نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 78

الفاصل 2

الفاصل 2

الفصل 78 الفاصل 2

 

 

‘أنا آسف ، سولوس. لقد كان من الرائع معرفتك. يبدو أنك ستعثرين على شريك آخر. من فضلك ، انسيني ، وعيشي أطول وقت ممكن وسعيد.’

‘السحر الحقيقي؟’ سخر سكارليت. ‘إذاً اسم طموح آخر لمجموعتي ، فلماذا لا تخرج؟ إن التحدث بهذه الطريقة أمر ممل.’

 

 

 

‘ماذا عن أساتذتي؟ ألا تخشى منهم التدخل؟’

لم يكن التفاوت بين ليث وخصمه شيئاً يمكن التغلب عليه بالحيل القذرة أو الإبداع. كان ليث يعد نفسه للموت ، وكان أمله الوحيد هو منح سولوس الوقت الكافي للهروب من الوحش المجنون.

 

“لقد أخبرتك بالفعل ، أريد فقط عنصرك الملعون. بعد ذلك ، سأخرج من شعرك.”

‘لا. في الوقت الحالي ، تُظهر مرايا المراقبة لهم أنك نائم. يتطلب الأمر القليل من الجهد ، ولكن يمكنني العبث بها لفترة من الوقت.’

(AN: ذيل علامة الاستفهام يعني أن القط سعيد ، والتذبذب يعني العصبية.)

 

ما رآه سكارليت أرسل الرعشات الباردة أسفل عموده الفقري. كان الجسد على ما يرام ، وكذلك العقل وجوهر المانا ، إلى جانب عدم التوازن الصغير الناجم عن كثرة التكرير. كان شيئاً يمكن إصلاحه بمفرده مع مرور الوقت.

ابتلع ليث كتلة من اللعاب. لم يكن الوحش يكذب ، كان يمكن أن يقتله عشر مرات بالفعل. لكن ذلك جعل الموقف أكثر رعباً.

 

 

أخذ ليث عدة خطوات للوراء ، اشتعل جسده كله من أجل المانا التي كان على وشك إطلاقها.

‘كيف أخرج بدون إيقاظ الآخرين؟’ ظهرت أمامه خطوات الاعوجاج ، قادت لأمام العقرب. بدأ ليث يقاتل بقوة من أجل منع ركبتيه من الاهتزاز ، ونسج كل أقوى تعاويذه ، مستعداً للأسوأ.

أومأ ليث ، وضغط سكارليت إصبعي قدمين على جبهته. كونه أقدم بكثير وأكثر خبرة من ليث ، فإن تقنية الهالة الخاصة به لم يكن لديها فقط جميع خصائص التنشيط ، ولكنها سمحت أيضاً لـ سكارليت بإلقاء نظرة على الطبيعة الحقيقية للعنصر.

 

“لذا ، فإنهم يمررون هاجسهم إلى الشيء الأكثر ارتباطاً بهم ، مما يمنحه الحياة. ولكن احذر ، على الرغم من وجود قواها الهائلة والقوية الخاصة بها ، فإن العنصر الملعون هو في معظم الأحيان مجرد ظل لأسوأ أجزاء خالقه.”

حدّق سكارليت به بنظرة فضولية. على الرغم من التقارب الشديد ، كان من الصعب إدراك أي أثر للفساد ، وكان ذلك بالفعل علامة جيدة.

 

 

 

“ماذا تريد مني؟” سأل ليث مع تعويذة واحدة جاهزة لكل من أصابعه.

 

 

لتأكيد المشتبه به ، لمس سكارليت الخاتم ، ليبقى مذهولاً فقط مرة أخرى.

“لقد أخبرتك بالفعل ، أريد فقط عنصرك الملعون. بعد ذلك ، سأخرج من شعرك.”

حدّق سكارليت به بنظرة فضولية. على الرغم من التقارب الشديد ، كان من الصعب إدراك أي أثر للفساد ، وكان ذلك بالفعل علامة جيدة.

 

 

“شريكي ليس عنصر ملعون أو أي شيء. هو مجرد تحفة أثرية ، من الواضح أنك مخطئ.”

 

 

 

“هل تعرف حتى ما هو العنصر الملعون؟”

“ماذا عن الطريقة الثانية؟” كان ليث يماطل لبعض الوقت ، على أمل أن يأتي شخص ما لإنقاذه.

 

 

“لا.” اعترف ليث.

سمح صدى الجوهرين لقوة ليث السحرية بالذهاب أبعد من حدوده ، لدرجة أن الخاتم نما واتسع ، مغطياً اليد اليمنى في شكل قفاز بدون أصابع.

 

‘مستحيل! إنه خطئي فقط. إذا لم يكن من أجلي ، لكان هذا الشيء قد تركك وحدك. لن أتركك. ليس لدي أي فرص بمفردي ، أفضّل بكثير أن أذهب للقتال بدلاً من الهرب.’

“كما ترى ، بغض النظر عن مدى قوة تحفة أثرية ، ليس لها حياة. إنها مجرد عنصر.”

 

 

كان منطقي ، حتى ليث احتاج إلى اتصال جسدي لاستخدام التنشيط. إذا كان العقرب لديه تقنية مماثلة ، فإنه لابد أن يعمل بنفس الطريقة.

سلم سكارليت له النظارة الأنفية.

“لذا ، فإنهم يمررون هاجسهم إلى الشيء الأكثر ارتباطاً بهم ، مما يمنحه الحياة. ولكن احذر ، على الرغم من وجود قواها الهائلة والقوية الخاصة بها ، فإن العنصر الملعون هو في معظم الأحيان مجرد ظل لأسوأ أجزاء خالقه.”

 

“الآن ، ماذا عن خاتمك؟”

“هذه تحفة أثرية ، صدقني. الآن استخدم سحرك الحقيقي وأخبرني ، هل تشعرك أنها حية؟”

 

 

‘لماذا لم تخبريني من قبل أن لديك جوهراً ضعيفاً كهذا؟’ سأل ليث ، متفاجئاً بحقيقة أنها كانت ضعيفة للغاية ، على الرغم من كل السنوات التي قضياها معاً.

استخدم ليث التنشيط و رؤية الحياة ، مدركاً العديد من السحر القوي داخله ، ولكن لا حياة. كان لديها تدفق مانا ، ولكن لا يوجد جوهر المانا أو قوة الحياة.

 

 

 

‘سولوس ، ماذا عن احساسك المانا؟’

“أنا لست بطلاً ، ولا حليفاً للعدالة ، لكن تدمير مثل هذه الفظائع هو فعل رحمة لضحايا هذا النوع من السحر المنحرف.”

 

 

‘إن لديها بالفعل قوة أكثر من العديد من أساتذتك ، ولكن ليس لديها جوهر مانا.’

“مهما كنت ، لست طفلاً. أنت وحش.” هدر سكارليت.

 

أومأ ليث ، وضغط سكارليت إصبعي قدمين على جبهته. كونه أقدم بكثير وأكثر خبرة من ليث ، فإن تقنية الهالة الخاصة به لم يكن لديها فقط جميع خصائص التنشيط ، ولكنها سمحت أيضاً لـ سكارليت بإلقاء نظرة على الطبيعة الحقيقية للعنصر.

“هذه القلعة الضخمة تحفة أثرية ضخمة وقوية ، ولكن هل هي على قيد الحياة؟” وأشار سكارليت إلى غريفون البيضاء بأحد مخالبه.

 

 

‘سولوس ، ماذا عن احساسك المانا؟’

مرة أخرى ، أفادت كل من رؤية الحياة و إحساس المانا بوجود تدفق هائل من المانا ، ولكن لا يوجد جوهر مانا.

 

 

“هذه القلعة الضخمة تحفة أثرية ضخمة وقوية ، ولكن هل هي على قيد الحياة؟” وأشار سكارليت إلى غريفون البيضاء بأحد مخالبه.

“لا.” قال ليث على مضض.

“تصبح الضحية مصيرها إلى أبدية العبودية ، وبعد وفاة آسرها ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظر هو الجنون. لا يزال سجيناً ، غير قادر على الإرادة الحرة ، محكوماً عليه أن يطيع كل من يركز على السحر.”

 

—————

“الآن ، ماذا عن خاتمك؟”

“شكراً على الدرس ، ولكن شريكتي ليست كذلك.” قبض ليث قبضاته ، غير راغب في الخضوع.

 

 

استخدم ليث التنشيط لأول مرة على سولوس. تماماً كما في الماضي كان قد استخدم رؤية الحياة لرؤية تدفق مانا وقوة حياتها ، كشف التنشيط عن جوهر مانا أصفر صغير.

 

 

لفترة وجيزة ، بدأت الجواهر في النبض في انسجام تام. أخذ الجوهر الأصفر الطاقة الزائدة من الجوهر الأزرق السماوي ، وتحول إلى اللون الأخضر وسمح له بالاستقرار إلى المستوى التالي.

‘لماذا لم تخبريني من قبل أن لديك جوهراً ضعيفاً كهذا؟’ سأل ليث ، متفاجئاً بحقيقة أنها كانت ضعيفة للغاية ، على الرغم من كل السنوات التي قضياها معاً.

 

 

تحت تأثير الهالة ، لم يكن هناك خداع ممكن ، كل من الجسم والعقل لا يمكن أن يكذب.

‘حسناً ، أنت لم تسأل أبداً. إلى جانب ذلك ، ماذا كنت تتوقع؟ بعد التجوع تقريباً حتى الموت ، بقيت بالكاد حمراء. ما زلت بحاجة إلى وقت للتعافي.’

 

 

“هل تعرف حتى ما هو العنصر الملعون؟”

“إن لها جوهر مانا أصفر.” اعترف ليث.

 

 

ضغطت سولوس على خاتمها بقوة ، مما منع ليث من خلعه.

كان على سكارليت أن يبتلع تهكم كبير.

عند النظر إلى تلك الهاوية ، كان بوسع العقرب أن يرى الهاوية تحدق من جديد ، محاولة تشويه عقله بالمنطق الملتوي والغضب الجامح. حائماً حول الفراغ ، هناك حيث يوجد العديد من الأضواء ، يحافظ على الفراغ بعيداً ويمنعه من التهام كل شيء.

 

 

‘هذا يؤكد مخاوفي. هذا الشيء يلعب به مثل الكمان. لا توجد وسيلة لتحفة أثرية حية لها جوهر مانا أصفر فقط. يجب أن تستخدم بعض الخدع لإخفاء حواسه.’ أومأ سكارليت برأسه وشرع في تفسيره.

 

 

 

“لا يمكن خلق الحياة على أهواء ، من لا شيء. هناك طريقتان فقط لإعطاء الحياة لعنصر غير متحرك ، وكلاهما يتطلبان ثمناً باهظاً. الطريقة الأولى ، تتطلب ساحر أو مخلوقاً قوياً جداً ومجنوناً جداً.”

—————

 

سلم سكارليت له النظارة الأنفية.

“العنصر الملعون هو عندما يأخذ شخص ما جزءاً كبيراً من نفسه ، ويربطه بتحفة أثرية قوية. تعد تعويذة الليتش المثال الأكثر شيوعاً ، ولكنها ليست أسوأ الأنواع.”

“هل تعرف حتى ما هو العنصر الملعون؟”

 

 

“بعض المخلوقات لديها ضغينة عميقة أو طموح مجنون ، ولكن لا توجد رغبة في العيش إلى الأبد.”

سلم سكارليت له النظارة الأنفية.

 

“إن لها جوهر مانا أصفر.” اعترف ليث.

“لذا ، فإنهم يمررون هاجسهم إلى الشيء الأكثر ارتباطاً بهم ، مما يمنحه الحياة. ولكن احذر ، على الرغم من وجود قواها الهائلة والقوية الخاصة بها ، فإن العنصر الملعون هو في معظم الأحيان مجرد ظل لأسوأ أجزاء خالقه.”

 

 

“ماذا تريد مني؟” سأل ليث مع تعويذة واحدة جاهزة لكل من أصابعه.

“تغري سيدها الجديد بوعود القوة والمجد ، ولكن في كل مرة يتم استخدامها ، تصبح الحدود بين السيد والخادم أرق. الرابط الذهني الذي يشتركون فيه يسمح للعنصر بالتلاعب بعقل المالك ، وتغييره شيئاً فشيئاً.”

 

 

 

“حتى يصبح نسخة من صانع العنصر ، جاهداً لإكمال نهاياته الفضفاضة. وعندما يموت المستخدم ، يبحث فقط عن بديل.”

“ذيل ملعون. آسف ، العادات تموت بصعوبة.” وضع سكارليت الذيل تحت جسمه ، في علامة سلام.

 

ولكن حيث كان من المفترض أن تكون الذات الحقيقية لليث ، لم يكن هناك سوى فراغ لا نهاية له ، مصنوع من الغضب والحزن والكراهية.

“ماذا عن الطريقة الثانية؟” كان ليث يماطل لبعض الوقت ، على أمل أن يأتي شخص ما لإنقاذه.

“ماذا عن الطريقة الثانية؟” كان ليث يماطل لبعض الوقت ، على أمل أن يأتي شخص ما لإنقاذه.

 

 

“حسناً ، هذا أسوأ من ذلك. إلى حد أنه جزء من ما يسمى بالسحر المحرم.”

‘سولوس ، ماذا عن احساسك المانا؟’

 

 

“المحرم؟” لم يسمع ليث أبداً عن أي نوع من السحر المحرم ، ولا حتى استحضار الأرواح.

‘لا. في الوقت الحالي ، تُظهر مرايا المراقبة لهم أنك نائم. يتطلب الأمر القليل من الجهد ، ولكن يمكنني العبث بها لفترة من الوقت.’

 

كان على سكارليت أن يبتلع تهكم كبير.

“نعم. السحر المحرم هو أفظع شيء يمكن أن يفعله مخلوق سحري. استخدام حياة الآخرين لتمكين إبداعاته. مثل هذا السحر يمكن أن يولد معجزات ، لكن الثمن باهظ للغاية ، والمخاطر هائلة.”

 

 

“إنها عملية غير طبيعية ، يكاد يكون من المستحيل تحقيق التوازن. خطأ واحد صغير يمكن أن يحول المعجزة إلى كابوس. الحالة الأكثر شيوعاً للسحر المحرم ، هي عندما يستحوذ الساحر على شخص ما ويلجأ إلى السحر لربطه بشيء ما.”

“إنها عملية غير طبيعية ، يكاد يكون من المستحيل تحقيق التوازن. خطأ واحد صغير يمكن أن يحول المعجزة إلى كابوس. الحالة الأكثر شيوعاً للسحر المحرم ، هي عندما يستحوذ الساحر على شخص ما ويلجأ إلى السحر لربطه بشيء ما.”

 

 

سمح صدى الجوهرين لقوة ليث السحرية بالذهاب أبعد من حدوده ، لدرجة أن الخاتم نما واتسع ، مغطياً اليد اليمنى في شكل قفاز بدون أصابع.

“تصبح الضحية مصيرها إلى أبدية العبودية ، وبعد وفاة آسرها ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظر هو الجنون. لا يزال سجيناً ، غير قادر على الإرادة الحرة ، محكوماً عليه أن يطيع كل من يركز على السحر.”

 

 

أومأ ليث ، وضغط سكارليت إصبعي قدمين على جبهته. كونه أقدم بكثير وأكثر خبرة من ليث ، فإن تقنية الهالة الخاصة به لم يكن لديها فقط جميع خصائص التنشيط ، ولكنها سمحت أيضاً لـ سكارليت بإلقاء نظرة على الطبيعة الحقيقية للعنصر.

“أنا لست بطلاً ، ولا حليفاً للعدالة ، لكن تدمير مثل هذه الفظائع هو فعل رحمة لضحايا هذا النوع من السحر المنحرف.”

‘باسم الأم العظيمة!’ كان رأس سكارليت يدور. ‘الإنسان يفسد هذا الشيء؟ ليس العكس؟ ما هذا الجنون؟!’

 

 

“شكراً على الدرس ، ولكن شريكتي ليست كذلك.” قبض ليث قبضاته ، غير راغب في الخضوع.

 

 

“جرثومة وقحة! من يهتم بالمظهر؟ لا يتعلق بما تفعله…”

“أليست هناك طريقة لإثبات أنك مخطئ؟” سأل كملاذ أخير ، على أمل تجنب وفاة ثالثة.

 

 

“لذا ، فإنهم يمررون هاجسهم إلى الشيء الأكثر ارتباطاً بهم ، مما يمنحه الحياة. ولكن احذر ، على الرغم من وجود قواها الهائلة والقوية الخاصة بها ، فإن العنصر الملعون هو في معظم الأحيان مجرد ظل لأسوأ أجزاء خالقه.”

“بالطبع هناك.” توقف ذيل سكارليت عن الاهتزاز ، بافتراض شكل علامة استفهام. كونه ذيل العقرب ، بدلاً من القط ، أدت الإيماءة إلى التهديد.

 

 

 

أخذ ليث عدة خطوات للوراء ، اشتعل جسده كله من أجل المانا التي كان على وشك إطلاقها.

‘حسناً ، أنت لم تسأل أبداً. إلى جانب ذلك ، ماذا كنت تتوقع؟ بعد التجوع تقريباً حتى الموت ، بقيت بالكاد حمراء. ما زلت بحاجة إلى وقت للتعافي.’

 

“شكراً على الدرس ، ولكن شريكتي ليست كذلك.” قبض ليث قبضاته ، غير راغب في الخضوع.

(AN: ذيل علامة الاستفهام يعني أن القط سعيد ، والتذبذب يعني العصبية.)

“حتى يصبح نسخة من صانع العنصر ، جاهداً لإكمال نهاياته الفضفاضة. وعندما يموت المستخدم ، يبحث فقط عن بديل.”

 

“هل تعرف حتى ما هو العنصر الملعون؟”

“ذيل ملعون. آسف ، العادات تموت بصعوبة.” وضع سكارليت الذيل تحت جسمه ، في علامة سلام.

 

 

 

“أحتاج فقط أن ألمسك.” قال العقرب وهو يرفع مخلبه الضخم. “إذا كنت مخطئاً ، وهو ما أعتبره غير مرجح إلى حد كبير ، فسوف أتركما كلاكما لشأنكما. لك كلمتي.”

“كما ترى ، بغض النظر عن مدى قوة تحفة أثرية ، ليس لها حياة. إنها مجرد عنصر.”

 

“تصبح الضحية مصيرها إلى أبدية العبودية ، وبعد وفاة آسرها ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظر هو الجنون. لا يزال سجيناً ، غير قادر على الإرادة الحرة ، محكوماً عليه أن يطيع كل من يركز على السحر.”

كان منطقي ، حتى ليث احتاج إلى اتصال جسدي لاستخدام التنشيط. إذا كان العقرب لديه تقنية مماثلة ، فإنه لابد أن يعمل بنفس الطريقة.

 

 

 

أومأ ليث ، وضغط سكارليت إصبعي قدمين على جبهته. كونه أقدم بكثير وأكثر خبرة من ليث ، فإن تقنية الهالة الخاصة به لم يكن لديها فقط جميع خصائص التنشيط ، ولكنها سمحت أيضاً لـ سكارليت بإلقاء نظرة على الطبيعة الحقيقية للعنصر.

 

 

“إن لها جوهر مانا أصفر.” اعترف ليث.

تحت تأثير الهالة ، لم يكن هناك خداع ممكن ، كل من الجسم والعقل لا يمكن أن يكذب.

 

 

 

ما رآه سكارليت أرسل الرعشات الباردة أسفل عموده الفقري. كان الجسد على ما يرام ، وكذلك العقل وجوهر المانا ، إلى جانب عدم التوازن الصغير الناجم عن كثرة التكرير. كان شيئاً يمكن إصلاحه بمفرده مع مرور الوقت.

 

 

أومأ ليث ، وضغط سكارليت إصبعي قدمين على جبهته. كونه أقدم بكثير وأكثر خبرة من ليث ، فإن تقنية الهالة الخاصة به لم يكن لديها فقط جميع خصائص التنشيط ، ولكنها سمحت أيضاً لـ سكارليت بإلقاء نظرة على الطبيعة الحقيقية للعنصر.

ولكن حيث كان من المفترض أن تكون الذات الحقيقية لليث ، لم يكن هناك سوى فراغ لا نهاية له ، مصنوع من الغضب والحزن والكراهية.

 

 

 

عند النظر إلى تلك الهاوية ، كان بوسع العقرب أن يرى الهاوية تحدق من جديد ، محاولة تشويه عقله بالمنطق الملتوي والغضب الجامح. حائماً حول الفراغ ، هناك حيث يوجد العديد من الأضواء ، يحافظ على الفراغ بعيداً ويمنعه من التهام كل شيء.

لم يكن جوهر المانا أصفر فقط ، مما جعله أسوأ تحفة أثرية حية على الإطلاق ، ولكن لم يكن هناك أي أثر للجنون أو الألم أو سوء النية. لم يكن هناك سوى ضوء ، مثل الذي استخدمه العقرب للرؤية في الأشبال والرضع. كان الوجود في الخاتم ساذجاً جداً ليكون مزعجاً.

 

تحت تأثير الهالة ، لم يكن هناك خداع ممكن ، كل من الجسم والعقل لا يمكن أن يكذب.

عند الاقتراب من الأضواء ، تمكن سكارليت من رؤية أن لكل منهم وجهاً واسماً. كارل ، رينا ، لارك ، وهلم جرا. ضوء واحد فقط كان له اسم ولكن ليس له وجه. سولوس.

 

 

 

‘النظام والفوضى ، سحقاً ما هذا الجرو؟ هذا بالضبط ما أتوقع أن أجده في عنصر ملعون ، وليس في أي كائن حي. إذا انتشر الفساد بسرعة كبيرة ، فهذا يعني أنه أسوأ بكثير مما كنت أعتقد. ربما سأضطر لقتلهما على حد سواء.’

“لا.” اعترف ليث.

 

 

لتأكيد المشتبه به ، لمس سكارليت الخاتم ، ليبقى مذهولاً فقط مرة أخرى.

 

 

 

لم يكن جوهر المانا أصفر فقط ، مما جعله أسوأ تحفة أثرية حية على الإطلاق ، ولكن لم يكن هناك أي أثر للجنون أو الألم أو سوء النية. لم يكن هناك سوى ضوء ، مثل الذي استخدمه العقرب للرؤية في الأشبال والرضع. كان الوجود في الخاتم ساذجاً جداً ليكون مزعجاً.

 

 

 

كانت النقاط السوداء التي تشمل الضوء تحمل نفس الاسم والوجه. ليث. كونها قريبة جداً من الهاوية لفترة طويلة ، يبدو أنها أثرت على التحفة الأثرية الحية ، مما جعلها أقل ثقة وسخرية.

“هذه تحفة أثرية ، صدقني. الآن استخدم سحرك الحقيقي وأخبرني ، هل تشعرك أنها حية؟”

 

 

‘باسم الأم العظيمة!’ كان رأس سكارليت يدور. ‘الإنسان يفسد هذا الشيء؟ ليس العكس؟ ما هذا الجنون؟!’

“حسناً ، أنت لست بهذا المظهر الجيد أيضاً ، على الأقل وفقاً للمعايير الإنسانية.” ملأ ليث نفسه إلى الحافة بالمانا مع التنشيط. لقد قالت نبرة الوحش وتحديقه كل ما يحتاج إلى معرفته.

 

 

بسبب الصدمة ، تراجع العقرب خطوة إلى الوراء ، محاولاً إعادة ترتيب أفكاره الفوضوية.

 

 

ما رآه سكارليت أرسل الرعشات الباردة أسفل عموده الفقري. كان الجسد على ما يرام ، وكذلك العقل وجوهر المانا ، إلى جانب عدم التوازن الصغير الناجم عن كثرة التكرير. كان شيئاً يمكن إصلاحه بمفرده مع مرور الوقت.

“مهما كنت ، لست طفلاً. أنت وحش.” هدر سكارليت.

 

 

بفضل تقنية الهالة ، كان سكارليت لا يزال قادر على رؤية كل من جواهر المانا ، وكان للقدرة تأثيرات طويلة الأمد.

“حسناً ، أنت لست بهذا المظهر الجيد أيضاً ، على الأقل وفقاً للمعايير الإنسانية.” ملأ ليث نفسه إلى الحافة بالمانا مع التنشيط. لقد قالت نبرة الوحش وتحديقه كل ما يحتاج إلى معرفته.

 

 

“جرثومة وقحة! من يهتم بالمظهر؟ لا يتعلق بما تفعله…”

 

“هل تعرف حتى ما هو العنصر الملعون؟”

“بل بسبب ما أنا عليه.” أكمل ليث العبارة ، وتذكر كلمات الحامي.

‘حسناً ، أنت لم تسأل أبداً. إلى جانب ذلك ، ماذا كنت تتوقع؟ بعد التجوع تقريباً حتى الموت ، بقيت بالكاد حمراء. ما زلت بحاجة إلى وقت للتعافي.’

 

(AN: ذيل علامة الاستفهام يعني أن القط سعيد ، والتذبذب يعني العصبية.)

‘أنا آسف ، سولوس. لقد كان من الرائع معرفتك. يبدو أنك ستعثرين على شريك آخر. من فضلك ، انسيني ، وعيشي أطول وقت ممكن وسعيد.’

“أليست هناك طريقة لإثبات أنك مخطئ؟” سأل كملاذ أخير ، على أمل تجنب وفاة ثالثة.

 

 

لم يكن التفاوت بين ليث وخصمه شيئاً يمكن التغلب عليه بالحيل القذرة أو الإبداع. كان ليث يعد نفسه للموت ، وكان أمله الوحيد هو منح سولوس الوقت الكافي للهروب من الوحش المجنون.

“ذيل ملعون. آسف ، العادات تموت بصعوبة.” وضع سكارليت الذيل تحت جسمه ، في علامة سلام.

 

 

‘مستحيل! إنه خطئي فقط. إذا لم يكن من أجلي ، لكان هذا الشيء قد تركك وحدك. لن أتركك. ليس لدي أي فرص بمفردي ، أفضّل بكثير أن أذهب للقتال بدلاً من الهرب.’

 

 

 

ضغطت سولوس على خاتمها بقوة ، مما منع ليث من خلعه.

الفصل 78 الفاصل 2

 

 

بفضل تقنية الهالة ، كان سكارليت لا يزال قادر على رؤية كل من جواهر المانا ، وكان للقدرة تأثيرات طويلة الأمد.

 

 

“ذيل ملعون. آسف ، العادات تموت بصعوبة.” وضع سكارليت الذيل تحت جسمه ، في علامة سلام.

لفترة وجيزة ، بدأت الجواهر في النبض في انسجام تام. أخذ الجوهر الأصفر الطاقة الزائدة من الجوهر الأزرق السماوي ، وتحول إلى اللون الأخضر وسمح له بالاستقرار إلى المستوى التالي.

 

 

“مهما كنت ، لست طفلاً. أنت وحش.” هدر سكارليت.

سمح صدى الجوهرين لقوة ليث السحرية بالذهاب أبعد من حدوده ، لدرجة أن الخاتم نما واتسع ، مغطياً اليد اليمنى في شكل قفاز بدون أصابع.

‘ماذا عن أساتذتي؟ ألا تخشى منهم التدخل؟’

 

 

لم يكن شيئاً مقارنةً بقوة العقرب ، ومع ذلك حدق المخلوق في ذهول. لا شيء في تلك الليلة كان له أي معنى ، نفد صبره.

سلم سكارليت له النظارة الأنفية.

 

“تغري سيدها الجديد بوعود القوة والمجد ، ولكن في كل مرة يتم استخدامها ، تصبح الحدود بين السيد والخادم أرق. الرابط الذهني الذي يشتركون فيه يسمح للعنصر بالتلاعب بعقل المالك ، وتغييره شيئاً فشيئاً.”

“أنا استسلم.” قال سكارليت ، تاركاً ليث وسولوس مصدومين مثل العقرب.

 

—————

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط