نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 41

بداية جديدة

بداية جديدة

الفصل 41 بداية جديدة

 

 

 

لقد مرت أربع سنوات تقريباً ، ومع مرور الوقت تغيرت أشياء كثيرة.

كان أيضاً في مزاج سيء للغاية.

 

لكن الكونت كان راسخ.

قبل عامين ، عندما كان ليث لا يزال في العاشرة من عمره ، وصلت رينا إلى مرحلة البلوغ. شاركت في مسابقة عذراء الربيع ، وفازت بها بفوز ساحق.

فقط بعد ضرب طفرة نموه ، سيصبح جسده قوياً بما يكفي للسماح له بتحسين جوهر المانا. قبل مثل هذا الحدث ، فإن استخدام التراكم لن يجلب له سوى الألم وليس له فوائد.

 

“لا تقلق أيضاً على عائلتك. بمجرد التسجيل ، سيكتسبون وضعاً جديداً ، وحتى تخرجك ستتولى جمعية السحرة العناية الشخصية بهم. في تلك المرحلة ، لن يحاول حتى المجنون الأكثر تهوراً شيء مضحك.”

بين ملابس الكونت والمكياج من كيليا وعلاج التجميل من ليث لم يكن لديها أي منافسة.

الآن لديه أكتاف عريضة ، كانت عضلاته متطورة جيداً ولكنها لم تنكسر ، بل كانت محفورة بذكاء. لم يكن يريد أن يبرز أو يحمل وزناً عديم الفائدة ، لم يكن ليث يخطط لأن يصبح جندياً ، بعد كل شيء.

 

 

سرعان ما بدأت تتسكع مع العديد من العزاب الشباب الواعدين ، قبل العثور على الشخص المناسب. كان اسمه سنتون ، وهو ابن الحداد.

لقد سئم وتعب من النظر إليه من قبل النبلاء والتجار الأجانب ، وحتى اللجوء إلى العنف أو الترهيب بعد فترة من الوقت فقد الكثير من بريقه.

 

 

بعد المواعدة لمدة عام كامل تقريباً ، كانوا مستعدين للزواج.

 

 

“لقد كنت هناك، وفعلت ذلك.” ضحكت سولوس.

في نفس العام ، وصلت تيستا إلى طفرة نموها في سن الثانية عشرة. شُفيت رسمياً من حالتها الخلقية وبدأت في ممارسة السحر المزيف تحت إشراف ليث ونانا.

 

 

قبل عامين ، عندما كان ليث لا يزال في العاشرة من عمره ، وصلت رينا إلى مرحلة البلوغ. شاركت في مسابقة عذراء الربيع ، وفازت بها بفوز ساحق.

أصبح جوهرها المانا أخضر عميق ، ووفقاً لسولوس ، كان لا يزال هناك مساحة لتنمو على الأقل إلى اللون الأخضر الفاتح. تمكنت تيستا أخيراً من الخروج من المنزل دون إشراف ، وبدأت في تكوين صداقات مع أطفال الجيران.

 

 

أراد ليث أن يُترك في سلام ويُعامل باحترام ، مثل أي إنسان عادي.

لقد فات الأوان بالنسبة لها لمحاولة الالتحاق بأكاديمية السحر ، بالكاد عرفت أساسيات السحر الروتيني ، لكنها لم تمانع. بعد أن كانت سجينة لجسدها لسنوات عديدة ، لم تكن مهتمة بالتحديات الدائمة.

لقد سئم وتعب من النظر إليه من قبل النبلاء والتجار الأجانب ، وحتى اللجوء إلى العنف أو الترهيب بعد فترة من الوقت فقد الكثير من بريقه.

 

لقد كانت حالة خاسرة.

الشيء الوحيد الذي أرادته حقاً هو الاستمتاع بحياتها الجديدة ، وتجربة كل الأشياء التي كانت ممنوعة عليها من قبل. أن تصبح ساحرة وترث يوماً ما أعمال نانا كان يتجاوز بالفعل كل التوقعات التي كانت لديها.

المجرمون الوحيدون الذين سيخرجهم مجاناً ، هم أولئك الذين لديهم مكافأة “ميت أو حي” على رؤوسهم. ليث سيقدم لهم أقدامهم بدقة.

 

وقد بنى أيضاً غرفة نوم جديدة لنفسه كانت بمثابة غرفة دراسة أيضاً. كان ليث أكبر سناً من أن يستمر في النوم مع أخواته ، ولم يكن لديه نية في الانتقال مع تريون.

حتى أسرة ليث قد تحولت بعمق. بين سحره ، بمساعدة الكونت وجميع الأموال التي تمكن من كسبها ، كانت الجدران الآن مصنوعة بالكامل من الحجر ، فقط الأرضية والسقف لا يزالان خشبيين.

كانت ثقته الحقيقية الوحيدة هي سولوس ، وعلى الرغم من كل محاولاتها ، لم تكن قادرة على تغيير رأيه ، ولو قليلاً.

 

كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.

وقد بنى أيضاً غرفة نوم جديدة لنفسه كانت بمثابة غرفة دراسة أيضاً. كان ليث أكبر سناً من أن يستمر في النوم مع أخواته ، ولم يكن لديه نية في الانتقال مع تريون.

 

 

المجرمون الوحيدون الذين سيخرجهم مجاناً ، هم أولئك الذين لديهم مكافأة “ميت أو حي” على رؤوسهم. ليث سيقدم لهم أقدامهم بدقة.

طالب بمساحته الشخصية وخصوصيته ، وبما أنه كان الشخص الذي يدفع مقابلها ، فلا يمكن لأحد أن يعترض.

(AN: التراكم هو تقنية التنفس التي تسمح لليث بامتصاص طاقة العالم في جوهر المانا ، مما يجعلها تنمو أقوى من خلال دورات التمدد والتقلص ، مع تحول جوهر المانا بلون أفتح في كل دورة.

 

وقد بنى أيضاً غرفة نوم جديدة لنفسه كانت بمثابة غرفة دراسة أيضاً. كان ليث أكبر سناً من أن يستمر في النوم مع أخواته ، ولم يكن لديه نية في الانتقال مع تريون.

أما بالنسبة لليث نفسه ، فقد تغير بعمق ، على الأقل جسدياً. على الرغم من أنه لم يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، فقد كان يبلغ ارتفاعه متراً واحداً وستين سنتيمتر (5’3 “). وكانت بنيته الرقيقة والهزيلة مجرد ذكرى.

لم يكن يعرف كم من الوقت يمكن أن يعاني من ازدراء وإساءة من قبل ما يطلق عليه “نظرائه” في الأكاديمية ، قبل أن يدفع موقفهم العالي والقوي في حلقهم ، بعد الالتفاف من خلال مؤخراتهم.

 

أما بالنسبة لليث نفسه ، فقد تغير بعمق ، على الأقل جسدياً. على الرغم من أنه لم يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، فقد كان يبلغ ارتفاعه متراً واحداً وستين سنتيمتر (5’3 “). وكانت بنيته الرقيقة والهزيلة مجرد ذكرى.

الآن لديه أكتاف عريضة ، كانت عضلاته متطورة جيداً ولكنها لم تنكسر ، بل كانت محفورة بذكاء. لم يكن يريد أن يبرز أو يحمل وزناً عديم الفائدة ، لم يكن ليث يخطط لأن يصبح جندياً ، بعد كل شيء.

الشيء الوحيد الذي أرادته حقاً هو الاستمتاع بحياتها الجديدة ، وتجربة كل الأشياء التي كانت ممنوعة عليها من قبل. أن تصبح ساحرة وترث يوماً ما أعمال نانا كان يتجاوز بالفعل كل التوقعات التي كانت لديها.

 

 

كان راضياً كثيراً ببنية بعيدة عن المتوسط ​​وجسم كان قادراً على التفاعل على الفور ، وفقاً لإرادته. كان جوهر المانا الخاص به لا يزال أزرق سماوي ، ولكنه لم يعد عميقاً ، في منتصف الأزرق السماوي الفاتح الذي سيسبق التطور التالي.

 

 

وقد بنى أيضاً غرفة نوم جديدة لنفسه كانت بمثابة غرفة دراسة أيضاً. كان ليث أكبر سناً من أن يستمر في النوم مع أخواته ، ولم يكن لديه نية في الانتقال مع تريون.

أثبت جوهر المانا على الطرف القوي من الطيف أنه أقوى بكثير من سابقيه ، ولكنه في الوقت نفسه يضع عبءاً أقوى على جسم ليث. لقد وصل إلى عنق الزجاجة التي لا يمكن التغلب عليها بالتدريب أو الدراسة.

لقد مرت أربع سنوات تقريباً ، ومع مرور الوقت تغيرت أشياء كثيرة.

 

 

فقط بعد ضرب طفرة نموه ، سيصبح جسده قوياً بما يكفي للسماح له بتحسين جوهر المانا. قبل مثل هذا الحدث ، فإن استخدام التراكم لن يجلب له سوى الألم وليس له فوائد.

 

 

“إذا كنت تريد حقاً جعلهم دميتك ، لما كنت قد شفيت تيستا. كان مرضها هو المقود المثالي ، لكنك اخترت طوعاً تحريرها. إنهم ليسوا كارل. العالم كله ليس مليئاً بالقمامة مثل الذي قتله.”

(AN: التراكم هو تقنية التنفس التي تسمح لليث بامتصاص طاقة العالم في جوهر المانا ، مما يجعلها تنمو أقوى من خلال دورات التمدد والتقلص ، مع تحول جوهر المانا بلون أفتح في كل دورة.

 

 

 

انظر نهاية الفصل 7 والفصل 9 لمزيد من التفاصيل)

 

 

 

أيضاً ، نظراً لأن جميع ملابسه الآن تحتوي على شارة منزل لارك على الكتف أو جيب الصدر ، فقد استفاد بالكامل من سلطته المكتشفة حديثاً ، وهو يحمي القرية في غياب نانا. مقابل رسوم ، بالطبع.

 

 

المجرمون الوحيدون الذين سيخرجهم مجاناً ، هم أولئك الذين لديهم مكافأة “ميت أو حي” على رؤوسهم. ليث سيقدم لهم أقدامهم بدقة.

المجرمون الوحيدون الذين سيخرجهم مجاناً ، هم أولئك الذين لديهم مكافأة “ميت أو حي” على رؤوسهم. ليث سيقدم لهم أقدامهم بدقة.

“إذا ولكن مجرد إضاعة للوقت. من كان يظن أن الكونت لارك لن يشتريهم؟ إنه لا يزال على وشك أن يرسلني إلى أكاديمية غريفون البرق ، بغض النظر عن عدد المرات التي كررت فيها أنني أفضل أن أكون في التعليم المنزلي.”

 

كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.

الآن بعد أن كان يبلغ من العمر اثني عشر عاماً تقريباً ، زاد عدد التعويذات ومستوى المهارة اللذان يمكنه الكشف عنهما بشكل كبير ، حيث أنه الآن لديه رسمياً أكثر من ست سنوات من التدريب السحري.

الشيء الوحيد الذي أرادته حقاً هو الاستمتاع بحياتها الجديدة ، وتجربة كل الأشياء التي كانت ممنوعة عليها من قبل. أن تصبح ساحرة وترث يوماً ما أعمال نانا كان يتجاوز بالفعل كل التوقعات التي كانت لديها.

 

أصبح رؤيته يطير حوله أو يصطاد الأحجار أو المكافآت أمراً شائعاً في قرية لوتيا. من خلال وجود ثلاثة معالجين واثنين من الحماة ، استمرت القرية في النمو في الشهرة والحجم والسكان.

أصبح رؤيته يطير حوله أو يصطاد الأحجار أو المكافآت أمراً شائعاً في قرية لوتيا. من خلال وجود ثلاثة معالجين واثنين من الحماة ، استمرت القرية في النمو في الشهرة والحجم والسكان.

 

 

 

كان بفضله فقط أن رينا وسنتون كانا قادرين على مواعدة بعضهما البعض. في السابق ، كانت فكرة أن يتزوج ابن حرفي ابنة مزارع متواضع منافية للعقل.

 

 

“عزيزي ليث ، لديك حاجة ماسة للأكاديمية ، وأنا أقول هذا فقط في مصلحتك. لا يمكنني التأكيد سوى على مدى أهمية تعلم كيفية التفاعل مع زملائك بشكل صحيح وإقامة الروابط الصحيحة.”

في الداخل ، على الرغم من ذلك ، تغير ليث قليلاً جداً. كان لا يزال هو الرجل المكسور الساخر وغير الواثق الذي كان عليه دائماً ، مع عدم وجود صديق حقيقي أو شخص محبوب خارج عائلته وسولوس.

 

 

 

مضطراً إلى التعامل مع المجرمين ، ومطاردة الأولاد المسرفين الذين تحرشوا بأخواته والتفاعل مع النبلاء ، قد رسخت في ذهنه فكرة أن البشرية ، حتى في العالم الجديد ، كانت وباء كان عليه تجنبه.

 

 

 

كانت ثقته الحقيقية الوحيدة هي سولوس ، وعلى الرغم من كل محاولاتها ، لم تكن قادرة على تغيير رأيه ، ولو قليلاً.

كان راضياً كثيراً ببنية بعيدة عن المتوسط ​​وجسم كان قادراً على التفاعل على الفور ، وفقاً لإرادته. كان جوهر المانا الخاص به لا يزال أزرق سماوي ، ولكنه لم يعد عميقاً ، في منتصف الأزرق السماوي الفاتح الذي سيسبق التطور التالي.

 

كانت ثقته الحقيقية الوحيدة هي سولوس ، وعلى الرغم من كل محاولاتها ، لم تكن قادرة على تغيير رأيه ، ولو قليلاً.

كان أيضاً في مزاج سيء للغاية.

أصبح رؤيته يطير حوله أو يصطاد الأحجار أو المكافآت أمراً شائعاً في قرية لوتيا. من خلال وجود ثلاثة معالجين واثنين من الحماة ، استمرت القرية في النمو في الشهرة والحجم والسكان.

 

 

“اللعنة ، أربعة تعاويذ من المستوى الرابع صعبة حقاً. يمكنني أن أعيد إنتاجها بسحر حقيقي ، لكنني ما زلت أشعر أنها تفتقر إلى حد ما. إما عندما ألقيها بسحر حقيقي أو مزيف ، هناك شيء ما يستمر في جعلي أشعر بأن هناك ما هو مفقود.”

 

 

 

“بلى.” أومأت سولوس عقلياً. “ربما يكون هذا مجرد انطباعي ، ولكن هذا النوع من التعاويذ يفترض أن يحمل بعض المفاهيم العميقة والمعقدة التي لا نستطيع استيعابها. ربما ، إذا كان بإمكاننا الوصول إلى كتب المستوى الخامس…”

 

 

 

“إذا ولكن مجرد إضاعة للوقت. من كان يظن أن الكونت لارك لن يشتريهم؟ إنه لا يزال على وشك أن يرسلني إلى أكاديمية غريفون البرق ، بغض النظر عن عدد المرات التي كررت فيها أنني أفضل أن أكون في التعليم المنزلي.”

كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.

 

أصبح جوهرها المانا أخضر عميق ، ووفقاً لسولوس ، كان لا يزال هناك مساحة لتنمو على الأقل إلى اللون الأخضر الفاتح. تمكنت تيستا أخيراً من الخروج من المنزل دون إشراف ، وبدأت في تكوين صداقات مع أطفال الجيران.

“حسناً ، لقد عرفت كم يمكن أن يكون الكونت عنيداً. وأيضاً ، من وجهة نظره ، فإن عدم شراء الكتب يقتل عصفورين بحجر واحد. إنه يتمكن من إنقاذ جبل من الذهب ويجبرك على حضور الأكاديمية في نفس الوقت.”

 

 

لقد سئم وتعب من النظر إليه من قبل النبلاء والتجار الأجانب ، وحتى اللجوء إلى العنف أو الترهيب بعد فترة من الوقت فقد الكثير من بريقه.

خلال تلك السنوات الأربع ، حاول ليث بلا هوادة إقناع الكونت بأن الأكاديمية لم تكن جيدة له ، حتى أنه لجأ إلى استخدام الحاجة لحماية عائلته والقرية كوسيلة ضغط.

“إذا ولكن مجرد إضاعة للوقت. من كان يظن أن الكونت لارك لن يشتريهم؟ إنه لا يزال على وشك أن يرسلني إلى أكاديمية غريفون البرق ، بغض النظر عن عدد المرات التي كررت فيها أنني أفضل أن أكون في التعليم المنزلي.”

 

بين ملابس الكونت والمكياج من كيليا وعلاج التجميل من ليث لم يكن لديها أي منافسة.

لكن الكونت كان راسخ.

 

 

 

“عزيزي ليث ، لديك حاجة ماسة للأكاديمية ، وأنا أقول هذا فقط في مصلحتك. لا يمكنني التأكيد سوى على مدى أهمية تعلم كيفية التفاعل مع زملائك بشكل صحيح وإقامة الروابط الصحيحة.”

 

 

كان عليه أن يشعر أن كل شيء كان تحت سيطرته ليكون في سلام مع نفسه.

“ناهيك عن أنه ليس لديك صديق في عمرك! تحتاج إلى الاختلاط ، الوقوع في الحب ، بتوازن. وإلا ستنمو لتصبح رجلاً غريب الأطوار وساخر.”

“لقد كنت هناك، وفعلت ذلك.” ضحكت سولوس.

 

كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.

“لقد كنت هناك، وفعلت ذلك.” ضحكت سولوس.

 

 

الشيء الوحيد الذي أرادته حقاً هو الاستمتاع بحياتها الجديدة ، وتجربة كل الأشياء التي كانت ممنوعة عليها من قبل. أن تصبح ساحرة وترث يوماً ما أعمال نانا كان يتجاوز بالفعل كل التوقعات التي كانت لديها.

“لا تقلق أيضاً على عائلتك. بمجرد التسجيل ، سيكتسبون وضعاً جديداً ، وحتى تخرجك ستتولى جمعية السحرة العناية الشخصية بهم. في تلك المرحلة ، لن يحاول حتى المجنون الأكثر تهوراً شيء مضحك.”

“إذا كنت تريد حقاً جعلهم دميتك ، لما كنت قد شفيت تيستا. كان مرضها هو المقود المثالي ، لكنك اخترت طوعاً تحريرها. إنهم ليسوا كارل. العالم كله ليس مليئاً بالقمامة مثل الذي قتله.”

 

 

لقد نفد ليث من الأعذار ، ولم يستطع أن يقول له الحقيقة.

قبل عامين ، عندما كان ليث لا يزال في العاشرة من عمره ، وصلت رينا إلى مرحلة البلوغ. شاركت في مسابقة عذراء الربيع ، وفازت بها بفوز ساحق.

 

 

لقد سئم وتعب من النظر إليه من قبل النبلاء والتجار الأجانب ، وحتى اللجوء إلى العنف أو الترهيب بعد فترة من الوقت فقد الكثير من بريقه.

الآن لديه أكتاف عريضة ، كانت عضلاته متطورة جيداً ولكنها لم تنكسر ، بل كانت محفورة بذكاء. لم يكن يريد أن يبرز أو يحمل وزناً عديم الفائدة ، لم يكن ليث يخطط لأن يصبح جندياً ، بعد كل شيء.

 

لكن الكونت كان راسخ.

أراد ليث أن يُترك في سلام ويُعامل باحترام ، مثل أي إنسان عادي.

 

 

 

لم يكن يعرف كم من الوقت يمكن أن يعاني من ازدراء وإساءة من قبل ما يطلق عليه “نظرائه” في الأكاديمية ، قبل أن يدفع موقفهم العالي والقوي في حلقهم ، بعد الالتفاف من خلال مؤخراتهم.

 

 

 

كانت فكرة عدم القدرة على ممارسة السحر الحقيقي وسحر الروح وسحر الانصهار كافية لإصابته بصداع كبير. في الأكاديمية ، سيكون مقعد ، فاقداً كل ميزاته لعدم نفخ غطائه.

 

 

 

لقد كانت حالة خاسرة.

كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.

 

 

وقد زاد مزاج ليث سوءاً بسبب التفكير في خروج رينا من المنزل. بعد ما حدث لكارل ، طور حاجة قهرية إلى معرفة مكان كل شخص في أي وقت.

الفصل 41 بداية جديدة

 

حتى أسرة ليث قد تحولت بعمق. بين سحره ، بمساعدة الكونت وجميع الأموال التي تمكن من كسبها ، كانت الجدران الآن مصنوعة بالكامل من الحجر ، فقط الأرضية والسقف لا يزالان خشبيين.

كان عليه أن يشعر أن كل شيء كان تحت سيطرته ليكون في سلام مع نفسه.

لم يكن يعرف كم من الوقت يمكن أن يعاني من ازدراء وإساءة من قبل ما يطلق عليه “نظرائه” في الأكاديمية ، قبل أن يدفع موقفهم العالي والقوي في حلقهم ، بعد الالتفاف من خلال مؤخراتهم.

 

لم يستطع تجنب ملاحظة أنه حتى راز ، على الرغم من كل الابتسامات والسعادة التي أظهرها ، كان في الواقع مكتئباً تماماً حيث فقد ابنته الكبرى.

“إذا كنت تحبهم حقاً ، فعليك السماح لهم بالرحيل.” حاولت سولوس مواساته.

وقد بنى أيضاً غرفة نوم جديدة لنفسه كانت بمثابة غرفة دراسة أيضاً. كان ليث أكبر سناً من أن يستمر في النوم مع أخواته ، ولم يكن لديه نية في الانتقال مع تريون.

 

وقد زاد مزاج ليث سوءاً بسبب التفكير في خروج رينا من المنزل. بعد ما حدث لكارل ، طور حاجة قهرية إلى معرفة مكان كل شخص في أي وقت.

“بعد كل شيء ، الأكاديمية أم لا ، عندما تصل إلى ستة عشر عاماً وتغادر المنزل ، ماذا ستفعل؟ تقوم بحشوهم وتخزينهم في الجيب البعدي؟ عليك أن تتعلم التخلي عن الأمر والتركيز على ما هو مهم حقاً لك.”

 

 

 

“إذا كنت تريد حقاً جعلهم دميتك ، لما كنت قد شفيت تيستا. كان مرضها هو المقود المثالي ، لكنك اخترت طوعاً تحريرها. إنهم ليسوا كارل. العالم كله ليس مليئاً بالقمامة مثل الذي قتله.”

 

 

حتى للوصول إلى المنطقة المجاورة كان هناك حاجة لتمرير خاص وتحديد موعد من خلال القنوات المناسبة.

أدرك عقل ليث الحقيقة في كلماتها ، لكن قلبه رفض. سيظل يصرخ “اللعنة على العالم! إنهم لي! لي! لي!”

أصبح رؤيته يطير حوله أو يصطاد الأحجار أو المكافآت أمراً شائعاً في قرية لوتيا. من خلال وجود ثلاثة معالجين واثنين من الحماة ، استمرت القرية في النمو في الشهرة والحجم والسكان.

 

“عزيزي ليث ، لديك حاجة ماسة للأكاديمية ، وأنا أقول هذا فقط في مصلحتك. لا يمكنني التأكيد سوى على مدى أهمية تعلم كيفية التفاعل مع زملائك بشكل صحيح وإقامة الروابط الصحيحة.”

“هل هذا ما يشعر به الأب عندما يغادر أولاده العش؟”

المجرمون الوحيدون الذين سيخرجهم مجاناً ، هم أولئك الذين لديهم مكافأة “ميت أو حي” على رؤوسهم. ليث سيقدم لهم أقدامهم بدقة.

 

لقد سئم وتعب من النظر إليه من قبل النبلاء والتجار الأجانب ، وحتى اللجوء إلى العنف أو الترهيب بعد فترة من الوقت فقد الكثير من بريقه.

لم يستطع تجنب ملاحظة أنه حتى راز ، على الرغم من كل الابتسامات والسعادة التي أظهرها ، كان في الواقع مكتئباً تماماً حيث فقد ابنته الكبرى.

 

 

وقد بنى أيضاً غرفة نوم جديدة لنفسه كانت بمثابة غرفة دراسة أيضاً. كان ليث أكبر سناً من أن يستمر في النوم مع أخواته ، ولم يكن لديه نية في الانتقال مع تريون.

“إذا كنت على هذا الحال مع البالغين ، أخشى اكتشاف ما سأصبح عليه إذا كان الأطفال متورطين. يبدو أنني مقدر لي أن أكون وحيداً مدى الحياة.”

لكن الكونت كان راسخ.

 

فقط بعد ضرب طفرة نموه ، سيصبح جسده قوياً بما يكفي للسماح له بتحسين جوهر المانا. قبل مثل هذا الحدث ، فإن استخدام التراكم لن يجلب له سوى الألم وليس له فوائد.

الآن بعد أن كان ليث أحد عشر عاماً ونصف ، وصل إلى الحد الأدنى لمتطلبات السن للتقدم بطلب للحصول على منحة دراسية في أكاديمية غريفون البرق.

 

 

 

كان الكونت لارك ينتظره في قصره ، حيث سيسافرون إلى وجهتهم عبر الحنطور. وفقاً للكونت ، تم حظر الطيران بالقرب من أي مبنى مملوك لجمعية السحرة.

كان راضياً كثيراً ببنية بعيدة عن المتوسط ​​وجسم كان قادراً على التفاعل على الفور ، وفقاً لإرادته. كان جوهر المانا الخاص به لا يزال أزرق سماوي ، ولكنه لم يعد عميقاً ، في منتصف الأزرق السماوي الفاتح الذي سيسبق التطور التالي.

 

 

حتى للوصول إلى المنطقة المجاورة كان هناك حاجة لتمرير خاص وتحديد موعد من خلال القنوات المناسبة.

 

 

(AN: التراكم هو تقنية التنفس التي تسمح لليث بامتصاص طاقة العالم في جوهر المانا ، مما يجعلها تنمو أقوى من خلال دورات التمدد والتقلص ، مع تحول جوهر المانا بلون أفتح في كل دورة.

لم تكن الأكاديمية بعيدة جداً ، ولكن استخدام الحنطور سيستغرق عدة ساعات من الملل. أثناء النظر من خلال النافذة ، كان بإمكان ليث أن يأمل فقط أن تؤتي كل سنوات التحضير والتخريب الذاتي تلك ثمارها.

انظر نهاية الفصل 7 والفصل 9 لمزيد من التفاصيل)

 

الآن لديه أكتاف عريضة ، كانت عضلاته متطورة جيداً ولكنها لم تنكسر ، بل كانت محفورة بذكاء. لم يكن يريد أن يبرز أو يحمل وزناً عديم الفائدة ، لم يكن ليث يخطط لأن يصبح جندياً ، بعد كل شيء.

إن قبولك بالفعل في مثل هذه المؤسسة ، بعيداً عن المنزل ، سيكون بداية أسوأ كابوس له.

 

————-

لقد فات الأوان بالنسبة لها لمحاولة الالتحاق بأكاديمية السحر ، بالكاد عرفت أساسيات السحر الروتيني ، لكنها لم تمانع. بعد أن كانت سجينة لجسدها لسنوات عديدة ، لم تكن مهتمة بالتحديات الدائمة.

ترجمة: Acedia

أراد ليث أن يُترك في سلام ويُعامل باحترام ، مثل أي إنسان عادي.

 

 

الآن بعد أن كان ليث أحد عشر عاماً ونصف ، وصل إلى الحد الأدنى لمتطلبات السن للتقدم بطلب للحصول على منحة دراسية في أكاديمية غريفون البرق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط