نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 58

أهمية المكانة

أهمية المكانة

الفصل 58 أهمية المكانة

 

 

“أعتقد أنه يعرف أنك فعلت ذلك ، إنه يأمل فقط ألا تهتم.” ردت سولوس. “بالنسبة للوسيم ، نعم ، أنت لست في مستوى تراسكو ، ولكن ربما إذا أسقطت نظرة القاتل المراهق المتسلسل…’

كان البروفيسور فاستر صادقاً في كلمته ، حيث أحضرهم إلى وحدة العناية المركزة في المستشفى ، وطلب منهم بدورهم تشخيص طبيعة حالة المرضى.

 

 

 

سيدون فاستر ملاحظات حول إجاباتهم ، لمواجهتها مع الرسوم البيانية. لم يُسمح له بإعطائهم نتائجهم في يومهم الأول ، لكنه لم يتردد في توبيخ أولئك الذين فاتهم أي تفاصيل ، وإهانتهم أمام الفصل.

‘أنا؟ وسيم؟ يا له من أحمق! كيف يمكنه حتى أن يعتقد أنني لم ألاحظ تغيره بزاوية 180 درجة؟’ فكّر ليث.

 

 

بسبب طبيعة المهمة ، تم تقسيم الصف إلى مجموعتين ، بعد أن قام كل واحد منهم بفحص مريضه الأول. سمحت الجولات التالية لـ فاستر بتقسيم المجموعات بشكل أكبر بناءً على درجة خبرة الطلاب.

“سداسي الإلقاء يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، يتمتع بموهبة كبيرة في سحر الضوء للإطاحة ، بهذه الطريقة حصل على قبوله.”

 

نزف قلب فاستر من فكرة إهدار الكثير من الورق ، لكنه لم يستطع عمل نسخة واحدة من التقرير لمجرد كيلا. كان الطلاب الآخرون سيشتكون من مثل هذا التمييز الصارخ.

في المجموعة الأولى ، تنتمي لأولئك الذين اختاروا تخصص المعالج الرئيسي ، والذين جذبتهم المكانة التي ينطوي عليها اللقب. ومع ذلك ، فقد افتقروا إلى أي خبرة في ممارسة المعالج أو الموارد اللازمة للحصول على مدرس مناسب للتعويض عن ذلك.

إذا بدلاً من إلقاء القمامة عليه فقد تمكنوا من الحصول على كتابه الجيد ، ربما كان يمكن أن يعلمهم الكثير. للحظة ، اعتقدت فريا أنها الوحيدة التي لديها فرصة أخرى.

 

لقد تخطي يوريال ، وشك في أنه حتى أولئك الحمقى كان يمكن أن يفوتوه وهو يتفاخر بوضعه وريث الساحر القوي دييروس.

كان فاستر قادراً على الفور على اكتشافهم ، حيث أنهم كانوا قادرين فقط على استخدام فينير راد تو ، تعويذة التشخيص من المستوى الأول في كل مكان.

 

 

 

في المجموعة الثانية ، بدلاً من ذلك ، كان هناك وجه متكبر ، وجه متوتر ، الآنسة الشابة ، يوريال وجميع أولئك الذين كانوا تحت تصرفهم تعويذة تشخيص شخصية أو حتى أكثر من واحدة.

“أقول أن لدينا بعض الفائزين.” أثناء التحدث إلى الطلاب الأربعة الأوائل ، فقد صوت فاستر أي أثر للسخرية وعدم الاحترام. تحدث بنبرة ناعمة وودية ، مثل جد يتحدث إلى أحفاده.

 

 

لمفاجأته ، كان نجل الساحر القوي يوريال متساوياً في الموهبة والدقة مع الفتاة ذات الوجه المتكبر ، بينما الآنسة الشابة والطفل ذو الوجه المتوتر اللذين يدوران حولهم ، برزا مثل الصقور بين الغربان.

 

 

 

أثبت الوجه الموتر بشكل خاص أنه قادر على العثور على تفاصيل ثانوية ، حتى أن المعالجين الرئيسيين في الأكاديمية قد غابوا عنها في تشخيصهم. لم يكن الأمر كبيراً ، لكنه كان قادراً أيضاً على اقتراح طرق لتحسين تكهناتهم ، مما يعجّل عملية الشفاء.

 

 

أحضرهم البروفيسور فاستر حول سرير رجل أشقر عمره عشرين عاماً ، فقد ذراعه اليمنى. بقيت جدعة صغيرة فقط.

لم يصل فاستر إلى سنه ومكانته الاجتماعية من خلال السماح لشيء غير مهم ، مثل التحيز أو التفضيلات الشخصية ، يقف في طريق مصلحته الفضلى.

“إن إظهار الاحترام لمنافسيك هو دائما خطوة ذكية ، أيها الشاب.”

 

 

‘عامة أم لا ، هاتين الرائحتين للنجاح. حتى تلك المخادعة ذات الوجه المتكبر جيدة للغاية ، إذا كانت قادرة على التمسك بمواجهة دم نقي مثل يوريال. لقد كنت دائماً فخوراً بقدراتي على الاعتراف بالموهبة الحقيقية.’

 

 

بينما كان خادمه يسلم التقارير ، استمر في رعاية منجم الذهب الخاص به.

‘لا أكترث إذا كانت الأضواء التي أكون تحتها هي ضوئي أو ضوء شخص آخر. طالما أحافظ على وضعي وموقفي ، كل شيء سار. لابد لي من الحصول على جانبهم الجيد قبل أي شخص آخر.’

ترجمة: Acedia

 

“اسمي ليث من لوتيا. عمري اثني عشر عاماً أيضاً.”

‘بعد أن يصبحوا مشهورين ، لن أكون أحداً. الآن ، أنا كل عالمهم. حان الوقت لتدوين بعض الأسماء وتذكرها بشكل صحيح.’

 

 

 

“أقول أن لدينا بعض الفائزين.” أثناء التحدث إلى الطلاب الأربعة الأوائل ، فقد صوت فاستر أي أثر للسخرية وعدم الاحترام. تحدث بنبرة ناعمة وودية ، مثل جد يتحدث إلى أحفاده.

“هل تمانعون في تقديم نفسكم بشكل صحيح إلى الفصل؟ إنه سيحفزهم على العمل بجد كافٍ للتنافس معكم جميعاً.”

 

“كنت على وشك شرح إجراء إعادة النمو لطلاب السنة الرابعة. هل تريد أن تفعل شرف ذلك؟”

“هل تمانعون في تقديم نفسكم بشكل صحيح إلى الفصل؟ إنه سيحفزهم على العمل بجد كافٍ للتنافس معكم جميعاً.”

أثبت الوجه الموتر بشكل خاص أنه قادر على العثور على تفاصيل ثانوية ، حتى أن المعالجين الرئيسيين في الأكاديمية قد غابوا عنها في تشخيصهم. لم يكن الأمر كبيراً ، لكنه كان قادراً أيضاً على اقتراح طرق لتحسين تكهناتهم ، مما يعجّل عملية الشفاء.

 

‘إذا كانوا متوهمين بما يكفي للاعتقاد بأن لديهم حتى قطعة من الأمل ، بالطبع.’ سخر من الداخل.

 

 

بعد ما حدث سابقاً ، كان ليث هذا حساس بشكل واضح للكارما الأنثوي ، وكانت جميلة جداً. ولكن عندما ابتسمت له ، وفتحت فمها لبدء الدردشة ، أرسل لها تحديقاً بارداً أرسل الرعشات إلى أسفل عمودها الفقري.

في رأيه ، كان فاستر قد قام بالفعل بفصل الكريم عن الحليب ، والحليب من البول. لقد كان مجرد مهذباً.

 

 

 

“اسمي فريا سوليفر.” مثل أي شخص آخر ، كانت ترتدي بنطلوناً وليس تنورة ، لذلك أثناء القيام بالانحناء حملت رداءها بدلاً من ذلك.

 

 

ارتفع حاجب فاستر ، بينما كان يلف دماغه محاولاً التذكر.

“أمي هي الدوقة سوليفر ، آمل أنك سمعت عنها.”

 

 

 

ارتفع حاجب فاستر ، بينما كان يلف دماغه محاولاً التذكر.

أثبت الوجه الموتر بشكل خاص أنه قادر على العثور على تفاصيل ثانوية ، حتى أن المعالجين الرئيسيين في الأكاديمية قد غابوا عنها في تشخيصهم. لم يكن الأمر كبيراً ، لكنه كان قادراً أيضاً على اقتراح طرق لتحسين تكهناتهم ، مما يعجّل عملية الشفاء.

 

“كما كان يجب أن تدركوا ، هذا هو المكان الذي ننقل فيه المرضى الذين فقدوا أحد أطرافهم أو أكثر ، بعد استقرار أوضاعهم. يمكننا في الواقع إعادة نموهم من الصفر ، لكنها فترة طويلة وصعبة. اتبعوني.”

“آه ، نعم. لم أسمع سوى المديح حول كيفية تمكنها من إيقاف هذا الفيضان الرهيب في العام الماضي. مثل هذه المرأة البارعة كان لابد أن تكون لها ابنة موهوبة. أنا متأكد من أن لديك مستقبل مشرق أمامك.”

لم يصل فاستر إلى سنه ومكانته الاجتماعية من خلال السماح لشيء غير مهم ، مثل التحيز أو التفضيلات الشخصية ، يقف في طريق مصلحته الفضلى.

 

 

لقد تخطي يوريال ، وشك في أنه حتى أولئك الحمقى كان يمكن أن يفوتوه وهو يتفاخر بوضعه وريث الساحر القوي دييروس.

“حسناً ، يكفي مع الجولات ، حصلت بالفعل على ما أحتاج إليه. دعوني أريكم جميعاً مكان حدوث السحر الحقيقي.”

 

“أمي هي الدوقة سوليفر ، آمل أنك سمعت عنها.”

بعد القيام ببعض الإيماءات لأحد الحاضرين ، وقف فاستر أمام الفتاة الصغيرة ، مبتسماً بلطف.

لقد تخطي يوريال ، وشك في أنه حتى أولئك الحمقى كان يمكن أن يفوتوه وهو يتفاخر بوضعه وريث الساحر القوي دييروس.

 

 

“اسمي كيلا من سيريا. أبلغ من العمر اثني عشر عاماً.” لم تعرف كيلا آداب السلوك أو كيفية تقديم نفسها ، لذلك قامت فقط بعمل انحناءة عميقة أثناء مشاركة ما اعتبرته ذا صلة.

 

 

 

“صغيرة جداً ولكن ماهرة جداً! أنت حقاً الماس الخام.” تلقى فاستر من مضيفه زجاجة تحتوي على سائل أرجواني ، قدمها إلى كيلا بقوس صغير.

 

 

“أيها الطلاب ، اسمحوا لي أن أقدم لكم قائد الفريق زاران. فقد ذراعه في مناوشة ضد إمبراطورية جورجون ، بينما كان يدافع عن الحدود الشمالية لمملكتكم.”

“هنا ، هذه واحدة من أفضل المقويات التي يمكن لعلماء الكيمياء لدينا إعدادها. اشربي كوباً منها كل ليلة قبل الذهاب إلى الفراش ، وسوف تكبرين مثل الفطر. أنا متأكد من أنك ستصبحين سيدة جميلة.”

‘عامة أم لا ، هاتين الرائحتين للنجاح. حتى تلك المخادعة ذات الوجه المتكبر جيدة للغاية ، إذا كانت قادرة على التمسك بمواجهة دم نقي مثل يوريال. لقد كنت دائماً فخوراً بقدراتي على الاعتراف بالموهبة الحقيقية.’

 

 

أخذت كيلا طُعمه المبطن والغاطس ، خاجلةً إلى أذنيها من أجل الإطراء. لم تتلق شيئاً ثميناً في حياتها أبداً ، لذلك حملت الزجاجة مثل الطفلة ، متلعثمةً في شكرها.

 

 

‘بعد أن يصبحوا مشهورين ، لن أكون أحداً. الآن ، أنا كل عالمهم. حان الوقت لتدوين بعض الأسماء وتذكرها بشكل صحيح.’

خلافا لتوقعاته ، أخرج الوجه المتوتر دفتر ملاحظاته ، حرفياً تدوين ما قاله الآخرون. قام بخطوة رائعة باستخدام سحر الماء للكتابة بدلاً من القلم.

 

 

 

‘سحر الماء الصامت المثالي. أمعائي لا تخذلني أبداً.’ اتسعت ابتسامة فاستر ، من المؤكد أنه ضرب منجم ذهب.

 

 

بعد كتب الآداب التي قام بتخزينها في مجال سولوس ، تراجع ليث خطوة إلى الوراء ، في علامة على الاحترام تجاه البروفيسور فاستر ، قبل أداء الانحناء العميق.

“إن إظهار الاحترام لمنافسيك هو دائما خطوة ذكية ، أيها الشاب.”

 

 

 

بعد كتب الآداب التي قام بتخزينها في مجال سولوس ، تراجع ليث خطوة إلى الوراء ، في علامة على الاحترام تجاه البروفيسور فاستر ، قبل أداء الانحناء العميق.

“آه ، نعم. لم أسمع سوى المديح حول كيفية تمكنها من إيقاف هذا الفيضان الرهيب في العام الماضي. مثل هذه المرأة البارعة كان لابد أن تكون لها ابنة موهوبة. أنا متأكد من أن لديك مستقبل مشرق أمامك.”

 

‘عامة أم لا ، هاتين الرائحتين للنجاح. حتى تلك المخادعة ذات الوجه المتكبر جيدة للغاية ، إذا كانت قادرة على التمسك بمواجهة دم نقي مثل يوريال. لقد كنت دائماً فخوراً بقدراتي على الاعتراف بالموهبة الحقيقية.’

“أكتب دائماً كل ما هو مهم لتسهيل التذكر. الثلاثة منهم هم الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بعد كل شيء.”

 

 

“كما كان يجب أن تدركوا ، هذا هو المكان الذي ننقل فيه المرضى الذين فقدوا أحد أطرافهم أو أكثر ، بعد استقرار أوضاعهم. يمكننا في الواقع إعادة نموهم من الصفر ، لكنها فترة طويلة وصعبة. اتبعوني.”

بعد الشخصية الفقيرة التي فعلها خلال فصل البروفيسور ناليير ، كان ليث مليئاً بالثقة. بفضل التنشيط ، كان من المؤكد أنه كان أداؤه أفضل من أي شخص آخر.

 

لم يصل فاستر إلى سنه ومكانته الاجتماعية من خلال السماح لشيء غير مهم ، مثل التحيز أو التفضيلات الشخصية ، يقف في طريق مصلحته الفضلى.

لأول مرة في حياته ، لم يعد يشعر وكأنه ضفدع في البئر. لقد وجد أخيراً شيئاً كان الأفضل فيه في الواقع.

‘سحر الماء الصامت المثالي. أمعائي لا تخذلني أبداً.’ اتسعت ابتسامة فاستر ، من المؤكد أنه ضرب منجم ذهب.

 

‘أنا؟ وسيم؟ يا له من أحمق! كيف يمكنه حتى أن يعتقد أنني لم ألاحظ تغيره بزاوية 180 درجة؟’ فكّر ليث.

بعد كيف عامله زملاؤه ، لم يهتم ليث بمواكبة المظاهر. لقد كان بالفعل منبوذاً ، شخص رموا به القمامة دون رعاية. لم يعد لديه ما يخسره بعد الآن.

كان الرجل محرجاً بشكل واضح. على عكس معظم مرضى وحدة العناية المركزة ، كان مستيقظاً وعقله واضحاً. على الرغم من أنهم كانوا يحيونه بأدب ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه حصان في السوق ، جاهز للتحقيق والفحص بلا رحمة.

 

 

كان ليث يعاملهم كما فعلوا به ، برغم عدم إظهار الرحمة.

كان الرجل محرجاً بشكل واضح. على عكس معظم مرضى وحدة العناية المركزة ، كان مستيقظاً وعقله واضحاً. على الرغم من أنهم كانوا يحيونه بأدب ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه حصان في السوق ، جاهز للتحقيق والفحص بلا رحمة.

 

 

“اسمي ليث من لوتيا. عمري اثني عشر عاماً أيضاً.”

 

 

 

“اثنا عشر سنة؟! ليث؟” كان ليث أطول بالفعل منه ، (AN: ليث يبلغ ارتفاعه 1.6 متر ويعرف أيضاً بارتفاع 5’3 “) ، لذلك فشل فاستر في التعرف عليه.

 

 

بعد الشخصية الفقيرة التي فعلها خلال فصل البروفيسور ناليير ، كان ليث مليئاً بالثقة. بفضل التنشيط ، كان من المؤكد أنه كان أداؤه أفضل من أي شخص آخر.

“لقد سمعت الكثير من حولك. تباً ، الجميع هنا. الرجال…” كان يزعم أنه كان يتحدث إلى الفصل بأكمله ، لكنه نظر فقط إلى الثلاثة الآخرين ، للتأكد من اهتمامهم.

بعد فوات الأوان ، ربما كانت ستساعد عاماً آخر من عمرها. لكنه كان طويلاً ومخيفاً ، لذلك ظنت أنه نبيل. ناهيك عن أن صفها أخافها أكثر.

 

“اثنا عشر سنة؟! ليث؟” كان ليث أطول بالفعل منه ، (AN: ليث يبلغ ارتفاعه 1.6 متر ويعرف أيضاً بارتفاع 5’3 “) ، لذلك فشل فاستر في التعرف عليه.

“… ليث ، هنا ، هو الذي كسر ما يسمى بـ ‘ملعون’ ، وهو سم فريد من نوعه استعصى على الأفضل منا. هل سمعت عنه؟” أومأت فريا ويوريال برأسه ، في حين هزت كيلا والعديد من الآخرين رؤوسهم.

‘جوهر مانا أزرق فاتح.’ أشارت سولوس. ‘أموالي على كونه مارث.’

 

أحضرهم البروفيسور فاستر حول سرير رجل أشقر عمره عشرين عاماً ، فقد ذراعه اليمنى. بقيت جدعة صغيرة فقط.

نزف قلب فاستر من فكرة إهدار الكثير من الورق ، لكنه لم يستطع عمل نسخة واحدة من التقرير لمجرد كيلا. كان الطلاب الآخرون سيشتكون من مثل هذا التمييز الصارخ.

 

 

“أقول أن لدينا بعض الفائزين.” أثناء التحدث إلى الطلاب الأربعة الأوائل ، فقد صوت فاستر أي أثر للسخرية وعدم الاحترام. تحدث بنبرة ناعمة وودية ، مثل جد يتحدث إلى أحفاده.

بينما كان خادمه يسلم التقارير ، استمر في رعاية منجم الذهب الخاص به.

 

 

“أمي هي الدوقة سوليفر ، آمل أنك سمعت عنها.”

“سداسي الإلقاء يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، يتمتع بموهبة كبيرة في سحر الضوء للإطاحة ، بهذه الطريقة حصل على قبوله.”

 

 

كان الجناح خالياً تقريباً ، ولم يكن هناك سوى أسرّة. على عكس وحدة العناية المركزة ، كانت مليئة بالزهور واللوحات السحرية ، مما يجعل الجو مريحاً وسلساً. كانت الجدران عبارة عن لوحات جدارية سحرية ، تصور الأخشاب المشمسة ، حية للغاية لتبدو حقيقية.

بين بنائه وارتفاعه وكل ما تعلموه في اللحظة الأخيرة ، كان زملاء ليث ينظرون إليه بعيون جديدة ، وحتى تلميح من الاحترام. فريا ويوريال ندموا لما فعلوه في وقت سابق.

كانت عيناه خاويتين ، مثل عيون حيوان مفترس على وشك تمزيق فريسته. ابتلعت فريا آمالها وتظاهرت بأنه لم يحدث شيء.

 

 

إذا بدلاً من إلقاء القمامة عليه فقد تمكنوا من الحصول على كتابه الجيد ، ربما كان يمكن أن يعلمهم الكثير. للحظة ، اعتقدت فريا أنها الوحيدة التي لديها فرصة أخرى.

“أكتب دائماً كل ما هو مهم لتسهيل التذكر. الثلاثة منهم هم الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بعد كل شيء.”

 

————

بعد ما حدث سابقاً ، كان ليث هذا حساس بشكل واضح للكارما الأنثوي ، وكانت جميلة جداً. ولكن عندما ابتسمت له ، وفتحت فمها لبدء الدردشة ، أرسل لها تحديقاً بارداً أرسل الرعشات إلى أسفل عمودها الفقري.

 

 

وفجأة فتحت أبواب الجناح المزدوجة مرة أخرى. الرجل الذي دخل ، لفت انتباه جميع الموظفين وجميع الطلاب تقريباً. من صيحات الإعجاب ، يمكن أن يستنتج ليث أنه إما أستاذ مارث أو مانوهار.

كانت عيناه خاويتين ، مثل عيون حيوان مفترس على وشك تمزيق فريسته. ابتلعت فريا آمالها وتظاهرت بأنه لم يحدث شيء.

“هنا ، هذه واحدة من أفضل المقويات التي يمكن لعلماء الكيمياء لدينا إعدادها. اشربي كوباً منها كل ليلة قبل الذهاب إلى الفراش ، وسوف تكبرين مثل الفطر. أنا متأكد من أنك ستصبحين سيدة جميلة.”

 

 

“ليث ، يا بني ، يجب أن تبتسم أكثر. إذا واصلت التحديق في الجميع ، كيف يمكنهم ملاحظة كم أنت وسيم؟” ربت فاستر كتفه.

“أعتقد أنه يعرف أنك فعلت ذلك ، إنه يأمل فقط ألا تهتم.” ردت سولوس. “بالنسبة للوسيم ، نعم ، أنت لست في مستوى تراسكو ، ولكن ربما إذا أسقطت نظرة القاتل المراهق المتسلسل…’

 

 

‘أنا؟ وسيم؟ يا له من أحمق! كيف يمكنه حتى أن يعتقد أنني لم ألاحظ تغيره بزاوية 180 درجة؟’ فكّر ليث.

 

 

 

“أعتقد أنه يعرف أنك فعلت ذلك ، إنه يأمل فقط ألا تهتم.” ردت سولوس. “بالنسبة للوسيم ، نعم ، أنت لست في مستوى تراسكو ، ولكن ربما إذا أسقطت نظرة القاتل المراهق المتسلسل…’

 

 

 

كانت كيلا أيضاً نادمة على ما حدث سابقاً ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً. لم تفعل أي شيء ضد ليث ، لكنها لم تساعده أيضاً. مثل الآخرين ، حافظت دائماً على بعدها.

 

 

————

بعد فوات الأوان ، ربما كانت ستساعد عاماً آخر من عمرها. لكنه كان طويلاً ومخيفاً ، لذلك ظنت أنه نبيل. ناهيك عن أن صفها أخافها أكثر.

في رأيه ، كان فاستر قد قام بالفعل بفصل الكريم عن الحليب ، والحليب من البول. لقد كان مجرد مهذباً.

 

ترجمة: Acedia

“حسناً ، يكفي مع الجولات ، حصلت بالفعل على ما أحتاج إليه. دعوني أريكم جميعاً مكان حدوث السحر الحقيقي.”

“اسمي كيلا من سيريا. أبلغ من العمر اثني عشر عاماً.” لم تعرف كيلا آداب السلوك أو كيفية تقديم نفسها ، لذلك قامت فقط بعمل انحناءة عميقة أثناء مشاركة ما اعتبرته ذا صلة.

 

“حسناً ، يكفي مع الجولات ، حصلت بالفعل على ما أحتاج إليه. دعوني أريكم جميعاً مكان حدوث السحر الحقيقي.”

مشى فاستر عبر عدد قليل من الممرات إلى جناح آخر. اللوحة فوق الباب كانت عبارة عن ‘أطراف مفقودة’ ذاتية التفسير.

“أيها الطلاب ، اسمحوا لي أن أقدم لكم قائد الفريق زاران. فقد ذراعه في مناوشة ضد إمبراطورية جورجون ، بينما كان يدافع عن الحدود الشمالية لمملكتكم.”

 

 

“كما كان يجب أن تدركوا ، هذا هو المكان الذي ننقل فيه المرضى الذين فقدوا أحد أطرافهم أو أكثر ، بعد استقرار أوضاعهم. يمكننا في الواقع إعادة نموهم من الصفر ، لكنها فترة طويلة وصعبة. اتبعوني.”

 

 

‘جوهر مانا أزرق فاتح.’ أشارت سولوس. ‘أموالي على كونه مارث.’

كان الجناح خالياً تقريباً ، ولم يكن هناك سوى أسرّة. على عكس وحدة العناية المركزة ، كانت مليئة بالزهور واللوحات السحرية ، مما يجعل الجو مريحاً وسلساً. كانت الجدران عبارة عن لوحات جدارية سحرية ، تصور الأخشاب المشمسة ، حية للغاية لتبدو حقيقية.

 

 

أثبت الوجه الموتر بشكل خاص أنه قادر على العثور على تفاصيل ثانوية ، حتى أن المعالجين الرئيسيين في الأكاديمية قد غابوا عنها في تشخيصهم. لم يكن الأمر كبيراً ، لكنه كان قادراً أيضاً على اقتراح طرق لتحسين تكهناتهم ، مما يعجّل عملية الشفاء.

أحضرهم البروفيسور فاستر حول سرير رجل أشقر عمره عشرين عاماً ، فقد ذراعه اليمنى. بقيت جدعة صغيرة فقط.

“هل تمانعون في تقديم نفسكم بشكل صحيح إلى الفصل؟ إنه سيحفزهم على العمل بجد كافٍ للتنافس معكم جميعاً.”

 

‘سحر الماء الصامت المثالي. أمعائي لا تخذلني أبداً.’ اتسعت ابتسامة فاستر ، من المؤكد أنه ضرب منجم ذهب.

“أيها الطلاب ، اسمحوا لي أن أقدم لكم قائد الفريق زاران. فقد ذراعه في مناوشة ضد إمبراطورية جورجون ، بينما كان يدافع عن الحدود الشمالية لمملكتكم.”

 

 

 

كان الرجل محرجاً بشكل واضح. على عكس معظم مرضى وحدة العناية المركزة ، كان مستيقظاً وعقله واضحاً. على الرغم من أنهم كانوا يحيونه بأدب ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه حصان في السوق ، جاهز للتحقيق والفحص بلا رحمة.

 

 

 

وفجأة فتحت أبواب الجناح المزدوجة مرة أخرى. الرجل الذي دخل ، لفت انتباه جميع الموظفين وجميع الطلاب تقريباً. من صيحات الإعجاب ، يمكن أن يستنتج ليث أنه إما أستاذ مارث أو مانوهار.

 

 

 

‘جوهر مانا أزرق فاتح.’ أشارت سولوس. ‘أموالي على كونه مارث.’

“صغيرة جداً ولكن ماهرة جداً! أنت حقاً الماس الخام.” تلقى فاستر من مضيفه زجاجة تحتوي على سائل أرجواني ، قدمها إلى كيلا بقوس صغير.

 

“… ليث ، هنا ، هو الذي كسر ما يسمى بـ ‘ملعون’ ، وهو سم فريد من نوعه استعصى على الأفضل منا. هل سمعت عنه؟” أومأت فريا ويوريال برأسه ، في حين هزت كيلا والعديد من الآخرين رؤوسهم.

‘عدم قبول الرهان.’ رد ليث.

بعد كتب الآداب التي قام بتخزينها في مجال سولوس ، تراجع ليث خطوة إلى الوراء ، في علامة على الاحترام تجاه البروفيسور فاستر ، قبل أداء الانحناء العميق.

 

 

“الأستاذ مارث ، من الرائع رؤيتك.” قال فاستر بابتسامة من الأذن إلى الأذن.

‘عامة أم لا ، هاتين الرائحتين للنجاح. حتى تلك المخادعة ذات الوجه المتكبر جيدة للغاية ، إذا كانت قادرة على التمسك بمواجهة دم نقي مثل يوريال. لقد كنت دائماً فخوراً بقدراتي على الاعتراف بالموهبة الحقيقية.’

 

 

“كنت على وشك شرح إجراء إعادة النمو لطلاب السنة الرابعة. هل تريد أن تفعل شرف ذلك؟”

أثبت الوجه الموتر بشكل خاص أنه قادر على العثور على تفاصيل ثانوية ، حتى أن المعالجين الرئيسيين في الأكاديمية قد غابوا عنها في تشخيصهم. لم يكن الأمر كبيراً ، لكنه كان قادراً أيضاً على اقتراح طرق لتحسين تكهناتهم ، مما يعجّل عملية الشفاء.

————

 

ترجمة: Acedia

————

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط