نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 29

سرعة لا تصدق

سرعة لا تصدق

الفصل 29 سرعة لا تصدق

 

 

 

كانت عقول ليث وسولوس تدور بسرعة كاملة ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً.

 

 

 

‘ماذا لو كانت الوحوش السحرية هي السحرة الحقيقية البدائية؟ ماذا لو تعلم السحرة البشر السحر الحقيقي من خلال مشاهدة صيد الوحوش السحرية ، مثل فنانو الدفاع عن النفس الصينيين الذين استمدوا تحركاتهم من حيوانات الأرض؟’ تأملت سولوس في ذهول.

‘سيكون ذلك رحيماً. كان إيرتو قاسياً جداً على فعل مثل هذا الشيء.’

 

 

‘ما الذي يمكنني فعله؟ لقد كشفت بطاقتي الرابحة من أجل لا شيء وسحري الانصهار عديم الفائدة. إذا كان هذا الشيء يقترب ، فإنه يحتاج فقط إلى ضربة جيدة لتمزيقي نصفين. ناهيك عن أن سحر الهواء والأرض والروح قد يكون عديم الفائدة ضده.’

“كل هذا خطئي. ما كان ينبغي لي أن أدللها كثيراً. إذا كنت قد قتلتُك في ذلك الوقت ، فستظل على قيد الحياة!” هدر إيرتو ، مقترباً أكثر.

 

كانت عقول ليث وسولوس تدور بسرعة كاملة ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً.

‘لم يبق لي سوى سحر الضوء والظلام والنار والماء!’ ارتعد ليث في خوف ، لكن جسده كان على استعداد للتحرك ، وعقله لم يستسلم أبداً للحياة.

 

 

 

هجم البايك من خلال درعه الخاص ، بهدف جعل الأمور قريبة وشخصية. استجاب ليث على الفور ، باستخدام انصهار الهواء لاكتساب السرعة والحفاظ على بعده.

 

 

‘سيكون ذلك رحيماً. كان إيرتو قاسياً جداً على فعل مثل هذا الشيء.’

“قد تكون حقاً غير قابل للتغيير مثل الجبل ، لكنك بالتأكيد لا تستطيع مواكبة شخص سريع مثل البرق!” ومع ذلك كانت سرعة العدوين هي نفسها. كان البايك أثقل بالفعل ، لكن الاختلاف في البراعة الجسدية كان هائلاً.

 

 

من تلك الزاوية ، لم يلاحظ إيرتو أن يد ليث اليمنى كانت تمسك الآن بشيء ما ، مما أدى إلى إزالة السدادة بنقرة من الإبهام.

ناهيك عن أنهما أبطأتهما الأشجار والصخور والشجيرات.

 

 

استمرت لعبة المطاردة لفترة من الوقت ، حيث قام ليث برمي حجارة الجليد كلما استطاع اكتشاف فتحة ، واستخدم البايك مقذوفات صخرية في محاولة لإسقاطه.

شعر ليث بالاطمئنان عندما لاحظ أن البايك لا يمكنه الإقتراب ، حيث لا يزال بإمكانه اللجوء إلى الطيران كإجراء يائس.

‘لقد كرهت دائماً كيف أنه في أفلام الرعب ، لا أحد يتأكد من أن الوحش الصغير قد مات حقاً ، فقط للحصول على طعن في الظهر خلال الائتمان.’

 

 

‘سرعة لا تصدق مؤخرتي الشاحبة! هذا الشيء سريع ، ولكن ليس بهذا القدر. كان إيكارت ورجاله إما خائفين أو مهلوسين.’ فكّر.

 

 

كان يعرف أنه لا يستطيع البقاء في موقع دفاعي ، لذلك أطلق وابلاً من الحجارة على الفريسة. لم يتحرك ليث بوصة من مكانه ، إما بتفادي الصخور ، أو باستخدام سحر الأرض الخاص به لتحريف تلك التي لا يستطيع تجنبها.

استمرت لعبة المطاردة لفترة من الوقت ، حيث قام ليث برمي حجارة الجليد كلما استطاع اكتشاف فتحة ، واستخدم البايك مقذوفات صخرية في محاولة لإسقاطه.

 

 

 

عرف ليث أن الدببة لم يكن من المفترض أن تبتسم ، ولكن في خطم البايك ، كان بإمكانه بوضوح رؤية ابتسامة. في بعض الأحيان يصدر حتى صوت “هور، هور”.

ولوح ليث بيديه بلا توقف ، وأرسل وابلاً من الرماح إلى أن كانت جثة إيرتو مليئة بالثقوب التي كان بإمكانه رؤيتها من خلاله. حتى بعد ذلك ، أرسل رمحاً آخر يخترق رأسه ، بين العينين مباشرة.

 

 

‘هل هذه ضحكة؟ هل هذا الوغد في الواقع يلهو؟’

تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.

 

 

أثناء الجري ، نقل ليث القتال إلى فسحته الخاصة. لقد وجد أخيراً طريقاً للنصر ، لكنه كان بحاجة إلى تحرير اليدين والساقين ، دون القلق من التعثر على الجذور أو الحصى.

 

 

تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.

أيضاً ، تدفق نهر فيلو في مكان قريب ، مما عزز سحر الماء بشكل كبير. ليس من الضروري استحضارها بعد الآن ، يمكن لليث التركيز فقط على جانب التلاعب.

حدث كل ذلك في ثلاث ثوان فقط. في تلك الفترة القصيرة جداً من الزمن ، تحول التوقف إلى نصر للفريسة.

 

 

تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.

أيضاً ، تدفق نهر فيلو في مكان قريب ، مما عزز سحر الماء بشكل كبير. ليس من الضروري استحضارها بعد الآن ، يمكن لليث التركيز فقط على جانب التلاعب.

 

 

سرعان ما لاحظ أن شيئاً ما كان خاطئاً. لم تختفِ رائحة الخوف فحسب ، بل توقفت الفريسة عن الجري. لقد وقف الآن ثابتاً مع النهر في ظهره ، يراقب كل تحركات البايك بأعين متحدية.

كانت الضربة الجوية قد أفسدت وتيرة بايك ، لذا بعد القفزة الثانية ، اضطر إلى التوقف.

 

“إنسان قذر! كيف تجرؤ على قتل زوجتي؟” تحدث البايك.

تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.

قفز إيرتو إلى الأمام ، وقبل أن يستفيد ليث من عدم قدرته على المراوغة في الهواء ، اندلعت أربعة تكوينات صخرية فجأة من الأرض ، تماماً حيثما ستكون مخالب إيرتو.

 

 

ولكن فات الأوان ، فقد اقترب بالفعل من النهر. أمسكت محالق الماء ساقيه ، محاولة جرّ البايك في الماء. استجاب البايك على الفور ، جاعلاً محالق الأرض تغلف أرجله وجسمه يوقف الماء في مساراته.

‘سيكون ذلك رحيماً. كان إيرتو قاسياً جداً على فعل مثل هذا الشيء.’

 

 

كان يعرف أنه لا يستطيع البقاء في موقع دفاعي ، لذلك أطلق وابلاً من الحجارة على الفريسة. لم يتحرك ليث بوصة من مكانه ، إما بتفادي الصخور ، أو باستخدام سحر الأرض الخاص به لتحريف تلك التي لا يستطيع تجنبها.

 

 

‘ماذا لو كانت الوحوش السحرية هي السحرة الحقيقية البدائية؟ ماذا لو تعلم السحرة البشر السحر الحقيقي من خلال مشاهدة صيد الوحوش السحرية ، مثل فنانو الدفاع عن النفس الصينيين الذين استمدوا تحركاتهم من حيوانات الأرض؟’ تأملت سولوس في ذهول.

سرعان ما أصبحت معركة استنزاف حيث سيكون الخاسر أول من يستنفد المانا.

“إنسان قذر! كيف تجرؤ على قتل زوجتي؟” تحدث البايك.

 

“ري؟” ابتعد إرتو عن الجثة ، ووضع مسافة كافية من النهر ليكون آمن من حيل الرجل الجرو. “أنت تقصد هذا الضعيف! المغفل جيد مثل القتلى.” ابتسم إيرتو أثناء التحرك ببطء إلى الأمام.

بعد عدد قليل من هذه التبادلات ، غمر ليث نفسه بسحر النار والأرض ، وأدى ركلة مستديرة لإرسال حجر ضخم إلى الخلف.

 

 

 

لم يفوت البايك هذا الشذوذ. لم تفعل الفريسة شيئاً كهذا قط ، كان من الواضح أنها خدعة. بمجرد أن يقترب الحجر بما فيه الكفاية ، حرفه البايك بنقرة من مخلبه ، باستخدام سحر الأرض لتجنب لمسه.

‘ماذا لو كانت الوحوش السحرية هي السحرة الحقيقية البدائية؟ ماذا لو تعلم السحرة البشر السحر الحقيقي من خلال مشاهدة صيد الوحوش السحرية ، مثل فنانو الدفاع عن النفس الصينيين الذين استمدوا تحركاتهم من حيوانات الأرض؟’ تأملت سولوس في ذهول.

 

 

لاحظ بايك على الفور أنه خلف الصخور مباشرة كانت هناك كتلة سوداء كثيفة ، سهم الطاعون.

 

 

 

اتبع البايك غريزته وحاول تفادي تلك الطلقة البطيئة ، لكن محالقه الأرض بقيت عالقة في مكانها! قبل أن يتمكن البايك من استدعاء أي نوع من الحماية السحرية ، ضرب سهم الطاعون بصماته مباشرة في صدر البايك الضخم.

‘ماذا لو قام البايك بطعنك برمح صخري؟ ماذا لو قفز بدلاً من انتظارك للنزول ، لإنهائك؟’

 

سرعان ما أصبحت معركة استنزاف حيث سيكون الخاسر أول من يستنفد المانا.

انتشر الألم من خلال البايك ، عامياً إياه وتاركه غير قادر على اكتشاف إقتراب ليث أثناء إطلاق ستة سهام طاعون أخرى. ضربه السهم الأول في الصدر مرة أخرى.

‘لقد أخذت مجازفة كبيرة هناك ، متظاهراً أنك فقدت السيطرة على تعويذة الطيران وستقع سقوطاً حراً.’ اعترضت سولوس على خطة الطوارئ في اللحظة الأخيرة من الثانية التي ابتكرها ليث ، واعتبرتها متهورة للغاية.

 

في الثانية الأخيرة ، توقف ليث في الهواء مع العوم ، بينما استمرت المادة في القارورة في السقوط وضربت إيرتو مباشرة على الرأس.

كانت البقعة المصابة أسهل هدف لتعزيز الألم المشلل. ثم تابع ضرب الأطراف الأربعة في كل مرة ، لمنع البايك من القتال مرة أخرى.

أسقط ليث التمثيل مثل قنبلة يدوية حية.

 

 

ضرب سهم الطاعون السادس والأخير الرأس ، من مسافة قريبة تقريباً ، من أجل القتل.

استخدم ليث على الفور تقنية التنفس المنشطة ، مما سمح لطاقة العالم بتجديد المانا المفقودة وغسل تعبه. بفضل نوم الليل الجيد ، كان تأثير التنشيط في ذروته ولن يستغرق تعافي ليث طويلاً.

 

 

حدث كل ذلك في ثلاث ثوان فقط. في تلك الفترة القصيرة جداً من الزمن ، تحول التوقف إلى نصر للفريسة.

 

 

 

كان ليث سيموت في ذلك اليوم إذا فشلت خطته أو حتى إذا تأخرت.

 

 

 

في الواقع ، بمجرد أن أخرج البايك صراخه المؤلم ، جاءت صرخة ثانية أكبر حتى مندفعة من الغابة.

‘من الأفضل أن تستغل هذا الوقت لتجديد المانا الخاص بك. لا نعرف ما هو قادر عليه.’

 

 

‘لم يكن سريعاً! كان هناك اثنان منهم! لهذا السبب يمكن أن يلعبوا مع الصيادين مثل القط مع الفأر.’

 

 

“قد تكون حقاً غير قابل للتغيير مثل الجبل ، لكنك بالتأكيد لا تستطيع مواكبة شخص سريع مثل البرق!” ومع ذلك كانت سرعة العدوين هي نفسها. كان البايك أثقل بالفعل ، لكن الاختلاف في البراعة الجسدية كان هائلاً.

استخدم ليث انصهار الهواء للبقاء بعيداً ، مع الحفاظ على المسافة نفسها التي كان عليها سابقاً مع البايك الآخر.

كانت القارورة التي تجسدت من الهواء الرقيق شيئاً لا يمكن تصوره للوحش السحري ، فاجأته.

 

“لا تقترب أكثر!” أمر ليث. “إذا غادرت الآن ووعدت بعدم العودة ، يمكننا إنهاءها هنا. وإلا فسيكون على أحدنا أن يموت.”

لحسن الحظ ، لم يبد البايك الثاني مهتماً بملاحقته وبدأ في لعق شريكه بمودة.

 

 

“لم أكن أنوي أبداً السماح لك بالابتعاد من هنا على قيد الحياة. لم يكن لدي سوى شكوك حول مقدار معاناتك. شكراً لتوضيح الأمر بالنسبة لي.”

‘من حجمه ، يجب أن يكون ذكر. والفرق الوحيد الملحوظ هو أن فرائه لها ظلال سوداء بدلاً من خضراء. لا عجب أن الصيادين لم يتمكنوا من التفريق بينهم.’ لاحظت سولوس.

كان ليث خارج الخيارات تقريباً. تقريباً.

 

من الواضح أن البايك كان طبيعياً في السحر وقد صقل إتقانه للأرض على مر السنين ، وتكييفه بشكل مناسب لتناسب تقنيات الصيد الخاصة به.

‘من الأفضل أن تستغل هذا الوقت لتجديد المانا الخاص بك. لا نعرف ما هو قادر عليه.’

 

 

ولكن فات الأوان ، فقد اقترب بالفعل من النهر. أمسكت محالق الماء ساقيه ، محاولة جرّ البايك في الماء. استجاب البايك على الفور ، جاعلاً محالق الأرض تغلف أرجله وجسمه يوقف الماء في مساراته.

استخدم ليث على الفور تقنية التنفس المنشطة ، مما سمح لطاقة العالم بتجديد المانا المفقودة وغسل تعبه. بفضل نوم الليل الجيد ، كان تأثير التنشيط في ذروته ولن يستغرق تعافي ليث طويلاً.

“هور ، هور ، هور.” ضحك إيرتو. “لن تموت أيها القاتل. سوف أمزق ذراعيك وساقيك فقط. ثم سأتبع رائحتك إلى جحرك وألتهم عائلتك حية أمام عينيك. عندها فقط سنكون متساويين!”

 

استمرت لعبة المطاردة لفترة من الوقت ، حيث قام ليث برمي حجارة الجليد كلما استطاع اكتشاف فتحة ، واستخدم البايك مقذوفات صخرية في محاولة لإسقاطه.

بعد كل شيء ، كان جسده في حالة ممتازة ، فقط تم استهلاك قدرته على التحمل والمانا خلال القتال.

وبهذه الطريقة ، تمكن البايك من القفز إلى الأمام مرة أخرى ، وزادت سرعته أكثر من خلال استغلال زخم الصخور الأربعة.

 

أيضاً ، تدفق نهر فيلو في مكان قريب ، مما عزز سحر الماء بشكل كبير. ليس من الضروري استحضارها بعد الآن ، يمكن لليث التركيز فقط على جانب التلاعب.

“إنسان قذر! كيف تجرؤ على قتل زوجتي؟” تحدث البايك.

للتهرب من الهجوم ، لم يكن على ليث استخدام انصهار الهواء فحسب ، بل كان عليه أيضاً المضي قدماً. كان البايك سريعاً جداً بالنسبة إلى مراوغة حقيقية ، وكان خياره الوحيد هو المرور تحته.

 

تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.

لم يكن لدى ليث وقت ليتفاجأ ، لذلك حافظ على إيقاع تنفسه ثابتاً ، بهدف التوقف طوال فترة استطاعته.

 

 

لحسن الحظ ، لم يبد البايك الثاني مهتماً بملاحقته وبدأ في لعق شريكه بمودة.

“واو ، أنت تتحدث! لم أكن أعلم أن الدببة يمكن أن تتحدث.”

قام بمحاكاة جيردا ، مستخدماً الهواء بدلاً من الأرض لتوليد حاجز دوران سريع ليحرف الهجمات المفاجئة. ومع ذلك ، توقفت رحلته وبدأ في السقوط.

 

 

“يرقة متواضعة! أنا لست دباً! أنا إيرتو ، ملك الغابة الجديد ، وكانت ملكتي ، جيردا.”

 

 

‘من حجمه ، يجب أن يكون ذكر. والفرق الوحيد الملحوظ هو أن فرائه لها ظلال سوداء بدلاً من خضراء. لا عجب أن الصيادين لم يتمكنوا من التفريق بينهم.’ لاحظت سولوس.

“آسف يا صاحب الجلالة ، ولكن إذا كنت تريد أن تعيش بسعادة بعد ذلك ، فيجب أن تحترم العشب الخاص بي. أنا لا أهتم بما تفعله في الجانب الشرقي من الغابة ، ولكن الجانب الغربي هو ملكي! أعرف أيضاً ري يمكن أن يدحض مطالبيك.”

ناهيك عن أنهما أبطأتهما الأشجار والصخور والشجيرات.

 

 

“ري؟” ابتعد إرتو عن الجثة ، ووضع مسافة كافية من النهر ليكون آمن من حيل الرجل الجرو. “أنت تقصد هذا الضعيف! المغفل جيد مثل القتلى.” ابتسم إيرتو أثناء التحرك ببطء إلى الأمام.

 

 

 

“لا تقترب أكثر!” أمر ليث. “إذا غادرت الآن ووعدت بعدم العودة ، يمكننا إنهاءها هنا. وإلا فسيكون على أحدنا أن يموت.”

 

 

“هور ، هور ، هور.” ضحك إيرتو. “لن تموت أيها القاتل. سوف أمزق ذراعيك وساقيك فقط. ثم سأتبع رائحتك إلى جحرك وألتهم عائلتك حية أمام عينيك. عندها فقط سنكون متساويين!”

“هور ، هور ، هور.” ضحك إيرتو. “لن تموت أيها القاتل. سوف أمزق ذراعيك وساقيك فقط. ثم سأتبع رائحتك إلى جحرك وألتهم عائلتك حية أمام عينيك. عندها فقط سنكون متساويين!”

اتبع البايك غريزته وحاول تفادي تلك الطلقة البطيئة ، لكن محالقه الأرض بقيت عالقة في مكانها! قبل أن يتمكن البايك من استدعاء أي نوع من الحماية السحرية ، ضرب سهم الطاعون بصماته مباشرة في صدر البايك الضخم.

 

 

أسقط ليث التمثيل مثل قنبلة يدوية حية.

 

 

عرف ليث أن الدببة لم يكن من المفترض أن تبتسم ، ولكن في خطم البايك ، كان بإمكانه بوضوح رؤية ابتسامة. في بعض الأحيان يصدر حتى صوت “هور، هور”.

“لم أكن أنوي أبداً السماح لك بالابتعاد من هنا على قيد الحياة. لم يكن لدي سوى شكوك حول مقدار معاناتك. شكراً لتوضيح الأمر بالنسبة لي.”

 

 

 

“مثل هذه الغطرسة لرجل جرو ضعيف! لن أقع في خداعك ، مثل جيردا المسكينة. لقد شاهدت طوال الوقت. السبب الوحيد لكونك لا تزال على قيد الحياة هو أنها أحبت اللعب معك أيها الهوام كثيراً ، قبل أن تعض رأسك!”

‘لقد كرهت دائماً كيف أنه في أفلام الرعب ، لا أحد يتأكد من أن الوحش الصغير قد مات حقاً ، فقط للحصول على طعن في الظهر خلال الائتمان.’

 

“هور ، هور ، هور.” ضحك إيرتو. “لن تموت أيها القاتل. سوف أمزق ذراعيك وساقيك فقط. ثم سأتبع رائحتك إلى جحرك وألتهم عائلتك حية أمام عينيك. عندها فقط سنكون متساويين!”

“كل هذا خطئي. ما كان ينبغي لي أن أدللها كثيراً. إذا كنت قد قتلتُك في ذلك الوقت ، فستظل على قيد الحياة!” هدر إيرتو ، مقترباً أكثر.

 

 

 

لقد تعافى ليث بالكامل بالفعل ثم قال.

 

 

ناهيك عن أنهما أبطأتهما الأشجار والصخور والشجيرات.

“إذا كنت تريد الاعتذار لها بشدة ، دعني أرسلك إلى الجانب الآخر!”

 

 

 

على الرغم من جميع استفزازات ليث ، ظل إيرتو هادئاً ورزيناً ، مع الحفاظ دائماً على مسافة آمنة من الماء.

 

 

‘من الأفضل أن تستغل هذا الوقت لتجديد المانا الخاص بك. لا نعرف ما هو قادر عليه.’

‘إنه واثق للغاية ، لدي شعور سيء حيال ذلك. لماذا يستمر في التقدم رغم ما حدث للبايك الآخر؟’ قاتل ليث إغراء استخدام كل المانا الإضافية التي حصل عليها من التنشيط دفعة واحدة وقصر نفسه على سهم طاعون واحد.

 

 

عندما اصطدم سهم الطاعون بقلب البايك ، كان بإمكان ليث أن يرى مع رؤيته للحياة أنه بدلاً من مهاجمة أعضائه الحيوية ، تم استيعاب طاقة الظلام بواسطة جوهر إرتو.

بدلاً من المراوغة ، وقف إيرتو على ساقيه الخلفيتين ، يضحك بقسوة.

 

 

الفصل 29 سرعة لا تصدق

عندما اصطدم سهم الطاعون بقلب البايك ، كان بإمكان ليث أن يرى مع رؤيته للحياة أنه بدلاً من مهاجمة أعضائه الحيوية ، تم استيعاب طاقة الظلام بواسطة جوهر إرتو.

ولكن فات الأوان ، فقد اقترب بالفعل من النهر. أمسكت محالق الماء ساقيه ، محاولة جرّ البايك في الماء. استجاب البايك على الفور ، جاعلاً محالق الأرض تغلف أرجله وجسمه يوقف الماء في مساراته.

 

لحسن الحظ ، لم يبد البايك الثاني مهتماً بملاحقته وبدأ في لعق شريكه بمودة.

“هور ، هور ، هور. هل تعتقد حقاً أنك ستكون الشخص الوحيد الذي أتقن سحر الظلام ، يرقة؟ مُت الآن!”

استخدم ليث بشكل غريزي انصهار الضوء لوقف النزيف والحصول على عامل شفاء.

 

كانت عقول ليث وسولوس تدور بسرعة كاملة ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً.

قفز إيرتو إلى الأمام ، وقبل أن يستفيد ليث من عدم قدرته على المراوغة في الهواء ، اندلعت أربعة تكوينات صخرية فجأة من الأرض ، تماماً حيثما ستكون مخالب إيرتو.

 

 

 

وبهذه الطريقة ، تمكن البايك من القفز إلى الأمام مرة أخرى ، وزادت سرعته أكثر من خلال استغلال زخم الصخور الأربعة.

 

 

 

في أقل من ثانية ، سُرِق ليث من فرصته في الهجوم المضاد ، بينما تحول إيرتو إلى طلقة بوزن طن.

‘الفرق الوحيد بيننا هو أنني لن أسمح للشهوة الدموية أن تدفعني إلى الجنون. كان جيردا وإرتو تهديداً لعائلتي. هذا هو السبب الوحيد لمجيئي إلى هنا.’

 

 

للتهرب من الهجوم ، لم يكن على ليث استخدام انصهار الهواء فحسب ، بل كان عليه أيضاً المضي قدماً. كان البايك سريعاً جداً بالنسبة إلى مراوغة حقيقية ، وكان خياره الوحيد هو المرور تحته.

 

 

اتخذ قراراً مدته ثانية واحدة ، ركل ليث الأرض بساقه اليسرى أثناء استخدام كل المانا التي يستطيعها ليغمر نفسه بسحر الأرض ، مما يعزز دفاعه.

بعد تلك النقطة ، ساءت الأمور. عندما هبط إيرتو ، بدلاً من إنشاء فوهة ، امتدت الأرض تحت ساقيه كالبهلوان ، مما سمح له باستئناف المطاردة دون ثانية من التأخير.

من تلك الزاوية ، لم يلاحظ إيرتو أن يد ليث اليمنى كانت تمسك الآن بشيء ما ، مما أدى إلى إزالة السدادة بنقرة من الإبهام.

 

 

‘ماذا بحق اللعنة؟ يمكنك القيام بذلك مع سحر الأرض؟’ قام ليث بعض شفته السفلى بقوة ، شاتماً جهله. لقد علم نفسه بنفسه بعد كل شيء ، والمعرفة الوحيدة التي كان لديه حول السحر الحقيقي هو ما اكتشفه وهو يجربه بنفسه.

سرعان ما لاحظ أن شيئاً ما كان خاطئاً. لم تختفِ رائحة الخوف فحسب ، بل توقفت الفريسة عن الجري. لقد وقف الآن ثابتاً مع النهر في ظهره ، يراقب كل تحركات البايك بأعين متحدية.

 

 

من الواضح أن البايك كان طبيعياً في السحر وقد صقل إتقانه للأرض على مر السنين ، وتكييفه بشكل مناسب لتناسب تقنيات الصيد الخاصة به.

 

 

‘الفرق الوحيد بيننا هو أنني لن أسمح للشهوة الدموية أن تدفعني إلى الجنون. كان جيردا وإرتو تهديداً لعائلتي. هذا هو السبب الوحيد لمجيئي إلى هنا.’

اتخذ قراراً مدته ثانية واحدة ، ركل ليث الأرض بساقه اليسرى أثناء استخدام كل المانا التي يستطيعها ليغمر نفسه بسحر الأرض ، مما يعزز دفاعه.

 

 

 

بفضل القطع النظيف في مساره السابق ، خُدِش ليث فقط على صدره من مخلب إيرتو. ومع ذلك ، كان يكفي لتمزيق حامي صدره وخدش الجلد تحته.

كانت عقول ليث وسولوس تدور بسرعة كاملة ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً.

 

 

استخدم ليث بشكل غريزي انصهار الضوء لوقف النزيف والحصول على عامل شفاء.

انتشر الألم من خلال البايك ، عامياً إياه وتاركه غير قادر على اكتشاف إقتراب ليث أثناء إطلاق ستة سهام طاعون أخرى. ضربه السهم الأول في الصدر مرة أخرى.

 

اتخذ قراراً مدته ثانية واحدة ، ركل ليث الأرض بساقه اليسرى أثناء استخدام كل المانا التي يستطيعها ليغمر نفسه بسحر الأرض ، مما يعزز دفاعه.

كانت الضربة الجوية قد أفسدت وتيرة بايك ، لذا بعد القفزة الثانية ، اضطر إلى التوقف.

‘سيكون ذلك رحيماً. كان إيرتو قاسياً جداً على فعل مثل هذا الشيء.’

 

 

استخدم ليث تلك اللحظة من الراحة في إلقاء ارتفاع الصقر وحلق. كان الخصم متفوقاً بشكل واضح ، فقد نفد تقريباً من الخيارات.

“قد تكون حقاً غير قابل للتغيير مثل الجبل ، لكنك بالتأكيد لا تستطيع مواكبة شخص سريع مثل البرق!” ومع ذلك كانت سرعة العدوين هي نفسها. كان البايك أثقل بالفعل ، لكن الاختلاف في البراعة الجسدية كان هائلاً.

 

 

“لا مهرب!” هدر إيرتو ، مما أدى إلى سقوط مطر من حطام الصخور على ليث.

“يرقة متواضعة! أنا لست دباً! أنا إيرتو ، ملك الغابة الجديد ، وكانت ملكتي ، جيردا.”

 

 

قام بمحاكاة جيردا ، مستخدماً الهواء بدلاً من الأرض لتوليد حاجز دوران سريع ليحرف الهجمات المفاجئة. ومع ذلك ، توقفت رحلته وبدأ في السقوط.

 

 

عرف ليث أن الدببة لم يكن من المفترض أن تبتسم ، ولكن في خطم البايك ، كان بإمكانه بوضوح رؤية ابتسامة. في بعض الأحيان يصدر حتى صوت “هور، هور”.

ابتسم إيرتو ، نهض على ساقيه الخلفيتين ، جاهزاً للقبض عليه. يمكن أن يشعر بالفعل بالطعم المقرمش لأطراف الفريسة في فمه.

 

 

‘ماذا لو قام البايك بطعنك برمح صخري؟ ماذا لو قفز بدلاً من انتظارك للنزول ، لإنهائك؟’

كان ليث خارج الخيارات تقريباً. تقريباً.

لحسن الحظ ، لم يبد البايك الثاني مهتماً بملاحقته وبدأ في لعق شريكه بمودة.

 

‘لم يكن سريعاً! كان هناك اثنان منهم! لهذا السبب يمكن أن يلعبوا مع الصيادين مثل القط مع الفأر.’

من تلك الزاوية ، لم يلاحظ إيرتو أن يد ليث اليمنى كانت تمسك الآن بشيء ما ، مما أدى إلى إزالة السدادة بنقرة من الإبهام.

‘ما الذي يمكنني فعله؟ لقد كشفت بطاقتي الرابحة من أجل لا شيء وسحري الانصهار عديم الفائدة. إذا كان هذا الشيء يقترب ، فإنه يحتاج فقط إلى ضربة جيدة لتمزيقي نصفين. ناهيك عن أن سحر الهواء والأرض والروح قد يكون عديم الفائدة ضده.’

 

كان ليث سيموت في ذلك اليوم إذا فشلت خطته أو حتى إذا تأخرت.

في الثانية الأخيرة ، توقف ليث في الهواء مع العوم ، بينما استمرت المادة في القارورة في السقوط وضربت إيرتو مباشرة على الرأس.

 

 

‘ماذا بحق اللعنة؟ يمكنك القيام بذلك مع سحر الأرض؟’ قام ليث بعض شفته السفلى بقوة ، شاتماً جهله. لقد علم نفسه بنفسه بعد كل شيء ، والمعرفة الوحيدة التي كان لديه حول السحر الحقيقي هو ما اكتشفه وهو يجربه بنفسه.

وفجأة أصبح البايك أعمى ، وكانت عيناه تحترقان مثل النار. غمرت رائحة قوية أنفه ، مما جعله يعطس ويجعله غير قادر على الشعور بوجود ليث بعد الآن.

في الثانية الأخيرة ، توقف ليث في الهواء مع العوم ، بينما استمرت المادة في القارورة في السقوط وضربت إيرتو مباشرة على الرأس.

 

‘عندما اشتريت هذا العطر الرهيب ، كانت فكرتي هي استخدامه لجعل البايك يفقد آثاري في حالة حدوث الأسوأ. لم أتوقع أبداً أن أجبر على اللجوء إلى مثل هذه المقامرة. لحسن الحظ ، لا بعرف إيرتو عن سولوس ولا جيبها البعدي.’ فكّر.

‘عندما اشتريت هذا العطر الرهيب ، كانت فكرتي هي استخدامه لجعل البايك يفقد آثاري في حالة حدوث الأسوأ. لم أتوقع أبداً أن أجبر على اللجوء إلى مثل هذه المقامرة. لحسن الحظ ، لا بعرف إيرتو عن سولوس ولا جيبها البعدي.’ فكّر.

 

 

 

كانت القارورة التي تجسدت من الهواء الرقيق شيئاً لا يمكن تصوره للوحش السحري ، فاجأته.

‘أنا أفضل إعطاء أعدائي موتاً غير مؤلم ، حتى لو لجعل جلد إيرتو عديم القيمة ، بدلاً من المخاطرة الأصغر التي يمكن أن تؤذي شعرة واحدة من أحبائي.’

 

 

كان إيرتو لا يزال يزأر من الألم ، فركت كفوفه عينيه ، عندما تعرض للطعن من جميع الجهات.

 

 

 

بفضل النهر ، احتاجت موجة الرماح الجليدية لليث إلى جزء من الثانية لتضربه.

حدث كل ذلك في ثلاث ثوان فقط. في تلك الفترة القصيرة جداً من الزمن ، تحول التوقف إلى نصر للفريسة.

 

شعر ليث بالاطمئنان عندما لاحظ أن البايك لا يمكنه الإقتراب ، حيث لا يزال بإمكانه اللجوء إلى الطيران كإجراء يائس.

ولوح ليث بيديه بلا توقف ، وأرسل وابلاً من الرماح إلى أن كانت جثة إيرتو مليئة بالثقوب التي كان بإمكانه رؤيتها من خلاله. حتى بعد ذلك ، أرسل رمحاً آخر يخترق رأسه ، بين العينين مباشرة.

‘ما الذي يمكنني فعله؟ لقد كشفت بطاقتي الرابحة من أجل لا شيء وسحري الانصهار عديم الفائدة. إذا كان هذا الشيء يقترب ، فإنه يحتاج فقط إلى ضربة جيدة لتمزيقي نصفين. ناهيك عن أن سحر الهواء والأرض والروح قد يكون عديم الفائدة ضده.’

 

 

‘لقد كرهت دائماً كيف أنه في أفلام الرعب ، لا أحد يتأكد من أن الوحش الصغير قد مات حقاً ، فقط للحصول على طعن في الظهر خلال الائتمان.’

سرعان ما لاحظ أن شيئاً ما كان خاطئاً. لم تختفِ رائحة الخوف فحسب ، بل توقفت الفريسة عن الجري. لقد وقف الآن ثابتاً مع النهر في ظهره ، يراقب كل تحركات البايك بأعين متحدية.

 

 

‘لقد أخذت مجازفة كبيرة هناك ، متظاهراً أنك فقدت السيطرة على تعويذة الطيران وستقع سقوطاً حراً.’ اعترضت سولوس على خطة الطوارئ في اللحظة الأخيرة من الثانية التي ابتكرها ليث ، واعتبرتها متهورة للغاية.

“هور ، هور ، هور.” ضحك إيرتو. “لن تموت أيها القاتل. سوف أمزق ذراعيك وساقيك فقط. ثم سأتبع رائحتك إلى جحرك وألتهم عائلتك حية أمام عينيك. عندها فقط سنكون متساويين!”

 

 

‘ماذا لو قام البايك بطعنك برمح صخري؟ ماذا لو قفز بدلاً من انتظارك للنزول ، لإنهائك؟’

 

 

‘لم يبق لي سوى سحر الضوء والظلام والنار والماء!’ ارتعد ليث في خوف ، لكن جسده كان على استعداد للتحرك ، وعقله لم يستسلم أبداً للحياة.

‘سيكون ذلك رحيماً. كان إيرتو قاسياً جداً على فعل مثل هذا الشيء.’

‘لقد أراد مني أن أشعر باليأس والعجز ، وأن أكون واعياً عندما يمزقني. في بعض النواحي ، كنا متشابهين تماماً ، كلانا عازمان على الانتقام وإلحاق الأذى بأعدائنا.’

 

في الواقع ، بمجرد أن أخرج البايك صراخه المؤلم ، جاءت صرخة ثانية أكبر حتى مندفعة من الغابة.

رد ليث بدون تردد.

بدلاً من المراوغة ، وقف إيرتو على ساقيه الخلفيتين ، يضحك بقسوة.

 

 

‘لقد أراد مني أن أشعر باليأس والعجز ، وأن أكون واعياً عندما يمزقني. في بعض النواحي ، كنا متشابهين تماماً ، كلانا عازمان على الانتقام وإلحاق الأذى بأعدائنا.’

 

 

وبهذه الطريقة ، تمكن البايك من القفز إلى الأمام مرة أخرى ، وزادت سرعته أكثر من خلال استغلال زخم الصخور الأربعة.

‘الفرق الوحيد بيننا هو أنني لن أسمح للشهوة الدموية أن تدفعني إلى الجنون. كان جيردا وإرتو تهديداً لعائلتي. هذا هو السبب الوحيد لمجيئي إلى هنا.’

تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.

 

 

‘أنا أفضل إعطاء أعدائي موتاً غير مؤلم ، حتى لو لجعل جلد إيرتو عديم القيمة ، بدلاً من المخاطرة الأصغر التي يمكن أن تؤذي شعرة واحدة من أحبائي.’

تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.

 

 

قام ليث بجمع جثث الوحوش السحرية داخل الجيب البعدي ، عندما بدأ جسده يرتجف من الألم. ارتفع إحساس ساخن مألوف من جوهر المانا.

 

————

 

ترجمة: Acedia

شعر ليث بالاطمئنان عندما لاحظ أن البايك لا يمكنه الإقتراب ، حيث لا يزال بإمكانه اللجوء إلى الطيران كإجراء يائس.

 

 

لقد تعافى ليث بالكامل بالفعل ثم قال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط