نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 50

السياسة والمُثُل

السياسة والمُثُل

الفصل 50 السياسة والمُثُل

ولكنه خسر ولو بهامش صغير. كانت القواعد واضحة ، ولم يكن بإمكانه إلا اتباع اللوائح التي أقرتها أغلبية المجلس.

 

 

كان لينخوس رجلاً في أواخر عشرينياته ، بارتفاع يبلغ حوالي 1،77 متراً (5’9 “). رداءه الكبير جعل بناءه لغزاً ، ويمكنه أيضاً أن يكون جبلاً من العضلات أو نحيفاً كعصا. وجه طويل حليق تماماً ، وذقن مشقوق وأنف معقوف.

حاول أفضل المعالجين بين أعضاء أكاديمي غريفون وفشلوا ، في حين كان من المفترض أن يكون هذا الطفل قد قام بتشخيص طبيعة المرض بشكل صحيح وتمكن من علاجه.

 

وقد فوجئ الرجلان بهذا الوحي.

كان شعره بني كستنائي بظلال من الفضة. كانت عيناه ممتلئة بالذكاء والقلق. كان بإمكان ليث أن يسمع أفكاره المذعورة تقريباً.

 

 

 

‘انطلاقاً من الاختلاف في المعاملة التي تلقاها لارك و ديستار ، يجب أن يكون على دراية بمدى قوتها في الوقت الحالي. أشعر بالفضول لمعرفة كيف ستسير الأمور.’

 

 

 

كانت حواجب مدير المدرسة تتلوى مثل الديدان الغاضبة ، بينما كان يقرر كيفية مواجهة الحدث غير المتوقع.

“ما زلت لا أستطيع تحمل الحقيقة لرؤية النور ، أنت تعرف ما حدث لابنتي. لذا ، أود حقاً أن أتجنب إجبارك رسمياً على قبوله بالسلطة التي أوكلها إليّ الملك. وهذا يثير ضجة على مستويات متعددة.”

 

لم يكن يريد أن يسلط الضوء عليه كثيراً ، يكفي فقط للتعرف على موهبته وربما تحويل بعض الأساتذة إلى مؤيديه ، لقضاء العامين المقبلين في جو أكثر هدوءاً وسلمية.

‘لديه أيضاً جوهر مانا أزرق فاتح.’ لاحظت سولوس. ‘إنه أضعف من آينز ، ولكنه أقوى من أي شخص آخر قابلناه ، باستثناء لينيا تلك. الأزرق يجب أن يكون الحد الأدنى المطلوب لهذا المنصب.’

كان يطلب من ليث أن يظهر إتقانه للسحر الروتيني ، أساس جميع السحرة.

 

 

“حسناً ، هذا أمر محرج حقاً لقوله عزيزتي الماركيزة ، لكنني لا أعرف ما إذا كان يمكنني مساعدتك.” اعتبر لينخوس ثورة لينيا السياسية هراء ، فلقد عارض بشدة طلبها خلال مجلس المدراء الأخير.

 

 

 

ولكنه خسر ولو بهامش صغير. كانت القواعد واضحة ، ولم يكن بإمكانه إلا اتباع اللوائح التي أقرتها أغلبية المجلس.

 

 

كانت غرفة مربعة كبيرة ، يبلغ طول كل جانب منها 30 متراً (33 ياردة) ، والتي بدت منحوتة من قطعة ضخمة من الحجر. كانت الجدران والأرضية والسقف كلها ناعمة بدون فجوة باستثناء الباب.

“حسناً ، أعتقد أنه سيكون أسهل مما تظن.” جلست الماركيزة على كرسي بذراعين ، ودعت لينخوس إلى القيام بنفس الشيء. بمشاهدة مدير المدرسة وهو يؤمر في مكتبه الخاص ، ملئ ليث بالفرح.

“كما ترى ، قابلت ليث قبل بضع سنوات ، وقد دهشت بمهارته وموهبته لدرجة أنني أخذته كمتدرب لي.” اقتربت من المكتب ، وهمست تقريباً.

 

 

‘أتمنى لو كنت أنا ، لأن أكون قوياً جداً لجعلهم ينحنون جميعاً على ركبهم! لا مزيد من الاختباء ، لا مزيد من الأكاذيب. فقط القوة الجامحة!’

“أظهر لنا أساسياتك.”

 

 

“ماذا تقصدين بذلك؟” سأل لينخوس بعد الجلوس خلف مكتبه.

“نوعان من السحر الصامت المثالي! ليس سيئاً لعامة الناس”. “الالقاء المزدوج ، وأخيراً شيء مثير للاهتمام.”

 

 

“كما ترى ، أنا مخطئة جزئياً في هذا الوضع برمته. إذا كنت قد قلتُ الحقيقة منذ البداية ، لما حدث شيء. لكن لدي أسبابي الخاصة ، لذا آمل أن تفهم مدى سرية ما أنا عليه على وشك المشاركة معك.”

‘أتمنى لو كنت أنا ، لأن أكون قوياً جداً لجعلهم ينحنون جميعاً على ركبهم! لا مزيد من الاختباء ، لا مزيد من الأكاذيب. فقط القوة الجامحة!’

 

 

أثير اهتمام مدير المدرسة ، وعلى الرغم من أن ليث لم يكن لديه أي فكرة عما تتحدث عنه ، فقد كان كاذباً ماهراً بما يكفي لمعرفة متى يصمت ويفهمها.

 

 

“لذا ، لمنع أن يتمكن أحدهم من القضاء عليه قبل أن يتمكن من تحقيق إمكاناته الحقيقية ، قررنا الحفاظ على كل شيء سراً وترك العالم يفكر في أن الكونت لارك ونيريا كانا من يعتني به بالفعل.”

“بالطبع ، كل ما تقولينه لن يخرج من هذه الغرفة أبداً. لديك كلمتي.”

 

 

 

“كما ترى ، قابلت ليث قبل بضع سنوات ، وقد دهشت بمهارته وموهبته لدرجة أنني أخذته كمتدرب لي.” اقتربت من المكتب ، وهمست تقريباً.

 

 

“أظهر لنا أساسياتك.”

وقد فوجئ الرجلان بهذا الوحي.

 

 

 

“لذا علمته نيريا في الواقع الأساسيات فقط ، في الواقع أنا من نقلت له طرق السحر. كانت المشكلة ، ولا تزال ، أن عائلتي تحت فحص الكثير من العيون. لدي الكثير من الأعداء.”

 

 

من خلال الاتصالات المشتركة ، بدأت الطاقة في الدوران ، حتى اختفت العناصر الفردية ، تاركة فقط سداسية ذهبية تطفو في الهواء. (AN: إذا كانت لديك مشاكل في تخيل النتيجة ، فما عليك سوى إلقاء نظرة على غلاف الكتابp:)

“لذا ، لمنع أن يتمكن أحدهم من القضاء عليه قبل أن يتمكن من تحقيق إمكاناته الحقيقية ، قررنا الحفاظ على كل شيء سراً وترك العالم يفكر في أن الكونت لارك ونيريا كانا من يعتني به بالفعل.”

استمرت الذراع في الحركة بسلاسة ، ولم تسمح لهم بوقت الدردشة. عند الساعة الرابعة ظهرت سحابة رعدية صغيرة. بدأ الجمهور في الاهتمام.

 

 

“وهذا يفسر الكثير!” هتف لينخوس في حالة صدمة. “إنجازاته رائعة للغاية بالنسبة لشخص لا يتمتع بخلفية مناسبة. ناهيك عن سبب أخذ المحكمة الأمر على محمل الجد ، على الرغم من أنها جاءت من استئناف نبيل منخفض.”

‘انطلاقاً من الاختلاف في المعاملة التي تلقاها لارك و ديستار ، يجب أن يكون على دراية بمدى قوتها في الوقت الحالي. أشعر بالفضول لمعرفة كيف ستسير الأمور.’

 

عندما وصل الرؤساء السبعة ، قال مدير المدرسة:

‘حسناً ، اللعنة عليك أيضاً ، يا صديقي.’ فكّر ليث. ‘أهِن لارك مرة أخرى ، وسوف تواجه أنا وأنت مشكلة.’

“بالآلهة! إلقاء سداسي مع سحر صامت مثالي!” “هذا تقريباً من سداسية مانا المشعوذة سيلفروينغ.” “آخر طالب تمكن من القيام بذلك…”

 

 

“بالضبط.” أومأت الماركيزة برأسها وأعطته عدة أوراق خرجت من إحدى الخواتم التي ارتدتها.

كانت حواجب مدير المدرسة تتلوى مثل الديدان الغاضبة ، بينما كان يقرر كيفية مواجهة الحدث غير المتوقع.

 

بدأت دورات التخصص في السنة الرابعة ، وأراد ليث أن يبقى في الأكاديمية لفترة كافية لاستيعاب كل شيء كان عليه تقديمه بشأن سيد الصياغة ، وربما الشفاء. ناهيك عن أنه لا يزال بحاجة إلى مؤيدين أقوياء.

“ما زلت لا أستطيع تحمل الحقيقة لرؤية النور ، أنت تعرف ما حدث لابنتي. لذا ، أود حقاً أن أتجنب إجبارك رسمياً على قبوله بالسلطة التي أوكلها إليّ الملك. وهذا يثير ضجة على مستويات متعددة.”

 

 

 

“آمل أن تفهم موقفي ، وأن تمنحك هذه الوثائق قوة كافية للدفاع عن موقفك ، إذا حاول المجلس توبيخك.”

كانت شهادة آينز محلفة ، تماماً مثل الآخرين ، ولكن قدومها من ساحر لها أهمية مختلفة تماماً عن تلك التي من نبيل.

 

 

قرأ لينخوس الأوراق ، وفي مرحلة ما ، قفز تقريباً من كرسيه.

 

 

 

“هو الذي عالج ابنتك واستخرج السم السحري الذي تدرسه مختبراتنا حالياً؟!” لم يستطع ببساطة تصديق عينيه.

 

 

على الرغم من صغر سنه ، إلا أن موهبته وقوته كانت بلا شك ، ناهيك عن أن الغريفون السوداء ستصبح عدواً محلفاً لأي شخص حاول تشويه سمعة عبقريتها.

حاول أفضل المعالجين بين أعضاء أكاديمي غريفون وفشلوا ، في حين كان من المفترض أن يكون هذا الطفل قد قام بتشخيص طبيعة المرض بشكل صحيح وتمكن من علاجه.

 

 

 

“أنا آسف لكوني وقح مرة أخرى ، لكن كل الشهادات تأتي من أفراد عائلتك. سيعارض المجلس بالتأكيد أن هذه مجرد خدعة لفرض أيديهم. هذه القصة ببساطة لا تصدق.”

كان شعره بني كستنائي بظلال من الفضة. كانت عيناه ممتلئة بالذكاء والقلق. كان بإمكان ليث أن يسمع أفكاره المذعورة تقريباً.

 

 

“اذهب إلى الصفحة التالية من فضلك.” لم تهتم حتى بإخفاء ابتسامتها.

شعر ليث باحترام جديد للسحرة المزيفين. كان ضغط المساحة بهذه السهولة ، مما سمح بالحركات الفورية شيئاً يتجاوز أحلامه الأكثر وحشية.

 

 

كما كانت الصفحة الثانية عبارة. كان آينز أحد الشهود ، وأبلغ عن كل ما شاهده خلال ذلك اليوم ، حيث أعطى تقييماً احترافياً لمهارات ليث ، مشيراً وواصفاً العديد من التعاويذ الشخصية التي شاهدها يستخدمها.

“أنا آسف لكوني وقح مرة أخرى ، لكن كل الشهادات تأتي من أفراد عائلتك. سيعارض المجلس بالتأكيد أن هذه مجرد خدعة لفرض أيديهم. هذه القصة ببساطة لا تصدق.”

 

 

ذهب لينخوس شاحب تماماً.

 

 

‘حقيقة أنني لا أستطيع أن أفعل ذلك.’ تأمل.

كانت شهادة آينز محلفة ، تماماً مثل الآخرين ، ولكن قدومها من ساحر لها أهمية مختلفة تماماً عن تلك التي من نبيل.

عند الساعة الثامنة تراكمت الصخور ، الغبار والأوساخ في حجر دائري صغير ، بينما في الساعة الحادية عشرة تحولت فقاعة صغيرة من الماء باستمرار بين الحالة الغازية والسائلة والمجمدة.

 

 

إن الشك في كلمته هو نفسه وصفه بأنه كاذب وغير كفؤ ، فإن عواقب ذلك ستكون رهيبة.

‘لا يوجد تقريباً.’ فكّر.

 

ذهب لينخوس شاحب تماماً.

على الرغم من صغر سنه ، إلا أن موهبته وقوته كانت بلا شك ، ناهيك عن أن الغريفون السوداء ستصبح عدواً محلفاً لأي شخص حاول تشويه سمعة عبقريتها.

وشدد على القوة الذهنية والتركيز. كانت قاعدة غير مكتوبة أن كل من كان قادراً على إلقاء سداسية مانا تم قبوله تلقائياً ، حتى لو كان عبداً.

 

“كما ترى ، أنا مخطئة جزئياً في هذا الوضع برمته. إذا كنت قد قلتُ الحقيقة منذ البداية ، لما حدث شيء. لكن لدي أسبابي الخاصة ، لذا آمل أن تفهم مدى سرية ما أنا عليه على وشك المشاركة معك.”

مثل هذه الإهانة الشديدة يمكن أن تجعل آينز يتحدى شخصياً كل من تجرأ على التشكيك في حكمه ، ولم يكن هناك مدير يريد أن يواجهه في مواجهة مباشرة ، سواء كان مبارزة سحرية أو مسابقة ذكاء.

‘إذا كنت تعرف فقط ما تعبث…’ ابتسم ليث داخلياً.

 

 

كانت الوثيقتان أكثر من كافية لتحدي إرادة المجلس دون تداعيات ، لكن لينخوس لم يكن من النوع الذي تصرف بدافع.

 

 

 

‘حقيقة أنني لا أستطيع أن أفعل ذلك.’ تأمل.

انتظرت الماركيزة بصبر. كونها وقورة كان أمراً زائداً في كتابها ، فإن الحمقى والكلاب فقط هم الذين سيتجهون بلا هوادة نحو الخطر.

 

كان لينخوس رجلاً في أواخر عشرينياته ، بارتفاع يبلغ حوالي 1،77 متراً (5’9 “). رداءه الكبير جعل بناءه لغزاً ، ويمكنه أيضاً أن يكون جبلاً من العضلات أو نحيفاً كعصا. وجه طويل حليق تماماً ، وذقن مشقوق وأنف معقوف.

‘مهما فعلت ، سوف أواجه ردة فعل مختلفة ، إما من الماركيزة أو المجلس. من وجهة نظر سياسية لا يوجد فرق كبير ، وهذا يجعل قراري أسهل بكثير.’

ولكنه خسر ولو بهامش صغير. كانت القواعد واضحة ، ولم يكن بإمكانه إلا اتباع اللوائح التي أقرتها أغلبية المجلس.

 

عند الساعة الثامنة تراكمت الصخور ، الغبار والأوساخ في حجر دائري صغير ، بينما في الساعة الحادية عشرة تحولت فقاعة صغيرة من الماء باستمرار بين الحالة الغازية والسائلة والمجمدة.

‘إذا كان هذا الطفل موهوباً حقاً ، فستكون جريمة ضد السحر أن أتبع أوامر هؤلاء الضباب القدامى. أتذكر جيداً كيف عارضوا أن أصبح مدير المدرسة ، مدعين أنني كنت صغيراً جداً ، و “جذرياً” جداً للمنصب.’

كانت شهادة آينز محلفة ، تماماً مثل الآخرين ، ولكن قدومها من ساحر لها أهمية مختلفة تماماً عن تلك التي من نبيل.

 

 

‘حان الوقت لتعليمهم درساً. المؤخرات المتجعدة التي تجذرت على كراسيهم لفترة طويلة لدرجة أنهم نسوا الشغف الذي يتطلبه تعليم السحر.’

 

 

بعد ذلك بدأ ليث يلقي تعاويذ سحرية مزيفة بأسرع ما يمكن. الآن كان عليه أن يثبت إتقانه وسيطرته على المستويات الثلاثة الأولى من السحر لتخطي سنوات المبتدئين.

‘لقد قبلت المنصب الذي عرضته عليّ الملكة ، لأنني شعرت بالاشمئزاز عندما رأيت كيف تم تحويل الأكاديميات إلى دافعي الأوراق ، وإهمالها لرعاية المواهب الحقيقية وإقناع أولئك الذين هم أقوياء بالفعل لتحقيق مكاسب سياسية صغيرة.’

 

 

‘انطلاقاً من الاختلاف في المعاملة التي تلقاها لارك و ديستار ، يجب أن يكون على دراية بمدى قوتها في الوقت الحالي. أشعر بالفضول لمعرفة كيف ستسير الأمور.’

انتظرت الماركيزة بصبر. كونها وقورة كان أمراً زائداً في كتابها ، فإن الحمقى والكلاب فقط هم الذين سيتجهون بلا هوادة نحو الخطر.

 

 

“أنا آسف لكوني وقح مرة أخرى ، لكن كل الشهادات تأتي من أفراد عائلتك. سيعارض المجلس بالتأكيد أن هذه مجرد خدعة لفرض أيديهم. هذه القصة ببساطة لا تصدق.”

“سأكون سعيداً بأخذ تلميذك في أكاديميتي ، ولكن فقط إذا وصل إلى الحد الأدنى من المتطلبات. وتحت توجيهي ، لا يوجد أي تحيز في غريفون البيضاء.”

 

 

‘حان الوقت لتعليمهم درساً. المؤخرات المتجعدة التي تجذرت على كراسيهم لفترة طويلة لدرجة أنهم نسوا الشغف الذي يتطلبه تعليم السحر.’

لم يكن لدى كل من الماركيزة و ليث اعتراضات. تم توجيه ليث حول اختبار القبول من قبل نانا قبل زيارته إلى غريفون البرق بوقت طويل ، وقبل الذهاب إلى غريفون البيضاء ، طلب تأكيداً من الماركيزة.

‘حقيقة أنني لا أستطيع أن أفعل ذلك.’ تأمل.

 

“ما زلت لا أستطيع تحمل الحقيقة لرؤية النور ، أنت تعرف ما حدث لابنتي. لذا ، أود حقاً أن أتجنب إجبارك رسمياً على قبوله بالسلطة التي أوكلها إليّ الملك. وهذا يثير ضجة على مستويات متعددة.”

كان قبول نانا قد حدث منذ عقود ، وكان يمكن أن يتغير شيء ما بمرور الوقت ، ولكن من تجربة ديستار ، كان هيكل الاختبار لا يزال كما هو.

 

 

 

استخدم مدير المدرسة لينخوس تميمة الاتصال الخاصة به لتجميع رؤساء جميع الأقسام السحرية في غرفة الاختبار. كان ليث فضولياً بشأن استكشاف الأكاديمية ، لكن مدير المدرسة فتح باب أبعاد آخر ، مما أدى به إلى الوجهة.

“لذا ، لمنع أن يتمكن أحدهم من القضاء عليه قبل أن يتمكن من تحقيق إمكاناته الحقيقية ، قررنا الحفاظ على كل شيء سراً وترك العالم يفكر في أن الكونت لارك ونيريا كانا من يعتني به بالفعل.”

 

 

كانت غرفة مربعة كبيرة ، يبلغ طول كل جانب منها 30 متراً (33 ياردة) ، والتي بدت منحوتة من قطعة ضخمة من الحجر. كانت الجدران والأرضية والسقف كلها ناعمة بدون فجوة باستثناء الباب.

‘حسناً ، اللعنة عليك أيضاً ، يا صديقي.’ فكّر ليث. ‘أهِن لارك مرة أخرى ، وسوف تواجه أنا وأنت مشكلة.’

 

“ما زلت لا أستطيع تحمل الحقيقة لرؤية النور ، أنت تعرف ما حدث لابنتي. لذا ، أود حقاً أن أتجنب إجبارك رسمياً على قبوله بالسلطة التي أوكلها إليّ الملك. وهذا يثير ضجة على مستويات متعددة.”

كانت قطع الأثاث الوحيدة عبارة عن عدة كراسي مبطنة على الحائط ، حيث كانت الماركيزة ، ومدير المدرسة ورؤساء الكلية يجلسون بمجرد خروجهم من عدة أبواب أبعاد.

لم يكن لدى كل من الماركيزة و ليث اعتراضات. تم توجيه ليث حول اختبار القبول من قبل نانا قبل زيارته إلى غريفون البرق بوقت طويل ، وقبل الذهاب إلى غريفون البيضاء ، طلب تأكيداً من الماركيزة.

 

 

شعر ليث باحترام جديد للسحرة المزيفين. كان ضغط المساحة بهذه السهولة ، مما سمح بالحركات الفورية شيئاً يتجاوز أحلامه الأكثر وحشية.

يمكن أن تستمع أذنيه الحادة بالفعل إلى بعض التعليقات المهمشة.

 

كان هناك للتعلم ، وليس للقتال. توقف ليث عند تعاويذ المستوى الثالث ، وسيكون الذهاب أبعد من ذلك خطيراً للغاية. ليس فقط لأنه كان سيكشف الكثير من المواهب ، لكنه سيخاطر أيضاً بالتخطي حتى السنة الرابعة.

عندما وصل الرؤساء السبعة ، قال مدير المدرسة:

‘لا يوجد تقريباً.’ فكّر.

 

 

“أظهر لنا أساسياتك.”

“أظهر لنا أساسياتك.”

 

 

كان يطلب من ليث أن يظهر إتقانه للسحر الروتيني ، أساس جميع السحرة.

 

 

 

‘إذا كنت تعرف فقط ما تعبث…’ ابتسم ليث داخلياً.

عندما وصل الرؤساء السبعة ، قال مدير المدرسة:

 

 

أخذ ليث نفساً عميقاً ، مما حفز جوهر المانا إلى أقصى إنتاج. وقف مستقيماً ، ماداً يده اليمنى إلى أعلى ، فوق رأسه مباشرة ، مولداً كرة من الضوء الأبيض المبهر بحجم الكستناء.

‘حسناً ، اللعنة عليك أيضاً ، يا صديقي.’ فكّر ليث. ‘أهِن لارك مرة أخرى ، وسوف تواجه أنا وأنت مشكلة.’

 

 

يمكن أن تستمع أذنيه الحادة بالفعل إلى بعض التعليقات المهمشة.

 

 

 

“سحر ضوء صامت مثالي. تافه ولكنه فعال.” “آمل أن يتمكن من فعل شيء أفضل ، لدي الكثير من الأعمال الورقية في مكتبي…”

 

 

“آمل أن تفهم موقفي ، وأن تمنحك هذه الوثائق قوة كافية للدفاع عن موقفك ، إذا حاول المجلس توبيخك.”

ابتسم ليث علانية ، وحرك ذراعه في اتجاه عقارب الساعة ، وعندما وصلت الساعة الثانية ظهرت كرة نار.

 

 

 

“نوعان من السحر الصامت المثالي! ليس سيئاً لعامة الناس”. “الالقاء المزدوج ، وأخيراً شيء مثير للاهتمام.”

 

 

—————-

استمرت الذراع في الحركة بسلاسة ، ولم تسمح لهم بوقت الدردشة. عند الساعة الرابعة ظهرت سحابة رعدية صغيرة. بدأ الجمهور في الاهتمام.

 

 

 

“الالقاء الثلاثي في ​​اثني عشر عاماً؟” “ماذا بحق الجحيم؟ صامت ثلاثي مثالي…”

كان شعره بني كستنائي بظلال من الفضة. كانت عيناه ممتلئة بالذكاء والقلق. كان بإمكان ليث أن يسمع أفكاره المذعورة تقريباً.

 

 

وصلت الذراع إلى الساعة السادسة ، وبدأت بقعة من الظلام الدامس تستهلك الضوء ، تنبض بالجوع. لقد أدرك كل من مدير المدرسة والماركيزة ما كان عليه بالفعل ، ولكن في حين أن الماركيزة رأيت ليث في العمل ، صدم لينخوس.

 

 

 

“لا يمكن أن يكون سيلفروينغ…”

“بالتأكيد ، ما لم تنقلب السماء والأرض رأساً على عقب.”

 

 

عند الساعة الثامنة تراكمت الصخور ، الغبار والأوساخ في حجر دائري صغير ، بينما في الساعة الحادية عشرة تحولت فقاعة صغيرة من الماء باستمرار بين الحالة الغازية والسائلة والمجمدة.

 

 

قام ليث بالفعل بدراسة وحفظ جميع سجلات غريفون البيضاء ، إذا سجل العباقرة 110/100 ، فإن 90/100 كانت نتيجة رائعة له.

“بالآلهة! إلقاء سداسي مع سحر صامت مثالي!” “هذا تقريباً من سداسية مانا المشعوذة سيلفروينغ.” “آخر طالب تمكن من القيام بذلك…”

 

 

كان شعره بني كستنائي بظلال من الفضة. كانت عيناه ممتلئة بالذكاء والقلق. كان بإمكان ليث أن يسمع أفكاره المذعورة تقريباً.

قام مدير المدرسة بضرب رئيس القسم بالمرفق ، مما أجبره على الصمت. أزعج اهتمام ليث. لماذا تقاطعه؟ هل كانت هوية الطالب سراً؟

ذهب لينخوس شاحب تماماً.

 

انتظرت الماركيزة بصبر. كونها وقورة كان أمراً زائداً في كتابها ، فإن الحمقى والكلاب فقط هم الذين سيتجهون بلا هوادة نحو الخطر.

‘لا يوجد تقريباً.’ فكّر.

“آمل أن تفهم موقفي ، وأن تمنحك هذه الوثائق قوة كافية للدفاع عن موقفك ، إذا حاول المجلس توبيخك.”

 

شعر ليث باحترام جديد للسحرة المزيفين. كان ضغط المساحة بهذه السهولة ، مما سمح بالحركات الفورية شيئاً يتجاوز أحلامه الأكثر وحشية.

لم تتوقف ذراعه ، في الجولة الثانية من ذراعه ، أصبحت النقاط الفردية للطاقة متصلة بواسطة محاليق القوة ، لتشكل سداسية مثالية منقوشة في دائرة.

“شكراً.” تظاهر ليث بالتعب وضيق التنفس.

 

 

من خلال الاتصالات المشتركة ، بدأت الطاقة في الدوران ، حتى اختفت العناصر الفردية ، تاركة فقط سداسية ذهبية تطفو في الهواء. (AN: إذا كانت لديك مشاكل في تخيل النتيجة ، فما عليك سوى إلقاء نظرة على غلاف الكتابp:)

 

 

كان قبول نانا قد حدث منذ عقود ، وكان يمكن أن يتغير شيء ما بمرور الوقت ، ولكن من تجربة ديستار ، كان هيكل الاختبار لا يزال كما هو.

كان هذا هو السبب في قبول نانا في ذلك اليوم ، ونقلته إلى ليث.

 

 

‘حقيقة أنني لا أستطيع أن أفعل ذلك.’ تأمل.

كان سداسية مانا المشعوذة لوتشرا سيلفروينغ إنجازاً نادراً ، بالكاد كان ساحر من أصل مائة قادر على أدائه. لقد كان تمريناً أظهر ليس فقط إتقاناً لجميع العناصر ، ولكن أيضاً فهماً عميقاً لتدفق المانا.

كان هذا هو السبب في قبول نانا في ذلك اليوم ، ونقلته إلى ليث.

 

 

وشدد على القوة الذهنية والتركيز. كانت قاعدة غير مكتوبة أن كل من كان قادراً على إلقاء سداسية مانا تم قبوله تلقائياً ، حتى لو كان عبداً.

لم يكن لدى كل من الماركيزة و ليث اعتراضات. تم توجيه ليث حول اختبار القبول من قبل نانا قبل زيارته إلى غريفون البرق بوقت طويل ، وقبل الذهاب إلى غريفون البيضاء ، طلب تأكيداً من الماركيزة.

 

 

بعد ذلك بدأ ليث يلقي تعاويذ سحرية مزيفة بأسرع ما يمكن. الآن كان عليه أن يثبت إتقانه وسيطرته على المستويات الثلاثة الأولى من السحر لتخطي سنوات المبتدئين.

 

 

‘لديه أيضاً جوهر مانا أزرق فاتح.’ لاحظت سولوس. ‘إنه أضعف من آينز ، ولكنه أقوى من أي شخص آخر قابلناه ، باستثناء لينيا تلك. الأزرق يجب أن يكون الحد الأدنى المطلوب لهذا المنصب.’

كان من المفترض أن يلقي ما لا يقل عن عشرين تعويذة واحدة ، لكنه أدى ثلاثين. كان بإمكانه فعل المزيد ، لكن تجنبه.

‘حقيقة أنني لا أستطيع أن أفعل ذلك.’ تأمل.

 

“شكراً.” تظاهر ليث بالتعب وضيق التنفس.

قام ليث بالفعل بدراسة وحفظ جميع سجلات غريفون البيضاء ، إذا سجل العباقرة 110/100 ، فإن 90/100 كانت نتيجة رائعة له.

بعد ذلك بدأ ليث يلقي تعاويذ سحرية مزيفة بأسرع ما يمكن. الآن كان عليه أن يثبت إتقانه وسيطرته على المستويات الثلاثة الأولى من السحر لتخطي سنوات المبتدئين.

 

استمرت الذراع في الحركة بسلاسة ، ولم تسمح لهم بوقت الدردشة. عند الساعة الرابعة ظهرت سحابة رعدية صغيرة. بدأ الجمهور في الاهتمام.

لم يكن يريد أن يسلط الضوء عليه كثيراً ، يكفي فقط للتعرف على موهبته وربما تحويل بعض الأساتذة إلى مؤيديه ، لقضاء العامين المقبلين في جو أكثر هدوءاً وسلمية.

 

 

 

كان هناك للتعلم ، وليس للقتال. توقف ليث عند تعاويذ المستوى الثالث ، وسيكون الذهاب أبعد من ذلك خطيراً للغاية. ليس فقط لأنه كان سيكشف الكثير من المواهب ، لكنه سيخاطر أيضاً بالتخطي حتى السنة الرابعة.

 

 

“أظهر لنا أساسياتك.”

بدأت دورات التخصص في السنة الرابعة ، وأراد ليث أن يبقى في الأكاديمية لفترة كافية لاستيعاب كل شيء كان عليه تقديمه بشأن سيد الصياغة ، وربما الشفاء. ناهيك عن أنه لا يزال بحاجة إلى مؤيدين أقوياء.

 

 

كانت قطع الأثاث الوحيدة عبارة عن عدة كراسي مبطنة على الحائط ، حيث كانت الماركيزة ، ومدير المدرسة ورؤساء الكلية يجلسون بمجرد خروجهم من عدة أبواب أبعاد.

عندما انتهى ، لم يكن هناك تصفيق أو تهنئة ، لكن السحرة المدعوين احتشدوا ، وبدأوا في المناقشة بوحشية. كانت “همساتهم” عالية بما يكفي حتى مع أذني ليث القديمة ستظل قادرة على الاستماع إليهم.

استخدم مدير المدرسة لينخوس تميمة الاتصال الخاصة به لتجميع رؤساء جميع الأقسام السحرية في غرفة الاختبار. كان ليث فضولياً بشأن استكشاف الأكاديمية ، لكن مدير المدرسة فتح باب أبعاد آخر ، مما أدى به إلى الوجهة.

 

“الالقاء الثلاثي في ​​اثني عشر عاماً؟” “ماذا بحق الجحيم؟ صامت ثلاثي مثالي…”

“أداء مذهل.” غادرت الماركيزة المجموعة بمجرد بدء المناقشة ، ولم يكن لها مكان فيها.

‘لقد قبلت المنصب الذي عرضته عليّ الملكة ، لأنني شعرت بالاشمئزاز عندما رأيت كيف تم تحويل الأكاديميات إلى دافعي الأوراق ، وإهمالها لرعاية المواهب الحقيقية وإقناع أولئك الذين هم أقوياء بالفعل لتحقيق مكاسب سياسية صغيرة.’

 

 

“شكراً.” تظاهر ليث بالتعب وضيق التنفس.

قام مدير المدرسة بضرب رئيس القسم بالمرفق ، مما أجبره على الصمت. أزعج اهتمام ليث. لماذا تقاطعه؟ هل كانت هوية الطالب سراً؟

 

 

“هل تعتقدين أنني مقبول؟”

 

 

 

“بالتأكيد ، ما لم تنقلب السماء والأرض رأساً على عقب.”

انتظرت الماركيزة بصبر. كونها وقورة كان أمراً زائداً في كتابها ، فإن الحمقى والكلاب فقط هم الذين سيتجهون بلا هوادة نحو الخطر.

—————-

‘لا يوجد تقريباً.’ فكّر.

ترجمة: Acedia

‘أتمنى لو كنت أنا ، لأن أكون قوياً جداً لجعلهم ينحنون جميعاً على ركبهم! لا مزيد من الاختباء ، لا مزيد من الأكاذيب. فقط القوة الجامحة!’

 

‘لديه أيضاً جوهر مانا أزرق فاتح.’ لاحظت سولوس. ‘إنه أضعف من آينز ، ولكنه أقوى من أي شخص آخر قابلناه ، باستثناء لينيا تلك. الأزرق يجب أن يكون الحد الأدنى المطلوب لهذا المنصب.’

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط