نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 51

المساومات والوعود

المساومات والوعود

الفصل 51 المساومات والوعود

‘لكل ما أعرفه ، يمكنه أيضاً أن يكون قشاً بلا قوة فعلية ، وضعه نظام فاسد في هذا المكان فقط للتسويق. الوقت فقط سيخبرني ما إذا كان هذا الرجل مجرد عامل طلاء صغير على سكاكين الصدأ أو الصفقة الحقيقية.’

 

“إنه وضع فوز للطرفين.”

“خدعة جميلة ، بالمناسبة. سداسية سيلفروينغ هي مهارة غير شائعة في اختبار القبول ، ولكن بشكل عام أولئك الذين لديهم القدرة على إجرائها يقاتلون السحرة المتألقين ، التي لا تنطبق على إما غريفون البيضاء أو غريفون السوداء.”

 

 

 

“يجب أن أعترف بأنني قد استهنت بك. لم أكن أتوقع أبداً أن يكون لريفي صغير مثل هذه المعرفة العميقة ، وأن يكون قادراً على استغلالها لتحويل الأداء الجيد إلى أداء ممتاز. لم يروا أحد هذه منذ عقود.”

 

 

أخفى ليث فمه بيده ، متظاهراً بأنه في تفكير عميق ، بينما كان في الواقع يبتسم باشمئزاز.

‘رباه!’ كان تعجرف ليث وأفكاره نقيضين قطبيين.

 

 

 

‘إما أن نانا لم تكن على علم بهذا الأمر ، أو أنها أعددتني. فلنأمل أن تكون نتيجتي ليست عالية جداً. لا أريد أن تزعجني بعض ‘أميرة/أمير المدرسة’ بسبب ذلك.’

أخرج لينخوس أطراف كم قميصه والاقتراع غير المستخدم ، وجعلهما قريبين. اختفى المجال الأسود فجأة.

 

لحسن الحظ ، عرضت الماركيزة حملها له في أحد جيوبها البعدية.

في غضون دقائق ، تم تسوية كل شيء ، وفتحت أبواب أبعاد جديدة واختفى السحرة دون قول كلمة.

‘يا رجل ، هذا الرجل أخضر. إما أنه أتى من حكاية خرافية ، أو لم يكن في العالم الحقيقي لفترة طويلة بما يكفي لعض مؤخرته.’ فكّر ليث.

 

“مع كل العجائب السحرية التي حصلت عليها ، أليس هناك نوع من الإنذار؟ صافرة هلع؟ آلهة من فضلك ، شخص ما ، أحد ينقذني؟”

بالعودة إلى مكتب مدير المدرسة ، أعطاهم لينخوس النتيجة.

 

 

 

“مبروك أيها الساحر…” تذكر أن ليث ليس لديه اسم عائلة.

 

 

“خدعة جميلة ، بالمناسبة. سداسية سيلفروينغ هي مهارة غير شائعة في اختبار القبول ، ولكن بشكل عام أولئك الذين لديهم القدرة على إجرائها يقاتلون السحرة المتألقين ، التي لا تنطبق على إما غريفون البيضاء أو غريفون السوداء.”

“… الشاب. تمت الموافقة على قبولك في غريفون البيضاء بالإجماع بنتيجة 93/100. نتيجتك الفعلية كانت 88 ، ولكن منذ مرور سنوات منذ أن كان مقدم الطلب قادراً على أداء سداسية ، منحنا 5 نقاط إضافية.”

 

 

“أنت لا تملك حتى الآن أي شيء ذي أبعاد ، ولا يمكنك المشي مع الاقتراع في يدك طوال الوقت. لذا ، فإن أكمام زينا لها وظيفة مخفية ، وهي تخزين أبعاد صغير للغاية لا ينطبق إلا على الاقتراع.”

’88/100؟!’ فكّر ليث. ‘إما أنا قيدت نفسي كثيراً ، أو أن شخصاً ما غريب الأطوار حقاً اليوم. أثبتت السداسية أنها ورقة جامدة ، ولكن لحسن الحظ لا تزال نتيجتي ضمن النطاق المتوقع.’

“عدد قليل جداً من الطلاب اختاروا الاقتراع ، وحتى أولئك الذين قاموا بذلك ، أعادوها عادةً بعد بضعة أسابيع. العزلة والنبذ ​​شكل آخر من أشكال العنف التي لا يمكنني فعل شيء حيالها.”

 

 

واصل لينخوس خطابه ، غير مدرك لمخاوف ليث.

 

 

أخفى ليث فمه بيده ، متظاهراً بأنه في تفكير عميق ، بينما كان في الواقع يبتسم باشمئزاز.

“أتطلع إلى رؤيتك مرة أخرى هنا في غضون شهرين ، لبدء سنوات تخصصك. هنا ، هذه بعض المواد التي يمكنك دراستها ومراجعتها لاتخاذ اختيارك.”

 

 

حاول ليث أن يكون مهذباً ومتواصلاً ، ولكن في رأيه ، يمكن أن يرى العديد من العيوب في حديث لينخوس.

أعطى مدير المدرسة ليث سبعة كتب صغيرة ، وكانت الستة الأولى حول التخصصات الأولية ، في حين أن الكتاب السابع كان حول إنشاء العنصر. أخذها ليث كل منهم بشغف.

 

 

 

“هذه سرية للغاية. ليس من المفترض أن تعرض عليهم أو تناقش محتواهم مع أي شخص خارج غريفون البيضاء.”

قبل مغادرة مكتب مدير المدرسة ، تلقى ليث المزيد من الكتيبات التي تصف تاريخ الأكاديمية وغاباتها ، وكيف يعمل نظام نقاط الطلاب ، وما إلى ذلك. كان هناك ما يكفي لملء مكتبة صغيرة.

 

 

كانت لهجة لينخوس خطيرة للغاية ، أعطى ليث تأكيداته القلبية.

أخفى ليث فمه بيده ، متظاهراً بأنه في تفكير عميق ، بينما كان في الواقع يبتسم باشمئزاز.

 

 

“ممتاز. أي سؤال قبل أن أستدعي خزانة الملابس لزيك الرسمي؟”

 

 

“من شأن نبضة مانا ثانية أن تطلق نداء للمساعدة ، لتنبيه أعضاء الأكاديمية بأن هناك خطأ ما. ستعمل أيضاً كمنارة لخطوات الاعوجاج ، مما يسمح لنا بالتدخل على الفور.”

“نعم ، واحد. ما هو موقف الأكاديمية من البلطجة؟ كما تعلم ، لقد جئت من قرية راكدة ، والدي مزارع ، وليس لدي حتى اسم أخير. في تجربتي ، حتى أفضل منا تميل إلى النظر إليّ باحتقار إن لم يكن أسوأ.”

 

 

 

ألقى نظرة ذات مغزى على الماركيزة ، التي تظاهرت بعدم ملاحظتها.

 

 

 

انتقد مدير المدرسة لينخوس صدره بكل فخر ، واستقام ظهره أكثر.

 

 

 

“سعيد لأنك سألت. قبل وقتي ، كان لدى الأطفال العاديين والتجار تجربة قاسية للغاية. لكنني وضعت سياسة عدم التسامح إطلاقاً مع التنمر والعنف في أكاديميتي. آمل أن أكون قدوة للجميع.”

“التقطتني الملكة لهذا المنصب لأنه حتى عندما كنت طالباً ، ناضلت بجد للدفاع عن حقوق الأقل حظاً. بغض النظر عن أصلهم ، فإن السحرة الأقوياء هم أصول ثمينة للغاية بالنسبة للمملكة ، للسماح لبعض النقانق المدللة بتدمير سنوات من العمل الشاق.”

 

 

“التقطتني الملكة لهذا المنصب لأنه حتى عندما كنت طالباً ، ناضلت بجد للدفاع عن حقوق الأقل حظاً. بغض النظر عن أصلهم ، فإن السحرة الأقوياء هم أصول ثمينة للغاية بالنسبة للمملكة ، للسماح لبعض النقانق المدللة بتدمير سنوات من العمل الشاق.”

“في الوقت الحالي ، يكون الزي بأكبر حجم متاح له. إن سادة الصياغة يسحرونهم حتى يتمكنوا من ملاءمة مرتديها تماماً. ومع نموك بمرور الوقت ، سوف يتمدد ، لذا لن تضطر إلى تغييره.”

 

في غضون دقائق ، تم تسوية كل شيء ، وفتحت أبواب أبعاد جديدة واختفى السحرة دون قول كلمة.

“ليس لديك فكرة عن عدد الخريجين من الأكاديميات الذين هربوا من مملكتنا للانتقام. المحكمة تعطي هذه المسألة أهمية قصوى ، ولهذا السبب أتوقع سقوط العديد من الرؤوس في السنوات المقبلة.”

كان المحلفون يدلون بأصواتهم عن طريق وضع كرات سوداء على إحدى اللوحات لحكم مذنب ، وأخرى بيضاء على الآخر لحكم بريء.

 

 

مجرد التفكير في عدد السحرة اللامعين ، حتى العباقرة ، الذين دمرت حياتهم بسبب إساءة استخدام السلطة ، جعل قلب لينخوس ينزف. بمجرد أن وصلوا إلى السلطة ، غادروا وطنهم دون تردد ، وتحولوا إلى شوكة في جانب الملك.

مجرد التفكير في عدد السحرة اللامعين ، حتى العباقرة ، الذين دمرت حياتهم بسبب إساءة استخدام السلطة ، جعل قلب لينخوس ينزف. بمجرد أن وصلوا إلى السلطة ، غادروا وطنهم دون تردد ، وتحولوا إلى شوكة في جانب الملك.

 

بعد الانتهاء من هذه المسألة ، استدعى لينخوس في مكتبه موظف الخزانة ، قدم زي موحد أكبر من حجم ليث. تكون من قميص أبيض ، وسترة ، وبنطلون ، ورداء ، وحذاء أسود. وبدلاً من ذلك ، كانت المطرزات ذات لون أسود قاتم.

كان غضبهم جامحاً ، والطريقة الوحيدة لإعادتهم هي محو العائلات النبيلة القديمة بأكملها ، ولكن هذا كان بعيداً عن متناول الملك. كان عليه أن يبدأ حرباً أهلية ، وكان عليه اختيار الشر الأقل.

‘لكل ما أعرفه ، يمكنه أيضاً أن يكون قشاً بلا قوة فعلية ، وضعه نظام فاسد في هذا المكان فقط للتسويق. الوقت فقط سيخبرني ما إذا كان هذا الرجل مجرد عامل طلاء صغير على سكاكين الصدأ أو الصفقة الحقيقية.’

 

 

لكن هذا لا يعني أنه سيسمح لهذا الشر بالاستمرار في تآكل العمود الفقري للمملكة.

“سأقف بجانبك ، وأعطيهم العقوبة المناسبة!”

 

‘اللعنة ، إذا لم يكن من أجل مجال سولوس ، فسيستغرق الأمر عدة أشهر لقراءة وحفظ كل هذه الأشياء. بين معرفة قواعد وأنظمة غريفون البيضاء من الداخل إلى الخارج واقتراع الذنب ، يجب أن أحصل على ما أحتاجه من أجل البقاء في السنتين القادمتين. ربما.’

“نعم ، هذا بالضبط ما أخشى منه.” لم يشعر ليث حتى بالاطمئنان قليلاً من كلماته.

 

 

 

“كصياد ، علمت أن الوحش المحاصر هو أخطر حيوان. ماذا لو كنت ، من الناحية الافتراضية ، سأُضايَق من قبل شخص أو أكثر من الأشخاص ذوي النفوذ؟”

“عدد قليل جداً من الطلاب اختاروا الاقتراع ، وحتى أولئك الذين قاموا بذلك ، أعادوها عادةً بعد بضعة أسابيع. العزلة والنبذ ​​شكل آخر من أشكال العنف التي لا يمكنني فعل شيء حيالها.”

 

“أتطلع إلى رؤيتك مرة أخرى هنا في غضون شهرين ، لبدء سنوات تخصصك. هنا ، هذه بعض المواد التي يمكنك دراستها ومراجعتها لاتخاذ اختيارك.”

“سأقف بجانبك ، وأعطيهم العقوبة المناسبة!”

“مبروك أيها الساحر…” تذكر أن ليث ليس لديه اسم عائلة.

 

 

كانت الإجابة سريعة للغاية.

 

 

قبل مغادرة مكتب مدير المدرسة ، تلقى ليث المزيد من الكتيبات التي تصف تاريخ الأكاديمية وغاباتها ، وكيف يعمل نظام نقاط الطلاب ، وما إلى ذلك. كان هناك ما يكفي لملء مكتبة صغيرة.

‘يا رجل ، هذا الرجل أخضر. إما أنه أتى من حكاية خرافية ، أو لم يكن في العالم الحقيقي لفترة طويلة بما يكفي لعض مؤخرته.’ فكّر ليث.

‘بعد ذلك ، سيكون كل من أولئك المعلمين الحمقى هم أول من يبكي عندما ينتحر أحد الضحايا ، أو حتى أفضل إذا أخذوا مسدساً لتصفية حساباتهم.’

 

‘بعد أن دمرت لينيا مستقبله ، من الطبيعي أن يكون متحيزاً. سأثبت له وللملكة على حد سواء أن أساليبي تعمل. إن الاقتراع من بقايا حزينة من الماضي ، ولدت بسبب عدم كفاءة أسلافي.’

“أنا متأكد من صدقك ، ولكن من فضلك ، فكر في الأمر. الأمير مهما كان يضايق ريفي صغير ويتم الإبلاغ عنه. إنها مجرد كلمة الضحية ضد شخص له نفوذه السياسي والسحري. ماذا يمكنك أن تفعل؟”

كانت لهجة لينخوس خطيرة للغاية ، أعطى ليث تأكيداته القلبية.

 

 

“سأطلب إجراء تحقيق شامل ، والاستماع إلى جميع الشهود.”

 

 

 

“وماذا لو تعرض الشهود للترهيب؟ أو إذا لم يكن هناك شاهد على الإطلاق؟ هل تخبرني أنه لا يزال بإمكانك فعل شيء ما؟”

 

 

“هل هناك أي آثار جانبية؟”

يبدو أن وجه لينخوس الطويل أصبح أطول.

 

 

ترجمة: Acedia

“لا ، لم أستطع. الأمير مهما كان سيحصل في أسوأ الأحوال على توبيخ ، ولا يسعني إلا أن أطلب من الموظفين مراقبة عين القرمزي.”

“أليس هناك أي شيء على الإطلاق يمكنك القيام به لمنع ذلك؟” كان ليث يعيد التفكير بجدية في كل شيء. الحصول على درجة عالية والحصول على الكونت لارك كمساند رسمي ، سيجعل بقاءه كابوساً مباشرة من اليوم الأول.

 

“كصياد ، علمت أن الوحش المحاصر هو أخطر حيوان. ماذا لو كنت ، من الناحية الافتراضية ، سأُضايَق من قبل شخص أو أكثر من الأشخاص ذوي النفوذ؟”

“أليس هناك أي شيء على الإطلاق يمكنك القيام به لمنع ذلك؟” كان ليث يعيد التفكير بجدية في كل شيء. الحصول على درجة عالية والحصول على الكونت لارك كمساند رسمي ، سيجعل بقاءه كابوساً مباشرة من اليوم الأول.

‘هذا الشيء ميت كبديل. يشبه نوعاً ما من CCTV وأنا محطة توليد الطاقة. الزي الموحد ، مع ذلك ، لديه بعض الخصائص الجميلة.’ فكر ليث أثناء قراءة التعليمات سريعاً.

 

‘بعد ذلك ، سيكون كل من أولئك المعلمين الحمقى هم أول من يبكي عندما ينتحر أحد الضحايا ، أو حتى أفضل إذا أخذوا مسدساً لتصفية حساباتهم.’

“مع كل العجائب السحرية التي حصلت عليها ، أليس هناك نوع من الإنذار؟ صافرة هلع؟ آلهة من فضلك ، شخص ما ، أحد ينقذني؟”

 

 

‘خطوات الاعوجاج ، آه؟’ فكّر ليث. ‘أنا رجل تقليدي ، يبدو الباب البعدي أفضل بكثير ، لكن عندما تكون في روما ، افعل كما يفعل الرومان.’

“في الواقع ، هناك.” جعلت كلمات لينخوس ليث يتنهد بارتياح.

“عدد قليل جداً من الطلاب اختاروا الاقتراع ، وحتى أولئك الذين قاموا بذلك ، أعادوها عادةً بعد بضعة أسابيع. العزلة والنبذ ​​شكل آخر من أشكال العنف التي لا يمكنني فعل شيء حيالها.”

 

 

من أحد أدراج المكتب ، أخرج لينخوس صندوقاً خشبياً كبيراً ضعف حجمه ، ممتلئاً بحواف لامعة سوداء تشبه كرة البيسبول.

 

 

‘بعد ذلك ، سيكون كل من أولئك المعلمين الحمقى هم أول من يبكي عندما ينتحر أحد الضحايا ، أو حتى أفضل إذا أخذوا مسدساً لتصفية حساباتهم.’

‘لقيط محظوظ! حتى أدراجه هي جيوب بعدية. أريد أن أتعلم سيد الصياغة بشكل سيء للغاية.’

 

 

 

“هذه الكرات هي في الواقع عناصر سحرية ، تسمى اقتراع الذنب.” كان الاسم شرحاً ذاتياً. حتى في هذا العالم ، كانت العدالة ممثلة على نطاق واسع.

‘يا رجل ، هذا الرجل أخضر. إما أنه أتى من حكاية خرافية ، أو لم يكن في العالم الحقيقي لفترة طويلة بما يكفي لعض مؤخرته.’ فكّر ليث.

 

 

كان المحلفون يدلون بأصواتهم عن طريق وضع كرات سوداء على إحدى اللوحات لحكم مذنب ، وأخرى بيضاء على الآخر لحكم بريء.

“نعم ، واحد. ما هو موقف الأكاديمية من البلطجة؟ كما تعلم ، لقد جئت من قرية راكدة ، والدي مزارع ، وليس لدي حتى اسم أخير. في تجربتي ، حتى أفضل منا تميل إلى النظر إليّ باحتقار إن لم يكن أسوأ.”

 

 

“بمجرد أن تطبع إحداها باسمك ، تماماً مثل تميمة الاتصال ، فإن اقتراع الذنب سيسجل كل كلمة وكل عمل يحدث حولك بمجرد إرسال بعض المانا إليها.”

‘نعم ، صحيح. لقد كان لدي ما يكفي من هذا الهراء على الأرض.”عليك أن تتعلم كيف تدافع عن نفسك” ، “إن التنمر الصغير يساعدك على بناء شخصيتك وإعدادك لمواجهة الحياة الحقيقية” وكل تلك الحماقة.’

 

 

“من شأن نبضة مانا ثانية أن تطلق نداء للمساعدة ، لتنبيه أعضاء الأكاديمية بأن هناك خطأ ما. ستعمل أيضاً كمنارة لخطوات الاعوجاج ، مما يسمح لنا بالتدخل على الفور.”

’88/100؟!’ فكّر ليث. ‘إما أنا قيدت نفسي كثيراً ، أو أن شخصاً ما غريب الأطوار حقاً اليوم. أثبتت السداسية أنها ورقة جامدة ، ولكن لحسن الحظ لا تزال نتيجتي ضمن النطاق المتوقع.’

 

“بمجرد أن تطبع إحداها باسمك ، تماماً مثل تميمة الاتصال ، فإن اقتراع الذنب سيسجل كل كلمة وكل عمل يحدث حولك بمجرد إرسال بعض المانا إليها.”

‘خطوات الاعوجاج ، آه؟’ فكّر ليث. ‘أنا رجل تقليدي ، يبدو الباب البعدي أفضل بكثير ، لكن عندما تكون في روما ، افعل كما يفعل الرومان.’

 

 

 

“شكراً جزيلاً! هذا بالضبط ما تمنيت.” أمسك ليث واحدة دون تفكير ثان.

 

 

 

“انتظر ، هناك سبب لم أقدمه لك على الفور.”

 

 

 

لم يكن ليث مهتماً كثيراً ، ولكن كان عليه الحفاظ على المظاهر.

“هذه الكرات هي في الواقع عناصر سحرية ، تسمى اقتراع الذنب.” كان الاسم شرحاً ذاتياً. حتى في هذا العالم ، كانت العدالة ممثلة على نطاق واسع.

 

بعد الانتهاء من هذه المسألة ، استدعى لينخوس في مكتبه موظف الخزانة ، قدم زي موحد أكبر من حجم ليث. تكون من قميص أبيض ، وسترة ، وبنطلون ، ورداء ، وحذاء أسود. وبدلاً من ذلك ، كانت المطرزات ذات لون أسود قاتم.

“هل هناك أي آثار جانبية؟”

 

 

 

“لا ، إن الاقتراع نفسه يعمل بشكل مثالي ، فقد تم صنعه من قبل أفضل سادة الصياغة ، بعد كل شيء. المشكلة هي أن استخدامه مستهجن اجتماعياً من قبل كل من الطلاب والمعلمين. يجب أن أحذرك من أنه أكثر شهرة كـ ‘نهاية الجبان’.”

 

 

 

أخفى ليث فمه بيده ، متظاهراً بأنه في تفكير عميق ، بينما كان في الواقع يبتسم باشمئزاز.

‘بعد أن دمرت لينيا مستقبله ، من الطبيعي أن يكون متحيزاً. سأثبت له وللملكة على حد سواء أن أساليبي تعمل. إن الاقتراع من بقايا حزينة من الماضي ، ولدت بسبب عدم كفاءة أسلافي.’

 

 

‘نعم ، صحيح. لقد كان لدي ما يكفي من هذا الهراء على الأرض.”عليك أن تتعلم كيف تدافع عن نفسك” ، “إن التنمر الصغير يساعدك على بناء شخصيتك وإعدادك لمواجهة الحياة الحقيقية” وكل تلك الحماقة.’

 

 

أراد ليث أن يضحك ساخراً في وجه تفاؤله الذي لا أساس له وتفكيره بالتمني.

‘بعد ذلك ، سيكون كل من أولئك المعلمين الحمقى هم أول من يبكي عندما ينتحر أحد الضحايا ، أو حتى أفضل إذا أخذوا مسدساً لتصفية حساباتهم.’

لم يكن ليث مهتماً كثيراً ، ولكن كان عليه الحفاظ على المظاهر.

 

 

رؤية أن ليث لم يكن يرد ، تابع لينخوس.

بعد الانتهاء من هذه المسألة ، استدعى لينخوس في مكتبه موظف الخزانة ، قدم زي موحد أكبر من حجم ليث. تكون من قميص أبيض ، وسترة ، وبنطلون ، ورداء ، وحذاء أسود. وبدلاً من ذلك ، كانت المطرزات ذات لون أسود قاتم.

 

“هذه سرية للغاية. ليس من المفترض أن تعرض عليهم أو تناقش محتواهم مع أي شخص خارج غريفون البيضاء.”

“عدد قليل جداً من الطلاب اختاروا الاقتراع ، وحتى أولئك الذين قاموا بذلك ، أعادوها عادةً بعد بضعة أسابيع. العزلة والنبذ ​​شكل آخر من أشكال العنف التي لا يمكنني فعل شيء حيالها.”

 

 

 

“وبالنسبة لشخص بعيد عن المنزل لأول مرة ، فإن الصديق السيء أفضل من لا أحد على الإطلاق. يمكن أن يمنعك من الاختلاط بالآخرين ، ويبقي الجميع بعيداً عنك ، حتى أولئك الذين يمكن أن يصبحوا أصدقائك الحقيقيين.”

لحسن الحظ ، عرضت الماركيزة حملها له في أحد جيوبها البعدية.

 

كانت الإجابة سريعة للغاية.

“من فضلك ، ثق بي ، سأقف بجانبك ، مهما كان. جميع المدرسين الذين قمت باختيارهم يشاركوني رؤيتي وسنفعل ما بوسعهم لمساعدتك.”

 

 

 

أراد ليث أن يضحك ساخراً في وجه تفاؤله الذي لا أساس له وتفكيره بالتمني.

 

 

أخرج لينخوس أطراف كم قميصه والاقتراع غير المستخدم ، وجعلهما قريبين. اختفى المجال الأسود فجأة.

“شكراً جزيلاً على اهتمامك ، لكن كما أراه ، سيكون طريقاً شائكاً سواء معها أو بدونها. إلى جانب ذلك ، قررت الانضمام إلى أكاديميتك لإرواء عطشي للمعرفة ، وليس لتكوين صداقات.'”

“سأقف بجانبك ، وأعطيهم العقوبة المناسبة!”

 

“في الوقت الحالي ، يكون الزي بأكبر حجم متاح له. إن سادة الصياغة يسحرونهم حتى يتمكنوا من ملاءمة مرتديها تماماً. ومع نموك بمرور الوقت ، سوف يتمدد ، لذا لن تضطر إلى تغييره.”

“بدون الاقتراع ، سأكون في أيدي المصير. مع ذلك ، بدلاً من ذلك ، إذا كنت على حق ، فلن أحتاج إليه أبداً ، ولن أجبر أبداً على الكشف عن امتلاك واحد. إذا كنت على حق ، فسيكون كل منا على ظهره ، وسيكون لديك ما تحتاجه لمتابعة مثلك العليا.”

 

 

—————

“إنه وضع فوز للطرفين.”

 

 

“سعيد لأنك سألت. قبل وقتي ، كان لدى الأطفال العاديين والتجار تجربة قاسية للغاية. لكنني وضعت سياسة عدم التسامح إطلاقاً مع التنمر والعنف في أكاديميتي. آمل أن أكون قدوة للجميع.”

حاول ليث أن يكون مهذباً ومتواصلاً ، ولكن في رأيه ، يمكن أن يرى العديد من العيوب في حديث لينخوس.

 

 

“إنه وضع فوز للطرفين.”

‘اعترف بعدم قدرته على تطهير كل التفاح السيء ، وهذا يعني أنني بحاجة إلى أن أحذر من الطلاب والمعلمين على حد سواء. ناهيك عن أننا بالكاد نعرف بعضنا البعض. كيف يمكن أن يكون من السذاجة أن يتوقع مني أن أخذ كلمة في ظاهرها؟’

 

 

أخرج لينخوس أطراف كم قميصه والاقتراع غير المستخدم ، وجعلهما قريبين. اختفى المجال الأسود فجأة.

‘لكل ما أعرفه ، يمكنه أيضاً أن يكون قشاً بلا قوة فعلية ، وضعه نظام فاسد في هذا المكان فقط للتسويق. الوقت فقط سيخبرني ما إذا كان هذا الرجل مجرد عامل طلاء صغير على سكاكين الصدأ أو الصفقة الحقيقية.’

 

 

لم يكن ليث مهتماً كثيراً ، ولكن كان عليه الحفاظ على المظاهر.

تنهد لينخوس ، لكنه لم يصر. لقد أذى فخره وروحه عندما يرى مثل هذا الشاب ساخراً للغاية. عندما بدأ كمدير ، كان دائماً يصور نفسه كشخصية كاريزمية ، قادرة على غرس الثقة في تلاميذه.

 

 

 

لكن كونه ساحراً ، كان أكثر واقعية من المثالية ، وأدرك الحقيقة وراء كلمات ليث.

أخرج لينخوس أطراف كم قميصه والاقتراع غير المستخدم ، وجعلهما قريبين. اختفى المجال الأسود فجأة.

 

‘خطوات الاعوجاج ، آه؟’ فكّر ليث. ‘أنا رجل تقليدي ، يبدو الباب البعدي أفضل بكثير ، لكن عندما تكون في روما ، افعل كما يفعل الرومان.’

‘بعد أن دمرت لينيا مستقبله ، من الطبيعي أن يكون متحيزاً. سأثبت له وللملكة على حد سواء أن أساليبي تعمل. إن الاقتراع من بقايا حزينة من الماضي ، ولدت بسبب عدم كفاءة أسلافي.’

“من فضلك ، ثق بي ، سأقف بجانبك ، مهما كان. جميع المدرسين الذين قمت باختيارهم يشاركوني رؤيتي وسنفعل ما بوسعهم لمساعدتك.”

 

 

‘النبلاء والعامة يمكنهم وسيتماشون مع بعضهم البعض!’ فكّر لينخوس.

احتاج الاقتراع مانا ليث للعمل ، وليس للعيش ، وكان غير قادر على امتصاصه من تلقاء نفسه. من خلال تدفق المانا ، كان ليث قادراً على جعله يبدأ/يتوقف عن التسجيل ، ويعرض الصور والأصوات المسجلة.

 

“من فضلك ، ثق بي ، سأقف بجانبك ، مهما كان. جميع المدرسين الذين قمت باختيارهم يشاركوني رؤيتي وسنفعل ما بوسعهم لمساعدتك.”

بعد الانتهاء من هذه المسألة ، استدعى لينخوس في مكتبه موظف الخزانة ، قدم زي موحد أكبر من حجم ليث. تكون من قميص أبيض ، وسترة ، وبنطلون ، ورداء ، وحذاء أسود. وبدلاً من ذلك ، كانت المطرزات ذات لون أسود قاتم.

 

 

كان المحلفون يدلون بأصواتهم عن طريق وضع كرات سوداء على إحدى اللوحات لحكم مذنب ، وأخرى بيضاء على الآخر لحكم بريء.

“في الوقت الحالي ، يكون الزي بأكبر حجم متاح له. إن سادة الصياغة يسحرونهم حتى يتمكنوا من ملاءمة مرتديها تماماً. ومع نموك بمرور الوقت ، سوف يتمدد ، لذا لن تضطر إلى تغييره.”

“على حد علمي ، وبغض النظر عننا وعن سادة الصياغة ، لا أحد يدرك وجودها.”

 

 

“الزي لديه العديد من الخصائص الأخرى. وقد تم وصفها كلها في مذكرة داخل جيب الصدر ، باستثناء واحد.”

‘اللعنة ، إذا لم يكن من أجل مجال سولوس ، فسيستغرق الأمر عدة أشهر لقراءة وحفظ كل هذه الأشياء. بين معرفة قواعد وأنظمة غريفون البيضاء من الداخل إلى الخارج واقتراع الذنب ، يجب أن أحصل على ما أحتاجه من أجل البقاء في السنتين القادمتين. ربما.’

 

 

أخرج لينخوس أطراف كم قميصه والاقتراع غير المستخدم ، وجعلهما قريبين. اختفى المجال الأسود فجأة.

“إنه وضع فوز للطرفين.”

 

 

“أنت لا تملك حتى الآن أي شيء ذي أبعاد ، ولا يمكنك المشي مع الاقتراع في يدك طوال الوقت. لذا ، فإن أكمام زينا لها وظيفة مخفية ، وهي تخزين أبعاد صغير للغاية لا ينطبق إلا على الاقتراع.”

 

 

 

“على حد علمي ، وبغض النظر عننا وعن سادة الصياغة ، لا أحد يدرك وجودها.”

 

 

 

أومأ ليث برأسه ، أرسل المانا إلى اقتراع الذنب في يده. امتص العنصر السحري الطاقة بشغف ، وطبع مانا ليث على أنه سيدها. في نواح كثيرة كانت مشابهة لـ سولوس ، لكن الاختلافات كانت مثل السماء والأرض.

 

 

 

احتاج الاقتراع مانا ليث للعمل ، وليس للعيش ، وكان غير قادر على امتصاصه من تلقاء نفسه. من خلال تدفق المانا ، كان ليث قادراً على جعله يبدأ/يتوقف عن التسجيل ، ويعرض الصور والأصوات المسجلة.

 

 

حاول ليث أن يكون مهذباً ومتواصلاً ، ولكن في رأيه ، يمكن أن يرى العديد من العيوب في حديث لينخوس.

‘هذا الشيء ميت كبديل. يشبه نوعاً ما من CCTV وأنا محطة توليد الطاقة. الزي الموحد ، مع ذلك ، لديه بعض الخصائص الجميلة.’ فكر ليث أثناء قراءة التعليمات سريعاً.

“من فضلك ، ثق بي ، سأقف بجانبك ، مهما كان. جميع المدرسين الذين قمت باختيارهم يشاركوني رؤيتي وسنفعل ما بوسعهم لمساعدتك.”

 

واصل لينخوس خطابه ، غير مدرك لمخاوف ليث.

قبل مغادرة مكتب مدير المدرسة ، تلقى ليث المزيد من الكتيبات التي تصف تاريخ الأكاديمية وغاباتها ، وكيف يعمل نظام نقاط الطلاب ، وما إلى ذلك. كان هناك ما يكفي لملء مكتبة صغيرة.

 

 

 

لحسن الحظ ، عرضت الماركيزة حملها له في أحد جيوبها البعدية.

 

 

“سعيد لأنك سألت. قبل وقتي ، كان لدى الأطفال العاديين والتجار تجربة قاسية للغاية. لكنني وضعت سياسة عدم التسامح إطلاقاً مع التنمر والعنف في أكاديميتي. آمل أن أكون قدوة للجميع.”

‘اللعنة ، إذا لم يكن من أجل مجال سولوس ، فسيستغرق الأمر عدة أشهر لقراءة وحفظ كل هذه الأشياء. بين معرفة قواعد وأنظمة غريفون البيضاء من الداخل إلى الخارج واقتراع الذنب ، يجب أن أحصل على ما أحتاجه من أجل البقاء في السنتين القادمتين. ربما.’

كان غضبهم جامحاً ، والطريقة الوحيدة لإعادتهم هي محو العائلات النبيلة القديمة بأكملها ، ولكن هذا كان بعيداً عن متناول الملك. كان عليه أن يبدأ حرباً أهلية ، وكان عليه اختيار الشر الأقل.

—————

“أليس هناك أي شيء على الإطلاق يمكنك القيام به لمنع ذلك؟” كان ليث يعيد التفكير بجدية في كل شيء. الحصول على درجة عالية والحصول على الكونت لارك كمساند رسمي ، سيجعل بقاءه كابوساً مباشرة من اليوم الأول.

ترجمة: Acedia

ألقى نظرة ذات مغزى على الماركيزة ، التي تظاهرت بعدم ملاحظتها.

 

الفصل 51 المساومات والوعود

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط