نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 74

اليوم الثاني 2

اليوم الثاني 2

الفصل 74 اليوم الثاني 2

 

 

 

كان الوقت تقريباً ظهراً ، كانت مجموعة فلوريا على وشك تسميته يوماً ، وتخطط للاستئناف بعد الغداء. كانت بيليا تسير في الهواء.

ولكن بعد أن شرب بالفعل مجموعة أخرى من ثلاث جرعات مزيفة وتفعيل انصهار الهواء والنار والأرض ، كان لا يزال واثقاً تماماً بعد اكتشاف أن خصومه لديهم قيود أيضاً.

 

لذلك ، استخدم دروع الهواء المدمجة وعالية الكثافة لتحريف جميع الرماح التي لم يكن قادراً على مراوغتها أثناء التحرك بسرعة عالية مع انصهار الهواء.

بعد كل ما حدث خلال يومهم الأول ، استمرت في تصوير الغابة مثل مكان جهنمي ، مع وجود مخاطر تكمن وراء كل زاوية. في ذلك الصباح ، بدلاً من ذلك ، كانت سلمية لدرجة أنها تمكنت من تهدئة نفسها واستعادة القليل من احترام الذات.

استخدم مأروك تعويذة الهواء ، للبقاء على اتصال مع شركائه ، مهما كانوا بعيدين.

 

 

كان فيزن ذا رأي مختلف.

بعد أن تعلم الدرس ، غطى السينجي أنفه أولاً نحو الأرض ، والتي انفتحت تحت عيني الفتاة المندهشة وتحولت إلى أكثر ليونة من القطن ، مما سمح للحيوان بأن يخترق مثل سكين ساخن ضد الزبدة.

 

 

‘اللعنة! رؤية ليث وفلوريا يسيران على طول بعد معركة واحدة معاً ، كنت آمل حقاً في الحصول على فرصة لإثبات نفسي لهم.’

 

 

فجأة ، أصبحت نداءات الحياة البرية التي ملأت الهواء حتى لحظة هادئة. صرخة سينتار صدّعت الصمت ، معلناً عن وجوده.

‘إذا استطاع الهلام المرتعش مثل فلوريا أن تصبح قائد فريقنا في يوم واحد ، فلماذا أكون مختلفاً؟ عائلتي تعمل في مجال السحر منذ جيل ، وأخبرتني أمي دائماً أنني موهوب.’

‘إذا استطاع الهلام المرتعش مثل فلوريا أن تصبح قائد فريقنا في يوم واحد ، فلماذا أكون مختلفاً؟ عائلتي تعمل في مجال السحر منذ جيل ، وأخبرتني أمي دائماً أنني موهوب.’

 

عزز كثافة الدرع المستحضر ، ورفع وزنه وصلابته إلى وزن صخرة تزن عدة مئات من الكيلوغرامات.

‘من المؤسف أن أساتذة الأكاديمية لا يتفقون معها. مع خطة فلوريا المضمونة و ليث الذي يغطي مؤخرتي ، يمكنني أن أري هؤلاء الوحوش من هو الرئيس. تنهد ، وبدلاً من ذلك كل ما فعلته هو قطف الثمار مثل قرد قذر.’

 

 

 

فجأة ، أصبحت نداءات الحياة البرية التي ملأت الهواء حتى لحظة هادئة. صرخة سينتار صدّعت الصمت ، معلناً عن وجوده.

[“آه ، مأروك ، مبتدئي العنيد. يبدو مثل أمس عندما قام رجل الجرو بضربك جيداً وضغطتُ عليك مرة أخرى لتعلم كيفية الطيران. أي مخلوق يتحكم في سحر الهواء يجب أن يفعل ذلك. رفضع ، هو علامة على الكبرياء أو الغباء.”]

 

 

طار ليث إلى جانب فيزن ، بينما فعلت فلوريا نفس الشيء لبيليا. حافظت وحدتا الرجال على مسافة بينهما حوالي عشرة أمتار (11 ياردة) ، قريبة بما يكفي لتكون قادرة على مساعدة بعضهما البعض في حالة الحاجة ، ولكنها بعيدة بما يكفي لعدم الوقوع بنيران صديقة.

مرة أخرى ، بدا فيزن والآلهة في تناغم تام.

 

‘شكراً لك يا آلهة! هذا هو حقاً يوم سعدي ، أشعر أننا نستطيع فعل ذلك. ولكن بما أنكم تستمعون إلي بالفعل ، هل يمكنني أيضاً الحصول على المعلمة الساخنة من مبادئ السحر المتقدم في ذراعي ، عارية تماماً؟’

على عكس اليوم الأول ، لم يكن فيزن خائفاً على الإطلاق. كان ليث يغطي ظهره بالفعل ، لذلك بدأ في ترديد أول تعويذة للحارس ، واثقاً في مهارة شريكه لشرائه وقتاً كافياً.

‘إذا كنت على حق ، فهذه مناسبة نادرة للذهاب يد بيد مع وحش سحري. إذا كنت مخطئاً ، مه. سأقع في حماية الفريق ببسالة وسأخرج من هنا.’

 

 

‘شكراً لك يا آلهة! هذا هو حقاً يوم سعدي ، أشعر أننا نستطيع فعل ذلك. ولكن بما أنكم تستمعون إلي بالفعل ، هل يمكنني أيضاً الحصول على المعلمة الساخنة من مبادئ السحر المتقدم في ذراعي ، عارية تماماً؟’

 

 

للأسف ، كان يجب أن يتدهور الخط الصوفي بين الرجل وآلهته. بدلاً من ناليير ، كانت سينتار التي تغوص نزولاً لفيزن ، ناشرةً مخالبها على نطاق واسع للقتل.

‘رباه!’ فكّر ليث. ‘قيودهم لا تنطبق إلا عند الهجوم ، وليس الدفاع.’

 

 

والحق يقال ، كانت أنثى عارية أيضاً ، وبالتالي يمكن أن يجادل الكثير بأن ثلثي صلاة الشاب قد تم منحها بالفعل.

عزز كثافة الدرع المستحضر ، ورفع وزنه وصلابته إلى وزن صخرة تزن عدة مئات من الكيلوغرامات.

 

 

تمكن ليث من إنهاء تعويذته في الوقت المناسب ، مستدعياً ثلاث كرات نارية في وقت واحد في تشكيل مثلث على طول مسار الكرون.

 

 

 

لتجنب الضرب ، اضطرت سينتار إلى استحضار تيار هوائي قوي لإجراء منعطف U وتجنب حدة الانفجار. رؤية أن جميع العيون لا تزال تتابع تحركاتها ، بعد أن اكتسبت ارتفاعاً ، بدأت سينتار بالتحليق في دوائر وإعداد مصيدة.

كان درع بيليا قد اكتمل تقريباً ، وكانت العديد من الأسلحة الجليدية الكاملة تدور حولها ، في انتظار أمر. مثل فلوريا ، كانت تستعد لتعويذة أخرى ، تلعن نفسها لعدم شراء أي جرعة.

 

‘الكمال يتطلب الوقت!’ تذمر فيزن داخلياً ، مستكملاً التعويذة الثانية وبدأ بالثالثة.

قادمين من الاتجاه المعاكس من شريكتهم ، حاول ترمين و مأروك أن يفاجئوا البشر. ومع ذلك ، لم يبد أي شخص في الواقع أي اهتمام بالكرون ، وإلقاءهم لم ينقطع.

 

 

كان الوقت تقريباً ظهراً ، كانت مجموعة فلوريا على وشك تسميته يوماً ، وتخطط للاستئناف بعد الغداء. كانت بيليا تسير في الهواء.

استدعت فلوريا بالفعل درع برج مصنوع من الأرض ، سطحه متجمد تماماً. مضاد مثالي لمعظم التعاويذ المبنية على سحر الهواء أو النار ، العناصر الوحيدة التي يمكن أن يستخدمها الراي.

 

 

الفصل 74 اليوم الثاني 2

كانت بيليا ترتدي الآن بدلة رقيقة من الدروع ، تتكون من شظايا لا تحصى من الجليد ، والتي كان عددها يرتفع بسرعة كبيرة ، ويغطي كل شبر من جسدها ويشكل مسامير غريبة على ظهرها وذراعيها.

 

 

 

غالباً ما كان مأروك يرى تلك التعويذة في السنوات الماضية ، عرف الراي أنها تعني المشاكل.

‘رباه!’ فكّر ليث. ‘قيودهم لا تنطبق إلا عند الهجوم ، وليس الدفاع.’

 

 

[“ترمين ، ليس لدينا وقت نضيعه. إذا تشكل الدرع بشكل كامل ، فسوف نفقد ميزتنا الجسدية ضد هذا الجرو وسنضطر إلى الاعتماد بشكل أكبر على التعويذات.”]

 

 

 

[“إذاً ما الذي ننتظره؟ سأهتم بالجرو الغبية جداً لاستخدام عناصري ، بينما تطرق الآخرين فاقدين للوعي. لقد انتهت سينتار تقريباً من إعداد المجموعة ، إنها خطة مضمونة!”]

 

 

 

[“توقف عن التفكير مع أنيابك ، أيها الغبي! إنه أمر واضح تماماً. هذا إما فخ أو الخطة الأكثر حماقة قد رأيتها في حياتي. دعنا نتظاهر بالوقوع في ذلك ، لكن كن مستعداً لتغيير الخصوم بمجرد أن نفهم خداعهم.” ]

 

 

 

استخدم مأروك تعويذة الهواء ، للبقاء على اتصال مع شركائه ، مهما كانوا بعيدين.

بعد أن تعلم الدرس ، غطى السينجي أنفه أولاً نحو الأرض ، والتي انفتحت تحت عيني الفتاة المندهشة وتحولت إلى أكثر ليونة من القطن ، مما سمح للحيوان بأن يخترق مثل سكين ساخن ضد الزبدة.

 

استخدم مأروك تعويذة الهواء ، للبقاء على اتصال مع شركائه ، مهما كانوا بعيدين.

[“انسخ ذلك ، مأروك.”] أجابت سينتار. [“سأعطيك كل نار التغطية التي تحتاجها ، دعنا نركل مؤخراتت ونعود إلى المنزل. أنا أشعر بالملل بالفعل.”]

[“أيهما حالتك ، أيها المبتدئ؟”] صوت الرئيسة سكارليت تردد في أذنيه.

 

قادمين من الاتجاه المعاكس من شريكتهم ، حاول ترمين و مأروك أن يفاجئوا البشر. ومع ذلك ، لم يبد أي شخص في الواقع أي اهتمام بالكرون ، وإلقاءهم لم ينقطع.

‘فيوه! أنا سعيد لأنني أغير الهدف مع مأروك.’ فكّر ترمين.

 

 

لتجنب الضرب ، اضطرت سينتار إلى استحضار تيار هوائي قوي لإجراء منعطف U وتجنب حدة الانفجار. رؤية أن جميع العيون لا تزال تتابع تحركاتها ، بعد أن اكتسبت ارتفاعاً ، بدأت سينتار بالتحليق في دوائر وإعداد مصيدة.

“أنا لا أحب الجرو ذو العيون اللئيمة ، فهو يعطيني شعوراً غريباً. لا أستطيع أن أضع مفاصلي على ذلك ، ولكن لديه شعور يذكرني بالرئيسة سكارليت.’

 

 

مرة أخرى ، بدا فيزن والآلهة في تناغم تام.

لم يكن ترمين غبياً ، بل على العكس تماماً. عرف مأروك ذلك ، وكان هذا هو السبب الذي جعله ينتقد حماس السينجي. كان لدى ترمين الغريزة الأكثر حدة بين الثلاثة ، ولكن هذه المرة كان محرجاً للغاية لمشاركة قراءاته.

فجأة ، أصبحت نداءات الحياة البرية التي ملأت الهواء حتى لحظة هادئة. صرخة سينتار صدّعت الصمت ، معلناً عن وجوده.

 

الفصل 74 اليوم الثاني 2

كلا الوحوش السحرية انقضت نحو خصومها ، مأروك في نمط متعرج لعدم تقديم هدف سهل ، في حين أن ترمين يمكن أن يتقدم فقط في خط مستقيم.

 

 

[“آه ، مأروك ، مبتدئي العنيد. يبدو مثل أمس عندما قام رجل الجرو بضربك جيداً وضغطتُ عليك مرة أخرى لتعلم كيفية الطيران. أي مخلوق يتحكم في سحر الهواء يجب أن يفعل ذلك. رفضع ، هو علامة على الكبرياء أو الغباء.”]

‘حسناً ، حسناً. انظري إلى ذلك.’ فكّر ليث. ‘يبدو أنه عندما لا يلاحقوننا ، لا يُسمح لهم باستخدام سحر الانصهار. أولاً الكرون ، والآن الراي لا يستخدمون زيادة سرعة انصهار الهواء لإرباكنا.’

كان ليث أيضاً يعاني من وقت صعب. بمجرد أن انتهت المفاجأة الأولية ، قرر الراي تجاهله وإزالة الحلقة الأضعف. الجرو الآخر لم يفعل شيئاً سوى الإلقاء بدون توقف ، بدون أي تأثير واضح.

 

‘رباه!’ فكّر ليث. ‘قيودهم لا تنطبق إلا عند الهجوم ، وليس الدفاع.’

‘إذا كنت على حق ، فهذه مناسبة نادرة للذهاب يد بيد مع وحش سحري. إذا كنت مخطئاً ، مه. سأقع في حماية الفريق ببسالة وسأخرج من هنا.’

 

 

 

لم يكن فيزن قد أنهى تعويذته الثانية بعد ، وكان بحاجة إلى مزيد من الوقت. لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يفعله ليث ، مع كل القيود التي حملها وجود الشهود عليه.

 

 

 

ولكن بعد أن شرب بالفعل مجموعة أخرى من ثلاث جرعات مزيفة وتفعيل انصهار الهواء والنار والأرض ، كان لا يزال واثقاً تماماً بعد اكتشاف أن خصومه لديهم قيود أيضاً.

‘إذا استطاع الهلام المرتعش مثل فلوريا أن تصبح قائد فريقنا في يوم واحد ، فلماذا أكون مختلفاً؟ عائلتي تعمل في مجال السحر منذ جيل ، وأخبرتني أمي دائماً أنني موهوب.’

 

[“أيهما حالتك ، أيها المبتدئ؟”] صوت الرئيسة سكارليت تردد في أذنيه.

طار ليث نحو الراي ، مناوراً في جميع الأبعاد الثلاثة ، مما أجبره على التوقف.

‘الكمال يتطلب الوقت!’ تذمر فيزن داخلياً ، مستكملاً التعويذة الثانية وبدأ بالثالثة.

 

بعد أن تعلم الدرس ، غطى السينجي أنفه أولاً نحو الأرض ، والتي انفتحت تحت عيني الفتاة المندهشة وتحولت إلى أكثر ليونة من القطن ، مما سمح للحيوان بأن يخترق مثل سكين ساخن ضد الزبدة.

[“ليس هذا مرة أخرى!”] هدر مأروك في إحباط. فجأة ، لم يعد تبديل الأهداف فكرة جيدة بعد الآن.

—————–

 

 

[“آه ، مأروك ، مبتدئي العنيد. يبدو مثل أمس عندما قام رجل الجرو بضربك جيداً وضغطتُ عليك مرة أخرى لتعلم كيفية الطيران. أي مخلوق يتحكم في سحر الهواء يجب أن يفعل ذلك. رفضع ، هو علامة على الكبرياء أو الغباء.”]

استدعت فلوريا بالفعل درع برج مصنوع من الأرض ، سطحه متجمد تماماً. مضاد مثالي لمعظم التعاويذ المبنية على سحر الهواء أو النار ، العناصر الوحيدة التي يمكن أن يستخدمها الراي.

 

بعد كل ما حدث خلال يومهم الأول ، استمرت في تصوير الغابة مثل مكان جهنمي ، مع وجود مخاطر تكمن وراء كل زاوية. في ذلك الصباح ، بدلاً من ذلك ، كانت سلمية لدرجة أنها تمكنت من تهدئة نفسها واستعادة القليل من احترام الذات.

[“أيهما حالتك ، أيها المبتدئ؟”] صوت الرئيسة سكارليت تردد في أذنيه.

 

 

 

[“لا يبدو أنه كان بالأمس! وقد كررت ذلك مائة مرة بالفعل ، لقد فهما! الآن أغلقي فمك! هذا الجرو مزعج.”]

[“انسخ ذلك ، مأروك.”] أجابت سينتار. [“سأعطيك كل نار التغطية التي تحتاجها ، دعنا نركل مؤخراتت ونعود إلى المنزل. أنا أشعر بالملل بالفعل.”]

 

كان فيزن ذا رأي مختلف.

قهقهت سكارليت في محاولة الراي لإخفاء عاره وإحراجه خلف واجهة غاضبة.

كان الوقت تقريباً ظهراً ، كانت مجموعة فلوريا على وشك تسميته يوماً ، وتخطط للاستئناف بعد الغداء. كانت بيليا تسير في الهواء.

 

 

في هذه الأثناء ، وصل ترمين إلى الفتيات تقريباً. عندما كان السينجي على بعد حوالي ثلاثين متراً (33 ياردة) منهم ، أطلقوا تجاهه حزمتين صفراوين من سحر الهواء ، واحدة من اليسار ، واحدة من اليمين ، في نمط X لم يترك لترمين أي وسيلة للتهرب.

[“ترمين ، ليس لدينا وقت نضيعه. إذا تشكل الدرع بشكل كامل ، فسوف نفقد ميزتنا الجسدية ضد هذا الجرو وسنضطر إلى الاعتماد بشكل أكبر على التعويذات.”]

 

والثاني ، هو تمرير السائل من الفم إلى الفم. لقد رفض الجميع الفكرة دون تفكير ثانٍ. في خضم المعركة لكان انتحار.

‘أوه ، اللعنة! ليس هذا مرة أخرى!’ فكّر ترمين.

في هذه الأثناء ، وصل ترمين إلى الفتيات تقريباً. عندما كان السينجي على بعد حوالي ثلاثين متراً (33 ياردة) منهم ، أطلقوا تجاهه حزمتين صفراوين من سحر الهواء ، واحدة من اليسار ، واحدة من اليمين ، في نمط X لم يترك لترمين أي وسيلة للتهرب.

 

 

بعد أن تعلم الدرس ، غطى السينجي أنفه أولاً نحو الأرض ، والتي انفتحت تحت عيني الفتاة المندهشة وتحولت إلى أكثر ليونة من القطن ، مما سمح للحيوان بأن يخترق مثل سكين ساخن ضد الزبدة.

“أنا لا أحب الجرو ذو العيون اللئيمة ، فهو يعطيني شعوراً غريباً. لا أستطيع أن أضع مفاصلي على ذلك ، ولكن لديه شعور يذكرني بالرئيسة سكارليت.’

 

 

وقد جعلتهم هذه الخطوة غير مستعدين ، لكن تدريبات فلوريا بدأت. واصلت متابعة تأثير حفر الأنفاق بعيونها ، بينما كانت تلقي تعويذة فارسة الساحرة بيدها الحرة.

 

 

 

كان درع بيليا قد اكتمل تقريباً ، وكانت العديد من الأسلحة الجليدية الكاملة تدور حولها ، في انتظار أمر. مثل فلوريا ، كانت تستعد لتعويذة أخرى ، تلعن نفسها لعدم شراء أي جرعة.

فجأة ، أصبحت نداءات الحياة البرية التي ملأت الهواء حتى لحظة هادئة. صرخة سينتار صدّعت الصمت ، معلناً عن وجوده.

 

طار ليث إلى جانب فيزن ، بينما فعلت فلوريا نفس الشيء لبيليا. حافظت وحدتا الرجال على مسافة بينهما حوالي عشرة أمتار (11 ياردة) ، قريبة بما يكفي لتكون قادرة على مساعدة بعضهما البعض في حالة الحاجة ، ولكنها بعيدة بما يكفي لعدم الوقوع بنيران صديقة.

لقد سألوا ليث عما إذا كان بإمكانه مشاركتهم ، لكن نظام البصمات جعل الأمر مستحيلاً. من فتح السدادة إلى شرب السائل ، لم يُسمح سوى للمالك بذلك.

 

 

عندما خرج ترمين من الأرض ، مباشرة تحت أقدام الفتيات ، مثل سمكة قرش من فيلم رعب ، التقى بدرع برج فلوريا المعزز من خلال تعويذة برج الحراسة.

لم يكن هناك سوى خيارين محتملين. يمكن لليث أن يشربها ويبصقها في زجاجة أخرى ، ولكن ليس ذلك مثيراً للاشمئزاز فحسب ، بل كان عديم الفائدة أيضاً. خارج القارورة ، تختفي الخصائص السحرية بسرعة.

 

 

[“آه ، مأروك ، مبتدئي العنيد. يبدو مثل أمس عندما قام رجل الجرو بضربك جيداً وضغطتُ عليك مرة أخرى لتعلم كيفية الطيران. أي مخلوق يتحكم في سحر الهواء يجب أن يفعل ذلك. رفضع ، هو علامة على الكبرياء أو الغباء.”]

والثاني ، هو تمرير السائل من الفم إلى الفم. لقد رفض الجميع الفكرة دون تفكير ثانٍ. في خضم المعركة لكان انتحار.

لم يكن فيزن قد أنهى تعويذته الثانية بعد ، وكان بحاجة إلى مزيد من الوقت. لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يفعله ليث ، مع كل القيود التي حملها وجود الشهود عليه.

 

عندما خرج ترمين من الأرض ، مباشرة تحت أقدام الفتيات ، مثل سمكة قرش من فيلم رعب ، التقى بدرع برج فلوريا المعزز من خلال تعويذة برج الحراسة.

عندما خرج ترمين من الأرض ، مباشرة تحت أقدام الفتيات ، مثل سمكة قرش من فيلم رعب ، التقى بدرع برج فلوريا المعزز من خلال تعويذة برج الحراسة.

 

 

لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ حتى تتلاشى تأثيرات تعويذة ليث ، تاركة الراي بدون شيء سوى كدمات قليلة. لم ينتهي فيزن بعد.

عزز كثافة الدرع المستحضر ، ورفع وزنه وصلابته إلى وزن صخرة تزن عدة مئات من الكيلوغرامات.

كان درع بيليا قد اكتمل تقريباً ، وكانت العديد من الأسلحة الجليدية الكاملة تدور حولها ، في انتظار أمر. مثل فلوريا ، كانت تستعد لتعويذة أخرى ، تلعن نفسها لعدم شراء أي جرعة.

 

‘اللعنة! رؤية ليث وفلوريا يسيران على طول بعد معركة واحدة معاً ، كنت آمل حقاً في الحصول على فرصة لإثبات نفسي لهم.’

على الرغم من برج الحراسة ، خرج ترمين مذهولاً ولكنه لم يصب بأذى ، في حين تحطم درع البرج عند الارتطام ، مما أجبر فلوريا على الإلقاء لواحد جديد.

 

 

الفصل 74 اليوم الثاني 2

كان ليث أيضاً يعاني من وقت صعب. بمجرد أن انتهت المفاجأة الأولية ، قرر الراي تجاهله وإزالة الحلقة الأضعف. الجرو الآخر لم يفعل شيئاً سوى الإلقاء بدون توقف ، بدون أي تأثير واضح.

 

 

 

إلى حد كبير لخيبة أمل ليث ، حتى مع تعزيز جرعة من سحر الانصهار ، لم يكن لهجماته الجسدية أي تأثير تقريباً. كان الفراء السميك مثل وسادة ، حيث أخذ الضربات الحادة ومفرقاً معظم الطاقة الحركية.

 

 

بعد أن تعلم الدرس ، غطى السينجي أنفه أولاً نحو الأرض ، والتي انفتحت تحت عيني الفتاة المندهشة وتحولت إلى أكثر ليونة من القطن ، مما سمح للحيوان بأن يخترق مثل سكين ساخن ضد الزبدة.

‘اللعنة! إذا استطعت فقط أن أخرج بكل سحر الانصهار ، فإن هذا سيذهب بشكل مختلف.’

لتجنب الضرب ، اضطرت سينتار إلى استحضار تيار هوائي قوي لإجراء منعطف U وتجنب حدة الانفجار. رؤية أن جميع العيون لا تزال تتابع تحركاتها ، بعد أن اكتسبت ارتفاعاً ، بدأت سينتار بالتحليق في دوائر وإعداد مصيدة.

 

لم يكن هناك سوى خيارين محتملين. يمكن لليث أن يشربها ويبصقها في زجاجة أخرى ، ولكن ليس ذلك مثيراً للاشمئزاز فحسب ، بل كان عديم الفائدة أيضاً. خارج القارورة ، تختفي الخصائص السحرية بسرعة.

“ليس في حراستي!” هتف ليث ، مطلقاً تعويذة المستوى الثالث كش ملك الرماح للمماطلة لوقت أكثر. ولكن هذه المرة كانت أرجل مأروك على الأرض ، وقد اختبر بالفعل تأثير التعويذة.

 

 

‘حسناً ، حسناً. انظري إلى ذلك.’ فكّر ليث. ‘يبدو أنه عندما لا يلاحقوننا ، لا يُسمح لهم باستخدام سحر الانصهار. أولاً الكرون ، والآن الراي لا يستخدمون زيادة سرعة انصهار الهواء لإرباكنا.’

لذلك ، استخدم دروع الهواء المدمجة وعالية الكثافة لتحريف جميع الرماح التي لم يكن قادراً على مراوغتها أثناء التحرك بسرعة عالية مع انصهار الهواء.

[“أيهما حالتك ، أيها المبتدئ؟”] صوت الرئيسة سكارليت تردد في أذنيه.

 

لذلك ، استخدم دروع الهواء المدمجة وعالية الكثافة لتحريف جميع الرماح التي لم يكن قادراً على مراوغتها أثناء التحرك بسرعة عالية مع انصهار الهواء.

‘رباه!’ فكّر ليث. ‘قيودهم لا تنطبق إلا عند الهجوم ، وليس الدفاع.’

 

 

 

لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ حتى تتلاشى تأثيرات تعويذة ليث ، تاركة الراي بدون شيء سوى كدمات قليلة. لم ينتهي فيزن بعد.

بعد كل ما حدث خلال يومهم الأول ، استمرت في تصوير الغابة مثل مكان جهنمي ، مع وجود مخاطر تكمن وراء كل زاوية. في ذلك الصباح ، بدلاً من ذلك ، كانت سلمية لدرجة أنها تمكنت من تهدئة نفسها واستعادة القليل من احترام الذات.

 

 

“كم من الوقت تستغرق؟” صاح ليث في إحباط.

 

 

استخدم مأروك تعويذة الهواء ، للبقاء على اتصال مع شركائه ، مهما كانوا بعيدين.

“ولا تجرؤ على الإجابة حتى يصبح كل شيء جاهزاً!”

‘حسناً ، حسناً. انظري إلى ذلك.’ فكّر ليث. ‘يبدو أنه عندما لا يلاحقوننا ، لا يُسمح لهم باستخدام سحر الانصهار. أولاً الكرون ، والآن الراي لا يستخدمون زيادة سرعة انصهار الهواء لإرباكنا.’

 

لم يكن ترمين غبياً ، بل على العكس تماماً. عرف مأروك ذلك ، وكان هذا هو السبب الذي جعله ينتقد حماس السينجي. كان لدى ترمين الغريزة الأكثر حدة بين الثلاثة ، ولكن هذه المرة كان محرجاً للغاية لمشاركة قراءاته.

‘الكمال يتطلب الوقت!’ تذمر فيزن داخلياً ، مستكملاً التعويذة الثانية وبدأ بالثالثة.

 

 

 

‘أقسم أنه بمجرد عودتي إلى الأكاديمية ، سأقوم بتخزين جرعات السرعة كما لو لم يكن هناك غد. كيف يمكنني أن أكون غبياً جداً؟ سأستحق حقاً الضرب الجيد.’

أكمل سينتار أخيراً مجموعة الهواء المظلمة في السماء ، مما جعل الطيران فوق الأشجار مستحيلاً للطلاب الأربعة ، في حين أمطرت الصواعق والأسهم السوداء من الدائرة السحرية الهائلة التي حققتها الكرون.

 

ولكن بعد أن شرب بالفعل مجموعة أخرى من ثلاث جرعات مزيفة وتفعيل انصهار الهواء والنار والأرض ، كان لا يزال واثقاً تماماً بعد اكتشاف أن خصومه لديهم قيود أيضاً.

مرة أخرى ، بدا فيزن والآلهة في تناغم تام.

غالباً ما كان مأروك يرى تلك التعويذة في السنوات الماضية ، عرف الراي أنها تعني المشاكل.

 

 

أكمل سينتار أخيراً مجموعة الهواء المظلمة في السماء ، مما جعل الطيران فوق الأشجار مستحيلاً للطلاب الأربعة ، في حين أمطرت الصواعق والأسهم السوداء من الدائرة السحرية الهائلة التي حققتها الكرون.

‘شكراً لك يا آلهة! هذا هو حقاً يوم سعدي ، أشعر أننا نستطيع فعل ذلك. ولكن بما أنكم تستمعون إلي بالفعل ، هل يمكنني أيضاً الحصول على المعلمة الساخنة من مبادئ السحر المتقدم في ذراعي ، عارية تماماً؟’

 

لذلك ، استخدم دروع الهواء المدمجة وعالية الكثافة لتحريف جميع الرماح التي لم يكن قادراً على مراوغتها أثناء التحرك بسرعة عالية مع انصهار الهواء.

نسق البرق السريع والسهام البطيئة مساراتهم ، تاركين فريق فلوريا لا مخرج له سوى الهزيمة.

 

—————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

[“ليس هذا مرة أخرى!”] هدر مأروك في إحباط. فجأة ، لم يعد تبديل الأهداف فكرة جيدة بعد الآن.

‘حسناً ، حسناً. انظري إلى ذلك.’ فكّر ليث. ‘يبدو أنه عندما لا يلاحقوننا ، لا يُسمح لهم باستخدام سحر الانصهار. أولاً الكرون ، والآن الراي لا يستخدمون زيادة سرعة انصهار الهواء لإرباكنا.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط