نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 48

أجوبة غير متوقعة 2

أجوبة غير متوقعة 2

الفصل 48 أجوبة غير متوقعة 2

كان ليث غاضباً أكثر من ذلك ، حيث تم أخذه كرهينة من قبل امرأة مجنونة حزينة تسيء إلى قوتها ، لكنه بقي صامتاً. كان كل من الكونت لارك وعائلته في خطر.

 

“متأكد جداً. سأعود في غضون أسبوع و…” حاول ليث التحرك ، لكن الماركيزة وقفت في طريقه.

“أعلم أنك ستناديني أحمق عجوز ، ولكن أعتقد أن لدي الحل لمشكلتك.”

 

 

 

“إذا كنت تشير إلى متدربك الصغير ، فأنت أكثر من أحمق ، فأنت حاصل على شهادة. حاولت ، حاول آينز ، يمكنني كتابة كتاب بأسماء جميع الذين حاولوا.”

عندما كان مانوهار في سنه ، كان قد حل قضية مماثلة في أقل من ثلاثة أيام. لم يكن ليث يريد أن يظهر بشكل جيد مثله ، لذلك أخذ كمرجع معالج آخر معاصر آخر تم تخزين سجلاته في مجال سولوس.

 

 

“لا يسعني إلا أن آمل أن يعود كريشنا مانوهار ، إله الشفاء ، قريباً. هو فقط يستطيع أن ينقذني من هذا الألم. السبب الوحيد لعدم وجوده هنا بعد ، هو أن هذا المعتوه الملعون لا يمكن العثور عليه.”

كان يفكر بجدية في الفشل عن قصد ، لمجرد أن يتصالح معها ، ولكن من وجه لارك المضطرب ، يمكن لغريزته أن تخبر أنه كان هناك المزيد من المخاطر على حياة الفتاة.

 

 

“إنه يقوم بتجاربه في بعض القرى النائية ، التي تخلى عنها البشر والآلهة. حتى أنه ترك المتواصل خلفه ، حتى لا يزعجه. قالت والدتي دائماً أن البكالوريوس لا يعول عليهم ، واللعنة إذا كانت على حق.”

 

 

 

“إذا كان لهذا الوغد زوجة أو زوج أو حتى قطة ، فسيعرف شخص ما مكانه!”

 

 

“أتفق معك تماماً. الرجل المتزوج فقط هو الذي يفهم حقاً عبء المسؤولية.” الكونت لارك تملقها.

“كما قلت لك أكثر من مرة في الماضي ، أنه مبارك بالنور. سأشاركك بسر عائلي ، لقد ساعد ابنتي في الواقع على مشكلة مماثلة.”

 

 

“لكن اسمحي لي أن أقول إنك تستهينين بمتدربي.” تجاهل لارك الزمجرة الشرسة من الماركيزة ودفع إلى الأمام.

 

 

“لقد سمعتني.” لقد سئم ليث من النظر إليه ، مثل بعض البرابرة الأميين. “إنه سم إطلاق بطيء يعطل تأثيرات سحر الضوء ، ويحول أي محاولة لمعالجته إلى جرح جديد. ببساطة رائع.”

“كما قلت لك أكثر من مرة في الماضي ، أنه مبارك بالنور. سأشاركك بسر عائلي ، لقد ساعد ابنتي في الواقع على مشكلة مماثلة.”

‘في الواقع ، ولا يزال أحمر.’

 

 

“ابنتك لعنت؟!” رفعت الماركيزة حاجباً في كفر.

 

 

 

“للأسف ، نعم. لقد ابتليت حياتها لسنوات.” كان الكونت لارك يعلم أن أفضل كذبة هي تلك التي تحيطها نصف الحقيقة. لطالما دعت كايلسا حب الشباب لها لعنة ، بعد كل شيء.

 

 

قبل أن يدرك ذلك ، كان في صالون فاخر. وقف كلا النبلاء عند وصولهما.

“ما الذي يجب أن تخسريه؟ إذا كنت مخطئاً ، فسوف نغادر ، ولن تسمعي مني مرة أخرى ، خارج العمل الرسمي.”

“مثير للإهتمام.”

 

كان آينز يتميز بميزات حادة وذكية ، مع أحجار كريمة حمراء دموية مطرزة على صدره.

“هل هذا وعد؟” كان جيداً جداً ليكون حقيقة.

 

 

بعد أسبوع ، دخل مرة أخرى في غرفة نوم السيدة الشابة ، تحت عيون عائلتها وآينز.

“أقسم على أجدادي. إذا فشل ، فإن الأشياء الوحيدة التي سنتحدث عنها هي شؤون المقاطعة.”

كان ليث غاضباً أكثر من ذلك ، حيث تم أخذه كرهينة من قبل امرأة مجنونة حزينة تسيء إلى قوتها ، لكنه بقي صامتاً. كان كل من الكونت لارك وعائلته في خطر.

 

“هل هذا وعد؟” كان جيداً جداً ليكون حقيقة.

بعد أن صافح يده لإبرام الصفقة ، طلبت منه الماركيزة ديستار الاتصال بنانا ، والتي بدورها تتصل بليث.

 

 

 

عندما وصل إلى منزل نانا ، كان آينز موجوداً بالفعل ، في انتظاره.

بعد أسبوع ، دخل مرة أخرى في غرفة نوم السيدة الشابة ، تحت عيون عائلتها وآينز.

 

 

كان رجلاً في منتصف العشرينات من عمره ، يرتدي رداءً أسود كاملاً يغطي جسده بالكامل باستثناء رأسه ويديه. كان لديه أصابع طويلة ، وشعر أسود كالقير وعينين سوداوين ، مع بعض الظلال السوداء الغريبة التي يبدو أنها تلتهم ضوء الشمس عند التلامس.

 

 

 

كان آينز يتميز بميزات حادة وذكية ، مع أحجار كريمة حمراء دموية مطرزة على صدره.

كان الأمر تماماً مثل حب الشباب لميليا ، بدلاً من إزالة الشوائب الطبيعية ، كان عليه إزالة الشوائب الاصطناعية لجعل الشفاء ممكناً.

 

‘ليس سيئاً! إن الرجال ذوي الجوهر الأرجواني مثيرون للإعجاب حقاً.’ أراد كل من سولوس و ليث أن يروا بأم أعينهم ما يمكن لشخص بهذه المواهب.

‘بصرف النظر عن الأحجار الكريمة المبتذلة ، هذا هو نوع الرجل الذي سأزوجه بسرور من إحدى أخواتي. من المؤسف أنه كبير في السن ونبيل ومبتذل.’ فكّر ليث.

 

 

 

أعطاه آينز نظرة غريبة ، لكن عينيه لم تخون أي عاطفة.

الأسبوع التالي كان مرهقاً للغاية بالنسبة له. كونها مصابة بجنون العظمة ، كان متأكداً من أن الماركيزة أو أحد خدامها سيتجسس عليه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. كان على ليث أن ينام كل ليلة ، وقضى الأيام التالية يتظاهر بتجربة إشارات اليد والنطق.

 

 

“مولاتي تطلب منك المساعدة ، أيها الساحر الشاب. هل تعرف كيف تطير؟”

 

 

 

أومأ ليث ، مبتلعاً ملحوظة ساخرة.

“إنها ليست لعنة. مجرد نوع من السم السحري.”

 

 

“ثم اذهب في هذا الاتجاه بأسرع ما يمكن.” وأشار آينز إلى الشمال والشمال الشرقي.

 

 

 

“سأتبعك عن كثب.”

 

 

عندما وصل إلى منزل نانا ، كان آينز موجوداً بالفعل ، في انتظاره.

تظاهر ليث بإلقاء تعويذة شخصية ، متلوياً بأصابعه بشكل عشوائي والعد إلى الوراء من عشرة إلى سبعة ، باللغة الإنجليزية. من خلال محاكاة الراي ، اقترن أفضل تعويذة طيران له مع تأثير انزلاق ، ووصل إلى سرعة قريبة من 500 كم في الساعة (311 ميل في الساعة).

 

 

أعطاه آينز نظرة غريبة ، لكن عينيه لم تخون أي عاطفة.

استغرق الأمر من آينز القليل من الجهد للحاق به.

كانت شابة جميلة في أوائل العشرينات من عمرها ، مع شاش قطني فقط لتغطية منطقة صدرها ، وضغط جرح ضخم ، بعرض عشرة سنتيمترات (4 بوصات) قطعها قطرياً من الكتف الأيسر إلى الورك الأيمن.

 

 

‘ليس سيئاً! إن الرجال ذوي الجوهر الأرجواني مثيرون للإعجاب حقاً.’ أراد كل من سولوس و ليث أن يروا بأم أعينهم ما يمكن لشخص بهذه المواهب.

 

 

عندما لاحظت الماركيزة ديستار نظرة لارك المرتعدة ، كانت قد ذهبت بالفعل بعيداً جداً.

‘مثير للإعجاب! شاب للغاية وقد ابتكر بالفعل بعض التعويذات الشخصية. ربما المعتوه العجوز ليس مجنوناً ، بعد كل شيء.’ فكّر آينز.

 

 

 

عندما وصلوا إلى منزل الماركيزة ، تحرك آينز بسرعة كبيرة عبر جميع الحواجز والحراس بحيث لم يتمكن ليث من إلقاء نظرة مناسبة حوله. كان عليه أن ينفق كل طاقاته لمجاراة سرعته.

عندما كان مانوهار في سنه ، كان قد حل قضية مماثلة في أقل من ثلاثة أيام. لم يكن ليث يريد أن يظهر بشكل جيد مثله ، لذلك أخذ كمرجع معالج آخر معاصر آخر تم تخزين سجلاته في مجال سولوس.

 

“إذا كان ما تقوله صحيحاً ، فستبقى هنا وتعالجها بمجرد الانتهاء ، وليس ثانية بعد ذلك!”

قبل أن يدرك ذلك ، كان في صالون فاخر. وقف كلا النبلاء عند وصولهما.

 

 

 

“كان ذلك سريعاً ، آينز.” بدت الماركسية متفاجأة بسرور.

“مثير للإهتمام.”

 

 

“يبدو أن الشاب لديه أكثر من بطاقة آس في جعبته.”

“متأكد جداً. سأعود في غضون أسبوع و…” حاول ليث التحرك ، لكن الماركيزة وقفت في طريقه.

 

سخرت الماركيزة ، الجميع قبله قال نفس الكلمة.

‘هل هذا التعليق على مهاراتي من المفترض أن يكون خفياً أو شيء من هذا القبيل؟ على محمل الجد؟ ما مدى غبائي لك؟!’ كان ليث غاضباً بشكل خطير ، لكن النظرات من الكونت وضميره المذنب أبقت فمه في وضع حرج.

عندما وصل إلى منزل نانا ، كان آينز موجوداً بالفعل ، في انتظاره.

 

فعل ذلك تركه مليئاً بالندم.

أعطت الماركيزة ليث نسخة مختصرة من القصة ، وجرته إلى غرفة نوم ابنتها دون منحه الوقت للتفكير أو حتى التعبير عن رأيه.

 

 

“لا يسعني إلا أن آمل أن يعود كريشنا مانوهار ، إله الشفاء ، قريباً. هو فقط يستطيع أن ينقذني من هذا الألم. السبب الوحيد لعدم وجوده هنا بعد ، هو أن هذا المعتوه الملعون لا يمكن العثور عليه.”

‘لقد فهمت بالفعل! ليس لديك أي إيمان بي. توقفي عن جري مثل قطعة فطيرة!’ فكّر ليث.

‘في الواقع ، ولا يزال أحمر.’

 

 

كان يفكر بجدية في الفشل عن قصد ، لمجرد أن يتصالح معها ، ولكن من وجه لارك المضطرب ، يمكن لغريزته أن تخبر أنه كان هناك المزيد من المخاطر على حياة الفتاة.

 

 

 

فقط من وجهه ، استطاع ليث أن يستنتج أن الكونت قد مارس الكثير من الضغط فقط للوصول به إلى هذا المكان. كان لارك يؤمن به ، وبناءً على تعبير الماركيزة ، كانت تتوقع بوضوح ، إن لم تكن ترغب في ذلك ، أن يفشل ليث.

 

 

 

لم يكن الوقت قد حان للوقوف على الخطوط الجانبية بعد الآن ، فقد اعتقد أنه إذا افترض الكونت أنه يمكنه القيام بذلك ، فلا يجب أن يكون هناك أي خطر لعب بطاقة “المبارك بالنور”.

 

 

فقط من وجهه ، استطاع ليث أن يستنتج أن الكونت قد مارس الكثير من الضغط فقط للوصول به إلى هذا المكان. كان لارك يؤمن به ، وبناءً على تعبير الماركيزة ، كانت تتوقع بوضوح ، إن لم تكن ترغب في ذلك ، أن يفشل ليث.

بعد التقاط أنفاسه ، أجرى المزيد من التلوي بالأصابع أثناء العد من واحد إلى ثلاثة ، باللغة الإنجليزية ، أثناء تفعيل التنشيط على الفتاة المسكينة.

“ثم اذهب في هذا الاتجاه بأسرع ما يمكن.” وأشار آينز إلى الشمال والشمال الشرقي.

 

“يكاد؟” حبكت الماركيزة حواجبها. “هل تقول أنه يمكنك علاجها؟”

كانت شابة جميلة في أوائل العشرينات من عمرها ، مع شاش قطني فقط لتغطية منطقة صدرها ، وضغط جرح ضخم ، بعرض عشرة سنتيمترات (4 بوصات) قطعها قطرياً من الكتف الأيسر إلى الورك الأيمن.

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ ، كان بإمكانه أن يقول فقط.

 

 

‘لا يمكنني أن أكون عبقرياً كثيراً ، لكن أن تكون متوسطاً غير وارد. لتحقيق ما أريد ، يجب أن أكون عزيزاً ، ولكن لا أحسد عليه أو أستخدمه كمثال. تسجيل 90/100 أكثر من كافٍ لاحتياجاتي.’

“مثير للإهتمام.”

 

 

فقط من وجهه ، استطاع ليث أن يستنتج أن الكونت قد مارس الكثير من الضغط فقط للوصول به إلى هذا المكان. كان لارك يؤمن به ، وبناءً على تعبير الماركيزة ، كانت تتوقع بوضوح ، إن لم تكن ترغب في ذلك ، أن يفشل ليث.

سخرت الماركيزة ، الجميع قبله قال نفس الكلمة.

 

 

“يبدو أن الشاب لديه أكثر من بطاقة آس في جعبته.”

“و؟”

عندما وصل إلى منزل نانا ، كان آينز موجوداً بالفعل ، في انتظاره.

 

“هل هذا وعد؟” كان جيداً جداً ليكون حقيقة.

“إنها ليست لعنة. مجرد نوع من السم السحري.”

 

 

عندما وصلوا إلى منزل الماركيزة ، تحرك آينز بسرعة كبيرة عبر جميع الحواجز والحراس بحيث لم يتمكن ليث من إلقاء نظرة مناسبة حوله. كان عليه أن ينفق كل طاقاته لمجاراة سرعته.

“ماذا؟!؟” فقدت الماركيزة السيطرة ، وختمت قدميها على الأرض.

يمكنه بالفعل علاج الفتاة مباشرة برمشة ، لكن ذلك كان سيكون سريعاً جداً. اتبع ليث نصيحة الكونت لارك ، واستعدت للكشف عن جزء على الأقل من موهبته.

 

 

“لقد سمعتني.” لقد سئم ليث من النظر إليه ، مثل بعض البرابرة الأميين. “إنه سم إطلاق بطيء يعطل تأثيرات سحر الضوء ، ويحول أي محاولة لمعالجته إلى جرح جديد. ببساطة رائع.”

“أرجوك أنقذ ابنتي.” قالت الماركيزة بانحناءة عميقة. “إذا تمكنت من شفاءها ، سأرسلك إلى أي أكاديمية من اختيارك. أقسم للآلهة.”

 

“إذا كان لهذا الوغد زوجة أو زوج أو حتى قطة ، فسيعرف شخص ما مكانه!”

“يكاد يكون من المستحيل علاج مثل هذه الحالة.”

أعطاه آينز نظرة غريبة ، لكن عينيه لم تخون أي عاطفة.

 

 

“يكاد؟” حبكت الماركيزة حواجبها. “هل تقول أنه يمكنك علاجها؟”

كان يفكر بجدية في الفشل عن قصد ، لمجرد أن يتصالح معها ، ولكن من وجه لارك المضطرب ، يمكن لغريزته أن تخبر أنه كان هناك المزيد من المخاطر على حياة الفتاة.

 

 

“نعم.” أومأ برأسه. “سيستغرق الأمر حوالي أسبوع لإجراء التعديلات المناسبة على إحدى تعويذاتي. إنه نفس الشيء الذي فعلته مع الكونت لارك قبل بضع سنوات ، أكثر تعقيداً.” لم يرتبوا معاً هذا الخطاب ، كانت الحقيقة.

“إذا كان لهذا الوغد زوجة أو زوج أو حتى قطة ، فسيعرف شخص ما مكانه!”

 

“إذا كان ما تقوله صحيحاً ، فستبقى هنا وتعالجها بمجرد الانتهاء ، وليس ثانية بعد ذلك!”

كان الأمر تماماً مثل حب الشباب لميليا ، بدلاً من إزالة الشوائب الطبيعية ، كان عليه إزالة الشوائب الاصطناعية لجعل الشفاء ممكناً.

تظاهر ليث بإلقاء تعويذة شخصية ، متلوياً بأصابعه بشكل عشوائي والعد إلى الوراء من عشرة إلى سبعة ، باللغة الإنجليزية. من خلال محاكاة الراي ، اقترن أفضل تعويذة طيران له مع تأثير انزلاق ، ووصل إلى سرعة قريبة من 500 كم في الساعة (311 ميل في الساعة).

 

 

“طفل ، حياة ابنتي ليست مزحة. حاولت ، حاول آينز.” وأشارت إلى الساحر الأسود المهووس. “هل أنت واثق؟”

 

 

الأسبوع التالي كان مرهقاً للغاية بالنسبة له. كونها مصابة بجنون العظمة ، كان متأكداً من أن الماركيزة أو أحد خدامها سيتجسس عليه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. كان على ليث أن ينام كل ليلة ، وقضى الأيام التالية يتظاهر بتجربة إشارات اليد والنطق.

‘حاولَت؟!’ فكّر ليث. ‘سولوس ، ألم تخبريني أن لديها جوهر مانا أحمر؟’

 

 

كان الأمر تماماً مثل حب الشباب لميليا ، بدلاً من إزالة الشوائب الطبيعية ، كان عليه إزالة الشوائب الاصطناعية لجعل الشفاء ممكناً.

‘في الواقع ، ولا يزال أحمر.’

 

 

 

‘حاول مسح ملابسها وملحقاتها وأي شيء ليس به مانا.’

 

 

 

‘مشبك شعرها!’ صاحت سولوس. ‘ليس له تدفق سحري ، لكن هذا مستحيل! وهذا يعني أنه حتى العناصر القادرة على إخفاء مواهب المرء موجودة بالفعل.’

بعد أن صافح يده لإبرام الصفقة ، طلبت منه الماركيزة ديستار الاتصال بنانا ، والتي بدورها تتصل بليث.

 

بعد ذلك ، نفذ ليث أفضل تعويذة له ، وأغلق الجرح دفعة واحدة ، دون ترك علامة أو ندبة.

‘سيد صياغة هو بالتأكيد تخصص يجب أن نتخذه.’

‘لقد فهمت بالفعل! ليس لديك أي إيمان بي. توقفي عن جري مثل قطعة فطيرة!’ فكّر ليث.

 

“مثير للإهتمام.”

“متأكد جداً. سأعود في غضون أسبوع و…” حاول ليث التحرك ، لكن الماركيزة وقفت في طريقه.

‘كن قوياً ، أيها العجوز. ما زلنا صغاراً بدنياً ، ولا يزال هناك الكثير من المشاعر الرائعة في انتظارنا في هذا العالم الجديد. فكر في الأمر على أنه استثمار. من الأفضل أن تبدأ علاقتنا مع داعمنا الجديد مع قائمة نظيفة.’

 

 

“إذا كان ما تقوله صحيحاً ، فستبقى هنا وتعالجها بمجرد الانتهاء ، وليس ثانية بعد ذلك!”

 

 

 

كان ليث غاضباً أكثر من ذلك ، حيث تم أخذه كرهينة من قبل امرأة مجنونة حزينة تسيء إلى قوتها ، لكنه بقي صامتاً. كان كل من الكونت لارك وعائلته في خطر.

“ثم اذهب في هذا الاتجاه بأسرع ما يمكن.” وأشار آينز إلى الشمال والشمال الشرقي.

 

“لا يسعني إلا أن آمل أن يعود كريشنا مانوهار ، إله الشفاء ، قريباً. هو فقط يستطيع أن ينقذني من هذا الألم. السبب الوحيد لعدم وجوده هنا بعد ، هو أن هذا المعتوه الملعون لا يمكن العثور عليه.”

عندما لاحظت الماركيزة ديستار نظرة لارك المرتعدة ، كانت قد ذهبت بالفعل بعيداً جداً.

“يبدو أن الشاب لديه أكثر من بطاقة آس في جعبته.”

 

 

“ليس من الحكمة أبداً إساءة معاملة المعالج ، يا مولاتي.” استخدم آينز واحدة من تعاويذه الشخصية ، وأرسل في أذنها الهمس الذي لا يمكن سماعه سوى الماركيزة.

سخرت الماركيزة ، الجميع قبله قال نفس الكلمة.

 

 

“يميل المعالجون إلى الحياة ، لكن كيف تتعامل معهم يغير موقفهم ورعايتهم تجاه مرضاهم. إذا كان مانوهار غير متاح في المستقبل ، إذا كان هذا الليث قادراً على فعل ما يقوله ، هل تريدين حقاً أن تصنعي عدواً منه؟”

 

 

 

“أرجوك أنقذ ابنتي.” قالت الماركيزة بانحناءة عميقة. “إذا تمكنت من شفاءها ، سأرسلك إلى أي أكاديمية من اختيارك. أقسم للآلهة.”

 

 

‘مثير للإعجاب! شاب للغاية وقد ابتكر بالفعل بعض التعويذات الشخصية. ربما المعتوه العجوز ليس مجنوناً ، بعد كل شيء.’ فكّر آينز.

‘هذا هو أفضل بكثير.’ فكّر ليث.

 

 

‘لا يمكنني أن أكون عبقرياً كثيراً ، لكن أن تكون متوسطاً غير وارد. لتحقيق ما أريد ، يجب أن أكون عزيزاً ، ولكن لا أحسد عليه أو أستخدمه كمثال. تسجيل 90/100 أكثر من كافٍ لاحتياجاتي.’

الأسبوع التالي كان مرهقاً للغاية بالنسبة له. كونها مصابة بجنون العظمة ، كان متأكداً من أن الماركيزة أو أحد خدامها سيتجسس عليه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. كان على ليث أن ينام كل ليلة ، وقضى الأيام التالية يتظاهر بتجربة إشارات اليد والنطق.

“إذا كان لهذا الوغد زوجة أو زوج أو حتى قطة ، فسيعرف شخص ما مكانه!”

 

“إذا كنت تشير إلى متدربك الصغير ، فأنت أكثر من أحمق ، فأنت حاصل على شهادة. حاولت ، حاول آينز ، يمكنني كتابة كتاب بأسماء جميع الذين حاولوا.”

يمكنه بالفعل علاج الفتاة مباشرة برمشة ، لكن ذلك كان سيكون سريعاً جداً. اتبع ليث نصيحة الكونت لارك ، واستعدت للكشف عن جزء على الأقل من موهبته.

 

 

 

عندما كان مانوهار في سنه ، كان قد حل قضية مماثلة في أقل من ثلاثة أيام. لم يكن ليث يريد أن يظهر بشكل جيد مثله ، لذلك أخذ كمرجع معالج آخر معاصر آخر تم تخزين سجلاته في مجال سولوس.

 

 

“طفل ، حياة ابنتي ليست مزحة. حاولت ، حاول آينز.” وأشارت إلى الساحر الأسود المهووس. “هل أنت واثق؟”

‘لا يمكنني أن أكون عبقرياً كثيراً ، لكن أن تكون متوسطاً غير وارد. لتحقيق ما أريد ، يجب أن أكون عزيزاً ، ولكن لا أحسد عليه أو أستخدمه كمثال. تسجيل 90/100 أكثر من كافٍ لاحتياجاتي.’

‘كن قوياً ، أيها العجوز. ما زلنا صغاراً بدنياً ، ولا يزال هناك الكثير من المشاعر الرائعة في انتظارنا في هذا العالم الجديد. فكر في الأمر على أنه استثمار. من الأفضل أن تبدأ علاقتنا مع داعمنا الجديد مع قائمة نظيفة.’

 

 

بعد أسبوع ، دخل مرة أخرى في غرفة نوم السيدة الشابة ، تحت عيون عائلتها وآينز.

 

 

 

قام ليث أولاً بوضع يده على عظمها ، مع التحكم في تدفق المانا وإجبار السم على التحرك في بقعة واحدة قبل استخراجه.

كانت شابة جميلة في أوائل العشرينات من عمرها ، مع شاش قطني فقط لتغطية منطقة صدرها ، وضغط جرح ضخم ، بعرض عشرة سنتيمترات (4 بوصات) قطعها قطرياً من الكتف الأيسر إلى الورك الأيمن.

 

“للأسف ، نعم. لقد ابتليت حياتها لسنوات.” كان الكونت لارك يعلم أن أفضل كذبة هي تلك التي تحيطها نصف الحقيقة. لطالما دعت كايلسا حب الشباب لها لعنة ، بعد كل شيء.

ثم جعله يطفو في فقاعة ، قبل أن يقطره في قارورة كان قد أعدها مسبقاً.

 

 

 

بعد ذلك ، نفذ ليث أفضل تعويذة له ، وأغلق الجرح دفعة واحدة ، دون ترك علامة أو ندبة.

 

 

 

استعادت الفتاة على الفور لوناً وردياً صحياً ، وتحول تنفسها من سريع وضحل إلى قوي وثابت.

‘كن قوياً ، أيها العجوز. ما زلنا صغاراً بدنياً ، ولا يزال هناك الكثير من المشاعر الرائعة في انتظارنا في هذا العالم الجديد. فكر في الأمر على أنه استثمار. من الأفضل أن تبدأ علاقتنا مع داعمنا الجديد مع قائمة نظيفة.’

 

 

لم تستطع العشيقة ديستار تصديق عينيها. وسرعان ما قامت بفك الشاش ، وبالكاد أعطت ليث والجانب الذكوري من الأسرة الوقت للاستدارة.

 

 

 

فعل ذلك تركه مليئاً بالندم.

تظاهر ليث بإلقاء تعويذة شخصية ، متلوياً بأصابعه بشكل عشوائي والعد إلى الوراء من عشرة إلى سبعة ، باللغة الإنجليزية. من خلال محاكاة الراي ، اقترن أفضل تعويذة طيران له مع تأثير انزلاق ، ووصل إلى سرعة قريبة من 500 كم في الساعة (311 ميل في الساعة).

 

 

‘كن قوياً ، أيها العجوز. ما زلنا صغاراً بدنياً ، ولا يزال هناك الكثير من المشاعر الرائعة في انتظارنا في هذا العالم الجديد. فكر في الأمر على أنه استثمار. من الأفضل أن تبدأ علاقتنا مع داعمنا الجديد مع قائمة نظيفة.’

“مولاتي تطلب منك المساعدة ، أيها الساحر الشاب. هل تعرف كيف تطير؟”

 

 

بينما كانت الماركيزة تعانق ابنتها وتبكي ، أخذ آينز السم لتحليله ، بينما غادر ليث الغرفة ، في انتظار إذن العودة إلى المنزل.

“مثير للإهتمام.”

————–

‘حاولَت؟!’ فكّر ليث. ‘سولوس ، ألم تخبريني أن لديها جوهر مانا أحمر؟’

ترجمة: Acedia

 

 

 

“إذا كنت تشير إلى متدربك الصغير ، فأنت أكثر من أحمق ، فأنت حاصل على شهادة. حاولت ، حاول آينز ، يمكنني كتابة كتاب بأسماء جميع الذين حاولوا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط