نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 67

الإمتحان التجريبي

الإمتحان التجريبي

الفصل 67 الإمتحان التجريبي

 

 

“لا يزال يتعين علينا أن نقرر أولاً من هو المسؤول.” قالت فتاة أخرى.

في الأسابيع التالية ، أصبحت الحياة في أكاديمية غريفون البيضاء أكثر نشاطاً يوماً بعد يوم. بعد تعويذة الرافعة ، جعلتهم البروفيسور ناليير يتعلمون المزيد من التعاويذ التعليمية بصعوبة وقيود متزايدة ، واضعة الطلاب تحت الإختبار في كل درس.

 

 

 

بدأ البروفيسور تراسكو في الاستفادة من جميع الحلقات المتاحة في قاعة التدريب ، ومنحهم جنوداً مدربين عسكرياً كشركاء السجال. كانوا مجهزي بالدروع المسحورة ، وسوف يستخدمون سلاحاً مختلفاً في كل درس.

 

 

كان ينظر إلى لحاء الشجرة ، أثناء استنشاق الهواء بإحساسه العالي ، محاولاً التأكد من طبيعة ونوع الحيوانات المفترسة المحلية ، عندما وصل أسوأ ضجيج ممكن إلى أذنيه.

يمكن للطلاب ، بدورهم ، استخدام عنصر واحد فقط ، بناءً على السيناريو الذي ابتكره تراسكو لكل جلسة تدريبية. بعد كل هزيمة ، سيعلمهم شركاؤهم حركة القدم ويشيرون إلى أخطائهم.

كانت التمتمة تملأ الهواء ، وكان الطلاب الذين يشتهرون بأنفسهم جيدون يشتمون بالفعل زملائهم القمامة حتى قبل معرفتهم ، بينما كان المتغذون السفليون يصلون الآلهة لمنحهم شخصاً يؤدي إلى نجاح سهل.

 

“سيُعتبر أنه ‘مات’ وعاد إلى القلعة. إذا بقي عضو واحد فقط ، تُعتبر المجموعة قد تم القضاء عليها. وغني عن القول ، إيذاء مجموعتك محظور. عليك حل خلافاتك ، لا تصعيدهم.”

ذهبت دروس سيد المعالج بدون عقبة. أصبح الانقسام بين مفضلي البروفيسور فاستر وبقية الفصل واسعاً لدرجة أنه لم يعد يجرؤ أحد على أمل سرقة أضوائهم.

بفضل المنشط ، نمت 5 سم (2 بوصة) واكتسبت 10 كيلوغرامات (22 رطلاً). كانت لا تزال رقيقة ، لكن جوهر المانا قد تطور بالفعل إلى أزرق سماوي عميق.

 

 

الشيء الوحيد المتبقي للطلاب الآخرين هو محاولة عدم التأخر كثيراً ووضع رهاناتهم حول من سيأتي في القمة.

“أنت معتوه ، كان يجب أن تقول ذلك في وقت سابق!” هدر ، شاهقاً فوق الراي مثل بالغ مع طفل.

 

 

تم عقد معظم دورات سيد الصياغة في الفصل الدراسي. علمتهم البروفيسور وانيمير ، أو أحد مساعديها ، كيفية التمييز بين الرونيات بناءً على العناصر وكيفية دمجها للحصول على تأثيرات مختلفة.

وقف العقرب على أقدامه الأربعة ، ممدداً العمود الفقري والساقين الأمامية بحركات مثل القطط ، مما أجبر الطيور على الطيران.

 

“استيقظ! لقد حان الوقت من السنة مرة أخرى.”

كانت سولوس متحمسة لدروس سيد الخيميائي التي استمرت في أخذها ، ووعدت ليث بمفاجأة كبيرة. وسرعان ما انتهت من نسخ كتابها ، والآن قام الاثنان بمداهمة مكتبة الأكاديمية في كل زيارة.

 

 

 

أما الدروس الخصوصية فقد كانت أكثر سلاسة مما توقعها ليث. بعد شهر ، أتقنت كيلا بالفعل خمسة أنواع من السحر الصامت ، بينما كانت فريا ويوريال يكافحان مع النوع الرابع.

“يا إلهي ، لا! لأقسمت أنه كان لدي أشبال حتى قبل بضعة أشهر فقط. العثور على رفيق لائق هو أمر صعب للغاية! ناهيك عن مقدار الرعاية التي تتطلبها تلك الأزواج الرائعة. شكراً يا مأروك ، ولكن أعتقد أنني سوف أمر بجد. أحتاج لبعض الوقت الجيد.”

 

“لا يزال يتعين علينا أن نقرر أولاً من هو المسؤول.” قالت فتاة أخرى.

(AN: السحر الأول الطبيعي يتطلب إشارات يد وكلمة سحرية ، السحر الصامت فقط الكلمة أو الإشارات ، الصمت المثالي يتطلب إيماءات فقط لتوجيه التأثيرات المستحضرة والتحكم فيها بشكل أفضل)

 

 

“أخيراً بعض المرح! نبّه كل الأوكار ، أُعلن أن موسم اللعبة مفتوح!”

كان معدل تعلمها مرعباً ، يستحق شخصاً تمكن من دخول غريفون البيضاء بدون مرشد. اشتبه ليث في أنها عبقرية ، وراقبها عن كثب.

 

 

 

بفضل المنشط ، نمت 5 سم (2 بوصة) واكتسبت 10 كيلوغرامات (22 رطلاً). كانت لا تزال رقيقة ، لكن جوهر المانا قد تطور بالفعل إلى أزرق سماوي عميق.

 

 

أرادهم أن يتوكلوا عليه ، لا يعتمدوا عليه ، أو أنه سيضعف نموهم وثقتهم بأنفسهم. ناهيك عن عدم رغبته في التخلي عن مثل هذه الأسرار الثمينة وعدم الحصول على أي شيء في المقابل.

بمرور الوقت ، تمكن من كسب ثقتهم وائتمانهم ، أو على الأقل ما كان يأمله. قرر ليث أن يعلمهم السحر الصامت فقط ، مع الاحتفاظ بأسرار السحر الصامت المثالي والإلقاء المتعدد لنفسه.

إذا سُمِح لروح بشرية حية بالمراقبة ، فسيرى راي يغطي وجهه بمخلبه نفسه في حالة إحباط.

 

في هذه الأثناء ، على بعد بضع عشرات من الكيلومترات ، كان حاكم الغابة يأخذ قيلولة الصباح الأولى ، وكان يشخر بشكل سليم. تم الضغط على أحد الكفوف الأمامية العملاقة على عينيه ، وحمايتها من أشعة الشمس أثناء الاستمتاع بدفء الربيع.

أرادهم أن يتوكلوا عليه ، لا يعتمدوا عليه ، أو أنه سيضعف نموهم وثقتهم بأنفسهم. ناهيك عن عدم رغبته في التخلي عن مثل هذه الأسرار الثمينة وعدم الحصول على أي شيء في المقابل.

سقطت جميع الأيدي في تلك المرحلة ، لذلك رفع ليث يده مرة أخرى ، بينما بدأ الفرز بالفعل.

 

 

لقد أثبت لهم ليث أنهم يمكن أن يثقوا به ، والآن الأمر متروك لهم لإعادة الجميل وإظهار فائدتهم.

‘رباه! كيف يمكن لأي شخص أن يكون أحمق لتلك الدرجة؟ إذا استمروا على هذا النحو ، فمن الأفضل أن نستسلم.’ فكّر.

 

انتهى ليث في مجموعة من ثلاث فتيات وصبي. لم يكن يعرف أياً منهم ، لذا حاول أن يبذل قصارى جهده للتصرف بشكل ودي ، كما فعل مع مجموعة المعالجين. في الشهر الماضي ، استعاد قدراً كبيراً من مهاراته الاجتماعية ، وفقد سلوكه.

بعد شهر واحد من بداية الدروس الخاصة ، تم استدعاء جميع طلاب السنة الرابعة من قبل مدير المدرسة في القاعة الرئيسية في الطابق الأرضي ، مباشرة بعد الإفطار.

 

 

“نسيت أن أحدد أنكم ستخضعون للمراقبة باستمرار ، لذا احذروا مما تفعلونه أو تقولونه.”

ظهر العديد من الأساتذة بمجرد أن تردد الجرس الذي يشير إلى البداية القريبة للدروس. قاموا بفتح خطوات الاعوجاج متعددة ، جاؤوا بهم إلى وجهتهم.

كانت سولوس متحمسة لدروس سيد الخيميائي التي استمرت في أخذها ، ووعدت ليث بمفاجأة كبيرة. وسرعان ما انتهت من نسخ كتابها ، والآن قام الاثنان بمداهمة مكتبة الأكاديمية في كل زيارة.

 

“أنت أسأت فهم كلامي.” هز لينخوس رأسه.

التغيير المفاجئ في روتينهم جعلهم مرتبكين. لقد بدأوا ذلك اليوم مثل أي يوم آخر ، حيث أعدوا التعاويذ والكتب للدورات اليومية.

 

 

 

“مرحباً ، أعزائي الطلاب.” قال لينخوس عندما أغلقت آخر خطوات الاعوجاج.

“البروفيسور تراسكو ، لم تخبرنا من هو القائد. يجب أن تكون سلسلة القيادة واضحة.”

 

 

“آمل أن تكون قد استمتعتم بوجبة الإفطار ، لأنها ستكون آخر وجبة لائقة ستحصل عليها لفترة من الوقت. على الأقل ، إذا كنت جيداً بما فيه الكفاية. اليوم ، ستبدؤن في الامتحان التجريبي ، للتحضير لنهائيات الفصل الدراسي.”

 

 

 

“سيتم تقسيمكم إلى مجموعات من خمسة ، وفقاً للتخصصات التي اخترتموها. وستتألف كل مجموعة من مهاجمين ومدافعين ومعالج واحد. سيؤثر تقييمكم الحالي على كيفية تشكيل مجموعتكم.”

كانت سولوس متحمسة لدروس سيد الخيميائي التي استمرت في أخذها ، ووعدت ليث بمفاجأة كبيرة. وسرعان ما انتهت من نسخ كتابها ، والآن قام الاثنان بمداهمة مكتبة الأكاديمية في كل زيارة.

 

(AN: السحر الأول الطبيعي يتطلب إشارات يد وكلمة سحرية ، السحر الصامت فقط الكلمة أو الإشارات ، الصمت المثالي يتطلب إيماءات فقط لتوجيه التأثيرات المستحضرة والتحكم فيها بشكل أفضل)

“مدة الاختبار أسبوع واحد. سيقام في الغابة المحيطة بـ غريفون البيضاء. الشيء الوحيد المطلوب منك هو البقاء على قيد الحياة طالما يمكنك.”

“البروفيسور تراسكو ، لم تخبرنا من هو القائد. يجب أن تكون سلسلة القيادة واضحة.”

 

 

“لا تقلقوا ، إنها بيئة خاضعة للرقابة ، سيقوم الأساتذة بإنقاذكم في حالة حدوث أي خطأ. أسئلة؟”

 

 

 

تم رفع عدة أيد ، وكان من بينها ليث.

‘رباه! كيف يمكن لأي شخص أن يكون أحمق لتلك الدرجة؟ إذا استمروا على هذا النحو ، فمن الأفضل أن نستسلم.’ فكّر.

 

لا شيء يجرؤ على مهاجمتهم وهم في أعلى العرش.

“ليث من لوتيا ، تكلم بحرية.”

 

 

 

“اعتقدت أنه لن تكون هناك بطولات أو مسابقات.” قال ليث. “لماذا هذا التغيير؟”

 

 

بمجرد دخول الغابة ، أصبحت حواس ليث في حالة تأهب. كانت بيئة غير معروفة تماماً ، كان بإمكانه الاعتماد على الكتب الموجودة داخل مجال سولوس للتعرف على النباتات والحيوانات ، لكنها كانت قليلة الاستخدام من أجل البقاء.

ضحك لينخوس.

 

 

 

“إنها ليست منافسة. الغابة كبيرة حقاً ، وستذهب مجموعات مختلفة في مناطق مختلفة.”

كانت سولوس متحمسة لدروس سيد الخيميائي التي استمرت في أخذها ، ووعدت ليث بمفاجأة كبيرة. وسرعان ما انتهت من نسخ كتابها ، والآن قام الاثنان بمداهمة مكتبة الأكاديمية في كل زيارة.

 

 

“فرص الاجتماع قريبة من الصفر ، وحتى لو حدث ذلك ، سيتم إيقاف فريق يعطل فريقاً آخر على الفور ، مع تأثير مدمر على درجات أعضائه.”

(AN: السحر الأول الطبيعي يتطلب إشارات يد وكلمة سحرية ، السحر الصامت فقط الكلمة أو الإشارات ، الصمت المثالي يتطلب إيماءات فقط لتوجيه التأثيرات المستحضرة والتحكم فيها بشكل أفضل)

 

 

“نسيت أن أحدد أنكم ستخضعون للمراقبة باستمرار ، لذا احذروا مما تفعلونه أو تقولونه.”

اهتز جسم العقرب ، متيقظاً فجأة وواضح الرأس.

 

 

أصبح صوته بارداً خلال العبارة الأخيرة ، بحثاً في الحشد عن الشخصيات الأكثر إزعاجاً. ثم أشار إلى فتاة.

ضحك لينخوس.

 

 

“هيستي كاوفور ، تكلمي بحرية.” تعرف عليها ليث ، كانت واحدة من آخر مكان في فئة المعالج.

“رئيس! رئيس!” اقترب راي ضخم ، ارتفاعه عند الكاحل يصل إلى مترين (6’7 “) ، مع فرو ذهبي ، وظلال من الأحمر والأصفر ، بالعدو ، ولم تهتم الطيور به ، متواصلة عملها.

 

“ليس هذا! أعني أن الجراء من الجبل المصنوع قد غزوا عشبك مرة أخرى.”

“أليس هذا الإعداد غير عادل للغاية؟ لا تقدم الغابات أي نفع ، إذا تم تشكيل المجموعات بناءً على التقييمات ، فهل ليس هذا مثل إحباط أولئك الذين لا يزالون يعانون من الفشل؟” كانت بالطبع تتحدث عن نفسها. لم يكن هناك موضوع واحد حيث تألقت فيه حتى الآن.

 

 

أرادهم أن يتوكلوا عليه ، لا يعتمدوا عليه ، أو أنه سيضعف نموهم وثقتهم بأنفسهم. ناهيك عن عدم رغبته في التخلي عن مثل هذه الأسرار الثمينة وعدم الحصول على أي شيء في المقابل.

“أنت أسأت فهم كلامي.” هز لينخوس رأسه.

“الآلهة الصالحة ، هل أنت أصمة أم ماذا؟ هذا تمرين جماعي بين أشخاص لا يعرفون بعضهم البعض. والأمر متروك لك لتحديد من هو القائد ، وهو خيار لا علاقة له بالدرجات والوضع أو هيبة.”

 

 

“ستعمل المجموعات على قدم المساواة. ما قصدته من قبل هو أنها تم تجميعها بحيث تحصل جميع المجموعات على نفس الرتبة. لن أسمح بمثل هذا التمرين بلا فائدة.”

“بدون الانضباط لا يوجد انتصار. القائد المتغطرس الذي لا يحترم جنوده ، يمكنه فقط أن يقودهم إلى الهزيمة! بالإضافة إلى ذلك ، من القمامة؟ هل قاتلت شيئاً في حياتك؟ كيف تعرفين كيف تتفاعلين مع الخطر؟ أو كيف تفعلين ذلك؟”

 

“ناقص خمسين نقطة لاستجواب الأوامر ، وناقص خمسين أخرى لامتلاككِ المرارة لقول ذلك في وجهي!” صرخ في وجهها مثل رقيب تدريب حقيقي ، مما جعلها تنكمش.

“هذه فرصة لكم للاختلاط بالآخرين وتعلم الاعتماد على بعضكم البعض. الاختبار مخصص للفريق بأكمله ، وليس للأفراد. إذا كانت المملكة ستطلب مساعدتكم ، فلن تتمكنوا من اختيار من ستعملون معه ، ستحتاجون إلى المرونة والتضامن.”

 

 

 

كانت التمتمة تملأ الهواء ، وكان الطلاب الذين يشتهرون بأنفسهم جيدون يشتمون بالفعل زملائهم القمامة حتى قبل معرفتهم ، بينما كان المتغذون السفليون يصلون الآلهة لمنحهم شخصاً يؤدي إلى نجاح سهل.

“تختلف المعارك الحقيقية عن الصفوف ، وعادة ما يكون أولئك الذين يرفرفون لغوتهم أكثر هم أول من يسقط في المعركة. اخرسي الآن ، إلا إذا كنت تريدين أن تخسري خمسين أخرى!”

 

 

سقطت جميع الأيدي في تلك المرحلة ، لذلك رفع ليث يده مرة أخرى ، بينما بدأ الفرز بالفعل.

تم عقد معظم دورات سيد الصياغة في الفصل الدراسي. علمتهم البروفيسور وانيمير ، أو أحد مساعديها ، كيفية التمييز بين الرونيات بناءً على العناصر وكيفية دمجها للحصول على تأثيرات مختلفة.

 

التغيير المفاجئ في روتينهم جعلهم مرتبكين. لقد بدأوا ذلك اليوم مثل أي يوم آخر ، حيث أعدوا التعاويذ والكتب للدورات اليومية.

“أنا آسف ، مدير المدرسة ، سؤال أخير. أفهم أن هذا جهد جماعي ، ولكن ماذا لو وقع شخص ما على وحش ونقذه معلم؟ هل يمكنه العودة إلى الفريق ، أو فشل المجموعة بأكملها؟”

“أنت أسأت فهم كلامي.” هز لينخوس رأسه.

 

 

“سيُعتبر أنه ‘مات’ وعاد إلى القلعة. إذا بقي عضو واحد فقط ، تُعتبر المجموعة قد تم القضاء عليها. وغني عن القول ، إيذاء مجموعتك محظور. عليك حل خلافاتك ، لا تصعيدهم.”

 

 

 

فجأة اهتز الهواء من قبل خوار غاضب.

 

 

 

“ماذا تعني أنني في نفس مجموعة هذه القمامة العامة ة؟!”

 

 

قام ليث بتغطية وجهه داخلياً ، في حين أن تراسكو ، مع وجهه المعتاد ، فعل ذلك علناً.

فضولي ، سأل ليث لينخوس ، الذي أوضح له أنها كانت على رأس تخصص ساحر المعركة ، وكانت تشير إلى فتاة كانت بعيدة جداً عنها.

 

 

 

“شكراً لك على الإشارة إليها ، الآنسة الشابة.” قال البروفيسور بينلو ، المسؤول عن فصول ساحر المعركة. ابتسمت الفتاة بابتسامة كبيرة راضية ، وأخيراً كان هناك شيء يسير في طريقها.

 

 

“أنت أسأت فهم كلامي.” هز لينخوس رأسه.

“ناقص خمسين نقطة لاستجواب الأوامر ، وناقص خمسين أخرى لامتلاككِ المرارة لقول ذلك في وجهي!” صرخ في وجهها مثل رقيب تدريب حقيقي ، مما جعلها تنكمش.

 

 

“أليس هذا الإعداد غير عادل للغاية؟ لا تقدم الغابات أي نفع ، إذا تم تشكيل المجموعات بناءً على التقييمات ، فهل ليس هذا مثل إحباط أولئك الذين لا يزالون يعانون من الفشل؟” كانت بالطبع تتحدث عن نفسها. لم يكن هناك موضوع واحد حيث تألقت فيه حتى الآن.

“بدون الانضباط لا يوجد انتصار. القائد المتغطرس الذي لا يحترم جنوده ، يمكنه فقط أن يقودهم إلى الهزيمة! بالإضافة إلى ذلك ، من القمامة؟ هل قاتلت شيئاً في حياتك؟ كيف تعرفين كيف تتفاعلين مع الخطر؟ أو كيف تفعلين ذلك؟”

ترجمة: Acedia

 

 

“تختلف المعارك الحقيقية عن الصفوف ، وعادة ما يكون أولئك الذين يرفرفون لغوتهم أكثر هم أول من يسقط في المعركة. اخرسي الآن ، إلا إذا كنت تريدين أن تخسري خمسين أخرى!”

“هيستي كاوفور ، تكلمي بحرية.” تعرف عليها ليث ، كانت واحدة من آخر مكان في فئة المعالج.

 

التغيير المفاجئ في روتينهم جعلهم مرتبكين. لقد بدأوا ذلك اليوم مثل أي يوم آخر ، حيث أعدوا التعاويذ والكتب للدورات اليومية.

بعد أن خسرت نصف نقاطها دفعة واحدة ، أطاعت.

 

 

 

انتهى ليث في مجموعة من ثلاث فتيات وصبي. لم يكن يعرف أياً منهم ، لذا حاول أن يبذل قصارى جهده للتصرف بشكل ودي ، كما فعل مع مجموعة المعالجين. في الشهر الماضي ، استعاد قدراً كبيراً من مهاراته الاجتماعية ، وفقد سلوكه.

 

 

“هيستي كاوفور ، تكلمي بحرية.” تعرف عليها ليث ، كانت واحدة من آخر مكان في فئة المعالج.

عندما فتح البروفيسور تراسكو خطوات الاعوجاج الخاصة بهم ، كان على استعداد للمضي قدماً ، عندما أمسكته إحدى الفتيات من كتفه ، مما أجبره على التوقف.

ترجمة: Acedia

 

ضحك لينخوس.

“البروفيسور تراسكو ، لم تخبرنا من هو القائد. يجب أن تكون سلسلة القيادة واضحة.”

 

 

الفصل 67 الإمتحان التجريبي

قام ليث بتغطية وجهه داخلياً ، في حين أن تراسكو ، مع وجهه المعتاد ، فعل ذلك علناً.

سقطت جميع الأيدي في تلك المرحلة ، لذلك رفع ليث يده مرة أخرى ، بينما بدأ الفرز بالفعل.

 

“آمل أن تكون قد استمتعتم بوجبة الإفطار ، لأنها ستكون آخر وجبة لائقة ستحصل عليها لفترة من الوقت. على الأقل ، إذا كنت جيداً بما فيه الكفاية. اليوم ، ستبدؤن في الامتحان التجريبي ، للتحضير لنهائيات الفصل الدراسي.”

“الآلهة الصالحة ، هل أنت أصمة أم ماذا؟ هذا تمرين جماعي بين أشخاص لا يعرفون بعضهم البعض. والأمر متروك لك لتحديد من هو القائد ، وهو خيار لا علاقة له بالدرجات والوضع أو هيبة.”

 

 

 

“القائدة لا تتعامل مع الطلبات فحسب ، بل ستتحمل المسؤولية أيضاً إذا فشل فريقها. هل هو واضح؟ “نظر إلى أقرب فتاة ، قبل أن يدفعهم جميعاً عبر باب الأبعاد.

 

 

الشيء الوحيد المتبقي للطلاب الآخرين هو محاولة عدم التأخر كثيراً ووضع رهاناتهم حول من سيأتي في القمة.

بمجرد دخول الغابة ، أصبحت حواس ليث في حالة تأهب. كانت بيئة غير معروفة تماماً ، كان بإمكانه الاعتماد على الكتب الموجودة داخل مجال سولوس للتعرف على النباتات والحيوانات ، لكنها كانت قليلة الاستخدام من أجل البقاء.

الفصل 67 الإمتحان التجريبي

 

سقطت جميع الأيدي في تلك المرحلة ، لذلك رفع ليث يده مرة أخرى ، بينما بدأ الفرز بالفعل.

لن تعطيه الوحوش السحرية نقاطاً لخبرته ، سيحاولون فقط تمزيقه ، مما يجعله يفشل.

 

 

 

كان ينظر إلى لحاء الشجرة ، أثناء استنشاق الهواء بإحساسه العالي ، محاولاً التأكد من طبيعة ونوع الحيوانات المفترسة المحلية ، عندما وصل أسوأ ضجيج ممكن إلى أذنيه.

 

 

 

“لا يزال يتعين علينا أن نقرر أولاً من هو المسؤول.” قالت فتاة أخرى.

“تختلف المعارك الحقيقية عن الصفوف ، وعادة ما يكون أولئك الذين يرفرفون لغوتهم أكثر هم أول من يسقط في المعركة. اخرسي الآن ، إلا إذا كنت تريدين أن تخسري خمسين أخرى!”

 

 

‘رباه! كيف يمكن لأي شخص أن يكون أحمق لتلك الدرجة؟ إذا استمروا على هذا النحو ، فمن الأفضل أن نستسلم.’ فكّر.

‘رباه! كيف يمكن لأي شخص أن يكون أحمق لتلك الدرجة؟ إذا استمروا على هذا النحو ، فمن الأفضل أن نستسلم.’ فكّر.

 

سقطت جميع الأيدي في تلك المرحلة ، لذلك رفع ليث يده مرة أخرى ، بينما بدأ الفرز بالفعل.

انتهت كل جهوده للتحدث معهم بالمنطق في الفشل ، واتهموه بمحاولة سرقة الأضواء مرة أخرى ، كما هو الحال أثناء الصفوف المشتركة.

 

 

“أنا آسف ، مدير المدرسة ، سؤال أخير. أفهم أن هذا جهد جماعي ، ولكن ماذا لو وقع شخص ما على وحش ونقذه معلم؟ هل يمكنه العودة إلى الفريق ، أو فشل المجموعة بأكملها؟”

حتى أن ليث افتتح خطابه قائلاً إنه ليس لديه مصلحة في أن يكون القائد. لقد أرادهم فقط أن يكونوا هادئين وأن يبدؤوا في الحركة. هذا جعلهم أكثر غضباً ، وصرخوا عليه للتوقف عن أمرهم.

 

 

أصبح صوته بارداً خلال العبارة الأخيرة ، بحثاً في الحشد عن الشخصيات الأكثر إزعاجاً. ثم أشار إلى فتاة.

في هذه الأثناء ، على بعد بضع عشرات من الكيلومترات ، كان حاكم الغابة يأخذ قيلولة الصباح الأولى ، وكان يشخر بشكل سليم. تم الضغط على أحد الكفوف الأمامية العملاقة على عينيه ، وحمايتها من أشعة الشمس أثناء الاستمتاع بدفء الربيع.

“هيستي كاوفور ، تكلمي بحرية.” تعرف عليها ليث ، كانت واحدة من آخر مكان في فئة المعالج.

 

 

مع كل أنفاسه ، ستدخل طاقة العالم جسمه ، وتغذي وتقوي جوهره المانا ، وتدفعه إلى الأمام نحو التطور التالي. طافت العديد من الطيور الصغيرة على جسده الضخم المجعد ، وتغرد بجرأة.

التغيير المفاجئ في روتينهم جعلهم مرتبكين. لقد بدأوا ذلك اليوم مثل أي يوم آخر ، حيث أعدوا التعاويذ والكتب للدورات اليومية.

 

“سيتم تقسيمكم إلى مجموعات من خمسة ، وفقاً للتخصصات التي اخترتموها. وستتألف كل مجموعة من مهاجمين ومدافعين ومعالج واحد. سيؤثر تقييمكم الحالي على كيفية تشكيل مجموعتكم.”

لا شيء يجرؤ على مهاجمتهم وهم في أعلى العرش.

 

 

 

“رئيس! رئيس!” اقترب راي ضخم ، ارتفاعه عند الكاحل يصل إلى مترين (6’7 “) ، مع فرو ذهبي ، وظلال من الأحمر والأصفر ، بالعدو ، ولم تهتم الطيور به ، متواصلة عملها.

 

 

انتهى ليث في مجموعة من ثلاث فتيات وصبي. لم يكن يعرف أياً منهم ، لذا حاول أن يبذل قصارى جهده للتصرف بشكل ودي ، كما فعل مع مجموعة المعالجين. في الشهر الماضي ، استعاد قدراً كبيراً من مهاراته الاجتماعية ، وفقد سلوكه.

“استيقظ! لقد حان الوقت من السنة مرة أخرى.”

 

 

أما الدروس الخصوصية فقد كانت أكثر سلاسة مما توقعها ليث. بعد شهر ، أتقنت كيلا بالفعل خمسة أنواع من السحر الصامت ، بينما كانت فريا ويوريال يكافحان مع النوع الرابع.

اهتز جسم العقرب ، متيقظاً فجأة وواضح الرأس.

 

 

“هذه فرصة لكم للاختلاط بالآخرين وتعلم الاعتماد على بعضكم البعض. الاختبار مخصص للفريق بأكمله ، وليس للأفراد. إذا كانت المملكة ستطلب مساعدتكم ، فلن تتمكنوا من اختيار من ستعملون معه ، ستحتاجون إلى المرونة والتضامن.”

“يا إلهي ، لا! لأقسمت أنه كان لدي أشبال حتى قبل بضعة أشهر فقط. العثور على رفيق لائق هو أمر صعب للغاية! ناهيك عن مقدار الرعاية التي تتطلبها تلك الأزواج الرائعة. شكراً يا مأروك ، ولكن أعتقد أنني سوف أمر بجد. أحتاج لبعض الوقت الجيد.”

لن تعطيه الوحوش السحرية نقاطاً لخبرته ، سيحاولون فقط تمزيقه ، مما يجعله يفشل.

 

“الآلهة الصالحة ، هل أنت أصمة أم ماذا؟ هذا تمرين جماعي بين أشخاص لا يعرفون بعضهم البعض. والأمر متروك لك لتحديد من هو القائد ، وهو خيار لا علاقة له بالدرجات والوضع أو هيبة.”

إذا سُمِح لروح بشرية حية بالمراقبة ، فسيرى راي يغطي وجهه بمخلبه نفسه في حالة إحباط.

 

 

ظهر العديد من الأساتذة بمجرد أن تردد الجرس الذي يشير إلى البداية القريبة للدروس. قاموا بفتح خطوات الاعوجاج متعددة ، جاؤوا بهم إلى وجهتهم.

“ليس هذا! أعني أن الجراء من الجبل المصنوع قد غزوا عشبك مرة أخرى.”

“ناقص خمسين نقطة لاستجواب الأوامر ، وناقص خمسين أخرى لامتلاككِ المرارة لقول ذلك في وجهي!” صرخ في وجهها مثل رقيب تدريب حقيقي ، مما جعلها تنكمش.

 

بمجرد دخول الغابة ، أصبحت حواس ليث في حالة تأهب. كانت بيئة غير معروفة تماماً ، كان بإمكانه الاعتماد على الكتب الموجودة داخل مجال سولوس للتعرف على النباتات والحيوانات ، لكنها كانت قليلة الاستخدام من أجل البقاء.

وقف العقرب على أقدامه الأربعة ، ممدداً العمود الفقري والساقين الأمامية بحركات مثل القطط ، مما أجبر الطيور على الطيران.

 

 

‘رباه! كيف يمكن لأي شخص أن يكون أحمق لتلك الدرجة؟ إذا استمروا على هذا النحو ، فمن الأفضل أن نستسلم.’ فكّر.

“أنت معتوه ، كان يجب أن تقول ذلك في وقت سابق!” هدر ، شاهقاً فوق الراي مثل بالغ مع طفل.

 

 

 

“أخيراً بعض المرح! نبّه كل الأوكار ، أُعلن أن موسم اللعبة مفتوح!”

ظهر العديد من الأساتذة بمجرد أن تردد الجرس الذي يشير إلى البداية القريبة للدروس. قاموا بفتح خطوات الاعوجاج متعددة ، جاؤوا بهم إلى وجهتهم.

————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط