مأدبة إحتفالية
الفصل 76 مأدبة احتفالية
“هل فزنا حقاً؟” ظهرت ابتسامة مشعة على وجه فلوريا ، مما أدى في النهاية إلى خفض درجة الحرارة. استدارت نحو رفاقها ، ورفعت ذراعيها إلى السماء في علامة على الفرح. وتبع الآخرون حذوها ، واقتربوا من بعضهم البعض.
بمشاهدة وجهه ، يمكن للمرء أن يعتقد أنهم خسروا فعلاً. بالكاد يمكن أن يحتوي ليث على غضبه وإحباطه.
كل أولئك الذين كانوا متفرجين ، كانوا مندهشين للغاية لأنهم فقدوا الكلمات.
“لا ، فقط لأنني آمل أن يتمكن أحد من مساعدتي.”
‘هي ، مفسد الحفلات. ألا تريد أن ترى بعض الرومانسية؟ أنتم جميعاً شباب وهرمونيين ، ألن يكون لطيفاً إذا ارتبط اثنان من زملائك في الفريق؟’
اتصل سكارليت ومدير المدرسة ببعضهما البعض بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان من المستحيل معرفة من اتصل بمن.
“لم أقم بالصيد وحدي من قبل. كنت دائماً أعطي طريدتي للطباخ. لقد اعتنى دائماً بالباقي.” شعرت فلوريا بالحرج ، لذلك قامت بالعبث بالأرض بقدمها.
“ما هذا الشيء بحق اللعنة؟” سأل لينخوس.
“هل يعرف أحد كيف يطبخ؟” سأل.
“كيف بحق الجحيم قامت طالبة في السنة الرابعة بوضع يديها على سم المطقطق المذهل؟” سألت سكارليت.
بعد الحصول على إجابته بالفعل ، رد لينخوس صالحه.
“في هذه المرحلة ، تحتاج إلى إجراء شق كبير ، وسحب جميع الأعضاء. هكذا!” قام بتدوير الأرنب المنتزعة أحشائه تجاه فيزن ، للسماح له بتقدير وجهة النظر بشكل أفضل.
“بالأمس هوجمت هذه المجموعة من قبل المطقطقين. تم إنقاذ أحد المصابين بالتسمم وتمكن من إزالة السموم من نفسه. لم أتوقع أبداً أن يخزن السم بالفعل لاستخدامه لاحقاً.”
“لماذا لا تزال تمسك الجلد؟” تظاهر ليث بأنه لم يلاحظ تجمده.
“ابن الـ…” ، عادت سكارليت إلى القتال ، حيث تم قلب الطاولات بسرعة.
تمكن ترمين من الهبوط بأمان ، لكن احتياطياته من الطاقة كانت تتخلص من قاع البرميل. من ناحية أخرى ، تمكنت بيليا من إظهار كل براعتها في النهاية.
تمكن ترمين من الهبوط بأمان ، لكن احتياطياته من الطاقة كانت تتخلص من قاع البرميل. من ناحية أخرى ، تمكنت بيليا من إظهار كل براعتها في النهاية.
“هل فزنا حقاً؟” ظهرت ابتسامة مشعة على وجه فلوريا ، مما أدى في النهاية إلى خفض درجة الحرارة. استدارت نحو رفاقها ، ورفعت ذراعيها إلى السماء في علامة على الفرح. وتبع الآخرون حذوها ، واقتربوا من بعضهم البعض.
من خلال إعادة ترتيب الجزء الجليدي الذي شكل درعها ، تمكنت من تغيير شكل وحجم جميع أجزائها.
“أولاً ، يجب أن تصفي الدماء. للقيام بذلك ، تعلقها مقلوبة ثم تقطع الرأس.” قام بحركة مبالغ فيها عن قصد ، وأرسل القليل من الدم في كل مكان.
‘أو إذا كنت مهتماً بمن تهتم به!’ تدخلت سولوس.
بالتضحية بدفاعها ، حولت أطرافها في سيوف عملاقة ، مطارق ، منجل ، أياً كان ما يتبادر إلى ذهنها والذي كان أكثر ملاءمة للتلاعب في السينجي في الهواء ، بينما كانت أسلحتها المستحضرة تنقض مراكمةً الضرر.
بمجرد النظر إليه ، افترض الجميع موقفهم القتالي ، معتقدين أن سلوك ليث سببه خطر وشيك كان سيحذرهم منه.
‘مثير للاهتمام.’ فكّر ليث. ‘فلوريا تفعل ذلك في كل مرة تشعر فيها بعدم الارتياح. يمكنني استغلال هذه القصة ، إذا قررت في أي وقت أن أسرق البوكر.’
استمرت فلوريا في الالتصاق بالقرب من الراي ، في حين بدأ السم في التأثير ، مما جعل حركاته بطيئة وغير منسقة.
“من يهتم؟” كانت بيليا على السحابة التاسعة. “لقد فزنا! هذه المرة هم الذين يهربون. يجب أن نحتفل…”
‘هي ، مفسد الحفلات. ألا تريد أن ترى بعض الرومانسية؟ أنتم جميعاً شباب وهرمونيين ، ألن يكون لطيفاً إذا ارتبط اثنان من زملائك في الفريق؟’
بدلاً من ذلك ، يمكن لليث أن يشعر أن هناك خطأ ما. على الرغم من كل جهوده ، بعد بضع ضربات تمكنت سينتار من وضع مسافة بينهما ، مما أدى إلى منع الهجمات القادمة بوسائد الهواء التي بددت قوة كل ضربة قبل أن تصل إلى جثة الكرون.
‘أنت لا تصدَق ، لا شيء جيد بما يكفي لك. بارد جداً ، حار جداً ، فاتر جداً. يكفيك التحكم في المشاكل ، وتوقف عن الأنين وابتهج! سوف تدمر مزاج الجميع.’
“هنا.” قال صوتاً من فوق.
‘اللعنة! سولوس ، ذكريني بألا أقترب أبداً من وحش سحري حتى أحصل على سلاح لائق. أولاً ، الراي ، الآن الكرون ، أنا ضعيف جداً لدرجة أنني لا أستطيع الحصول على أي شيء من الهجمات الجسدية ، اللعنة على حياتي.’
“هل يعرف أحد كيف يطبخ؟” سأل.
بمجرد النظر إليه ، افترض الجميع موقفهم القتالي ، معتقدين أن سلوك ليث سببه خطر وشيك كان سيحذرهم منه.
‘هناك ، هناك.’ ردت سولوس. ‘انظر إلى الجانب المشرق ، لقد تعلمت هذا أثناء التمرين ، بدلاً من المخاطرة بحياتك في مقامرة.’
“ابتعد ، سأقول. حتى من فوق ، كله أشجار وحيوانات صغيرة.”
سمح فيزن للأرنب بالسقوط من الصدمة. عندما لامست يديه الجانب الدهني واللزج من الجلد ، تحول إلى اللون الأخضر ، ومحارباً الرغبة في التقيؤ.
‘نعم ، أنت محقة تماماً. هذه المرة الزجاج نصف ممتلئ ، حتى بالنسبة لي.’
كان ليث بالفعل يشعر بالغثيان من جميع التفاصيل الرائعة ، مع التفكير بجدية في قطع اليد التالية على كتفه.
توقف ليث عن المطاردة وبدأ في إلقاء تعويذة قوية أخرى ، لكن سينتار كانت سريعة جداً ، حتى في حالتها الضعيفة. ابتلعت الكرون فخرها ، واعترفت بالهزيمة ، باستخدام انصهار الهواء وسحر الهواء للهروب بأسرع ما يمكن.
انقضت سينتار ، وأنقذت ترمين من براثن بيليا قبل فوات الأوان. مع الانعطاف المفاجئ ، أمسكت أيضاً مأروك ، باستخدام سحر الهواء الحقيقي لجعل كل من رفاقها لا وزن لهم.
عندها فقط أكمل فيزن المصفوفة الثالثة ، مستدعياً عدة مجالات عنصرية ستهاجم أي خصم سيصممه كهدف. للأسف ، لم يبق أحد.
“هل تريدون حقاً البدء في الصراخ في هذه الغابة المهجورة للآلهة؟ أقول أنه مع كل الضجة التي قمنا بها ، من الأفضل العودة إلى ملاذنا ، قبل ظهور ضيف آخر غير مدعو.”
بالنسبة لدفاعه ، فإن المعركة بأكملها بالكاد استمرت لمدة دقيقة ، وفي كل مرة كان عليه تنشيط صفي أو تفادي هجوم قادم ، تأثرت سرعة إلقائه بشدة.
“ما هذا الشيء بحق اللعنة؟” سأل لينخوس.
‘مثير للاهتمام.’ فكّر ليث. ‘فلوريا تفعل ذلك في كل مرة تشعر فيها بعدم الارتياح. يمكنني استغلال هذه القصة ، إذا قررت في أي وقت أن أسرق البوكر.’
كانت تعاويذ الحراس أكثر ملاءمة للتحضير من الحراسة الخلفية ، بدلاً من خط المواجهة.
“من يهتم؟” كانت بيليا على السحابة التاسعة. “لقد فزنا! هذه المرة هم الذين يهربون. يجب أن نحتفل…”
“اللعنة!” صرخ. “الآن؟ كل هذا الإلقاء والعرق مقابل لا شيء؟”
“آسفة.” قالت بيليا. “أنا أعرف كيف أتناول الطعام مع ذلك.”
توقف ليث عن المطاردة وبدأ في إلقاء تعويذة قوية أخرى ، لكن سينتار كانت سريعة جداً ، حتى في حالتها الضعيفة. ابتلعت الكرون فخرها ، واعترفت بالهزيمة ، باستخدام انصهار الهواء وسحر الهواء للهروب بأسرع ما يمكن.
“من يهتم؟” كانت بيليا على السحابة التاسعة. “لقد فزنا! هذه المرة هم الذين يهربون. يجب أن نحتفل…”
——————
“أين ليث؟” قاطعتها فلوريا ، ورفضت تخفيض حذرها حتى الآن.
وفقاً لملاحظات سولوس ، لم تكن فلوريا متضايقة حول أي من زملائها في الفريق. كان ذلك مخيباً للآمال بالنسبة لها ، فقد أرادت حقاً أن يقفز أحدهم على ليث ، لمجرد رؤية رد فعله.
“هنا.” قال صوتاً من فوق.
من خلال إعادة ترتيب الجزء الجليدي الذي شكل درعها ، تمكنت من تغيير شكل وحجم جميع أجزائها.
“لا أستطيع تصديق ذلك حتى الآن.” خدود بيليا احمرت بفكر معركتهم.
بمشاهدة وجهه ، يمكن للمرء أن يعتقد أنهم خسروا فعلاً. بالكاد يمكن أن يحتوي ليث على غضبه وإحباطه.
“حسناً.” قال ليث مخفياً ابتسامة قاسية وراء قناع لطيف.
‘لماذا حتى أضعت كل هذا الوقت في تعلم فنون الدفاع عن النفس مرة أخرى؟ إنها عديمة الفائدة ضد الوحوش السحرية ، وضد البشر أنا فقط بحاجة إلى أبسط تعويذة لقتلهم أو عجزهم.’
‘حسناً ، ربما لأنك كنت أخرقاً لدرجة أنك ستسقط على قدميك؟’ ذكرته سولوس ساخرةً.
عندها فقط أكمل فيزن المصفوفة الثالثة ، مستدعياً عدة مجالات عنصرية ستهاجم أي خصم سيصممه كهدف. للأسف ، لم يبق أحد.
‘حسناً ، ربما لأنك كنت أخرقاً لدرجة أنك ستسقط على قدميك؟’ ذكرته سولوس ساخرةً.
‘أيضاً ، إنهم ليسوا عديمي الفائدة. ممارسة كل حركات القدم هذه أنقذت حياتنا مرات لا حصر لها. إذا كنت في المستقبل محاصراً ، فماذا كنت ستقول إذا لم تفعل ذلك؟ “أوه ، لماذا كنت متغطرساً جداً؟ لماذا لم أتعلمها مرة أخرى؟”.’
“لم تتح لي الفرصة ولا الرغبة في التعلم. لكني ماهرة جداً في تناول الطعام أيضاً ، شكراً لك على السؤال.” أخذت فلوريا ملاحظة عقلية لتعلم كيفية الجزار على الأقل ، وإلا ستفتقر مهارتها في الصيد إلى الاستخدام العملي.
‘أنت لا تصدَق ، لا شيء جيد بما يكفي لك. بارد جداً ، حار جداً ، فاتر جداً. يكفيك التحكم في المشاكل ، وتوقف عن الأنين وابتهج! سوف تدمر مزاج الجميع.’
‘أعلم. إن استخدام تعويذة المستوى الرابع يتطلب إلقاء سداسي ، بينما استخدام ثلاثة أنواع من سحر الانصهار قد أثّر بالفعل. ولا يمكنني حتى استخدام التنشيط كثيراً. إن وجود سعة مانا لا نهائية على ما يبدو سيثير الكثير من الأسئلة.’
بمجرد النظر إليه ، افترض الجميع موقفهم القتالي ، معتقدين أن سلوك ليث سببه خطر وشيك كان سيحذرهم منه.
“أين العدو؟” سألت فلوريا وهي تنظر إلى اليسار واليمين ، مع الانتباه إلى أي ضوضاء مشبوهة.
فقط للحفاظ على الجانب الآمن ، عزز ليث حاجز الصمت واستحضر وعاءاً قريباً حقاً من زميله.
استخدم ليث رؤية الحياة ، ليبحث عن قرب لأي علامة على الخطر.
“هل يعرف أحد كيف يطبخ؟” سأل.
“ابتعد ، سأقول. حتى من فوق ، كله أشجار وحيوانات صغيرة.”
“هنا.” قال صوتاً من فوق.
“هل فزنا حقاً؟” ظهرت ابتسامة مشعة على وجه فلوريا ، مما أدى في النهاية إلى خفض درجة الحرارة. استدارت نحو رفاقها ، ورفعت ذراعيها إلى السماء في علامة على الفرح. وتبع الآخرون حذوها ، واقتربوا من بعضهم البعض.
“لا شيء. يبدو أن فيزن لا يقتصر على كونه صياداً.” بعد التخلص من المتصنع ، أصبحت حركات ليث أسرع بكثير ودقيقة. لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى ينتهي.
قبل أن يحدث شيء لا يوصف ، مثل الطلب منه المشاركة في عناق جماعي ، فجر ليث فقاعتهم.
“لا شيء. يبدو أن فيزن لا يقتصر على كونه صياداً.” بعد التخلص من المتصنع ، أصبحت حركات ليث أسرع بكثير ودقيقة. لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى ينتهي.
“هنا ، تخلص من الأحشاء من أجلي ، من فضلك.” عندما أعطاه ليث الأحشاء أيضاً ، كان ذلك كثيراً بالنسبة لـ فيزن. أغمي عليه على الأرض كوزن ثقيل. كان ليث يتوقع بعض الصراخ والتقيؤ ، لكن هذا كان جيداً أيضاً.
“هل تريدون حقاً البدء في الصراخ في هذه الغابة المهجورة للآلهة؟ أقول أنه مع كل الضجة التي قمنا بها ، من الأفضل العودة إلى ملاذنا ، قبل ظهور ضيف آخر غير مدعو.”
“هنا.” قال صوتاً من فوق.
‘مفسد الحفلات!’ وبخته سولوس. ‘مع ذلك ، دعنا نخرج من هنا. الخواتم فارغة ، واحتياطيات المانا الخاصة بك منخفضة بشكل خطير.’
“أين ليث؟” قاطعتها فلوريا ، ورفضت تخفيض حذرها حتى الآن.
‘أعلم. إن استخدام تعويذة المستوى الرابع يتطلب إلقاء سداسي ، بينما استخدام ثلاثة أنواع من سحر الانصهار قد أثّر بالفعل. ولا يمكنني حتى استخدام التنشيط كثيراً. إن وجود سعة مانا لا نهائية على ما يبدو سيثير الكثير من الأسئلة.’
توقف ليث عن المطاردة وبدأ في إلقاء تعويذة قوية أخرى ، لكن سينتار كانت سريعة جداً ، حتى في حالتها الضعيفة. ابتلعت الكرون فخرها ، واعترفت بالهزيمة ، باستخدام انصهار الهواء وسحر الهواء للهروب بأسرع ما يمكن.
أفسدت كلماته المزاج السعيد ، وبحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى الكهف اختفت معظم النشوة.
“ماذا عنك ، يا قائدة لا تعرف الخوف؟” قام ليث بحثها ، لأن فلوريا ما زالت ترفض الرد.
كل أولئك الذين كانوا متفرجين ، كانوا مندهشين للغاية لأنهم فقدوا الكلمات.
“لا أستطيع تصديق ذلك حتى الآن.” خدود بيليا احمرت بفكر معركتهم.
أفسدت كلماته المزاج السعيد ، وبحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى الكهف اختفت معظم النشوة.
“أنا مستاءة من ذلك. خطتي كانت صخرة صلبة.” واعترضت فلوريا.
‘حسناً ، ربما لأنك كنت أخرقاً لدرجة أنك ستسقط على قدميك؟’ ذكرته سولوس ساخرةً.
“حسناً.” قال ليث مخفياً ابتسامة قاسية وراء قناع لطيف.
“لقد كان الأمر كذلك بالفعل. لكنك أساءت فهمي. كنت أعني أنني ما زلت لا أصدق أنني لم أخطئ! بعد كيف تصرفت خلال اليوم الأول ، بدأت أعتقد أنني كنت حالة يائسة.”
“هناك ، هناك. زلة واحدة لا تعني شيئاً ، يمكن أن يحدث حتى لأفضلنا.” كان فيزن يتحدث عن نفسه في الغالب ، محاولاً أن يكون داعماً في نفس الوقت.
“آسفة.” قالت بيليا. “أنا أعرف كيف أتناول الطعام مع ذلك.”
“أنا مستاءة من ذلك. خطتي كانت صخرة صلبة.” واعترضت فلوريا.
بدأوا في مشاركة النقاط البارزة لمساهمة كل منهم في النصر ، وربتوا أنفسهم على ظهرهم وأثنوا على بعضهم البعض.
كان ليث بالفعل يشعر بالغثيان من جميع التفاصيل الرائعة ، مع التفكير بجدية في قطع اليد التالية على كتفه.
‘مفسد الحفلات!’ وبخته سولوس. ‘مع ذلك ، دعنا نخرج من هنا. الخواتم فارغة ، واحتياطيات المانا الخاصة بك منخفضة بشكل خطير.’
‘حسناً ، ربما لأنك كنت أخرقاً لدرجة أنك ستسقط على قدميك؟’ ذكرته سولوس ساخرةً.
“إذا أردنا أن نأكل أكثر من الهواء الساخن اليوم ، فنحن بحاجة إلى تحضير اللحم. هل قام أي شخص من أي وقت مضى بجلد وإخراج أحشاء بعض الطرائد؟”
استخدم ليث سحر الأرض لاستحضار العديد من الجرار (جمع جرة) من الأرض ، لجمع الأجزاء غير الصالحة للأكل قبل تدميرها بسحر الظلام.
سمح فيزن للأرنب بالسقوط من الصدمة. عندما لامست يديه الجانب الدهني واللزج من الجلد ، تحول إلى اللون الأخضر ، ومحارباً الرغبة في التقيؤ.
“لا شيء. يبدو أن فيزن لا يقتصر على كونه صياداً.” بعد التخلص من المتصنع ، أصبحت حركات ليث أسرع بكثير ودقيقة. لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى ينتهي.
وتبع ذلك صمت محرج.
عندما بدأت رائحة اللحم المشوي اللذيذة تنتشر ، استعاد فيزن حواسه وشهيته بالكامل. باستخدام الكثير من التعاويذ القوية أثناء خوض هذه المعركة الصعبة ، استنفد معظم المانا خاصته والقدرة على التحمل.
“لم أقم بالصيد وحدي من قبل. كنت دائماً أعطي طريدتي للطباخ. لقد اعتنى دائماً بالباقي.” شعرت فلوريا بالحرج ، لذلك قامت بالعبث بالأرض بقدمها.
‘مثير للاهتمام.’ فكّر ليث. ‘فلوريا تفعل ذلك في كل مرة تشعر فيها بعدم الارتياح. يمكنني استغلال هذه القصة ، إذا قررت في أي وقت أن أسرق البوكر.’
“لا شيء. يبدو أن فيزن لا يقتصر على كونه صياداً.” بعد التخلص من المتصنع ، أصبحت حركات ليث أسرع بكثير ودقيقة. لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى ينتهي.
‘أو إذا كنت مهتماً بمن تهتم به!’ تدخلت سولوس.
‘ماذا؟’
‘هي ، مفسد الحفلات. ألا تريد أن ترى بعض الرومانسية؟ أنتم جميعاً شباب وهرمونيين ، ألن يكون لطيفاً إذا ارتبط اثنان من زملائك في الفريق؟’
استخدم ليث رؤية الحياة ، ليبحث عن قرب لأي علامة على الخطر.
‘ ستكون كارثة. أولاً سيصبح عقلهم فارغاً ، وثانياً ، لا أريد مشاهدة بعض الأطفال يقبلون بعضهم. الكهف صغير وصبري قليل.’ عبست سولوس منه عقلياً.
وفقاً لملاحظات سولوس ، لم تكن فلوريا متضايقة حول أي من زملائها في الفريق. كان ذلك مخيباً للآمال بالنسبة لها ، فقد أرادت حقاً أن يقفز أحدهم على ليث ، لمجرد رؤية رد فعله.
أفسدت كلماته المزاج السعيد ، وبحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى الكهف اختفت معظم النشوة.
“أنا أعرف الأساسيات فقط ، لكني متعلم سريع.” تطوع فيزن ، وهو يغمز في الفتيات.
استخدم ليث سحر الأرض لاستحضار العديد من الجرار (جمع جرة) من الأرض ، لجمع الأجزاء غير الصالحة للأكل قبل تدميرها بسحر الظلام.
“أين ليث؟” قاطعتها فلوريا ، ورفضت تخفيض حذرها حتى الآن.
‘ليس أي منهما لطيفة حقاً ، لكن المتسولين لا يمكن أن يكونوا مختارين.’ فكّر. ‘سأثبت للفتيات أن الرجل الحقيقي لا يخشى القليل من الشجاعة والدم.’
بعد تجربة المدرسة الثانوية ، استطاع ليث التعرف على تلك النظرة من النظرة الأولى. لقد كانت كيف تبدو الثقة الغير مستحقة الممزوجة باليأس والرغبة في نـ*ح أي شيء يتحرك.
“أين ليث؟” قاطعتها فلوريا ، ورفضت تخفيض حذرها حتى الآن.
“آسفة.” قالت بيليا. “أنا أعرف كيف أتناول الطعام مع ذلك.”
“حسناً.” قال ليث مخفياً ابتسامة قاسية وراء قناع لطيف.
تمكنوا من أكل كل شيء حصلوا عليه خلال الصباح بنهم ، ولم يتركوا أي شيء لتناوله في العشاء. على الرغم من عدم وجود ملح أو أي توابل ، إلا أن وجبتهم كانت محنكة بالنصر والجوع ، مما يجعلها أفضل وجبة تناولها الثلاثة في حياتهم.
“أولاً ، يجب أن تصفي الدماء. للقيام بذلك ، تعلقها مقلوبة ثم تقطع الرأس.” قام بحركة مبالغ فيها عن قصد ، وأرسل القليل من الدم في كل مكان.
بمشاهدة وجهه ، يمكن للمرء أن يعتقد أنهم خسروا فعلاً. بالكاد يمكن أن يحتوي ليث على غضبه وإحباطه.
فقد وجه فيزن لونه ، وتحول إلى شاحب. أعطاه ليث أرنباً رقيقاً بلا رحمة. على الرغم من كونه ميت بالفعل ، كانت أعينه المستديرة الكبيرة تحدق في فيزن ، كما لو تسأل: “لماذا قتلتني؟”
بينما كان فيزن يحاول التوصل إلى عذر للعودة مع الفتيات ، قام ليث بالفعل بإزالة الجلد من فريسته ، وسلم ذلك أيضاً إلى فيزن.
“ضعه في جرة من أجلي ، من فضلك.” لم يتوقف ليث أبداً عن الابتسام مع تعبير لطيف وأخوي على وجهه.
سمح فيزن للأرنب بالسقوط من الصدمة. عندما لامست يديه الجانب الدهني واللزج من الجلد ، تحول إلى اللون الأخضر ، ومحارباً الرغبة في التقيؤ.
‘نعم ، أنت محقة تماماً. هذه المرة الزجاج نصف ممتلئ ، حتى بالنسبة لي.’
‘أنت وحش!’ اتهمته سولوس.
ترجمة: Acedia
‘مذنب حسب التهمة الموجهة.’ اعترف.
“لماذا لا تزال تمسك الجلد؟” تظاهر ليث بأنه لم يلاحظ تجمده.
“في هذه المرحلة ، تحتاج إلى إجراء شق كبير ، وسحب جميع الأعضاء. هكذا!” قام بتدوير الأرنب المنتزعة أحشائه تجاه فيزن ، للسماح له بتقدير وجهة النظر بشكل أفضل.
‘مثير للاهتمام.’ فكّر ليث. ‘فلوريا تفعل ذلك في كل مرة تشعر فيها بعدم الارتياح. يمكنني استغلال هذه القصة ، إذا قررت في أي وقت أن أسرق البوكر.’
“كيف بحق الجحيم قامت طالبة في السنة الرابعة بوضع يديها على سم المطقطق المذهل؟” سألت سكارليت.
فقط للحفاظ على الجانب الآمن ، عزز ليث حاجز الصمت واستحضر وعاءاً قريباً حقاً من زميله.
“لماذا لا تزال تمسك الجلد؟” تظاهر ليث بأنه لم يلاحظ تجمده.
‘أنت وحش!’ اتهمته سولوس.
وفقاً لملاحظات سولوس ، لم تكن فلوريا متضايقة حول أي من زملائها في الفريق. كان ذلك مخيباً للآمال بالنسبة لها ، فقد أرادت حقاً أن يقفز أحدهم على ليث ، لمجرد رؤية رد فعله.
“هنا ، تخلص من الأحشاء من أجلي ، من فضلك.” عندما أعطاه ليث الأحشاء أيضاً ، كان ذلك كثيراً بالنسبة لـ فيزن. أغمي عليه على الأرض كوزن ثقيل. كان ليث يتوقع بعض الصراخ والتقيؤ ، لكن هذا كان جيداً أيضاً.
بدلاً من ذلك ، يمكن لليث أن يشعر أن هناك خطأ ما. على الرغم من كل جهوده ، بعد بضع ضربات تمكنت سينتار من وضع مسافة بينهما ، مما أدى إلى منع الهجمات القادمة بوسائد الهواء التي بددت قوة كل ضربة قبل أن تصل إلى جثة الكرون.
“ماذا حدث؟” سألت الفتيات بعد سماع صوت طنين. لقد ركضوا في الحمام بعد الدم الأول.
الفصل 76 مأدبة احتفالية
فقد وجه فيزن لونه ، وتحول إلى شاحب. أعطاه ليث أرنباً رقيقاً بلا رحمة. على الرغم من كونه ميت بالفعل ، كانت أعينه المستديرة الكبيرة تحدق في فيزن ، كما لو تسأل: “لماذا قتلتني؟”
“لا شيء. يبدو أن فيزن لا يقتصر على كونه صياداً.” بعد التخلص من المتصنع ، أصبحت حركات ليث أسرع بكثير ودقيقة. لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى ينتهي.
‘مذنب حسب التهمة الموجهة.’ اعترف.
“هل يعرف أحد كيف يطبخ؟” سأل.
“أين ليث؟” قاطعتها فلوريا ، ورفضت تخفيض حذرها حتى الآن.
“هل تسأل ذلك لمجرد أننا فتيات؟” بدت فلوريا غاضبة للغاية.
“لا ، فقط لأنني آمل أن يتمكن أحد من مساعدتي.”
“بالأمس هوجمت هذه المجموعة من قبل المطقطقين. تم إنقاذ أحد المصابين بالتسمم وتمكن من إزالة السموم من نفسه. لم أتوقع أبداً أن يخزن السم بالفعل لاستخدامه لاحقاً.”
“آسفة.” قالت بيليا. “أنا أعرف كيف أتناول الطعام مع ذلك.”
‘مذنب حسب التهمة الموجهة.’ اعترف.
“ماذا عنك ، يا قائدة لا تعرف الخوف؟” قام ليث بحثها ، لأن فلوريا ما زالت ترفض الرد.
“أنا مستاءة من ذلك. خطتي كانت صخرة صلبة.” واعترضت فلوريا.
“لم تتح لي الفرصة ولا الرغبة في التعلم. لكني ماهرة جداً في تناول الطعام أيضاً ، شكراً لك على السؤال.” أخذت فلوريا ملاحظة عقلية لتعلم كيفية الجزار على الأقل ، وإلا ستفتقر مهارتها في الصيد إلى الاستخدام العملي.
‘نعم ، أنت محقة تماماً. هذه المرة الزجاج نصف ممتلئ ، حتى بالنسبة لي.’
فقط للحفاظ على الجانب الآمن ، عزز ليث حاجز الصمت واستحضر وعاءاً قريباً حقاً من زميله.
قبل البدء في الطهي ، قام ليث بتنظيف كل شيء ودمر الجرار ومحتواها. ودعا الفتيات لإيقاظ رفيقهن الساقط وإطلاعهن على كيفية استخدام السحر الأول للطهي.
“إذا أردنا أن نأكل أكثر من الهواء الساخن اليوم ، فنحن بحاجة إلى تحضير اللحم. هل قام أي شخص من أي وقت مضى بجلد وإخراج أحشاء بعض الطرائد؟”
عندما بدأت رائحة اللحم المشوي اللذيذة تنتشر ، استعاد فيزن حواسه وشهيته بالكامل. باستخدام الكثير من التعاويذ القوية أثناء خوض هذه المعركة الصعبة ، استنفد معظم المانا خاصته والقدرة على التحمل.
“هنا.” قال صوتاً من فوق.
تمكنوا من أكل كل شيء حصلوا عليه خلال الصباح بنهم ، ولم يتركوا أي شيء لتناوله في العشاء. على الرغم من عدم وجود ملح أو أي توابل ، إلا أن وجبتهم كانت محنكة بالنصر والجوع ، مما يجعلها أفضل وجبة تناولها الثلاثة في حياتهم.
——————
ترجمة: Acedia
“ابن الـ…” ، عادت سكارليت إلى القتال ، حيث تم قلب الطاولات بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
