نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 37

لا راحة للأشرار

لا راحة للأشرار

الفصل 37 لا راحة للأشرار

 

 

 

عندما استيقظت لينا ، اكتشفت أنها لم تعد في غرفة نومها بعد الآن. القمر كان مغطى بالغيوم ، ومع ضوء النجوم الخافت فقط ، لم تستطع تحديد موقعها الجديد.

————-

 

 

عرفت لينا فقط أنها كانت الآن في العراء. نسيم الليل البارد والشعور القاسي للأرض تحت يديها لم يتركا مساحة للشكوك. عندما بدأت عينيها تتأقلم مع الظليل ، لاحظت بعض الأشكال البشرية الموضوعة على الأرض ، على بعد أمتار قليلة.

 

 

سعيدة بعدم كونها بمفردها ، زحفت ببطء تجاههم ، بينما كانت تحاول تذكر ما حدث للتو. كانت لينا على وشك أن تهز زملائها في الغرفة ، عندما تحركت الغيوم وأضاء القمر الأشكال ، كاشفاً أنها هياكل عظمية.

سعيدة بعدم كونها بمفردها ، زحفت ببطء تجاههم ، بينما كانت تحاول تذكر ما حدث للتو. كانت لينا على وشك أن تهز زملائها في الغرفة ، عندما تحركت الغيوم وأضاء القمر الأشكال ، كاشفاً أنها هياكل عظمية.

 

 

“أنا آسف جداً! أقسم!”

بدأت لينا بالصياح ، وعندما عرفت قمصان النوم التي كانوا يرتدونها مثل تلك التي شاهدتها مرات لا تحصى على أصدقائها ، تحولت إلى صرخة.

 

 

“روريك ، لماذا؟” كان صراخه الأخير قبل أن يختفي في النيران.

حولها ، بدأت شخصيات متعددة في التذمر والتحرك. حاولت أن تهرب ، لكنها تعثرت على شيء ناعم وإسفنجي ، وأصابت الأرض. عندما فتحت عينيها مرة أخرى ، كانت تحدق في شاهد قبر محفور:

خدعة دموع الدم كانت سهلة. دم الدجاج الذي منعه من التجلط بسحر الضوء ، أثناء استخدام سحر الماء لجعله ينزل إلى عظام الوجنتين ، ويمر خلف الأذن ومن خلال الشعر للحصول على تأثير تيار لا نهاية له.

 

 

“هنا يرقد كروبلان لارك ، الأب والزوج المحبوب.”

تنهد ليث بارتياح ، استطاع أخيراً أن يخرج في العراء. إذا استطاع ، فسوف يربت على ظهره. النتائج تجاوزت توقعاته بكثير.

 

“مهزلة؟” أكمل بولتوس الجملة له. “نعم ، ابن عرس العجوز. كنت أعلم أنك دائماً لا تصل إلى الخير.” تمكن الخدم الخائنون من وضع وجه لصوت الهيكل العظمي القديم.

أدركت لينا فجأة مكانها ولماذا شعرت بأنه مألوف جداً. كانت في مقبرة عائلة لارك ، حيث تم وضع جميع أجداد الكونت لارك في راحة أبدية.

عندما وصلوا ، بطريقة أو بأخرى ، تم تجميع جميع الموظفين لرؤية المرأة الغامضة التي ولدت الابن الخامس المزعوم للكونت.

 

“اعترف!” هذه المرة كان يشير إلى أولموند ، الذي امتثل على الفور.

في تلك اللحظة ، تذكرت كل شيء: التسمم ، خشخشة المقبض ، الشبح. أرادت أن تصدق أن كل ذلك كان حلماً سيئاً ، لكن قدمها لا تزال تؤلمها بعد السقوط. كانت لينا على وشك أن تفقد عقلها ، عندما كشف ضوء القمر أن الشخصيات المتحركة لم تكن ميتة ، ولكن أعضاء آخرين من الموظفين الذين تعرفهم جيداً.

 

 

عرفت لينا فقط أنها كانت الآن في العراء. نسيم الليل البارد والشعور القاسي للأرض تحت يديها لم يتركا مساحة للشكوك. عندما بدأت عينيها تتأقلم مع الظليل ، لاحظت بعض الأشكال البشرية الموضوعة على الأرض ، على بعد أمتار قليلة.

اثنان منهم كانوا في الواقع متواطئين معها ، زامون ، ثاني أكبر خادم كبير بعد بولتوس ، الذي كان ولائه في الواقع فقط مع الكونتيسة ، وبيسيا ، خادمة شابة تم زرعها قبل بضع سنوات لمراقبة مساكن الكونت الخاصة.

كانت الهياكل العظمية الثلاثة تكافح من أجل التحرر من احتضان الأرض ، بينما أعلنت حكمها. الملابس المتسخة والممزقة التي ارتدوها ظلت تتمزق إرباً.

 

 

تم تكليف الثلاثة منهم من قبل الكونتيسة لضمان عودتها إلى السلطة ، من خلال إزالة جميع العقبات المحتملة. بفضل مساعدة زامون وبيسيا فقط استطاعت أن تزيل السم في الطعام دون أن يلاحظه أحد ، حتى عندما لم يكن من المفترض أن تكون في المطبخ.

“أشرار!” قال صوت رجل.

 

‘آسفة.’ هزت سولوس كتفيها. ‘يبدو أن موظفي الكونت لديهم هواية جعل كل ما يتعلق بالنبلاء يبدو دنيئاً. التفكير السيء في شيء ما يجعل حتى المصادفات تبدو مثيرة للاهتمام ، ألا تعتقد ذلك؟’

إما من خلال الاعتماد على سلطة زامون أو سحر إغراء بيسيا ، تمكنت من إكمال كل مهمة تم تكليفها بها بعد مغادرة الكونتيسة.

وفقاً لتقريرها ، تم تقسيم الأسرة الآن إلى فصيلين.

 

“لقد أمرَت بالسم منذ شهور! بالإضافة إلى أن هناك أكثر من ذلك بكثير! كل شيء في حجرة سرية أسفل سريرها مباشرة. أقسم أن هذا كل ما أعرفه! أرجوك ارحم هذا الأحمق العجوز!”

وكان هناك أيضاً موظفان آخران. ريفيا ، خادمة شابة عملت معها في كثير من الأحيان ، وأولموند ، وهو واحد من خدم المنزل العديدين.

“إذن احرقي نفسك!” ثم تم جر لينا من قبل زملائها في الغرفة الميتين في الحفرة. فقط النيران وضعت حد لصراخها.

 

 

“لينا ، هل هذه أنت؟” بدت بيسيا مرتبكة ، وهزت رأسها ، في محاولة لاستعادة تركيزها. “صراخك هذا جعل رأسي ينفجر.”

لقد عبروا عن إعجابهم الشديد بجمال والدته وأخواته ، وحتى راز تلقى الكثير من الاهتمام.

 

نظراً لأن سولوس لم تتمكن من العثور على أي شيء في الغرف المتبقية ، فقد قامت لليث بمتابعة لينا ليلاً ونهاراً ، مع ملاحظة جميع أولئك الذين كانت على اتصال بهم أكثر ، لجمعهم جميعاً معاً للعمل النهائي.

“أين نحن باسم الآلهة؟ لماذا لا أكون في غرفتي؟ أتذكر بوضوح…” تم قطع صوت زامون ، ونزف الدم من وجهه وهو يتذكر الأحداث الأخيرة.

عندما استيقظت لينا ، اكتشفت أنها لم تعد في غرفة نومها بعد الآن. القمر كان مغطى بالغيوم ، ومع ضوء النجوم الخافت فقط ، لم تستطع تحديد موقعها الجديد.

 

 

“الكونت!” صاح.

 

 

“والآلهة تعرف السبب ، لكنه يؤمن أنني مسؤول عن وفاته!”

في تلك الكلمات ، تجمدوا جميعهم الخمسة في مكانهم ، جرفهم الرعب الناجم عن لقاء غير طبيعي.

“أشرار!” قال صوت رجل.

 

وأكد له كاتب الليل أنهم سينقلون أوراقه إلى أعلى القائمة وأنهم سيرسلون محققين ملكيين لإلقاء الضوء على القضية.

“عاد الكونت!” قالت ريفيا بصوت خانق.

 

 

 

“والآلهة تعرف السبب ، لكنه يؤمن أنني مسؤول عن وفاته!”

نظراً لأن سولوس لم تتمكن من العثور على أي شيء في الغرف المتبقية ، فقد قامت لليث بمتابعة لينا ليلاً ونهاراً ، مع ملاحظة جميع أولئك الذين كانت على اتصال بهم أكثر ، لجمعهم جميعاً معاً للعمل النهائي.

 

“رائع!” قال الكونت بلهجة بهيجة وحماسية معتادة ، مصفقاً بيديه في فرحة.

سرعان ما بدأوا في البحث حولهم ، حيث وجدوا جثث زملائهم في الغرفة. لم تكن ملابسهم سليمة ، في حين بدت أجسادهم كأنه مر عليها عصور.

 

 

عندما أرسل ليث سولوس للتحقق مما إذا كانت الشائعات قد ماتت أخيراً ، أجابت بضحك لا نهاية له بصوت عالٍ وقصة لا تصدق.

“روريك ، لماذا حدث هذا لك؟” سقط أولموند على ركبتيه ، بالقرب من بقايا صديقه الأكبر ، وهو يبكي بشدة.

 

 

 

“صه أيها الغبي!” أجبر زامون فمه على الإغلاق بيده.

‘كيف وصلنا إلى هذا بحق اللعنة؟’

 

 

“في حال لم تكن قد لاحظت أننا في مقبرة! من الأفضل عدم إيقاظ ما يمكن أن يضطجع إلى الأبد.” لم يجرؤ زامون على الابتعاد أكثر من الهمس ، لقد كان مؤمن بالخرافات جداً.

“هل أصبت بالشيخوخة أم ماذا؟ الكونت نبيل جداً وطيب ليخون ، حتى على مثل هذه الشمطاء الخائنة! من الواضح أنه كان على علاقة قبل زفافهما ، والسير راز هو نسل ذلك الحب.”

 

“استعدوا للحكم من قبل أجدادي.”

عادة ما تسخر منه لينا من أجل جبنه ، لكن هذه الليلة كانت مختلفة. كان بإمكانها أن تشعر بأخشائها تلتوي وتتحول في خوف ، ويتوسل إليها جسدها للهرب.

“آه! آه! آه! كنت أعرف دائماً أن السحر رائع! كان الطيران تجربة لا تُنسى. ناهيك عن وجوههم!” كان الكونت لارك يضحك مثل طفل بعد مزحة ناجحة.

 

مع العلم أنه محكوم عليه بالفشل ، ما زال زامون يجد القوة للنظر في القبر المفتوح ، مكتشفاً أن الجميع ما زالوا على قيد الحياة ، ومقيدين ومكممين من محاليق الأرض.

فجأة ارتعدت الأرض ، واندلعت نار مشتعلة من قبر مفتوح.

“إنها مسألة وقت فقط قبل أن ينضموا إلي في الموت! كيف تكفرون؟”

 

“الكلمات لا تكفي!” ارتفعت الجثث من على الأرض ، محاجرها مليئة بالضوء الأحمر. رفعوا أولموند بأيديهم العظمية فوق رؤوسهم ، وألقوا به في الحفرة.

قبر الكونت تريكيل لارك.

“لينا ، هل هذه أنت؟” بدت بيسيا مرتبكة ، وهزت رأسها ، في محاولة لاستعادة تركيزها. “صراخك هذا جعل رأسي ينفجر.”

 

بدأت الهياكل العظمية الثلاثة في الصراخ كواحد ، في تناغم أصوات لا يمكن تمييزها. أطلقت محاجرهم المجوفة توهجاً أحمر ، مثل إضاءة الشمعة في الداخل ، ومثل الكونت ، بدأت دموع الدم تتدفق إلى ما لا نهاية على طول عظام خدهم.

“كيف يمكنكم أن تفعلوا هذا بي؟”

 

 

وفقاً لتقريرها ، تم تقسيم الأسرة الآن إلى فصيلين.

برزت روح الكونت ببطء من النيران.

اثنان منهم كانوا في الواقع متواطئين معها ، زامون ، ثاني أكبر خادم كبير بعد بولتوس ، الذي كان ولائه في الواقع فقط مع الكونتيسة ، وبيسيا ، خادمة شابة تم زرعها قبل بضع سنوات لمراقبة مساكن الكونت الخاصة.

 

 

“استعدوا للحكم من قبل أجدادي.”

حاول زامون وبيسيا التراجع ، لكن الهياكل العظمية عادت ، وأحاطت بهما مرة أخرى.

 

عرفت لينا فقط أنها كانت الآن في العراء. نسيم الليل البارد والشعور القاسي للأرض تحت يديها لم يتركا مساحة للشكوك. عندما بدأت عينيها تتأقلم مع الظليل ، لاحظت بعض الأشكال البشرية الموضوعة على الأرض ، على بعد أمتار قليلة.

من المقابر القريبة من الكونت ، نشأت ثلاثة هياكل عظمية ، تكشف عن نفسها حتى الخصر.

 

 

 

“قتلة!” انتحب صوت رجل عجوز.

“الكونت!” صاح.

 

سعيدة بعدم كونها بمفردها ، زحفت ببطء تجاههم ، بينما كانت تحاول تذكر ما حدث للتو. كانت لينا على وشك أن تهز زملائها في الغرفة ، عندما تحركت الغيوم وأضاء القمر الأشكال ، كاشفاً أنها هياكل عظمية.

“خونة!” صاح صوت امرأة.

تم تكليف الثلاثة منهم من قبل الكونتيسة لضمان عودتها إلى السلطة ، من خلال إزالة جميع العقبات المحتملة. بفضل مساعدة زامون وبيسيا فقط استطاعت أن تزيل السم في الطعام دون أن يلاحظه أحد ، حتى عندما لم يكن من المفترض أن تكون في المطبخ.

 

 

“أشرار!” قال صوت رجل.

 

 

 

كانت الهياكل العظمية الثلاثة تكافح من أجل التحرر من احتضان الأرض ، بينما أعلنت حكمها. الملابس المتسخة والممزقة التي ارتدوها ظلت تتمزق إرباً.

“هل أصبت بالشيخوخة أم ماذا؟ الكونت نبيل جداً وطيب ليخون ، حتى على مثل هذه الشمطاء الخائنة! من الواضح أنه كان على علاقة قبل زفافهما ، والسير راز هو نسل ذلك الحب.”

 

 

“أُلقي الموت!” قالت روح الكونت بصوت عميق آخر.

 

 

 

“اعترفي!” كان يشير بإصبعه نحو ريفيا ، التي شعرت فجأة أنها مدفوعة على الأرض بقوة غير مرئية.

هز ليث رأسه في يأس.

 

 

“أنا بريء! أقسم!” قال وهو ينتحب دون حسيب ولا رقيب.

“تلك الكونتيسة الساحرة لا يمكن أن تحمل شمعة لمثل هذه المرأة الرائعة.”

 

 

بدأت الهياكل العظمية الثلاثة في الصراخ كواحد ، في تناغم أصوات لا يمكن تمييزها. أطلقت محاجرهم المجوفة توهجاً أحمر ، مثل إضاءة الشمعة في الداخل ، ومثل الكونت ، بدأت دموع الدم تتدفق إلى ما لا نهاية على طول عظام خدهم.

“إنها مسألة وقت فقط قبل أن ينضموا إلي في الموت! كيف تكفرون؟”

 

 

“كاذب!” صاح الكونت ، وجر ريفيا بالقوة غير المرئية نحو قبر الكونت المفتوح ، الذي بدأت نيرانه بالارتفاع والهدير بصوت عالٍ.

“أُلقي الموت!” قالت روح الكونت بصوت عميق آخر.

 

“عاد الكونت!” قالت ريفيا بصوت خانق.

حاول الآخرون الإمساك به من ذراعيه ، لكن جاذبية الروح كانت قوية جداً. عندما ألقيت ريفيا في الحفرة النارية ، أصدر صرخة غير إنسانية بينما تحولت النيران من اللون الأحمر الفاتح إلى اللون الأرجواني المشؤوم.

 

 

لقد عبروا عن إعجابهم الشديد بجمال والدته وأخواته ، وحتى راز تلقى الكثير من الاهتمام.

“سوف يخدمني في العالم السفلي ، للتكفير عن خطيئته.” قالت روح الكونت.

 

 

مع العلم أنه محكوم عليه بالفشل ، ما زال زامون يجد القوة للنظر في القبر المفتوح ، مكتشفاً أن الجميع ما زالوا على قيد الحياة ، ومقيدين ومكممين من محاليق الأرض.

“اعترف!” هذه المرة كان يشير إلى أولموند ، الذي امتثل على الفور.

————-

 

 

“أعترف! أعترف! كنت أنا مَن يسرق قماش الحرير ، وأستغل واجبي في المخزون. لهذا السبب لم يكن هناك ما يكفي.”

كما أرسل لهم بعض الملابس التي أعدها مسبقاً. في هذا القصر ، كان الصبي الأقل استقراراً يرتدي أفضل ملابسهم ، حتى لو كانوا يرتدون أفضل بذلاتهم.

 

 

“وكيف تكفر؟” قال الروح ، وانخفضت عيناه إلى شقين مشتعلين.

 

 

عندما استيقظت لينا ، اكتشفت أنها لم تعد في غرفة نومها بعد الآن. القمر كان مغطى بالغيوم ، ومع ضوء النجوم الخافت فقط ، لم تستطع تحديد موقعها الجديد.

“أنا آسف جداً! أقسم!”

 

 

 

“الكلمات لا تكفي!” ارتفعت الجثث من على الأرض ، محاجرها مليئة بالضوء الأحمر. رفعوا أولموند بأيديهم العظمية فوق رؤوسهم ، وألقوا به في الحفرة.

“الكونت!” صاح.

 

من المقابر القريبة من الكونت ، نشأت ثلاثة هياكل عظمية ، تكشف عن نفسها حتى الخصر.

“روريك ، لماذا؟” كان صراخه الأخير قبل أن يختفي في النيران.

“وكيف تكفر؟” قال الروح ، وانخفضت عيناه إلى شقين مشتعلين.

 

قبر الكونت تريكيل لارك.

قبل أن يتمكن الشبح من إصدار حكمه ، ركعت لينا بعمق ، وتوجّهت إلى الأرض متوسلةً الصفح.

“عاد الكونت!” قالت ريفيا بصوت خانق.

 

 

“أعترف! لقد كنت أسمّيك ، وهذان الاثنان متواطئين معي!” وقالت مشيرة إلى الناجين.

 

 

كان الكونت سعيداً جداً بالنتائج.

حاول زامون وبيسيا التراجع ، لكن الهياكل العظمية عادت ، وأحاطت بهما مرة أخرى.

 

 

عندما وصلوا ، بطريقة أو بأخرى ، تم تجميع جميع الموظفين لرؤية المرأة الغامضة التي ولدت الابن الخامس المزعوم للكونت.

“بسببك أطفالي وحدهم في هذا العالم!” عول الشبح من الألم.

 

 

 

“إنها مسألة وقت فقط قبل أن ينضموا إلي في الموت! كيف تكفرون؟”

 

 

 

“أنا آسفة جداً! لقد كنت غبية ، ليس لدي أي دليل. لقد رميت السم وأحرقت كل رسائل سيادتها.”

حاول الآخرون الإمساك به من ذراعيه ، لكن جاذبية الروح كانت قوية جداً. عندما ألقيت ريفيا في الحفرة النارية ، أصدر صرخة غير إنسانية بينما تحولت النيران من اللون الأحمر الفاتح إلى اللون الأرجواني المشؤوم.

 

حولها ، بدأت شخصيات متعددة في التذمر والتحرك. حاولت أن تهرب ، لكنها تعثرت على شيء ناعم وإسفنجي ، وأصابت الأرض. عندما فتحت عينيها مرة أخرى ، كانت تحدق في شاهد قبر محفور:

“إذن احرقي نفسك!” ثم تم جر لينا من قبل زملائها في الغرفة الميتين في الحفرة. فقط النيران وضعت حد لصراخها.

 

 

‘لكونه حذاءاً جيداً ، فإن الكونت هو المحتال تماماً.’ فكّر ليث. ‘على الرغم من كرهه الشديد للتعذيب ، لم يكن لديه مخاوف من تخويف الكثير من الناس. أعتقد أنه لم يسمع قط عن التعذيب النفسي واضطراب ما بعد الصدمة.’

ركع زامون وبيسيا أيضاً ، متجهين مباشرة إلى النقطة.

بالتفكير في ما سيصيبه هو وعائلته ، كان الخادم العجوز مليئاً بالندم. سنوات الخدمة الطويلة المخلصة ، مدخرات العمر ، كل تلك الخطط الدقيقة لتقاعده ، تحطمت مع آماله في غد أفضل لأبنائه.

 

 

“يمكنني إنقاذ أطفالك!” صاحت الخادمة الشابة. “أنا لست غبية ، لم أكن أثق أبداً بتلك العاهرة بقدر ما أستطيع رميها. احتفظت بكل رسائلها وأوامرها ، في حال خرقت كلمتها! أبقيهم جميعاً تحت لوح فضفاض في مخزن المطبخ.”

 

 

الفريق الثاني ، #فريق راز ، برئاسة هيليا. كانت رئيسة طاقم المطبخ ، الشيف الأول وكذلك أقدم منافس لـ بولتوس من حيث السلطة ومهارة الثرثرة.

“وكذلك فعلت أنا! علاوة على ذلك ، أعرف أين تخفي جميع مراسلاتها الشخصية.” سارع الخادم الكبير بإضافة ، خوفاً من أن يصبح عديم الفائدة لآسره.

“أنا بريء! أقسم!” قال وهو ينتحب دون حسيب ولا رقيب.

 

 

“لقد أمرَت بالسم منذ شهور! بالإضافة إلى أن هناك أكثر من ذلك بكثير! كل شيء في حجرة سرية أسفل سريرها مباشرة. أقسم أن هذا كل ما أعرفه! أرجوك ارحم هذا الأحمق العجوز!”

مترجمة من اللغة الدواوينية ، فهذا يعني أن قضية الكونت ستستغرق الآن أياماً بدلاً من أسابيع. لن يتحمل ليث أي مخاطر ، ليس بعد إظهار الكثير من براعته. لقد جعل الكونت يجعل عائلته بأكملها تأتي إلى العزبة في اليوم التالي.

 

وأكد له كاتب الليل أنهم سينقلون أوراقه إلى أعلى القائمة وأنهم سيرسلون محققين ملكيين لإلقاء الضوء على القضية.

“رائع!” قال الكونت بلهجة بهيجة وحماسية معتادة ، مصفقاً بيديه في فرحة.

 

 

“وكذلك فعلت أنا! علاوة على ذلك ، أعرف أين تخفي جميع مراسلاتها الشخصية.” سارع الخادم الكبير بإضافة ، خوفاً من أن يصبح عديم الفائدة لآسره.

فجأة لم يبدُ أنه عالم آخر على الإطلاق. سقطت الهياكل العظمية مثل الدمى التي قطعت خيوطها ، واختفت النيران وسقط الكونت على الأرض بصوت عالٍ بما يكفي لسماعه.

 

 

عادة ما تسخر منه لينا من أجل جبنه ، لكن هذه الليلة كانت مختلفة. كان بإمكانها أن تشعر بأخشائها تلتوي وتتحول في خوف ، ويتوسل إليها جسدها للهرب.

“هل كان هذا كله…” لم يصدق زامون عينيه.

 

 

“آه! آه! آه! كنت أعرف دائماً أن السحر رائع! كان الطيران تجربة لا تُنسى. ناهيك عن وجوههم!” كان الكونت لارك يضحك مثل طفل بعد مزحة ناجحة.

“مهزلة؟” أكمل بولتوس الجملة له. “نعم ، ابن عرس العجوز. كنت أعلم أنك دائماً لا تصل إلى الخير.” تمكن الخدم الخائنون من وضع وجه لصوت الهيكل العظمي القديم.

 

 

 

“جادون ، كايليا ، كونا محبوبين واذهبا لاسترداد الأدلة. في هذه المرحلة لا يمكنني الوثوق بأي شخص آخر.” جاء ورثة الكونت مباشرة بعد بولتوس ، أومآ برأسيهما ، قبل أن يركضا إلى المنزل.

 

 

 

مع العلم أنه محكوم عليه بالفشل ، ما زال زامون يجد القوة للنظر في القبر المفتوح ، مكتشفاً أن الجميع ما زالوا على قيد الحياة ، ومقيدين ومكممين من محاليق الأرض.

 

 

عندما وصلوا ، بطريقة أو بأخرى ، تم تجميع جميع الموظفين لرؤية المرأة الغامضة التي ولدت الابن الخامس المزعوم للكونت.

بالتفكير في ما سيصيبه هو وعائلته ، كان الخادم العجوز مليئاً بالندم. سنوات الخدمة الطويلة المخلصة ، مدخرات العمر ، كل تلك الخطط الدقيقة لتقاعده ، تحطمت مع آماله في غد أفضل لأبنائه.

 

 

كانت الخطوات الفردية سهلة ، ولكن إبقاء كل تلك التعويذات نشطة في نفس الوقت ، والتعامل مع النيران ، والدم ، والهياكل العظمية ، كانت مرهقة للغاية ، حتى بمساعدة سولوس. لقد اعتنت بنصف المرحلة ، لكن المانا التي استخدمتها كانت لليث.

***********

 

 

 

تنهد ليث بارتياح ، استطاع أخيراً أن يخرج في العراء. إذا استطاع ، فسوف يربت على ظهره. النتائج تجاوزت توقعاته بكثير.

لم يعرف ليث ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.

 

تم تكليف الثلاثة منهم من قبل الكونتيسة لضمان عودتها إلى السلطة ، من خلال إزالة جميع العقبات المحتملة. بفضل مساعدة زامون وبيسيا فقط استطاعت أن تزيل السم في الطعام دون أن يلاحظه أحد ، حتى عندما لم يكن من المفترض أن تكون في المطبخ.

نظراً لأن سولوس لم تتمكن من العثور على أي شيء في الغرف المتبقية ، فقد قامت لليث بمتابعة لينا ليلاً ونهاراً ، مع ملاحظة جميع أولئك الذين كانت على اتصال بهم أكثر ، لجمعهم جميعاً معاً للعمل النهائي.

 

 

تم تكليف الثلاثة منهم من قبل الكونتيسة لضمان عودتها إلى السلطة ، من خلال إزالة جميع العقبات المحتملة. بفضل مساعدة زامون وبيسيا فقط استطاعت أن تزيل السم في الطعام دون أن يلاحظه أحد ، حتى عندما لم يكن من المفترض أن تكون في المطبخ.

التي كانت صعبة للغاية للترتيب. لتجنب نفخ غطائه ، يمكن لليث أن يلجأ فقط إلى السحر الروتيني والتعاويذ لحد المستوى الثالث ، مثل تعويذة الحوم التي طبقها على الكونت.

قبل أن يتمكن الشبح من إصدار حكمه ، ركعت لينا بعمق ، وتوجّهت إلى الأرض متوسلةً الصفح.

 

 

لقد شرح كل شيء بالتفصيل للكونت ، لتجنب خوفه أو استغرابه من المؤثرات الخاصة التي كانت في ذهنه. قال ليث ، بالطبع ، أنه سيحرك الهياكل العظمية بسحر الهواء ، بينما كان في الواقع يستخدم سحر الروح.

 

 

التي كانت صعبة للغاية للترتيب. لتجنب نفخ غطائه ، يمكن لليث أن يلجأ فقط إلى السحر الروتيني والتعاويذ لحد المستوى الثالث ، مثل تعويذة الحوم التي طبقها على الكونت.

خدعة دموع الدم كانت سهلة. دم الدجاج الذي منعه من التجلط بسحر الضوء ، أثناء استخدام سحر الماء لجعله ينزل إلى عظام الوجنتين ، ويمر خلف الأذن ومن خلال الشعر للحصول على تأثير تيار لا نهاية له.

 

 

‘آسفة.’ هزت سولوس كتفيها. ‘يبدو أن موظفي الكونت لديهم هواية جعل كل ما يتعلق بالنبلاء يبدو دنيئاً. التفكير السيء في شيء ما يجعل حتى المصادفات تبدو مثيرة للاهتمام ، ألا تعتقد ذلك؟’

كانت الخطوات الفردية سهلة ، ولكن إبقاء كل تلك التعويذات نشطة في نفس الوقت ، والتعامل مع النيران ، والدم ، والهياكل العظمية ، كانت مرهقة للغاية ، حتى بمساعدة سولوس. لقد اعتنت بنصف المرحلة ، لكن المانا التي استخدمتها كانت لليث.

 

 

في تلك الكلمات ، تجمدوا جميعهم الخمسة في مكانهم ، جرفهم الرعب الناجم عن لقاء غير طبيعي.

كانا مثل اثنين من الغواصين مع خزان أكسجين واحد.

 

 

 

كان الكونت سعيداً جداً بالنتائج.

سعيدة بعدم كونها بمفردها ، زحفت ببطء تجاههم ، بينما كانت تحاول تذكر ما حدث للتو. كانت لينا على وشك أن تهز زملائها في الغرفة ، عندما تحركت الغيوم وأضاء القمر الأشكال ، كاشفاً أنها هياكل عظمية.

 

عرفت لينا فقط أنها كانت الآن في العراء. نسيم الليل البارد والشعور القاسي للأرض تحت يديها لم يتركا مساحة للشكوك. عندما بدأت عينيها تتأقلم مع الظليل ، لاحظت بعض الأشكال البشرية الموضوعة على الأرض ، على بعد أمتار قليلة.

“آه! آه! آه! كنت أعرف دائماً أن السحر رائع! كان الطيران تجربة لا تُنسى. ناهيك عن وجوههم!” كان الكونت لارك يضحك مثل طفل بعد مزحة ناجحة.

 

 

 

“كان يجب أن ترى وجوههم! لا تقدر بثمن! لم أستمتع أبداً بهذا القدر من المتعة في حياتي.” ربت كتف ليث ، مغطيه بمسحوق أبيض.

 

 

 

“من كان يظن أن قصص الأشباح القديمة من كتبي يمكن أن تكون فعالة للغاية. مع القليل من الضبط هنا وهناك ، بالطبع!”

 

 

التي كانت صعبة للغاية للترتيب. لتجنب نفخ غطائه ، يمكن لليث أن يلجأ فقط إلى السحر الروتيني والتعاويذ لحد المستوى الثالث ، مثل تعويذة الحوم التي طبقها على الكونت.

‘لكونه حذاءاً جيداً ، فإن الكونت هو المحتال تماماً.’ فكّر ليث. ‘على الرغم من كرهه الشديد للتعذيب ، لم يكن لديه مخاوف من تخويف الكثير من الناس. أعتقد أنه لم يسمع قط عن التعذيب النفسي واضطراب ما بعد الصدمة.’

حاول الآخرون الإمساك به من ذراعيه ، لكن جاذبية الروح كانت قوية جداً. عندما ألقيت ريفيا في الحفرة النارية ، أصدر صرخة غير إنسانية بينما تحولت النيران من اللون الأحمر الفاتح إلى اللون الأرجواني المشؤوم.

 

 

بمجرد حصولهم على أدلة التجريم ، استخدم الكونت لارك على الفور تميمة الاتصال الخاصة به للاتصال بديوان الملك للقانون والنظام لتقديمها.

“آه! آه! آه! كنت أعرف دائماً أن السحر رائع! كان الطيران تجربة لا تُنسى. ناهيك عن وجوههم!” كان الكونت لارك يضحك مثل طفل بعد مزحة ناجحة.

 

أدركت لينا فجأة مكانها ولماذا شعرت بأنه مألوف جداً. كانت في مقبرة عائلة لارك ، حيث تم وضع جميع أجداد الكونت لارك في راحة أبدية.

وأكد له كاتب الليل أنهم سينقلون أوراقه إلى أعلى القائمة وأنهم سيرسلون محققين ملكيين لإلقاء الضوء على القضية.

 

 

 

مترجمة من اللغة الدواوينية ، فهذا يعني أن قضية الكونت ستستغرق الآن أياماً بدلاً من أسابيع. لن يتحمل ليث أي مخاطر ، ليس بعد إظهار الكثير من براعته. لقد جعل الكونت يجعل عائلته بأكملها تأتي إلى العزبة في اليوم التالي.

لم يعرف ليث ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.

 

 

كما أرسل لهم بعض الملابس التي أعدها مسبقاً. في هذا القصر ، كان الصبي الأقل استقراراً يرتدي أفضل ملابسهم ، حتى لو كانوا يرتدون أفضل بذلاتهم.

“أعترف! لقد كنت أسمّيك ، وهذان الاثنان متواطئين معي!” وقالت مشيرة إلى الناجين.

 

“من كان يظن أن الكونت الأبله هذا يمكن أن يكون أيضاً مثل هذا المخَطِط؟ ليس فقط أنه حصل على نفسه مثل هذه العشيقة الجميلة والشاب ، بل كان لديه أيضاً الذكاء لاختيار امرأة زوجها يشبهه كثيراً لدرجة أنه لا تشك في أن الابن ليس ابنه!”

عندما وصلوا ، بطريقة أو بأخرى ، تم تجميع جميع الموظفين لرؤية المرأة الغامضة التي ولدت الابن الخامس المزعوم للكونت.

 

 

 

لقد عبروا عن إعجابهم الشديد بجمال والدته وأخواته ، وحتى راز تلقى الكثير من الاهتمام.

 

 

“قتلة!” انتحب صوت رجل عجوز.

عندما أرسل ليث سولوس للتحقق مما إذا كانت الشائعات قد ماتت أخيراً ، أجابت بضحك لا نهاية له بصوت عالٍ وقصة لا تصدق.

لقد شرح كل شيء بالتفصيل للكونت ، لتجنب خوفه أو استغرابه من المؤثرات الخاصة التي كانت في ذهنه. قال ليث ، بالطبع ، أنه سيحرك الهياكل العظمية بسحر الهواء ، بينما كان في الواقع يستخدم سحر الروح.

 

بمجرد حصولهم على أدلة التجريم ، استخدم الكونت لارك على الفور تميمة الاتصال الخاصة به للاتصال بديوان الملك للقانون والنظام لتقديمها.

وفقاً لتقريرها ، تم تقسيم الأسرة الآن إلى فصيلين.

 

 

 

كان الفريق الأول ، الذي أطلقت عليه اسم #فريق ليث ، بقيادة بولتوس ، الذي رفض التراجع عن نظريته الأولية.

لقد عبروا عن إعجابهم الشديد بجمال والدته وأخواته ، وحتى راز تلقى الكثير من الاهتمام.

 

 

“من كان يظن أن الكونت الأبله هذا يمكن أن يكون أيضاً مثل هذا المخَطِط؟ ليس فقط أنه حصل على نفسه مثل هذه العشيقة الجميلة والشاب ، بل كان لديه أيضاً الذكاء لاختيار امرأة زوجها يشبهه كثيراً لدرجة أنه لا تشك في أن الابن ليس ابنه!”

“كيف يمكنكم أن تفعلوا هذا بي؟”

 

 

“تلك الكونتيسة الساحرة لا يمكن أن تحمل شمعة لمثل هذه المرأة الرائعة.”

حاول الآخرون الإمساك به من ذراعيه ، لكن جاذبية الروح كانت قوية جداً. عندما ألقيت ريفيا في الحفرة النارية ، أصدر صرخة غير إنسانية بينما تحولت النيران من اللون الأحمر الفاتح إلى اللون الأرجواني المشؤوم.

 

“أنا بريء! أقسم!” قال وهو ينتحب دون حسيب ولا رقيب.

الفريق الثاني ، #فريق راز ، برئاسة هيليا. كانت رئيسة طاقم المطبخ ، الشيف الأول وكذلك أقدم منافس لـ بولتوس من حيث السلطة ومهارة الثرثرة.

 

 

 

“هل أصبت بالشيخوخة أم ماذا؟ الكونت نبيل جداً وطيب ليخون ، حتى على مثل هذه الشمطاء الخائنة! من الواضح أنه كان على علاقة قبل زفافهما ، والسير راز هو نسل ذلك الحب.”

 

 

 

“هذا يعني أنه ليس فقط الابن الحقيقي الخامس للكونت ، بل إن هذا الساحر الصغير وأخواته الجميلات هم جميعهم أبنائه السريون! لهذا السبب يهتم كثيراً بالصبي ، ولماذا أحضرهم جميعاً إلى هنا ، الآن الكونتيسة ميتة في محو خط الدم كله!”

 

 

 

“يا للنبل! ربما قام بحمايتهم من الظل طوال هذه السنوات ، ليبقيهم في مأمن من غيرة وغضب زوجته.”

كان الكونت سعيداً جداً بالنتائج.

 

 

لم يعرف ليث ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.

“هل أصبت بالشيخوخة أم ماذا؟ الكونت نبيل جداً وطيب ليخون ، حتى على مثل هذه الشمطاء الخائنة! من الواضح أنه كان على علاقة قبل زفافهما ، والسير راز هو نسل ذلك الحب.”

 

مترجمة من اللغة الدواوينية ، فهذا يعني أن قضية الكونت ستستغرق الآن أياماً بدلاً من أسابيع. لن يتحمل ليث أي مخاطر ، ليس بعد إظهار الكثير من براعته. لقد جعل الكونت يجعل عائلته بأكملها تأتي إلى العزبة في اليوم التالي.

‘كيف وصلنا إلى هذا بحق اللعنة؟’

 

 

 

‘آسفة.’ هزت سولوس كتفيها. ‘يبدو أن موظفي الكونت لديهم هواية جعل كل ما يتعلق بالنبلاء يبدو دنيئاً. التفكير السيء في شيء ما يجعل حتى المصادفات تبدو مثيرة للاهتمام ، ألا تعتقد ذلك؟’

من المقابر القريبة من الكونت ، نشأت ثلاثة هياكل عظمية ، تكشف عن نفسها حتى الخصر.

 

 

هز ليث رأسه في يأس.

“أعترف! لقد كنت أسمّيك ، وهذان الاثنان متواطئين معي!” وقالت مشيرة إلى الناجين.

 

 

‘أمي المسكينة. إنها مجرد مثلث حب محرم بعيداً عن أن تصبح الشخصية الرئيسية لإحدى أفلام الفتيات تلك التي كانت مليئة بالغضب منذ عدة سنوات على الأرض.’

 

————-

“أنا آسفة جداً! لقد كنت غبية ، ليس لدي أي دليل. لقد رميت السم وأحرقت كل رسائل سيادتها.”

ترجمة: Acedia

 

 

 

“يا للنبل! ربما قام بحمايتهم من الظل طوال هذه السنوات ، ليبقيهم في مأمن من غيرة وغضب زوجته.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط