اليوم الأول
الفصل 70 اليوم الأول
لم تمر حتى ساعة من بداية الإمتحان التجريبي ، وكان ليث متعباً ومضطرباً بما يكفي للنظر بجدية في فكرة رمي المنشفة والعودة إلى غريفون البيضاء.
“أنا فيزن دي براي.” أول من حشد الشجاعة للتحدث كان الصبي ، وهو يمسك بيده مرة أخرى. هذه المرة صافحه ليث ، ولكن بالكاد ، كان غضبه مشتعلاً.
كان زملائه محرجين للغاية ، على الرغم من أن كل واحد منهم فتح فمه أكثر من مرة ، ولم تظهر كلمة واحدة. بغض النظر عن الاعتذار الذي جاء إلى أذهانهم ، فقد بدا كل منهم قليلاً ومتأخراً جداً ، حتى بالنسبة لهم.
في الوقت الحالي ، استغرق الأمر كل قوة إرادته لعدم خنقه على الفور ، لذا أومأ برأسه.
أولاً ، لقد نبذوه ، ثم تجاهلوا كل تحذيراته حتى فوات الأوان. لقد كان السبب الوحيد وراء عدم محوهم على الفور ، على الرغم من كل ثقتهم غير المستحقة وعروضهم المحرجة.
الاثنان اللذان فقدا السيطرة على مثانتهما سابقاً ، واجها صعوبة بالغة في مشاهدة الآخرين في عينيهما ، وكان بإمكانهما فقط شكر سادة الصياغة في الأكاديمية على زي التنظيف الذاتي.
“أنا فيزن دي براي.” أول من حشد الشجاعة للتحدث كان الصبي ، وهو يمسك بيده مرة أخرى. هذه المرة صافحه ليث ، ولكن بالكاد ، كان غضبه مشتعلاً.
اتضح أنهم كانوا يعملون في الغالب لتخزين الكتب والمنتجات النسائية والعناصر الشخصية ، مثل المجوهرات والمال والتذكارات العائلية. تمكن فيزن حتى من مفاجأة ليث بممتلكاته.
“سأحتفظ بباقي الطعام في حالات الطوارئ. لن يستمر أبداً لمدة سبعة أيام ، وتقسيمه بين الكثير من الناس. نحن بحاجة للصيد يومياً. من لديه أي خبرة في ذلك؟”
“من المفترض أن أكون… أعني أنا الحارس.” صحح نفسه وهو يضحك بتوتر. كان فيزن يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ، بارتفاع 1.63 متراً (5’4 “) بشعر بني وعيون كستنائية. كان لديه بنية منتظمة وشامة صغيرة تحت عينه اليسرى.
{تغيير: المأمور—> الحارس.}
{تغيير: المأمور—> الحارس.}
‘اهدأ ، أيها العجوز. الغضب لن يقودنا إلى أي مكان. بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل أننا ما زلنا نراقب. يمكن أن يخسروا العديد من النقاط التي يحبونها بحماقتهم ، ولكن لا يوجد سبب للانحناء على مستواهم.’ قال لنفسه.
“على هذا النحو ، فإن تخصصي هو دفاع قوي. يمكن للحراس استحضار عدة أنواع من المصفوفات مع أي عنصر ، حتى يمكننا تغيير المشهد إذا لزم الأمر.”
نظراتهم المليئة بالتوقعات جعلته يريد التقيؤ ، لا يمكن أن يكون هناك سوى إجابة محتملة.
“في أوقات الحرب ، يمكن للحارس أن يبني بسهولة الجسور المؤقتة وأبراج الحصار ، ونحن الدفاع الوحيد الذي يمتلكه الجيش ضد سحرة الحرب. وبدلاً من ذلك ، في أوقات السلام ، يتمثل دورنا في بناء السدود والقلاع والطرق ، وكل ما تحتاجه المملكة. دعني أريك.”
ثم ، تقدم الثاني من الثنائي المتبولَين إلى الأمام.
قام فيزن بإلقاء تعويذة مجهولة ووضع يديه على الحائط. ثم ألقى أخرى ، متحركاً حول الأعمدة الحجرية ومعززاً الهيكل بأكمله.
أومأ ليث.
“انظر؟ أولاً ، راجعت استقرار الأرض ، ثم أصلحت الأشياء حتى يصبح الكهف الآن آمناً مثل الكهف الطبيعي.” ظل يبتسم ، على أمل أن يثبت قيمته.
لم تمر حتى ساعة من بداية الإمتحان التجريبي ، وكان ليث متعباً ومضطرباً بما يكفي للنظر بجدية في فكرة رمي المنشفة والعودة إلى غريفون البيضاء.
عادة ما سيكون ليث معجباً ، حتى مع ملاحظة عقلية للتحقق من تعاويذ الحارس.
“هذه مجرد نسخة أكبر ومحسنة من تمرين البروفيسور تراسكو في اليوم الثاني. ألم تجدوا من الغريب أن الوحوش السحرية أعلنت عن وجودها قبل الهجوم؟ ما هو المعنى الذي يصنعه الصراخ قبل الانقضاض؟”
مع كل ما حدث ، فقدوا هذا الجزء. تفسيره لم يكن منطقياً فحسب ، بل أرسل أيضاً رعشات من الخوف إلى أسفل عمودهم الفقري. جعلهم يشعرون بالضعف حتى غير آمنين.
‘حارس لا يمكنه حتى إيقاف سينجي على الرغم من رؤيته قادماً من ميل. ما الذي يجب أن يبتسم له القذر؟’
في الوقت الحالي ، استغرق الأمر كل قوة إرادته لعدم خنقه على الفور ، لذا أومأ برأسه.
تمكن الطعام من رفع روح الجميع ، وعندما نفد منهم البسكويت بدا أنهم منتعشين وجاهزين للعمل.
—————–
ثم ، تقدم الثاني من الثنائي المتبولَين إلى الأمام.
“اسمي ميرنا كراتيك ، أنا ساحرة حرب.” كانت في الخامسة عشرة أيضاً ، بارتفاع 1.60 متر (5’3 “) بشعر أسود بطول الكتف. كان لديها جسم نحيف متطور تماماً ، لكن وجهها المستدير يحتوي على العديد من الميزات الطفولية لتصفها بأنها جميلة. كانت جذبة في أحسن الأحوال.
“أعرف ما هو ساحرة الحرب. معلمتي الخاصة واحدة أيضاً.” قاطعها ليث.
صدقها كان منعشاً لليث ، كل الآخرين كانوا لا يزالون متعجرفين نوعاً ما ، يتباهون بمهاراتهم كما لو كانت في الواقع تستحق شيئاً.
أثناء الاستماع إلى سولوس ، أخذ ليث أنفاساً عميقة قليلة لاستعادة رباطة جأشه. مد يده إلى كل عضو في المجموعة. صافحوه على الفور.
أصبحت حمراء من الغضب ، لكنها تمكنت من كبحه.
كان زملائه محرجين للغاية ، على الرغم من أن كل واحد منهم فتح فمه أكثر من مرة ، ولم تظهر كلمة واحدة. بغض النظر عن الاعتذار الذي جاء إلى أذهانهم ، فقد بدا كل منهم قليلاً ومتأخراً جداً ، حتى بالنسبة لهم.
“يمكنني إسقاط وحش سحري بتعويذة واحدة.” واصلت بصوت بارد كالحجر.
‘أنتِ تتمنين.’ سخر من الداخل.
“بادئ ذي بدء ، لا تستهينون أبداً بالوحش السحري. إن ذكاءهم يكاد يكون على المستوى البشري ، إذا عاملتموهم كوحوش غبية ، فسوف تفشلون بسرعة.”
“اسمي فلوريا إرناس ، أنا فارسة الساحرة.” كانت الأطول في المجموعة ، بارتفاع 1.76 متر (5’9 “) ، بشعر أسود بطول الذقن وبنية سباحة محترفة.
“تخصصي هو الدفاع أيضاً ، ولكن بخلاف الحارس ، فإن مهاراتي موجهة بشكل أفضل نحو تغطية هدف أصغر أو الهدف. ويتم تدريب فرسان السحرة أيضاً على استخدام الأسلحة.” قالت وهي تفتح رداءها وتكشف عن طية معلقة بجانبها.
“على هذا النحو ، فإن تخصصي هو دفاع قوي. يمكن للحراس استحضار عدة أنواع من المصفوفات مع أي عنصر ، حتى يمكننا تغيير المشهد إذا لزم الأمر.”
“حسناً ، يتم فتح المقصف على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. لم يكن لدي أي سبب لتخزين أي منها.” ردت فلوريا ، وأبقت رأسها منخفضة ، وعبثت الأرض بقدمها.
“مرحباً بكم ، وشكراً. أنا بيليا أولفار. بصفتي ساحر المعركة ، أنا جاك لجميع المهن ، أو على الأقل من المفترض أن أفعل ذلك. وفقاً لبروفيسوري ، يجب أن أكون قادرة على التمسك بمفردي في كل موقف أو دعم أي عضو في الفريق يحتاج إلى المساعدة.”
“ولكن بالنظر إلى أدائي حتى الآن ، فإما أنه سيء في التدريس أو أنا متعلمة بطيئة.” كانت بارتفاع 1.7 متر (5’7″) ، وشعر أشقر طويل مع ظلال سوداء مرفوعة في ذيل حصان.
“لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع أن نفشل ، أو أن نتعرض لإصابة شديدة. وإلا لماذا إضافة معالج؟ لنستمر لمدة أسبوع ، نحتاج إلى تجميع مواردنا ومهاراتنا. في تميمتي الأبعاد لدي بعض الطعام والجرعات ومجموعة أدوات الصيد الخاصة بي. ماذا عنكم؟”
صدقها كان منعشاً لليث ، كل الآخرين كانوا لا يزالون متعجرفين نوعاً ما ، يتباهون بمهاراتهم كما لو كانت في الواقع تستحق شيئاً.
“من المفترض أن أكون… أعني أنا الحارس.” صحح نفسه وهو يضحك بتوتر. كان فيزن يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ، بارتفاع 1.63 متراً (5’4 “) بشعر بني وعيون كستنائية. كان لديه بنية منتظمة وشامة صغيرة تحت عينه اليسرى.
للحظة ، فكر في ضربهم ، مذكّراً بمدى عدم جدواهم في معركة حقيقية. ولكن بعد ذلك قرر ذلك.
‘اهدأ ، أيها العجوز. الغضب لن يقودنا إلى أي مكان. بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل أننا ما زلنا نراقب. يمكن أن يخسروا العديد من النقاط التي يحبونها بحماقتهم ، ولكن لا يوجد سبب للانحناء على مستواهم.’ قال لنفسه.
“لهذا اختطفني الطائر الوحش ، بدلاً من عض رأسي ، أو تمزيقي مع المخالب. اعتقدت أنه كان يلعب معي فقط قبل قتلي. لكن هذا في الواقع أكثر منطقية.”
‘نعم ، تذكر ما قاله شكسبير: “كل العالم مسرح ، وجميع الرجال والنساء مجرد ممثلين”.’ قالت سولوس ‘أوه ، شيء آخر ، هذا ما أفكر به في الاختبار…’
ثم ، تقدم الثاني من الثنائي المتبولَين إلى الأمام.
“يمكنني إسقاط وحش سحري بتعويذة واحدة.” واصلت بصوت بارد كالحجر.
أثناء الاستماع إلى سولوس ، أخذ ليث أنفاساً عميقة قليلة لاستعادة رباطة جأشه. مد يده إلى كل عضو في المجموعة. صافحوه على الفور.
‘اهدأ ، أيها العجوز. الغضب لن يقودنا إلى أي مكان. بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل أننا ما زلنا نراقب. يمكن أن يخسروا العديد من النقاط التي يحبونها بحماقتهم ، ولكن لا يوجد سبب للانحناء على مستواهم.’ قال لنفسه.
“حسناً ، دعونا ننسى ما حدث من قبل. دعوني أطلعكم على رأيي في الوضع الحالي.” في تلك الكلمات ، شدد الأربعة الآخرون تعبيرهم ، متوقعين توبيخاً أو ليث يتباهى بنفسه.
“لا طعام؟” سأل في كفر.
“بادئ ذي بدء ، لا تستهينون أبداً بالوحش السحري. إن ذكاءهم يكاد يكون على المستوى البشري ، إذا عاملتموهم كوحوش غبية ، فسوف تفشلون بسرعة.”
“يمكنني إسقاط وحش سحري بتعويذة واحدة.” واصلت بصوت بارد كالحجر.
من وجوه زملائه ، استطاع أن يرى أنهم يشككون في كلماته ، لكن ليس لديهم الشجاعة لقولها علانية.
الاثنان اللذان فقدا السيطرة على مثانتهما سابقاً ، واجها صعوبة بالغة في مشاهدة الآخرين في عينيهما ، وكان بإمكانهما فقط شكر سادة الصياغة في الأكاديمية على زي التنظيف الذاتي.
“لقد قاتلت العديد منهم في الماضي. بعضهم قتلتهم ، وهربت من آخرون ، وذيلي بين ساقي. ليس الأمر فقط أنهم أذكياء. كما رأيتم بأنفسكم ، يمكنهم استخدام السحر بطريقة مختلفة ، مع وقت إلقاء أقصر بكثير.”
“أنا فيزن دي براي.” أول من حشد الشجاعة للتحدث كان الصبي ، وهو يمسك بيده مرة أخرى. هذه المرة صافحه ليث ، ولكن بالكاد ، كان غضبه مشتعلاً.
مع كل ما حدث ، فقدوا هذا الجزء. تفسيره لم يكن منطقياً فحسب ، بل أرسل أيضاً رعشات من الخوف إلى أسفل عمودهم الفقري. جعلهم يشعرون بالضعف حتى غير آمنين.
لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي ، فهو لم يسمع بهذه الجملة منذ تصفح القصص المصورة عبر الإنترنت مرة أخرى على الأرض. أخرج طبقاً من البسكويت المخبوز حديثاً ، وشدد على تناوله لتهدئة أعصابه والتعجيل بشفاء المانا.
“انظر؟ أولاً ، راجعت استقرار الأرض ، ثم أصلحت الأشياء حتى يصبح الكهف الآن آمناً مثل الكهف الطبيعي.” ظل يبتسم ، على أمل أن يثبت قيمته.
“لن أكذب عليكم ، إذا لم يكونوا معاقين بسبب عدم القدرة على استخدام أكثر من عنصرين ، أشك في أنني يمكن أن أهزم حتى أحدهم.” ليث كذب ، مستخفاً بنفسه ليس بسبب التواضع ، ولكن لجعلهم يدركون قوة عدوهم.
نظراتهم المليئة بالتوقعات جعلته يريد التقيؤ ، لا يمكن أن يكون هناك سوى إجابة محتملة.
تمكن الطعام من رفع روح الجميع ، وعندما نفد منهم البسكويت بدا أنهم منتعشين وجاهزين للعمل.
“ولكي أكون صريحاً تماماً ، أعتقد أننا كنا سنمحى بالفعل لولا حقيقة أنهم يلعبون جنباً إلى جنب مع خطة مدير المدرسة.”
“ماذا تقصد بذلك؟” سرعان ما استعادت فلوريا هدوئها ، مفتونة بكلمات ليث.
“لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع أن نفشل ، أو أن نتعرض لإصابة شديدة. وإلا لماذا إضافة معالج؟ لنستمر لمدة أسبوع ، نحتاج إلى تجميع مواردنا ومهاراتنا. في تميمتي الأبعاد لدي بعض الطعام والجرعات ومجموعة أدوات الصيد الخاصة بي. ماذا عنكم؟”
“أعرف ما هو ساحرة الحرب. معلمتي الخاصة واحدة أيضاً.” قاطعها ليث.
“فكري في الأمر.” قال معيداً صياغة ما قالته له سولوس في وقت سابق.
نظراتهم المليئة بالتوقعات جعلته يريد التقيؤ ، لا يمكن أن يكون هناك سوى إجابة محتملة.
“هذه مجرد نسخة أكبر ومحسنة من تمرين البروفيسور تراسكو في اليوم الثاني. ألم تجدوا من الغريب أن الوحوش السحرية أعلنت عن وجودها قبل الهجوم؟ ما هو المعنى الذي يصنعه الصراخ قبل الانقضاض؟”
لم تمر حتى ساعة من بداية الإمتحان التجريبي ، وكان ليث متعباً ومضطرباً بما يكفي للنظر بجدية في فكرة رمي المنشفة والعودة إلى غريفون البيضاء.
“لم يكن لدى السينجي أي سبب لأداء هذا الزلزال ، كان يمكن أن يخفف من الأرض ويجعل هجمته صامتة كخطوات القط. أيضاً ، لماذا يهاجمون واحداً تلو الآخر ، بدلا من كلهم معاً؟ من الواضح أنهم يلعبون دورهم وفقاً للنص.”
في الوقت الحالي ، استغرق الأمر كل قوة إرادته لعدم خنقه على الفور ، لذا أومأ برأسه.
خدشت ميرنا رأسها وهي تفكر بأقصى سرعة.
—————–
“لهذا اختطفني الطائر الوحش ، بدلاً من عض رأسي ، أو تمزيقي مع المخالب. اعتقدت أنه كان يلعب معي فقط قبل قتلي. لكن هذا في الواقع أكثر منطقية.”
“على هذا النحو ، فإن تخصصي هو دفاع قوي. يمكن للحراس استحضار عدة أنواع من المصفوفات مع أي عنصر ، حتى يمكننا تغيير المشهد إذا لزم الأمر.”
أومأ ليث.
“بادئ ذي بدء ، لا تستهينون أبداً بالوحش السحري. إن ذكاءهم يكاد يكون على المستوى البشري ، إذا عاملتموهم كوحوش غبية ، فسوف تفشلون بسرعة.”
{تغيير: المأمور—> الحارس.}
“لن يرسل أحداً المراهقين عديمي الخبرة في بيئة خطيرة وغير خاضعة للسيطرة. إذا كانوا على يقين من قدرتهم على إنقاذنا ، فهذا يعني أن لديهم نوعاً ما من التعامل مع المخلوقات.”
“لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع أن نفشل ، أو أن نتعرض لإصابة شديدة. وإلا لماذا إضافة معالج؟ لنستمر لمدة أسبوع ، نحتاج إلى تجميع مواردنا ومهاراتنا. في تميمتي الأبعاد لدي بعض الطعام والجرعات ومجموعة أدوات الصيد الخاصة بي. ماذا عنكم؟”
سقط صمت محرج في الكهف.
سقط صمت محرج في الكهف.
أولاً ، لقد نبذوه ، ثم تجاهلوا كل تحذيراته حتى فوات الأوان. لقد كان السبب الوحيد وراء عدم محوهم على الفور ، على الرغم من كل ثقتهم غير المستحقة وعروضهم المحرجة.
“لا طعام؟” سأل في كفر.
“لم أشتريها قط.” قالت ميرنا. “إنهم رخيصون ، لكنني لا أستطيع أن أضيع نقاطي في سلع تستخدم مرة واحدة. لم أفهم أبداً سبب بيعها ، فهي عديمة الفائدة.” أومأ الآخرون بكلماتها.
“حسناً ، يتم فتح المقصف على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. لم يكن لدي أي سبب لتخزين أي منها.” ردت فلوريا ، وأبقت رأسها منخفضة ، وعبثت الأرض بقدمها.
من وجوه زملائه ، استطاع أن يرى أنهم يشككون في كلماته ، لكن ليس لديهم الشجاعة لقولها علانية.
“ماذا عن الجرعات؟”
عادة ما سيكون ليث معجباً ، حتى مع ملاحظة عقلية للتحقق من تعاويذ الحارس.
“بادئ ذي بدء ، لا تستهينون أبداً بالوحش السحري. إن ذكاءهم يكاد يكون على المستوى البشري ، إذا عاملتموهم كوحوش غبية ، فسوف تفشلون بسرعة.”
“لم أشتريها قط.” قالت ميرنا. “إنهم رخيصون ، لكنني لا أستطيع أن أضيع نقاطي في سلع تستخدم مرة واحدة. لم أفهم أبداً سبب بيعها ، فهي عديمة الفائدة.” أومأ الآخرون بكلماتها.
لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي ، فهو لم يسمع بهذه الجملة منذ تصفح القصص المصورة عبر الإنترنت مرة أخرى على الأرض. أخرج طبقاً من البسكويت المخبوز حديثاً ، وشدد على تناوله لتهدئة أعصابه والتعجيل بشفاء المانا.
عادة ما سيكون ليث معجباً ، حتى مع ملاحظة عقلية للتحقق من تعاويذ الحارس.
خدش ليث رأسه ، وقاوم إغراء سحب شعره.
“عديم الفائدة؟! كيف تعتقدون أنني كنت قادراً على الإلقاء بهذه السرعة؟ لضرب كرون بشدة لإجباره على إطلاق سراحك ، دون كسر ذراعي؟” أراد أن يضيف المزيد ، ولكن لم يخطر بباله سوى الكلمات البذيئة.
“سأحتفظ بباقي الطعام في حالات الطوارئ. لن يستمر أبداً لمدة سبعة أيام ، وتقسيمه بين الكثير من الناس. نحن بحاجة للصيد يومياً. من لديه أي خبرة في ذلك؟”
“فكري في الأمر.” قال معيداً صياغة ما قالته له سولوس في وقت سابق.
“ماذا يوجد بحق اللعنة في عناصركم الأبعاد؟ أخبروني على الأقل أن هناك شيئاً مفيداً.”
اتضح أنهم كانوا يعملون في الغالب لتخزين الكتب والمنتجات النسائية والعناصر الشخصية ، مثل المجوهرات والمال والتذكارات العائلية. تمكن فيزن حتى من مفاجأة ليث بممتلكاته.
اتضح أنهم كانوا يعملون في الغالب لتخزين الكتب والمنتجات النسائية والعناصر الشخصية ، مثل المجوهرات والمال والتذكارات العائلية. تمكن فيزن حتى من مفاجأة ليث بممتلكاته.
“لدي كتب مدرسية فقط و ، احم…” همس في أذن ليث.و”… نوع آخر من الكتب ، كما تعلم ، لأغراض البحث. لا يمكنني تركهم مستلقين في الأرجاء ، لذا فأنا أحتفظ بهم معي دائماً. يمكنني أن أقرضهم لك إذا كنت بحاجة إلى تخفيف بعض التوتر.”
“هذه مجرد نسخة أكبر ومحسنة من تمرين البروفيسور تراسكو في اليوم الثاني. ألم تجدوا من الغريب أن الوحوش السحرية أعلنت عن وجودها قبل الهجوم؟ ما هو المعنى الذي يصنعه الصراخ قبل الانقضاض؟”
قام فيزن بإلقاء تعويذة مجهولة ووضع يديه على الحائط. ثم ألقى أخرى ، متحركاً حول الأعمدة الحجرية ومعززاً الهيكل بأكمله.
لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي ، فهو لم يسمع بهذه الجملة منذ تصفح القصص المصورة عبر الإنترنت مرة أخرى على الأرض. أخرج طبقاً من البسكويت المخبوز حديثاً ، وشدد على تناوله لتهدئة أعصابه والتعجيل بشفاء المانا.
“يمكنني إسقاط وحش سحري بتعويذة واحدة.” واصلت بصوت بارد كالحجر.
الرائحة السكرية اللذيذة لمعجنات اللوز ورقائق الشوكولاتة لفتت انتباه الجميع على الفور. شاركهم ليث بقلب ثقيل ، مخبئاً خلف ابتسامته ، رغبة ليختنق زملائه بهم وإخراجه من بؤسه.
للحظة ، فكر في ضربهم ، مذكّراً بمدى عدم جدواهم في معركة حقيقية. ولكن بعد ذلك قرر ذلك.
تمكن الطعام من رفع روح الجميع ، وعندما نفد منهم البسكويت بدا أنهم منتعشين وجاهزين للعمل.
“لا طعام؟” سأل في كفر.
“حسناً ، يتم فتح المقصف على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. لم يكن لدي أي سبب لتخزين أي منها.” ردت فلوريا ، وأبقت رأسها منخفضة ، وعبثت الأرض بقدمها.
“سأحتفظ بباقي الطعام في حالات الطوارئ. لن يستمر أبداً لمدة سبعة أيام ، وتقسيمه بين الكثير من الناس. نحن بحاجة للصيد يومياً. من لديه أي خبرة في ذلك؟”
“هل تريد أن تكون قائد الفريق؟”
رفع كل من فلوريا وميرنا أيديهما.
“جيد! هل تعرفون كيف تستخدمون السحر الأول لمساعدتكم أثناء الصيد؟”
ثم ، تقدم الثاني من الثنائي المتبولَين إلى الأمام.
أومأ ليث.
“لا.” قالت ميرنا ، وهي تهز رأسها. “لكنني أعتقد أنني أتحدث نيابة عن الجميع عندما أقول إننا نفهم الآن مدى استعدادنا لهذه المهمة. لأية مهمة ، لنكون صادقين. ليث ، أنت الوحيد الذي يبدو أن لديه فكرة عما نفعله.”
من وجوه زملائه ، استطاع أن يرى أنهم يشككون في كلماته ، لكن ليس لديهم الشجاعة لقولها علانية.
“هل تريد أن تكون قائد الفريق؟”
“لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع أن نفشل ، أو أن نتعرض لإصابة شديدة. وإلا لماذا إضافة معالج؟ لنستمر لمدة أسبوع ، نحتاج إلى تجميع مواردنا ومهاراتنا. في تميمتي الأبعاد لدي بعض الطعام والجرعات ومجموعة أدوات الصيد الخاصة بي. ماذا عنكم؟”
نظراتهم المليئة بالتوقعات جعلته يريد التقيؤ ، لا يمكن أن يكون هناك سوى إجابة محتملة.
—————–
ترجمة: Acedia
الفصل 70 اليوم الأول
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
