نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 46

شلال الظلام 2

شلال الظلام 2

الفصل 46 شلال الظلام 2

 

 

تعاطف ليث لم يجعله يفقد هدوئه ، بل على العكس من ذلك أعطاه تركيزاً متجدداً. كان يعلم أن تحقيق هدفه يحتاج إلى نية قتل وليست رحمة ، لذلك نظر إلى نفسه بحثاً عن الكراهية.

‘أسود؟!’ كان ليث مندهش ، وفقاً لنظرية طيف الضوء ، فإن جوهر مانا أسود يشير إلى الغياب الكامل لأي شكل من أشكال المانا. في عالم كانت المانا توجد حتى في الصخور ، فكيف يمكن لكائن حي ألا يكون له أي شيء؟

‘اللعنة! هل هذا هو مستوى قوة الوحش؟ لولا التشكيل والعمل الجماعي الذي لا تشوبه شائبة ، كنت سأموت خلال الدقيقة الأولى! وأيضاً ، كيف يمتلكون الكثير من الطاقة بعد ثلاثة أيام من هذا؟’

 

‘إذا كان حياً ، فلماذا لا نستطيع قتله؟ ما الخطأ الذي نفعله؟’ بعد فقدان فدانين آخرين من الغابة ، استطاعت رؤية حياة ليث رؤية مانا الملوك الثلاثة وقدرتهم على التحمل.

قام على الفور بتفعيل رؤيته للحياة. (سحر ليث الأصلي. انظر الفصل 13 لمزيد من التفاصيل)

‘رباه.’ على الرغم من البنية الصغيرة والأطراف الرقيقة ، كان الذابل يبعث توقيع طاقة أقوى من الأربعة منهم مجتمعين. في نظره كان مثل التحديق في شمس سوداء.

 

‘اللعنة ، كيف يمكنني أن أكون دائماً بهذا الغباء؟ هذه ليست لعبة فيديو ، لا يوجد شيء مثل الضعف العنصري. كررتها المشعوذة لوتشرا مراراً وتكراراً ، الضوء والظلام ليسا نقيضين ، ولكن قطعتين متطابقتين من نفس الأحجية.’

‘رباه.’ على الرغم من البنية الصغيرة والأطراف الرقيقة ، كان الذابل يبعث توقيع طاقة أقوى من الأربعة منهم مجتمعين. في نظره كان مثل التحديق في شمس سوداء.

ألغى ليث تعويذة الشفاء ، ونشر هالة مظلمة من نفسه. بدأت القوتان تتصادم ، وتنبعث منها شرارات سوداء في كل مرة يتلامسان فيها ، محاولين تفكيك بعضهما البعض.

 

 

حاصر الملوك الثلاثة وليث الذابل بتشكيل مربع ، بالتناوب مع الهجمات بتعاويذ مُشلَّة. إذا تحرك الذابل في اتجاه ، تحرك التشكيل بأكمله معه ، في محاولة لمنعه من الاقتراب أو الابتعاد.

كان جالب الحياة قادراً على استخدام سحر الأرض والماء ، باستخدام الأول لإبطائه ، والثاني للهجوم بسيل من شفرات الجليد الحادة.

 

‘ذلك الفتى المسكين ليس وحشاً ، إنه أنا. أنا الذي فشل في ترقية جوهره المانا ، حريصاً جداً على القيام بالأشياء بطريقته ليرعى العواقب. أنا الذي أراد فقط أن أعيش ، مقاتلاً ضد حياة غير عادلة.’

كان جالب الحياة قادراً على استخدام سحر الأرض والماء ، باستخدام الأول لإبطائه ، والثاني للهجوم بسيل من شفرات الجليد الحادة.

‘أنا هنا من ساعة بالكاد واضطررت إلى استخدام التنشيط ثلاث مرات لتجديد طاقاتي. أنا لا أتذكر حتى متى كانت آخر مرة نمت فيها بالفعل ، موقتي يدق حتى أسرع من موقتهم. الوحوش السحرية مهيمنين ملعونين.’

 

بمجرد أن بدأ ليث دمج المانا خاصته مع طاقة ضوء العالم ، شعر بسحب قوي على مستوى جوهره المانا. كانت التعويذة تستنزف حتى قبل أن تظهر ، وبدا الذابل فجأة أقوى ، جسده أقل أثيرياً.

استخدم الحاصد كلا من سحر الهواء والأرض ، مستخدماً الهواء بشكل أساسي لتقييد حركات الذابل والبرق للهجوم. كانت السرعة حاسمة في إلحاق الضرر ، كان الضباب الأسود الذي يحيط بالبغيض قادراً على التخلص من كل شيء ، حتى ضوء الشمس.

 

 

سحر الضوء والظلام كان بطبيعتهما نطاقاً أقصر من العناصر الأخرى ، وتحركا بشكل أبطأ عند إلقائهما على هدف. كان ليث بحاجة إلى الاقتراب بما يكفي لتضرب تعويذته القادمة ، ولم يمنح الذابل مساحة كافية لتفادي الهجوم المفاجئ.

كان سحر النار للحامي عديم الفائدة ، كان بإمكانه استخدام سحر الهواء فقط ، بعد قيادة الحاصد.

 

 

 

على الرغم من مساعدة ليث ، لم يكن الوضع أفضل. مع ضعف الذابل ، بدأ دائماً في تجاهل المهاجمين والتحرك بالقوة نحو منطقة جديدة ، لتجديد حيويته.

فجأة تذكر ليث كلمات لوتشرا سيلفروينغ (انظر الفصل 27). كان كتابها الوحيد الذي نسخه من الكلمة الأولى إلى الكلمة الأخيرة ، قارئاً إياه مراراً وتكراراً أثناء التفكير في تعاويذ جديدة.

 

“قليل جداً ومتأخر جداً ، أنت عاهرة! آمل أن تعيشي حياة طويلة وبائسة ، مع العلم أنه بالنسبة لأبناءك ، لم تكوني سوى إحراج ، قذارة طردوها من حياتهم بمجرد أن استطاعوا.” كانت تلك كلمات فراقهم.

كانت أدمغة ليث وسولوس تدور بسرعة قصوى ، محاولين إيجاد طريقة لإنهاء الصراع.

كان مشابهاً جداً لما حدث مع سولوس لأول مرة قدموا فيها أنفسهم لبعضهم البعض.

 

‘الظلمة الأعظم في الظلام ليس النور ، بل الظلمة نفسها!’

‘إذا كان حياً ، فلماذا لا نستطيع قتله؟ ما الخطأ الذي نفعله؟’ بعد فقدان فدانين آخرين من الغابة ، استطاعت رؤية حياة ليث رؤية مانا الملوك الثلاثة وقدرتهم على التحمل.

ولكن على عكس ليث ، كان الدب الصغير طبيعياً في كل من سحر الأرض والظلام ، لذلك استمر في صقل جوهر مانا بلا هوادة ، حتى عندما أصبح مؤلماً. نما جوعه للقوة مع قوة جوهر المانا.

 

 

لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتناولهم الذابل على العشاء.

 

 

‘الظلمة الأعظم في الظلام ليس النور ، بل الظلمة نفسها!’

‘اللعنة! هل هذا هو مستوى قوة الوحش؟ لولا التشكيل والعمل الجماعي الذي لا تشوبه شائبة ، كنت سأموت خلال الدقيقة الأولى! وأيضاً ، كيف يمتلكون الكثير من الطاقة بعد ثلاثة أيام من هذا؟’

 

 

ولكن على عكس ليث ، كان الدب الصغير طبيعياً في كل من سحر الأرض والظلام ، لذلك استمر في صقل جوهر مانا بلا هوادة ، حتى عندما أصبح مؤلماً. نما جوعه للقوة مع قوة جوهر المانا.

‘أنا هنا من ساعة بالكاد واضطررت إلى استخدام التنشيط ثلاث مرات لتجديد طاقاتي. أنا لا أتذكر حتى متى كانت آخر مرة نمت فيها بالفعل ، موقتي يدق حتى أسرع من موقتهم. الوحوش السحرية مهيمنين ملعونين.’

 

 

مع التركيز على كل هذا الغضب والحنق في قبضته ، أطلق ليث تياراً من طاقة الظلام التي ضربت جوهر مانا الذابل ، مما أجبره على الانهيار ، غير قادرة على تحمل القوى المتضاربة من الداخل والخارج.

“حامي!” ناداه ليث ، كونه الأقرب إلى موقعه.

ولكن على عكس ليث ، كان الدب الصغير طبيعياً في كل من سحر الأرض والظلام ، لذلك استمر في صقل جوهر مانا بلا هوادة ، حتى عندما أصبح مؤلماً. نما جوعه للقوة مع قوة جوهر المانا.

 

 

“سأقترب ، هناك شيء يجب أن أجربه. إذا كنت على صواب ، يجب أن تلاحظ على الفور ، لذا اتركوني هناك. إذا كنت مخطئاً ، أخرجني بأسرع ما يمكن!”

‘ذلك الفتى المسكين ليس وحشاً ، إنه أنا. أنا الذي فشل في ترقية جوهره المانا ، حريصاً جداً على القيام بالأشياء بطريقته ليرعى العواقب. أنا الذي أراد فقط أن أعيش ، مقاتلاً ضد حياة غير عادلة.’

 

 

كان الراي مشغولاً للغاية وهو يستحضر عاصفة رعدية تلو الأخرى ، لذا أومأ برأسه.

تذكر حياته الأولى ، وانتهاكات والده ، وعدم مبالاة والدته ، حتى يوم وفاة كارل. تذكر الغضب الحارق واليأس ، وكيف بلغ ذروته قبل أن يحصل قاتل كارل على حكمه النكتة.

 

كانت لوتشرا سيلفروينغ مشعوذة ، وعلى الأرجح مستخدم سحري حقيقي آخر. كانت حكمتها شيئاً يعتز به ليث بعمق.

كسر ليث التكوين ، ودخل الضباب الأسود. شعر على الفور أن جسده أصبح أثقل وأثقل ، وحياته والمانا خاصته كانت تنزلق بعيداً مع كل نفس ، مما سمح للوحش بأن يصبح أقوى مرة أخرى.

 

 

 

‘إذا كان هذا الشيء له جوهر مانا أسود ، فربما يكون مثل عنصر ظلام. هذا يجب أن يعني أن سحر الضوء هو نقطة ضعفه. أحتاج إلى الاقتراب أكثر لضربه بأقوى تعاويذي الشفائية.’

بمجرد أن بدأ ليث دمج المانا خاصته مع طاقة ضوء العالم ، شعر بسحب قوي على مستوى جوهره المانا. كانت التعويذة تستنزف حتى قبل أن تظهر ، وبدا الذابل فجأة أقوى ، جسده أقل أثيرياً.

 

 

سحر الضوء والظلام كان بطبيعتهما نطاقاً أقصر من العناصر الأخرى ، وتحركا بشكل أبطأ عند إلقائهما على هدف. كان ليث بحاجة إلى الاقتراب بما يكفي لتضرب تعويذته القادمة ، ولم يمنح الذابل مساحة كافية لتفادي الهجوم المفاجئ.

كان جالب الحياة قادراً على استخدام سحر الأرض والماء ، باستخدام الأول لإبطائه ، والثاني للهجوم بسيل من شفرات الجليد الحادة.

 

بعد أن أصبح مدركاً لقصة خصمه ، لم يعد ليث يرغب في اللعب معه. كان صراخ عذابه تعذيباً لقلبه.

بمجرد أن بدأ ليث دمج المانا خاصته مع طاقة ضوء العالم ، شعر بسحب قوي على مستوى جوهره المانا. كانت التعويذة تستنزف حتى قبل أن تظهر ، وبدا الذابل فجأة أقوى ، جسده أقل أثيرياً.

على الرغم من مساعدة ليث ، لم يكن الوضع أفضل. مع ضعف الذابل ، بدأ دائماً في تجاهل المهاجمين والتحرك بالقوة نحو منطقة جديدة ، لتجديد حيويته.

 

‘اللعنة ، كيف يمكنني أن أكون دائماً بهذا الغباء؟ هذه ليست لعبة فيديو ، لا يوجد شيء مثل الضعف العنصري. كررتها المشعوذة لوتشرا مراراً وتكراراً ، الضوء والظلام ليسا نقيضين ، ولكن قطعتين متطابقتين من نفس الأحجية.’

كان صراخه المنخفض من الألم الآن من الفرح الخالص.

 

 

حدث يومه الأكثر غضباً عندما كان يخطط لجنازة كارل. من العدم ، بعد تجاهل حياتهم لسنوات ، كان لدى والدته المرارة للقدوم إلى بابه.

فجأة تذكر ليث كلمات لوتشرا سيلفروينغ (انظر الفصل 27). كان كتابها الوحيد الذي نسخه من الكلمة الأولى إلى الكلمة الأخيرة ، قارئاً إياه مراراً وتكراراً أثناء التفكير في تعاويذ جديدة.

باكية ، طلبت الصفح منه ، وعرضت دفع ثمن الخدمة التذكارية لكارل. لا يزال بإمكان ليث أن يتذكر عينيه وهو يرى الأحمر ، ويده اليمنى تمسك حنجرتها ، محاولاً إخراج الحياة منها.

 

كسر ليث التكوين ، ودخل الضباب الأسود. شعر على الفور أن جسده أصبح أثقل وأثقل ، وحياته والمانا خاصته كانت تنزلق بعيداً مع كل نفس ، مما سمح للوحش بأن يصبح أقوى مرة أخرى.

كانت لوتشرا سيلفروينغ مشعوذة ، وعلى الأرجح مستخدم سحري حقيقي آخر. كانت حكمتها شيئاً يعتز به ليث بعمق.

 

 

تعاطف ليث لم يجعله يفقد هدوئه ، بل على العكس من ذلك أعطاه تركيزاً متجدداً. كان يعلم أن تحقيق هدفه يحتاج إلى نية قتل وليست رحمة ، لذلك نظر إلى نفسه بحثاً عن الكراهية.

‘اللعنة ، كيف يمكنني أن أكون دائماً بهذا الغباء؟ هذه ليست لعبة فيديو ، لا يوجد شيء مثل الضعف العنصري. كررتها المشعوذة لوتشرا مراراً وتكراراً ، الضوء والظلام ليسا نقيضين ، ولكن قطعتين متطابقتين من نفس الأحجية.’

كان مشابهاً جداً لما حدث مع سولوس لأول مرة قدموا فيها أنفسهم لبعضهم البعض.

 

كانت لوتشرا سيلفروينغ مشعوذة ، وعلى الأرجح مستخدم سحري حقيقي آخر. كانت حكمتها شيئاً يعتز به ليث بعمق.

‘الظلمة الأعظم في الظلام ليس النور ، بل الظلمة نفسها!’

 

 

 

ألغى ليث تعويذة الشفاء ، ونشر هالة مظلمة من نفسه. بدأت القوتان تتصادم ، وتنبعث منها شرارات سوداء في كل مرة يتلامسان فيها ، محاولين تفكيك بعضهما البعض.

“أنا آسف لما حدث لك.” قال. “سأبذل قصارى جهدي لأعطيك موت مسالم.”

 

تعاطف ليث لم يجعله يفقد هدوئه ، بل على العكس من ذلك أعطاه تركيزاً متجدداً. كان يعلم أن تحقيق هدفه يحتاج إلى نية قتل وليست رحمة ، لذلك نظر إلى نفسه بحثاً عن الكراهية.

كانت هالة ليث أضعف ، لكنه كان حراً في التلاعب بها كلما اصطدم المجالان المظلمان ، مكثفاً إياها حيث كان دفاع العدو أضعف.

ذابت شهية الدم لليث مثل الفقاعة.

 

 

وبدلاً من ذلك ، تعرض الذابل للمضايقة باستمرار من هجمات الملوك الثلاثة ، مما أدى إلى تعطيل تركيزه وإضعاف قوة حياته.

مع التركيز على كل هذا الغضب والحنق في قبضته ، أطلق ليث تياراً من طاقة الظلام التي ضربت جوهر مانا الذابل ، مما أجبره على الانهيار ، غير قادرة على تحمل القوى المتضاربة من الداخل والخارج.

 

 

كان جسم الذابل يزداد تماسكاً مرة أخرى ، ولكن هذه المرة لم يتمكن من إدارة ظهره والجري ، وإلا فإن هالة ليث السوداء ستستهلكه بلا رحمة.

 

 

 

كان ليث مليئة بالفرح ، مخموراً بسيل الدم والفخر بعد أن اخلي الغموض أخيراً.

حاصر الملوك الثلاثة وليث الذابل بتشكيل مربع ، بالتناوب مع الهجمات بتعاويذ مُشلَّة. إذا تحرك الذابل في اتجاه ، تحرك التشكيل بأكمله معه ، في محاولة لمنعه من الاقتراب أو الابتعاد.

 

 

‘هذا المخلوق لا يحترق بقوة ، بل ينزف من كل مسام أو أي شيء لديه! لهذا السبب يحتاج إلى أن يتغذى بلا هوادة على الكثير من الطاقة. تمثيله الغذائي يشبه القرش ، إذا توقف ، يموت!’

‘إذا كان حياً ، فلماذا لا نستطيع قتله؟ ما الخطأ الذي نفعله؟’ بعد فقدان فدانين آخرين من الغابة ، استطاعت رؤية حياة ليث رؤية مانا الملوك الثلاثة وقدرتهم على التحمل.

 

تذكر حياته الأولى ، وانتهاكات والده ، وعدم مبالاة والدته ، حتى يوم وفاة كارل. تذكر الغضب الحارق واليأس ، وكيف بلغ ذروته قبل أن يحصل قاتل كارل على حكمه النكتة.

كان الذابل يزداد ضعفاً وضعفاً ، وصراخه عالي النبرة امتلأ بالخوف والألم.

استخدم الحاصد كلا من سحر الهواء والأرض ، مستخدماً الهواء بشكل أساسي لتقييد حركات الذابل والبرق للهجوم. كانت السرعة حاسمة في إلحاق الضرر ، كان الضباب الأسود الذي يحيط بالبغيض قادراً على التخلص من كل شيء ، حتى ضوء الشمس.

 

 

بفضل جهودهم المنسقة ، تمكنت هالة ليث من استهلاك جزء كامل من البغيض ، مما أعطى ليث تنويراً مفاجئاً وغير مرغوب فيه.

“أنا آسف لما حدث لك.” قال. “سأبذل قصارى جهدي لأعطيك موت مسالم.”

 

 

كان مشابهاً جداً لما حدث مع سولوس لأول مرة قدموا فيها أنفسهم لبعضهم البعض.

 

 

بطريقة أو بأخرى ، كان الدب الصغير يعرف عن جواهر المانا ، وكان قادراً على تحسين أسلوبه بطريقة تشبه بشكل مزعج طريقة ليث.

كان ليث مرة أخرى داخل ذاكرة.

مع التركيز على كل هذا الغضب والحنق في قبضته ، أطلق ليث تياراً من طاقة الظلام التي ضربت جوهر مانا الذابل ، مما أجبره على الانهيار ، غير قادرة على تحمل القوى المتضاربة من الداخل والخارج.

 

 

كان يمكن أن يرى نفسه كدب صغير ، يسعى جاهداً ليصبح قوياً بما يكفي لتجاوز قوة إيرتو ويصبح الملك الجديد في الشرق.

كسر ليث التكوين ، ودخل الضباب الأسود. شعر على الفور أن جسده أصبح أثقل وأثقل ، وحياته والمانا خاصته كانت تنزلق بعيداً مع كل نفس ، مما سمح للوحش بأن يصبح أقوى مرة أخرى.

 

 

بطريقة أو بأخرى ، كان الدب الصغير يعرف عن جواهر المانا ، وكان قادراً على تحسين أسلوبه بطريقة تشبه بشكل مزعج طريقة ليث.

بعد ذلك ، انتهى عذاب الدب الصغير أخيراً.

 

 

ولكن على عكس ليث ، كان الدب الصغير طبيعياً في كل من سحر الأرض والظلام ، لذلك استمر في صقل جوهر مانا بلا هوادة ، حتى عندما أصبح مؤلماً. نما جوعه للقوة مع قوة جوهر المانا.

“سأقترب ، هناك شيء يجب أن أجربه. إذا كنت على صواب ، يجب أن تلاحظ على الفور ، لذا اتركوني هناك. إذا كنت مخطئاً ، أخرجني بأسرع ما يمكن!”

 

كان يمكن أن يرى نفسه كدب صغير ، يسعى جاهداً ليصبح قوياً بما يكفي لتجاوز قوة إيرتو ويصبح الملك الجديد في الشرق.

تعباً من انتظار نمو جسمه بشكل طبيعي ، قرر الدب الصغير أن يحاول بأي ثمن تطوير جوهر المانا من اللون الأخضر إلى الأزرق السماوي ، بحيث يصبح قوياً بما يكفي للمطالبة بلقب الملك.

 

 

 

لقد قاتل ضد الألم بشجاعة وتهور في نفس الوقت ، حتى نجح!

 

 

تذكر حياته الأولى ، وانتهاكات والده ، وعدم مبالاة والدته ، حتى يوم وفاة كارل. تذكر الغضب الحارق واليأس ، وكيف بلغ ذروته قبل أن يحصل قاتل كارل على حكمه النكتة.

لكن سعادته استمرت أقل من يوم. كان جوهر المانا كبيراً وقوياً جداً بالنسبة لجسمه الشاب ، وسرعان ما بدأ ينهار ، بينما بدأت الطاقة الموجودة في الداخل تتسرب.

“حامي!” ناداه ليث ، كونه الأقرب إلى موقعه.

 

 

خرج سحر الظلام عن السيطرة ، وبدأت غريزة البقاء ، محاولاً كل شيء لمجرد البقاء لفترة أطول. ترك الدب الصغير طاقة الظلام تفيض ، حتى أصبح الذابل.

 

 

 

ذابت شهية الدم لليث مثل الفقاعة.

لقد قاتل ضد الألم بشجاعة وتهور في نفس الوقت ، حتى نجح!

 

حدث يومه الأكثر غضباً عندما كان يخطط لجنازة كارل. من العدم ، بعد تجاهل حياتهم لسنوات ، كان لدى والدته المرارة للقدوم إلى بابه.

‘ذلك الفتى المسكين ليس وحشاً ، إنه أنا. أنا الذي فشل في ترقية جوهره المانا ، حريصاً جداً على القيام بالأشياء بطريقته ليرعى العواقب. أنا الذي أراد فقط أن أعيش ، مقاتلاً ضد حياة غير عادلة.’

كانت هالة ليث أضعف ، لكنه كان حراً في التلاعب بها كلما اصطدم المجالان المظلمان ، مكثفاً إياها حيث كان دفاع العدو أضعف.

 

 

بعد أن أصبح مدركاً لقصة خصمه ، لم يعد ليث يرغب في اللعب معه. كان صراخ عذابه تعذيباً لقلبه.

 

 

 

“أنا آسف لما حدث لك.” قال. “سأبذل قصارى جهدي لأعطيك موت مسالم.”

“قليل جداً ومتأخر جداً ، أنت عاهرة! آمل أن تعيشي حياة طويلة وبائسة ، مع العلم أنه بالنسبة لأبناءك ، لم تكوني سوى إحراج ، قذارة طردوها من حياتهم بمجرد أن استطاعوا.” كانت تلك كلمات فراقهم.

 

كانت لوتشرا سيلفروينغ مشعوذة ، وعلى الأرجح مستخدم سحري حقيقي آخر. كانت حكمتها شيئاً يعتز به ليث بعمق.

تعاطف ليث لم يجعله يفقد هدوئه ، بل على العكس من ذلك أعطاه تركيزاً متجدداً. كان يعلم أن تحقيق هدفه يحتاج إلى نية قتل وليست رحمة ، لذلك نظر إلى نفسه بحثاً عن الكراهية.

 

 

 

تذكر حياته الأولى ، وانتهاكات والده ، وعدم مبالاة والدته ، حتى يوم وفاة كارل. تذكر الغضب الحارق واليأس ، وكيف بلغ ذروته قبل أن يحصل قاتل كارل على حكمه النكتة.

 

 

‘رباه.’ على الرغم من البنية الصغيرة والأطراف الرقيقة ، كان الذابل يبعث توقيع طاقة أقوى من الأربعة منهم مجتمعين. في نظره كان مثل التحديق في شمس سوداء.

حدث يومه الأكثر غضباً عندما كان يخطط لجنازة كارل. من العدم ، بعد تجاهل حياتهم لسنوات ، كان لدى والدته المرارة للقدوم إلى بابه.

توسلت إليه بقتلها ، وتركها تكفر عن أخطائها والانضمام إلى طفلها الصغير في الحياة الآخرة. في ذلك الوقت ، احترق غضب ليث أكثر إشراقاً من أي وقت مضى. طردها من بيته حية وبصحة جيدة.

 

قام على الفور بتفعيل رؤيته للحياة. (سحر ليث الأصلي. انظر الفصل 13 لمزيد من التفاصيل)

باكية ، طلبت الصفح منه ، وعرضت دفع ثمن الخدمة التذكارية لكارل. لا يزال بإمكان ليث أن يتذكر عينيه وهو يرى الأحمر ، ويده اليمنى تمسك حنجرتها ، محاولاً إخراج الحياة منها.

‘هذا المخلوق لا يحترق بقوة ، بل ينزف من كل مسام أو أي شيء لديه! لهذا السبب يحتاج إلى أن يتغذى بلا هوادة على الكثير من الطاقة. تمثيله الغذائي يشبه القرش ، إذا توقف ، يموت!’

 

 

تلك المرأة ، التي بدت قوية وقاسية عندما كان صغيراً ، أصبحت الآن شيء صغير ضعيف.

وبدلاً من ذلك ، تعرض الذابل للمضايقة باستمرار من هجمات الملوك الثلاثة ، مما أدى إلى تعطيل تركيزه وإضعاف قوة حياته.

 

 

توسلت إليه بقتلها ، وتركها تكفر عن أخطائها والانضمام إلى طفلها الصغير في الحياة الآخرة. في ذلك الوقت ، احترق غضب ليث أكثر إشراقاً من أي وقت مضى. طردها من بيته حية وبصحة جيدة.

كان صراخه المنخفض من الألم الآن من الفرح الخالص.

 

 

“قليل جداً ومتأخر جداً ، أنت عاهرة! آمل أن تعيشي حياة طويلة وبائسة ، مع العلم أنه بالنسبة لأبناءك ، لم تكوني سوى إحراج ، قذارة طردوها من حياتهم بمجرد أن استطاعوا.” كانت تلك كلمات فراقهم.

بعد ذلك ، انتهى عذاب الدب الصغير أخيراً.

 

 

في زاوية من عقله ، كانت سولوس تبكي عليه. ومع ذلك ، لم تستطع تجنب ملاحظة أنه على الرغم من كل ما فعله ، فإن أوربال لا يساوي شيئاً في ذهن ليث. كان وجوده مجرد إزعاج.

ذابت شهية الدم لليث مثل الفقاعة.

 

تلك المرأة ، التي بدت قوية وقاسية عندما كان صغيراً ، أصبحت الآن شيء صغير ضعيف.

مع التركيز على كل هذا الغضب والحنق في قبضته ، أطلق ليث تياراً من طاقة الظلام التي ضربت جوهر مانا الذابل ، مما أجبره على الانهيار ، غير قادرة على تحمل القوى المتضاربة من الداخل والخارج.

قام على الفور بتفعيل رؤيته للحياة. (سحر ليث الأصلي. انظر الفصل 13 لمزيد من التفاصيل)

 

لقد قاتل ضد الألم بشجاعة وتهور في نفس الوقت ، حتى نجح!

بعد ذلك ، انتهى عذاب الدب الصغير أخيراً.

لقد قاتل ضد الألم بشجاعة وتهور في نفس الوقت ، حتى نجح!

 

 

في النهاية ، تمكنت روحه النقية من العودة إلى احتضان الأرض الأم بحثاً عن حياة جديدة.

فجأة تذكر ليث كلمات لوتشرا سيلفروينغ (انظر الفصل 27). كان كتابها الوحيد الذي نسخه من الكلمة الأولى إلى الكلمة الأخيرة ، قارئاً إياه مراراً وتكراراً أثناء التفكير في تعاويذ جديدة.

————–

كان ليث مليئة بالفرح ، مخموراً بسيل الدم والفخر بعد أن اخلي الغموض أخيراً.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط