شلال الظلام
الفصل 45 شلال الظلام
“على عكسنا ، كل العناصر تطيع أوامرك.”
كانت تلك المحادثة الطويلة مرهقة جداً لليث ، مما أضاف ثقلاً جديداً لعبئه. ليس للمعلومات التي حصل عليها ، وبشكل عام شعر أن فرصته لا تزال جيدة مع أو بدون أكاديمية.
كان التعديل الوحيد لخططه هو أنه بعد انضمامه إلى جمعية السحرة كعضو في الدائرة الخارجية بحكم الواقع ، ساحر مارق ، سيحتاج إلى رفع المزايا في أقرب وقت ممكن ، ليحصل على تدريب مهني مع سيد صياغة جيد.
“البغيض هو عندما يفشل مخلوق من الغابة في التطور. وعادة ما يموتون على الفور ، ونادراً ما يفقدون السيطرة على طاقة العالم ، ويصبحون مجانين. البغضاء أقوياء بشكل لا يصدق ، مع قوى استثنائية تجعلهم أقوياء كالوحوش.”
كان شيئاً غير مقبول ، آكلاً ليث من الداخل.
إن المزايا العادية لن تفيده جيداً ، فهو بحاجة إلى أولئك الذين يمكن أن يكسبهم كساحر ، خادماً جمعية السحرة بأفضل ما يستطيع.
عند السير بسرعة ، سوف يستحضر الراي شفرة ريح على شكل إسفين أمام نفسه ، لحماية عيونهم ووجههم من الحشرات والغبار ، بحيث بهذه السرعة ستضربهم بقوة الرصاصة.
ستكون المشكلة الحقيقية الوحيدة في وضعه الحالي هو التعفن لمدة أربع سنوات أخرى ، كمَثَل الضفدع في البئر.
السبب الذي جعل ليث يشعر بهذا الإحباط ، هو أنه أدرك أخيراً مقدار ما استثمره أصدقاؤه فيه ، ليس فقط من حيث المال ، ولكن أيضاً من حيث الوقت والعاطفة والآمال.
لم يكن الفشل يضايقه ، ولكن حقيقة أنه من خلال سلوكه المتهور والغير مكترث ، أساء إلى شعورهم ، وعامل كل شيء على أنه مزحة. كان على ليث أن يعترف أنه في أحذيتهم ، قد يشعر برغبة في صب اللؤلؤ في الخنازير لسنوات.
ترجمة: Acedia
من المؤكد أن الكونت لارك لم يكن حكمياً مثله ، لكن ليث استطاع أن يرى مدى اهتمامه ، ومدى إصابته بعد التوبيخ الأخير.
إن المزايا العادية لن تفيده جيداً ، فهو بحاجة إلى أولئك الذين يمكن أن يكسبهم كساحر ، خادماً جمعية السحرة بأفضل ما يستطيع.
سخر غيلاد. أراد أن يوبخ الراي ، لكن عمود الرياح كان يتبدد ، لذلك فضل رفع الآفة إلى السرعة بدلاً من إضاعة الوقت في المشاحنات.
كانت المرة الأولى التي شعر فيها ليث أنه بفوزه بحجة كان قد خسر الحرب بالفعل.
{الكوجر نوع من الأسود كدا حاجة. العم جوجل ^_^}
ولكن بصرف النظر عن التخمين الثاني ، لم يكن هناك الكثير يمكنه القيام به في تلك المرحلة. لذا ، وعد نفسه بإعادة النظر في كل شيء بمجموعة جديدة من العيون إذا أتيحت الفرصة ، وقرر الانتقال إلى مشكلة أكثر إلحاحاً.
“ما هو هذا الشيء بحق اللعنة؟ هل من الضروري حقاً أن تسير بهذه السرعة؟ إذا استمر الأمر على هذا النحو ، فأنا لا أعرف ما إذا كان سيكون هناك ما يكفي لي للقيام بأي شيء!”
لم يقم ليث حتى الآن بحل مشاكله مع المستوى الرابع من السحر ، وكان سؤال نانا غير وارد. سيكشف لها الكثير ، ويكشف عن مدى عمق فهمه للسحر ، على الرغم من كونه ذاتي التعلم.
كما أنه سيخلق تأثيراً متدفقاً ، مما يسمح له بالانتقال بشكل أسرع.
البطاقة الوحيدة التي لم يلعبها بعد هي طلب المساعدة من صديقه ، الراي ملك غرب غابة تراون. بفضل جوهره المانا الأزرق السماوي ، أصبح ليث أقل خوفاً منه ، وخلال السنوات القليلة الماضية طوروا علاقة غريبة.
مهاجماً الظل من الجناح ، كان هناك أيضاً شيف ، وحش كوجر سحري كبير مثل النمر ، مع ارتفاع كتف واحد ونصف متر (5 أقدام) ويزن أكثر من ثلاثمائة كيلوغرام (660 رطلاً). كان لديه فراء بلون العسل مع ظلال من اللون الأخضر.
سيستخدمه ليث باعتباره واثقاً ، ويطلب منه في بعض الأحيان نصيحة حول سحر النار والرياح ، وهما العنصران اللذان يمكن أن يستخدمها الراي. في المقابل ، سوف يساعده ليث على حل المشاكل في المنطقة الشرقية من الغابة.
كانت محاجر الذابل سوداء اللون ، مثل باقي جسمه.
كما أنه سيخلق تأثيراً متدفقاً ، مما يسمح له بالانتقال بشكل أسرع.
بعد وفاة إيرتو ، لم يكن هناك وحش سحري قوي بما يكفي ليحل محله ، ومن وقت لآخر سيؤثر الصراع على السلطة بين الفصائل المختلفة على توازن الغابة.
في تلك الحالات ، يتحد الآفة والحامي لإجبار الوحوش السحرية على الهدنة.
لقد بثَّ البغيض صرخة منخفضة النبرة تتخلَّص من اليأس بدلاً من الألم.
في الوقت الحالي ، كان السحر المزيف من المستوى الرابع اختناقاً عقلياً لا يستطيع هو أو سولوس التغلب عليه. على الرغم من قدرتهم على إلقاء كل التعاويذ التي وجدها في كتب الكونت ، إلا أنهم ظلوا غير منطقيين بالنسبة له.
كان شيئاً غير مقبول ، آكلاً ليث من الداخل.
كما أنه سيخلق تأثيراً متدفقاً ، مما يسمح له بالانتقال بشكل أسرع.
لقد كان يكره الألغاز دائماً ، إلا إذا كان هو الذي يعطيهم.
“كيف فعل كل هذا الضرر بحق الجحيم؟” لم يصدق ليث أن ثلاثة مخلوقات من هذه القوة لا تستطيع إسقاط وحش واحد.
كان ليث قد وصل إلى المنزل تقريباً ، عندما أصيب برائحة مألوفة.
“ما الذي تفعله بحق اللعنة خارج الغابة؟ إذا رآك شخص ما ، فقد يؤدي ذلك إلى مطاردة ساحرة. آخر ما أحتاجه الآن هو أن يكون لديك مكافأة على رأسك وعليَّ أن أشرح سبب عدم اهتمامي.”
كان ليث قد وصل إلى المنزل تقريباً ، عندما أصيب برائحة مألوفة.
“أنا أعلم.” رد الراي. “لكن الأوقات العصيبة تستدعي اتخاذ تدابير يائسة. ظهر وحش في الغابة ، قوي بما فيه الكفاية ليشكل تهديداً لأشبالي أيضاً بالنسبة لأشبالك. نحن بحاجة لمساعدتك.”
————
‘لم يسبق لي أن رأيت الراي خائفاً من قبل ، مهما كان هذا ، يجب أن يكون مهماً للغاية.’ فكّر ليث.
“ما هذا الشيء؟” أطلق ليث خمس كرات نارية بموجة من اليد. أحيط البغيض بضباب أسود رقيق ، نصف قطره خمسة عشر متراً (16.4 ياردة).
بعد الموافقة على المساعدة ، طلب منه الراي أن يقفز على ظهره ، قبل الركض بأقصى سرعة نحو الغابة. بين استخدام انصهار الهواء وبراعته الجسدية ، تمكن الحامي من الوصول بسهولة إلى 300 كم / ساعة (186 ميل / ساعة) ، وستكون رحلة قصيرة.
أشار غيلاد مع خطمه إلى الأخشاب الميتة من حولهم.
البطاقة الوحيدة التي لم يلعبها بعد هي طلب المساعدة من صديقه ، الراي ملك غرب غابة تراون. بفضل جوهره المانا الأزرق السماوي ، أصبح ليث أقل خوفاً منه ، وخلال السنوات القليلة الماضية طوروا علاقة غريبة.
عند السير بسرعة ، سوف يستحضر الراي شفرة ريح على شكل إسفين أمام نفسه ، لحماية عيونهم ووجههم من الحشرات والغبار ، بحيث بهذه السرعة ستضربهم بقوة الرصاصة.
البطاقة الوحيدة التي لم يلعبها بعد هي طلب المساعدة من صديقه ، الراي ملك غرب غابة تراون. بفضل جوهره المانا الأزرق السماوي ، أصبح ليث أقل خوفاً منه ، وخلال السنوات القليلة الماضية طوروا علاقة غريبة.
كما أنه سيخلق تأثيراً متدفقاً ، مما يسمح له بالانتقال بشكل أسرع.
الفصل 45 شلال الظلام
مهاجماً الظل من الجناح ، كان هناك أيضاً شيف ، وحش كوجر سحري كبير مثل النمر ، مع ارتفاع كتف واحد ونصف متر (5 أقدام) ويزن أكثر من ثلاثمائة كيلوغرام (660 رطلاً). كان لديه فراء بلون العسل مع ظلال من اللون الأخضر.
لقد بلغت فروسية ليث نتيجة درس واحد ، قبل حياتين ، لذلك كان بحاجة إلى كل تركيزه وقوة إرادته حتى لا يسقط.
بعد وفاة إيرتو ، لم يكن هناك وحش سحري قوي بما يكفي ليحل محله ، ومن وقت لآخر سيؤثر الصراع على السلطة بين الفصائل المختلفة على توازن الغابة.
————
كان لدى الراي فراء سميك وناعم ، ولكن غير قادر على متابعة تحركاته ، فقد اضطر إلى استخدام كل من انصهار الأرض والضوء لمنع الضرر الدائم لمناطقه السفلى.
“ما هو هذا الشيء بحق اللعنة؟ هل من الضروري حقاً أن تسير بهذه السرعة؟ إذا استمر الأمر على هذا النحو ، فأنا لا أعرف ما إذا كان سيكون هناك ما يكفي لي للقيام بأي شيء!”
‘إنهم يقاتلون من ثلاثة أيام؟ يا إلهي ، هذه بعض القدرة على التحمل. سولوس ، تحليل!’
“توقف عن الأنين ، نحن على وشك الوصول. ونعم ، السرعة هي من الأهمية القصوى عند مواجهة البغيض.”
“إذا كان جيداً بما يكفي لإنزال إيرتو وجيردا ، فهو جيد بالنسبة لي.”
ذهب عقل ليث من خلال جميع رامزات الحيوانات التي كانت لديه في مجال سولوس وجميع ذكرياته عن طاولته وألعاب الفيديو RPG قبل الاستسلام.
سخر غيلاد. أراد أن يوبخ الراي ، لكن عمود الرياح كان يتبدد ، لذلك فضل رفع الآفة إلى السرعة بدلاً من إضاعة الوقت في المشاحنات.
ولكن بصرف النظر عن التخمين الثاني ، لم يكن هناك الكثير يمكنه القيام به في تلك المرحلة. لذا ، وعد نفسه بإعادة النظر في كل شيء بمجموعة جديدة من العيون إذا أتيحت الفرصة ، وقرر الانتقال إلى مشكلة أكثر إلحاحاً.
“ما هو البغيض؟ لماذا هو خطير للغاية؟”
“البغيض هو عندما يفشل مخلوق من الغابة في التطور. وعادة ما يموتون على الفور ، ونادراً ما يفقدون السيطرة على طاقة العالم ، ويصبحون مجانين. البغضاء أقوياء بشكل لا يصدق ، مع قوى استثنائية تجعلهم أقوياء كالوحوش.”
“أنت لا تفهم. نحن لا نسميه بغيض لما يفعله ، ولكن لما هو عليه!”
أشار غيلاد مع خطمه إلى الأخشاب الميتة من حولهم.
كانوا متجهين شمالاً ، في منطقة من الغابة لم يزرها من قبل. بدأ ببطء ، مثل التوتر في الهواء قبل العاصفة. فقط عندما تعمقوا في الغابة ، كان بإمكان ليث فهم ما يعنيه الراي.
كانوا يقتربون من نوع من الظل المتحرك ، محاصرون في قتال متفاوت مع غيلاد ، وحش سحري حاد مع ارتفاع كتف يزيد عن مترين (7 أقدام) ويزن ما لا يقل عن تسعمائة كيلوغرام (2000 رطل) ، بفراء بني فاتح مع ظلال من اللون الأزرق.
سرعان ما بدأ العشب يتلاشى ، حتى لم يكن هناك شيء على الإطلاق. كانت الأرض مكشوفة ، دون أي نوع من الشجيرات ، مجففة ومتفتحة بعد أشهر من الجفاف الدائم.
عند السير بسرعة ، سوف يستحضر الراي شفرة ريح على شكل إسفين أمام نفسه ، لحماية عيونهم ووجههم من الحشرات والغبار ، بحيث بهذه السرعة ستضربهم بقوة الرصاصة.
الاشجار حولهم كان لحاءها مظلم تماماً. لم يكن لديهم أوراق ولا أغصان بقيت ، تشبه الأوتاد الخشبية العملاقة. لم يكن هناك صوت على الإطلاق ، بدا كل شيء خارج فيلم ما بعد نهاية العالم ، بعد تداعيات نووية.
تم تدمير المناظر الطبيعية بشكل كامل بقدر ما يمكن أن تراه العين.
بعد فترة ، كان بإمكان ليث سماع أصوات المعركة بوضوح ، لذلك ركز عينيه ، وعزز بصره.
“على عكسنا ، كل العناصر تطيع أوامرك.”
عند السير بسرعة ، سوف يستحضر الراي شفرة ريح على شكل إسفين أمام نفسه ، لحماية عيونهم ووجههم من الحشرات والغبار ، بحيث بهذه السرعة ستضربهم بقوة الرصاصة.
كانوا يقتربون من نوع من الظل المتحرك ، محاصرون في قتال متفاوت مع غيلاد ، وحش سحري حاد مع ارتفاع كتف يزيد عن مترين (7 أقدام) ويزن ما لا يقل عن تسعمائة كيلوغرام (2000 رطل) ، بفراء بني فاتح مع ظلال من اللون الأزرق.
بعد ملاحظة ليث يحدق فيها ، أوضح الشيف:
مهاجماً الظل من الجناح ، كان هناك أيضاً شيف ، وحش كوجر سحري كبير مثل النمر ، مع ارتفاع كتف واحد ونصف متر (5 أقدام) ويزن أكثر من ثلاثمائة كيلوغرام (660 رطلاً). كان لديه فراء بلون العسل مع ظلال من اللون الأخضر.
“أنا أعلم.” رد الراي. “لكن الأوقات العصيبة تستدعي اتخاذ تدابير يائسة. ظهر وحش في الغابة ، قوي بما فيه الكفاية ليشكل تهديداً لأشبالي أيضاً بالنسبة لأشبالك. نحن بحاجة لمساعدتك.”
من المؤكد أن الكونت لارك لم يكن حكمياً مثله ، لكن ليث استطاع أن يرى مدى اهتمامه ، ومدى إصابته بعد التوبيخ الأخير.
{الكوجر نوع من الأسود كدا حاجة. العم جوجل ^_^}
أومأ ليث برأسه محاولاً استيعاب كل تلك المعلومات.
“غيلاد هو الملك في الشمال ، جالب الحياة ، بينما شيف هو الملك في الجنوب ، الحاصد.” قدم الحامي بسرعة ليث لحلفائهم.
لقد بلغت فروسية ليث نتيجة درس واحد ، قبل حياتين ، لذلك كان بحاجة إلى كل تركيزه وقوة إرادته حتى لا يسقط.
“ببساطة بوجوده.” وأوضح الراي. “أينما ذهب ، يموت كل شيء. كلما كنا على وشك قتله ، يصبح جسمه عديم الشكل بحيث لا تستطيع الرياح أو الجليد أو الأرض تثبيته.”
“هذا الشيء هو البغيض. ابق بعيداً عنه قدر المستطاع ، أو سوف يجفّك مثل أي شيء آخر.”
السبب الذي جعل ليث يشعر بهذا الإحباط ، هو أنه أدرك أخيراً مقدار ما استثمره أصدقاؤه فيه ، ليس فقط من حيث المال ، ولكن أيضاً من حيث الوقت والعاطفة والآمال.
كانوا يقتربون من نوع من الظل المتحرك ، محاصرون في قتال متفاوت مع غيلاد ، وحش سحري حاد مع ارتفاع كتف يزيد عن مترين (7 أقدام) ويزن ما لا يقل عن تسعمائة كيلوغرام (2000 رطل) ، بفراء بني فاتح مع ظلال من اللون الأزرق.
كان البغيض على شكل غريب ، يمكن أن يقف على ساقيه ، يشبه رجلاً بأطراف طويلة ورفيعة جداً ، أو سيقف على جميع الأربعة ، ليصبح كبير وبدين مثل خنزير رسمه طفل.
“ما هو البغيض؟ لماذا هو خطير للغاية؟”
“ما هذا الشيء؟” أطلق ليث خمس كرات نارية بموجة من اليد. أحيط البغيض بضباب أسود رقيق ، نصف قطره خمسة عشر متراً (16.4 ياردة).
من خلال السفر من خلال الضباب ، تقلصت الكرات النارية ، وعندما ضربت كانت الانفجارات الناتجة إلى النصف مقارنة بفعاليتها المعتادة.
لقد بثَّ البغيض صرخة منخفضة النبرة تتخلَّص من اليأس بدلاً من الألم.
سيستخدمه ليث باعتباره واثقاً ، ويطلب منه في بعض الأحيان نصيحة حول سحر النار والرياح ، وهما العنصران اللذان يمكن أن يستخدمها الراي. في المقابل ، سوف يساعده ليث على حل المشاكل في المنطقة الشرقية من الغابة.
عوى الراي ، مستدرجاً عموداً من الرياح يعلق على الأرض مخلوق الظل ، مما يسمح للملوك الآخرين بالراحة وإعادة التجمع.
“توقف عن الأنين ، نحن على وشك الوصول. ونعم ، السرعة هي من الأهمية القصوى عند مواجهة البغيض.”
“هذه فكرتك عن الدعم؟ إنسان؟” إذا اعتقد شخص ما أن الأيل لا يمكن أن يبدو شرساً ، من خلال النظر إلى غيلاد سيضطر إلى التفكير مرة أخرى.
“البغيض هو عندما يفشل مخلوق من الغابة في التطور. وعادة ما يموتون على الفور ، ونادراً ما يفقدون السيطرة على طاقة العالم ، ويصبحون مجانين. البغضاء أقوياء بشكل لا يصدق ، مع قوى استثنائية تجعلهم أقوياء كالوحوش.”
“ثرثرة أقل ، والتقاط أنفاسك أكثر.” الشيف لهث بشدة.
“غيلاد هو الملك في الشمال ، جالب الحياة ، بينما شيف هو الملك في الجنوب ، الحاصد.” قدم الحامي بسرعة ليث لحلفائهم.
“ما هو هذا الشيء بحق اللعنة؟ هل من الضروري حقاً أن تسير بهذه السرعة؟ إذا استمر الأمر على هذا النحو ، فأنا لا أعرف ما إذا كان سيكون هناك ما يكفي لي للقيام بأي شيء!”
“إذا كان جيداً بما يكفي لإنزال إيرتو وجيردا ، فهو جيد بالنسبة لي.”
“ما هو هذا الشيء بحق اللعنة؟ هل من الضروري حقاً أن تسير بهذه السرعة؟ إذا استمر الأمر على هذا النحو ، فأنا لا أعرف ما إذا كان سيكون هناك ما يكفي لي للقيام بأي شيء!”
لاحظ ليث أن إحدى أرجل الشيف الأربعة كانت في الواقع مصنوعة من الأرض ، والرجل الحقيقي كان ضامراً ومجفف بشكل غير طبيعي.
“ما هو هذا الشيء بحق اللعنة؟ هل من الضروري حقاً أن تسير بهذه السرعة؟ إذا استمر الأمر على هذا النحو ، فأنا لا أعرف ما إذا كان سيكون هناك ما يكفي لي للقيام بأي شيء!”
‘طرف اصطناعي خارج سحر الأرض؟ ما هي السيطرة المدهشة التي يجب أن تمتلكها ، لتحريكها وكأنها حقيقية. لن ألاحظ حتى إذا لم يكن الشيف قريباً جداً.’
“البغيض هو عندما يفشل مخلوق من الغابة في التطور. وعادة ما يموتون على الفور ، ونادراً ما يفقدون السيطرة على طاقة العالم ، ويصبحون مجانين. البغضاء أقوياء بشكل لا يصدق ، مع قوى استثنائية تجعلهم أقوياء كالوحوش.”
كانت تلك المحادثة الطويلة مرهقة جداً لليث ، مما أضاف ثقلاً جديداً لعبئه. ليس للمعلومات التي حصل عليها ، وبشكل عام شعر أن فرصته لا تزال جيدة مع أو بدون أكاديمية.
بعد ملاحظة ليث يحدق فيها ، أوضح الشيف:
إن المزايا العادية لن تفيده جيداً ، فهو بحاجة إلى أولئك الذين يمكن أن يكسبهم كساحر ، خادماً جمعية السحرة بأفضل ما يستطيع.
“هذا ما يحدث عندما تكون متغطرساً للغاية للسماح للذابل بالاقتراب بما يكفي للمسِكَ. سأكون ميتاً إذا لم يلفت جالب الحياة انتباهه لفترة كافية حتى أهرب.”
“ببساطة بوجوده.” وأوضح الراي. “أينما ذهب ، يموت كل شيء. كلما كنا على وشك قتله ، يصبح جسمه عديم الشكل بحيث لا تستطيع الرياح أو الجليد أو الأرض تثبيته.”
“أنت لا تفهم. نحن لا نسميه بغيض لما يفعله ، ولكن لما هو عليه!”
“الذابل؟ أليس هذا البغيض؟”
كان ليث قد وصل إلى المنزل تقريباً ، عندما أصيب برائحة مألوفة.
“لذلك ، يهرب إلى منطقة صحية من الغابة ، يشفي نفسه وعلينا أن نبدأ كل شيء من نقطة الصفر. نحن نقاتلها من ثلاثة أيام ، لا يمكننا الاستمرار لفترة أطول. لهذا السبب قررت أن أطلب مساعدتك يا آفة.”
سخر غيلاد. أراد أن يوبخ الراي ، لكن عمود الرياح كان يتبدد ، لذلك فضل رفع الآفة إلى السرعة بدلاً من إضاعة الوقت في المشاحنات.
كانت المرة الأولى التي شعر فيها ليث أنه بفوزه بحجة كان قد خسر الحرب بالفعل.
“ما هو هذا الشيء بحق اللعنة؟ هل من الضروري حقاً أن تسير بهذه السرعة؟ إذا استمر الأمر على هذا النحو ، فأنا لا أعرف ما إذا كان سيكون هناك ما يكفي لي للقيام بأي شيء!”
“البغيض هو عندما يفشل مخلوق من الغابة في التطور. وعادة ما يموتون على الفور ، ونادراً ما يفقدون السيطرة على طاقة العالم ، ويصبحون مجانين. البغضاء أقوياء بشكل لا يصدق ، مع قوى استثنائية تجعلهم أقوياء كالوحوش.”
عوى الراي ، مستدرجاً عموداً من الرياح يعلق على الأرض مخلوق الظل ، مما يسمح للملوك الآخرين بالراحة وإعادة التجمع.
سيستخدمه ليث باعتباره واثقاً ، ويطلب منه في بعض الأحيان نصيحة حول سحر النار والرياح ، وهما العنصران اللذان يمكن أن يستخدمها الراي. في المقابل ، سوف يساعده ليث على حل المشاكل في المنطقة الشرقية من الغابة.
“كونهم كائنات لا عقلانية ، عادة ما يكون الملك أكثر من كافٍ لإخمادهم. في حالات نادرة جداً ، نجتمع جميعاً لقتل بغيض فريد ، كما هو الحال في هذه الحالة. لا ينبغي أن يكون من الصعب فهم لماذا نسميه الذابل.”
أشار غيلاد مع خطمه إلى الأخشاب الميتة من حولهم.
عوى الراي ، مستدرجاً عموداً من الرياح يعلق على الأرض مخلوق الظل ، مما يسمح للملوك الآخرين بالراحة وإعادة التجمع.
“كيف فعل كل هذا الضرر بحق الجحيم؟” لم يصدق ليث أن ثلاثة مخلوقات من هذه القوة لا تستطيع إسقاط وحش واحد.
لم يكن الفشل يضايقه ، ولكن حقيقة أنه من خلال سلوكه المتهور والغير مكترث ، أساء إلى شعورهم ، وعامل كل شيء على أنه مزحة. كان على ليث أن يعترف أنه في أحذيتهم ، قد يشعر برغبة في صب اللؤلؤ في الخنازير لسنوات.
الفصل 45 شلال الظلام
“ببساطة بوجوده.” وأوضح الراي. “أينما ذهب ، يموت كل شيء. كلما كنا على وشك قتله ، يصبح جسمه عديم الشكل بحيث لا تستطيع الرياح أو الجليد أو الأرض تثبيته.”
ولكن بصرف النظر عن التخمين الثاني ، لم يكن هناك الكثير يمكنه القيام به في تلك المرحلة. لذا ، وعد نفسه بإعادة النظر في كل شيء بمجموعة جديدة من العيون إذا أتيحت الفرصة ، وقرر الانتقال إلى مشكلة أكثر إلحاحاً.
بعد الموافقة على المساعدة ، طلب منه الراي أن يقفز على ظهره ، قبل الركض بأقصى سرعة نحو الغابة. بين استخدام انصهار الهواء وبراعته الجسدية ، تمكن الحامي من الوصول بسهولة إلى 300 كم / ساعة (186 ميل / ساعة) ، وستكون رحلة قصيرة.
“لذلك ، يهرب إلى منطقة صحية من الغابة ، يشفي نفسه وعلينا أن نبدأ كل شيء من نقطة الصفر. نحن نقاتلها من ثلاثة أيام ، لا يمكننا الاستمرار لفترة أطول. لهذا السبب قررت أن أطلب مساعدتك يا آفة.”
كانوا متجهين شمالاً ، في منطقة من الغابة لم يزرها من قبل. بدأ ببطء ، مثل التوتر في الهواء قبل العاصفة. فقط عندما تعمقوا في الغابة ، كان بإمكان ليث فهم ما يعنيه الراي.
“على عكسنا ، كل العناصر تطيع أوامرك.”
أومأ ليث برأسه محاولاً استيعاب كل تلك المعلومات.
‘إنهم يقاتلون من ثلاثة أيام؟ يا إلهي ، هذه بعض القدرة على التحمل. سولوس ، تحليل!’
كانت المرة الأولى التي شعر فيها ليث أنه بفوزه بحجة كان قد خسر الحرب بالفعل.
‘نعم ، قائد ، أعني ليث. كل الملوك لديهم جوهر مانا أزرق سماوي ، ولكن الحامي هو الأكثر احتمالاً لتحقيق اختراق في بضع سنوات.’
كانوا متجهين شمالاً ، في منطقة من الغابة لم يزرها من قبل. بدأ ببطء ، مثل التوتر في الهواء قبل العاصفة. فقط عندما تعمقوا في الغابة ، كان بإمكان ليث فهم ما يعنيه الراي.
‘قصدت الذابل! هالة ضبابية ، جسد ظل ، هل هو لا ميت؟’ شاهد ليث المخلوق يتألم ويتأرجح تحت عمود المذوِب. وفقاً للأدب الخيالي للأرض والعالم الجديد ، كان من المفترض أن يكون للا ميت له عيون حمراء متوهجة.
الفصل 45 شلال الظلام
كان التعديل الوحيد لخططه هو أنه بعد انضمامه إلى جمعية السحرة كعضو في الدائرة الخارجية بحكم الواقع ، ساحر مارق ، سيحتاج إلى رفع المزايا في أقرب وقت ممكن ، ليحصل على تدريب مهني مع سيد صياغة جيد.
كانت محاجر الذابل سوداء اللون ، مثل باقي جسمه.
‘ إنه ليس لا ميت. قوة حياته ليست كما رأيت من قبل ، وكذلك هالة السحر. ما الذي يمكن أن يعنيه جوهر مانا أسود بحق اللعنة؟’
إن المزايا العادية لن تفيده جيداً ، فهو بحاجة إلى أولئك الذين يمكن أن يكسبهم كساحر ، خادماً جمعية السحرة بأفضل ما يستطيع.
————
ترجمة: Acedia
إن المزايا العادية لن تفيده جيداً ، فهو بحاجة إلى أولئك الذين يمكن أن يكسبهم كساحر ، خادماً جمعية السحرة بأفضل ما يستطيع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
