نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 62

مشاكل التحكم في الاندفاع

مشاكل التحكم في الاندفاع

الفصل 62 مشاكل التحكم في الاندفاع

كان ليث لا يزال غاضباً عندما جاء إليه تراسكو.

 

 

نزل ليث إلى الحلبة بتعبير منذهل ، محاولاً فهم ما حدث للتو.

 

 

“عشرون نقطة للحصول على المركز الأول دون أي مساعدة.” قالت في تميمة تواصل لها.

‘ربما أراد البروفيسور تراسكو أن يعلمك احترام الخصم. بضربهم بهذه الطريقة ، فقد أساءت استخدام قوتك ، وهذا بالضبط ما انتقده مدير المدرسة في وقت سابق.’ تأملت سولوس.

انحنى له ليث في علامة احترام قبل مغادرته إلى الفصل التالي. كانت عشر نقاط تستحق احترام البروفيسور ، لكنه أدرك أن ردود أفعاله كانت خارج النسب.

 

سرعان ما تدهور الوضع في سلسلة من “أسرع” و “أبطأ” و “ليس قاسياً جداً ، كن لطيفاً.”

‘تراسكو يهتم بالاحترام؟ بعد كيف هدد الجميع وكيف ضحك في وجه تلك الفتاة؟ من غير المحتمل.’

كان على وشك أن يطلب من سولوس أن تعيد له الصيغة الدقيقة التي استخدمها تراسكو ، عندما فهم في النهاية.

 

 

وقف ليث هناك ، يراقب الطلاب الآخرين وهم يؤدون تدريبهم. كما تنبأ تراسكو ، كان كل تبادل سريعاً ، ولكن ليس بالسرعة التي كان بها ليث. كانت العروض التي رآها متواضعة في أحسن الأحوال ، ولم يتم تعيين نقاط ، ولكن لم يتم خصم أي منها.

 

 

وفقاً للسجلات المدرسية التي يملكها في مجال سولوس ، كان الساحر من الرتبة A قادراً على إكمال التمرين في غضون نصف ساعة ، وقد يفشل الرتبة B في أكثر من ساعة واحدة ، ورتبة C وما دونها.

كان على وشك أن يطلب من سولوس أن تعيد له الصيغة الدقيقة التي استخدمها تراسكو ، عندما فهم في النهاية.

أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.

 

‘هذا غير طبيعي بالنسبة لي. لماذا لم أتظاهر بقبول عرض السلام ليوريال أمس؟ كان علي أن أكسب ولا أخسر. واليوم لم أتمكن من فهم معنى التمرين حتى كان كذلك متأخر.’

في الساعتين التاليتين ، كلما كان دوره ، كان ليث يسمح لخصمه بتنفيذ هجومه قبل تحييده عندما يلعب الضحية ، بينما كمهاجم سيعطيهم الوقت للرد.

 

 

‘ربما أراد البروفيسور تراسكو أن يعلمك احترام الخصم. بضربهم بهذه الطريقة ، فقد أساءت استخدام قوتك ، وهذا بالضبط ما انتقده مدير المدرسة في وقت سابق.’ تأملت سولوس.

فعل ذلك كلفه عدة هزائم.

 

 

قام ليث بذلك وفقاً للتعليمات ، واكتشف أن التعويذة كانت متعددة الاستخدامات بالفعل ، مما يسمح بإضافة المانا بحرية ، دون فترات زمنية ثابتة ، طالما أن الكمية كانت دائماً هي نفسها.

على الرغم من كل خبرته في المعركة ضد الوحوش السحرية والوحشية ، فإن ترك الخصم يضع إيقاعه الخاص يضعه أحياناً في وضع غير قابل للتغلب عليه في مثل هذه المساحة المحدودة ، مع السحر الأول فقط.

ذهبت سولوس مباشرة من أجل بروتوكول أوميغا ، مما أدى إلى ظهور بقع باردة تحت الإبطين وفي مؤخرة رقبته ، لتجنب كرات تعرق ليث الصغيرة.

 

قام الزي الرسمي بحمايتهم من أي ضرر يمكن أن يحدثه السحر الأول ، ولكن في مثل هذه البيئة التنافسية ، حتى حالة محاكاة الحياة والموت كانت حقيقية.

قضى ليث معظم الوقت في مشاهدة الآخرين ، غالباً ما ينقر لسانه في خطوة سيئة أو غباءه. في نهاية الدرس ، كان معظم الطلاب مرهقين عقلياً.

فقط القليل منهم فقط كانوا قادرين على استخدام السحر الأول بشكل صحيح ، واضطر الآخرون إلى الارتجال على الفور ، في محاولة يائسة لتسجيل فوز على الأقل.

 

قام ليث بذلك وفقاً للتعليمات ، واكتشف أن التعويذة كانت متعددة الاستخدامات بالفعل ، مما يسمح بإضافة المانا بحرية ، دون فترات زمنية ثابتة ، طالما أن الكمية كانت دائماً هي نفسها.

قام الزي الرسمي بحمايتهم من أي ضرر يمكن أن يحدثه السحر الأول ، ولكن في مثل هذه البيئة التنافسية ، حتى حالة محاكاة الحياة والموت كانت حقيقية.

 

 

 

اللعب في كلا الدورين ، جعلهم يدركون مدى سهولة حياتهم ، وكيف كانت ميزة امتلاك سلاح خلال الكمين.

 

 

بعد خمسة عشر دقيقة ، سمح للثقل بالوصول إلى العلامة الرابعة. بعد ما يزيد قليلاً عن عشرين وصل إلى المركز الخامس ، وبعد أقل من خمس دقائق وصل إلى القمة. تحول الناقوس إلى اللون الأحمر ، وهو ينبعث منه صوت “دينغ!”.

فقط القليل منهم فقط كانوا قادرين على استخدام السحر الأول بشكل صحيح ، واضطر الآخرون إلى الارتجال على الفور ، في محاولة يائسة لتسجيل فوز على الأقل.

“آمل أن تكونوا قد درستم وفهمتم أول تعويذة لكتابكم ، كما أوصيت في المرة الماضية ، لأن هذا ما سنفعله اليوم. على عكس جميع التعاويذ المستوى الرابع الأخرى ، تعمل الرافعة تقريباً مثل تعويذة أدنى.”

 

 

كان ليث لا يزال غاضباً عندما جاء إليه تراسكو.

فعل ذلك كلفه عدة هزائم.

 

 

“هل اكتشفت مشكلتك؟” سأل تراسكو.

الخوف من النهاية مثل الذابل ، أرسل قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري. لقد كان مصيراً أسوأ بكثير من الموت ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك إلا أن يأمل في وصول طفرة النمو أخيراً.

 

قضى ليث معظم الوقت في مشاهدة الآخرين ، غالباً ما ينقر لسانه في خطوة سيئة أو غباءه. في نهاية الدرس ، كان معظم الطلاب مرهقين عقلياً.

“نعم. هذه أكاديمية ، وليست ساحة معركة. وبالتالي فإن مشكلتي هي مشكلة التحكم في الاندفاع. أثناء جولات الإحماء ، أخذت خصومي بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن أي منا من تعلم أي شيء من التدريب.”

 

 

 

“في وضع واقعي سيكون جيداً ، لكن هذا مجرد تمرين ، حيث فقدت السيطرة على كبريائي وشغف الدم. لقد جازفت بقيادة الآخرين بالقدوة ، مما جعلهم يركزون على الفوز حتى لا يتعلموا من معاركهم أو معارك الآخرين.”

“عشرون نقطة للحصول على المركز الأول دون أي مساعدة.” قالت في تميمة تواصل لها.

 

 

كان لتراسكو تعبيراً سعيداً.

 

 

كانت الغرفة متطابقة تقريباً مع الغرفة التي تركوها للتو ، ولكن بدلاً من الحلقات ، احتلت الأدوات الغريبة معظم المساحة.

“ليس سيئاً ، يا فتى. لقد تجنبت الصخب بشأن حكمي غير العادل المزعوم ، وفي الواقع شككت في نفسك. عادةً ما يكون الأطفال في عمرك غير قادرين على الاستبطان.”

كانت الغرفة متطابقة تقريباً مع الغرفة التي تركوها للتو ، ولكن بدلاً من الحلقات ، احتلت الأدوات الغريبة معظم المساحة.

 

كان ليث لا يزال غاضباً عندما جاء إليه تراسكو.

“لذلك ، سأعطيك عشر نقاط لتعلمك الدرس ، لكن المجموع لا يزال ناقص عشر نقاط ، لأنني أريدك أن تتذكره. ساحر غير قادر على السيطرة على أفعاله ، يشكل خطراً على نفسه وعلى الآخرين.”

لذا ، ركز ليث على جوهر المانا واكتشف مصدر كل مشاكله. كان ينبض ، مثل القلب ، في كل نبضة سيتحول إلى ظل أفتح من الأزرق السماوي ، بينما يعود إلى لونه الطبيعي عند الراحة.

 

 

انحنى له ليث في علامة احترام قبل مغادرته إلى الفصل التالي. كانت عشر نقاط تستحق احترام البروفيسور ، لكنه أدرك أن ردود أفعاله كانت خارج النسب.

 

 

كان ليث مذهولاً لدرجة أنه قفز قليلاً.

اعتاد أن يكون هادئاً ورصيناً ، بينما كان الآن يتصرف مثل نمر محبوس يحاول الهرب بقوة.

لكنه لاحظ بعد ذلك أن الشوائب في جسده تحركت قليلاً نحو جوهر المانا ، ولكن هذا ليس له معنى. لن يحدث ذلك إلا عندما قام بتحسين طاقته الداخلية ، وظل عالقاً بسبب الاختناق.

 

فعل ذلك كلفه عدة هزائم.

‘هذا غير طبيعي بالنسبة لي. لماذا لم أتظاهر بقبول عرض السلام ليوريال أمس؟ كان علي أن أكسب ولا أخسر. واليوم لم أتمكن من فهم معنى التمرين حتى كان كذلك متأخر.’

 

 

 

‘هل يمكن أن يكون هذا تأثيراً آخر للهرمونات ، أم أن جسدي يرفض ذهني بطريقة أو بأخرى؟’

“رائع! حاول الآن بشكل أسرع ، مثلما تريد كسر الناقوس.”

 

 

كانت الفكرة مخيفة للغاية ، لذلك استخدم ليث التنشيط أثناء المشي ، متحققاً من كل زاوية وركن من كيانه ، بحثاً عن دليل. في النظرة الأولى ، كان كل شيء على ما يرام ، كان كل شيء كما يتذكره منذ أكثر من عام.

 

 

 

لكنه لاحظ بعد ذلك أن الشوائب في جسده تحركت قليلاً نحو جوهر المانا ، ولكن هذا ليس له معنى. لن يحدث ذلك إلا عندما قام بتحسين طاقته الداخلية ، وظل عالقاً بسبب الاختناق.

لكنه لاحظ بعد ذلك أن الشوائب في جسده تحركت قليلاً نحو جوهر المانا ، ولكن هذا ليس له معنى. لن يحدث ذلك إلا عندما قام بتحسين طاقته الداخلية ، وظل عالقاً بسبب الاختناق.

 

 

لذا ، ركز ليث على جوهر المانا واكتشف مصدر كل مشاكله. كان ينبض ، مثل القلب ، في كل نبضة سيتحول إلى ظل أفتح من الأزرق السماوي ، بينما يعود إلى لونه الطبيعي عند الراحة.

لذا ، ركز ليث على جوهر المانا واكتشف مصدر كل مشاكله. كان ينبض ، مثل القلب ، في كل نبضة سيتحول إلى ظل أفتح من الأزرق السماوي ، بينما يعود إلى لونه الطبيعي عند الراحة.

 

 

‘أوه اللعنة! لقد تداخل صقل جوهر المانا مع تطوره الطبيعي. يصبح جوهري أقوى بمرور الوقت ، مثل أي شخص آخر ، لكنني دفعت جوهري حتى الآن لدرجة أن جسدي لا يتحمل أي تعزيز إضافي.’

كان لتراسكو تعبيراً سعيداً.

 

 

‘سيكون جسدي وجوهري في حالة حرب ، حتى لا يُسمح للأخير بالتوسع بشكل صحيح. لهذا السبب ضربني الافتتان الأول بشدة ، يؤثر عدم التوازن أيضاً على ذهني. من الآن فصاعداً ، من الأفضل أن أحسب حتى مائة قبل اتخاذ أي قرار.’

‘هل يمكن أن يكون هذا تأثيراً آخر للهرمونات ، أم أن جسدي يرفض ذهني بطريقة أو بأخرى؟’

 

 

الخوف من النهاية مثل الذابل ، أرسل قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري. لقد كان مصيراً أسوأ بكثير من الموت ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك إلا أن يأمل في وصول طفرة النمو أخيراً.

“ليس سيئاً ، يا فتى. لقد تجنبت الصخب بشأن حكمي غير العادل المزعوم ، وفي الواقع شككت في نفسك. عادةً ما يكون الأطفال في عمرك غير قادرين على الاستبطان.”

 

 

كان مكتئباً جداً ، لدرجة أنه عندما وصل إلى قاعة التدريب على مبادئ السحر المتقدم ، بالكاد لاحظ البروفيسور ناليير.

“نعم. هذه أكاديمية ، وليست ساحة معركة. وبالتالي فإن مشكلتي هي مشكلة التحكم في الاندفاع. أثناء جولات الإحماء ، أخذت خصومي بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن أي منا من تعلم أي شيء من التدريب.”

 

“عشر مرات من أصل عشرة تعني المرور بألوان الطيران. اختر موقفك وابدأ وقتما تشاء. بالنسبة لأولئك الذين لا يتذكرون التعويذة ، يمكنكم دراستها الآن ، ولكن المهلة هي ساعتان دائماً ، تبدأ منذ خمس دقائق.”

كانت الغرفة متطابقة تقريباً مع الغرفة التي تركوها للتو ، ولكن بدلاً من الحلقات ، احتلت الأدوات الغريبة معظم المساحة.

فعل ذلك كلفه عدة هزائم.

 

قام الزي الرسمي بحمايتهم من أي ضرر يمكن أن يحدثه السحر الأول ، ولكن في مثل هذه البيئة التنافسية ، حتى حالة محاكاة الحياة والموت كانت حقيقية.

كانوا يتكونون من قاعدة صغيرة ، خرج منهم أنبوب اختبار معكوس ، بارتفاع 1.8 متر (5’11 “) ، محتوين على كرة سوداء مصنوعة من المعدن. كل 30 سم (أقل من قدم واحد) كانت هناك علامة على الزجاج ، ليصبح المجموع ست علامات.

 

 

“مثير للاهتمام ، أستطيع أن أرى الثقل لديه حركة السوائل. خمس خطوات؟”

“آمل أن تكونوا قد درستم وفهمتم أول تعويذة لكتابكم ، كما أوصيت في المرة الماضية ، لأن هذا ما سنفعله اليوم. على عكس جميع التعاويذ المستوى الرابع الأخرى ، تعمل الرافعة تقريباً مثل تعويذة أدنى.”

في ذلك الصباح قام بتضميد مناطقه السفلى ، بحيث أنه في أسوأ الحالات ، لن يؤدي صعود بطل الرمح إلى أي انتفاخ في بنطاله ، مما يبقيه ملتصقاً بطنه.

 

كان على وشك أن يطلب من سولوس أن تعيد له الصيغة الدقيقة التي استخدمها تراسكو ، عندما فهم في النهاية.

قامت بتلاوة تعويذة “بريزا ريالي” ، والثقل داخل الأداة أمامها ارتفع تماماً فوق العلامة الأولى.

————–

 

انحنى له ليث في علامة احترام قبل مغادرته إلى الفصل التالي. كانت عشر نقاط تستحق احترام البروفيسور ، لكنه أدرك أن ردود أفعاله كانت خارج النسب.

“المشكلة هي ، أنه لا فائدة من ممارسة سحر أعلى. ما رأيتموه للتو هو التأثير الذي تم الحصول عليه من خلال إلقائه كما لو كان من المستوى الثالث. ولكن…”

 

 

كانت تلك هي التصريحات الأدبية الموجهة لها.

تلت التعويذة مرة أخرى ، وهذه المرة ارتفع الثقل فوق العلامة الثانية ثم الثالثة قبل السقوط.

الفصل 62 مشاكل التحكم في الاندفاع

 

“ليس سيئاً ، يا فتى. لقد تجنبت الصخب بشأن حكمي غير العادل المزعوم ، وفي الواقع شككت في نفسك. عادةً ما يكون الأطفال في عمرك غير قادرين على الاستبطان.”

“… يمكنك إضافة أكبر قدر ممكن من دلاء المانا كما تريد. هدفك في هذا الدرس هو إدارة رفع الثقل إلى أعلى الناقوس. لديك ساعتان. لتمر بالكاد ، فعل ذلك مرة واحدة فقط كافٍ.”

من أجل ساحر حقيقي ، كانت الرافعة بمثابة تعويذة مبسطة للغاية ، جعلت إيصال الثقل حتى العلامة الأخيرة أمراً سهلاً مثل الكعكة. مقارنة بتحقيق نفس الإنجاز مع سحر الروح ، كان الأمر أسهل عشر مرات.

 

ذهبت سولوس مباشرة من أجل بروتوكول أوميغا ، مما أدى إلى ظهور بقع باردة تحت الإبطين وفي مؤخرة رقبته ، لتجنب كرات تعرق ليث الصغيرة.

“عشر مرات من أصل عشرة تعني المرور بألوان الطيران. اختر موقفك وابدأ وقتما تشاء. بالنسبة لأولئك الذين لا يتذكرون التعويذة ، يمكنكم دراستها الآن ، ولكن المهلة هي ساعتان دائماً ، تبدأ منذ خمس دقائق.”

 

 

 

تجاهلت البروفيسور ناليير كل الشتائم التي تلت الطلاب وهم يأخذون مواقفهم.

 

 

ارتفع الثقل مرة أخرى إلى الأعلى ، مما أدى إلى دينغ آخر.

“هل هي مجنونة؟” “هذا جنون! كيف يمكنهم أن يطلبوا منا أن نصبح سداسيين خلال ساعتين؟” “إذا كانت هذه هي طريقتها للتواصل معنا بالأمس ، فسأبلغ تلك العاهرة لمدير المدرسة بذلك!”

 

 

 

كانت تلك هي التصريحات الأدبية الموجهة لها.

‘تراسكو يهتم بالاحترام؟ بعد كيف هدد الجميع وكيف ضحك في وجه تلك الفتاة؟ من غير المحتمل.’

 

ترجمة: Acedia

اختار ليث ناقوس على مرمى البصر مع يوريال ، معتزماً استخدامه كمعيار مبتدئ.

 

 

 

وفقاً للسجلات المدرسية التي يملكها في مجال سولوس ، كان الساحر من الرتبة A قادراً على إكمال التمرين في غضون نصف ساعة ، وقد يفشل الرتبة B في أكثر من ساعة واحدة ، ورتبة C وما دونها.

“هل هي مجنونة؟” “هذا جنون! كيف يمكنهم أن يطلبوا منا أن نصبح سداسيين خلال ساعتين؟” “إذا كانت هذه هي طريقتها للتواصل معنا بالأمس ، فسأبلغ تلك العاهرة لمدير المدرسة بذلك!”

 

————–

أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.

 

 

 

من أجل ساحر حقيقي ، كانت الرافعة بمثابة تعويذة مبسطة للغاية ، جعلت إيصال الثقل حتى العلامة الأخيرة أمراً سهلاً مثل الكعكة. مقارنة بتحقيق نفس الإنجاز مع سحر الروح ، كان الأمر أسهل عشر مرات.

 

 

 

كان بإمكان ليث أن يفعل ذلك في المحاولة الأولى ، لكن ذلك سيجعله متميزاً للغاية. كان أسوأ جزء هو أن الطريقة الوحيدة التي كان عليه أن يقيس بها الوقت هي أن تحسب سولوس الثواني.

‘أوه اللعنة! لقد تداخل صقل جوهر المانا مع تطوره الطبيعي. يصبح جوهري أقوى بمرور الوقت ، مثل أي شخص آخر ، لكنني دفعت جوهري حتى الآن لدرجة أن جسدي لا يتحمل أي تعزيز إضافي.’

 

بعد خمسة عشر دقيقة ، سمح للثقل بالوصول إلى العلامة الرابعة. بعد ما يزيد قليلاً عن عشرين وصل إلى المركز الخامس ، وبعد أقل من خمس دقائق وصل إلى القمة. تحول الناقوس إلى اللون الأحمر ، وهو ينبعث منه صوت “دينغ!”.

بعد خمسة عشر دقيقة ، سمح للثقل بالوصول إلى العلامة الرابعة. بعد ما يزيد قليلاً عن عشرين وصل إلى المركز الخامس ، وبعد أقل من خمس دقائق وصل إلى القمة. تحول الناقوس إلى اللون الأحمر ، وهو ينبعث منه صوت “دينغ!”.

“… يمكنك إضافة أكبر قدر ممكن من دلاء المانا كما تريد. هدفك في هذا الدرس هو إدارة رفع الثقل إلى أعلى الناقوس. لديك ساعتان. لتمر بالكاد ، فعل ذلك مرة واحدة فقط كافٍ.”

 

“في وضع واقعي سيكون جيداً ، لكن هذا مجرد تمرين ، حيث فقدت السيطرة على كبريائي وشغف الدم. لقد جازفت بقيادة الآخرين بالقدوة ، مما جعلهم يركزون على الفوز حتى لا يتعلموا من معاركهم أو معارك الآخرين.”

كان ليث مذهولاً لدرجة أنه قفز قليلاً.

‘ربما أراد البروفيسور تراسكو أن يعلمك احترام الخصم. بضربهم بهذه الطريقة ، فقد أساءت استخدام قوتك ، وهذا بالضبط ما انتقده مدير المدرسة في وقت سابق.’ تأملت سولوس.

 

لكنه لاحظ بعد ذلك أن الشوائب في جسده تحركت قليلاً نحو جوهر المانا ، ولكن هذا ليس له معنى. لن يحدث ذلك إلا عندما قام بتحسين طاقته الداخلية ، وظل عالقاً بسبب الاختناق.

“يبدو أن أحدهم نجح في النهاية.” جاءت البروفيسور ناليير إلى جانبه ، وشعرها يشبه رائحة الورود ، مما أدى إلى ارتفاع ضغط ليث.

 

 

 

“عشرون نقطة للحصول على المركز الأول دون أي مساعدة.” قالت في تميمة تواصل لها.

“المشكلة هي ، أنه لا فائدة من ممارسة سحر أعلى. ما رأيتموه للتو هو التأثير الذي تم الحصول عليه من خلال إلقائه كما لو كان من المستوى الثالث. ولكن…”

 

انحنى له ليث في علامة احترام قبل مغادرته إلى الفصل التالي. كانت عشر نقاط تستحق احترام البروفيسور ، لكنه أدرك أن ردود أفعاله كانت خارج النسب.

“ولكن هل أنت قادر على فعل ذلك مرة أخرى؟” سألت ، وهي تقترب بشكل خطير.

 

 

 

ذهبت سولوس مباشرة من أجل بروتوكول أوميغا ، مما أدى إلى ظهور بقع باردة تحت الإبطين وفي مؤخرة رقبته ، لتجنب كرات تعرق ليث الصغيرة.

اختار ليث ناقوس على مرمى البصر مع يوريال ، معتزماً استخدامه كمعيار مبتدئ.

 

 

“نعم بالطبع.” حاول التركيز على التعويذة مرة أخرى ، على الرغم من وجود مشاكل في البلع ، مثل وجود كرة تنس عالقة في حلقه.

 

 

 

ارتفع الثقل مرة أخرى إلى الأعلى ، مما أدى إلى دينغ آخر.

‘ربما أراد البروفيسور تراسكو أن يعلمك احترام الخصم. بضربهم بهذه الطريقة ، فقد أساءت استخدام قوتك ، وهذا بالضبط ما انتقده مدير المدرسة في وقت سابق.’ تأملت سولوس.

 

 

“مثير للاهتمام ، أستطيع أن أرى الثقل لديه حركة السوائل. خمس خطوات؟”

قامت بتلاوة تعويذة “بريزا ريالي” ، والثقل داخل الأداة أمامها ارتفع تماماً فوق العلامة الأولى.

 

قامت بتلاوة تعويذة “بريزا ريالي” ، والثقل داخل الأداة أمامها ارتفع تماماً فوق العلامة الأولى.

“نعم ، بمجرد الحصول على جوهر ذلك ، فإنه سهل جداً.” قال وهو ينظر إلى أنفها بدلاً من عينيها.

من أجل ساحر حقيقي ، كانت الرافعة بمثابة تعويذة مبسطة للغاية ، جعلت إيصال الثقل حتى العلامة الأخيرة أمراً سهلاً مثل الكعكة. مقارنة بتحقيق نفس الإنجاز مع سحر الروح ، كان الأمر أسهل عشر مرات.

 

“حسناً يا بطل. بما أنه لا يبدو أن أحداً شجاعاً بما يكفي لطلب تلميحاً ، سايرني. حاول أن تكون أبطأ ، ضع نصف ثانية بين كل خطوة.”

“حسناً يا بطل. بما أنه لا يبدو أن أحداً شجاعاً بما يكفي لطلب تلميحاً ، سايرني. حاول أن تكون أبطأ ، ضع نصف ثانية بين كل خطوة.”

 

 

 

قام ليث بذلك وفقاً للتعليمات ، واكتشف أن التعويذة كانت متعددة الاستخدامات بالفعل ، مما يسمح بإضافة المانا بحرية ، دون فترات زمنية ثابتة ، طالما أن الكمية كانت دائماً هي نفسها.

 

 

“المشكلة هي ، أنه لا فائدة من ممارسة سحر أعلى. ما رأيتموه للتو هو التأثير الذي تم الحصول عليه من خلال إلقائه كما لو كان من المستوى الثالث. ولكن…”

“رائع! حاول الآن بشكل أسرع ، مثلما تريد كسر الناقوس.”

 

 

“… يمكنك إضافة أكبر قدر ممكن من دلاء المانا كما تريد. هدفك في هذا الدرس هو إدارة رفع الثقل إلى أعلى الناقوس. لديك ساعتان. لتمر بالكاد ، فعل ذلك مرة واحدة فقط كافٍ.”

سرعان ما تدهور الوضع في سلسلة من “أسرع” و “أبطأ” و “ليس قاسياً جداً ، كن لطيفاً.”

 

 

 

على الرغم من أنها كانت تشير بوضوح إلى التعامل مع الثقل ، دون حمل أي سمع مزدوج على الإطلاق ، فإن هذه الكلمات تستحضر في عقل ليث صور محمومة لا علاقة لها بالسحر تماماً.

في الساعتين التاليتين ، كلما كان دوره ، كان ليث يسمح لخصمه بتنفيذ هجومه قبل تحييده عندما يلعب الضحية ، بينما كمهاجم سيعطيهم الوقت للرد.

 

سرعان ما تدهور الوضع في سلسلة من “أسرع” و “أبطأ” و “ليس قاسياً جداً ، كن لطيفاً.”

على الرغم من بذل قصارى جهده للتركيز على المهمة المطروحة ، بينما كانت سولوس تهدّئه بأسرع ما يمكن ، إلا أن طبيعة ليث بجنون العظمة انتهت بإنقاذه من الإحراج.

نزل ليث إلى الحلبة بتعبير منذهل ، محاولاً فهم ما حدث للتو.

 

 

في ذلك الصباح قام بتضميد مناطقه السفلى ، بحيث أنه في أسوأ الحالات ، لن يؤدي صعود بطل الرمح إلى أي انتفاخ في بنطاله ، مما يبقيه ملتصقاً بطنه.

 

————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

الفصل 62 مشاكل التحكم في الاندفاع

تلت التعويذة مرة أخرى ، وهذه المرة ارتفع الثقل فوق العلامة الثانية ثم الثالثة قبل السقوط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط