إنشاء اللوح
الفصل 34 إنشاء اللوح
‘في منتصف العمر لأنه يجب أن يكون شخصاً زرعته الكونتيسة منذ فترة طويلة ، للسماح له باكتساب الثقة والسلطة اللازمة للتحرك بحرية في القصر. أيضاً ، جوهر مانا قوي سيكون بمثابة إخبار عظيم لقاتل.’
“كيف أنا ماذا؟” صاح ليث ، بعد أن فقد هدوئه لمدة ثانية.
‘لأن الرجال متفوقون جسدياً ، حتى في هذا العالم. ستكون المرأة أكثر ملاءمة لفخ العسل ، لكننا نعلم بالفعل أن الكونت لا يعبث بالخادمات.’
الآن حان دور الكونت ليصبح أحمر حتى أذنيه. اتبع ليث كيليا ، مقاوماً الرغبة في جعلها تتحرك بشكل أسرع. كان هذا الوضع برمته غير متوقع تماماً ، وكان يلقي بثقله في ذهنه.
“كان بإمكانها التظاهر بقبول قراري والبقاء بجانبي على الرغم من خلافاتنا.”
منذ أن سمع ليث بالرسم ، لم تتوقف سولوس عن الضحك ، وعرض التماثيل الشهيرة مثل ديفيد دوناتيلو أو بيرسيوس أنطونيو كانوفا في رأسه. كانت قد استبدلت ملامح الوجه بوجه ليث وبدلت رأس ميدوسا مع رأس البايك ، طاحنة على أعصابه.
“أليس هناك خيار ثالث؟” سألت كيليا.
‘أقسم أنه إذا جعلني هذا الكونت المعتوه مرسوماً عارياً أو شيء من هذا القبيل ، فسوف أقتله بشكل أسرع وأكثر قسوة من زوجته النفسية على الإطلاق.’
قرر ليث أنه في الوقت الحالي ، كان أفضل ما يمكن أن يفعله هو إبقاء عائلته في الظلام. طالما لعب دوره كساحر ضعيف ، كان المكان الأكثر أماناً بالنسبة له هو أبعد مكان عن عين العاصفة.
‘أربعة وخمسون شخصاً ملعون! إنه أكثر من جميع سكان القرية. لقد استغرق الأمر مني ساعات لمقابلتهم جميعاً!’
لحسن الحظ بالنسبة للكونت ، لم يكن هذا هو الحال.
ترجمة: Acedia
لحسن الحظ بالنسبة للكونت ، لم يكن هذا هو الحال.
كانت اللوحة كبيرة جداً ، يبلغ عرضها متراً واحداً (3’3 “) وارتفاعها 1.5 متر (5 ‘) ، وتمثل البايك ، واقفاً على قدميه بعيون حمراء متوهجة في غابة مظلمة ، محتل المركز والزاوية اليسرى.
ترجمة: Acedia
‘أفضل رهان لدينا هو أن يكون رجلاً في منتصف العمر بجسد وجوهر مانا قويين. من شأنه أن يجعل المشتبه به المثالي.’ فكّر ليث.
تم رسم ليث أثناء مواجهة الوحش السحري ، حيث قدم فقط المظهر الجانبي الأيسر للمشاهد. احتل جسده الصغير فقط الزاوية السفلية اليمنى ، غارقاً في هالة سحرية. وقد اشتعلت النيران في ذراعه ويده اليسرى ، على ما يبدو بسبب موجة نار كان يلقيها.
جعل المنظور والخلفية المليئة بالظلام من البايك يبدو كبيراً ومرعباً مثل التنين ، في حين ظهر ليث كعنصر الضوء الوحيد ، ووجهه مليء بالشجاعة والتصميم.
كانت اللوحة كبيرة جداً ، يبلغ عرضها متراً واحداً (3’3 “) وارتفاعها 1.5 متر (5 ‘) ، وتمثل البايك ، واقفاً على قدميه بعيون حمراء متوهجة في غابة مظلمة ، محتل المركز والزاوية اليسرى.
تم وضع جسد البايك المحشو الضخم على بعد أمتار قليلة إلى اليمين ، ونصف مخبأ في القبو ، ليبين للزائر نهاية القصة المصورة في الرسم.
“إذا كان بإمكانك العثور على واحد ، فأنا منفتح على الاقتراحات.” هز ليث كتفيه.
“المشكلة هي أن والدي أظهرها لكل ضيف ، خادم ، ومار كان على استعداد للاستماع إليه. وقد روى كيف هزمت الوحش الخبيث بمفردك في معركة ملحمية من السحر والذكاء.” أجاب جادون.
‘حسناً ، إنها ليست بهذا السوء.’ فكّر ليث. ‘إنه ليس الرعب المبتذل الذي كنت أتخيله ، حتى أنني لست جميلاً بشكل أحمق. هذا وجهي الفعلي. سولوس ، هل أنا فقط ، أم أبدو وسيماً نوعاً ما؟’
“أعرفها جيداً ، فهي باردة وحسابية ، ولكن تحت الضغط فهي أفضل بكثير في تلقي الطلبات بدلاً من إصدارها. لقد حدث ذلك عدة مرات في الماضي ولا يختلف الآن.”
“أقول إن أفضل خيار لدينا هو التقدير.” كان الكونت قد اتخذ قراره.
‘حسناً ، أنا لا أعرف.’ ردت. ‘إنها بالتأكيد نسخة منك لا تحدق وتعبس طوال الوقت. الأهم من ذلك ، أنه لا يبدو أنه هناك لأنه فقد رهاناً ، كما تفعل عندما تشاهد نفسك في المرآة.’
“من المرجح أن يصدقوا أنني إما محظوظ أو أن الكونت أعطاني بعض المساعدة ، ويحاول تشويهي إلى أن أصبح بطلاً. لا إهانة ، سيادتك.”
تنهدت ليث في إغاثة. على الأقل لم يتم تصويره في بدلة عيد ميلاده أو في نوع من الوقفة المتغطرسة أو المتعجرفة. كان هذا محرجاً حقاً بالنسبة له.
“ما مشكلة اللوحة؟” سأل ليث ، خدش رأسه في ارتباك.
“نحن لا نحاول التغلب على كويا في لعبتها الخاصة ، نحن بحاجة فقط إلى التوقف لبعض الوقت. إذا تمكنا من البقاء على قيد الحياة بمفردنا حتى الآن ، مع مساعدة ليث ، يجب أن تكون الأمور أسهل بكثير.”
‘أربعة وخمسون شخصاً ملعون! إنه أكثر من جميع سكان القرية. لقد استغرق الأمر مني ساعات لمقابلتهم جميعاً!’
“المشكلة هي أن والدي أظهرها لكل ضيف ، خادم ، ومار كان على استعداد للاستماع إليه. وقد روى كيف هزمت الوحش الخبيث بمفردك في معركة ملحمية من السحر والذكاء.” أجاب جادون.
‘أقسم أنه إذا جعلني هذا الكونت المعتوه مرسوماً عارياً أو شيء من هذا القبيل ، فسوف أقتله بشكل أسرع وأكثر قسوة من زوجته النفسية على الإطلاق.’
‘هذا ذكرى دقيقة للأحداث ، وإن كانت مكتملة بالكامل.’ علقت سولوس. ‘الكونت سيصنع راوي قصص ممتاز.’
نفى ليث مخاوف جادون بموجة من يده.
كانت اللوحة كبيرة جداً ، يبلغ عرضها متراً واحداً (3’3 “) وارتفاعها 1.5 متر (5 ‘) ، وتمثل البايك ، واقفاً على قدميه بعيون حمراء متوهجة في غابة مظلمة ، محتل المركز والزاوية اليسرى.
“أنت تبالغ في التفكير فيه. لم يشاهد أحد في الواقع المعركة ، فالجلد سليم تماماً تقريباً ، والجميع يعرف عن هوس الكونت لارك بالسحر ورعاية الشباب الواعدين.”
“هذا سيعني سلاماً مؤقتاً ، لكن محاولات الاغتيال التالية ستُنفَّذ من قبل قاتل ماهر لا يضرب إلا بعد إعداد دقيق ، مما يمنحهم فرصة كبيرة للنجاح.”
قرر ليث أنه في الوقت الحالي ، كان أفضل ما يمكن أن يفعله هو إبقاء عائلته في الظلام. طالما لعب دوره كساحر ضعيف ، كان المكان الأكثر أماناً بالنسبة له هو أبعد مكان عن عين العاصفة.
“من المرجح أن يصدقوا أنني إما محظوظ أو أن الكونت أعطاني بعض المساعدة ، ويحاول تشويهي إلى أن أصبح بطلاً. لا إهانة ، سيادتك.”
“لا شيء مأخوذ.” رد الكونت. “إذن هل أعجبك؟”
كان يثب بفارغ الصبر ، في انتظار رد ليث.
وقد وجد ليث بين الموظفين ستة عشر شخصاً تمسكوا بقدراتهم البدنية أو السحرية. ومع ذلك ، لم يكن لديه طريقة لإجراء فحص خلفي في الخارج يسألهم أو يسأل زملائهم مباشرة ، لكن ذلك سيجعل نواياه واضحة للغاية.
“أقول إن أفضل خيار لدينا هو التقدير.” كان الكونت قد اتخذ قراره.
“ما الذي لا يعجبني؟” هز كتفيه. “أنا لست خبير في الفن ، ولكن يبدو أنها مصبوغة بشكل جيد. لقد تم تصويري أنا والبايك بشكل واقعي. والسؤال الوحيد الذي لدي هو كيف يمكن للفنان أن يعرف…”
“نحن لا نحاول التغلب على كويا في لعبتها الخاصة ، نحن بحاجة فقط إلى التوقف لبعض الوقت. إذا تمكنا من البقاء على قيد الحياة بمفردنا حتى الآن ، مع مساعدة ليث ، يجب أن تكون الأمور أسهل بكثير.”
تنهدت ليث في إغاثة. على الأقل لم يتم تصويره في بدلة عيد ميلاده أو في نوع من الوقفة المتغطرسة أو المتعجرفة. كان هذا محرجاً حقاً بالنسبة له.
ثم لاحظت عين ليث توقيع الرسام في الزاوية اليسرى السفلى. كان خطاً متعرجاً ، ولكن مع قفزة خيال يمكن للمرء بالفعل قراءة اسم ‘تريكيل لارك’.
“المشكلة هي أن والدي أظهرها لكل ضيف ، خادم ، ومار كان على استعداد للاستماع إليه. وقد روى كيف هزمت الوحش الخبيث بمفردك في معركة ملحمية من السحر والذكاء.” أجاب جادون.
استدار ليث فجأة في الوقت المناسب للحصول على لمحة عن الكونت لارك يقفز بفرح ، قبل استعادة رباطة جأشه.
بعد تسوية هذه المشكلة ، عادوا بصمت إلى مسكن الكونت الخاص ، قبل استئناف محادثتهم.
“أولئك الذين لا يزالون مخلصين لك سينظرون إلي بفضول وحسن ، في حين أن أولئك الذين على جدول رواتب زوجتك سيشعرون بالضغط ويفقدون هدوئهم. إنه شوط طويل لكنه أفضل من لا شيء.”
تظاهر ليث بأنه يلقي تعويذة سحر مزيف ، بينما كان يلقي في الواقع تعويذته صمت. سيخلق دوامة هوائية كروية تجعل التنصت بالوسائل التقليدية مستحيلاً ، من خلال تشويه الأصوات الخارجة من الغرفة.
‘في منتصف العمر لأنه يجب أن يكون شخصاً زرعته الكونتيسة منذ فترة طويلة ، للسماح له باكتساب الثقة والسلطة اللازمة للتحرك بحرية في القصر. أيضاً ، جوهر مانا قوي سيكون بمثابة إخبار عظيم لقاتل.’
“سيمنع هذا أي شخص من الاستماع. كما كنت أقول ، مع أخذ كل شيء في الاعتبار ، لن يصدق أحد مثل هذه القصة. بالطبع حقيقة أن الجميع يعرف وجهي يعقد الأمور ، ولكن العملية السرية لا تزال ممكنة.”
‘لماذا ذكر؟’ سألت سولوس.
منذ أن سمع ليث بالرسم ، لم تتوقف سولوس عن الضحك ، وعرض التماثيل الشهيرة مثل ديفيد دوناتيلو أو بيرسيوس أنطونيو كانوفا في رأسه. كانت قد استبدلت ملامح الوجه بوجه ليث وبدلت رأس ميدوسا مع رأس البايك ، طاحنة على أعصابه.
“الطريقة التي أراها بها ، لدينا خياران. الخيار الأول: أتظاهر أنني ساحر غير ناضج لا أستطيع أن أرقى لما قاله الكونت حتى هذه اللحظة. هذا سيعطي الأعداء من داخل وخارج المنزل الثقة لمواصلة خططهم ، كما لو أنني لست هنا حتى.”
تنهدت ليث في إغاثة. على الأقل لم يتم تصويره في بدلة عيد ميلاده أو في نوع من الوقفة المتغطرسة أو المتعجرفة. كان هذا محرجاً حقاً بالنسبة له.
‘أشك في أن أي شخص لديه موهبة كافية للسحر سيقبل وظيفة العمل اليدوي دون سبب وجيه حقاً. إذا حدث شيء متعلق بالسحر ، فسيكون هذا التحويل المثالي ، لأن النساء سيكونن دائماً المشتبه بهم الرئيسيين لكونهن بشكل طبيعي أكثر موهبة.’
“يجب أن يسهل القبض على كل من حاول تسميمك ، ولكنه يعني أيضاً أن القاتل سيتشجع ويهاجم أكثر من ذلك. مع الأخذ في الاعتبار أن مثل هذا الشخص يمكن أن يكون سمكة صغيرة ، حتى القضاء عليه لن يفيدنا. يمكن استبداله بسهولة.”
ظل عدد الأفراد المتبقين يصل إلى أكثر من خمسين وحدة ، وذلك فقط بعد عدم أخذ البستانيين والعمال المستقرين في الاعتبار ، حيث لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى المبنى الرئيسي.
“الخيار الثاني: ألعبها بشكل كبير وبصوت عالٍ ، مؤكداً كل الشائعات المتعلقة بي. وهذا من شأنه أن يضع زوجتك في حالة تأهب ، مما يجبرها على إعادة النظر في خططها وأن تصبح أكثر حذراً.”
تنهدت ليث في إغاثة. على الأقل لم يتم تصويره في بدلة عيد ميلاده أو في نوع من الوقفة المتغطرسة أو المتعجرفة. كان هذا محرجاً حقاً بالنسبة له.
“هذا سيعني سلاماً مؤقتاً ، لكن محاولات الاغتيال التالية ستُنفَّذ من قبل قاتل ماهر لا يضرب إلا بعد إعداد دقيق ، مما يمنحهم فرصة كبيرة للنجاح.”
نفى ليث مخاوف جادون بموجة من يده.
“وفي الوقت نفسه ، لن يكون من السهل العثور على مرتزقة موثوقة أخرى في مثل هذه المهلة القصيرة ، إذا تمكنا من القضاء على الأول. كلا المسارين مليء بالأشواك والخطر ، لذا فالأمر متروك لك لاتخاذ القرار.”
‘خدعة صغيرة لطيفة ، ألا تعتقد ذلك؟’
سقطت الغرفة في صمت ، وكان النبلاء الثلاثة يتأملون كيف أرادوا المراهنة بحياتهم.
بين رؤيته للحياة وإحساس سولوس للمانا ، سيلاحظ كل شخص تجاوزت قوته الجسدية متطلبات مهنته أو كان لديه جوهر مانا أصفر على الأقل.
“أليس هناك خيار ثالث؟” سألت كيليا.
“إذا كان بإمكانك العثور على واحد ، فأنا منفتح على الاقتراحات.” هز ليث كتفيه.
“أقول إن أفضل خيار لدينا هو التقدير.” كان الكونت قد اتخذ قراره.
‘حسناً ، إنها ليست بهذا السوء.’ فكّر ليث. ‘إنه ليس الرعب المبتذل الذي كنت أتخيله ، حتى أنني لست جميلاً بشكل أحمق. هذا وجهي الفعلي. سولوس ، هل أنا فقط ، أم أبدو وسيماً نوعاً ما؟’
“نحن لا نحاول التغلب على كويا في لعبتها الخاصة ، نحن بحاجة فقط إلى التوقف لبعض الوقت. إذا تمكنا من البقاء على قيد الحياة بمفردنا حتى الآن ، مع مساعدة ليث ، يجب أن تكون الأمور أسهل بكثير.”
“بهذه الطريقة ، حتى محاولة التسمم الأولى كانت ستنجح ، لأن شكوكي نشأت في الغالب لأنني كنت أعلم أنها لن تقف مكتوفة الأيدي بينما تفقد المركز والمال الذي يعطيه لها لقب الكونتيسة.”
“دعنا نبقي قوتنا الحقيقية مخفية طالما استطعنا ، لذا عندما تكتشف الحقيقة ، آمل ألا يكون لديها الوقت الكافي لاتخاذ أفضل الإجراءات المضادة التي يمكنها فعلها.”
“إذا كان بإمكانك العثور على واحد ، فأنا منفتح على الاقتراحات.” هز ليث كتفيه.
“أعرفها جيداً ، فهي باردة وحسابية ، ولكن تحت الضغط فهي أفضل بكثير في تلقي الطلبات بدلاً من إصدارها. لقد حدث ذلك عدة مرات في الماضي ولا يختلف الآن.”
“كان بإمكانها التظاهر بقبول قراري والبقاء بجانبي على الرغم من خلافاتنا.”
“المشكلة هي أن والدي أظهرها لكل ضيف ، خادم ، ومار كان على استعداد للاستماع إليه. وقد روى كيف هزمت الوحش الخبيث بمفردك في معركة ملحمية من السحر والذكاء.” أجاب جادون.
“بهذه الطريقة ، حتى محاولة التسمم الأولى كانت ستنجح ، لأن شكوكي نشأت في الغالب لأنني كنت أعلم أنها لن تقف مكتوفة الأيدي بينما تفقد المركز والمال الذي يعطيه لها لقب الكونتيسة.”
“كان بإمكانها التظاهر بقبول قراري والبقاء بجانبي على الرغم من خلافاتنا.”
“كما هو الحال دائماً ، حصل مزاج كويا السيء على أفضل ما لديها وقد ارتكبت خطأً تلو الآخر. إذن ، ما هي خطوتنا التالية؟”
‘اللعنة! لقد بدأت حقاً في الاعتقاد بأنني هذه المرة أخرج من فريقي. أنا لست محققاً ، مجرد كيميائي خارج الممارسة يمارس الآن الفنون السحرية! هذه ليست مشكلة يمكنني حلها عن طريق قتل أو حرق الأشياء.’
“الخيار الثاني: ألعبها بشكل كبير وبصوت عالٍ ، مؤكداً كل الشائعات المتعلقة بي. وهذا من شأنه أن يضع زوجتك في حالة تأهب ، مما يجبرها على إعادة النظر في خططها وأن تصبح أكثر حذراً.”
“حتى يتم حل كل شيء ، لا توظف خدم جدد ، فهذا أمر محفوف بالمخاطر.” قال ليث.
استمر في التفكير والتفكير ، لكنه لم يستطع إيجاد مخرج.
“بصرف النظر عن ذلك ، ليس هناك الكثير الذي يمكننا القيام به ، ما زلنا في حالة دفاع. الشيء الوحيد الذي يتبادر إلى ذهني هو أن تقدم لي موظفيك ، مجموعة صغيرة واحدة في كل مرة.”
“أولئك الذين لا يزالون مخلصين لك سينظرون إلي بفضول وحسن ، في حين أن أولئك الذين على جدول رواتب زوجتك سيشعرون بالضغط ويفقدون هدوئهم. إنه شوط طويل لكنه أفضل من لا شيء.”
كانت خطة ليث في الواقع أكثر تعقيداً من ذلك ، لكنها لم تكن شيئاً يمكنه مشاركته.
بين رؤيته للحياة وإحساس سولوس للمانا ، سيلاحظ كل شخص تجاوزت قوته الجسدية متطلبات مهنته أو كان لديه جوهر مانا أصفر على الأقل.
‘خدعة صغيرة لطيفة ، ألا تعتقد ذلك؟’
‘أفضل رهان لدينا هو أن يكون رجلاً في منتصف العمر بجسد وجوهر مانا قويين. من شأنه أن يجعل المشتبه به المثالي.’ فكّر ليث.
————-
‘الوضع يشبه لعبة الشطرنج المتجمدة أكثر فأكثر ، وأنا أكره الشطرنج! أنا سيء في الشطرنج عندما يكون القتال عادلاً ، ناهيك عن أن كل ما أملكه هو الملكة (أنا) ، الملك (الكونت) واثنين من البيادق (الورثة)!’
‘لماذا ذكر؟’ سألت سولوس.
الآن حان دور الكونت ليصبح أحمر حتى أذنيه. اتبع ليث كيليا ، مقاوماً الرغبة في جعلها تتحرك بشكل أسرع. كان هذا الوضع برمته غير متوقع تماماً ، وكان يلقي بثقله في ذهنه.
ثم لاحظت عين ليث توقيع الرسام في الزاوية اليسرى السفلى. كان خطاً متعرجاً ، ولكن مع قفزة خيال يمكن للمرء بالفعل قراءة اسم ‘تريكيل لارك’.
‘لأن الرجال متفوقون جسدياً ، حتى في هذا العالم. ستكون المرأة أكثر ملاءمة لفخ العسل ، لكننا نعلم بالفعل أن الكونت لا يعبث بالخادمات.’
‘في منتصف العمر لأنه يجب أن يكون شخصاً زرعته الكونتيسة منذ فترة طويلة ، للسماح له باكتساب الثقة والسلطة اللازمة للتحرك بحرية في القصر. أيضاً ، جوهر مانا قوي سيكون بمثابة إخبار عظيم لقاتل.’
‘أشك في أن أي شخص لديه موهبة كافية للسحر سيقبل وظيفة العمل اليدوي دون سبب وجيه حقاً. إذا حدث شيء متعلق بالسحر ، فسيكون هذا التحويل المثالي ، لأن النساء سيكونن دائماً المشتبه بهم الرئيسيين لكونهن بشكل طبيعي أكثر موهبة.’
عندما أخبر الكونت ليث أنه فصل نصف الموظفين ، خدع ليث نفسه في الاعتقاد أنه سيجعل الأمور أسهل بالنسبة له للسيطرة. لكن الواقع توسل إلى الاختلاف.
‘أفضل رهان لدينا هو أن يكون رجلاً في منتصف العمر بجسد وجوهر مانا قويين. من شأنه أن يجعل المشتبه به المثالي.’ فكّر ليث.
عندما أخبر الكونت ليث أنه فصل نصف الموظفين ، خدع ليث نفسه في الاعتقاد أنه سيجعل الأمور أسهل بالنسبة له للسيطرة. لكن الواقع توسل إلى الاختلاف.
————-
ظل عدد الأفراد المتبقين يصل إلى أكثر من خمسين وحدة ، وذلك فقط بعد عدم أخذ البستانيين والعمال المستقرين في الاعتبار ، حيث لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى المبنى الرئيسي.
لم يبد أحد منهم علامات الإجهاد عند مقابلته ، مما جعل خطته الرسمية تفشل تماماً. كانت البطانة الفضية أنه وجد بالفعل مشتبه بهم محتملين. كانت المشكلة ، مع ذلك ، أنه كان هناك الكثير.
‘أفضل رهان لدينا هو أن يكون رجلاً في منتصف العمر بجسد وجوهر مانا قويين. من شأنه أن يجعل المشتبه به المثالي.’ فكّر ليث.
‘أربعة وخمسون شخصاً ملعون! إنه أكثر من جميع سكان القرية. لقد استغرق الأمر مني ساعات لمقابلتهم جميعاً!’
تم رسم ليث أثناء مواجهة الوحش السحري ، حيث قدم فقط المظهر الجانبي الأيسر للمشاهد. احتل جسده الصغير فقط الزاوية السفلية اليمنى ، غارقاً في هالة سحرية. وقد اشتعلت النيران في ذراعه ويده اليسرى ، على ما يبدو بسبب موجة نار كان يلقيها.
تم وضع جسد البايك المحشو الضخم على بعد أمتار قليلة إلى اليمين ، ونصف مخبأ في القبو ، ليبين للزائر نهاية القصة المصورة في الرسم.
لم يبد أحد منهم علامات الإجهاد عند مقابلته ، مما جعل خطته الرسمية تفشل تماماً. كانت البطانة الفضية أنه وجد بالفعل مشتبه بهم محتملين. كانت المشكلة ، مع ذلك ، أنه كان هناك الكثير.
“بهذه الطريقة ، حتى محاولة التسمم الأولى كانت ستنجح ، لأن شكوكي نشأت في الغالب لأنني كنت أعلم أنها لن تقف مكتوفة الأيدي بينما تفقد المركز والمال الذي يعطيه لها لقب الكونتيسة.”
“أنت تبالغ في التفكير فيه. لم يشاهد أحد في الواقع المعركة ، فالجلد سليم تماماً تقريباً ، والجميع يعرف عن هوس الكونت لارك بالسحر ورعاية الشباب الواعدين.”
وقد وجد ليث بين الموظفين ستة عشر شخصاً تمسكوا بقدراتهم البدنية أو السحرية. ومع ذلك ، لم يكن لديه طريقة لإجراء فحص خلفي في الخارج يسألهم أو يسأل زملائهم مباشرة ، لكن ذلك سيجعل نواياه واضحة للغاية.
كانت خطة ليث في الواقع أكثر تعقيداً من ذلك ، لكنها لم تكن شيئاً يمكنه مشاركته.
لم يستطع الاعتماد على الكونت أو أولاده في ذلك. إنهم بالكاد يعرفون أسمائهم وأدوارهم في الأسرة.
قرر ليث أنه في الوقت الحالي ، كان أفضل ما يمكن أن يفعله هو إبقاء عائلته في الظلام. طالما لعب دوره كساحر ضعيف ، كان المكان الأكثر أماناً بالنسبة له هو أبعد مكان عن عين العاصفة.
استمر في التفكير والتفكير ، لكنه لم يستطع إيجاد مخرج.
“يجب أن يسهل القبض على كل من حاول تسميمك ، ولكنه يعني أيضاً أن القاتل سيتشجع ويهاجم أكثر من ذلك. مع الأخذ في الاعتبار أن مثل هذا الشخص يمكن أن يكون سمكة صغيرة ، حتى القضاء عليه لن يفيدنا. يمكن استبداله بسهولة.”
‘اللعنة! لقد بدأت حقاً في الاعتقاد بأنني هذه المرة أخرج من فريقي. أنا لست محققاً ، مجرد كيميائي خارج الممارسة يمارس الآن الفنون السحرية! هذه ليست مشكلة يمكنني حلها عن طريق قتل أو حرق الأشياء.’
الفصل 34 إنشاء اللوح
“إذا كان بإمكانك العثور على واحد ، فأنا منفتح على الاقتراحات.” هز ليث كتفيه.
‘الوضع يشبه لعبة الشطرنج المتجمدة أكثر فأكثر ، وأنا أكره الشطرنج! أنا سيء في الشطرنج عندما يكون القتال عادلاً ، ناهيك عن أن كل ما أملكه هو الملكة (أنا) ، الملك (الكونت) واثنين من البيادق (الورثة)!’
لم يستطع الاعتماد على الكونت أو أولاده في ذلك. إنهم بالكاد يعرفون أسمائهم وأدوارهم في الأسرة.
“ما مشكلة اللوحة؟” سأل ليث ، خدش رأسه في ارتباك.
قهقهة سولوس كان أول شيء جيد سمعه طوال اليوم.
‘خدعة صغيرة لطيفة ، ألا تعتقد ذلك؟’
‘حسناً ، إذا كان اللوح غير مواتٍ للغاية ، هل فكرت في الغش؟’
ثم لاحظت عين ليث توقيع الرسام في الزاوية اليسرى السفلى. كان خطاً متعرجاً ، ولكن مع قفزة خيال يمكن للمرء بالفعل قراءة اسم ‘تريكيل لارك’.
فجأة تحول خاتم ليث الحجري إلى سائل ، وتناثر على الأرض قبل أن يعود إلى شكل رخام. خرجت ثماني أرجل صغيرة من الرخام الحجري ، مما جعله يشبه العنكبوت الذي بدأ في التحرك في دوائر حول ليث.
قرر ليث أنه في الوقت الحالي ، كان أفضل ما يمكن أن يفعله هو إبقاء عائلته في الظلام. طالما لعب دوره كساحر ضعيف ، كان المكان الأكثر أماناً بالنسبة له هو أبعد مكان عن عين العاصفة.
‘خدعة صغيرة لطيفة ، ألا تعتقد ذلك؟’
————-
ترجمة: Acedia
ترجمة: Acedia
“الخيار الثاني: ألعبها بشكل كبير وبصوت عالٍ ، مؤكداً كل الشائعات المتعلقة بي. وهذا من شأنه أن يضع زوجتك في حالة تأهب ، مما يجبرها على إعادة النظر في خططها وأن تصبح أكثر حذراً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
