساحرة جلب الكثير من الناس من القرى المجاورة للحصول على العلاج ، ولكن هذا المبلغ كل عام كان عبئاً على أرباحهم.”
أخذ ليث اثنين فقط ، ما كانت ستدفعه بدون ضريبة حماية القرية. بما أنها كانت في حيرة من أمرها ، همس ليث:
“حتى حقيقة أن أهم نبلاء المقاطعة جعل القرية المقعد الدائم لمهرجان الربيع المحلي كانت كافية لإشباع جشعهم.”
“لكن الساحرة كانت متعبة ومريرة للغاية للانتقام الصغير ، أرادت السلام فقط. لذلك ، عندما أصبحت طبيبة ، لا تفعل شيئاً سوى رعاية المرضى والجرحى مقابل سعر عادل ، كان القرويون سعداء حقاً.”
“لذا ، قرروا إقناع المزارعين المحليين بأنه من مصلحتهم مساعدة القرويين على تغطية المبلغ الذي وافقوا على دفعه للساحرة. يمكنك أن تسأل كيف تمكنوا من القيام بذلك. حسناً ، دعنا نقول فقط ليس من خلال مناشدة لخير قلوبهم.”
“لقد هددوا ببساطة المزارعين بتغيير سعر صرف بضائعهم إلى درجة تحويل حياتهم إلى كابوس. ما الذي يمكن للمزارعين فعله حيال ذلك؟ لا شيء.”
“لقد كانوا بحاجة إلى الحداد لأدواتهم ، والتاجر لشراء وبيع الماشية والمحاصيل. يمكنك بسهولة تخيل الباقي. وبدون القرويين ، تم فصل المزارعين عن بقية المقاطعة.”
“ادفع لك؟ ما أنت ، أربعة؟”
“لقد كانوا بحاجة إلى الحداد لأدواتهم ، والتاجر لشراء وبيع الماشية والمحاصيل. يمكنك بسهولة تخيل الباقي. وبدون القرويين ، تم فصل المزارعين عن بقية المقاطعة.”
“من الواضح أن هذا جرحاً عميقاً ، ويتطلب تعويذتين من المستوى الثاني ، إن لم يكن من المستوى الثالث. وفي كلتا الحالتين ، يتم تعيين السعر على ثماني عملات نحاسية.” أشار ليث إلى إشارة أخرى ، تشير إلى الأسعار:
كان رينكين يختنق بسبب غضبه. يا له من شقي متغطرس.
“بالرفض ، سيتعين على كل مزارع السفر لعدة أيام ، كل عام ، حتى لشراء محراث جديد. تخيل مدى صعوبة وخطورة نقل الماشية والمحاصيل إلى أقرب تاجر. كل ذلك أثناء مغادرة أسرهم و الحقول غير المراقبة.”
أومأ ليث برأسه ، بتعبير شرس على وجهه.
كانت تلك العملات النحاسية الأربع هي أثقل يد لليث قد مسكها على الإطلاق. سيتعين على عائلة ليزا تخطي وجبة أو وجبتين لتغطية هذه النفقات.
“دعيني أخمن. وفقاً للاتفاقية الجديدة ، في كل مرة يحتاج فيها المزارعون إلى مساعدة الساحرة ، فإنهم سيدفعون حصة من المبلغ المتفق عليه.”
“فحص: عملة نحاسية واحدة. تعاويذ المستوى الأول: +1 عملة نحاسية. تعاويذ المستوى الثاني: +3 عملات نحاسية. تعاويذ المستوى الثالث: +7 عملات نحاسية.”
“لقد كان هذا الرأس المتهور وصديقه الغبي لديه فكرة رائعة لممارسة مهارة السيوف بالسيوف الحقيقية ، وهذا ما حدث.”
“تماماً مثل أي شخص آخر.” عندما أنهت نانا قصتها ، كان بإمكانها قراءة الغضب والاشمئزاز في عيون تلميذها.
“هناك ، هناك ، ليث. لم أقصد أن أغضبك. كان هدفي هو أن أبين لك ما يفعله الأشخاص العاديون ، حتى الأشخاص الطيبون ، مع بعضهم البعض بشكل يومي.”
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما عاد رينكين ليشتكي إلى نانا من تلميذها ، ضحكت بشدة في وجهه لمدة دقيقة كاملة ، قبل أن تغلق بابها في وجهه.
“إن الضغط الذي تمارسه كل من العائلات والمعلمين على هؤلاء الأطفال الفقراء يحولهم بسرعة إلى وحوش شرسة. يتم قياسهم ومحاكمتهم والنظر إليهم باحتقار في كل خطأ يرتكبونه.”
“نحن أصدقاء جيدين وكل شيء ، حتى تدخل جيوبنا أو عائلاتنا في ورطة ، فتأتي أولوياتنا أولاً.”
“نعم. قبل بضعة أسابيع ، سقطت بشكل سيء أثناء إصلاح حفرة في السقف. في البداية ، لم تؤلم لتلك الدرجة ، ومع الطفل ، لا يمكننا تحمل الزيارة بعد كل حادث صغير.”
“الحياة صعبة على الجميع ، ولكن بالنسبة للسحرة ، فهي أسوأ. فالناس العاديون يعتبرونهم وحوش والنبلاء كشيء للسيطرة عليه أو استغلاله.”
كان سعر نانا المعتاد ، أربع عملات نحاسية. يكفي عائلة مكونة من أربعة أفراد لتناول الطعام بشكل جيد ليوم واحد.
فكر ليث لفترة من الوقت في كلماتها ، قبل أن يعطيها إجابته.
“تذكر ، على الرغم من ذلك ، دائماً ما يأتي الأسوأ من خاصتك. حتى في الأكاديمية السحرية ستجد صفوفاً وتسلسلاً هرمياً خفياً. ستكون المنافسة أصعب مما تتخيل.”
حدقت في الأرض بعيون مائيّة ، على ما يبدو أن عمرها قد بلغ عشرين عاماً أخرى في بضع ثوانٍ فقط.
“تذكر ، على الرغم من ذلك ، دائماً ما يأتي الأسوأ من خاصتك. حتى في الأكاديمية السحرية ستجد صفوفاً وتسلسلاً هرمياً خفياً. ستكون المنافسة أصعب مما تتخيل.”
“إن الضغط الذي تمارسه كل من العائلات والمعلمين على هؤلاء الأطفال الفقراء يحولهم بسرعة إلى وحوش شرسة. يتم قياسهم ومحاكمتهم والنظر إليهم باحتقار في كل خطأ يرتكبونه.”
“الوضع الاجتماعي والثروة والمواهب. وكلما ازدادت التوقعات كلما زاد العبء على الجميع.”
أخذ ليث اثنين فقط ، ما كانت ستدفعه بدون ضريبة حماية القرية. بما أنها كانت في حيرة من أمرها ، همس ليث:
كان ليث يشعر بالارتباك.
“فحص: عملة نحاسية واحدة. تعاويذ المستوى الأول: +1 عملة نحاسية. تعاويذ المستوى الثاني: +3 عملات نحاسية. تعاويذ المستوى الثالث: +7 عملات نحاسية.”
“هل تقولين أنك تريدين مني أن أكون سهلاً عليهم؟ لعدم الحكم على عجل؟ لمحاولة تكوين صداقات بدلاً من الأعداء؟” كان يسخر من الداخل.
“تحرمه الآلهة! العكس!” صرخت نانا في يأس ، مرفرفة ذراعيها مثل طائر هستيري.
‘اللعنة ، ساقها مشققة بشدة. إنها معجزة أنها لا تزال قادرة على المشي دون أن تعرج.’ فكّر ليث.
“لقد أخبرتك بالفعل ، تحتاج إلى الحكمة. لا تقع في أول عمل لطيف يقوم به شخص ما. كيف تعتقد أنهم سيتعاملون مع ريفي بلد فقير قذر؟”
“لذا ، قرروا إقناع المزارعين المحليين بأنه من مصلحتهم مساعدة القرويين على تغطية المبلغ الذي وافقوا على دفعه للساحرة. يمكنك أن تسأل كيف تمكنوا من القيام بذلك. حسناً ، دعنا نقول فقط ليس من خلال مناشدة لخير قلوبهم.”
لا يمكن التخطيط لحالات الطوارئ ، لذلك كان هناك دائماً شخص يائس بما يكفي ليأتي لمساعدته. مريضه الحقيقي الأول انتهى إلى لوكاه ، الأخ الأصغر لريزل (انظر الفصل 21).
“كيف تعتقد أنهم عاملوني؟ في البداية ، ستقوم بسهولة بتكوين صداقات مع الطلاب من الطبقات الدنيا ، ولكن بمجرد أن تكشف عن أي موهبة ، ستكون محاطاً بنوعين من الأشخاص فقط.”
“أولئك الذين يريدون تدميرك وأولئك الذين يريدون أن يتملقوك. ابق بعيداً عن السابق ، وحتى بعيداً عن الآخر. وإلا ستنتهي مثلي.”
“لقد كان هذا الرأس المتهور وصديقه الغبي لديه فكرة رائعة لممارسة مهارة السيوف بالسيوف الحقيقية ، وهذا ما حدث.”
“قصدت ألا تسأل كثيراً! ألم تخبرك معلمتك عن اتفاقنا؟”
“مؤمناً بسذاجة أن لديك الكثير من الأصدقاء المهمين ، حتى ترتكب خطأً واحداً. ثم يتراكمون عليك مثل أي شخص آخر ، تاركين الأرض المحروقة فقط حولك.” عندما أنهت حديثها ، بدت نانا متعبة ومريرة حقاً.
“تذكر ، على الرغم من ذلك ، دائماً ما يأتي الأسوأ من خاصتك. حتى في الأكاديمية السحرية ستجد صفوفاً وتسلسلاً هرمياً خفياً. ستكون المنافسة أصعب مما تتخيل.”
حدقت في الأرض بعيون مائيّة ، على ما يبدو أن عمرها قد بلغ عشرين عاماً أخرى في بضع ثوانٍ فقط.
“أعرف عن الصفقة مع القرويين ، وأنا لست نانا. أنا لا أحمي أحداً. أيضاً ، نحن المزارعين بحاجة إلى التمسك ببعضنا البعض ، هل أنا على حق؟ وإلا سأجبر على أن أطلب منك الثمن الكامل.”
فكر ليث لفترة من الوقت في كلماتها ، قبل أن يعطيها إجابته.
“إذا كان عليك أن تصرخ وأن تكون وقحاً ، فهناك الباب. إذا كنت تريد مني أن أعتني به…” قام ليث بتمديد يده اليمنى أثناء الإشارة باليسار إلى لافتة على الحائط تقول:
“أنا أقدر الفكرة وسأحتفظ بكلماتك إلى الأبد. آمل أيضاً أن تفهمي أن قصتك أزعجتني كثيراً. لذا ، ها هي خطتي للمستقبل القريب…”
“أين هي؟” صاح رينكين.
في مناسبة أخرى ، عندما تم استدعاء نانا ، دخل نوع آخر من المرضى. كان رينكين ، التاجر وأغنى رجل في القرية. اقتحم رينكين أثناء حمل ابنه على نقالة مؤقتة ، بمساعدة أحد مساعديه.
عندما انتهت نانا من الاستماع إلى فكرة ليث ، ضحكت بحرارة ، وعادت إلى نفسها القديمة المبهمة.
“هذا ما أتحدث عنه. أيها الفتى الطيب! لقد بدأ شعوري الجيد أخيراً في التهامك. لديك إذن مني ، ولكن افعل ذلك في غيابي فقط.”
أخيراً تذكر ابنه المحبوب غارث ، دفع رينكين أخيراً الرسوم ، وترك ليث يقوم بعمله.
“الوضع الاجتماعي والثروة والمواهب. وكلما ازدادت التوقعات كلما زاد العبء على الجميع.”
“إذا اشتكى أي شخص أو حاول القيام بشيء مضحك ، فسوف أغطي لك.”
“دعيني أخمن. وفقاً للاتفاقية الجديدة ، في كل مرة يحتاج فيها المزارعون إلى مساعدة الساحرة ، فإنهم سيدفعون حصة من المبلغ المتفق عليه.”
في الأشهر التالية ، كان على ليث أن يثبت مهاراته السحرية كمعالج مراراً وتكراراً ، قبل أن تقدم له نانا كتاب تعاويذ من المستوى الثاني للتعلم منه. هذا سمح له بتوسيع مهاراته الرسمية وأن يعترف به شعب لوتيا كمعالج حقيقي.
تمكن ليث أخيراً من تنفيذ خطته.
“ادفع لك؟ ما أنت ، أربعة؟”
لم تكن نانا دائماً في مكتب منزلها. في بعض الأحيان كان لديها عمل شخصي لتلتحق به ، ولكن في معظم الأحيان كان عليها أن تقوم بإجراء مكالمات منزلية للمرضى الذين لا يمكن نقلهم.
خلال تلك الأوقات ، كان ليث مسؤولاً عن كل شيء. أولئك الذين يستطيعون تحمل التكاليف ، ينتظرون عودة نانا. كان ليث لا يزال يبلغ من العمر ست سنوات بعد كل شيء ، لم يكن يبدو جديراً بالثقة بما يكفي لوضع حياة شخص ما في يديه دون إشراف نانا.
كانت تلك العملات النحاسية الأربع هي أثقل يد لليث قد مسكها على الإطلاق. سيتعين على عائلة ليزا تخطي وجبة أو وجبتين لتغطية هذه النفقات.
لا يمكن التخطيط لحالات الطوارئ ، لذلك كان هناك دائماً شخص يائس بما يكفي ليأتي لمساعدته. مريضه الحقيقي الأول انتهى إلى لوكاه ، الأخ الأصغر لريزل (انظر الفصل 21).
لقد كان مجرد طفل صغير ، لذلك كانت والدته ، ليزا ، لديها تعبير مرعب عندما أحضرته. كان لوكاه يبكي بشدة ، ذراعه اليسرى أرجوانية ومتورمة ، منحنية في زاوية غير طبيعية.
لم ينته ليث حتى من سحب الستارة لمنحه بعض الخصوصية عندما وضعت ليزا لوكاه على السرير وبدأت في التسول للحصول على مساعدة ليث.
“نانا! أين بحق الجحيم التسعة هي تلك المعالجة البائسة عندما تحتاجها حقاً؟”
فكر ليث لفترة من الوقت في كلماتها ، قبل أن يعطيها إجابته.
“كل هذا خطئي ، أنا غبية جداً. كنت أقوم بإحتضانه بين ذراعي أثناء تحضير الغداء عندما بدأ في الارتخاء وسقط. هل يمكنك مساعدة طفلي من فضلك؟”
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
لوح ليث بسرعة بأصابعه في “فينير راد تو!” رقصت قطعة صغيرة من الضوء حول الطفل قبل أن تخترق صدره. انتشر الضوء في جميع أنحاء جسده ، وأصبح باهتاً حول صدره وذراعه اليسرى.
“هناك ، هناك ، ليث. لم أقصد أن أغضبك. كان هدفي هو أن أبين لك ما يفعله الأشخاص العاديون ، حتى الأشخاص الطيبون ، مع بعضهم البعض بشكل يومي.”
مباشرة ، قام ليث بتزييف “فينير لاخات!” مسترشداً بقوة إرادته ، خفف سحر الضوء الألم أولاً ، ثم جعل شظايا العظام تعيد نفسها إلى القفص الصدري والذراع.
استخدم ليث التنشيط مرة أخرى ، باستخدام تعويذة كشف الإصابة كغطاء.
“تماماً مثل أي شخص آخر.” عندما أنهت نانا قصتها ، كان بإمكانها قراءة الغضب والاشمئزاز في عيون تلميذها.
قام ليث بتفعيل تقنية التنفس عند الطفل. استخدم التصوير الذي قدمه له للتأكد من أن العظام قد تم شفاؤها بشكل مثالي ومحاذاتها قبل مقاطعة تعويذته.
الفصل 26 اللطف والعقاب
“كان لديه ذراع مكسورة وأضلاع متشققة ، لكنه الآن بخير كالحديث.” كان لوكاه لا يزال يبكي ، ولكنه الآن يحرك ذراعيه. كان جلده وردياً وبدون آثار للكدمات.
عندما انتهت نانا من الاستماع إلى فكرة ليث ، ضحكت بحرارة ، وعادت إلى نفسها القديمة المبهمة.
“هم ليسوا كذلك.” هزت نانا رأسها. “اسمع ، أيها العفريت الصغير ، في غضون سنوات قليلة ستخرج من هذه القرية وتواجه العالم. ليس كل شخص لطيف مثل والديك ، ومعظم النبلاء ليسوا مثل الكونت لارك.”
تنهدت ليزا بارتياح ، وشكرت ليث بانحناءة عميقة قبل أن تسلمه المال.
كان سعر نانا المعتاد ، أربع عملات نحاسية. يكفي عائلة مكونة من أربعة أفراد لتناول الطعام بشكل جيد ليوم واحد.
في الأشهر التالية ، كان على ليث أن يثبت مهاراته السحرية كمعالج مراراً وتكراراً ، قبل أن تقدم له نانا كتاب تعاويذ من المستوى الثاني للتعلم منه. هذا سمح له بتوسيع مهاراته الرسمية وأن يعترف به شعب لوتيا كمعالج حقيقي.
أخذ ليث اثنين فقط ، ما كانت ستدفعه بدون ضريبة حماية القرية. بما أنها كانت في حيرة من أمرها ، همس ليث:
“مؤمناً بسذاجة أن لديك الكثير من الأصدقاء المهمين ، حتى ترتكب خطأً واحداً. ثم يتراكمون عليك مثل أي شخص آخر ، تاركين الأرض المحروقة فقط حولك.” عندما أنهت حديثها ، بدت نانا متعبة ومريرة حقاً.
“أعرف عن الصفقة مع القرويين ، وأنا لست نانا. أنا لا أحمي أحداً. أيضاً ، نحن المزارعين بحاجة إلى التمسك ببعضنا البعض ، هل أنا على حق؟ وإلا سأجبر على أن أطلب منك الثمن الكامل.”
“أولئك الذين يريدون تدميرك وأولئك الذين يريدون أن يتملقوك. ابق بعيداً عن السابق ، وحتى بعيداً عن الآخر. وإلا ستنتهي مثلي.”
صدمت ليزا وعينيها مائيتين. لم تعرف ماذا تقول.
أومأ ليث برأسه ، بتعبير شرس على وجهه.
“ثم هل يمكنني أن أطلب منك فحص ساقي أيضاً؟ لقد كان مؤلماً لبعض الوقت ، ولم يتحسن الألم.”
“هل هذا هو كيف تمكن لوكاه الصغير من الانزلاق؟” طلب ليث.
“كيف تعتقد أنهم عاملوني؟ في البداية ، ستقوم بسهولة بتكوين صداقات مع الطلاب من الطبقات الدنيا ، ولكن بمجرد أن تكشف عن أي موهبة ، ستكون محاطاً بنوعين من الأشخاص فقط.”
“نعم. قبل بضعة أسابيع ، سقطت بشكل سيء أثناء إصلاح حفرة في السقف. في البداية ، لم تؤلم لتلك الدرجة ، ومع الطفل ، لا يمكننا تحمل الزيارة بعد كل حادث صغير.”
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
استخدم ليث التنشيط مرة أخرى ، باستخدام تعويذة كشف الإصابة كغطاء.
“أنت بحاجة إلى الحكمة ، لذا دعني أخبرك بقصة. ذات مرة ، سقطت ساحرة من نعمة مقررةً العودة إلى قريتها القديمة ، للاستقرار ونسيان إخفاقاتها. في البداية ، كان الناس يخافون منها ، معتقدين أنها ستسيء استخدام سلطتها وقوتها لتسوية الخلافات القديمة.”
‘اللعنة ، ساقها مشققة بشدة. إنها معجزة أنها لا تزال قادرة على المشي دون أن تعرج.’ فكّر ليث.
بعد شفاءها ، تضارب ليث حول أخذ بقية الأموال. يمكن أن يرى إيلينا فيها. كل التضحيات التي قدمتها عائلته فقط لإبقاء تيستا على قيد الحياة كانت دائماً حية في ذاكرته.
‘يا لها من امرأة فخورة ، تستحق حقاً احترامي. في المرة القادمة التي ستأتي فيها ، سأقوم بالشفاء أثناء فحص الجرح ، لذلك لن تدفع.’
كان سعر نانا المعتاد ، أربع عملات نحاسية. يكفي عائلة مكونة من أربعة أفراد لتناول الطعام بشكل جيد ليوم واحد.
لم يستطع ليث تجنب التعاطف مع النضالات اليومية التي كان على جيرانه مواجهتها كل يوم. لقد سمح له برؤيتهم كأشخاص حقيقيين ، مثله تماماً ، بدلاً من رفضهم على أنهم قمامة ، كما كان يفعل دائماً مع أولئك الذين قتلهم في الماضي.
بعد شفاءها ، تضارب ليث حول أخذ بقية الأموال. يمكن أن يرى إيلينا فيها. كل التضحيات التي قدمتها عائلته فقط لإبقاء تيستا على قيد الحياة كانت دائماً حية في ذاكرته.
لقد كان مجرد طفل صغير ، لذلك كانت والدته ، ليزا ، لديها تعبير مرعب عندما أحضرته. كان لوكاه يبكي بشدة ، ذراعه اليسرى أرجوانية ومتورمة ، منحنية في زاوية غير طبيعية.
لحسن الحظ ، قامت ليزا باختياره بتسليم المال وفتح الستارة قبل أن يتمكن من قول كلمة.
‘يا لها من امرأة فخورة ، تستحق حقاً احترامي. في المرة القادمة التي ستأتي فيها ، سأقوم بالشفاء أثناء فحص الجرح ، لذلك لن تدفع.’
“ما الذي أعطاني؟ العمر؟ الطول؟ الجنس؟ أنت مدرك حقاً وتستحق كونك التاجر.”
“حسناً حسناً!” استسلم رينكين. “ها هي عملاتك النحاسية الأربعة الملعونة.”
كانت تلك العملات النحاسية الأربع هي أثقل يد لليث قد مسكها على الإطلاق. سيتعين على عائلة ليزا تخطي وجبة أو وجبتين لتغطية هذه النفقات.
لا يمكن التخطيط لحالات الطوارئ ، لذلك كان هناك دائماً شخص يائس بما يكفي ليأتي لمساعدته. مريضه الحقيقي الأول انتهى إلى لوكاه ، الأخ الأصغر لريزل (انظر الفصل 21).
“ادفع لك؟ ما أنت ، أربعة؟”
منذ ذلك اليوم فصاعداً ، كان ليث يفعل نفس الشيء لجميع المزارعين ، مما يدفعهم دائماً إلى الصمت. سرعان ما نمت سمعته بشكل كبير خارج حدود القرية.
أومأ ليث برأسه ، بتعبير شرس على وجهه.
“نحن أصدقاء جيدين وكل شيء ، حتى تدخل جيوبنا أو عائلاتنا في ورطة ، فتأتي أولوياتنا أولاً.”
داخل تلك الحدود نفسها ، كانت الأمور مختلفة تماماً.
“مؤمناً بسذاجة أن لديك الكثير من الأصدقاء المهمين ، حتى ترتكب خطأً واحداً. ثم يتراكمون عليك مثل أي شخص آخر ، تاركين الأرض المحروقة فقط حولك.” عندما أنهت حديثها ، بدت نانا متعبة ومريرة حقاً.
“أنت بحاجة إلى الحكمة ، لذا دعني أخبرك بقصة. ذات مرة ، سقطت ساحرة من نعمة مقررةً العودة إلى قريتها القديمة ، للاستقرار ونسيان إخفاقاتها. في البداية ، كان الناس يخافون منها ، معتقدين أنها ستسيء استخدام سلطتها وقوتها لتسوية الخلافات القديمة.”
في مناسبة أخرى ، عندما تم استدعاء نانا ، دخل نوع آخر من المرضى. كان رينكين ، التاجر وأغنى رجل في القرية. اقتحم رينكين أثناء حمل ابنه على نقالة مؤقتة ، بمساعدة أحد مساعديه.
خلال تلك الأوقات ، كان ليث مسؤولاً عن كل شيء. أولئك الذين يستطيعون تحمل التكاليف ، ينتظرون عودة نانا. كان ليث لا يزال يبلغ من العمر ست سنوات بعد كل شيء ، لم يكن يبدو جديراً بالثقة بما يكفي لوضع حياة شخص ما في يديه دون إشراف نانا.
“نانا! أين بحق الجحيم التسعة هي تلك المعالجة البائسة عندما تحتاجها حقاً؟”
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
“أين هي؟” صاح رينكين.
“لقد فقد الكثير من الدم.” قال ليث بعد شفاء الساق بشكل مثالي. “احتفظ به في السرير واجعله يأكل اللحم النادر.”
“تعرض الرجال الذين يصلحون جسر كولن لحادث. وستعود بعد الظهر على أقرب تقدير.”
“هم ليسوا كذلك.” هزت نانا رأسها. “اسمع ، أيها العفريت الصغير ، في غضون سنوات قليلة ستخرج من هذه القرية وتواجه العالم. ليس كل شخص لطيف مثل والديك ، ومعظم النبلاء ليسوا مثل الكونت لارك.”
أومأ ليث برأسه ، بتعبير شرس على وجهه.
“أنت أحمق ، ألا يمكنك أن ترى أن ابني يموت؟ ليس لدي الكثير من الوقت!”
أومأ ليث برأسه ، بتعبير شرس على وجهه.
شخر ليث في ازعاج.
لقد كان مجرد طفل صغير ، لذلك كانت والدته ، ليزا ، لديها تعبير مرعب عندما أحضرته. كان لوكاه يبكي بشدة ، ذراعه اليسرى أرجوانية ومتورمة ، منحنية في زاوية غير طبيعية.
“إذا كان عليك أن تصرخ وأن تكون وقحاً ، فهناك الباب. إذا كنت تريد مني أن أعتني به…” قام ليث بتمديد يده اليمنى أثناء الإشارة باليسار إلى لافتة على الحائط تقول:
“هذا ما أتحدث عنه. أيها الفتى الطيب! لقد بدأ شعوري الجيد أخيراً في التهامك. لديك إذن مني ، ولكن افعل ذلك في غيابي فقط.”
“وعندما لاحظوا أنه منذ وصولها عامل قطاع الطرق والتجار والنبلاء القرية معاملة أكثر احتراماً ، أصبحوا سعداء. لكن الأشياء السيئة استمرت تحدث من وقت لآخر ولم تكن الساحرة مهتمة بلعب دور البطل.”
“الدفع مقدماً. لا يمكن استرداد الأموال.”
“ادفع لك؟ ما أنت ، أربعة؟”
“تعرض الرجال الذين يصلحون جسر كولن لحادث. وستعود بعد الظهر على أقرب تقدير.”
“أعرف عن الصفقة مع القرويين ، وأنا لست نانا. أنا لا أحمي أحداً. أيضاً ، نحن المزارعين بحاجة إلى التمسك ببعضنا البعض ، هل أنا على حق؟ وإلا سأجبر على أن أطلب منك الثمن الكامل.”
“ما يقرب من ستة ونصف. مرة أخرى ، إذا كنت لن تدفع ، وفر مساحة للعملاء الحقيقيين. إذا كنت تريد المعجزات ، فلا تتردد في الصلاة ، ولكن افعلها في الخارج.” كانت لهجة ليث باردة.
“حسناً حسناً!” استسلم رينكين. “ها هي عملاتك النحاسية الأربعة الملعونة.”
“ثمانية.” أوقفه ليث قبل أن يتمكن من إخراج المال من الحقيبة.
حدقت في الأرض بعيون مائيّة ، على ما يبدو أن عمرها قد بلغ عشرين عاماً أخرى في بضع ثوانٍ فقط.
“من الواضح أن هذا جرحاً عميقاً ، ويتطلب تعويذتين من المستوى الثاني ، إن لم يكن من المستوى الثالث. وفي كلتا الحالتين ، يتم تعيين السعر على ثماني عملات نحاسية.” أشار ليث إلى إشارة أخرى ، تشير إلى الأسعار:
“فحص: عملة نحاسية واحدة. تعاويذ المستوى الأول: +1 عملة نحاسية. تعاويذ المستوى الثاني: +3 عملات نحاسية. تعاويذ المستوى الثالث: +7 عملات نحاسية.”
“هذه أسعار نانا! أنت لست نانا!”
أخذ ليث اثنين فقط ، ما كانت ستدفعه بدون ضريبة حماية القرية. بما أنها كانت في حيرة من أمرها ، همس ليث:
“دعيني أخمن. وفقاً للاتفاقية الجديدة ، في كل مرة يحتاج فيها المزارعون إلى مساعدة الساحرة ، فإنهم سيدفعون حصة من المبلغ المتفق عليه.”
“حقاً؟” قام ليث بمحاكاة نبرة معلمته المتوترة.
“وعندما لاحظوا أنه منذ وصولها عامل قطاع الطرق والتجار والنبلاء القرية معاملة أكثر احتراماً ، أصبحوا سعداء. لكن الأشياء السيئة استمرت تحدث من وقت لآخر ولم تكن الساحرة مهتمة بلعب دور البطل.”
“ما يقرب من ستة ونصف. مرة أخرى ، إذا كنت لن تدفع ، وفر مساحة للعملاء الحقيقيين. إذا كنت تريد المعجزات ، فلا تتردد في الصلاة ، ولكن افعلها في الخارج.” كانت لهجة ليث باردة.
“ما الذي أعطاني؟ العمر؟ الطول؟ الجنس؟ أنت مدرك حقاً وتستحق كونك التاجر.”
“يمكنني القول إنني لا أعتقد أنك أعطيت خصماً لشخص ما لمجرد الإشارة إلى عمرك أو احتماليتك.”
“تحرمه الآلهة! العكس!” صرخت نانا في يأس ، مرفرفة ذراعيها مثل طائر هستيري.
كان رينكين يختنق بسبب غضبه. يا له من شقي متغطرس.
الفصل 26 اللطف والعقاب
“قصدت ألا تسأل كثيراً! ألم تخبرك معلمتك عن اتفاقنا؟”
“دعيني أخمن. وفقاً للاتفاقية الجديدة ، في كل مرة يحتاج فيها المزارعون إلى مساعدة الساحرة ، فإنهم سيدفعون حصة من المبلغ المتفق عليه.”
“ما يقرب من ستة ونصف. مرة أخرى ، إذا كنت لن تدفع ، وفر مساحة للعملاء الحقيقيين. إذا كنت تريد المعجزات ، فلا تتردد في الصلاة ، ولكن افعلها في الخارج.” كانت لهجة ليث باردة.
أشار ليث فقط إلى نهاية اللافتة الثانية ، حيث كُتبت عبارة “لا خصومات ، على الإطلاق” بكلمات حمراء زاهية كبيرة.
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
“ألا تملك قلباً؟ كيف يمكنك أن تسأل كثيراً؟ أنت صغير جداً وعديم الخبرة ، بعد كل شيء!” في جميع سنواته كتاجر ، كان رينكين فخوراً لأنه لم يفرط في الدفع مقابل أي منتج. كان عازماً على الحصول على خصم بأي ثمن.
“هل هذا هو كيف تمكن لوكاه الصغير من الانزلاق؟” طلب ليث.
“يمكنني القول إنني لا أعتقد أنك أعطيت خصماً لشخص ما لمجرد الإشارة إلى عمرك أو احتماليتك.”
“كيف تعتقد أنهم عاملوني؟ في البداية ، ستقوم بسهولة بتكوين صداقات مع الطلاب من الطبقات الدنيا ، ولكن بمجرد أن تكشف عن أي موهبة ، ستكون محاطاً بنوعين من الأشخاص فقط.”
أشار ليث فقط إلى نهاية اللافتة الثانية ، حيث كُتبت عبارة “لا خصومات ، على الإطلاق” بكلمات حمراء زاهية كبيرة.
“وأي واحد منا يساوم على حياة ابنه؟ أشك في أن كل السحر العلاجي في العالم سيفيده حالما ينزف.”
“أنا أقدر الفكرة وسأحتفظ بكلماتك إلى الأبد. آمل أيضاً أن تفهمي أن قصتك أزعجتني كثيراً. لذا ، ها هي خطتي للمستقبل القريب…”
أخيراً تذكر ابنه المحبوب غارث ، دفع رينكين أخيراً الرسوم ، وترك ليث يقوم بعمله.
الفصل 26 اللطف والعقاب
“ماذا حدث؟” سأل ليث بعد استخدام فينير راد تو إلى جانب التنشيط ، واستشعر جرحاً عميقاً غاب عن الشريان الفخذي بمقدار بوصة.
“لقد كان هذا الرأس المتهور وصديقه الغبي لديه فكرة رائعة لممارسة مهارة السيوف بالسيوف الحقيقية ، وهذا ما حدث.”
تمكن ليث أخيراً من تنفيذ خطته.
“لقد فقد الكثير من الدم.” قال ليث بعد شفاء الساق بشكل مثالي. “احتفظ به في السرير واجعله يأكل اللحم النادر.”
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما عاد رينكين ليشتكي إلى نانا من تلميذها ، ضحكت بشدة في وجهه لمدة دقيقة كاملة ، قبل أن تغلق بابها في وجهه.
استخدم ليث التنشيط مرة أخرى ، باستخدام تعويذة كشف الإصابة كغطاء.
———–
“في الواقع ، نعم. في كثير من الأحيان. لكنني كنت أعتقد دائماً أن هذه هي الأسعار العادية للمعالج.” في اللحظة التي قالها فيها بصوت عالٍ ، تذكر ليث كم كان جاهلاً في طرق العالم الجديد.
ترجمة: Acedia
“لقد فقد الكثير من الدم.” قال ليث بعد شفاء الساق بشكل مثالي. “احتفظ به في السرير واجعله يأكل اللحم النادر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
